مذكرات [3]
الفصل 247: مذكرات [3]
الفصل 247: مذكرات [3]
لا يزال هناك مشكلة أخيرة كان عليَّ التعامل معها، وهي العثور على المخرج.
لم تجب ديليلًا، بل حدّقت به فقط.
“لكن أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الخدم،
نظرت من حولي. كان كل شيء في حالة خراب، ويتصاعد الدخان من بعض أجزاء المنطقة.
كانت الأجواء متوترة في قصر ميغريل.
ضيقت عينيّ وأنا أبحث عن مخرج. كانت نظريتي السابقة تعتمد على أنابيب الأرغن، لكنها اختفت الآن.
تنهدت أويف في النهاية، وخفضت رأسها مستسلمة.
بحثت في تلك المنطقة، لكنني شعرت بخيبة أمل عندما لم أجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشوشة تمامًا، وقبل أن تتمكن من التحدث، فُتح الباب ودخل رجل.
“ماذا تبحث عنه؟”
قطّب جبينه عندما رأى نظرتي، ثم فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه أغلقه وهزّ رأسه.
“المخرج.”
نظرت إليها ديليلًا بدهشة.
أجبت وأنا أنظر إلى ليون. كان واقفًا خلفي بملامحه الخالية من التعبير المعتادة ، لكنني كنت أستطيع أن أرى من مجرد نظرة أنه لم يكن سعيدًا بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك أحد الأسباب التي جعلتها تُمنع من تناول الكثير من الشوكولاتة.
… لم ألمه على ذلك. فقد نعتُّه بالأفعى أمام الجميع.
هزّت كيرا رأسها واتخذت تعبيرًا جادًا للغاية.
والأفضل من ذلك كله أنه بالرغم من خيانته لي، إلا أنني كنت قد قتلته أثناء الضباب.
ضيقت عينيها قليلًا، ثم بدأت ملامحها تلين أخيرًا، مما أظهر علامات الاسترخاء عليها.
كنت فقط أشتت الانتباه عن تلك الحقيقة حتى لا يثيرها.
نظرت من حولي. كان كل شيء في حالة خراب، ويتصاعد الدخان من بعض أجزاء المنطقة.
“إذا كنت تبحث عن المخرج، فمن المحتمل أنه هناك.”
كان الخاتم مرتبطًا بي الآن، وكان يتمتع بخصائص مغرية للغاية.
أشار ليون نحو المذبح.
استمرت خطواتي في الارتداد داخل المساحة الضيقة، ترنّ في ذهني بصوت عالٍ.
“هناك؟”
تاك—
نظرت إليه في ارتباك. كيف عرف ذلك؟
“العائلة الملكية لن تكون سعيدة إذا احتفظتُ به، أليس كذلك؟”
هل كان يختلق الأمر؟
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
“يمكنك القول إن لديّ غريزة جيدة.”
بدت كأنها تجسيد للكمال في عيون من يراقبونها من بعيد، ولكن في الوقت ذاته، كانت هالتها المهيبة تجعل من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
قال ذلك، لكنني وجدت تفسيره أكثر إثارة للقلق.
“أوه، يبدو أن لا أحد قد مات.”
قطّب جبينه عندما رأى نظرتي، ثم فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه أغلقه وهزّ رأسه.
“سجلات إمبراطور العدم.”
بعد زفرة قصيرة، سار نحو المذبح، رفع قدمه، ثم داس عليه بقوة.
“لا تزالين تحملين لقبك.”
بانغ—!
“ماذا فعلتُ حتى؟”
دوّى انفجار قوي في المكان، وانهار المذبح من الداخل.
كانت كلماتها منطقية، وكنت أعلم ذلك.
تسببت حركة ليون المفاجئة في ارتباك بعض المتدربين، بل جعلت بعضهم يصرخون من المفاجأة، لكن سرعان ما امتلأت وجوههم بالدهشة عندما ظهر درج يؤدي إلى الأسفل من داخل المذبح.
“أفضل خيار لديك هو تسليمه حتى لا تتورط في أي شيء.”
“….”
كما هو متوقع، الشوكولاتة أفضل بكثير.
حدّقت في ليون بصمت، وهو بدوره نظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوكِ سامحيها!”
لم أكن متأكدًا من التعبير الذي كنت أرتديه، لكنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن تعابير ليون الجامدة.
كان ليون.
“إذًا…”
“المخرج.”
قطعت كيرا الصمت وهي تلقي نظرة على الدرج.
“لكن أين هو؟”
“هل يجب علينا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم. لن يكونوا كذلك.”
“يجب علينا ذلك.”
تاك، تاك—
أومأ ليون برأسه قبل أن يخطو جانبًا ليفسح لها الطريق. كان يظن أنها ستنزل، لكنها لم تفعل. بل استدارت لتنظر إلى أويف.
“لا، ليس الأمر كذلك.”
“انزلي.”
قطّب جبينه عندما رأى نظرتي، ثم فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه أغلقه وهزّ رأسه.
“هاه…؟ لماذا أنا؟ أنتِ أمامي، من الواضح أنكِ تحاولين استغلالي.”
كان الخدم والخادمات يركضون في كل مكان، يصرخون بالأوامر لبعضهم البعض.
“أستغلكِ؟ لا، أي هراء هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كارثة متحركة إذا وقع في الأيدي الخطأ.
“أنتِ تكذبين بكل وضوح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أنه كان يفكر فيما يجب فعله بعد ذلك، لكنه لم يكن بحاجة لذلك.
“لا، ليس الأمر كذلك.”
كان درعه مزخرفًا بنقوش وتصميمات معقدة، مما أضفى عليه هيبة معينة.
هزّت كيرا رأسها واتخذت تعبيرًا جادًا للغاية.
“يا إلهي! لا بد أننا ارتكبنا خطأ!”
“ألا يُطلق عليكِ النجمة السوداء؟ أنا فقط أحترم التسلسل الهرمي.”
انضمت أخرى إلى المشهد، راكعة برأس منخفض.
“آه.”
***
عندها لم تستطع أويف الرد. بدت وكأنها تريد المجادلة، لكن عينيها سقطتا عليّ عدة مرات، إلا أنني هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد زفرة قصيرة، سار نحو المذبح، رفع قدمه، ثم داس عليه بقوة.
“لا تزالين تحملين لقبك.”
لكن، مع ذلك، بدأت أشعر براحة غريبة من الموقف.
“هاا…”
لكن، وعلى عكس الآخرين، لم يسمح لنفسه بالانهيار، بل أخذ يتفحص المكان حوله.
تنهدت أويف في النهاية، وخفضت رأسها مستسلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك أحد الأسباب التي جعلتها تُمنع من تناول الكثير من الشوكولاتة.
“حسنًا.”
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
لقد أدركت أنها خسرت.
“المخرج.”
تمكنت كيرا من الإمساك بنقطة ضعفها بإحكام.
رَسْ رَسْ~
من دون أن تلتفت، نزلت درجات السلم، واختفى ظهرها في الظلام. حدّقت كيرا في المشهد بعيون باردة.
“ماذا فعلتُ حتى؟”
وعندما لم يعد صوت خطوات أويف مسموعًا، التفتت إلينا وقالت،
الفصل 247: مذكرات [3]
“إذا ماتت، سنحتفل.”
“حسنًا.”
“…..ما زلت أسمعكِ.”
رَسْ رَسْ~
لكن لسوء حظ كيرا، كانت أويف لا تزال قادرة على السماع، مما جعل تعابير كيرا تتلوى بانزعاج.
ارتعش العديد من الخدم عندما وضعت الفنجان على الطاولة، ليعم الصمت المشحون في الغرفة.
“إذا كنتِ تستطيعين السماع، فهذا يعني أنكِ لا تتحركين بسرعة كافية! انطلقي! دي-ايه، ابحثي عن المخرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“….”
أجبت وأنا أنظر إلى ليون. كان واقفًا خلفي بملامحه الخالية من التعبير المعتادة ، لكنني كنت أستطيع أن أرى من مجرد نظرة أنه لم يكن سعيدًا بي.
قوبلت كلماتها بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________
حدّقت في الاثنتين، ثم نظرت إلى ليون، الذي بادلني النظرة بفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولي العهد الحالي، وشقيق أويف.
“لقد فاتك الكثير أثناء غيابك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ما زلت أسمعكِ.”
“نعم، يبدو الأمر كذلك.”
“ماذا تبحث عنه؟”
هززت رأسي، ثم نظرت باتجاه السلالم قبل أن أتجه نحوها.
هززت رأسي مرة أخرى ونزلت.
“هاه؟ ماذا تفعل؟ ألا ينبغي أن ننتظر حتى تموت أويف قبل النزول؟”
أجبت وأنا أنظر إلى ليون. كان واقفًا خلفي بملامحه الخالية من التعبير المعتادة ، لكنني كنت أستطيع أن أرى من مجرد نظرة أنه لم يكن سعيدًا بي.
“تموت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في ليون بصمت، وهو بدوره نظر إليّ.
“أوه، صحيح. أقصد، حتى تجد المخرج.”
“ماذا فعلتُ حتى؟”
لم تحاول كيرا حتى تصحيح خطئها، بل لوّحت بيدها باستخفاف.
كان آخر من خرج، وكنت أعلم أنه ربما كان الشخص الذي عانى أكثر من الجميع في هذه التجربة.
هززت رأسي مرة أخرى ونزلت.
ارتعش العديد من الخدم عندما وضعت الفنجان على الطاولة، ليعم الصمت المشحون في الغرفة.
تاك—
“هذا ما أقوله.”
تردد صدى خطوتي في المكان مع استيلاء الظلام على رؤيتي.
“هذا؟”
نظرت إلى الأمام، وأبصرت ضوءًا خافتًا في المسافة، فاتجهت نحوه.
مرّت سنوات منذ أن رأته آخر مرة، والآن بدا مريضًا.
تاك، تاك—
“سجلات إمبراطور العدم.”
استمرت خطواتي في الارتداد داخل المساحة الضيقة، ترنّ في ذهني بصوت عالٍ.
باستثناء الخيانة.
سرت في صمت، محاولًا استيعاب الذكريات الأخيرة، وخلال ذلك، ازداد الضوء في المسافة سطوعًا أكثر فأكثر حتى وجدت نفسي في النهاية واقفًا أمام فجوة ضيقة مغطاة بالطحالب والأوراق.
“سنموت!”
انحنيت وزحفت من تحتها، ثم توقفت عندما لاحظت حاجزًا صغيرًا.
ضغطت شفتيّ قبل أن أجد زاوية فمي ترتفع قليلًا.
“آه، لا بد أن هذا هو السبب في أن التعزيزات لم تجدنا بعد.”
بدت وكأنها تشتكي، لكنها في الوقت نفسه لم تكن تفعل ذلك، إذ أدارت رأسها بعيدًا.
مددت يدي، واجتزت الحاجز قبل أن أخرج وأجد نفسي واقفًا في وسط غابة ضخمة.
سرعان ما اهتزت النباتات القريبة، وظهر شخص يرتدي درعًا فضيًا ضخمًا.
“….لقد خرجنا.”
نظرت إليها ديليلًا بدهشة.
كانت أويف تقف غير بعيد عني، تتفحص المكان بنظرة مرتاحة. في هذه الأثناء، قمت بتنظيف ملابسي المغطاة بالتراب.
“يا إلهي! لا بد أننا ارتكبنا خطأ!”
سقطت عيناها عليّ في النهاية، أو بالأحرى على الخاتم في يدي.
على الفور، ركعت الفتاة المسؤولة على الأرض، تعتذر بشدة بوجه شاحب.
“ماذا ستفعل بشأن هذا؟”
“هذا؟”
كان خاتم العدم أحد أكثر الخواتم شهرةً في العالم.
رفعت يدي لأريها الخاتم. نظرت إليه بحاجبين معقودين، وعندها أدركت أنها تعرف بالضبط ما هو هذا الخاتم.
استمرت خطواتي في الارتداد داخل المساحة الضيقة، ترنّ في ذهني بصوت عالٍ.
“العائلة الملكية لن تكون سعيدة إذا احتفظتُ به، أليس كذلك؟”
سمعت صرخة مفاجئة، فاستدارت نحو مصدر الصوت، مرتابة مما يحدث.
“….نعم. لن يكونوا كذلك.”
“يمكنك القول إن لديّ غريزة جيدة.”
أومأت أويف برأسها دون إنكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ما زلت أسمعكِ.”
كنت أتوقع مثل هذا الرد.
نقرت بلسانها.
كان خاتم العدم أحد أكثر الخواتم شهرةً في العالم.
على الفور، ركعت الفتاة المسؤولة على الأرض، تعتذر بشدة بوجه شاحب.
لماذا قد ترغب العائلة الملكية في أن يحتفظ به أحد؟
“….بالتأكيد.”
كان كارثة متحركة إذا وقع في الأيدي الخطأ.
“لكن…”
“أفضل خيار لديك هو تسليمه حتى لا تتورط في أي شيء.”
كان الخاتم مرتبطًا بي الآن، وكان يتمتع بخصائص مغرية للغاية.
“نعم، معك حق.”
سمعت صوت سقوط آخر. لم أكن بحاجة إلى النظر للخلف لأعرف لمن ينتمي.
كانت كلماتها منطقية، وكنت أعلم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في ليون بصمت، وهو بدوره نظر إليّ.
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولي العهد الحالي، وشقيق أويف.
تنهدت أويف وهي تمسك بجبهتها.
أشار ليون نحو المذبح.
“….على الأرجح لن تفعل ذلك، أليس كذلك؟”
حدّقت ديليلًا بالموقف بصمت.
“أنتِ تعرفين الجواب.”
نظرت من حولي. كان كل شيء في حالة خراب، ويتصاعد الدخان من بعض أجزاء المنطقة.
كان الخاتم مرتبطًا بي الآن، وكان يتمتع بخصائص مغرية للغاية.
“….على الأرجح لن تفعل ذلك، أليس كذلك؟”
لم يكن هناك أي فرصة لأن أتنازل عنه.
“هناك؟”
“هاا…”
لكن لم يكن بإمكانها طلبها علانية. كان عليها الحفاظ على صورتها.
تنهدت أويف.
مرّت سنوات منذ أن رأته آخر مرة، والآن بدا مريضًا.
“….حتى بعد مرور كل هذا الوقت، لا تزال كما أنت.”
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
بدت وكأنها تشتكي، لكنها في الوقت نفسه لم تكن تفعل ذلك، إذ أدارت رأسها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتظاهر بأنني لم أرَ أو أسمع شيئًا.”
دوّى انفجار قوي في المكان، وانهار المذبح من الداخل.
“هم؟”
“آه، لا بد أن هذا هو السبب في أن التعزيزات لم تجدنا بعد.”
تفاجأت قليلًا من تصرفها. نظرت إليّ للحظة وجيزة.
ارتعش العديد من الخدم عندما وضعت الفنجان على الطاولة، ليعم الصمت المشحون في الغرفة.
“ماذا؟ لقد أنقذتني. هل تظن أنني لا أستطيع فعل هذا على الأقل؟ بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أن أحدًا يعرف حقيقة ما يفعله الخاتم. طالما أنني لا أتحدث، فمن المحتمل أن تتمكن من الاحتفاظ به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ذلك أحد الأسباب التي جعلتها تُمنع من تناول الكثير من الشوكولاتة.
“….وستفعلين ذلك؟”
سرعان ما اهتزت النباتات القريبة، وظهر شخص يرتدي درعًا فضيًا ضخمًا.
“هذا ما أقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه في ارتباك. كيف عرف ذلك؟
كادت أويف أن تتدحرج عيناها، لكنني تمكنت من ملاحظة ذلك.
تفاجأت قليلًا من تصرفها. نظرت إليّ للحظة وجيزة.
ضغطت شفتيّ قبل أن أجد زاوية فمي ترتفع قليلًا.
“أستغلكِ؟ لا، أي هراء هذا!”
“دعيني أشكرك مقدمًا إذن.”
تقدم نحوها، وجلس في المقعد المقابل.
“….بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________
“أوه، يبدو أن لا أحد قد مات.”
وعندما لم يعد صوت خطوات أويف مسموعًا، التفتت إلينا وقالت،
خرجت كيرا من الخلف، وهي تتفحص المكان قبل أن تغطي وجهها بيدها لتحجب أشعة الشمس القادمة من الأعلى.
“هذا ما أقوله.”
ضيقت عينيها قليلًا، ثم بدأت ملامحها تلين أخيرًا، مما أظهر علامات الاسترخاء عليها.
لماذا قد ترغب العائلة الملكية في أن يحتفظ به أحد؟
تبعها بقية المتدربين، الذين كانوا ينظرون إلى محيطهم بذهول وصدمة.
كراك—!
بعضهم بكى، والبعض الآخر عانق بعضه البعض.
لذلك، لم يكن لدى الكثير من الخدم خيار سوى النظر إلى الأرض، متجنبين التواصل البصري معها.
فجأة، بدأ الإرهاق النفسي المتراكم من التجربة يلحق بالجميع، حتى أن البعض سقط على الأرض.
“إذا كنتِ تستطيعين السماع، فهذا يعني أنكِ لا تتحركين بسرعة كافية! انطلقي! دي-ايه، ابحثي عن المخرج.”
ثُومب.
تمكنت كيرا من الإمساك بنقطة ضعفها بإحكام.
نظرت من حولي، ثم التفت إلى الخلف، حيث كان ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كح! فهمت ما يجري هنا… كح!”
كان آخر من خرج، وكنت أعلم أنه ربما كان الشخص الذي عانى أكثر من الجميع في هذه التجربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو الأحمق الذي صنع الشاي؟!”
وبالفعل، حين خرج من المخرج، بدا وكأنه يعرج قليلًا.
“آمل أنكِ كنتِ بخير. و…”
لكن، وعلى عكس الآخرين، لم يسمح لنفسه بالانهيار، بل أخذ يتفحص المكان حوله.
“ماذا فعلتُ حتى؟”
من المحتمل أنه كان يفكر فيما يجب فعله بعد ذلك، لكنه لم يكن بحاجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—!
رَسْ رَسْ~
“أوه، يبدو أن لا أحد قد مات.”
سرعان ما اهتزت النباتات القريبة، وظهر شخص يرتدي درعًا فضيًا ضخمًا.
نقرت بلسانها.
كان درعه مزخرفًا بنقوش وتصميمات معقدة، مما أضفى عليه هيبة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأفضل من ذلك كله أنه بالرغم من خيانته لي، إلا أنني كنت قد قتلته أثناء الضباب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
توقف الشخص على بعد بضع بوصات منا، ونظر من حوله قبل أن يبدو وكأنه استوعب الوضع.
أخرج لؤلؤة صغيرة من جيبه، ثم كسرها بسرعة.
كنت فقط أشتت الانتباه عن تلك الحقيقة حتى لا يثيرها.
كراك—!
ترجمة: TIFA
تبع ذلك صوت عميق:
“أوه، يبدو أن لا أحد قد مات.”
“التعزيزات قادمة. أنتم الآن بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُومب!
ثُومب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم. لن يكونوا كذلك.”
سمعت صوت سقوط آخر. لم أكن بحاجة إلى النظر للخلف لأعرف لمن ينتمي.
استمرت خطواتي في الارتداد داخل المساحة الضيقة، ترنّ في ذهني بصوت عالٍ.
كان ليون.
“هاا…”
“لقد قام بعمل جيد.”
“التعزيزات قادمة. أنتم الآن بأمان.”
باستثناء الخيانة.
كانت كلماتها منطقية، وكنت أعلم ذلك.
تلك، لم أستطع أن أقول إنه قام بها بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحثت في تلك المنطقة، لكنني شعرت بخيبة أمل عندما لم أجد شيئًا.
لكن، مع ذلك، بدأت أشعر براحة غريبة من الموقف.
كان درعه مزخرفًا بنقوش وتصميمات معقدة، مما أضفى عليه هيبة معينة.
على وجه الخصوص، كنت أرغب في إلقاء نظرة أفضل على المذكرات.
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
أو بالأحرى،
قوبلت كلماتها بالصمت.
“سجلات إمبراطور العدم.”
سمعت صرخة مفاجئة، فاستدارت نحو مصدر الصوت، مرتابة مما يحدث.
“هاا…”
***
نقرت بلسانها.
قصر ميغريل.
قوبلت كلماتها بالصمت.
كانت الأجواء متوترة في قصر ميغريل.
لم أكن متأكدًا من التعبير الذي كنت أرتديه، لكنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن تعابير ليون الجامدة.
“بسرعة! حذّروا الإمبراطور!”
سمعت صرخة مفاجئة، فاستدارت نحو مصدر الصوت، مرتابة مما يحدث.
“أحدهم يتعامل معها!”
كان الخاتم مرتبطًا بي الآن، وكان يتمتع بخصائص مغرية للغاية.
“أنت، اذهب…!”
“….”
“لا!”
“….حتى بعد مرور كل هذا الوقت، لا تزال كما أنت.”
كان الخدم والخادمات يركضون في كل مكان، يصرخون بالأوامر لبعضهم البعض.
كانت لديه هالة جعلته يبدو “مقدسًا” بطريقة ما.
كان القصر بأكمله في حالة فوضى، وكان ذلك بسبب شخص واحد فقط.
ضيقت عينيّ وأنا أبحث عن مخرج. كانت نظريتي السابقة تعتمد على أنابيب الأرغن، لكنها اختفت الآن.
ديليلًا ڤي. روزنبرغ.
كانت كلماتها منطقية، وكنت أعلم ذلك.
كانت تجلس في إحدى غرف الضيافة، تشرب الشاي بهدوء.
“أرجوكِ سامحيها! إنها لا تزال جديدة! صغيرة ولم تتعلم جيدًا بعد! عاقبيني بدلًا منها!”
كانت آدابها مثالية، وكذلك وضعية جلوسها.
كان آخر من خرج، وكنت أعلم أنه ربما كان الشخص الذي عانى أكثر من الجميع في هذه التجربة.
بدت كأنها تجسيد للكمال في عيون من يراقبونها من بعيد، ولكن في الوقت ذاته، كانت هالتها المهيبة تجعل من الصعب على أي شخص النظر إليها مباشرة.
بدت وكأنها تشتكي، لكنها في الوقت نفسه لم تكن تفعل ذلك، إذ أدارت رأسها بعيدًا.
لذلك، لم يكن لدى الكثير من الخدم خيار سوى النظر إلى الأرض، متجنبين التواصل البصري معها.
“هاه…؟ لماذا أنا؟ أنتِ أمامي، من الواضح أنكِ تحاولين استغلالي.”
تاك—!
لم تجب ديليلًا، بل حدّقت به فقط.
ارتعش العديد من الخدم عندما وضعت الفنجان على الطاولة، ليعم الصمت المشحون في الغرفة.
“أنتِ تعرفين الجواب.”
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
كانت لديه هالة جعلته يبدو “مقدسًا” بطريقة ما.
“يا إلهي! لا بد أننا ارتكبنا خطأ!”
باستثناء الخيانة.
“سنموت!”
سرعان ما اهتزت النباتات القريبة، وظهر شخص يرتدي درعًا فضيًا ضخمًا.
“من هو الأحمق الذي صنع الشاي؟!”
كنت أتوقع مثل هذا الرد.
بينما كان الجميع في حالة ذعر، كانت ديليلًا تمص شفتيها بانزعاج.
هززت رأسي، ثم نظرت باتجاه السلالم قبل أن أتجه نحوها.
“كم هو مرّ.”
تبع ذلك صوت عميق:
كما هو متوقع، الشوكولاتة أفضل بكثير.
تنهدت أويف.
لكن لم يكن بإمكانها طلبها علانية. كان عليها الحفاظ على صورتها.
“إذًا…”
وكان ذلك أحد الأسباب التي جعلتها تُمنع من تناول الكثير من الشوكولاتة.
ضيقت عينيّ وأنا أبحث عن مخرج. كانت نظريتي السابقة تعتمد على أنابيب الأرغن، لكنها اختفت الآن.
“تش.”
كانت آدابها مثالية، وكذلك وضعية جلوسها.
نقرت بلسانها.
ضيقت عينيّ وأنا أبحث عن مخرج. كانت نظريتي السابقة تعتمد على أنابيب الأرغن، لكنها اختفت الآن.
“آه—!”
بعضهم بكى، والبعض الآخر عانق بعضه البعض.
سمعت صرخة مفاجئة، فاستدارت نحو مصدر الصوت، مرتابة مما يحدث.
سمعت صرخة مفاجئة، فاستدارت نحو مصدر الصوت، مرتابة مما يحدث.
“هاييك—! أنا آسفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشوشة تمامًا، وقبل أن تتمكن من التحدث، فُتح الباب ودخل رجل.
على الفور، ركعت الفتاة المسؤولة على الأرض، تعتذر بشدة بوجه شاحب.
“بسرعة! حذّروا الإمبراطور!”
نظرت إليها ديليلًا بدهشة.
تبع ذلك صوت عميق:
لكن إن لم يكن ذلك كافيًا…
هززت رأسي، ثم نظرت باتجاه السلالم قبل أن أتجه نحوها.
“أرجوكِ سامحيها! إنها لا تزال جديدة! صغيرة ولم تتعلم جيدًا بعد! عاقبيني بدلًا منها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت أويف أن تتدحرج عيناها، لكنني تمكنت من ملاحظة ذلك.
“أرجوكِ سامحيها!”
“حسنًا.”
انضمت أخرى إلى المشهد، راكعة برأس منخفض.
“أنتِ تعرفين الجواب.”
“…”
“يمكنك القول إن لديّ غريزة جيدة.”
حدّقت ديليلًا بالموقف بصمت.
صدح صوته الواضح والمتزن في الغرفة.
“ماذا فعلتُ حتى؟”
نظرت إلى الأمام، وأبصرت ضوءًا خافتًا في المسافة، فاتجهت نحوه.
كانت مشوشة تمامًا، وقبل أن تتمكن من التحدث، فُتح الباب ودخل رجل.
كانت كلماتها منطقية، وكنت أعلم ذلك.
“كح…! ما الذي يحدث هنا؟”
“كم هو مرّ.”
كان يبدو مريضًا، لكن مظهره كان صعب الوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في الاثنتين، ثم نظرت إلى ليون، الذي بادلني النظرة بفهم.
كانت لديه هالة جعلته يبدو “مقدسًا” بطريقة ما.
كان يبدو مريضًا، لكن مظهره كان صعب الوصف.
نظر حوله، وعندما وقعت عيناه على ديليلًا، توقف.
“…”
“كح! فهمت ما يجري هنا… كح!”
ضغطت شفتيّ قبل أن أجد زاوية فمي ترتفع قليلًا.
تقدم نحوها، وجلس في المقعد المقابل.
“انزلي.”
“مرت فترة طويلة، ديليلًا.”
كراك—!
صدح صوته الواضح والمتزن في الغرفة.
بينما كان الجميع في حالة ذعر، كانت ديليلًا تمص شفتيها بانزعاج.
“آمل أنكِ كنتِ بخير. و…”
تغير تعبير ديليلًا قليلًا، وشعر بعض الخدم بأن أرجلهم قد بدأت تضعف.
نظر إلى الخدم،
لكن، وعلى عكس الآخرين، لم يسمح لنفسه بالانهيار، بل أخذ يتفحص المكان حوله.
”…آمل أن تسامحيهم.”
هزّت كيرا رأسها واتخذت تعبيرًا جادًا للغاية.
“….”
الفصل 247: مذكرات [3]
لم تجب ديليلًا، بل حدّقت به فقط.
لذلك، لم يكن لدى الكثير من الخدم خيار سوى النظر إلى الأرض، متجنبين التواصل البصري معها.
مرّت سنوات منذ أن رأته آخر مرة، والآن بدا مريضًا.
تنهدت أويف في النهاية، وخفضت رأسها مستسلمة.
ولي العهد الحالي، وشقيق أويف.
تسببت حركة ليون المفاجئة في ارتباك بعض المتدربين، بل جعلت بعضهم يصرخون من المفاجأة، لكن سرعان ما امتلأت وجوههم بالدهشة عندما ظهر درج يؤدي إلى الأسفل من داخل المذبح.
استندت على ظهر كرسيها، ثم أومأت برأسها.
كان القصر بأكمله في حالة فوضى، وكان ذلك بسبب شخص واحد فقط.
“حسنًا.”
قطّب جبينه عندما رأى نظرتي، ثم فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه أغلقه وهزّ رأسه.
“ألا يُطلق عليكِ النجمة السوداء؟ أنا فقط أحترم التسلسل الهرمي.”
“ألا يُطلق عليكِ النجمة السوداء؟ أنا فقط أحترم التسلسل الهرمي.”
______________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كارثة متحركة إذا وقع في الأيدي الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت في ليون بصمت، وهو بدوره نظر إليّ.
ترجمة: TIFA
“التعزيزات قادمة. أنتم الآن بأمان.”
“ماذا؟ لقد أنقذتني. هل تظن أنني لا أستطيع فعل هذا على الأقل؟ بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أن أحدًا يعرف حقيقة ما يفعله الخاتم. طالما أنني لا أتحدث، فمن المحتمل أن تتمكن من الاحتفاظ به.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
