جولة في المدينة [2]
الفصل 250: جولة في المدينة [2]
عندها فقط استدرت ورأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تهدرين كل هذا الطعام؟”
“اللعنة، أنا أشعر بالملل.”
“…لقد شبعتُ على أي حال.”
جلست كيرا خارج السكن بركبتيها مثنيتين وهي تأخذ نفسًا من عود عرق السوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
“طعمه مقرف.”
“…لقد سمعتُ بالفعل ما حدث من الطلاب الآخرين.”
على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنها لم تعتد بعد على نكهة عرق السوس.
يمكنها الذهاب إلى أي مكان تريده دون أن يجرؤ أحد على الشكوى.
في الواقع، ازدادت كراهيتها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي.
لكن…
رغيف خبز واحد قد يُباع بعشرة رند في العاصمة، وهو ما يعد سرقة في وضح النهار.
“أوخ.”
سألتها إيفلين من الخلف.
كان ذلك أفضل من التدخين، لذا لم يكن لديها خيار سوى الاستمرار في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جلست أمامي بوجه بلا تعابير، إلا أنني شعرت وكأنني كنت أعرف بالضبط ما كانت تشعر به.
“لماذا أفعل هذا بنفسي…؟”
بل كانت المستشارة، ديليلا.
في النهاية، كانت قد نسيت تقريبًا السبب الذي جعلها تتوقف عن التدخين.
دفعت شعرها الأسود الطويل والحريري خلف أذنها، وسألت بهدوء، “لقد أعطيتك أيضًا أداة لاستخدامها في حال حدث شيء خاطئ. لماذا لم تستعملها؟”
لقد كان مجرد عادة سيئة بشكل عام، لكنها ساعدتها كثيرًا في التعامل مع التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى المشهد في حيرة.
بل كثيرًا جدًا…
نظرت إليه لبرهة، وكأنها معجبة به أكثر من ذي قبل.
“أوه، أيًا يكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقتها العفوية في الرد جعلتني أفقد القدرة على الكلام للحظة.
بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
كان صوتها عميقًا إلى حد ما، لكن ذلك جعل كيرا تنظر إليها بطريقة أكثر غرابة.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقتها العفوية في الرد جعلتني أفقد القدرة على الكلام للحظة.
حدقت فيه، وشفتاها ترتجفان.
ما فاجأها كان الطريقة التي كانت تتصرف بها.
“بالتأكيد كان بإمكاني أن أجعله يدوم لفترة أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ متى وهو يقف هناك؟
كانت أعواد عرق السوس باهظة الثمن وما إلى ذلك.
“ألم تكوني على خلاف مع عائلة ميغريل؟ كيف أقنعتهم بالسماح لك بفعل ذلك؟”
“أيًا يكن.”
“حسنًا، هذا كل شيء.”
لم يكن السكن بعيدًا عن وسط المدينة، وبعد التفكير قررت التوجه إليه.
***
كانت بحاجة لبعض الهواء النقي، خاصة بعد كل ما مرت به خلال الأيام القليلة الماضية.
سقطة!
بينما كانت تمشي، نظرت حولها.
رغيف خبز واحد قد يُباع بعشرة رند في العاصمة، وهو ما يعد سرقة في وضح النهار.
بريمر، كونها عاصمة الإمبراطورية، كانت مختلفة تمامًا عن باقي المدن.
حدقت إيفلين في ظهرها للحظة قبل أن تعض شفتيها.
كانت تعج بالحياة، والناس يملؤون كل زاوية مرت بها، بينما تصطف المتاجر على طول الشوارع المرصوفة بالحجارة، والبائعون يصرخون بأعلى أصواتهم.
لم تكن تبدو مقتنعة تمامًا بكلامي، ولم ألومها على ذلك.
“…لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا.”
“لقد فقدت ذاكرتي.”
ربما مضت خمس سنوات على الأقل منذ آخر مرة زارت فيها بريمر.
لم تكن تبدو مقتنعة تمامًا بكلامي، ولم ألومها على ذلك.
لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في ذلك، لكن كل شيء في المدينة كان باهظ الثمن بشكل سخيف.
“وكيف عرفتِ ذلك؟”
رغيف خبز واحد قد يُباع بعشرة رند في العاصمة، وهو ما يعد سرقة في وضح النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، أعتقد أن هذه هي ميزة القوة.”
كانت كيرا تمتلك بعض المال، لكنها لم تكن غبية بما يكفي لتسمح لنفسها بأن تُخدع.
“حسنًا.”
“هم؟”
“أه… أوه، آه.”
فجأة، توقفت كيرا وحدقت في المسافة حيث رأت شخصية مألوفة.
رمقتها كيرا بنظرة بدت وكأنها تقول “أليس هذا واضحًا؟” قبل أن تتقدم وتنضم إلى الحشد.
أو على الأقل، بدت مألوفة لها.
رمقتها كيرا بنظرة بدت وكأنها تقول “أليس هذا واضحًا؟” قبل أن تتقدم وتنضم إلى الحشد.
كانت ترتدي معطفًا بنيًا وقبعة عالية، وتحاول جاهدة إخفاء هويتها، لكن خصلات الشعر الأرجوانية التي كانت تنزلق من وقت لآخر جعلتها واضحة تمامًا لكيرا.
“حسنًا، لا بأس.”
لكن هذا لم يكن ما فاجأها حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو أن هذا جيد.”
ما فاجأها كان الطريقة التي كانت تتصرف بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى المشهد في حيرة.
كانت تنظر حولها بقلق، وتسحب طرف معطفها لتغطي وجهها في محاولة لإخفائه.
“لماذا أشعر وكأنها تحبه أكثر الآن؟”
لكن ذلك جعلها أكثر لفتًا للانتباه.
“ما اللعنة…؟”
جلست ديليلا بصمت للحظة، قبل أن ترفع رأسها وتنظر إليّ.
نظرت كيرا إلى المشهد في حيرة.
وقفت من مكانها، وكنت على وشك فعل الشيء نفسه عندما أوقفتني.
ما الذي كانت تفعله بحق الجحيم؟
“عن ماذا تتحدثين؟ من أنتِ؟”
كانت على وشك الاقتراب منها عندما رأت إيفلين تتوقف عند كشك طعام، تشتري شيئًا، ثم تُخرج دفتر ملاحظاتها لتدوّن شيئًا بعد أخذ لقمة.
كانت مهارة مثيرة للإعجاب، بصراحة.
ثم تلقي بالطعام بعيدًا قبل أن تنتقل إلى الكشك التالي وتكرر الأمر نفسه.
“يا له من تبذير سخيف.”
“جرّبته.”
كلما نظرت كيرا أكثر، زاد شعورها بالغضب.
“…”
إلى الحد الذي وجدت فيه نفسها تمسك بكتف إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — إذا كنتم لا تعرفون، فتعالوا إلى بيت الرعب الخاص بنا! إذا تمكنتم من اجتيازه دون أن ترتعشوا ولو قليلًا، فسنضمن لكم مفاجأة رائعة!
“أوي، أنتِ.”
صمتها قال كل شيء، فاخترتُ أن أقبل الأمر دون سؤال.
“…آه؟!”
كان صوتها عميقًا إلى حد ما، لكن ذلك جعل كيرا تنظر إليها بطريقة أكثر غرابة.
ارتجفت إيفلين عند لمستها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد أن نقرت على الطاولة، عاد الضجيج المحيط بنا.
“لماذا تهدرين كل هذا الطعام؟”
“هل ستذهبين؟”
“عن ماذا تتحدثين؟ من أنتِ؟”
كان ذلك أفضل من التدخين، لذا لم يكن لديها خيار سوى الاستمرار في ذلك.
كان صوتها عميقًا إلى حد ما، لكن ذلك جعل كيرا تنظر إليها بطريقة أكثر غرابة.
“…فقدت ذاكرتك؟”
“لقد فقدتِ عقلكِ تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أفعل هذا بنفسي…؟”
“أه… أوه، آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ متى وهو يقف هناك؟
تغيرت تعابير وجه إيفلين بسرعة وهي تصنع كل أنواع الوجوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتردد في التحرك نحو الحدث.
وفي النهاية، تنهدت وأزالت قبعتها.
لماذا حدث ذلك؟
“…كنتُ فقط أتذوق الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل ماذا؟”
“أعلم ذلك.”
لم تكن تبدو مقتنعة تمامًا بكلامي، ولم ألومها على ذلك.
كان هذا واضحًا لكيرا.
حدقت فيه، وشفتاها ترتجفان.
“لكن لماذا كان عليكِ إخفاء وجهكِ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتردد في التحرك نحو الحدث.
“…فقط لأنني أردت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
أجابت إيفلين بينما وضعت دفتر ملاحظاتها جانبًا بخفة.
لكن هذا لم يخفَ عن كيرا، حيث ضيّقت عينيها، لكنها فضّلت التظاهر بعدم رؤيته.
لم تجب ديليلا، بل بدأت في تمرير إصبعها فوق فتات الكعك المتبقي على طبقها.
“حسنًا، لا بأس.”
ثم تلقي بالطعام بعيدًا قبل أن تنتقل إلى الكشك التالي وتكرر الأمر نفسه.
كانت على وشك المغادرة عندما دوى فجأة صوت عالٍ في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ متى وهو يقف هناك؟
— أيها الحاضرون، هل سبق لأحدكم أن شعر بالخوف الحقيقي؟ هل تعرفون ما يعنيه الإغماء من شدة الخوف؟
“أوخ.”
كانت الكلمات كافية لجذب انتباه كيرا، فاستدارت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يومًا ما.”
تجمع حشد أمام المتحدث، بينما ظهرت صورة صغيرة إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
داخل الصورة، كان هناك شخص يسير في الظلام.
“أعلم ذلك.”
— إذا كنتم لا تعرفون، فتعالوا إلى بيت الرعب الخاص بنا! إذا تمكنتم من اجتيازه دون أن ترتعشوا ولو قليلًا، فسنضمن لكم مفاجأة رائعة!
كان هذا أحد التعديلات التي أجرتها ديليلا لجعله أقل وضوحًا.
“أوه؟”
لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في ذلك، لكن كل شيء في المدينة كان باهظ الثمن بشكل سخيف.
اتسعت عينا كيرا عند رؤية ذلك.
نظرت إليها في حيرة.
اهتمامها قد أُثير.
“حسنًا، لا بأس.”
“مفاجأة رائعة؟”
نظرت إليه لبرهة، وكأنها معجبة به أكثر من ذي قبل.
لم تتردد في التحرك نحو الحدث.
***
“هل ستذهبين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو السبب في تغيير لونه؟
سألتها إيفلين من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو السبب في تغيير لونه؟
رمقتها كيرا بنظرة بدت وكأنها تقول “أليس هذا واضحًا؟” قبل أن تتقدم وتنضم إلى الحشد.
هل كان مجرد إحساس، أم أن تعابير ديليلا أصبحت أسهل فأكثر في القراءة؟
حدقت إيفلين في ظهرها للحظة قبل أن تعض شفتيها.
لكن، لسوء الحظ، لم أتمكن من استخدامها.
“حسنًا.”
يمكنها الذهاب إلى أي مكان تريده دون أن يجرؤ أحد على الشكوى.
هي الأخرى تقدمت إلى الأمام.
“…”
“…لقد شبعتُ على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
كان هذا شعورًا جديدًا وغريبًا تمامًا بالنسبة لي، وكان لدي إحساس بأنه مرتبط بالدم الذي حُقنت به.
***
ما الذي كانت تفعله بحق الجحيم؟
“…يبدو أن هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كنت على وشك سؤالها عن السبب، أشارت بذقنها نحو النافذة.
لعقت ديليلا أصابعها بعد أن التهمت آخر قطعة كعك في طبقها.
في الواقع، ازدادت كراهيتها له.
بين الحين والآخر، كانت عيناها تلمعان وهي تنظر إلى قسم الحلويات.
جلست كيرا خارج السكن بركبتيها مثنيتين وهي تأخذ نفسًا من عود عرق السوس.
كان بإمكاني أن أرى أنها تريد المزيد.
إطاره الأصفر المميز سابقًا، الذي كان مليئًا بالأنماط والتصاميم المعقدة، اختفى تمامًا.
“ألا تسمن أبدًا؟”
“هل هي جادة…؟”
كان من المدهش رؤية مدى رشاقتها رغم كل ما تأكله.
لقد كان عذرًا غريبًا، خاصةً وأنني كنت بخير الآن.
أم أنها لا تأكل سوى الحلويات؟
“…لقد أخذت بعض الوقت لاختبار الخاتم، ومن خلال ملاحظاتي، وجدت أنه لديه بعض القيود.”
طقطقة—
كانت أعواد عرق السوس باهظة الثمن وما إلى ذلك.
نقرت بأصابعها بخفة على الطاولة الخشبية، وفجأة ساد الصمت من حولنا.
لكن هذا لم يخفَ عن كيرا، حيث ضيّقت عينيها، لكنها فضّلت التظاهر بعدم رؤيته.
“هم؟”
لم تجب ديليلا، بل بدأت في تمرير إصبعها فوق فتات الكعك المتبقي على طبقها.
نظرتُ حولي.
“إذا كنت قد فقدت ذاكرتك، فبعض الأمور أصبحت منطقية.”
كانت مهارة مثيرة للإعجاب، بصراحة.
يمكنها الذهاب إلى أي مكان تريده دون أن يجرؤ أحد على الشكوى.
الصمت كان تامًا.
كانت الكلمات كافية لجذب انتباه كيرا، فاستدارت برأسها.
كأننا الوحيدون الموجودون، ومع ذلك، لا يزال بإمكاني رؤية الجميع يتحدثون من حولي.
كان هذا أحد التعديلات التي أجرتها ديليلا لجعله أقل وضوحًا.
شعرت بالغيرة للحظة.
“أوخ.”
“ربما يومًا ما.”
نظرت إليها في حيرة.
“…لقد سمعتُ بالفعل ما حدث من الطلاب الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يبدو أن هذا جيد.”
تكلمت ديليلا فجأة.
“كلما كان الشخص أقوى، استغرق تأثير قدرة غسيل الدماغ وقتًا أطول ليؤثر عليه.”
“أريد أن أسمعه منك الآن. ما الذي حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
كان صوتها جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل ماذا؟”
تغير جوها بالكامل، وأدركت أن هذه لم تكن ديليلا التي اعتدتُ عليها.
“أوخ.”
بل كانت المستشارة، ديليلا.
دفعت شعرها الأسود الطويل والحريري خلف أذنها، وسألت بهدوء،
“لقد أعطيتك أيضًا أداة لاستخدامها في حال حدث شيء خاطئ. لماذا لم تستعملها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“بشأن ذلك…”
لقد كان عذرًا غريبًا، خاصةً وأنني كنت بخير الآن.
حككت مؤخرة رأسي. في الواقع، أعطتني ديليلا تعويذة صغيرة قبل مغادرتي للأكاديمية.
الصمت كان تامًا.
كانت تعرف مدى سوء حظي، لذا أعطتني التعويذة كإجراء احترازي.
لكن هذا لم يخفَ عن كيرا، حيث ضيّقت عينيها، لكنها فضّلت التظاهر بعدم رؤيته.
لكن، لسوء الحظ، لم أتمكن من استخدامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما نظرت كيرا أكثر، زاد شعورها بالغضب.
“لقد فقدت ذاكرتي.”
“بالتأكيد كان بإمكاني أن أجعله يدوم لفترة أطول.”
“…فقدت ذاكرتك؟”
“إنه أسود.”
هل كان مجرد إحساس، أم أن تعابير ديليلا أصبحت أسهل فأكثر في القراءة؟
كان هذا شعورًا جديدًا وغريبًا تمامًا بالنسبة لي، وكان لدي إحساس بأنه مرتبط بالدم الذي حُقنت به.
رغم أنها جلست أمامي بوجه بلا تعابير، إلا أنني شعرت وكأنني كنت أعرف بالضبط ما كانت تشعر به.
حدقت إيفلين في ظهرها للحظة قبل أن تعض شفتيها.
حاليًا، كانت تنظر إليّ بشك.
“…”
لم تكن تبدو مقتنعة تمامًا بكلامي، ولم ألومها على ذلك.
“أريد أن أسمعه منك الآن. ما الذي حدث؟”
لقد كان عذرًا غريبًا، خاصةً وأنني كنت بخير الآن.
دفعت شعرها الأسود الطويل والحريري خلف أذنها، وسألت بهدوء، “لقد أعطيتك أيضًا أداة لاستخدامها في حال حدث شيء خاطئ. لماذا لم تستعملها؟”
“نعم، فقدت ذاكرتي. لا أعرف كيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
لا يزال هذا الأمر يشغل بالي. كيف فقدت كل ذكرياتي…؟
في زاوية الشارع، وقف شخص مألوف ذو عيون رمادية، يحدق بي.
لماذا حدث ذلك؟
— أيها الحاضرون، هل سبق لأحدكم أن شعر بالخوف الحقيقي؟ هل تعرفون ما يعنيه الإغماء من شدة الخوف؟
لم يكن شيئًا فعلته عمدًا لحماية نفسي كما في الماضي.
دفعت شعرها الأسود الطويل والحريري خلف أذنها، وسألت بهدوء، “لقد أعطيتك أيضًا أداة لاستخدامها في حال حدث شيء خاطئ. لماذا لم تستعملها؟”
كان هذا شعورًا جديدًا وغريبًا تمامًا بالنسبة لي، وكان لدي إحساس بأنه مرتبط بالدم الذي حُقنت به.
“…لقد سمعتُ بالفعل ما حدث من الطلاب الآخرين.”
“ربما أنا أفكر في الأمر أكثر من اللازم…”
ما فاجأها كان الطريقة التي كانت تتصرف بها.
لكن، كلما فكرت فيه، زادت احتمالية صحة هذه الفكرة.
“مفاجأة رائعة؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة، والناس يملؤون كل زاوية مرت بها، بينما تصطف المتاجر على طول الشوارع المرصوفة بالحجارة، والبائعون يصرخون بأعلى أصواتهم.
جلست ديليلا بصمت للحظة، قبل أن ترفع رأسها وتنظر إليّ.
الفصل 250: جولة في المدينة [2]
“إذا كنت قد فقدت ذاكرتك، فبعض الأمور أصبحت منطقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تفكير، قامت برمي العود بعيدًا، رغم أنها لم يكن يفترض أن تفعل ذلك.
لحسن الحظ، بدا أنها صدقت قصتي. كنت أعرف أنها لا تستطيع كشف الأكاذيب، لكن نظرتها جعلت الأمر يبدو وكأنها تستطيع رؤية حقيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — إذا كنتم لا تعرفون، فتعالوا إلى بيت الرعب الخاص بنا! إذا تمكنتم من اجتيازه دون أن ترتعشوا ولو قليلًا، فسنضمن لكم مفاجأة رائعة!
كان شعورًا يصعب وصفه، لكنه بالتأكيد لم يكن مريحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مرور وقت طويل، إلا أنها لم تعتد بعد على نكهة عرق السوس.
“حسنًا.”
بريمر، كونها عاصمة الإمبراطورية، كانت مختلفة تمامًا عن باقي المدن.
وضعت ديليلا يدها على الطاولة، ودفعت حلقة سوداء باتجاهي.
“كن حذرًا عند استخدام الخاتم.”
“يمكنك استعادتها.”
اهتمامها قد أُثير.
“…..”
كان صوتها عميقًا إلى حد ما، لكن ذلك جعل كيرا تنظر إليها بطريقة أكثر غرابة.
حدقت في الخاتم بصمت.
لقد كان عذرًا غريبًا، خاصةً وأنني كنت بخير الآن.
إطاره الأصفر المميز سابقًا، الذي كان مليئًا بالأنماط والتصاميم المعقدة، اختفى تمامًا.
حسنًا، هذا منطقي. بما أنهم سجناء، فهم على الأرجح ليسوا أناسًا جيدين، لذا لم يكن هناك داعٍ للشعور بالذنب.
أصبح الآن أسود اللون، بتصميم أملس، ما جعله يبدو كقطعة رخيصة قد يجدها أحدهم في كشك شارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد أن نقرت على الطاولة، عاد الضجيج المحيط بنا.
التقطت الخاتم ونظرت إليه، قبل أن أرفع رأسي نحو ديليلا.
الفصل 250: جولة في المدينة [2]
“إنه أسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير جوها بالكامل، وأدركت أن هذه لم تكن ديليلا التي اعتدتُ عليها.
“…نعم.”
“…”
أومأت برأسها بجدية.
“هل هي جادة…؟”
نظرت إليه لبرهة، وكأنها معجبة به أكثر من ذي قبل.
أصبح الآن أسود اللون، بتصميم أملس، ما جعله يبدو كقطعة رخيصة قد يجدها أحدهم في كشك شارع.
“لماذا أشعر وكأنها تحبه أكثر الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى المشهد في حيرة.
الآن بعد أن فكرت في الأمر، هي تحب اللون الأسود حقًا.
“هم؟”
هل هذا هو السبب في تغيير لونه؟
ثم تلقي بالطعام بعيدًا قبل أن تنتقل إلى الكشك التالي وتكرر الأمر نفسه.
“حسنًا، لا بأس.”
لعقت ديليلا أصابعها بعد أن التهمت آخر قطعة كعك في طبقها.
نزعت الخاتم ووضعتُه في إصبعي، ثم تأملته.
حاليًا، كانت تنظر إليّ بشك.
على عكس السابق، لم يعد لافتًا للانتباه، بل بدا كخاتم عادي تمامًا.
“جرّبته.”
كان هذا أحد التعديلات التي أجرتها ديليلا لجعله أقل وضوحًا.
صمتها قال كل شيء، فاخترتُ أن أقبل الأمر دون سؤال.
من المحتمل أن يكون هذا هو السبب الذي دفعها لأخذه مني في المقام الأول.
لكن هذا لم يخفَ عن كيرا، حيث ضيّقت عينيها، لكنها فضّلت التظاهر بعدم رؤيته.
“كن حذرًا عند استخدام الخاتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت كيرا إلى المشهد في حيرة.
قالت فجأة، بينما كنت منشغلًا بالتحديق في مظهره الجديد.
“هل ستذهبين؟”
عندما التقت أعيننا، رأيت الجدية في تعابيرها.
عندما التقت أعيننا، رأيت الجدية في تعابيرها.
“…لقد أخذت بعض الوقت لاختبار الخاتم، ومن خلال ملاحظاتي، وجدت أنه لديه بعض القيود.”
“حسنًا.”
“مثل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير جوها بالكامل، وأدركت أن هذه لم تكن ديليلا التي اعتدتُ عليها.
“كلما كان الشخص أقوى، استغرق تأثير قدرة غسيل الدماغ وقتًا أطول ليؤثر عليه.”
شعرت بأن ملامحي تصلّبت عند رؤيته.
“وكيف عرفتِ ذلك؟”
لماذا حدث ذلك؟
“جرّبته.”
لماذا حدث ذلك؟
“…”
نزعت الخاتم ووضعتُه في إصبعي، ثم تأملته.
طريقتها العفوية في الرد جعلتني أفقد القدرة على الكلام للحظة.
لعقت ديليلا أصابعها بعد أن التهمت آخر قطعة كعك في طبقها.
“هل هي جادة…؟”
“يمكنك استعادتها.”
“هناك الكثير من السجناء في عقارات ميغريل. ذهبت إلى هناك واختبرته عليهم.”
أم أنها لا تأكل سوى الحلويات؟
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقتها العفوية في الرد جعلتني أفقد القدرة على الكلام للحظة.
حسنًا، هذا منطقي. بما أنهم سجناء، فهم على الأرجح ليسوا أناسًا جيدين، لذا لم يكن هناك داعٍ للشعور بالذنب.
“كلما كان الشخص أقوى، استغرق تأثير قدرة غسيل الدماغ وقتًا أطول ليؤثر عليه.”
لكن كان هناك شيء ما في كلامها أزعجني.
“بشأن ذلك…”
“ألم تكوني على خلاف مع عائلة ميغريل؟ كيف أقنعتهم بالسماح لك بفعل ذلك؟”
عندما التقت أعيننا، رأيت الجدية في تعابيرها.
“…”
لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في ذلك، لكن كل شيء في المدينة كان باهظ الثمن بشكل سخيف.
لم تجب ديليلا، بل بدأت في تمرير إصبعها فوق فتات الكعك المتبقي على طبقها.
لقد كان مجرد عادة سيئة بشكل عام، لكنها ساعدتها كثيرًا في التعامل مع التوتر.
صمتها قال كل شيء، فاخترتُ أن أقبل الأمر دون سؤال.
“…”
“صحيح، أعتقد أن هذه هي ميزة القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يومًا ما.”
يمكنها الذهاب إلى أي مكان تريده دون أن يجرؤ أحد على الشكوى.
“ألا تسمن أبدًا؟”
في حالة ميغريل، ربما سمحوا لها بذلك فقط لأنهم لم يرغبوا في إثارة المتاعب معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تهدرين كل هذا الطعام؟”
“حسنًا، هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهه كان متيبسًا كالصخر، وكأنه قد رأى شيئًا لا يُصدَّق.
نظرت ديليلا إلى يسارها للحظة.
هل كان مجرد إحساس، أم أن تعابير ديليلا أصبحت أسهل فأكثر في القراءة؟
ثم، بعد أن نقرت على الطاولة، عاد الضجيج المحيط بنا.
“كن حذرًا عند استخدام الخاتم.”
وقفت من مكانها، وكنت على وشك فعل الشيء نفسه عندما أوقفتني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل ماذا؟”
“…ابقَ مكانك.”
“ألا تسمن أبدًا؟”
“هم؟”
الفصل 250: جولة في المدينة [2]
نظرت إليها في حيرة.
“…كنتُ فقط أتذوق الطعام.”
تمامًا عندما كنت على وشك سؤالها عن السبب، أشارت بذقنها نحو النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة، والناس يملؤون كل زاوية مرت بها، بينما تصطف المتاجر على طول الشوارع المرصوفة بالحجارة، والبائعون يصرخون بأعلى أصواتهم.
عندها فقط استدرت ورأيته.
ما الذي كانت تفعله بحق الجحيم؟
“…..!”
كانت تنظر حولها بقلق، وتسحب طرف معطفها لتغطي وجهها في محاولة لإخفائه.
في زاوية الشارع، وقف شخص مألوف ذو عيون رمادية، يحدق بي.
بين الحين والآخر، كانت عيناها تلمعان وهي تنظر إلى قسم الحلويات.
كان ممسكًا بآيس كريم، ويحدق بي من الجهة المقابلة للطريق.
هل كان مجرد إحساس، أم أن تعابير ديليلا أصبحت أسهل فأكثر في القراءة؟
وجهه كان متيبسًا كالصخر، وكأنه قد رأى شيئًا لا يُصدَّق.
“…لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا.”
شعرت بأن ملامحي تصلّبت عند رؤيته.
“يمكنك استعادتها.”
سقطة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعج بالحياة، والناس يملؤون كل زاوية مرت بها، بينما تصطف المتاجر على طول الشوارع المرصوفة بالحجارة، والبائعون يصرخون بأعلى أصواتهم.
لم أسمع الصوت، ولكن يمكنني أن أتخيله عندما سقط الآيس كريم من المخروط وتناثر في جميع أنحاء الأرض، مما أدى إلى تلطيخ حذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها جلست أمامي بوجه بلا تعابير، إلا أنني شعرت وكأنني كنت أعرف بالضبط ما كانت تشعر به.
ومع ذلك، لم تتغير تعابير ليون.
“نعم، فقدت ذاكرتي. لا أعرف كيف.”
بعينين محتقنتين بالدماء، رفع القمع ببطء نحو فمه وأخذ لعقة.
سألتها إيفلين من الخلف.
أكثر جزء مثير للقلق…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف مدى سوء حظي، لذا أعطتني التعويذة كإجراء احترازي.
أنه لم يلاحظ حتى أن الآيس كريم قد اختفى، واستمر في لعق الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن ما فاجأها حقًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف مدى سوء حظي، لذا أعطتني التعويذة كإجراء احترازي.
“…”
“يمكنك استعادتها.”
منذ متى وهو يقف هناك؟
“أوه، أيًا يكن.”
نقرت بأصابعها بخفة على الطاولة الخشبية، وفجأة ساد الصمت من حولنا.
__________________________
طقطقة—
— أيها الحاضرون، هل سبق لأحدكم أن شعر بالخوف الحقيقي؟ هل تعرفون ما يعنيه الإغماء من شدة الخوف؟
ترجمة: TIFA
لكن، لسوء الحظ، لم أتمكن من استخدامها.
“…آه؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
