البيع [1]
الفصل 258: البيع [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
بلاك—
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
ألقيتُ النص على المكتب بمجرد عودتي إلى الغرفة. ألقيتُ عليه نظرة سريعة، ورغم ترددي في البداية، إلا أنني بعد قراءته شعرتُ بأنه لم يكن هناك داعٍ لأن أكون متحفظًا بهذا الشكل.
“نعم. لا، لا بأس.”
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
أما الحبكة المفاجئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
“إنه مثير للاهتمام.”
“هيا، لا تمزحي معي.”
كان بالتأكيد كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
“إذا تمكنت من أدائه جيدًا، فمن المحتمل أن أتجاوز أدائي السابق.”
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
لكن هذا كان مختلفًا.
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
“هذا هو مدى روعة النص.”
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
لكن أكثر ما دفعني إلى قبول التحدي كان كلمات أولغا. لم أُظهر أي رد فعل حينها، لكن ذلك لا يعني أنها لم تؤثر فيَّ.
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل بسبب القلق.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
“لا.”
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
إذا كان هناك شيء واحد أردتُ رؤيته، فهو وجه أولغا بعد انتهائي من هذا العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
عمق النص كان شيئًا لا أستطيع وصفه تمامًا، والشخصية الرئيسية كانت مختلفة تمامًا عن أزارياس، الشخصية التي لعبتها من قبل.
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
رومانسية؟
يمكنني فعلها.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
طق، طق—
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
“هم؟”
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
جذب انتباهي صوت طرق مفاجئ على الباب.
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
رومانسية؟
كلاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
بعد كل ما مررتُ به، لم أعتقد أن هناك شخصية واحدة لا أستطيع تأديتها.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
____________________________
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
با… ثامب! با… ثامب!
“نعم.”
____________________________
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
وأنا أمسك بالصندوق، شعرتُ بدقات قلبي تتسارع، وكل نبضة كانت تعكس التوتر الذي ملأ الغرفة فجأة.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
با… ثامب! با… ثامب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كان ينبض بسرعة، لكن ليس بسبب الحماس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
لا، بل بسبب القلق.
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
“هوو.”
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
وكأنني أسمع همسات تتردد في ذهني.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
شعرتُ بضعف في ساقي، وبدأ العالم يدور من حولي.
“هاه… ما مشكلتك!”
“لا.”
”….”
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
تحوّل العالم إلى اللون الأبيض بعد ذلك مباشرة.
“هوو.”
“هاه؟ حقًا؟”
***
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
ألقيتُ النص على المكتب بمجرد عودتي إلى الغرفة. ألقيتُ عليه نظرة سريعة، ورغم ترددي في البداية، إلا أنني بعد قراءته شعرتُ بأنه لم يكن هناك داعٍ لأن أكون متحفظًا بهذا الشكل.
“ماذا أفعل…؟”
تك—
عضّت أويف على شفتها وهي تقف خارج السكن، ممسكةً بالنص في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، كنتُ واثقًا من أنني سأتمكن من تجاوزه بالفعل.
كان النص قد طُبع حديثًا قبل بضع ساعات فقط، ومع ذلك، بين يديها، كان مليئا بالفعل بالتجاعيد والملاحظات.
عبستُ قليلًا، لكن سرعان ما ارتفع حاجباي عندما أدركتُ سبب الطرق، فتوجهتُ بسرعة إلى الباب.
السبب الذي جعلها تتدرب في الخارج هو أنها لم تكن لتشعر بنفس الإحساس أثناء التمرين في غرفتها، إذ لم يكن هناك من يراقبها.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
كان هذا أشبه بالتدريب على التأقلم مع نظرات الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممم.”
خلال أول عرض لها، كادت أن تغرق تحت الضغط.
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“ماذا أفعل…؟”
لن يكون ذلك في صالحها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
خاصة وأنها كانت موكلة بدور بالغ الأهمية.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
“ما هذا؟”
بينما كانت تمشي ذهابًا وإيابًا أمام مدخل السكن، جذبت انتباه العديد من المارة.
حدّقتُ في الصندوق، ولم أعد قادرًا على التفكير بوضوح.
على وجه التحديد، كانت هناك فتاة ذات شعر أبيض طويل وعينين حمراوين متوهجتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأسباب متعددة.”
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
“ماذا أفعل…؟”
بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
“أخ.”
“هل فقدت هذه الفتاة عقلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي بداخله؟”
كان الأمر كما لو أنها كانت تحدق في شخص فقد عقله تمامًا.
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
ألقت أويف نظرة خاطفة على كيرا قبل أن تعيد تركيزها على النص مجددًا.
“شيء خطير.”
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
“لقد استمتعت اليوم. من فضلك لا—هيه!”
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
“أعيديه لي!”
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
المسؤولة لم تكن سوى كيرا، التي أمسكت بالنص بيد واحدة بينما أبعدت أويف عنها بالأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني فعلها.
“دعيني أرى ما الذي تقرئينه. هم…”
“هاه؟ حقًا؟”
تجعدت حواجب كيرا وهي تقلب صفحات النص، بينما حاولت أويف استعادته عبثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدتُ.”
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
“هم؟”
“أخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الحبكة المفاجئة…
”….”
حتى لو كان النوع بعيدًا عن نطاق راحتي.
“هاه… ما مشكلتك!”
“هيا، لا تمزحي معي.”
صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
“لا، إنه…”
“لا، إنه…”
“نعم. لا، لا بأس.”
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
“لا، إنه…”
“اللعنة، أشعر بالقشعريرة. أنتِ في دور رومانسي؟ أخ…”
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
ترجمة: TIFA
ضغطت كيرا شفتيها قبل أن تنظر إلى أويف بوجه شاحب، ممسكة بفمها.
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
“لقد حفظتُ كل شيء. يجب أن أكون بخير.”
“لحظة، ماذا تعنين؟”
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
“هل تقولين إنني لا أستطيع لعب هذا الدور؟ ما الذي يجعلك تعتقدين ذلك؟”
“هذا هو مدى روعة النص.”
“هيا، لا تمزحي معي.”
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
“هل تقولين بجدية أنكِ تستطيعين فعل ذلك؟ هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟ أرجوكِ، من الواضح أن هذا الدور أكبر منكِ بكثير.”
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
“نعم.”
“اللعنة. أحتاج إلى تعويض نفسي عن هذا. أووغ…!”
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
لم يكن بإمكانها السماح بحدوث ذلك مجددًا في أول مسرحية رئيسية لها.
“هاه؟ حقًا؟”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
“ممم.”
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
أغلقت كيرا عينيها، مسترجعة ذكرياتها عن حبها الأول.
ترددت كلماتها في ذهني مرارًا، وشعرتُ بركن فمي يلتوي بابتسامة خفيفة.
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
“نعم.”
“أنتِ تفكرين في السجائر، أليس كذلك؟”
تراجعت كيرا خطوة للخلف، وهي تغطي ذراعيها بكلتا يديها.
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
“هاااه…”
صرخت أويف عندما امتدت يد وسحبت النص بسرعة من يدها.
غطت أويف وجهها بإحباط.
____________________________
“ماذا كنت أتوقع من هذه المعتوهة؟”
“هاه… ما مشكلتك!”
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
“إنه مثير للاهتمام.”
“إذا لم يكن لديك شيء آخر لتقوليه، سأتابع تدريبي. لذا—هيه!”
انحنت كيرا فجأة، مظهرة تعبيرًا وكأنها على وشك التقيؤ.
احمر وجه أويف بينما سرقت كيرا النص مجددًا.
الفصل 258: البيع [1]
لكن هذه المرة، لم تكن أويف متسامحة كما كانت في السابق، إذ حدّقت بها بنظرة غاضبة.
بلاك—
وعندما كانت على وشك الانفجار، قطعتها كيرا بسؤال مفاجئ.
تك—
“ما اسمك؟”
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
طرفَت أويف بعينيها في ارتباك، غير قادرة على فهم ما يحدث.
… إذا أتقنتُ أداء هذا الدور، فسأتمكن من إبهار الجميع.
كانت كيرا تقضم أحد أعواد عرق السوس بينما تحدق بها، تضرب النص على يدها.
لم يكن من الصعب ملاحظته، لكن بعد التفكير في النص، إذا تم تأدية الدور بالشكل الصحيح، فإنه سيترك أثرًا لا يُنسى في نفوس الجمهور.
“ماذا تفعلين؟ قلتُ السطر، دوركِ الآن.”
“أفهم أنكِ تحبين التمثيل وكل ذلك. لكن…”
“هاه؟”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
شعرت أويف بعقلها يتوقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
“هل هي…؟”
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
“آه!”
كان بالتأكيد نصًا رومانسيًا، لكنه احتوى على ما هو أكثر من ذلك.
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
“هاه؟ كيف عرفتِ؟”
وفي النهاية، بعد أن عضّت شفتها، فتحت فمها ورددت سطرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
“أميليا… اسمي أميليا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….شيء أريد التخلص منه.”
***
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
“كلمات كبيرة تصدر منكِ. هل سبق لكِ أن وقعتِ في الحب؟”
إلى جانب “تجارب العقول المنسية”، كان هناك ميزة أخرى رائعة في “خاتم العدم”.
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
تك—
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
نظرتُ إلى المبنى الأبيض الفخم والفارغ أمامي.
“لدي توصيل لجوليان داكري إيفينوس.”
“لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
تلك الميزة كانت مساحة منفصلة يمكنني الدخول إليها متى شئت.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
على الرغم من أنني لا يمكنني الدخول إليها جسديًا، حيث يبقى جسدي في الخارج والزمن لا يتوقف، إلا أن الشيء الفريد الذي أعجبني فيها هو أنني يمكنني جلب أشياء معي إلى الداخل.
“هم؟”
“أخ.”
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
حاملًا الصندوق الثقيل، دخلتُ المبنى متوجهًا إلى الغرفة الصغيرة في الداخل.
أغلقتُ الباب فورًا بينما كنتُ أمسك بالصندوق بحذر شديد. كان ارتفاعه يعادل نصف طول جسدي تقريبًا، فتعاملتُ معه بحذر بالغ.
تك—
لكن ذلك لم يدم طويلًا عندما رأت نظرة الضيق على وجه كيرا.
ترددت خطواتي بوضوح في المكان الفارغ.
“هاه؟ حقًا؟”
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
في الوقت الحالي، كان التأثير طفيفًا، لأنني لم أجلب الكثير من الأشياء، لكنه لا يزال موجودًا، ما قد يصبح مشكلة على المدى الطويل.
فكرتُ في تزيين المساحة، لكن المشكلة الكبرى في الخاتم كانت أنه كلما جلبتُ أشياء أكثر، زاد استنزاف طاقتي السحرية بشكل سلبي.
ومع ذلك، كان هذا الأمر ضروريًا.
“أميليا… اسمي أميليا..”
“لقد عدتُ.”
لم تكن الأصوات واضحة، لكنها تسربت إلى أعماقي، تحاول إجباري على فتح الصندوق.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
“هذا…”
كانا ينتميان إلى “البومة -العظيمة ” و”حصاة”.
لو لعبتُ دور أزارياس الآن، كنتُ متأكدًا من أنني سأتفوق على أي شخص آخر حاول لعبه.
كانا جالسين في أحد الزوايا، يقومان بعملهما الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاااه…”
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
“محصور في دور واحد؟ لا يمكنني سوى لعب دور واحد؟”
لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
في الواقع، لم أكن بحاجة إلى إخبارهما بذلك، فقد جعلا هذا المكان منزلهما بالفعل.
سلّمني صندوقًا كبيرًا مع لوحة تسجيل في الأعلى، فقمتُ بتوقيعها بسرعة.
“أحضرت بعض الأشياء لوضعها هنا. سأتركها في هذا المكان.”
كان بالتأكيد كذلك.
وضعتُ بعض الأكياس جانبًا، ثم وضعتُ الصندوق بحذر على طاولة خشبية.
الطعم القاسي والمرير، الرائحة الدخانية العالقة، واللحظات الهادئة…
حتى الآن، كان قلبي ينبض بقلق بينما كنتُ أحدق في الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
“هوو.”
أحد الأشياء الجيدة في هذه المساحة هو أن البومة -العظيمة وحصاة يمكنهما القدوم إلى هنا والاستراحة متى أرادا.
أخذتُ نفسًا عميقًا، لكن قلبي رفض أن يهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنهما جزء مني، كان بإمكانهما الدخول دون أي مشكلة.
استمر في الخفقان بقوة داخل رأسي، ولعل البومة -العظيمة وحصاة لاحظا ذلك، فقد اقتربا مني.
“أخ.”
حدّق البومة -العظيمة بالصندوق بجدية غير معتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أويف في وجه كيرا التي وقفت في مكانها بصمت.
“ما هذا؟”
انتقلت أويف من محاولة تبرير نفسها إلى الشعور بالإهانة فجأة.
”….شيء أريد التخلص منه.”
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
وضعتُ يدي على الصندوق الخشبي، متتبعًا القفل بأصابعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرتُ في فتحه، لكنني قررتُ ألا أفعل.
بكل ما أملك من إرادة، تماسكتُ وأمسكتُ بالخاتم في إصبعي.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تحمل علبة من أعواد الحلوى، نظرت كيرا إلى أويف بنظرة غريبة.
“لماذا أحضرته إلى هنا؟”
بدت ملامح كيرا أكثر اشمئزازًا.
“لأسباب متعددة.”
“ما الذي تفعلينه بحق الجحيم؟”
سحبتُ يدي، ثم نظرتُ إلى البومة -العظيمة الذي استقر على كتفي.
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
بدا مرتاحًا هناك.
حدّقت فيها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا، لكن سرعان ما لاحظت النظرة الغريبة على وجه كيرا، مما جعل قلبها يغوص.
حككتُ أنفي، أغمضتُ عيني وأخذتُ نفسًا عميقًا.
“شكرًا جزيلاً لاستخدامك خدمتنا.”
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
نظرتُ إلى النص بجانبي ووضعتُ يدي على فمي.
“ما الذي بداخله؟”
أعادت تركيزها على النص مجددًا.
“شيء خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… كلما فكرتُ في الأمر أكثر، كلما بدا لي أنه لا يوجد سبب يدعوني لرفض هذا الدور.”
أجبتُ البومة -العظيمة قبل أن أشعر بعالمي يتلاشى من حولي.
استقبلتني زوجان من العيون فور دخولي الغرفة الصغيرة.
بدا أن البومة -العظيمة يريد قول شيء آخر، لكن الأوان كان قد فات، إذ غادرتُ العالم الأبيض.
“أميليا… اسمي أميليا..”
“هاه.”
أجابت كيرا بلا أدنى تردد، مما جعل أويف تشعر بالدهشة.
استقبلتني غرفتي المألوفة فور خروجي.
لكن قبل أن أتمكن من التقاط أنفاسي، لمحتُ شخصًا يقف بجوار مكتبي، ممسكًا بنصي ويقرأه بصمت.
وكما توقعت، بمجرد أن فتحتُ الباب، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء بانتظاري.
كما لو لاحظت وجودي، استدارت ببطء، والتقت أعيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أعتاد أبدًا على هذا المشهد.”
حدّقتُ في عينيها السوداوين العميقتين، وشعرتُ بأن أنفاسي تُسحب مني.
لكن لم يدم الأمر طويلًا قبل أن تتمكن أويف من انتزاعه مجددًا.
“هذا…”
“هذا هو مدى روعة النص.”
أشارت ديليلا إلى النص، ووجهها يبدو هادئًا بشكل غير مألوف.
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
”…ما هذا؟”
ثم بدأت في التجول مرة أخرى، تتمتم بالسطر الذي كانت تحاول حفظه.
“لديك موهبة، لكنك سمحت لها بأن تعميك. أنت جيد، لكنك قادر على لعب دور واحد فقط. ما معنى ذلك؟ هذا يعني أنك محصور في نوع معين من الأدوار. ماذا يمكنك أن تقدم غير الرجل المختل المعروف باسم أزارياس؟”
____________________________
في الوقت الحالي، لا أريد لمسه.
ترجمة: TIFA
“أريد منكما مراقبة الصندوق. هل هذا واضح؟”
“لا، إنه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
