الأدراك [4]
الفصل 265: الأدراك [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
الدورة السابعة.
لكن ملامحي بقيت ثابتة.
إحدى الدورات العديدة التي مررت بها في عالم الإرادة.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ماذا كان علي أن أفعل؟
نفخة
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
رائحة التبغ النفاذة تملأ الهواء.
[الفرح]
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
حدقت فيها دون أي شعور.
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
كانت دورة لن أنساها أبدًا.
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
… في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
إحدى الدورات العديدة التي مررت بها في عالم الإرادة.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
لكن لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
رشفة
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
أحكمت قبضتي على الكأس الخشن الملمس، وأخذت أتذوق ببطء الاحتراق الدافئ الذي انتشر في حلقي.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
كان مشابهًا، لكنه مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قاله رجال الشرطة.
“هاا…”
حتى…
أتذكر كيف غرقت في الأريكة.
بينما كانوا يحدقون في المشهد، كان ليون، أويف، والبقية مذهولين تمامًا مثله.
احتضنتني تمامًا وسحبتني إلى أعماق الراحة الحلوة وإغرائها.
رشفة
أصبح عقلي راكدًا وتوقفت كل أفكاري.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
لم أستطع التركيز على أي شيء.
قطب ليون حاجبيه.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخة
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
لقد كان…
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
[فرح]
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
بالفعل، كنت سعيدًا.
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووووم!
لكنني كنت أعلم أنها سعادة زائفة.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا…”
كلما غصت أعمق في هذا الشعور، وجدت نفسي أكثر عجزًا عن تركه.
الدورة العشرون.
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
***
وربما إلى الأبد.
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك الدورة، انغمست في الماضي.
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
“لا، ليس كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
للأسف، لم يكن كذلك.
الدورة العشرون.
كنت أعلم ذلك، ولهذا لم يكن أمامي خيار سوى التخلي عنه.
كان في تلك الدورة أنني تعلمت لأول مرة كيف يمكنني التخلي عن مشاعري.
كنت أرغب في الغرق فيه لفترة أطول.
[الفرح]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
تخليت عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجواب واضحًا.
فقد العالم كل ألوانه.
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
“زيو! زيو! زيو!”
لقد عانيت كثيرًا. لماذا لا أستطيع أن أستمتع قليلاً؟
فرقع الهواء في اللحظة التي هاجم فيها نائب المستشار.
“ثلاثة…”
لم أكن أعرف مدى سرعة الهجمات، ولا مسارها.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
المجهول هو ما جعل قلبي ينبض أسرع.
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
… كان الأمر أشبه بخوف يحاول أن يرسخ نفسه في ذهني.
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
لكنني لم أسمح له بذلك.
“عليّ أن أشكره على هذا.”
الدورة العشرون.
تاك—
“أواااه!”
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأمام، وأنا أعلم أن تعاويذ قوية تتجه نحوي، وقد تكون قاتلة إن لم أتفاداها.
وقفت بلا حراك، أحدق في الدمار من حولي.
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
أشلاء متناثرة على الأرض، وخطوط الشرطة تمنعني من التقدم أكثر.
وقفت بلا حراك، أحدق في الدمار من حولي.
في يدي، رأس صغير اتكأ على ساقي بينما استمر أخي في البكاء.
______________________________
“كان سائقًا مخمورًا.”
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
هذا ما قاله رجال الشرطة.
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
كانت ذكرى من الماضي.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
تلك اللحظة التي علمت فيها بوفاة والديّ.
ومع ذلك…
كنت صغيرًا جدًا آنذاك. كانت تلك اللحظة التي انقلبت فيها حياتي رأسًا على عقب.
“جنون. هذا جنون.”
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
… ماذا كان علي أن أفعل؟
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
كان لدي أخ أصغر، ولم يكن لدي وظيفة.
لم يكن لدي أقارب ألجأ إليهم، ولا مدخرات تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرح]
كيف ستصبح حياتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… هذا ثلاثة.”
كان ذلك أول صدمة في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
أعادَت الدورة العشرون المشهد أمامي مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجواب واضحًا.
جعلتني أرى أشياء لم أرها من قبل.
تاك—
كيف وقع الحادث، وكل التفاصيل المروعة المصاحبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخليت عنه.
رغم معاناتي، لم أستطع إبعاد عيني عن المشهد.
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
… حتى تغير المشهد، ووجدت نفسي أمام صدمتي الثانية.
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
“إنه قادم.”
كان الطبيب جالسًا أمامي.
كنت عالقًا في دائرة لا تنتهي.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
ذلك الإحساس بالفراغ، الوحدة، والخوف الذي عشته حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
[الخوف]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقليته.”
تخليت عنه.
… كان الأمر أشبه بخوف يحاول أن يرسخ نفسه في ذهني.
نظرت إلى الأمام، وأنا أعلم أن تعاويذ قوية تتجه نحوي، وقد تكون قاتلة إن لم أتفاداها.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
لكن ملامحي بقيت ثابتة.
ومع ذلك…
نظرت بلا أي تغير في تعابيري.
حتى…
كل ما شغل تفكيري كان كيفية التعامل مع الهجمات القادمة.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
استنزفت طاقتي السحرية، وضغطت قدمي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى الأمام، لاحظ الجميع تغيرًا مفاجئًا في سلوكه.
… في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو لا يهتم.”
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
أما الخيوط، فقد تولت الأمر من هناك.
هذا القدر لا بأس به، أليس كذلك؟
”…..”
وربما إلى الأبد.
ساد صمت خانق في أرض الساحة بينما وقفت بلا حراك.
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
[الخوف]
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة الدماء تملأ الشارع بينما سمعت صوت بكاء طفل.
حدقت فيها دون أي شعور.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
وحين رفعت نظري، لم أرَ سوى النظرة المذهولة على وجه نائب المستشار.
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
عندها فتحت فمي.
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
“هذه كانت المحاولة الثانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مجبرًا على تكرار الشعور بها مرارًا وتكرارًا.
الفصل 265: الأدراك [4]
***
حتى الآن، لا زلت أتذكر كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…!”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخة
حدق نائب المستشار في الشاب الواقف أمامه بدهشة واضحة.
“لقد تم تشخيصك بالسرطان.”
الهجوم لم يكن من المفترض أن يتم إيقافه دون أذى.
تمامًا كما في الماضي، أخبرني بالخبر مجددًا.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
ومع ذلك…
رائحة التبغ النفاذة تملأ الهواء.
“لقد نجح بالفعل في إيقافه.”
“عليّ أن أشكره على هذا.”
كان من الصعب على نائب المستشار إخفاء دهشته من هذا التطور المفاجئ.
إحدى الدورات العديدة التي مررت بها في عالم الإرادة.
لم يكن الوحيد الذي فوجئ.
“كيف فعلها؟”
بينما كانوا يحدقون في المشهد، كان ليون، أويف، والبقية مذهولين تمامًا مثله.
كان لدي أخ أصغر، ولم يكن لدي وظيفة.
“كيف أوقف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“أنا أحتل مرتبة أعلى منه… ومع ذلك، تمكن من صد ذلك الهجوم؟ كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة ذاتها، تغير لون عينيه إلى الذهبي، وعادت إليه [الفرح].
لم يكن جوليان أقوى منهم من حيث الترتيب. كان هذا واضحًا للجميع الحاضرين، وهذا ما جعل الأمر محيرًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فرح]
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
ببساطة، لم يكن هناك أي منطق في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخة
“كيف فعلها؟”
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
كان هذا السؤال أكثر ما حير أويف، التي حدقت في المشهد بعينين ضيقتين.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
لو كانت مكانه، كانت تعتقد أنها بالكاد ستتمكن من النجاة بإصابات خطيرة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنقيط…!”
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
لم يكن الوحيد الذي فوجئ.
ومع ذلك…
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
“عقليته.”
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
كان يحدق في جوليان، الواقف في مركز الحدث، قبل أن يغلق عينيه للحظة وجيزة.
فقدت العد لعدد المرات التي جعلوني أعيشها مجددًا، لكن…
”…. بشكل لا إرادي، جميعنا نفكر في ما سيحدث إذا أصابتنا الهجمات، وكيف يمكننا تقليل الضرر إلى الحد الأقصى.”
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
فتح ليون عينيه مجددًا، موجّهًا نظره نحو جوليان.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
“هو لا يهتم.”
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
“هاه؟”
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“هاا…”
قطب ليون حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك…!”
ماذا كان يقصد بذلك؟
عندها فتحت فمي.
كان الجواب واضحًا.
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
“لقد محا كل أثر للخوف من عقله.”
بعض البلورات الحادة توقفت عند عنقي مباشرة.
كانت فكرة محيرة لم يستطع استيعابها، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت حقيقية تمامًا، لكن بالنظر إلى جوليان، الذي بدا غير متأثر على الإطلاق، كان متأكدًا من أنه على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
كانت ذكرى من الماضي.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
“هاا…”
***
أطلق ليون زفيرًا طويلًا وهزّ رأسه.
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
“جنون. هذا جنون.”
منغمسًا في هذا الشعور، لم أكن أشعر سوى بالسعادة.
“سأبدأ المحاولة التالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجواب واضحًا.
أخرج صوت نائب المستشار الجميع من أفكارهم.
للأسف، لم يكن كذلك.
عند النظر إلى الأمام، لاحظ الجميع تغيرًا مفاجئًا في سلوكه.
لم يكن يتوقع أن يتم صده بالكامل، لكنه كان يظن على الأقل أن المتدرب سيتعرض لإصابات بالغة.
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
بدون هذا السحر، كانت تعتقد أنها أقوى منه.
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
لا، في هذه اللحظة، بدا وكأنه يريد مقاتلته حقًا.
”…. بشكل لا إرادي، جميعنا نفكر في ما سيحدث إذا أصابتنا الهجمات، وكيف يمكننا تقليل الضرر إلى الحد الأقصى.”
“إنه قادم.”
إن كان يبدو جادًا من قبل، فقد بدا مختلفًا الآن.
لاحظ جوليان التحول المفاجئ في سلوك نائب المستشار، لكن وجهه بقي بلا تعبير.
كانت تلك المرة الثانية التي تعلمت فيها كيف أتخلى عن مشاعري.
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
“أواااه!”
وفي الوقت نفسه، بدأت قدماه تتحرك، واتخذ خطوة إلى الأمام.
تاك—
“كيف أوقف ذلك؟”
كانت خطوة هادئة، ومع ذلك، تردد صداها عاليًا في المكان.
“إنه يتقدم للأمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت كل إحساس بالتفكير، ولم أفعل شيئًا سوى الاستمتاع بالراحة.
“لماذا يتحرك للأمام؟”
“كيف أوقف ذلك؟”
اتجهت جميع الأنظار إليه بينما تشكلت ثلاث دوائر سحرية حول نائب المستشار.
كانت تلك المرة الأولى التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي.
بدا أن عدد الهجمات أقل، لكن الجميع استطاعوا الشعور بأنها أقوى.
“هاه؟”
بموجة من يده، انطلقت الدوائر الثلاث دفعة واحدة.
تاك—
ووووم!
حدقت فيها دون أي شعور.
بقي وجه جوليان ثابتًا بينما اندفعت الهجمات نحوه.
تردد صدى صوت سقوط سائل في المكان، كاشفًا عن شخصية راكعة في المنتصف.
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
شعور طفيف بالحرقان بقي في مؤخرة حلقي، مغلفًا لساني بينما اجتاحني إحساس بالهدوء.
ومع اقتراب الهجمات، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
“سأبدأ المحاولة التالية.”
تاك—
الدورة العشرون.
وفي نفس اللحظة، غاص عقله أعمق في الدورات التي مر بها.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
… من بين جميع الدورات، كانت أغربها على الإطلاق.
في تلك الدورة، تعرض لشيء مشابه.
وربما إلى الأبد.
وضع لا يمكنه التراجع فيه.
بدا أن عدد الهجمات أقل، لكن الجميع استطاعوا الشعور بأنها أقوى.
كانت دورة دموية.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
دورة دفعت عقله إلى أقصى حدوده، وأجبرته على الموت عددًا لا يحصى من المرات.
“هاا…”
حدق جوليان إلى الأمام.
كانت تعزو الكثير من قوة جوليان إلى سحره العاطفي.
بالنسبة له، بدا الزمن وكأنه قد تجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عيني، تجمدت أربعة عشر مقذوفة مختلفة في الهواء.
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
كل ما كنت أفكر فيه هو الانغماس في المتعة.
وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
[الفرح]
كان يشعر بها في كل خلية من جسده.
كان يشعر بالخطر الذي يقترب منه بسرعة.
استمرت الإشعارات في الظهور أمامي.
تاك—
تحول لون عينيه، وبدأ يغوص أعمق في حالة من “النسيان”.
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها لم تكن موجودة، لكن…
وفي اللحظة ذاتها، تغير لون عينيه إلى الذهبي، وعادت إليه [الفرح].
لقد كانت الآن الدورة الثامنة والأربعون.
ومع عودتها، تحركت شفتيه قليلاً إلى الأعلى، بينما تذكر شخصًا معينًا.
“هاه؟”
“عليّ أن أشكره على هذا.”
لعدة ثوانٍ، لم يُسمع أي صوت.
لم يكن الأمر مكتملًا، لكنه كان كافيًا.
”….!”
نظر إلى الأمام، واتخذ خطوة أخرى.
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهرت عدة ظلال تغطي المنطقة من حوله.
لقد كان…
واحدة خلفه مباشرة، أخرى بجانب صدغه الأيسر، والثالثة أمام بطنه مباشرة.
فجأة، تحدث ليون من الجانب.
… حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد أي وقت لرؤية ما كان يحدث.
كانت تعابيره كلوحة فارغة، نقية وغير ملوثة.
باستثناء شخصين فقط.
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
نائب المستشار، وليون، الذي فتح عينيه فجأة عند ملاحظته لخطوات جوليان.
وربما إلى الأبد.
“ذلك…!”
لكن لم يكن هذا كل شيء.
اتسعت عيناه، وفي اللحظة التالية، تغير المشهد.
وإذا كان هذا صحيحًا بالفعل، إذن…
بانغ—!
كانت فكرة محيرة لم يستطع استيعابها، ولم يكن متأكدًا مما إذا كانت حقيقية تمامًا، لكن بالنظر إلى جوليان، الذي بدا غير متأثر على الإطلاق، كان متأكدًا من أنه على حق.
دوى انفجار مدوٍّ، جاذبًا انتباه جميع الحاضرين.
بطريقة ما، تمكن جوليان من إغلاق بعض مشاعره تمامًا.
”….!”
اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.
اتسعت عيون الجميع، وهم يحدقون في المشهد بصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … في تلك اللحظة، زادت الجاذبية من حولي بشكل طفيف، لكنها كانت كافية لإبطاء المقذوفات.
لعدة ثوانٍ، لم يُسمع أي صوت.
الفصل 265: الأدراك [4]
حتى…
“كيف فعلها؟”
“تنقيط!”
“لماذا يتحرك للأمام؟”
تردد صدى صوت سقوط سائل في المكان، كاشفًا عن شخصية راكعة في المنتصف.
دوى انفجار مدوٍّ، جاذبًا انتباه جميع الحاضرين.
“تنقيط…!”
الدخان كان دافئًا وقاسيًا وهو يشق طريقه إلى رئتي. كان يلتف بكسل في الهواء، تاركًا وراءه رائحة لاذعة عالقة على ملابسي وشعري.
تحت جسده، تكوّنت بركة من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهدت كل شيء منذ البداية وحتى النهاية، ومع ذلك، لم تستطع رؤية مسار جميع المقذوفات الأربعة عشر ولو لمرة واحدة.
لكن حتى مع تدفق الدم حوله، بقيت عيناه مثبتة على نائب المستشار، الذي كان يحدق في المشهد بذهول تام وكامل.
قطب ليون حاجبيه.
“ثلاثة…”
لم يكن أقوى منهم من حيث الترتيب، ومع ذلك، بدا وكأنه قادر على التعامل مع أمور لم يتمكن البعض حتى من تخيل تحملها.
تمتم جوليان بصوت منخفض،
لم يعد يبدو وكأنه يريد اختبار جوليان.
”… هذا ثلاثة.”
وهذا كان كافيًا بالنسبة لي لرؤيتها، والتنبؤ بدقة بمسارها.
عندها فتحت فمي.
“أواااه!”
______________________________
وسيلة للهروب من الواقع. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، لا زلت أسمح لنفسي بالاستمتاع.
استمتعت بإحساس الهدوء الذي كانت السجائر تجلبه لي.
ترجمة: TIFA
كان الطبيب جالسًا أمامي.
كان يرى نائب المستشار في الطرف المقابل، لكنه لم يستطع رؤية المقذوفات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
