الأدراك [6]
الفصل 267: الأدراك [6]
شق الهواء من حوله مع الحركة البسيطة ليده، حيث انطلقت موجة قوية من طاقة المانا المضغوطة في الاتجاه الذي لوّح نحوه.
كان جوليان بعيدًا عن أن يكون بخير.
“آه!!”
وبدون تفكير كثير، لوّح نائب المستشار بيده للخلف لمواجهة الهجوم المفاجئ.
ترددت صرخات الصدمة في أنحاء الساحة بينما كان الجميع يشاهدون جوليان يسقط أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
حدث المشهد بشكل مفاجئ لدرجة أن أحدًا لم يستطع رؤية ما جرى بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إصبع جوليان مضغوطًا على ظهره، بالكاد قادرًا على إبقاء إحدى عينيه مفتوحة.
ومع ذلك، كان هناك شيء واضح لأولئك من جانب “هافن”.
أخرجه صوت ناعم ونقي من أفكاره، وعندما استدار، رأى المستشارة تقف أمام جوليان.
“لقد غششت!”
ومع مرور الدقائق، بقي في مكانه، بلا أي تغيير في ملامحه.
”…..لم تنتظر قبل توجيه الهجمة الخامسة!”
لكن ذلك لم يكن مجرد شعور فقط.
“هذا المجنون!”
وكأنه غرق فجأة في أعمق نقطة في المحيط… دون أي وسيلة للنجاة.
“انتظروا، اهدأوا.”
ثم، وكأنه لم يكن يعاني من أي شيء، وقف منتصبًا وربّت على ملابسه.
كانت “أويف” هي من أوقفت الجميع عن الاعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى!؟’
وهي تحدق في نائب المستشار، رأت أن ملامحه لم تكن مسترخية بعد.
في هذه الحالة، وقف ليون بلا حراك وهو يراقب اختفاء ديليلا وجوليان معًا.
وكما هو متوقع…
“لا يبدو أنك بخير على الإطلاق.”
“انظروا.”
وبحركة متيبسة، خفض رأسه ببطء باتجاه المستشارة.
ما إن سقط جسد جوليان على الأرض، حتى بدأ يتلاشى أمام أعين الجميع.
“آه!؟”
لكن صدمته لم تدم طويلًا.
عند رؤية ذلك، تغيرت نظرات الكثيرين.
“ثَمب!”
وقبل أن تتاح لهم الفرصة لاستيعاب ما حدث، ظهر ظل خلف نائب المستشار مباشرة.
”…..”
لم يكن سريعًا جدًا، ولا بطيئًا.
”….أليس مغطى بالدم؟ كيف لا يزال واقفًا؟”
لكن المفاجأة في ظهوره هي ما أصاب الجميع بالذهول.
سوووش!
الجميع… باستثناء نائب المستشار.
”…..”
“وهم… مثير للاهتمام.”
سوووش!
في الواقع، عندما هاجم، لم يشعر أنه أصاب شيئًا.
عند رؤية ذلك، تغيرت نظرات الكثيرين.
لكن ذلك لم يكن مجرد شعور فقط.
كان نائب المستشار يثق بعينيه، وعلى الرغم من أنه شعر وكأنه أصاب جوليان، إلا أنه عند التدقيق أكثر، لاحظ أن أنف جوليان كان مائلًا قليلًا، وكذلك عيناه.
كان هناك شيء آخر أكد له شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا مما يشعر به.
…وهو ملامح وجه جوليان قبل أن تصيبه الهجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستيقظ من شروده إلا عندما سمع اسمه يُنادى.
“لقد كان شبه مثالي.”
”…..”
كان نائب المستشار يثق بعينيه، وعلى الرغم من أنه شعر وكأنه أصاب جوليان، إلا أنه عند التدقيق أكثر، لاحظ أن أنف جوليان كان مائلًا قليلًا، وكذلك عيناه.
كل ما رآه كان ظلامًا.
كانت عينه اليسرى أكثر ضبابية من الأخرى.
لم تكن بسبب عدم إتقانه لاستخدام الأوهام، بل العكس تمامًا.
لو لم يركز جيدًا، لما لاحظ هذه التغييرات الطفيفة.
تردد ضحكه في أرجاء الساحة.
ومعظم الناس لن يلاحظوها.
مسح ليون زاوية فمه بكُمّه ونظر إلى الأسفل.
ففي سيناريو بهذه السرعة العالية، من قد ينتبه لتفاصيل بهذه الدقة؟
كانت طبقة من المانا تغطي ظهره، ومع ذلك…
سوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فليك.”
أدار رأسه قليلًا لينظر خلفه، فرأى ظلاً يوشك على الانقضاض لمهاجمته.
“فليك.”
كان الهجوم صامتًا تقريبًا، ولولا معرفته المسبقة بوجوده، لما تمكن من سماعه.
تحرك رأسه ذهابًا وإيابًا بينهما، وكأن لديه عقلًا خاصًا به.
”….مؤسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بصمت، نظر مجددًا إلى إيفلين وأغمض عينيه.
وبدون تفكير كثير، لوّح نائب المستشار بيده للخلف لمواجهة الهجوم المفاجئ.
كيف كان ذلك ممكنًا؟
وووم!
أدار رأسه قليلًا لينظر خلفه، فرأى ظلاً يوشك على الانقضاض لمهاجمته.
شق الهواء من حوله مع الحركة البسيطة ليده، حيث انطلقت موجة قوية من طاقة المانا المضغوطة في الاتجاه الذي لوّح نحوه.
لقد جعل جوليان وجهه يبدو هكذا عمدًا، حتى يقع في الفخ ويعتقد أنها مجرد خدعة بصرية.
كانت ضربته سريعة جدًا، لدرجة أن الطالب لم يجد وقتًا للرد.
“هاهاها.”
“انتهى الأمر.”
ثم، وكأنه لم يكن يعاني من أي شيء، وقف منتصبًا وربّت على ملابسه.
“هذا يجب أن يكون كافيًا—”
لم يكن متأكدًا مما فعله، لكنه بالتأكيد تسبب له ببعض الألم.
كان من المفترض أن ينتهي الأمر.
لم يكن كذلك.
ولكن…
ولكن تعابيره ازدادت سوءًا عندما انخفضت نظرته وسقطت على يد جوليان.
سوووش!
“هل أنت متأكد؟”
“هم؟”
فجأة، بدأت عيناه تحترقان وهو ينظر إلى المستشارة.
لدهشة نائب المستشار… أخطأ هجومه.
لا، لم يكن الأمر أنه أخطأ، بل بالأحرى، لقد أصاب… لكن لم يكن هناك تأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض ليون عينيه وتنهد وهو يهز رأسه.
انقسم الظل إلى نصفين عند ملامسته للهجوم.
وبدون تفكير كثير، لوّح نائب المستشار بيده للخلف لمواجهة الهجوم المفاجئ.
وجاء صوت متقطع من خلفه، بصوت ضعيف لكنه واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”
‘متى!؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إصبع جوليان مضغوطًا على ظهره، بالكاد قادرًا على إبقاء إحدى عينيه مفتوحة.
”….ك-كاد أن يصيبني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدرك الحقيقة، وجد نفسه ينفجر ضاحكًا.
كان الصوت أجشًا للغاية، وشعر نائب المستشار بشيء يضغط على ظهره.
لدهشة نائب المستشار… أخطأ هجومه.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صوت جوليان الضعيف نائب المستشار من أفكاره.
عندما أدار رأسه، وقعت عيناه على هيئة دموية نصف راكعة خلفه.
كان إصبع جوليان مضغوطًا على ظهره، بالكاد قادرًا على إبقاء إحدى عينيه مفتوحة.
“فليك. فليك. فليك. فليك. فليك. فليك.”
التقت نظراتهما للحظة قصيرة.
ولكن…
وفي تلك اللحظة، كان لدى نائب المستشار الكثير ليقوله… ولكنه في ذات الوقت، لم يكن بحاجة لقول شيء.
جسده كان ينهار، وكان على الأرجح يتألم بشدة.
كان مصدومًا.
الفصل 267: الأدراك [6]
“هذا…”
فجأة، بدا أن الجو أصبح أكثر توترًا وبرودة.
كيف ظهر هنا؟
”….”
كيف كان ذلك ممكنًا؟
“لا يبدو أنك بخير على الإطلاق.”
كيف كان ذلك ممكنًا!!!
“هل يشعر به حقًا؟”
لكن صدمته لم تدم طويلًا.
“فليك.”
“لقد فزت، صحيح؟”
كانت عينه اليسرى أكثر ضبابية من الأخرى.
أخرج صوت جوليان الضعيف نائب المستشار من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عاد إلى ديليلا.
وحين خفض رأسه لينظر إليه، وجد نفسه يبلع ريقه.
وقبل أن تتاح لهم الفرصة لاستيعاب ما حدث، ظهر ظل خلف نائب المستشار مباشرة.
“لقد تم خداعي.”
تحرك رأسه ذهابًا وإيابًا بينهما، وكأن لديه عقلًا خاصًا به.
أخيرًا، فهم ما حدث.
تردد ضحكه في أرجاء الساحة.
ومع صفاء ذهنه من الارتباك، واسترجاعه لما جرى، بدأ يرى الصورة بوضوح.
متى كان بمقدور أحد أن يعرف ما يدور في ذهنها؟
وعندما أدرك الحقيقة، وجد نفسه ينفجر ضاحكًا.
“هاهاها.”
الفصل 267: الأدراك [6]
تردد ضحكه في أرجاء الساحة.
”…..”
”…..إذًا، هذا ما حدث.”
رمش ليون بعينيه.
نظر إلى الطالب أمامه بإعجاب.
كيف كان ذلك ممكنًا؟
كانت العيوب البسيطة في ملامحه سابقًا—العين الضبابية، والعين المائلة…
“هاهاها.”
لم تكن بسبب عدم إتقانه لاستخدام الأوهام، بل العكس تمامًا.
وكان الألم يمزقه بلا شك.
لقد جعل جوليان وجهه يبدو هكذا عمدًا، حتى يقع في الفخ ويعتقد أنها مجرد خدعة بصرية.
“أليست هي؟”
وقد وقع فيها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض ليون عينيه وتنهد وهو يهز رأسه.
“هاا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن وسط ذلك الظلام، تذكر مشهدًا كان قد رآه مؤخرًا، واستعاد وعيه.
رفع نائب المستشار رأسه وأطلق زفيرًا طويلاً.
كانت ضربته سريعة جدًا، لدرجة أن الطالب لم يجد وقتًا للرد.
…كانت خدعة بسيطة، لكنها فعالة.
”…..”
كان يشعر بعيون الجميع عليهما، وكان الصداع بالفعل يبدأ في الظهور.
“فليك.”
ولكن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديليلا شخصية ذات أهمية كبيرة، وبمجرد ظهورها، لم يكن أمام أحد خيار سوى إظهار الاحترام.
“نعم.”
شعر ليون فجأة بأن قلبه قد توقف عن الخفقان، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر بالكامل.
أومأ برأسه ونظر إلى الطالب أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسدها بشكل طفيف وهي تحدق في ديليلا، لكن لم يلحظ أحد ذلك، إذ كانت الأخيرة تنظر بصمت إلى جوليان المغطى بالدماء.
“لقد فزت.”
خفض نائب المستشار رأسه ونظر إلى الإصبع المضغوط على ظهره.
لم يكن شخصًا يرفض الخسارة.
لكن المفاجأة في ظهوره هي ما أصاب الجميع بالذهول.
الخسارة هي الخسارة.
وبحركة متيبسة، خفض رأسه ببطء باتجاه المستشارة.
وعلى الرغم من أنه لم يُصب بأي ضرر، بينما كان جوليان على وشك الإغماء، إلا أنه صمد أمام خمس هجمات، بل وحتى هاجمه بنفسه.
“انظروا.”
”….”
“كيف لا تزال بخير؟”
خفض نائب المستشار رأسه ونظر إلى الإصبع المضغوط على ظهره.
ثم، وكأنه لم يكن يعاني من أي شيء، وقف منتصبًا وربّت على ملابسه.
كانت طبقة من المانا تغطي ظهره، ومع ذلك…
تبادل الاثنان النظرات للحظة قصيرة قبل أن…
‘إنها تؤلم قليلاً.’
”….”
لم يكن متأكدًا مما فعله، لكنه بالتأكيد تسبب له ببعض الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع… باستثناء ليون، الذي تنهد.
وكان ذلك كافيًا.
“فليك.”
”….هجمة جيدة أيضًا.”
“انتظروا، اهدأوا.”
“شكرًا.”
وقد وقع فيها تمامًا.
سحب جوليان يده للخلف.
سوووش!
ثم، وكأنه لم يكن يعاني من أي شيء، وقف منتصبًا وربّت على ملابسه.
“كيف لا تزال بخير؟”
كان المشهد صادمًا لدرجة أن أعين الكثيرين من الحاضرين اتسعت دهشة.
في هذه الحالة، وقف ليون بلا حراك وهو يراقب اختفاء ديليلا وجوليان معًا.
“هل هو بخير بعد كل هذا؟”
حك رأسه.
”….أليس مغطى بالدم؟ كيف لا يزال واقفًا؟”
وما إن فعل، حتى تغير تعبيره بشكل كبير.
حتى نائب المستشار كان متفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العيوب البسيطة في ملامحه سابقًا—العين الضبابية، والعين المائلة…
“كيف لا تزال بخير؟”
تبادل الاثنان النظرات للحظة قصيرة قبل أن…
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…؟”
من دون أن يجيب، استدار جوليان باتجاه أولئك من جانب “هافن”، الذين اقتربوا منه بحذر.
“هل أنت بخير؟”
“فليك. فليك. فليك. فليك. فليك. فليك.”
”….لا يبدو بخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض ليون عينيه وتنهد وهو يهز رأسه.
بدا الجميع قلقين.
وفجأة، تذوق طعم الحديد في فمه.
الجميع… باستثناء ليون، الذي تنهد.
سوووش!
ثم، وسط نظرات الجميع المتحيرة، تقدم للأمام حتى وقف أمام جوليان.
وبحركة متيبسة، خفض رأسه ببطء باتجاه المستشارة.
تبادل الاثنان النظرات للحظة قصيرة قبل أن…
”….”
“ثَمب!”
“آه!!”
ركع جوليان على الأرض فجأة.
وكأنه غرق فجأة في أعمق نقطة في المحيط… دون أي وسيلة للنجاة.
“آه!”
خفض نائب المستشار رأسه ونظر إلى الإصبع المضغوط على ظهره.
”….ما اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الأمر.”
“إنه بخير.”
لم يكن سريعًا جدًا، ولا بطيئًا.
خفض ليون رأسه لينظر إلى جوليان قبل أن يهز رأسه.
ولكن،
“هذا الرجل…”
“هل أنت بخير؟”
لم يكن متأكدًا مما يشعر به.
لكن المفاجأة في ظهوره هي ما أصاب الجميع بالذهول.
كان جوليان بعيدًا عن أن يكون بخير.
بدا الجميع قلقين.
جسده كان ينهار، وكان على الأرجح يتألم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومعظم الناس لن يلاحظوها.
ومع ذلك…
كانت عينه اليسرى أكثر ضبابية من الأخرى.
“لا يزال واعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه ونظر إلى الطالب أمامه.
لم يكن قادرًا على الكلام.
ليون توقف فجأة.
وكان الألم يمزقه بلا شك.
كيف كان ذلك ممكنًا!!!
لكن…
كان هناك شيء آخر أكد له شكوكه.
“هل يشعر به حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العيوب البسيطة في ملامحه سابقًا—العين الضبابية، والعين المائلة…
”…..”
على الفور، خفض رأسه احترامًا لها.
أغمض ليون عينيه وتنهد وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع… باستثناء ليون، الذي تنهد.
“مجنون.”
أخرجه صوت ناعم ونقي من أفكاره، وعندما استدار، رأى المستشارة تقف أمام جوليان.
ولكن قبل أن يتمكن من مد يده لمساعدته، لاحظ تغيرًا طفيفًا في الأجواء.
فجأة، بدا أن الجو أصبح أكثر توترًا وبرودة.
“إنه بخير.”
مصدومًا، رفع رأسه لينظر إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…؟”
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد صادمًا لدرجة أن أعين الكثيرين من الحاضرين اتسعت دهشة.
وما إن فعل، حتى تغير تعبيره بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديليلا شخصية ذات أهمية كبيرة، وبمجرد ظهورها، لم يكن أمام أحد خيار سوى إظهار الاحترام.
خاصة عندما رأى شخصًا يقف على بعد أمتار قليلة منه.
“أليست هي؟”
جمالها سلب أنفاسه، وشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تجمد تحت وطأة وجودها.
“فليك. فليك. فليك. فليك. فليك. فليك.”
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي لفت انتباهه.
“هل أنت بخير؟”
مظهرها كان… غريبًا.
“إنه بخير.”
لم يرَ أحدًا بهذا الجمال من قبل، ولكن في الوقت نفسه، شعر وكأنه رآها سابقًا.
لم يكن شخصًا يرفض الخسارة.
أين يا ترى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “أويف” هي من أوقفت الجميع عن الاعتراض.
“آه.”
“هل أنت متأكد؟”
عندها تذكر.
“كيف لا تزال بخير؟”
“المستشارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “أويف” هي من أوقفت الجميع عن الاعتراض.
على الفور، خفض رأسه احترامًا لها.
وكان الألم يمزقه بلا شك.
”….المستشارة؟”
“هل يشعر به حقًا؟”
“أليست هي؟”
لم يكن شخصًا يرفض الخسارة.
كلماته أطلقت سلسلة من ردود الفعل، حيث تعرف الآخرون عليها فورًا وخفضوا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديليلا شخصية ذات أهمية كبيرة، وبمجرد ظهورها، لم يكن أمام أحد خيار سوى إظهار الاحترام.
كانت ديليلا شخصية ذات أهمية كبيرة، وبمجرد ظهورها، لم يكن أمام أحد خيار سوى إظهار الاحترام.
وبدون تفكير كثير، لوّح نائب المستشار بيده للخلف لمواجهة الهجوم المفاجئ.
الجميع… باستثناء شخص واحد.
مصدومًا، رفع رأسه لينظر إلى الأعلى.
”…..”
مصدومًا، رفع رأسه لينظر إلى الأعلى.
قبضة مشدودة.
”…..إذًا، هذا ما حدث.”
بصمت، حدقت بها تلك الفتاة ويداها مقبوضتان بشدة.
مصدومًا، رفع رأسه لينظر إلى الأعلى.
ارتجف جسدها بشكل طفيف وهي تحدق في ديليلا، لكن لم يلحظ أحد ذلك، إذ كانت الأخيرة تنظر بصمت إلى جوليان المغطى بالدماء.
ركع جوليان على الأرض فجأة.
”…..”
كان الهجوم صامتًا تقريبًا، ولولا معرفته المسبقة بوجوده، لما تمكن من سماعه.
لم يكن واضحًا ما كانت تفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى الأمر.”
متى كان بمقدور أحد أن يعرف ما يدور في ذهنها؟
شعر ليون فجأة بأن قلبه قد توقف عن الخفقان، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر بالكامل.
على الأقل، هذا ما ظنه ليون في البداية.
لم يكن واضحًا ما كانت تفكر فيه.
ولكن بعد لحظات من تأملها في جوليان، استدارت لتنظر نحو نائب المستشار.
لم تكن بسبب عدم إتقانه لاستخدام الأوهام، بل العكس تمامًا.
وعلى الرغم من أن ليون لم يستطع رؤية ما فعلته، إلا أنه رأى كيف بدأ نائب المستشار يرتجف بمجرد أن التقت نظراتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
ليون توقف فجأة.
“هل يشعر به حقًا؟”
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
حك رأسه.
أين يا ترى…
”…..سأخذه للعلاج.”
ومع ذلك…
أخرجه صوت ناعم ونقي من أفكاره، وعندما استدار، رأى المستشارة تقف أمام جوليان.
”…..”
رمش ليون بعينيه.
عندها تذكر.
”…..هناك شيء خاطئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
كلما نظر إليها، زاد إحساسه بأن هناك شيئًا غير طبيعي.
“فليك.”
“فليك.”
”…..لم تنتظر قبل توجيه الهجمة الخامسة!”
تحولت نظرته إلى جوليان.
“هل أنت بخير؟”
“فليك.”
أخيرًا، فهم ما حدث.
ثم عادت إلى ديليلا.
“هل يشعر به حقًا؟”
”…..”
“شكرًا.”
وكأنها شعرت بنظراته، استدارت ببطء ونظرت إليه مباشرة.
ثم، وكأنه لم يكن يعاني من أي شيء، وقف منتصبًا وربّت على ملابسه.
وفجأة، شعر ليون بأن جسده أصبح خاملاً تمامًا، وعقله توقف للحظات.
عند رؤية ذلك، تغيرت نظرات الكثيرين.
وكأنه غرق فجأة في أعمق نقطة في المحيط… دون أي وسيلة للنجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…؟”
كل ما رآه كان ظلامًا.
”…..هناك شيء خاطئ.”
ظلامًا عميقًا… لا يمكن الوصول إليه.
حك رأسه.
ولكن وسط ذلك الظلام، تذكر مشهدًا كان قد رآه مؤخرًا، واستعاد وعيه.
”….هجمة جيدة أيضًا.”
فجأة، بدأت عيناه تحترقان وهو ينظر إلى المستشارة.
“فليك.”
“فليك.”
”….”
تحرك رأسه نحو جوليان.
“آه.”
“فليك.”
لم تكن بسبب عدم إتقانه لاستخدام الأوهام، بل العكس تمامًا.
ثم عاد إلى ديليلا.
”….لا يبدو بخيرًا.”
“فليك. فليك. فليك. فليك. فليك. فليك.”
من دون أن يجيب، استدار جوليان باتجاه أولئك من جانب “هافن”، الذين اقتربوا منه بحذر.
تحرك رأسه ذهابًا وإيابًا بينهما، وكأن لديه عقلًا خاصًا به.
“انظروا.”
بلا وعي، تصلبت ملامحه، وتحولت عيناه إلى لون أحمر قانٍ.
تبادل الاثنان النظرات للحظة قصيرة قبل أن…
ولكن تعابيره ازدادت سوءًا عندما انخفضت نظرته وسقطت على يد جوليان.
كان من المفترض أن ينتهي الأمر.
”…..”
”….ما اللعنة!”
شعر ليون فجأة بأن قلبه قد توقف عن الخفقان، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر بالكامل.
“انتظروا، اهدأوا.”
وبحركة متيبسة، خفض رأسه ببطء باتجاه المستشارة.
بلا وعي، تصلبت ملامحه، وتحولت عيناه إلى لون أحمر قانٍ.
”…..”
”….ك-كاد أن يصيبني.”
“تنقيط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدرك الحقيقة، وجد نفسه ينفجر ضاحكًا.
سقطت قطرة من زاوية فمه.
وما إن فعل، حتى تغير تعبيره بشكل كبير.
وفجأة، تذوق طعم الحديد في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
في هذه الحالة، وقف ليون بلا حراك وهو يراقب اختفاء ديليلا وجوليان معًا.
“فليك.”
ومع مرور الدقائق، بقي في مكانه، بلا أي تغيير في ملامحه.
ولكن قبل أن يتمكن من مد يده لمساعدته، لاحظ تغيرًا طفيفًا في الأجواء.
“ليون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العيوب البسيطة في ملامحه سابقًا—العين الضبابية، والعين المائلة…
لم يستيقظ من شروده إلا عندما سمع اسمه يُنادى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..أنا بخير.”
عندما استدار، أدرك أن الجميع قد رحلوا تقريبًا.
نظر إلى الطالب أمامه بإعجاب.
لم يبقَ هناك سوى هو وإيفلين.
بدا الجميع قلقين.
وعندما نظر إليها، رأى القلق جليًا في ملامحها.
متى كان بمقدور أحد أن يعرف ما يدور في ذهنها؟
“هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهو ملامح وجه جوليان قبل أن تصيبه الهجمة.
”…..أنا بخير.”
نظر إلى الطالب أمامه بإعجاب.
لم يكن كذلك.
خفض نائب المستشار رأسه ونظر إلى الإصبع المضغوط على ظهره.
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!”
بدت إيفلين وكأنها تستطيع رؤيته بوضوح.
تحرك رأسه نحو جوليان.
أو هكذا ظن في البداية.
عندما أدار رأسه، وقعت عيناه على هيئة دموية نصف راكعة خلفه.
لكن عندما أشارت إلى ذقنه، ضيّقت عينيها.
كلما نظر إليها، زاد إحساسه بأن هناك شيئًا غير طبيعي.
“لا يبدو أنك بخير على الإطلاق.”
”…..”
”….”
سوووش!
مسح ليون زاوية فمه بكُمّه ونظر إلى الأسفل.
شق الهواء من حوله مع الحركة البسيطة ليده، حيث انطلقت موجة قوية من طاقة المانا المضغوطة في الاتجاه الذي لوّح نحوه.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد صادمًا لدرجة أن أعين الكثيرين من الحاضرين اتسعت دهشة.
ثم، بصمت، نظر مجددًا إلى إيفلين وأغمض عينيه.
“هذا…”
”….سأكون بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومعظم الناس لن يلاحظوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج صوت جوليان الضعيف نائب المستشار من أفكاره.
”….ما اللعنة!”
_________________________________
“هل أنت بخير؟”
”…..”
ترجمة : TIFA
مصدومًا، رفع رأسه لينظر إلى الأعلى.
“هل يشعر به حقًا؟”
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مظهرها كان… غريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
