ميغريل [2]
269: ميغريل [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، كنت سأعاني للقيام بذلك، لكن الآن؟
مجرد نظرة واحدة إليه، كفيلة بجذب انتباه أي شخص يراه.
“….”
“إنهم من الإمبراطورية الخضراء. لقد وصلوا.”
استيقظت بفزع.اتسعت عيناي على الفور، وبمجرد أن استعدت وعيي، شعرت بأن جسدي كله مغمور في ما بدا أنه عرقي.
________________________________
كان العرق يتغلغل في أغطية السرير تحتي، مما جعلني أشعر بلزوجة شديدة.
استخدامه على شخص واقع في الحب بجنون، ثم تكرار المشاعر التي يشعر بها.
ورغم ذلك، لم أستطع أن أهتم بالأمر. كان قلبي ينبض بجنون داخل رأسي.
صوت ناعم أخرجني من حالتي تلك.
“ما هذا…؟”
… لا زلت أتذكر كم عانيت لمجرد تعلم تلك التعاويذ.
بدا الأمر وكأنه حلم، ومع ذلك… كل شيء كان حقيقيًا بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مشكلتك؟”
هل كانت رؤية؟
لكن، منذ متى أصبحت الرؤى تعرض الماضي؟
“ماذا تفعلين؟”
لم يكن لهذا أي معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، مقاطعة ميغريل.
“أوخ…!”
“آه.”
وضعت يدي على رأسي عندما شعرت بألم شديد يخترقه.
جعلتني الفكرة أشعر بالغثيان، لكن عندما استدرت ونظرت إلى عبوس أويف، وجدت نفسي أحك جانب وجهي.
كان الألم حادًا لدرجة أنني وجدت نفسي أئنّ بسببه. حتى عندما كنت مضروبًا بشدة على يد نائب المستشار، لم أشعر بهذا القدر من الألم.
ظل ضخم خيّم على المنطقة، ليغرق كل شيء في ظلام مخيف.
ما الذي يحدث بحق السماء؟
شعرت بجذب على ذراعي، رفعت رأسي فرأيت أويف تسحبني معها.
“لقد استيقظت.”
“لقد كنا نحاول منذ ثلاثة أيام. ولم يحدث أي تحسن يُذكر! تستمر في قول نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، ومع ذلك، لا تتحسن أبدًا!”
صوت ناعم أخرجني من حالتي تلك.
استيقظت بفزع.اتسعت عيناي على الفور، وبمجرد أن استعدت وعيي، شعرت بأن جسدي كله مغمور في ما بدا أنه عرقي.
عندما أدرت رأسي، تجمد جسدي بالكامل.
كان هناك أمر كهذا بالفعل.
شعرت فجأة وكأن الهواء قد سُحب بالكامل من الغرفة، وكل شعرة في جسدي وقفت.
كل شيء آخر كان سهلًا.
تسارعت أنفاسي قليلًا، وكان علي بذل جهد هائل حتى لا أُظهر التغيرات التي كانت تحدث لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أستطع أن أهتم بالأمر. كان قلبي ينبض بجنون داخل رأسي.
في الماضي، كنت سأعاني للقيام بذلك، لكن الآن؟
ولهذا السبب، حتى عندما توقفت العجلة عند [الحب] عدة مرات في الماضي، لم أحصل على شيء.
“….”
وضعت يدي على رأسي عندما شعرت بألم شديد يخترقه.
بعد بضع ثوانٍ، عدت لطبيعتي.
ظل ضخم خيّم على المنطقة، ليغرق كل شيء في ظلام مخيف.
بعينين ذهبيتين مألوفتين وشعر ذهبي، جلس أطلس على المقعد المقابل لسريري.
كان وجهه دافئًا وهو ينظر إليّ.
خفضت أويف نبرتها وهي تحدق بالسفينة في الهواء قبل أن تدفعني برأسها.
“كيف تشعر؟”
نحن…
“أنا بخير.”
“المدينة تبدو لطيفة من هنا. لا تختلف كثيرًا عن كاربينغا.”
أجبرت نفسي على قول ذلك بوجه هادئ.
“المدينة تبدو لطيفة من هنا. لا تختلف كثيرًا عن كاربينغا.”
“هذا جيد. لقد كنت تتعرق كثيرًا أثناء نومك. تعرضت لإصابة بالغة، لكن من الجيد أنك بخير.”
عندما أدرت رأسي، تجمد جسدي بالكامل.
بدت نبرته فخورة وهو يخاطبني.
كل جزء في جسدي صرخ حين اقترب مني، لكنني بقيت ثابتًا.
“من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية ذلك بنفسي، لكنني سمعت كل شيء. أن تتحمل خمس ضربات من نائب مستشار أكاديمية بريمير المركزية… هذا مثير للإعجاب. ليس هناك الكثير ممن يستطيعون فعل ما فعلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض.”
نهض من مقعده وسار نحوي.
خصوصًا بعد ما حدث قبل بضعة أيام.
رفعت رأسي لأنظر إليه.
صوت ناعم أخرجني من حالتي تلك.
كل جزء في جسدي صرخ حين اقترب مني، لكنني بقيت ثابتًا.
”….إنها لا بأس بها، أظن ذلك.”
“لقد أحسنت.”
“أنا بخير.”
وضع يده على كتفي.
”….علينا الذهاب.”
“لقد كنت جيدًا جدًا. لقد تحسنت منذ آخر مرة رأيتك فيها. من الجيد رؤية ذلك. استمر على هذا النحو، وستُكافأ.”
صوت ناعم أخرجني من حالتي تلك.
كانت تلك آخر كلماته قبل أن يغادر.
بينما كانت أويف تلوح لي بيدها، كنت أحدق في السفينة بعينين ضيقتين.
حتى بعد رحيله، ظللت جالسًا في مكاني أحدق في الاتجاه الذي غادر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض.”
استمرت ذكريات الرؤية في التردد داخل عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لهذا أي معنى.
آلاف الأسئلة اجتاحت ذهني، لكن كل سؤال قاد إلى المزيد من الأسئلة.
“أوخ…!”
خاصة أن عمر أطلس أصبح فجأة لغزًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….إنها ليست مثل هذه الإمبراطورية، صحيح؟”
“إذا كان ما رأيته حقيقيًا، فهذا يعني أنه لا يقل عن ألف عام…”
“حتى أنا أستطيع فعل ذلك! لماذا يبدو الأمر صعبًا عليك؟”
اشتد الصداع في رأسي، وقبل أن أتمكن من التفكير في أي شيء آخر، شعرت بشيء يشدّ طرف قميصي من الخلف.
بدت نبرته فخورة وهو يخاطبني.
كان إحساسًا مألوفًا شعرت به من قبل، وعندما أدرت رأسي، رأيت خيطًا طويلًا يمتد حتى السماء.
بدون فتح التعويذة، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتعلم أي شيء متعلق بها.
“آه.”
هل كانت رؤية؟
مرة أخرى، شعرت بأن أنفاسي تُسحب مني.
لكن لسوء الحظ، لم يستطع العثور عليه من مكانه.
رفعت رأسي، وهناك رأيت اليد العملاقة التي تلوح فوق السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم ذلك، لم أستطع أن أهتم بالأمر. كان قلبي ينبض بجنون داخل رأسي.
كنت أعلم أنها كانت مجرد وهم في ذلك الوقت، ولم أكن أفهم سبب رؤيتي لها حينها، لكن الآن، أدركت الحقيقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نسيت بالفعل؟ اليوم هو يوم بداية قمة الإمبراطوريات الأربع. علينا التوجه لحفل الترحيب الرسمي.”
بريمير.
“آه.”
لا، مقاطعة ميغريل.
كانت تلك آخر كلماته قبل أن يغادر.
كلها لم تكن سوى دمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نسيت بالفعل؟ اليوم هو يوم بداية قمة الإمبراطوريات الأربع. علينا التوجه لحفل الترحيب الرسمي.”
دمى لرجل بلا وجه.
نهض من مقعده وسار نحوي.
نحن…
… لكن هذا الجزء تحديدًا، لم أكن قادرًا على تحقيقه.
كنّا جميعًا دمى.
لكن مع ذلك،
لكي أتمكن من استخدامها، كان عليّ فتحها أولًا. كانت عملية فتح أول تعويذتين من تعاويذ [اللعنة] طويلة وشاقة للغاية.
*
“هل هذا حقًا أفضل ما يمكنك فعله؟ لماذا من الصعب عليك أداء هذا المشهد؟”
مرت الأيام القليلة التالية بهدوء.
كل جزء في جسدي صرخ حين اقترب مني، لكنني بقيت ثابتًا.
استغللت هذا الوقت للراحة والتعافي من إصاباتي، بينما كنت أركز أيضًا على الاستعداد للمسرحية القادمة. كانت هناك أشياء كثيرة أردت القيام بها، لكن لم يكن لدي خيار سوى تأجيلها بسبب حالتي الحالية.
رفعت رأسي، وهناك رأيت اليد العملاقة التي تلوح فوق السماء.
في الوقت الحالي، كانت أولويتي المسرحية.
كان الألم حادًا لدرجة أنني وجدت نفسي أئنّ بسببه. حتى عندما كنت مضروبًا بشدة على يد نائب المستشار، لم أشعر بهذا القدر من الألم.
“ما مشكلتك؟”
بعد بضع ثوانٍ، عدت لطبيعتي.
أو على الأقل، هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
”….إنها لا بأس بها، أظن ذلك.”
أمام عيني، جلست “أويف” على المقعد المقابل لي، وكانت ملامح وجهها تعكس إحباطًا واضحًا.
استخدامه على شخص واقع في الحب بجنون، ثم تكرار المشاعر التي يشعر بها.
“هل هذا حقًا أفضل ما يمكنك فعله؟ لماذا من الصعب عليك أداء هذا المشهد؟”
في الواقع، كانت معاناتي كلها بسبب عدم قدرتي على إظهار تعبير مقنع لشخص واقع في الحب.
كانت توبخني.
في الوقت الحالي، كانت أولويتي المسرحية.
نعم… كنت أتعرض للتوبيخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف سأتمكن من حل هذا الأمر؟
”….”
كان وجهه دافئًا وهو ينظر إليّ.
وأسوأ ما في الأمر؟
“ما هذا…؟”
… لم يكن لدي أي رد.
قليل جدًا من الأمور كانت قادرة على إثارة اهتمامه.
“حتى أنا أستطيع فعل ذلك! لماذا يبدو الأمر صعبًا عليك؟”
“هذا مزعج.”
لم يتبقَ سوى يوم واحد على العرض الرئيسي، وكنا نتدرب على أحد أهم المشاهد في المسرحية. لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط…
كانت توبخني.
“لقد أتقنت كل جزء، لكنك تعجز عن هذا؟ ألست ساحرًا عاطفيًا؟ ألا يمكنك على الأقل أن تحاول أن تبدو وكأنك وقعت في حبي؟ وجهك مسطح مثل قطعة كرتون!”
حتى بعد رحيله، ظللت جالسًا في مكاني أحدق في الاتجاه الذي غادر منه.
في الواقع، كانت معاناتي كلها بسبب عدم قدرتي على إظهار تعبير مقنع لشخص واقع في الحب.
ولهذا السبب، حتى عندما توقفت العجلة عند [الحب] عدة مرات في الماضي، لم أحصل على شيء.
كل شيء آخر كان سهلًا.
*
… لكن هذا الجزء تحديدًا، لم أكن قادرًا على تحقيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لهذا أي معنى.
“أعطني بعض الوقت. سأكتشف الأمر.”
“لقد أتقنت كل جزء، لكنك تعجز عن هذا؟ ألست ساحرًا عاطفيًا؟ ألا يمكنك على الأقل أن تحاول أن تبدو وكأنك وقعت في حبي؟ وجهك مسطح مثل قطعة كرتون!”
“ليس لدينا وقت!”
“أنا بخير.”
عبثت أويف بشعرها بإحباط.
“المدينة تبدو لطيفة من هنا. لا تختلف كثيرًا عن كاربينغا.”
“لقد كنا نحاول منذ ثلاثة أيام. ولم يحدث أي تحسن يُذكر! تستمر في قول نفس الشيء مرارًا وتكرارًا، ومع ذلك، لا تتحسن أبدًا!”
في الواقع، كانت معاناتي كلها بسبب عدم قدرتي على إظهار تعبير مقنع لشخص واقع في الحب.
كنت أفهم إحباطها. لقد بذلت جهدها لمساعدتي. وكذلك الآخرون، لكنني ببساطة لم أستطع فعلها.
لم أكن أعرف أي شيء عن الحب.
“صحيح… إنها العاطفة الوحيدة التي لم أفتحها بعد.”
“لماذا تتصرف هكذا دائمًا؟”
تمامًا مثل تعاويذي.
تسارعت أنفاسي قليلًا، وكان علي بذل جهد هائل حتى لا أُظهر التغيرات التي كانت تحدث لي.
لكي أتمكن من استخدامها، كان عليّ فتحها أولًا. كانت عملية فتح أول تعويذتين من تعاويذ [اللعنة] طويلة وشاقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر؟”
… لا زلت أتذكر كم عانيت لمجرد تعلم تلك التعاويذ.
دمى لرجل بلا وجه.
لهذا السبب لم أُكلف نفسي عناء محاولة فتح تعويذة [الحب]. لم أعتقد أبدًا أنها ستكون مفيدة لي، وكنت أظن أنني سأفهمها يومًا ما. لكن حتى بعد مرور أكثر من نصف عام منذ أن علقت في هذا العالم، لم أتمكن من فتحها بعد.
“ماذا تفعلين؟”
ولهذا السبب، حتى عندما توقفت العجلة عند [الحب] عدة مرات في الماضي، لم أحصل على شيء.
استيقظت بفزع.اتسعت عيناي على الفور، وبمجرد أن استعدت وعيي، شعرت بأن جسدي كله مغمور في ما بدا أنه عرقي.
بدون فتح التعويذة، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتعلم أي شيء متعلق بها.
لعقت شفتي الجافتين فجأة، حيث تذكرت مشهدًا معينًا.
“هذا مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن خرجت إلى شوارع بريمير الرئيسية، انحبست أنفاسي عند المشهد الذي رأيته أمامي.
خصوصًا مع اقتراب موعد العرض.
“أخي مات.”
كيف سأتمكن من حل هذا الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….إذا لم يكن هناك خيار آخر، فسأفعلها.”
“هل عليّ أن أفعل ما فعلته في المرة السابقة؟”
نحن…
خفضت رأسي ونظرت إلى ساعدي حيث ظهر وشم معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية ذلك بنفسي، لكنني سمعت كل شيء. أن تتحمل خمس ضربات من نائب مستشار أكاديمية بريمير المركزية… هذا مثير للإعجاب. ليس هناك الكثير ممن يستطيعون فعل ما فعلته.”
الفكرة كانت بسيطة…
… لم يكن لدي أي رد.
استخدامه على شخص واقع في الحب بجنون، ثم تكرار المشاعر التي يشعر بها.
في الوقت الحالي، كانت أولويتي المسرحية.
… على الأرجح، كان هذا الحل هو الأكثر احتمالًا لنجاحي.
ولهذا السبب، حتى عندما توقفت العجلة عند [الحب] عدة مرات في الماضي، لم أحصل على شيء.
لكن مع ذلك،
خفضت أويف نبرتها وهي تحدق بالسفينة في الهواء قبل أن تدفعني برأسها.
“أشعر أنني سأرغب في التقيؤ.”
“هذا مزعج.”
خاصة مع وجود احتمال حقيقي بأن أقع في حب الشخص الذي أقرأ ذكرياته.
بدون فتح التعويذة، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتعلم أي شيء متعلق بها.
جعلتني الفكرة أشعر بالغثيان، لكن عندما استدرت ونظرت إلى عبوس أويف، وجدت نفسي أحك جانب وجهي.
كان من الصعب وصف مظهره بالكلمات.
”….إذا لم يكن هناك خيار آخر، فسأفعلها.”
”….إنها لا بأس بها، أظن ذلك.”
لم يكن بإمكاني التساهل في هذه المسرحية.
بدا الأمر وكأنه حلم، ومع ذلك… كل شيء كان حقيقيًا بشكل مرعب.
خصوصًا بعد ما حدث قبل بضعة أيام.
“أخي مات.”
رغم أن لنا بعض الأخطاء في الموقف، إلا أنني لم أكن مرتاحًا للكلمات التي قالتها أولغا لي.
“هل عليّ أن أفعل ما فعلته في المرة السابقة؟”
كان هذا شيئًا يجب عليّ القيام به لإثبات خطئها، وفي الوقت نفسه، دفع نفسي لفتح العاطفة الأخيرة التي كنت أتجنبها.
ولهذا السبب، حتى عندما توقفت العجلة عند [الحب] عدة مرات في الماضي، لم أحصل على شيء.
“انهض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهض.”
شعرت بجذب على ذراعي، رفعت رأسي فرأيت أويف تسحبني معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … على الأرجح، كان هذا الحل هو الأكثر احتمالًا لنجاحي.
“ماذا تفعلين؟”
بدون فتح التعويذة، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتعلم أي شيء متعلق بها.
”….علينا الذهاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“إلى أين؟”
بريمير.
“هل نسيت بالفعل؟ اليوم هو يوم بداية قمة الإمبراطوريات الأربع. علينا التوجه لحفل الترحيب الرسمي.”
”…..”
“آه.”
فجأة، راودتني فكرة وأنا أنظر إليها.
كان هناك أمر كهذا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر؟”
تمددت قليلًا، ثم تبعت أويف خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … على الأرجح، كان هذا الحل هو الأكثر احتمالًا لنجاحي.
”…..”
… لا زلت أتذكر كم عانيت لمجرد تعلم تلك التعاويذ.
وبمجرد أن خرجت إلى شوارع بريمير الرئيسية، انحبست أنفاسي عند المشهد الذي رأيته أمامي.
“هذا مزعج.”
ظل ضخم خيّم على المنطقة، ليغرق كل شيء في ظلام مخيف.
… لا زلت أتذكر كم عانيت لمجرد تعلم تلك التعاويذ.
في السماء، كانت هناك سفينة خشبية عملاقة تحلق، وضخامتها حجبت ضوء الشمس، لتلقي بظلال ثقيلة على المدينة. كان على جانب السفينة شعار واضح لنصف قمر كبير وهي تتحرك ببطء نحو مقاطعة ميغريل.
لعقت شفتي الجافتين فجأة، حيث تذكرت مشهدًا معينًا.
“إنهم من الإمبراطورية الخضراء. لقد وصلوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية ذلك بنفسي، لكنني سمعت كل شيء. أن تتحمل خمس ضربات من نائب مستشار أكاديمية بريمير المركزية… هذا مثير للإعجاب. ليس هناك الكثير ممن يستطيعون فعل ما فعلته.”
خفضت أويف نبرتها وهي تحدق بالسفينة في الهواء قبل أن تدفعني برأسها.
الفكرة كانت بسيطة…
“هيا بنا. علينا الإسراع.”
“أنا بخير.”
بينما كانت أويف تلوح لي بيدها، كنت أحدق في السفينة بعينين ضيقتين.
وأسوأ ما في الأمر؟
فجأة، راودتني فكرة وأنا أنظر إليها.
رغم أن لنا بعض الأخطاء في الموقف، إلا أنني لم أكن مرتاحًا للكلمات التي قالتها أولغا لي.
“تلك الإمبراطورية…”
أمام عيني، جلست “أويف” على المقعد المقابل لي، وكانت ملامح وجهها تعكس إحباطًا واضحًا.
لعقت شفتي الجافتين فجأة، حيث تذكرت مشهدًا معينًا.
“ليس لدينا وقت!”
”….إنها ليست مثل هذه الإمبراطورية، صحيح؟”
… لا زلت أتذكر كم عانيت لمجرد تعلم تلك التعاويذ.
شعرت بجذب على ذراعي، رفعت رأسي فرأيت أويف تسحبني معها.
***
جعلتني الفكرة أشعر بالغثيان، لكن عندما استدرت ونظرت إلى عبوس أويف، وجدت نفسي أحك جانب وجهي.
كلها لم تكن سوى دمى.
“المدينة تبدو لطيفة من هنا. لا تختلف كثيرًا عن كاربينغا.”
صوت ناعم أخرجني من حالتي تلك.
وقف عدة شباب على سطح السفينة، يراقبون الأرض أسفلهم. من مظهرهم، بدا عليهم الاسترخاء بينما اقتربت السفينة من الهيكل الضخم لمقاطعة ميغريل.
عبثت أويف بشعرها بإحباط.
”….إنها لا بأس بها، أظن ذلك.”
استيقظت بفزع.اتسعت عيناي على الفور، وبمجرد أن استعدت وعيي، شعرت بأن جسدي كله مغمور في ما بدا أنه عرقي.
متكئًا على جانب السفينة، شاب ذو شعر أسود طويل وعينين رماديتين، كان ينظر إلى المشهد أدناه بنظرة كسولة.
أو على الأقل، هذا ما كان من المفترض أن يحدث.
كان من الصعب وصف مظهره بالكلمات.
متكئًا على جانب السفينة، شاب ذو شعر أسود طويل وعينين رماديتين، كان ينظر إلى المشهد أدناه بنظرة كسولة.
مجرد نظرة واحدة إليه، كفيلة بجذب انتباه أي شخص يراه.
قليل جدًا من الأمور كانت قادرة على إثارة اهتمامه.
لم يكن من الغريب أن يتم إيقافه في الشارع من قبل النساء الراغبات في التعرف عليه، لكنه لم يكن مهتمًا بأي من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تشعر؟”
قليل جدًا من الأمور كانت قادرة على إثارة اهتمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لهذا أي معنى.
كان عالمه مملًا، وسبب قدومه إلى القمة كان فقط لمعرفة ما إذا كان هناك شيء يستحق تسليته.
وضعت يدي على رأسي عندما شعرت بألم شديد يخترقه.
“لماذا تتصرف هكذا دائمًا؟”
خاصة أن عمر أطلس أصبح فجأة لغزًا بالنسبة لي.
اقتربت منه فتاة ذات شعر بلاتيني وعيون زرقاء. كانت تحمل تعبيرًا لطيفًا وهي تنظر إليه.
استيقظت بفزع.اتسعت عيناي على الفور، وبمجرد أن استعدت وعيي، شعرت بأن جسدي كله مغمور في ما بدا أنه عرقي.
”….لم تكن هكذا في الماضي، أميل.”
في السماء، كانت هناك سفينة خشبية عملاقة تحلق، وضخامتها حجبت ضوء الشمس، لتلقي بظلال ثقيلة على المدينة. كان على جانب السفينة شعار واضح لنصف قمر كبير وهي تتحرك ببطء نحو مقاطعة ميغريل.
“الناس يتغيرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف عدة شباب على سطح السفينة، يراقبون الأرض أسفلهم. من مظهرهم، بدا عليهم الاسترخاء بينما اقتربت السفينة من الهيكل الضخم لمقاطعة ميغريل.
ردّ الشاب بكسل وهو يراقب المدينة أدناه.
لكن مع ذلك،
ضيّق عينيه كما لو كان يبحث عن شيء ما.
“إلى أين؟”
لكن لسوء الحظ، لم يستطع العثور عليه من مكانه.
استخدامه على شخص واقع في الحب بجنون، ثم تكرار المشاعر التي يشعر بها.
“ما زلت متعلقًا بذلك، أليس كذلك؟”
كان هذا شيئًا يجب عليّ القيام به لإثبات خطئها، وفي الوقت نفسه، دفع نفسي لفتح العاطفة الأخيرة التي كنت أتجنبها.
رمش أميل ببطء، قبل أن يوجه نظراته نحوها.
… لكن هذا الجزء تحديدًا، لم أكن قادرًا على تحقيقه.
”….لست كذلك.”
*
تمتم بهدوء، وهو يتمدد بكسل.
خفضت رأسي ونظرت إلى ساعدي حيث ظهر وشم معين.
“لقد مات…”
عبثت أويف بشعرها بإحباط.
كرر، صوته بالكاد كان مسموعًا، بينما تثاقلت جفونه.
“إنهم من الإمبراطورية الخضراء. لقد وصلوا.”
“أخي مات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب لم أُكلف نفسي عناء محاولة فتح تعويذة [الحب]. لم أعتقد أبدًا أنها ستكون مفيدة لي، وكنت أظن أنني سأفهمها يومًا ما. لكن حتى بعد مرور أكثر من نصف عام منذ أن علقت في هذا العالم، لم أتمكن من فتحها بعد.
بدت نبرته فخورة وهو يخاطبني.
________________________________
كانت تلك آخر كلماته قبل أن يغادر.
كان عالمه مملًا، وسبب قدومه إلى القمة كان فقط لمعرفة ما إذا كان هناك شيء يستحق تسليته.
ترجمة: TIFA
ظل ضخم خيّم على المنطقة، ليغرق كل شيء في ظلام مخيف.
كانت توبخني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
