You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 276

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

الفصل 276: لم تتوقف أبدا عن الابتسام [5]

عندها…

 

هذه المرة، ظهرت “أميليا” و”ديفيد” في مكان يبدو كمكتب.

التمثيل…

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

لقد كان صعبًا.

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

وبينما كان يبتسم، دوّى صوت في أنحاء المسرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ابتسامة كانت تبدو مجبرة، وشعرت بإحساس غريب من عدم الراحة.

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

ومع ذلك، كان عليّ فعل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن كافيًا.

من أجل التمثيل…

[….ما اسمك؟]

كان عليّ أن أبتسم.

لا، بالأحرى…

“يجب أن أنسى. أنغمس في الدور.”

كل كلمة نطقت بها اخترقت الصمت الذي خيّم على المكان، وشعر بعض أعضاء الجمهور بألم في صدورهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمدة لحظة قصيرة، كان عليّ أن أكون الشخصية التي أمثلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن كافيًا.

لكن القول كان أسهل من فعله.

بقيت المرأة غير متزعزعة، وعادت إلى عملها.

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

لهذا السبب لم أرغب أبدًا في أن أصبح ممثلًا. السبب الوحيد الذي جعلني أوافق على هذا الأمر منذ البداية كان المال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أميليا.]

لكن الأمور أصبحت مختلفة الآن.

بقيت المرأة غير متزعزعة، وعادت إلى عملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…كنت بحاجة إلى التمثيل.

شعرت أنني على وشك تحقيق شيء ما. لم أكن متأكدًا مما هو، لكنني كنت أعلم أنه سيكون شيئًا مهمًا.

كنت بحاجة إلى فهم المشاعر الأخيرة.

أدارت “أميليا” نظرها بعيدًا وأخذت نفسًا عميقًا.

“الحب.”

قاطعه “ديفيد”، مما أذهل “أميليا”.

شعرت أنني على وشك تحقيق شيء ما. لم أكن متأكدًا مما هو، لكنني كنت أعلم أنه سيكون شيئًا مهمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفتت الأضواء، موجهة كل الانتباه إليها.

لهذا كنت بحاجة إلى التمثيل.

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لفهم آخر مشاعري المتبقية.

بعيون يائسة، نظر إليها.

“لا تضحك عليّ، حسنًا؟”

في النهاية، نظرت مجددًا إلى المرأة المسنّة.

وقفت “أويف” أمامي. كنا نقف في منتصف المسرح الفارغ، وكانت تعبث بأصابعها وهي تنظر إليّ.

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

كان صوتها ناعمًا، وعيناها تتنقلان في كل مكان.

[لا، يجب أن تفعلي!]

كانت تبدو خجولة.

بدت مشوشة، غير قادرة على فهم سبب إصراره الشديد على أن تؤدي المسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد تحسّنت كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صمت، أغمضت عينيها.

كان هناك فرق شاسع مقارنةً بنفسها في الماضي. كان تمثيلها حينها واقعيًا إلى حد ما، لكن في بعض الأحيان كانت ترتكب بعض الأخطاء التي تكسر إحساسي بالاندماج.

…وليس فقط كمجرد ممثل.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

كان عليّ أن أبتسم.

من الواضح أنها بذلت كل جهدها من أجل هذه اللحظة.

طوال الوقت، كان نظرها مثبتًا على المرأة المسنّة، التي تركت كل شيء وتنظر إليها فقط.

ولهذا لم يكن بإمكاني أن أخذلها.

[….حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بأي ثمن…

ثم، عندما فتحتهما مجددًا، استدارت لمواجهة المرأة المسنّة.

كنت بحاجة إلى إيجاد طريقة للاندماج في شخصية “ديفيد”.

بدت مشوشة، غير قادرة على فهم سبب إصراره الشديد على أن تؤدي المسرحية.

هو، الذي كان حتى النهاية…

[….]

…أحمقً مثير للشفقة.

في تلك اللحظة، بدا وكأنها وحدها معهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن كافيًا.

 

قبضت على قميصها، والتوى تعبيرها وهي ترفع رأسها.

طوال الوقت، كان الجمهور يركز باهتمام على المسرحية.

كان من الواضح للجميع أنه كان سعيدًا فقط بوجوده هناك.

كان الصمت يخيّم على قاعة المسرح، حيث كانت كل العيون مسلطة على الشخصين الواقفين في المقدمة.

كانت هي المركز.

لا، بالأحرى…

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على “أويف”.

 

[هممم… هممم…]

[لم أتدرّب كثيرًا. فقط قليلًا. لا تكن قاسيًا.]

بمظهر خجول، نظرت إلى الجمهور وسعلت بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [انسَ ما قلته.]

نظرت إلى كل فرد منهم.

لا، بالأحرى…

منذ بداية المسرحية، كانت هي محور الاهتمام.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تمثيل “جوليان” جيدًا، لكنه كان أشبه بتفكير لاحق. تمثيل “أويف” كان يلتهمه، ويسحب معظم الأضواء بعيدًا عنه.

وقفت “أميليا” في صمت، تحدّق مباشرة في عيني “ديفيد”.

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

لكن الأمور أصبحت مختلفة الآن.

…على الأقل، حتى الآن.

ورغم الأضواء الساطعة من الأعلى، استطاعت “أويف” رؤية تعابير كل من كان حاضرًا.

[سأفعل هذا مرة واحدة فقط، لذا انتبه. وكن صادقًا معي.]

[….]

[حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جنون…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

لياليها بلا نوم، والأيام التي قضتها في التدرب بلا توقف.

كانت “أميليا” على وشك أن تبدأ، لكنها توقفت. عضّت شفتها وأدارت رأسها للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطرة…!

[لم أتدرّب كثيرًا. فقط قليلًا. لا تكن قاسيًا.]

[هيا، تحرّكي.]

[….حسنًا.]

حدّقت بالمرأة العجوز، وأجابت بثقة.

[….]

”….كان الأمر يستحق العناء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضّت “أميليا” شفتها.

[كيف يمكنني مساعدتك؟]

[كن لطيفًا، حسنًا؟]

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

[حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [….]

[….هل ستفعل حقًا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه فرصتك. لا تضيّعيها. “لاحقًا”؟ لا يوجد لاحقًا! يجب أن تفعليها الآن!]

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

هو، الذي كان حتى النهاية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[انسَ ما قلته.]

تحطم ذلك الشعور بدمعة واحدة انزلقت على وجه “أميليا”.

[حسنًا. حسنًا.]

[هيا، تحرّكي.]

على الرغم من مطالب “أميليا” غير المعقولة، كان “ديفيد” يحتفظ بابتسامة غبية على وجهه.

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

كان من الواضح للجميع أنه كان سعيدًا فقط بوجوده هناك.

كل الأنظار كانت على “أويف”.

أدارت “أميليا” نظرها بعيدًا وأخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تمثيل… تمثيل…]

[….يجب أن تفعليه.]

تمتمت لنفسها بهدوء، ثم رفعت رأسها.

دفع “أميليا” إلى الأمام بحماس.

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

وحين فعلت، فتحت فمها ببطء وتغيرت نبرتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل الثاني.

[العالم مكان قاسٍ.]

هو، الذي كان حتى النهاية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغير الجو المحيط بها فجأة.

في لحظة، بدا وكأنها شخص آخر تمامًا.

في لحظة، بدا وكأنها شخص آخر تمامًا.

[إذًا…؟]

ظهرت صورة واضحة في أذهان الحاضرين.

[حسنًا.]

بملابس ممزقة وتعبير جاف، تابعت قائلة:

شحب وجه “أميليا” بمجرد أن تم الاعتراف بوجودها، وبدأت تتلعثم.

[لعقود، كنت أعاني… لقد قتلت أشخاصًا كنت أعرفهم لفترة طويلة، ولكن من أجل ماذا…؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحسّنت كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفضت “أميليا” نظرها، واهتزت عيناها.

[هممم… هممم…]

قبضت على قميصها، والتوى تعبيرها وهي ترفع رأسها.

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

كان وجهها مليئًا بالغضب وهي تلعن السماء.

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

كل كلمة نطقت بها اخترقت الصمت الذي خيّم على المكان، وشعر بعض أعضاء الجمهور بألم في صدورهم.

[هيا، تحرّكي.]

كان هناك شيء في هذه الشخصية الوحيدة واليائسة أيقظ شيئًا في أذهان البعض منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقف عن ذلك. قلت لك أن تتوقف عن المبالغة. تمثيلي ليس بهذه الروعة…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطرة…!

طوال الوقت، كان الجمهور يركز باهتمام على المسرحية.

تحطم ذلك الشعور بدمعة واحدة انزلقت على وجه “أميليا”.

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

سحابة عميقة من الحزن غطت نظرتها وهي تنظر إلى الجمهور.

وحين فعلت، فتحت فمها ببطء وتغيرت نبرتها.

في تلك اللحظة، بدا وكأنها وحدها معهم.

كيف له أن يقبل؟

لم يكن هناك أحد غيرهم، والجميع حبس أنفاسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منها أكثر، ووجهه مشرق بالحماس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا جنون…”

طوال الوقت، كان الجمهور يركز باهتمام على المسرحية.

“أشعر بالقشعريرة…”

كانت هي المركز.

كل الأنظار كانت على “أويف”.

[نعم، لكن يمكننا الذهاب إلى اختبار آخ—]

إن كان تمثيلها رائعًا في السابق، فهو الآن… كان طاغيًا.

[….]

ورغم الأضواء الساطعة من الأعلى، استطاعت “أويف” رؤية تعابير كل من كان حاضرًا.

…وكأنهما لم يكونا موجودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قلبها ينبض بعنف وهي تراقب ردود أفعالهم.

بينما فتحت فمها، انزلقت دمعة صغيرة على زاوية عينها.

”….كان الأمر يستحق العناء.”

[ما رأيك؟]

لياليها بلا نوم، والأيام التي قضتها في التدرب بلا توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سمعنا أنكِ تبحثين عن متقدمين.]

تعابيرهم…

في لحظة، بدا وكأنها شخص آخر تمامًا.

هذا فقط ما كانت ترغب في رؤيته.

نظرت إلى كل فرد منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا لم يكن كافيًا.

عندها بدأت ساعتها تدق.

كانت تريد المزيد، وسرعان ما عادت “أويف” إلى شخصيتها، وتحول تعبيرها سريعًا إلى ذلك المظهر الخجول والمنطوي الذي كانت تؤديه.

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

[إذًا…؟]

[لعقود، كنت أعاني… لقد قتلت أشخاصًا كنت أعرفهم لفترة طويلة، ولكن من أجل ماذا…؟]

خفضت “أميليا” رأسها وبدأت في العبث بأصابعها بخجل مرة أخرى.

شعرت “أميليا” بخفقان قلبها، لكنها لم تهتم.

[ما رأيك؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها جافًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

…على الأقل، حتى الآن.

[….]

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

لكنها لم تتلقَ أي رد.

[العالم مكان قاسٍ.]

ببطء، رفعت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

عندها رأته.

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ملامح الذهول على وجه “جوليان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سمعنا أنكِ تبحثين عن متقدمين.]

كان تعبيره يعكس تمامًا تعبير الجمهور.

كيف له أن يقبل؟

بدا وكأنه مصدوم تمامًا مما شاهده.

عندها بدأت ساعتها تدق.

…وليس فقط كمجرد ممثل.

[….]

استغرق الأمر لحظة حتى يستعيد وعيه، وعندما فعل، اتسعت عيناه بصدمة.

هو، الذي كان حتى النهاية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هيه، أميليا!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

اندفع نحوها، ممسكًا بيديها بإحكام، مما جعلها تطلق صرخة صغيرة.

[….]

[هيييب!]

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

ظل ممسكًا بها بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

[التمثيل…]

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب منها أكثر، ووجهه مشرق بالحماس.

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

[….يجب أن تفعليه.]

كان تعبيره يعكس تمامًا تعبير الجمهور.

كليك! كلاك!

كان صوتها باردًا وحاسمًا، وكأن لا مجال للنقاش.

انطفأت الأضواء، وتغير المشهد.

لهذا كنت بحاجة إلى التمثيل.

هذه المرة، ظهرت “أميليا” و”ديفيد” في مكان يبدو كمكتب.

أدارت “أميليا” نظرها بعيدًا وأخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست خلف المكتب امرأة مسنّة بنظارات ذات إطار سميك، وكانت مشغولة بشيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

[هيا، تحرّكي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن كافيًا.

بينما كانا يقفان أمامها، دفع “ديفيد” بمرفقه في “أميليا”، مما جعلها تحدق به.

ورغم الأضواء الساطعة من الأعلى، استطاعت “أويف” رؤية تعابير كل من كان حاضرًا.

[ماذا؟]

بمظهر خجول، نظرت إلى الجمهور وسعلت بخفة.

[ماذا؟ ماذا…!؟ هذه فرصتك، لا تضيّعيها.]

“لا تضحك عليّ، حسنًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف عن ذلك. قلت لك أن تتوقف عن المبالغة. تمثيلي ليس بهذه الروعة…]

هذه المرة، ظهرت “أميليا” و”ديفيد” في مكان يبدو كمكتب.

[لا، يجب أن تفعلي!]

بينما كان “ديفيد” يتحدث، نظرت “أميليا” إلى المرأة. كان هناك بريق من الترقب في عينيها.

مهما قالت “أميليا”، لم يكن “ديفيد” مستعدًا للاستماع، ودفعها إلى الأمام.

لم يكن هناك أحد غيرهم، والجميع حبس أنفاسه.

لفت ذلك انتباه المرأة المسنّة، فرفعت رأسها.

كل ما تلقوه كان الصمت.

[كيف يمكنني مساعدتك؟]

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[آه…]

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

شحب وجه “أميليا” بمجرد أن تم الاعتراف بوجودها، وبدأت تتلعثم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه…]

[هـ-هذا… كنت فقط أمـرّ من هنا. أنا مـعجبة كبيرة، و—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

[إنها تريد المشاركة في مسرحيتك.]

دفع “أميليا” إلى الأمام بحماس.

قاطعها “ديفيد” فجأة، متقدّمًا إلى الأمام.

أما الآن، فلم يكن هناك أي عيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سمعنا أنكِ تبحثين عن متقدمين.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت هي أو الجمهور، كان كل الانتباه موجهًا إليه.

دفع “أميليا” إلى الأمام بحماس.

تحطم ذلك الشعور بدمعة واحدة انزلقت على وجه “أميليا”.

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

ببطء، رفعت رأسها.

بينما كان “ديفيد” يتحدث، نظرت “أميليا” إلى المرأة. كان هناك بريق من الترقب في عينيها.

قاطعها “ديفيد” فجأة، متقدّمًا إلى الأمام.

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة بأن تشارك في المسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[….]

وقفت “أميليا” في صمت، تحدّق مباشرة في عيني “ديفيد”.

كل ما تلقوه كان الصمت.

…وكأنهما لم يكونا موجودين.

حتى بعدما أنهى “ديفيد” حديثه، لم تقل المرأة شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت بحاجة إلى التمثيل.

بدلًا من ذلك، وجهت نظراتها إلى “أميليا” وفحصتها بسرعة.

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

بعد خمس دقائق، تحدثت أخيرًا.

شعرت “أميليا” بخفقان قلبها، لكنها لم تهتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[انتهت الاختبارات. لقد رأينا جميع المتقدمين بالفعل.]

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

كان صوتها باردًا وحاسمًا، وكأن لا مجال للنقاش.

[اسمكِ…]

عندها، فرغ تعبير “أميليا” من الحياة، وشحب وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت بحاجة إلى التمثيل.

رغم أنها لم تُظهر ذلك من قبل، إلا أنها كانت تهتم بالمسرحية بشدة.

[….]

كانت تعني لها الكثير.

عندها رأته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملامح الذهول على وجه “جوليان”.

[انتظري! أنتِ ترتكبين خطأً! فقط دعيها تمثل للحظة. دعيها—]

[ألم تخبريني أن أكون صادقًا؟]

[أرجوكم عودوا أدراجكم.]

“الحب.”

بقيت المرأة غير متزعزعة، وعادت إلى عملها.

[إنها تريد المشاركة في مسرحيتك.]

[لكن!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف.]

منذ بداية المسرحية، كانت هي محور الاهتمام.

حاول “ديفيد” الاعتراض مجددًا، لكن “أميليا” أوقفته بيدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّت “أميليا” شفتها.

نظر إليها “ديفيد” بتعبير غير راضٍ.

[سأفعل هذا مرة واحدة فقط، لذا انتبه. وكن صادقًا معي.]

لم يستطع تقبّل الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وعندما رأى “ديفيد” ذلك، تغيّرت نظرته.

كيف له أن يقبل؟

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[توقف؟ ماذا تعنين بالتوقف؟ أنا أعلم ما رأيته! أنتِ بالتأكيد قادرة على فعل هذا. يجب أن يرى العالم تمثيلك!]

[حسنًا.]

[نعم، لكن يمكننا الذهاب إلى اختبار آخ—]

لفت ذلك انتباه المرأة المسنّة، فرفعت رأسها.

[لا!]

لياليها بلا نوم، والأيام التي قضتها في التدرب بلا توقف.

قاطعه “ديفيد”، مما أذهل “أميليا”.

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

بعيون يائسة، نظر إليها.

كان وجهها مليئًا بالغضب وهي تلعن السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هذه فرصتك. لا تضيّعيها. “لاحقًا”؟ لا يوجد لاحقًا! يجب أن تفعليها الآن!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منها أكثر، ووجهه مشرق بالحماس.

[….]

انطفأت الأضواء، وتغير المشهد.

وقفت “أميليا” في صمت، تحدّق مباشرة في عيني “ديفيد”.

 

بدت مشوشة، غير قادرة على فهم سبب إصراره الشديد على أن تؤدي المسرحية.

لم أكن معتادًا على هذه الشخصية، والمصدر الوحيد الذي كان لديّ لتجسيدها هو مجرد وصف بسيط.

لكن كل ما رأته في عينيه كان رغبة مشتعلة.

كانت “أميليا” على وشك أن تبدأ، لكنها توقفت. عضّت شفتها وأدارت رأسها للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغبة بأن تشارك في المسرحية.

كان وجهها مليئًا بالغضب وهي تلعن السماء.

في النهاية، نظرت مجددًا إلى المرأة المسنّة.

لا، بالأحرى…

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

[حسنًا. حسنًا.]

…وكأنهما لم يكونا موجودين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بعنف وهي تراقب ردود أفعالهم.

عندما استدارت “أميليا” لتنظر إلى “ديفيد” للإشارة إلى ذلك، توقفت.

بدت مشوشة، غير قادرة على فهم سبب إصراره الشديد على أن تؤدي المسرحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سواء كانت هي أو الجمهور، كان كل الانتباه موجهًا إليه.

 

عيناه كانتا حازمتين.

كليك! كلاك!

كان واضحًا للجميع أنه لن يتراجع.

[ما رأيك؟]

عضّت “أميليا” شفتيها.

هذه المرة، نظرت إلى الجمهور.

[…..]

…وليس فقط كمجرد ممثل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صمت، أغمضت عينيها.

لكن كل ما رأته في عينيه كان رغبة مشتعلة.

ثم، عندما فتحتهما مجددًا، استدارت لمواجهة المرأة المسنّة.

[….يجب أن تفعليه.]

بينما فتحت فمها، انزلقت دمعة صغيرة على زاوية عينها.

….ومن خلفها، في الإضاءة الخافتة، كان “ديفيد” يبتسم.

في تلك اللحظة، تمكن الجمهور من رؤية تمثيلها مرة أخرى.

[كيف يمكنني مساعدتك؟]

وكأن العالم كله تجمّد، وانجذب الجميع نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية ذلك جعلت “ديفيد” يبتسم بفخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفتت الأضواء، موجهة كل الانتباه إليها.

كليك! كلاك!

كانت هي المركز.

كان واضحًا للجميع أنه لن يتراجع.

….ومن خلفها، في الإضاءة الخافتة، كان “ديفيد” يبتسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت بينما كانت تُبقي رأسها منخفضًا. كانت متوترة، ومع مرور الثواني، ازدادت اضطرابًا.

بينما كان ينظر إليها، تغيّر تعبير المرأة المسنّة.

[لعقود، كنت أعاني… لقد قتلت أشخاصًا كنت أعرفهم لفترة طويلة، ولكن من أجل ماذا…؟]

في البداية، بدت منزعجة، لكن مع تقدم المشهد، تغيّرت ملامحها، وسرعان ما أُسرت بتمثيل “أميليا”.

عندها رأته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤية ذلك جعلت “ديفيد” يبتسم بفخر.

________________________________

وبينما كان يبتسم، دوّى صوت في أنحاء المسرح.

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

<من أنفاسها إلى نبرتها… كل شيء كان مثاليًا.>

لم أفكر أبدًا أنه كان سهلاً. ولكن في الوقت نفسه، كانت حياتي مجرد تمثيل. لقد اعتدت على هذه الحياة لدرجة أنني بدأت أشعر بعدم الارتياح عند إظهار مظهر سعيد ومبتهج.

<كانت هي مركز الاهتمام، وفي تلك اللحظة، لم أستطع رؤية أي شيء سواها. عندما أفكر في الأمر، لا يسعني إلا أن أبتسم. كنت أعلم حينها أن هذا هو مكانها الحقيقي.>

[…..]

[….]

[هـ-هذا… كنت فقط أمـرّ من هنا. أنا مـعجبة كبيرة، و—]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقّف التمثيل، وحلّ الصمت على المسرح بأكمله.

طوال الوقت، كانت منهمكة في عملها، متجاهلة وجودهما تمامًا.

كانت كل العيون على “أميليا”، التي وقفت في المنتصف، تلهث بهدوء.

[ماذا؟]

طوال الوقت، كان نظرها مثبتًا على المرأة المسنّة، التي تركت كل شيء وتنظر إليها فقط.

عيناه كانتا حازمتين.

بعد لحظة قصيرة من الصمت، تحدثت المرأة أخيرًا.

حدّقت بالمرأة العجوز، وأجابت بثقة.

[اسمكِ…]

بينما كانا يقفان أمامها، دفع “ديفيد” بمرفقه في “أميليا”، مما جعلها تحدق به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان صوتها جافًا.

لا، بالأحرى…

[….ما اسمك؟]

[دعيها تشارك. يمكنني أن أضمن موهبتها.]

<آه، ربما كان هذا هو ما حسم الأمر بالنسبة لي.>

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “ديفيد” برأسه مرارًا بينما كان يقف خلفها يشاهد.

ارتجف وجه “أميليا”، واستدارت لتنظر إلى “ديفيد”، الذي كان يبتسم لها بسعادة.

وبينما كان يبتسم، دوّى صوت في أنحاء المسرح.

لم يتبادل أي منهما كلمة، لكن لم تكن هناك حاجة لذلك.

التمثيل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسرعة، عادت لتنظر إلى المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [توقف.]

وفجأة، ازدهرت ابتسامة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة بأن تشارك في المسرحية.

بوم… بوم! بوم… بوم!

 

شعرت “أميليا” بخفقان قلبها، لكنها لم تهتم.

كانت “أميليا” على وشك أن تبدأ، لكنها توقفت. عضّت شفتها وأدارت رأسها للخلف.

حدّقت بالمرأة العجوز، وأجابت بثقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أميليا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أميليا.]

لم يكن تمثيله سيئًا، لكنه لم يكن مذهلًا.

كان صوتها خفيفًا، وابتسامتها بدت وكأنها تعانق المسرح بأكمله.

لهذا السبب لم أرغب أبدًا في أن أصبح ممثلًا. السبب الوحيد الذي جعلني أوافق على هذا الأمر منذ البداية كان المال.

[….أميليا. هذا اسمي.]

 

عندها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آه…]

عندها بدأت ساعتها تدق.

[….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهاية الفصل الثاني.

[لم أتدرّب كثيرًا. فقط قليلًا. لا تكن قاسيًا.]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفهم آخر مشاعري المتبقية.

________________________________

بينما كان ينظر إليها، تغيّر تعبير المرأة المسنّة.

 

<آه، ربما كان هذا هو ما حسم الأمر بالنسبة لي.>

ترجمة: TIFA

[حسنًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

[….]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذه فرصتك. لا تضيّعيها. “لاحقًا”؟ لا يوجد لاحقًا! يجب أن تفعليها الآن!]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط