النية [1]
الفصل 280: النية [1]
‘الحب.’
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
انطفأت الأضواء، وأُغلِقت الستائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
وقفت أويف خلف المسرح وعيناها مغلقتان. لقد أعطت كل ما لديها في الأداء، وكانت مرهقة عقليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
لم تستطع رؤية الجمهور، لكن شعرت وكأن آلاف العيون لا تزال مسلطة على جسدها.
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
أصابها التوتر من الصمت الذي خيم على المسرح.
كانت الغرفة هادئة.
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
التمثيل وكأنها آخر مرة ستقف فيها على المسرح.
“…..”
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
تصفيق!
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
تلاه تصفيق آخر، وسرعان ما وجدت أويف أن الجمهور بأكمله كان يصفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا!؟”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
ورغم ذلك، كان بإمكان الجميع الشعور بجدار غير مرئي يحيط بها. جدار منع أي شخص من الاقتراب منها.
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
اتسعت عينا أويف للحظة.
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
كانت منغمسة في دورها لدرجة أنها لم تنتبه إلى رد فعل الجمهور. كل ما فعلته هو التمثيل.
‘هذا التصفيق لي…؟’
***
لم تستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
“انهضي، العرض الثاني سيبدأ قريبًا.”
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
لم تستفق إلا عندما سمعت صوتًا مألوفًا. التفتت فرأت جوليان يقف بجانبها، وعيناه مثبتتان عليها.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
لم يكن يبدو عليه التأثر بما كان يحدث خلف الستار.
لكن الآن، لدي فكرة أفضل.
في الواقع، لم يبدُ أنه يهتم على الإطلاق.
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
نظرت إليه أويف، وفتحت فمها للحظة قصيرة قبل أن تغلقه وتتنهد بمرارة.
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
‘هذا صحيح، لقد كان دائمًا هكذا.’
كان رد فعل جايل أكثر اعتدالًا، لكنه كان لا يزال إطراءً.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
“لقد أديت دورك بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
“…كنت محظوظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت…
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
“….منذ متى أصبح لطيفًا هكذا؟”
“…..”
لم تستفق إلا عندما سمعت صوتًا مألوفًا. التفتت فرأت جوليان يقف بجانبها، وعيناه مثبتتان عليها.
وقف في صمت للحظة قصيرة قبل أن يومئ برأسه أخيرًا.
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
“شكرًا لك.”
‘كيف كان الأداء؟ هل كان تمثيلي جيدًا…؟’
“إيه؟”
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
اتسعت عينا أويف للحظة.
أصابها التوتر من الصمت الذي خيم على المسرح.
من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
مع ابتسامة خفيفة بالكاد يمكن ملاحظتها، استدار،
التمثيل وكأنها آخر مرة ستقف فيها على المسرح.
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
وقفت أويف في مكانها بذهول، وعيناها تتبعان ظهره.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع رؤية الجمهور، لكن شعرت وكأن آلاف العيون لا تزال مسلطة على جسدها.
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
“هذا الرجل…”
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
ضحكة خافتة تسللت من شفتيها.
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
“….منذ متى أصبح لطيفًا هكذا؟”
“أوه؟ آه، لم يكن سيئًا.”
كان يزداد ليونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
…لم أكن أفهم ذلك.
***
“هل رأيته؟!”
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
في الوقت نفسه، في مكان آخر.
…لم أكن أفهم ذلك.
تصفيق، تصفيق، تصفيق—!
لم يكن هذا الشخص سوى جايل، الذي مسح زاوية عينيه كما لو أنه تأثر.
وقفت أولغا تراقب بصمت، وشفتيها مطبقتان بإحكام. كان وجهها خاليًا من أي تعبير تقريبًا.
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
كان من الصعب قراءة ملامحها.
“…كنت محظوظة.”
ورغم ذلك، كان بإمكان الجميع الشعور بجدار غير مرئي يحيط بها. جدار منع أي شخص من الاقتراب منها.
***
حتى مع مرور الدقائق، لم يتوقف التصفيق.
‘كيف من الممكن ألا أفهم الحب رغم كل ما فعلته من أجله؟’
استمر في الارتفاع، وكلما استمر، ازدادت سماكة الجدار الذي يحيط بها.
“لكن لا بد لي من القول، شقيقتك كانت ممثلة رائعة بالفعل.”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل ما توقعته أن يقوله، كان هذا آخر شيء توقعته.
أخذت نفسًا عميقًا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
كان ذلك كافيًا لتهدئتها.
وقفت في مكانها، غارقة في الأصوات. أو بالأحرى، كانت متجمدة.
وبينما كانت تهدأ، عادت أفكارها إلى المسرحية.
“آه!؟”
“لم تكن سيئة.”
“تسك.”
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
في الحقيقة، كانت أفضل قليلًا مما توقعت.
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح، لقد كان دائمًا هكذا.’
ومع ذلك، كانت لا تزال واثقة من أن مسرحيتها كانت الأفضل.
خصوصًا بعد أن أصبح عاجزًا.
وعندما توقفت أفكارها عند هذا الحد، تمكنت أخيرًا من الاسترخاء وهي تدير رأسها.
‘الحب.’
“أرجين، ما رأيك—إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماته، استدار واتجه إلى غرف تبديل الملابس.
لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
الفصل 280: النية [1]
لكنه الآن… اختفى.
أين يمكن أن يكون قد ذهب؟
سرعان ما أصبحت التصفيقات مدوية لدرجة أنها لم تستطع سماع أي شيء آخر، لكنها لم تمانع.
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
الفصل 280: النية [1]
“أنت، هل رأيت أرجين؟”
لم أكن قد أمعنت التفكير في الأمر بعمق، لكنه كان يراودني بين الحين والآخر.
“عذرًا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب قراءة ملامحها.
“الممثل الرئيسي في مسرحيتي. هل رأيته؟!”
“آه!؟”
…لم أكن أفهم ذلك.
في وسط ارتباكها، أمسكت بعنق ملابس الموظف وسحبته قليلاً.
لم تستطع تصديق ذلك على الإطلاق.
“هل رأيته؟!”
كان الأمر مشوقًا للتفكير فيه.
جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
في وسط ارتباكها، أمسكت بعنق ملابس الموظف وسحبته قليلاً.
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
لكن ذلك كان في الماضي.
وقفت أنجيلا بجانبه.
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
كانت ترتدي ملابس رسمية، وشعرها الطويل الفضي مربوط في شكل ذيل حصان. تألقت عيناها الزرقاوان مثل الجواهر.
الفكرة جعلتني أبتسم قليلًا، لكنها كانت الحقيقة.
قام كايوس بالتأرجح برجليه فوق المقعد الذي جلس عليه قبل أن يقفز منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
“…لقد رأيت كل ما كنت بحاجة لرؤيته.”
‘الحب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
***
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
“تسك.”
حتى بعد أن توقف الجمهور عن التصفيق، كان لا يزال هناك شخص واحد يواصل التصفيق.
“شكرًا لك.”
ترددت أصوات تصفيقه في أرجاء المسرح، وجذبت الأنظار نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لكنه لم يهتم، بل واصل التصفيق.
بالفعل…
“رائع، كم هو رائع.”
“هاها.”
لم يكن هذا الشخص سوى جايل، الذي مسح زاوية عينيه كما لو أنه تأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
“….أعطوها جائزة بالفعل.”
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها بهذا الشكل، وكان من الصعب عليهم التعود على هذا المشهد.
“لقد أصبحت أكثر ليونة منذ آخر مرة رأيتك فيها.”
كنت أستطيع رؤيتها.
تحدثت إليسيا وهي تنظر إليه بنظرة مسلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب قراءة ملامحها.
كان أكثر حيوية، ولم يكن الوجود حوله خانقًا كما كان من قبل.
لكن وكأنه لم ينتهِ بعد، تابع حديثه،
ولم تكن الوحيدة التي شعرت بذلك.
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
حتى لوسيان وثيرون لاحظا الأمر، لكن على عكسها، لم يعبرا عن أفكارهما.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرونه فيها بهذا الشكل، وكان من الصعب عليهم التعود على هذا المشهد.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
تمامًا عندما بدأ قلبها يغرق، سمعت تصفيقًا خفيفًا قادمًا من خلف الستار.
خصوصًا بعد أن أصبح عاجزًا.
“تسك.”
…كانوا هنا الآن في مهمة رسمية، ولم يكن هناك وقت ليكونوا ودودين.
كان ذلك كافيًا لتهدئتها.
“لكن لا بد لي من القول، شقيقتك كانت ممثلة رائعة بالفعل.”
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
تكلمت إليسيا وهي تتكئ على مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هل تعتقدين ذلك؟”
“نعم، لقد كانت مذهلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل…”
“هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ابتسم جايل بسرور عند سماع الإطراء وبدأ بالتصفيق مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب قراءة ملامحها.
لم يمانع الثلاثة الآخرون تصرفاته، إذ أن المسرحية كانت رائعة بالفعل، ولم يكن أحد يتوقع ذلك.
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
مرر يده بين خصلات شعره الأشقر وألقى نظرة أخيرة باتجاه أولغا قبل أن يغادر،
أثار هذا فضول إليسيا.
في الواقع، لم يبدُ أنه يهتم على الإطلاق.
‘إذا كانت هذه بهذه الجودة، فكيف ستكون المسرحية الرئيسية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
كان الأمر مشوقًا للتفكير فيه.
ظهرت ديليلا من العدم، جسدها المثالي يتجسد أمام عينيّ.
“آه، والممثل الذي كان بجوار شقيقتك، كان جيدًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مثير للاهتمام…’
“أوه؟ آه، لم يكن سيئًا.”
كان رد فعل جايل أكثر اعتدالًا، لكنه كان لا يزال إطراءً.
كان رد فعل جايل أكثر اعتدالًا، لكنه كان لا يزال إطراءً.
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
على الأرجح، لم يكن يرى سوى أخته.
تقلصت ملامحه قليلًا، لكنه سرعان ما أعاد نظره إلى المسرح.
لكن لم يكن من الممكن إنكار أن هناك شخصًا آخر، شخصًا وقف بصمت في خلفيتها، سامحًا لها بالتألق.
تصفيق! تصفيق! تصفيق!
ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذبت تصرفاتها انتباه الجميع، وفي المسافة، كان هناك شخص يجلس ويحدق بها بنظرة غير مكترثة.
…كان هناك شيء ما في تلك اللحظات الأخيرة.
“….أعطوها جائزة بالفعل.”
المشاعر الخام التي شهدتها جعلت جسدها يقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه أمر غريب.’
…والأغرب من ذلك أن هذه لم تكن حتى المسرحية الرئيسية.
بالفعل…
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
كانت هذه أول مرة تشعر هكذا تجاه مسرحية، وأصبح لديها فضول بشأن الممثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
من يكون؟
لم يكن يبدو عليه التأثر بما كان يحدث خلف الستار.
“تسك.”
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
قطعت أفكارها صوت نقر خفيف للسان.
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
عندما استدارت، وجدت ثيرون يحدق بجهاز اتصال صغير، وملامحه تعكس الانزعاج.
تنهدت بتعب، ثم فركت جبهتها.
“هم؟”
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
وكأنه شعر بنظراتها، استدار والتقت عيونهما.
الفصل 280: النية [1]
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
إليسيا لم تحوّل نظرها، بل ابتسمت له ببساطة.
تقلصت ملامحه قليلًا، لكنه سرعان ما أعاد نظره إلى المسرح.
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
أسندت إليسيا رأسها على يدها وهي تلوّح بإصبعها في شعرها.
“….”
‘كم هذا مثير للاهتمام…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشتها وصدمة، أدركت أنها كانت تقف بمفردها. كان أرجين معها قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مثير للاهتمام…’
وبينما كان يستمر في الإشادة بالمسرحية، نظر إليه المندوبون الثلاثة من الإمبراطوريات الأخرى بنظرات غريبة.
كانت الغرفة هادئة.
“…كنت محظوظة.”
جلست وحدي في غرفة تبديل الملابس، أحتضن الصمت المحيط بي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع، كم هو رائع.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
بدأت أتأمل في المشاعر الجديدة التي اكتشفتها.
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
‘الحب.’
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
“إذًا، هكذا هو الأمر…”
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
ساعدت نفسها على النهوض، ثم رفعت رأسها لتنظر إليه.
‘كيف من الممكن ألا أفهم الحب رغم كل ما فعلته من أجله؟’
“…ربما في حفل الجوائز القادم، لن تكتفي بصوت واحد فقط.”
لم أكن قد أمعنت التفكير في الأمر بعمق، لكنه كان يراودني بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكنني الآن فهمت.
نظرت أولغا في كل مكان خطر على بالها قبل أن تتصل بأحد أفراد الطاقم.
“لم يكن ذلك كافيًا.”
لم يكن يبدو عليه التأثر بما كان يحدث خلف الستار.
كان أخي هو الشخص الوحيد الذي شعرت نحوه بمودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر إلا في اللحظات الأخيرة عندما أخذ هو الضوء أخيرًا، وعندما فعل… شعرت إليسيا بالقشعريرة.
ليس والداي السابقان، ولا أي شخص آخر، ولا… نفسي.
ورغم ذلك، كان بإمكان الجميع الشعور بجدار غير مرئي يحيط بها. جدار منع أي شخص من الاقتراب منها.
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
كنت أستطيع رؤيتها.
…لم أكن أفهم ذلك.
بالفعل، بدا جايل الحالي مختلفًا تمامًا عن الشخص الذي كان في الماضي.
لكن الآن، لدي فكرة أفضل.
ابتسم جايل بسرور عند سماع الإطراء وبدأ بالتصفيق مجددًا.
“….”
“إيه؟”
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، ثم إلى المرآة أمامي. تأملت انعكاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أخي هو الشخص الوحيد الذي شعرت نحوه بمودة.
في الماضي، كنت أكره الصورة التي كانت تقابلني.
“ألستَ تنوي المشاركة بعد الآن؟”
ملامحي الغريبة، جمالي اللافت، وحتى مظهري الهزيل والمنهك خلال فترة مرضي بالسرطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وخلال المسرحية، فهمت ما كان يعيقني.
“لم تكن سيئة.”
‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
لكن ذلك كان في الماضي.
اتسعت عينا أويف للحظة.
الآن، وأنا أنظر إلى المرآة، لم أشعر بأي اشمئزاز.
“هوو.”
بل على العكس، كنت مرتاحًا مع ما أراه.
ترددت كلماته في أذنيها، ولم يمضِ وقت طويل حتى أغمضت عينيها.
لم أعد أشعر بأنني بحاجة للعودة إلى جسدي القديم.
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
…أنا بخير في هذا الجسد، طالما يمكنني رؤية أخي.
“…..”
“هل يمكن اعتبار هذا تقبّلًا لذاتي؟”
الفكرة جعلتني أبتسم قليلًا، لكنها كانت الحقيقة.
الفصل 280: النية [1]
مع كل ما حدث لي، لم أعد أشعر بالكراهية تجاه نفسي.
كان هو مصدري الوحيد للحب، واتضح أن هذا لم يكن كافيًا لأكتشف هذه العاطفة.
لم أعد أشعر بالاشمئزاز مني.
تحسن تمثيلها، وأدى جوليان دوره بشكل جيد أيضًا. لم يكن الأمر سيئًا. أعتقد أنني يمكنني العمل معهما مجددًا في المستقبل.
…وهذه الإدراك هو ما جعلني أكتشف “الحب”.
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
“هوو.”
…كانت مختلفة قليلًا عن المسرحية التي شاهدتها من قبل، لكن جوهرها كان نفسه.
أخذت نفسًا عميقًا، وحدّقت في التعويذة الجديدة التي اكتسبتها.
“هوو.”
كانت في مستواها الأول فقط، لكنها كانت موجودة.
وقفت أنجيلا بجانبه.
كنت أستطيع رؤيتها.
انطفأت الأضواء، وأُغلِقت الستائر.
كنت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حقيقة أنني أكره نفسي.’
“أوه؟”
كانت في مستواها الأول فقط، لكنها كانت موجودة.
رمشت، وفجأة لاحظت أن الألوان بدأت تتلاشى من الغرفة.
الآن، وأنا أنظر إلى المرآة، لم أشعر بأي اشمئزاز.
بدأت تتقلص عند أطراف رؤيتي، تتحرك تدريجيًا نحو المركز حتى تحوّل عالمي بالكامل إلى اللون الرمادي.
ضحكة خافتة تسللت من شفتيها.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا!؟”
جلست في صدمة، غير قادر على فهم ما كان يحدث، حتى جاءني صوت مألوف.
“….النية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ظهرت ديليلا من العدم، جسدها المثالي يتجسد أمام عينيّ.
كان خافتًا، لكنه تردد بوضوح وسط الصمت.
كان وجهها جامدًا، لكنني لاحظت ارتجافًا طفيفًا في عينيها وهي تنظر إليّ.
لكنني الآن فهمت.
وبينما كنت أتساءل عما تعنيه، تحدثت،
“لطالما كنت أعلم أنك رائعة.”
“هذه هي الخطوة الأولى لفتح مجال.”
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، لم أستطع فهم سبب عدم قدرتي على اكتشاف هذه العاطفة، رغم أنني اختبرتها من قبل. ليس بطريقة رومانسية، بل بطريقة أسرية تجاه أخي.
_____________________________________
على الأرجح، لم يكن يرى سوى أخته.
ترجمة: TIFA
“ربما… لكن الأداء كان جيدًا. لا أعتقد أنهم كانوا سيصفقون بهذه الحرارة لولا المشهد الأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة.”
لم يكونا قريبين منه في الماضي، ولم يكونا قريبين منه الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
