الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [1]
الفصل 282: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [1]
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكراهية التي شعرت بها تجاهها أبقتها واعية طوال الوقت.
“كيف يمكنني التعامل مع هذا؟”
عرفت روز الأول، لكنها لم تتمكن من التعرف على الشخص الثاني بسهولة. بدا شابًا جدًا وكان وسيمًا إلى حد ما.
عند خروجي من غرفة تبديل الملابس، بدأت أفكر في كلمات ديليلا. كان هناك الكثير مما أحتاج إلى استيعابه، وكنت أعلم أن الأمر سيستغرق وقتًا حتى أتمكن تمامًا من إنشاء مجال.
…لكن عندما جاء الوقت لأخذها، كانت المرآة قد اختفت.
مع ذلك، كنت الآن خطوة أقرب إلى تحقيق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت هنا لإنجاز مهمة، وبما أنك كنت هنا أيضًا، رأيت أنه لا بأس من الاتصال بك.”
لكن في الوقت الحالي، كان هناك أمور أخرى بحاجة إلى التركيز عليها.
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
مثل…
ظل صامتًا، مما جعل روز تعبس.
“المستوى الرابع.”
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
خطوتي التالية.
“اتركيها.”
كان لا يزال هناك فجوة صغيرة قبل أن أصل إلى المستوى الرابع، لكن مما فهمته، فإن جسدي سيمر بعملية إعادة تشكيل.
حتى…
“مما قرأت، بمجرد أن يخضع الشخص لإعادة تشكيل الجسد، سيصبح أقوى بكثير من الناحية الجسدية والإدراكية.”
“أنت ماذا؟”
“سأصبح أقوى بكثير إذن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت لحظة لأتفحصه قبل أن أبتسم في النهاية.
لكن إلى أي مدى؟ لم أكن متأكدًا، لكنه بالتأكيد سيكون تطورًا كبيرًا.
كان لا يزال هناك فجوة صغيرة قبل أن أصل إلى المستوى الرابع، لكن مما فهمته، فإن جسدي سيمر بعملية إعادة تشكيل.
“هم؟”
اشتدت قبضة روز على كيرا، مما أجبر جسدها على الاسترخاء بالكامل.
عند دخولي إلى الكواليس في المسرح، لاحظت أن هناك فوضى كبيرة في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
كان الناس يركضون في كل مكان بجنون، ويبدو أنهم في حالة ذعر.
ضغط بيده على وجهها، ثم لمس إحدى الأوراق.
“هل رأيت أرجين؟”
“هم؟”
“أين هو…؟”
“إنها لا تزال على قيد الحياة، لا تقلق. في النهاية، أنا عمتها. حتى أكتشف مكان المرآة، لن أقتلها.”
“لقد بحثت في الحمام، لكنه ليس هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وهكذا كنت أظن أنها أقلعت عن التدخين.”
“ماذا نفعل؟”
كانت على وشك أن تتحدث مجددًا، لكنه قاطعها.
لم يستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً حتى أستوعب ما كان يحدث، فتغيرت ملامح وجهي قليلًا.
“إنها لا تزال على قيد الحياة، لا تقلق. في النهاية، أنا عمتها. حتى أكتشف مكان المرآة، لن أقتلها.”
“هل هرب؟”
صحيح، لقد أخذ دوري، لكن هل يمكنني حقًا أن ألومه؟
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال ذلك. لم يكن بيني وبين ذلك الممثل المجهول أي ضغينة، لذلك لم أشعر بأي شيء على الإطلاق.
حتى لو كان هناك مال على المحك.
صحيح، لقد أخذ دوري، لكن هل يمكنني حقًا أن ألومه؟
خطواته كانت خفيفة، ومشيته مستقيمة.
الشخص الذي قام بالتغيير لم يكن هو، بل أولغا. أن أستاء منه لأمر لم يكن خطأه كان تصرفًا أحمق، وبينما توقفت أفكاري عند ذلك، تجاهلت الضجة وغادرت.
“كيف حالك؟”
وبينما فعلت، ألقيت وهمًا بسيطًا على وجهي، مغيرًا مظهري تمامًا.
“ماذا نفعل؟”
لم أكن في مزاج للتمثيل مجددًا.
هز رأسه، ووضع العلبة في جيبه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا.
إذا رأتني أولغا، فمن المحتمل أن تتوسل إليّ للعودة والأداء، وكل ذلك كان هراءً بالنسبة لي.
“أنت المساعد الصغير الذي ساعدنا في السجن سابقًا.”
غير مهتم.
…وبينما وضع علبة السجائر في جيبه، ضم شفتيه.
حتى لو كان هناك مال على المحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي عند رؤية ما ظهر أمامي، فأسرعت بخطواتي.
تررر—
“أين هو…؟”
“هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك—”
اهتز جيبي فجأة.
“نعم، لكن ليس لدي الكثير من الوقت.”
مندهشًا، توقفت وأخرجت جهاز الاتصال الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت روز برأسها إلى الجانب.
“….!”
مندهشًا، توقفت وأخرجت جهاز الاتصال الصغير.
اتسعت عيناي عند رؤية ما ظهر أمامي، فأسرعت بخطواتي.
صحيح، لقد أخذ دوري، لكن هل يمكنني حقًا أن ألومه؟
متجاوزًا الناس المحيطين بي، تمكنت من إيجاد طريقي إلى المخرج الخلفي ودخلت زقاقًا صغيرًا وضيّقًا، حيث كان يقف شخص مغطى بقلنسوة.
“لقد مر وقت طويل.”
عندها توقفت خطواتي.
“أعتقد أنك على حق.”
“…..”
لم أكن أعرف كيف أشعر حيال ذلك. لم يكن بيني وبين ذلك الممثل المجهول أي ضغينة، لذلك لم أشعر بأي شيء على الإطلاق.
وقف بصمت دون أن ينطق بكلمة واحدة.
“ماذا نفعل؟”
أخذت لحظة لأتفحصه قبل أن أبتسم في النهاية.
منذ البداية، لم ينظر إليها حتى. كان يتصرف وكأنها مجرد هواء.
“لقد مر وقت طويل.”
“مفهوم.”
“بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خطرت له فكرة، وعندما نظر إلى كيرا، أدار ذراعه قليلًا ليكشف عن وشم نبتة نفل بأربع أوراق.
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
“…..!”
مد يده إلى رأسه، وسحب القلنسوة ببطء ليكشف عن وجه رجل في منتصف العمر.
أشعرني ذلك بالاختناق، لكنني دفنت هذه المشاعر بينما خاطبت البروفيسور:
بدا تمامًا كما كان في الماضي، ورؤيته جلبت إليّ سيلًا من الذكريات.
“البروفيسور باكلام.”
بينما كانت روز تواصل الحديث، أبقى جوليان تركيزه على كيرا.
مرّ ما يقارب نصف عام منذ أن رأيته آخر مرة، وبينما كنت أتوقع رؤيته مجددًا في المستقبل القريب، لم أكن أتوقع أن ألتقي به هنا تحديدًا.
أوقفها صوت مفاجئ في مكانها.
كنت سأشعر بالذعر في الماضي، لكن الآن فهمت.
أمسكت بقبضة قوية بمعصم ابنة أختها التي كانت تكافح بكل ما أوتيت من قوة.
بريمير… لا، عائلة ميغريل. لقد كانوا مجرد دمى لرجل بلا وجه.
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
لم يكن هناك مكان في بريمير لا يستطيع أعضاء “السماء المقلوبة” الوصول إليه.
كنت سأشعر بالذعر في الماضي، لكن الآن فهمت.
أشعرني ذلك بالاختناق، لكنني دفنت هذه المشاعر بينما خاطبت البروفيسور:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البروفيسور بوكلام بصوت منخفض.
“كيف حالك؟”
“قلت اذهبي.”
“….أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا تمامًا كما كان في الماضي، ورؤيته جلبت إليّ سيلًا من الذكريات.
أجابني بابتسامته المعتادة.
“اسمعي يا كي. أنا لا أفعل هذا لأنني أكرهك. فقط أخبريني أين المرآة، وسأتركك وشأنك. لن أزعجك مجددًا أبدًا. هل هذا جيد؟”
“كنت هنا لإنجاز مهمة، وبما أنك كنت هنا أيضًا، رأيت أنه لا بأس من الاتصال بك.”
“نعم، لكن ليس لدي الكثير من الوقت.”
“….”
إذا كان هناك شخص كنت قلقًا بشأنه، فكان ديليلا.
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
كانت تميل إلى الظهور بشكل مفاجئ، دون أن أتمكن من الشعور بوجودها على الإطلاق.
“…..”
لقد غادرت مؤخرًا، ولم أكن متأكدًا مما إذا كانت قد ركّزت انتباهها عليّ أم لا.
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
كان هناك احتمال كبير بأنها لم تفعل، لكنني لم أرغب في المخاطرة.
صرخت روز وهي تقرب وجهها من كيرا، التي بالكاد تمكنت من الحفاظ على وعيها. طوال الوقت، لم تحِد نظراتها عن عمتها.
“مفهوم.”
“كيرا؟ ما الأمر؟”
وكأنه كان يعلم بما كنت أفكر فيه، دخل البروفيسور بوكلام في صلب الموضوع مباشرة.
أمسكت بقبضة قوية بمعصم ابنة أختها التي كانت تكافح بكل ما أوتيت من قوة.
“هناك الكثير مما أريد أن أخبرك به، ولكن بما أننا لا نملك الوقت، فسأختصر. ابحث عن المجندة الشابة ذات الشعر الفضي الطويل التي كانت معك في السجن.”
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
مجندة ذات شعر فضي طويل؟
كلمات روز دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.
خفق قلبي فجأة.
…لكن عندما جاء الوقت لأخذها، كانت المرآة قد اختفت.
“كيرا؟ ما الأمر؟”
“أين هي، كي؟”
شعرت بجسدي يتوتر مع تسلل احتمال إلى ذهني.
عندها توقفت خطواتي.
وكما توقعت، سرعان ما تحققت أسوأ مخاوفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما التفتت بسرعة، رأت شخصين يظهران من خلفها.
“عمتها…”
أمسكت بقبضة قوية بمعصم ابنة أختها التي كانت تكافح بكل ما أوتيت من قوة.
قال البروفيسور بوكلام بصوت منخفض.
“…لقد جاءت للبحث عنها.”
“لقد بحثت في الحمام، لكنه ليس هناك.”
بعيون محتقنة بالدماء، حدقت فيها بقوة.
***
“نعم، لكن ليس لدي الكثير من الوقت.”
في هذه اللحظة، لم يكن هناك أحد سيأتي لإنقاذها.
“أين هي؟ المرآة…!”
تجمدت روز للحظة، قبل أن تنفجر ضاحكة فجأة.
خرج صوت روز مبحوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تمسح يديها، نظرت روز إلى الشاب بابتسامة.
أمسكت بقبضة قوية بمعصم ابنة أختها التي كانت تكافح بكل ما أوتيت من قوة.
مثل…
“أوهك!”
خطواته كانت خفيفة، ومشيته مستقيمة.
كان وجه كيرا شاحبًا، وعيناها محتقنتين بالدماء.
استطاعت روز أن ترى الكراهية في عيني ابنة أختها، مما جعلها تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بعض الأشخاص الذين يجب أن يكونوا حذرين منهم، لكن من المحتمل أن الآخرين سيتكفلون بهم.
“اسمعي يا كي. أنا لا أفعل هذا لأنني أكرهك. فقط أخبريني أين المرآة، وسأتركك وشأنك. لن أزعجك مجددًا أبدًا. هل هذا جيد؟”
بعد لحظات، أصبحت رؤيته مظلمة تمامًا.
“أوهك…!”
خطوتي التالية.
رفعت كيرا يدها وأشارت لها بإصبعها الأوسط.
“اذهبي.”
رغم أنها لم تكن قادرة على الكلام، إلا أن روز استطاعت أن تفهم بوضوح ما كانت تحاول قوله: “تبًا لكِ، أيتها الساقطة.”
إذا رأتني أولغا، فمن المحتمل أن تتوسل إليّ للعودة والأداء، وكل ذلك كان هراءً بالنسبة لي.
“هيهيهي.”
“أين هي، كي؟”
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
“ماذا قلت؟”
“بالفعل، إنها تشبهني في الماضي.”
صحيح، لقد أخذ دوري، لكن هل يمكنني حقًا أن ألومه؟
أو بالأحرى، لقد تعلمت أن تكون كذلك منها.
وكأنه كان يعلم بما كنت أفكر فيه، دخل البروفيسور بوكلام في صلب الموضوع مباشرة.
ما زالت روز تتذكر كيف كانت شقيقتها تغضب منها، وتخبرها كم كانت تأثيرًا سيئًا على “كي الصغيرة”، لكن ذلك لم يكن إلا دافعًا لها لإفسادها أكثر.
“ماذا نفعل؟”
للأسف، لم تحصل على وقت كافٍ لقضاء المزيد معها.
على الفور، عبست.
في النهاية، لم يكن أمامها خيار سوى اتخاذ تدابير صارمة لاستعادة المرآة من شقيقتها.
“كيرا؟ ما الأمر؟”
…لكن عندما جاء الوقت لأخذها، كانت المرآة قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أين هي، كي؟”
أوقفها صوت مفاجئ في مكانها.
بغض النظر عن مدى بحثها، لم تتمكن روز من العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
فتشت كل زاوية وركن في قصر شقيقتها، لكنها لم تجد شيئًا سوى خيبة الأمل.
تركتها تسقط، فارتطم جسد كيرا بالأرض بلا حراك.
وعندما أوشكت على الاستسلام، أدركت شيئًا.
“ربما كي تعرف.”
“اسمعي يا كي. أنا لا أفعل هذا لأنني أكرهك. فقط أخبريني أين المرآة، وسأتركك وشأنك. لن أزعجك مجددًا أبدًا. هل هذا جيد؟”
لم يكن هناك طريقة لشقيقتها لإخفاء كنز ثمين كهذا دون أن تخبر ابنتها.
“هل يمكن أن تكون—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
في النهاية، كانت تلك المرآة قطعة أثرية قوية للغاية.
وكأنه كان يعلم بما كنت أفكر فيه، دخل البروفيسور بوكلام في صلب الموضوع مباشرة.
لم يكن هناك أي منطق فيما حدث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم تحصل على وقت كافٍ لقضاء المزيد معها.
“أوهك!”
خرج صوت روز مبحوحًا.
اشتدت قبضة روز على كيرا، مما أجبر جسدها على الاسترخاء بالكامل.
“اتركيها.”
“لا تفكري حتى في الصراخ. لا أحد سيعثر عليك. أيًا كان من تظنين أنه سيأتي لإنقاذك، فلن يفعل. بريمير… أو بالأحرى، الإمبراطورية بأكملها تحت سيطرتنا.”
شعرت بجسدي يتوتر مع تسلل احتمال إلى ذهني.
كان هناك بعض الأشخاص الذين يجب أن يكونوا حذرين منهم، لكن من المحتمل أن الآخرين سيتكفلون بهم.
أزعجها ذلك، وجعل عبوسها يزداد عمقًا.
في هذه اللحظة، لم يكن هناك أحد سيأتي لإنقاذها.
“…..!”
…كان لديها كل الوقت في العالم لجعل ابنة أختها الصغيرة تعترف بكل شيء.
عندها فقط فهمت روز، فاستدارت نحو كيرا، التي كانت بالفعل فاقدة للوعي. كان نبضها لا يزال موجودًا، لكنه كان ضعيفًا للغاية.
“قوليها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لم تحصل على وقت كافٍ لقضاء المزيد معها.
صرخت روز وهي تقرب وجهها من كيرا، التي بالكاد تمكنت من الحفاظ على وعيها. طوال الوقت، لم تحِد نظراتها عن عمتها.
خرج صوت روز مبحوحًا.
الكراهية التي شعرت بها تجاهها أبقتها واعية طوال الوقت.
لم يكن هناك أي منطق فيما حدث!
حتى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“تبًا لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تمكنت من البصق على وجهها.
وعندما أوشكت على الاستسلام، أدركت شيئًا.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وهكذا كنت أظن أنها أقلعت عن التدخين.”
عندها تجمد كل شيء، بما في ذلك تعابير روز، التي وقفت مصدومة في مكانها، تشعر بشيء رطب ينساب على جانب وجهها.
أزعجها ذلك، وجعل عبوسها يزداد عمقًا.
بعيون متسعة، بقيت بلا رد فعل يُذكر.
بدت وكأنها في حالة صدمة مما حدث.
“المستوى الرابع.”
هل… هل فعلت ذلك حقًا؟ هل تجرأت على…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك—”
“…..!”
في هذه اللحظة، لم يكن هناك أحد سيأتي لإنقاذها.
بدأ وجه روز يتشوه من الغضب، واشتدت قبضتها أكثر حول عنق ابنة أختها، قاطعة كل هواء يمكن أن يصل إلى رئتيها.
تمكنت من البصق على وجهها.
بعيون محتقنة بالدماء، حدقت فيها بقوة.
“اذهبي.”
“لديك بعض الجرأة—”
صحيح، لقد أخذ دوري، لكن هل يمكنني حقًا أن ألومه؟
“توقفي.”
“….!”
أوقفها صوت مفاجئ في مكانها.
عندها توقفت خطواتي.
وعندما التفتت بسرعة، رأت شخصين يظهران من خلفها.
بدلًا من أن تغضب، جعلها ذلك تضحك.
على الفور، عبست.
“أوهك…!”
“ماذا تفعلان هنا؟”
إذا رأتني أولغا، فمن المحتمل أن تتوسل إليّ للعودة والأداء، وكل ذلك كان هراءً بالنسبة لي.
عرفت روز الأول، لكنها لم تتمكن من التعرف على الشخص الثاني بسهولة. بدا شابًا جدًا وكان وسيمًا إلى حد ما.
أمسكت بقبضة قوية بمعصم ابنة أختها التي كانت تكافح بكل ما أوتيت من قوة.
خطواته كانت خفيفة، ومشيته مستقيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كانت تلك المرآة قطعة أثرية قوية للغاية.
كان يسير للأمام بتعبير شديد التركيز موجّه نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها تجمد كل شيء، بما في ذلك تعابير روز، التي وقفت مصدومة في مكانها، تشعر بشيء رطب ينساب على جانب وجهها.
“آه، الآن عرفت من أنت.”
“أعتقد أنك على حق.”
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أدركت روز هويته، وارتسمت على وجهها ابتسامة خفيفة.
“….”
“أنت المساعد الصغير الذي ساعدنا في السجن سابقًا.”
أو بالأحرى، لقد تعلمت أن تكون كذلك منها.
غمزت له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس يركضون في كل مكان بجنون، ويبدو أنهم في حالة ذعر.
“ما الذي جاء بكما إلى هنا؟”
“هم؟”
“اتركيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي عند رؤية ما ظهر أمامي، فأسرعت بخطواتي.
كان الفتى صريحًا جدًا في طلبه، مما جعل روز تعبس. ثم، ضربها إدراك مفاجئ.
وعندما أوشكت على الاستسلام، أدركت شيئًا.
“هل يمكن أن تكون—”
…لكن عندما جاء الوقت لأخذها، كانت المرآة قد اختفت.
“لقد فقدت وعيها بالفعل. إذا لم تتركيها الآن، ستموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت هنا لإنجاز مهمة، وبما أنك كنت هنا أيضًا، رأيت أنه لا بأس من الاتصال بك.”
“آه.”
وكما توقعت، سرعان ما تحققت أسوأ مخاوفي.
عندها فقط فهمت روز، فاستدارت نحو كيرا، التي كانت بالفعل فاقدة للوعي. كان نبضها لا يزال موجودًا، لكنه كان ضعيفًا للغاية.
“بالفعل، إنها تشبهني في الماضي.”
“أعتقد أنك على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مما قرأت، بمجرد أن يخضع الشخص لإعادة تشكيل الجسد، سيصبح أقوى بكثير من الناحية الجسدية والإدراكية.”
دوووم!
“اسمعي يا كي. أنا لا أفعل هذا لأنني أكرهك. فقط أخبريني أين المرآة، وسأتركك وشأنك. لن أزعجك مجددًا أبدًا. هل هذا جيد؟”
تركتها تسقط، فارتطم جسد كيرا بالأرض بلا حراك.
…وبينما وضع علبة السجائر في جيبه، ضم شفتيه.
وبينما كانت تمسح يديها، نظرت روز إلى الشاب بابتسامة.
غير مهتم.
“هل أنت سعيد الآن؟”
أزعجها ذلك، وجعل عبوسها يزداد عمقًا.
“….”
دوووم!
لم يرد عليها، بل سار باتجاه كيرا، ووضع يده على عنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس يركضون في كل مكان بجنون، ويبدو أنهم في حالة ذعر.
“إنها لا تزال على قيد الحياة، لا تقلق. في النهاية، أنا عمتها. حتى أكتشف مكان المرآة، لن أقتلها.”
صرخت روز وهي تقرب وجهها من كيرا، التي بالكاد تمكنت من الحفاظ على وعيها. طوال الوقت، لم تحِد نظراتها عن عمتها.
“….”
“آه، الآن عرفت من أنت.”
ظل صامتًا، مما جعل روز تعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت روز برأسها إلى الجانب.
كانت على وشك أن تتحدث مجددًا، لكنه قاطعها.
***
“اذهبي.”
الفصل 282: الرماد الذي يظل عالقًا في الهواء. [1]
“هم…؟”
“أين هي، كي؟”
مالت روز برأسها إلى الجانب.
“لا تفكري حتى في الصراخ. لا أحد سيعثر عليك. أيًا كان من تظنين أنه سيأتي لإنقاذك، فلن يفعل. بريمير… أو بالأحرى، الإمبراطورية بأكملها تحت سيطرتنا.”
“ماذا قلت؟”
“ماذا قلت؟”
“قلت اذهبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مالت روز برأسها إلى الجانب.
منذ البداية، لم ينظر إليها حتى. كان يتصرف وكأنها مجرد هواء.
“أوهك!”
أزعجها ذلك، وجعل عبوسها يزداد عمقًا.
“سأتعامل مع الأمر من هنا.”
“ذلك—”
على الفور، عبست.
“سأتعامل مع الأمر من هنا.”
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
“أنت ماذا؟”
لم أكن في مزاج للتمثيل مجددًا.
تجمدت روز للحظة، قبل أن تنفجر ضاحكة فجأة.
بعيون متسعة، بقيت بلا رد فعل يُذكر.
“تتعامل مع ماذا؟ بقوتك؟ لا تكن سخيفًا. اخرج من أمامي الآن قبل أن أغضب. أنا أكون لطيفة فقط لأنك ساعدتني آخر مرة، لكنك تقترب جدًا من إثارة غضبي.”
عندها توقفت خطواتي.
“…..”
“عمتها…”
بينما كانت روز تواصل الحديث، أبقى جوليان تركيزه على كيرا.
“سأتعامل مع الأمر من هنا.”
كلمات روز دخلت من أذن وخرجت من الأخرى.
“….!”
لم يكن متأكدًا تمامًا مما يجري، لكنه لاحظ فجأة صندوقًا صغيرًا يخرج من جيب كيرا.
بغض النظر عن مدى بحثها، لم تتمكن روز من العثور عليها.
عندما التقطه، أدرك أنه كان علبة سجائر.
“لقد مر وقت طويل.”
“…وهكذا كنت أظن أنها أقلعت عن التدخين.”
“توقفي.”
هز رأسه، ووضع العلبة في جيبه قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي.”
لا يزال يشعر بالضياع حيال الوضع، لكنه فهم أن عمتها كانت تبحث عن مرآة معينة.
“هل أنت سعيد الآن؟”
لقد قالت ذلك بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…وهكذا كنت أظن أنها أقلعت عن التدخين.”
…وبينما وضع علبة السجائر في جيبه، ضم شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما التفتت بسرعة، رأت شخصين يظهران من خلفها.
فجأة، خطرت له فكرة، وعندما نظر إلى كيرا، أدار ذراعه قليلًا ليكشف عن وشم نبتة نفل بأربع أوراق.
“هل أنت سعيد الآن؟”
بقيت عيناه مركّزتين على الورقة للحظات قبل أن يتخذ قراره.
مجندة ذات شعر فضي طويل؟
ضغط بيده على وجهها، ثم لمس إحدى الأوراق.
أجابني بصوت لم أسمعه منذ فترة.
بعد لحظات، أصبحت رؤيته مظلمة تمامًا.
عندما التقطه، أدرك أنه كان علبة سجائر.
اهتز جيبي فجأة.
___________________________________
…لكن عندما جاء الوقت لأخذها، كانت المرآة قد اختفت.
خطواته كانت خفيفة، ومشيته مستقيمة.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشت كل زاوية وركن في قصر شقيقتها، لكنها لم تجد شيئًا سوى خيبة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البروفيسور بوكلام بصوت منخفض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
