الأرق [1]
الفصل 287: الأرق [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
شوووب! شوووب!
“…نعم.”
واحدًا تلو الآخر، اختفى المرشحون من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل تفويته.”
كان هناك عدة أشخاص يراقبون المشهد من منطقة مختلفة.
“ماذا!؟”
“يبدو أن الأمر قد بدأ.”
سرعان ما اهتز جيبي، فأخرجت خريطة صغيرة ظهرت عليها عدة نقاط.
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
أمامه وقف شخص آخر.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
“يبدو أنك مهتم جدًا بما يجري.”
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
“…نعم.”
لن يكون من السهل تجنبهم مثل الوحوش.
أجاب أطلس بهدوء، محولًا انتباهه مجددًا إلى الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يكون من السهل تفويته.”
“أعتقد أنني وجدته.”
“….!”
“هم؟”
“وجدته؟”
تغيرت ملامح إمبوريوم قليلًا وهو ينظر إلى أطلس بدهشة.
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
“وجدته؟”
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
“يمكنك قول ذلك.”
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
ارتشف أطلس مجددًا، ثم استرخى على الكرسي.
“…نعم.”
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
“….”
جلس إمبوريوم بصمت.
كان البناء بدائيًا إلى حد ما.
من الصعب معرفة ما يدور في ذهنه، فقد ظل وجهه بلا تعبير، لكن هذه المرة كان واضحًا أن عينيه تحملان صدمة.
“آااااه…!”
طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
“….”
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااااااه…!”
سرعان ما اتضح لإمبوريوم الحقيقة.
“ماذا!؟”
“الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
كانت هذه الفكرة صادمة له.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
من يكون هذا الشخص الذي استطاع جذب انتباه أطلس؟
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
“ستعرف قريبًا.”
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
أمامه وقف شخص آخر.
“لن يكون من السهل تفويته.”
كانت هذه الفكرة صادمة له.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
كلما نظر إلى أطلس، زاد فضوله.
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
ظهرت بعض الأسماء في ذهنه، لكن في النهاية، خطر له اسم محدد.
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
“كايوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
في ذلك الوقت، كان كل شيء أكثر دمارًا.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
“إنه اختيار جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
“يبدو أنك مهتم جدًا بما يجري.”
“لا، هذا ليس هو.”
“ما هذا…!”
كايوس كان موهوبًا للغاية.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
من بين جميع من رأى إمبوريوم، كان هناك الكثير ممن يملكون نفس موهبته وحاولوا أن يصبحوا الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكن أطلس رفضهم جميعًا.
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
في النهاية، قرر أن يراقب بصمت.
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك؟”
“ماذا ستفعل بشأنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع…
“…همم.”
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
سرعان ما اتضح لإمبوريوم الحقيقة.
كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
كاحلي، فخذاي، قميصي، كتفاي، رقبتي، شعري…
“ليس الوقت مناسبًا الآن.”
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك؟”
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
“إنها بالفعل مشكلة.”
على الفور، استنفرت حواسي.
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
“لن أخرج سالمًا إذا خضنا قتالًا الآن.”
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
أدار كفه، فظهرت كرة سوداء فوقها.
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
كانت هذه ذكرى من زمن بعيد.
تغيرت ملامح إمبوريوم قليلًا وهو ينظر إلى أطلس بدهشة.
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
كايوس كان موهوبًا للغاية.
بأول فشل له.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت مبنىً متهدمًا مغطى بالطحالب والكروم التي اهتزت بلطف تحت تأثير الرياح.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها بالفعل مشكلة.”
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
“وجدته؟”
كان هناك بعض الاختلافات، لكن المكان لا يزال مشابهًا إلى حد كبير لما رأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم أن هناك شيئًا آخر لم أكتشفه بعد؟
في ذلك الوقت، كان كل شيء أكثر دمارًا.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
لكن هذا لم يكن المهم الآن…
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
“سمعت عن وجود أنقاض داخل بعد المرأة، لكن هذه أول مرة أراها بنفسي.”
كانت هذه الفكرة صادمة له.
خطوت إلى الأمام واقتربت من أحد المباني، مارًّا بأصابعي على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …تجنب الوحوش لم يكن أمرًا صعبًا بالنسبة لي، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن أعضاء الإمبراطوريات الأخرى.
“….حضارة قديمة؟”
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
كان البناء بدائيًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايوس؟”
لم يكن يشبه أي شيء من عالمي الحالي أو حتى العوالم السابقة التي رأيتها.
كانت هذه ذكرى من زمن بعيد.
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
لكن عندما رفعت رأسي نحو السماء، وأحسست بجفاف الهواء المحيط بي، عبست قليلًا.
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
“كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في مثل هذا المكان؟”
كان هناك بعض الاختلافات، لكن المكان لا يزال مشابهًا إلى حد كبير لما رأيته.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
…أم أن هناك شيئًا آخر لم أكتشفه بعد؟
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
“….”
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
أدار كفه، فظهرت كرة سوداء فوقها.
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
***
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
بشكل يائس، حاولت دفع نفسي للأعلى، لكن المزيد من الأيدي ظهرت، تمسكت برأسي وكتفي بإحكام.
لكن بالطبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
“…..”
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
سرعان ما اهتز جيبي، فأخرجت خريطة صغيرة ظهرت عليها عدة نقاط.
“يبدو أن الجميع قد تم نقلهم.”
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
“هذا مزعج للغاية.”
“إنه اختيار جيد.”
كما كان لدينا حد زمني مدته أسبوع واحد. إذا فشلنا في الوصول إلى الوجهة خلال هذه المدة، فسنُقصى. ولم يكن هذا كل شيء، كان بعد المرأة مليئًا بالوحوش والكائنات القوية للغاية.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
“….!”
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
خطوت إلى الأمام واقتربت من أحد المباني، مارًّا بأصابعي على سطحه.
…تجنب الوحوش لم يكن أمرًا صعبًا بالنسبة لي، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن أعضاء الإمبراطوريات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
لن يكون من السهل تجنبهم مثل الوحوش.
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
ظهرت بعض الأسماء في ذهنه، لكن في النهاية، خطر له اسم محدد.
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
— خشخشة—
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، شعرت بألم حاد في كاحلي بينما أمسكت اليد بي بإحكام.
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
على الفور، استنفرت حواسي.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
“إنسان؟”
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
حدّقت بحذر في اتجاه الصوت، بينما أغلقت كفي ببطء، وشعرت بنفَسي يثقل في الهواء البارد.
تغيرت ملامح إمبوريوم قليلًا وهو ينظر إلى أطلس بدهشة.
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
— سبووورت!—
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااااااه…!”
“من هناك؟”
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
بينما كنت أتحدث، امتدت خيوطي بصمت في اتجاه الصوت حتى غطت المنطقة بالكامل.
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
“اخرج قبل أن أهاجم.”
ترجمة: TIFA
“….”
من يكون هذا الشخص الذي استطاع جذب انتباه أطلس؟
قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!!”
ثم فجأة…
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
اهتزت الأرض تحتي.
لكن هذه المرة، لم أضيع وقتي بالنظر إليهم.
“…!”
بأول فشل له.
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
“…!”
كانت لمستهما باردة وثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
سرعان ما اتضح لإمبوريوم الحقيقة.
— سبووورت!—
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
تطاير الدم الأسود في الهواء بينما تمزقت اليدان.
جلس إمبوريوم بصمت.
قفزتُ للخلف فورًا، مبتعدًا عن المنطقة التي كنت أقف فيها.
— طِنك! —
“هوو.”
“ما هذا…!”
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
لكن…
“….!”
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
“ما هذا…!”
“هناك…!”
لكن هذه المرة، لم أضيع وقتي بالنظر إليهم.
على الفور، استنفرت حواسي.
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
“هناك…!”
“يمكنك قول ذلك.”
رأيت مبنىً متهدمًا مغطى بالطحالب والكروم التي اهتزت بلطف تحت تأثير الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
“أوه!”
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
تشنّجت أصابعي، وظهرت خيوط أخرى بسرعة لقطع اليد.
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
— طِنك! —
— خشخشة—
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك؟”
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
“آااااه…!”
“ماذا!؟”
“…نعم.”
في اللحظة التالية، شعرت بألم حاد في كاحلي بينما أمسكت اليد بي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أم أن هناك شيئًا آخر لم أكتشفه بعد؟
“….!”
“هناك…!”
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
في النهاية، قرر أن يراقب بصمت.
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
“أوه!!”
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
كاحلي، فخذاي، قميصي، كتفاي، رقبتي، شعري…
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
قبل أن أدرك الأمر، كانت أكثر من عشر أيادٍ تمسك بكل جزء من جسدي، وتسحبني نحو الأسفل.
على الفور، استنفرت حواسي.
“آااااه…!”
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
“ماذا!؟”
في لحظات، غُمرت نصف جسدي تحت التراب.
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
بشكل يائس، حاولت دفع نفسي للأعلى، لكن المزيد من الأيدي ظهرت، تمسكت برأسي وكتفي بإحكام.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااااااه…!”
بكل ما لدي من قوة، تمسكتُ بالأرض، وأظافري تحفر في التراب بينما كنت أحارب سحبهم الذي لا يرحم.
“يبدو أن الجميع قد تم نقلهم.”
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
“آاااااااه…!”
اهتزت الأرض تحتي.
كايوس كان موهوبًا للغاية.
____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
“لماذا؟”
ترجمة: TIFA
— طِنك! —
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
