المعبد [1]
الفصل 290: المعبد [1]
ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.
سوووش—!
وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.
نجحت الخطة دون أي خلل.
بمزيد من الحذر، تقدمتُ للأمام متجهًا نحو الوكر. كان محيطي مظلماً ، ولم يكن هناك سوى صوت خطواتي ونفسي.
تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.
الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.
…ذلك، بالإضافة إلى حقيقة أنه من الأفضل ألا أركض. كان الأمر ممكنًا، لكنه لم يكن مثاليًا.
“ماذا أفعل…؟”
“هوو.”
“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”
استندتُ إلى جانب النفق وأخذتُ لحظة من الراحة. ومع ذلك، بدأت ساقي في التشنج بشكل لا إرادي.
لم تكن الرحلة سهلة.
قبضة.
اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.
قبضتُ على أسناني بإحكام، وتحملت الإحساس وانتظرتُ حتى يزول.
ولكن لم يكن ذلك كل شيء…
كان السم ينتشر أسرع مما توقعتُ في البداية. لم يكن الوقت الذي سيسيطر فيه بالكامل عليَّ بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.
“يبدو أنني لا أستطيع التهاون بعد الآن.”
لم أُصب بالذعر.
أبعدتُ يدي عن الجدار، متحملًا الشعور بالخدر الذي اجتاح النصف السفلي والعلوي من جسدي، ثم واصلتُ تتبع الخيط على الأرض.
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
لم تكن الرحلة سهلة.
عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…
كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.
غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
“آه.”
لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
لكن لم تكن لدي مشكلة في ذلك.
“ماذا أفعل…؟”
“ثُمب!”
رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.
ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.
“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.
“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”
رقم سخيف.
“جنون.”
تنهدتُ باستسلام وأبعدتُ نظري عن الطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
رقم سخيف.
في البداية، كانت الأنفاق ضيقة، بالكاد تتسع لشخصين أو ثلاثة. لكن الآن…؟ يمكنها استيعاب عشرة أشخاص بكل راحة.
“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”
“أنا أقترب.”
“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”
كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.
أثار ذلك فضولي.
بمزيد من الحذر، تقدمتُ للأمام متجهًا نحو الوكر. كان محيطي مظلماً ، ولم يكن هناك سوى صوت خطواتي ونفسي.
واصلتُ المشي بهذه الطريقة لما بدا وكأنه أبدية.
حاولتُ استشعار ما حولي من خلال السمع تحسبًا لوجود أي طيف مختبئ، لكن لم يكن هناك شيء.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
في المسافة، لاحظتُ نقطة بيضاء باهتة.
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
“هناك.”
الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.
كان ذلك المكان الذي توقف عنده الخيط.
“هـ-هوو.”
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.
كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…
وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.
نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.
“آه.”
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
كانت ضخمة، تغطي ما لا يقل عن عدة ملاعب كرة قدم، وارتفاع سقفها لا يقل عن عشرات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة، لاحظتُ نقطة بيضاء باهتة.
كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
كانت الشقوق تغطي الأعمدة، وبعضها كان محطمًا وملقى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.
وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل ~ تذبذب ~
غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.
كنتُ مرتفعًا جدًا، وكنتُ أشعر بالرعب في كل مرة أنظر فيها إلى الأسفل.
ولكن لم يكن ذلك كل شيء…
الخيوط كانت حادة جدًا.
كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
كان هناك شيء ما بشأنه يجعل قلبي ينبض بقوة.
جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.
نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.
تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.
اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.
بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”
“هل يمكنني تجنبهم…؟”
لا، قبل ذلك، ما الذي يفعله معبد هنا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل ~ تذبذب ~
بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.
”…أه؟!”
الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.
استعدتُ وعيي بسرعة.
هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟
هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.
“أوه.”
تذبذب! تذبذب—!
اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”
كان هناك شيء ما بشأنه يجعل قلبي ينبض بقوة.
سوووش—!
وكأنه… يناديني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
“هوو.”
“تبًا..!”
استعدتُ وعيي بسرعة.
عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.
مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.
“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”
كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.
الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.
ترجمة: TIFA
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.
عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.
…خاصةً في حالتي الحالية.
لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.
“ماذا أفعل…؟”
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
لم أُصب بالذعر.
ولكن لم يكن ذلك كل شيء…
في الواقع، بدأتُ أُقيّم الموقف بعقل أكثر هدوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
“هل يمكنني تجنبهم…؟”
كان السم ينتشر أسرع مما توقعتُ في البداية. لم يكن الوقت الذي سيسيطر فيه بالكامل عليَّ بعيدًا.
نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
تجنبهم لم يكن صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.
سوووش—!
رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.
تذبذب ~
على الرغم من عدم وجود عيون، إلا أنهم كانوا قادرين على الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
حاولتُ استشعار ما حولي من خلال السمع تحسبًا لوجود أي طيف مختبئ، لكن لم يكن هناك شيء.
ربما لهذا السبب تمكنتُ من تنفيذ خدعتي بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”
بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.
هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.
الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.
إذًا، ما الحل…؟
الفصل 290: المعبد [1]
كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟
لم يكن بعيدًا، لكنه شعر وكأنه يبعد مئات الكيلومترات.
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو استخدمتها كحبل أمان، فسأُقطع إلى نصفين فورًا إن سقطتُ عليها.
اهتز جفني عندما بدأتُ أشعر بتشنجات في ساقي.
“ماذا أفعل…؟”
الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.
لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.
اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.
“هذا جنون.”
ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.
كانت فكرة مجنونة لم أكن متأكدًا من نجاحها، ولكن بالنظر إلى وضعي الحالي، لم يكن لدي خيار آخر.
“سأقترب أكثر.”
قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”
ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.
“إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”
“آه.”
أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أصبحت كل الأعمدة متصلة بالخيوط.
ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.
“جنون.”
تجنبهم لم يكن صعبًا.
لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جنون.”
نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.
الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.
حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
استُنزفت طاقتي بسرعة، لكن هذا كان أمرًا لا بدّ منه.
في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.
لم يمر وقت طويل حتى أنهيتُ العمل، وكان تنفسي غير مستقر قليلًا.
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
“أنا بخير.”
استندتُ إلى جانب النفق وأخذتُ لحظة من الراحة. ومع ذلك، بدأت ساقي في التشنج بشكل لا إرادي.
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
الخيوط كانت حادة جدًا.
عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.
عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.
نحو الحبل المشدود.
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
تمايل ~ تذبذب ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوتُ خطوة أخرى على الحبل المشدود، ولكن فجأة، بدأت ساقي تتشنج.
”….!”
إذًا، ما الحل…؟
في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأتُ بالسقوط.
تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
اهتز جفني عندما بدأتُ أشعر بتشنجات في ساقي.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
تمايل ~ تذبذب ~
القلق ينهشني بينما أحاول استعادة توازني، وقلبي ينبض مع كل خطوة.
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أصبحت كل الأعمدة متصلة بالخيوط.
عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.
“إنها تعمل.”
كنتُ قد فكرتُ سابقًا في لف خيط حول خصري كإجراء أمان، لكنني تراجعتُ سريعًا عن الفكرة.
لكن قلبي لا يزال ينبض بعنف.
“سأقترب أكثر.”
خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
كنتُ قد فكرتُ سابقًا في لف خيط حول خصري كإجراء أمان، لكنني تراجعتُ سريعًا عن الفكرة.
“إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
الخيوط كانت حادة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.
لو استخدمتها كحبل أمان، فسأُقطع إلى نصفين فورًا إن سقطتُ عليها.
تذبذب ~
لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأتُ بالسقوط.
ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
“هـ-هوو.”
الخيوط كانت حادة جدًا.
هدّأتُ أفكاري وأخذتُ خطوة أخرى إلى الأمام.
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
تمايل ~ تذبذب ~
اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.
اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.
”….!”
تذبذب ~
في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.
حاولتُ ألا أنظر إلى الأسفل أثناء المشي.
لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.
كنتُ مرتفعًا جدًا، وكنتُ أشعر بالرعب في كل مرة أنظر فيها إلى الأسفل.
تذبذب—!!!
لهذا السبب، لم أنظر.
خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.
تذبذب ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب، لم أنظر.
الطريق إلى العمود الأول بدا وكأنه لا ينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
لم يكن بعيدًا، لكنه شعر وكأنه يبعد مئات الكيلومترات.
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
واصلتُ المشي بهذه الطريقة لما بدا وكأنه أبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل ~ تذبذب ~
كان السقوط تحتي يبدو بلا نهاية، والعرق لا يتوقف عن التدفق من جبيني.
“هل يمكنني تجنبهم…؟”
حافظتُ على ثباتي، محاولًا منع ساقي من الاهتزاز.
لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.
بدأ التوتر يزداد، وأصابع قدمي انحنت قليلًا.
الفصل 290: المعبد [1]
“ركز… ركز…”
“هوو.”
قبل أن أدرك، كنتُ قد اقتربتُ جدًا من العمود الأول.
حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.
عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.
ضيّقتُ عينيّ محاولًا قراءة النقوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.
تذبذب ~
وكأنها… لا تريدني أن أقرأها.
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.
أثار ذلك فضولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
“سأقترب أكثر.”
الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.
عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.
القلق ينهشني بينما أحاول استعادة توازني، وقلبي ينبض مع كل خطوة.
”…أه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.
خطوتُ خطوة أخرى على الحبل المشدود، ولكن فجأة، بدأت ساقي تتشنج.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
“تبًا..!”
“تبًا..!”
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
“سأقترب أكثر.”
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.
لكن لم تكن لدي مشكلة في ذلك.
تذبذب—!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.
قبضتُ على أسناني بإحكام، وتحملت الإحساس وانتظرتُ حتى يزول.
قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
“لا…!”
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.
عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.
تذبذب! تذبذب—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟
قبض الذعر على كل جزء مني بينما حاولتُ التراجع، لكنني فقدتُ مركز الجاذبية.
رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.
نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
“هوووك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.
في البداية، كانت الأنفاق ضيقة، بالكاد تتسع لشخصين أو ثلاثة. لكن الآن…؟ يمكنها استيعاب عشرة أشخاص بكل راحة.
المسافة كانت قصيرة، لكن بينما كنتُ أسقط، بدت وكأنها لا نهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________
الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________
اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.
وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.
كنتُ قريبًا جدًا… لم يكن يفصلني عنه سوى طول ذراع.
قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.
مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.
كنتُ قريبًا جدًا… لم يكن يفصلني عنه سوى طول ذراع.
“المزيد… فقط القليل أكثر…!”
ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
اتسعت عيناي.
الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.
لرعبي، توقفتُ فجأة عن التقدم للأمام…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.
وبدأتُ بالسقوط.
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.
“جنون.”
…لن أصل إليه.
ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.
الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
__________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
ترجمة: TIFA
“آه.”
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
