المعبد [1]
الفصل 290: المعبد [1]
لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.
سوووش—!
“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”
نجحت الخطة دون أي خلل.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.
نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.
…ذلك، بالإضافة إلى حقيقة أنه من الأفضل ألا أركض. كان الأمر ممكنًا، لكنه لم يكن مثاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.
“هوو.”
“إنها تعمل.”
استندتُ إلى جانب النفق وأخذتُ لحظة من الراحة. ومع ذلك، بدأت ساقي في التشنج بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
قبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو استخدمتها كحبل أمان، فسأُقطع إلى نصفين فورًا إن سقطتُ عليها.
قبضتُ على أسناني بإحكام، وتحملت الإحساس وانتظرتُ حتى يزول.
لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.
كان السم ينتشر أسرع مما توقعتُ في البداية. لم يكن الوقت الذي سيسيطر فيه بالكامل عليَّ بعيدًا.
المسافة كانت قصيرة، لكن بينما كنتُ أسقط، بدت وكأنها لا نهائية.
“يبدو أنني لا أستطيع التهاون بعد الآن.”
كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.
أبعدتُ يدي عن الجدار، متحملًا الشعور بالخدر الذي اجتاح النصف السفلي والعلوي من جسدي، ثم واصلتُ تتبع الخيط على الأرض.
“هناك.”
لم تكن الرحلة سهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.
لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.
كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.
لكن لم تكن لدي مشكلة في ذلك.
“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”
“ثُمب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.
ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.
جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.
“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
كان الأمر يتطلب القضاء على عشرة آلاف طيف لرفع مستوى واحد.
“لا…!”
رقم سخيف.
هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟
تنهدتُ باستسلام وأبعدتُ نظري عن الطيف.
تذبذب ~
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
أثار ذلك فضولي.
في البداية، كانت الأنفاق ضيقة، بالكاد تتسع لشخصين أو ثلاثة. لكن الآن…؟ يمكنها استيعاب عشرة أشخاص بكل راحة.
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
“أنا أقترب.”
كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.
كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
بمزيد من الحذر، تقدمتُ للأمام متجهًا نحو الوكر. كان محيطي مظلماً ، ولم يكن هناك سوى صوت خطواتي ونفسي.
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
حاولتُ استشعار ما حولي من خلال السمع تحسبًا لوجود أي طيف مختبئ، لكن لم يكن هناك شيء.
الخيوط كانت حادة جدًا.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
“المزيد… فقط القليل أكثر…!”
في المسافة، لاحظتُ نقطة بيضاء باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.
“هناك.”
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
كان ذلك المكان الذي توقف عنده الخيط.
نحو الحبل المشدود.
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها… لا تريدني أن أقرأها.
كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.
“إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”
بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.
الخيوط كانت حادة جدًا.
“آه.”
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
ظهرت أمامي حجرة شاسعة الحجم.
“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”
كانت ضخمة، تغطي ما لا يقل عن عدة ملاعب كرة قدم، وارتفاع سقفها لا يقل عن عشرات الأمتار.
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
كانت هناك أعمدة سوداء متناثرة تدعم السقف، منحوتة بنقوش قديمة وخطوط باهتة.
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
كانت الشقوق تغطي الأعمدة، وبعضها كان محطمًا وملقى على الأرض.
لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.
وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.
نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.
ولكن لم يكن ذلك كل شيء…
عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.
كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
جفّ حلقي من هول المشهد، وعندما تقدمتُ خطوة لأرى بوضوح، توقفت قدمي عند حافة جرف شاهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.
”…أه؟!”
بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”
هدّأتُ أفكاري وأخذتُ خطوة أخرى إلى الأمام.
لا، قبل ذلك، ما الذي يفعله معبد هنا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلتُ أستطيع القتال كما كنت من قبل، لكنه لم يكن مريحًا.
بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.
كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.
الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.
“إنها تعمل.”
هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
“أوه.”
“ركز… ركز…”
اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
صحيح أن النصف السفلي من جسدي كان مخدرًا، لكن هذا لا يعني أنني لا أستطيع القتال.
كان هناك شيء ما بشأنه يجعل قلبي ينبض بقوة.
قبضة.
وكأنه… يناديني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟
“هوو.”
“أوه.”
استعدتُ وعيي بسرعة.
تجنبهم لم يكن صعبًا.
مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟
“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.
الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.
تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السقوط تحتي يبدو بلا نهاية، والعرق لا يتوقف عن التدفق من جبيني.
عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
…خاصةً في حالتي الحالية.
…لن أصل إليه.
“ماذا أفعل…؟”
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
لم أُصب بالذعر.
عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.
في الواقع، بدأتُ أُقيّم الموقف بعقل أكثر هدوءًا.
ربما لهذا السبب تمكنتُ من تنفيذ خدعتي بنجاح.
“هل يمكنني تجنبهم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.
نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
إذًا، ما الحل…؟
تجنبهم لم يكن صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.
لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.
“هوو.”
رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.
عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.
على الرغم من عدم وجود عيون، إلا أنهم كانوا قادرين على الرؤية.
تذبذب! تذبذب—!
ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
لكن كان لديهم حاسة سمع حادة، وأي صوت، مهما كان طفيفًا، قد يكشف مكاني.
ربما لهذا السبب تمكنتُ من تنفيذ خدعتي بنجاح.
اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.
“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”
تحت قدمي، كان هناك عدد لا نهائي من الأطياف، تتحرك بلا هدف، تجر أياديها العديدة على الأرض، بينما كانت مآخذهم الفارغة تفحص المنطقة المحيطة بهم بلا مبالاة.
هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.
…لن أصل إليه.
إذًا، ما الحل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
كيف من المفترض أن أصل إلى المعبد؟
“لقد لاحظتُ منذ فترة أن الطريق أصبح أوسع وأوسع.”
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.
اهتز جفني عندما بدأتُ أشعر بتشنجات في ساقي.
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
الألم جعل التفكير أصعب، وجعل المشهد أمامي يهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.
الخيوط كانت حادة جدًا.
“هذا جنون.”
كان ذلك غريبًا بعض الشيء، خاصة وأنهم كانوا في كل مكان قبل قليل، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في الأمر.
كانت فكرة مجنونة لم أكن متأكدًا من نجاحها، ولكن بالنظر إلى وضعي الحالي، لم يكن لدي خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
قلبتُ كفي، فانطلقت عدة خيوط منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”
خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.
“إذا استثنينا الأعمدة المحطمة، فهناك حوالي ستة عشر عمودًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحتُ وجهي بيدي، ثم بدأتُ في مراقبة محيطي، محاولًا جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات.
أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
“هناك.”
لم يستغرق الأمر طويلًا حتى أصبحت كل الأعمدة متصلة بالخيوط.
تذبذب ~
“جنون.”
لم تكن الرحلة سهلة.
لم أقم بلف كل عمود مرة واحدة، بل عدة مرات.
هززتُ رأسي مجددًا وتخليتُ عن الفكرة.
نظرًا لمدى رقة الخيوط، لم يكن لدي خيار آخر.
“ثُمب!”
حتى لو لم تنقطع، سيكون من المستحيل عليّ المشي فوقها.
لرعبي، توقفتُ فجأة عن التقدم للأمام…
استُنزفت طاقتي بسرعة، لكن هذا كان أمرًا لا بدّ منه.
ظهرت أمامي إشعارًا بينما تخلصتُ من طيف آخر. كان مشهدًا اعتدت عليه، لذا تجاهلته.
لم يمر وقت طويل حتى أنهيتُ العمل، وكان تنفسي غير مستقر قليلًا.
“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”
“أنا بخير.”
الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.
مسحت العرق المتراكم على جبيني، ثم نظرتُ خلفي لأتأكد من أن كل شيء في مكانه، مع تثبيت عدة خيوط على الجدران.
بما أنه لم يكن هناك أي تحذير مسبق من أعضاء الإمبراطوريات، يبدو أنني كنت أول من يكتشف هذا المكان.
عندما تأكدتُ من أن كل شيء جاهز، أخذتُ نفسًا عميقًا وأخطوتُ إلى الأمام.
هل كان الموقع عشوائيًا، أم…؟
نحو الحبل المشدود.
رؤيتهم كانت موجودة أيضًا.
تمايل ~ تذبذب ~
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
”….!”
الفكرة جعلتني أشعر ببعض التوتر، لكن في نفس الوقت، تذكرتُ الرؤية الأولى.
في اللحظة التي وطأتُ فيها الخيوط، تصلب جسدي بالكامل.
وكأنه… يناديني…
تمايلتُ بشكل خطير من اليسار إلى اليمين، ولوّحتُ بذراعي يائسًا للحفاظ على توازني.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.
القلق ينهشني بينما أحاول استعادة توازني، وقلبي ينبض مع كل خطوة.
بلعتُ ريقي بصمت عند رؤية ذلك المنظر.
عندما استعدتُ ثباتي أخيرًا، تنفستُ بصعوبة وشعرتُ بالعرق يتسلل على جانبي وجهي.
“من الناحية التقنية، الخيوط قوية جدًا. نظريًا، الأمر ممكن، لكن لا أعرف مدى واقعية فكرتي.”
“إنها تعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
لكن قلبي لا يزال ينبض بعنف.
“ليس مستحيلًا، لكنه محفوف بالمخاطر.”
خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.
“ثُمب!”
كنتُ قد فكرتُ سابقًا في لف خيط حول خصري كإجراء أمان، لكنني تراجعتُ سريعًا عن الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
“في اللحظة التي أسقط فيها، سأموت على الأرجح.”
“الخيط يتوقف داخل المعبد. أخشى أن الملكة تستخدمه كعش لها.”
الخيوط كانت حادة جدًا.
“لا تخبرني أن الملكة في داخل المعبد…؟”
لو استخدمتها كحبل أمان، فسأُقطع إلى نصفين فورًا إن سقطتُ عليها.
لم يمر وقت طويل حتى أنهيتُ العمل، وكان تنفسي غير مستقر قليلًا.
لكن وجود عدة خيوط تحتي وزّع الضغط بالتساوي، ولهذا كنتُ لا أزال على ما يرام.
وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.
ولكن هذا لن يكون الحال إذا تعثرتُ.
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
“هـ-هوو.”
وفي تلك اللحظة، انحبس نفسي في حلقي.
هدّأتُ أفكاري وأخذتُ خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.
تمايل ~ تذبذب ~
كنتُ قد فكرتُ سابقًا في لف خيط حول خصري كإجراء أمان، لكنني تراجعتُ سريعًا عن الفكرة.
اهتزت الخيوط مجددًا، لكنني هذه المرة تمكنتُ من استعادة توازني بسرعة، وأخذتُ خطوة أخرى.
وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.
تذبذب ~
“هوو.”
حاولتُ ألا أنظر إلى الأسفل أثناء المشي.
استندتُ إلى جانب النفق وأخذتُ لحظة من الراحة. ومع ذلك، بدأت ساقي في التشنج بشكل لا إرادي.
كنتُ مرتفعًا جدًا، وكنتُ أشعر بالرعب في كل مرة أنظر فيها إلى الأسفل.
كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.
لهذا السبب، لم أنظر.
نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.
تذبذب ~
لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.
الطريق إلى العمود الأول بدا وكأنه لا ينتهي.
“ماذا أفعل…؟”
لم يكن بعيدًا، لكنه شعر وكأنه يبعد مئات الكيلومترات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
واصلتُ المشي بهذه الطريقة لما بدا وكأنه أبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر، توقفتُ عند نهاية النفق، منتظرًا أن تتكيف عيناي مع الضوء. أطلقتُ عدة خيوط لاستكشاف المنطقة أمامي، ولم أتقدم إلا بعد أن تأكدتُ أن الطريق كان خاليًا.
كان السقوط تحتي يبدو بلا نهاية، والعرق لا يتوقف عن التدفق من جبيني.
“هناك.”
حافظتُ على ثباتي، محاولًا منع ساقي من الاهتزاز.
بدأ التوتر يزداد، وأصابع قدمي انحنت قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
“ركز… ركز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُطلقت الخيوط إلى الأمام، ولفّت كل عمود عدة مرات.
قبل أن أدرك، كنتُ قد اقتربتُ جدًا من العمود الأول.
“سأقترب أكثر.”
عندها فقط، أدركتُ حجمه الحقيقي.
عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.
كان عرضه هائلًا، يمتد إلى ما وراء مدى بصري.
الفكرة جعلت قلبي يهبط، خاصة عندما نظرتُ للأسفل إلى آلاف الأطياف المتجمعة هناك.
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قلبي لا يزال ينبض بعنف.
ضيّقتُ عينيّ محاولًا قراءة النقوش.
عددهم هائل جدًا، ومن المستحيل أن أقاتلهم جميعًا…
لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.
وكأنها… لا تريدني أن أقرأها.
لكن… فجأة، ضربتني فكرة جعلت قلبي يخفق بعنف.
أثار ذلك فضولي.
لكن… كلما حاولت التركيز، بدت وكأنها تتحرك وتلتف.
“سأقترب أكثر.”
تم اختطاف “ليون”، وتابعتُ بهدوء الخيط الذي يربطني به. لم أكن بحاجة إلى الإسراع، لأنني كنت أعرف تمامًا الطريق الذي يسلكه الطيف.
عندها فقط، سأتمكن من رؤيتها بوضوح.
غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.
”…أه؟!”
أبعدتُ يدي عن الجدار، متحملًا الشعور بالخدر الذي اجتاح النصف السفلي والعلوي من جسدي، ثم واصلتُ تتبع الخيط على الأرض.
خطوتُ خطوة أخرى على الحبل المشدود، ولكن فجأة، بدأت ساقي تتشنج.
خاصة وأن السقوط لم يكن خيارًا متاحًا.
“تبًا..!”
وكأنه… يناديني…
عضضتُ لساني بسرعة لمنع نفسي من إصدار أي صوت.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
لكن هذا لم يكن أكبر مشاكلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك تماثيل بملامح متآكلة وخالية من الملامح تصطف على مدخل المعبد، عيونها الجوفاء توحي وكأنها تحدق في اتجاهي.
تذبذب—!!!
كبرت النقطة في المسافة مع كل خطوة حتى غمرتني بوهج من الضوء.
اهتز الحبل العلوي بعنف، مما أرسل جسدي يتمايل بجنون.
“هوو.”
قلبي كان يقرع كطبول الحرب، وعقلي يعمل بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوتُ خطوة أخرى على الحبل المشدود، ولكن فجأة، بدأت ساقي تتشنج.
حاولتُ التلويح بذراعي لاستعادة التوازن، لكن دون جدوى.
كان الخيط قد توقف عن الحركة منذ فترة، وعرفتُ أنني لم أعد بعيدًا عن العثور على وكر الملكة.
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
صحيح أنني أصبحتُ أكثر قدرة على قتالهم، لكن هذا وضع مختلف تمامًا.
“لا…!”
الفصل 290: المعبد [1]
مع كل حركة، شعرتُ أنني أفقد توازني أكثر.
“ماذا أفعل…؟”
تذبذب! تذبذب—!
غطى المعبد ضوء أرجواني خافت، مما زاد من الشعور بالخطر الذي يملأ المكان.
قبض الذعر على كل جزء مني بينما حاولتُ التراجع، لكنني فقدتُ مركز الجاذبية.
“آه.”
نظرتُ حولي بيأس، وفي اللحظات الأخيرة قبل أن أفقد توازني تمامًا، قررتُ المجازفة وقفزتُ باتجاه العمود.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
“هوووك!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
انطلقتُ بعيدًا عن خطي ومددتُ ذراعي بحركة احتضان.
المسافة كانت قصيرة، لكن بينما كنتُ أسقط، بدت وكأنها لا نهائية.
على الرغم من عدم وجود عيون، إلا أنهم كانوا قادرين على الرؤية.
الوقت تباطأ، وكل شيء بدا وكأنه يتحرك ببطء أمام عيني.
بالنسبة لأي شخص يراقبني، لا بد أنني كنتُ أبدو مثيرًا للشفقة، لكن هذا لم يكن مهمًا.
اقتربتُ من العمود وذراعاي ممدودتان، وشعرتُ بأنفاسي تنحبس.
نظرتُ مرة أخرى إلى محيطي.
كنتُ قريبًا جدًا… لم يكن يفصلني عنه سوى طول ذراع.
على الرغم من عدم وجود عيون، إلا أنهم كانوا قادرين على الرؤية.
مددتُ يدي أكثر، ولمستُ طرف أصابعي سطح العمود.
“الزيادة في الخبرة ليست كبيرة.”
“المزيد… فقط القليل أكثر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز رأسي لا إراديًا عندما نظرتُ إلى المعبد.
“آه.”
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
اتسعت عيناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى الأسفل ولعقتُ شفتي.
لرعبي، توقفتُ فجأة عن التقدم للأمام…
“ركز… ركز…”
وبدأتُ بالسقوط.
“هوووك!!”
عندها، فهمتُ الحقيقة القاسية.
كان هناك العديد من الأطياف على طول الطريق، وكان عليَّ أن أكون شديد الحذر مع كل خطوة أخطوها.
…لن أصل إليه.
وفي قلب الكهف، وقف معبد أسود ضخم، تبدو جدرانه وكأنها تمتص الضوء الخافت القادم من المشاعل المتفرقة، التي كانت تتراقص بإضاءة غير مستقرة، تلقي بظلال حادة على الأرض.
غطيتُ جسدي بظلام المكان، متجاهلًا الخدر الذي أصابني، وأسرعتُ بخطواتي أكثر.
حاولتُ ألا أنظر إلى الأسفل أثناء المشي.
__________________________________
نظرتُ إلى الأسفل، وأصابني الدوار.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان واضحًا أن رؤيتهم لم تكن قوية جدًا.
على الرغم من أن التفاصيل كانت غامضة بسبب الظلام، إلا أن هناك خطوطًا متعرجة ورموزًا منحوتة على سطحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
