المعبد [2]
الفصل 291: المعبد [2]
دون تردد، تقدمت للأمام، مفعّلًا [خطوة القمع].
“تباً…”
سويش، سويش—!
أدركت بسرعة أنني قد فاتني العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.
بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.
“….”
في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…
“ثُخ!”
تَنك—
“المزيد… فقط القليل بعد…”
“….!”
“….”
لرعبي الشديد، ارتد الخيط عن العمود، وازدادت سرعة سقوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
لم أكن أتوقع حدوث ذلك، فخفق قلبي بذعر قبل أن ألوّي جسدي في الهواء وأواجه الحبل المشدود المصنوع من خيوطي أعلاه.
في آخر لحظة، تمكنت بالكاد من تفاديها، لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ بدأت أيادٍ أخرى تتجه نحوي.
مددت يدي، فانطلقت خيوط أخرى بسرعة هائلة نحو الحبل المشدود.
ازداد عدد الأطياف من اثني عشر إلى خمسة عشر، وما زالوا يتكاثرون.
“أويخ!”
“…!”
كانت سرعة الخيوط أكبر بقليل من سرعة سقوطي، لكنها بالكاد كانت كافية.
لو كنت أملك وقتًا كافيًا، ربما كنت سأتوصل إلى حل أفضل بدلًا من القرارات المرتجلة التي اتخذتها لإنقاذ نفسي بالكاد من الموت.
“ليس جيدًا…!”
مددت يدي، فانطلقت خيوط أخرى بسرعة هائلة نحو الحبل المشدود.
عندما تعلّقت خيوطي بالحبل المشدود، بدأ بالانخفاض، مما أدى إلى إبطاء سقوطي قليلًا.
لكن المشكلة الأكبر كانت أنني لم أستطع الإمساك بالخيط نظرًا لحدّته، فاضطررت إلى إيقافه وإطالته تدريجيًا لتقليل سرعة سقوطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.
كنت بحاجة فقط إلى ألا ينقطع…
لم أكن أتوقع حدوث ذلك، فخفق قلبي بذعر قبل أن ألوّي جسدي في الهواء وأواجه الحبل المشدود المصنوع من خيوطي أعلاه.
لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
كانت سرعة الخيوط أكبر بقليل من سرعة سقوطي، لكنها بالكاد كانت كافية.
عندما نظرت إلى الأسفل، رأيت أنني كنت على بعد بضعة أمتار فقط من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.
عبر أسناني المشدودة، بذلت كل ما بوسعي لتخفيف السقوط، وقد نجحت… ولكن بالكاد.
كان جسدي كله مشدودًا.
“ثُخ!”
كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.
في النهاية، ارتطمت بالأرض بقوة.
سقط الطيف إلى الأمام، وأنا لا أزال متشبثًا به.
“أويخ…!”
سويش!
شعرت بالهواء يُسحب من رئتيّ بينما تصدّع ظهري في أماكن مختلفة.
سويش—
بمعجزة، تمكنت من منع رأسي من الاصطدام بالأرض، لكن الضرر كان لا يزال واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استيعابي لخطورة الموقف، استدعيت جميع خيوطي ولمست خاتمي.
“….”
“….”
مستلقيًا على الأرض، شعرت بألم يعصف بكل جزء من جسدي.
وكان ذلك التحرك الصحيح، إذ سقط أكثر من اثني عشر جسدًا على الأرض.
رغم ذلك، بقي ذهني صافياً. كنت معتادًا على هذه المواقف، وأعلم أنه في لحظات الألم، يجب أن أبقى متيقظًا.
“تباً…”
“لا أستطيع التأكد تمامًا، لكن يبدو أنني كسرت الحوض، ولدي عدة أضلاع مكسورة…”
في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.
بالمجمل، كانت الإصابات سيئة، لكنها لم تكن خطيرة بما يكفي لتعطيل حركتي فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم في كل مكان، حيث ظهرت خيوط فجأة، ممزقة سيقان كل ما كان في محيطي.
“كان بإمكاني فعل ما هو أفضل بالتأكيد.”
سويش!
لكنني لم أملك الوقت الكافي لتقييم الوضع بشكل صحيح.
“…..”
لو كنت أملك وقتًا كافيًا، ربما كنت سأتوصل إلى حل أفضل بدلًا من القرارات المرتجلة التي اتخذتها لإنقاذ نفسي بالكاد من الموت.
قلبي وصل إلى حلقي.
“فات الأوان على ذلك على أي حال.”
بمعجزة، تمكنت من منع رأسي من الاصطدام بالأرض، لكن الضرر كان لا يزال واضحًا.
مع هذه الأفكار، أدرّت جسدي ونهضت بسرعة.
“فات الأوان على ذلك على أي حال.”
“….”
بالمجمل، كانت الإصابات سيئة، لكنها لم تكن خطيرة بما يكفي لتعطيل حركتي فورًا.
تشنّجت عيني للحظة تحت وطأة الألم الذي اندفع في ذهني، لكنني تجاهلته ونظرت حولي.
تساقط العرق على جانبي وجهي وأنا أنظر حولي.
“آه…”
شعرت وكأن رأسي يُشق إلى نصفين.
غرق قلبي في أعماق معدتي بمجرد أن رفعت رأسي.
كان يحيط بي أكثر من اثني عشر طيفاً ، عيونهم الفارغة تنظر إليّ وكأنها تخترق روحي، وأيديهم النحيلة تخدش الأرض، مما أرسل قشعريرة عبر عمودي الفقري.
شعرت بقشعريرة تزحف على جلدي، وازداد تنفسي ثقلًا بينما بدأ قلبي ينبض بعنف داخل رأسي.
طوال الوقت، كانا واقفين دون فعل أي شيء.
كان يحيط بي أكثر من اثني عشر طيفاً ، عيونهم الفارغة تنظر إليّ وكأنها تخترق روحي، وأيديهم النحيلة تخدش الأرض، مما أرسل قشعريرة عبر عمودي الفقري.
“….!”
“….”
“أويخ…!”
لم أجد في نفسي القدرة على النطق بأي كلمة، فقط شددت شفتي ونظرت حولي.
“اثنا عشر…”
لكن لسوء الحظ، تمكنت فقط من القضاء على خمسة من أصل خمسة عشر طيفاً.
كان هذا عدد الأطياف التي تحيط بي حاليًا، لكنني استطعت رؤية المزيد يقتربون من جهتي.
كان جسدي كله مشدودًا.
بحثت بعينيّ عن طريق للهروب، لكن كل المنافذ كانت مغلقة.
“كان بإمكاني فعل ما هو أفضل بالتأكيد.”
الخيار الوحيد المتبقي لي كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.
القتال.
“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”
“ه-هوو…”
كان جسدي كله مشدودًا.
ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.
بينما أبقيت رأسي منخفضًا، استطعت أن أسمع بصوت خافت وقع خطوات الأطياف تقترب من موقعي.
لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.
ساد صمت مشحون بالتوتر بينما حبست أنفاسي وظللت ملتصقًا بجسده.
عند استيعابي لخطورة الموقف، استدعيت جميع خيوطي ولمست خاتمي.
لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
بعد لحظات، ظهر شخصان أمامي.
“أويخ…!”
“…..”
أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.
“…..”
“…!”
كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.
أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.
“أعلم، أحتاج إلى بعض المساعدة إذا أمك—”
لففت ذراعي حول عنقه، وتحولت يداي إلى اللون الأرجواني بينما أمسكت برأسه بقوة. في الوقت نفسه، فعّلت [حجاب الخداع] وألقيت صخرة صغيرة بعيدًا عني.
سويش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر الدم في كل مكان، حيث ظهرت خيوط فجأة، ممزقة سيقان كل ما كان في محيطي.
قطعت كلماتي يد نحيلة انطلقت نحوي بسرعة غير معقولة.
كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.
“…!”
“….”
لم يكن لدي الوقت الكافي للرد قبل أن تصل اليد إلى جانب رقبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة أخرى.
“أويخ!”
أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.
في آخر لحظة، تمكنت بالكاد من تفاديها، لكن ذلك لم يكن كافيًا، إذ بدأت أيادٍ أخرى تتجه نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضاعفت الجاذبية حولي، فتباطأت حركة الأطياف.
سويش، سويش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
بإمالة قدمي، أملت رأسي إلى اليسار وتجنبت بصعوبة إحدى الأيادي، لكن أخرى كانت تستهدف بطني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تضاعفت الجاذبية حولي، فتباطأت حركة الأطياف.
تشكلت سلاسل حول يدي اليسرى، والتفت عليها بينما رفعتها لتصد الضربة.
كان جسدي كله مشدودًا.
“كلاك!”
بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.
تردد صوت معدني بينما تراجعت للخلف عدة خطوات.
لا يزال لدي القليل من المانا. أقل من النصف بقليل، بعد أن استهلكت معظمها على الحبل المشدود في الأعلى.
“هاا… هاا…”
لففت ذراعي حول عنقه، وتحولت يداي إلى اللون الأرجواني بينما أمسكت برأسه بقوة. في الوقت نفسه، فعّلت [حجاب الخداع] وألقيت صخرة صغيرة بعيدًا عني.
تساقط العرق على جانبي وجهي وأنا أنظر حولي.
ازداد عدد الأطياف من اثني عشر إلى خمسة عشر، وما زالوا يتكاثرون.
بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.
غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.
من الواضح أنني لم أتمكن من توزيع تأثير الجاذبية بشكل متساوٍ على الجميع، مما سمح لبعضهم بتفادي الخيوط.
طوال الوقت، كانا واقفين دون فعل أي شيء.
رغم أنفاسي الثقيلة، لم أضيع ثانية واحدة، وانطلقت مسرعًا باتجاهه.
“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”
تردد صوت معدني بينما تراجعت للخلف عدة خطوات.
كنت بحاجة ماسة للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”
“ليس بعد.”
عندما تعلّقت خيوطي بالحبل المشدود، بدأ بالانخفاض، مما أدى إلى إبطاء سقوطي قليلًا.
“ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”
“سبورت، سبورت، سبورت—!”
سويش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”
أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.
أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.
اختفت كل الأفكار من ذهني، وركزت بالكامل على الأطياف التي تحيط بي.
ساد صمت مشحون بالتوتر بينما حبست أنفاسي وظللت ملتصقًا بجسده.
دون تردد، تقدمت للأمام، مفعّلًا [خطوة القمع].
لرعبي الشديد، ارتد الخيط عن العمود، وازدادت سرعة سقوطي.
تضاعفت الجاذبية حولي، فتباطأت حركة الأطياف.
“ليس بعد.”
“جيد، هذا يجعل الأمر أسهل.”
غرق قلبي في أعماق معدتي بمجرد أن رفعت رأسي.
مع حركتهم المتباطئة، أصبح التعامل معهم أسهل، فأطلقت خيوطي في جميع الاتجاهات، مستهدفة تجاويف أعين الأطياف المحيطة بي.
بقيت مستلقيًا في صمت، وأرهفت سمعي بكل حواسي.
كان رأسي ينبض مع كل خيط يخرج من ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.
للسيطرة على خيط واحد، كنت بحاجة إلى مستوى معين من التركيز.
في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.
لقد اعتدت على استخدام أكثر من خيط واحد، وكان الحد الأقصى لي حوالي خمسة عشر خيطًا.
لو كنت أملك وقتًا كافيًا، ربما كنت سأتوصل إلى حل أفضل بدلًا من القرارات المرتجلة التي اتخذتها لإنقاذ نفسي بالكاد من الموت.
في هذه الحالة، كنت أستخدم خمسة عشر خيطًا، لكنني أيضًا كنت بحاجة إلى التركيز على ضبط شدة الجاذبية المؤثرة على الأطياف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
“خخ…!”
رغم ذلك، بقي ذهني صافياً. كنت معتادًا على هذه المواقف، وأعلم أنه في لحظات الألم، يجب أن أبقى متيقظًا.
شعرت وكأن رأسي يُشق إلى نصفين.
في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…
بإطباق أسناني، وجهت الخيوط نحو تجاويف عيون الأطياف.
رغم أنفاسي الثقيلة، لم أضيع ثانية واحدة، وانطلقت مسرعًا باتجاهه.
مع الجاذبية التي تعيق حركتهم، تمكنت بعض الخيوط من التغلغل بعمق داخل بعض الأطياف، مما أدى إلى تدميرهم من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم، أحتاج إلى بعض المساعدة إذا أمك—”
“ثُخ!”
__________________________________
كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.
ارتجف صدري عند إدراكي للأمر.
لكن لسوء الحظ، تمكنت فقط من القضاء على خمسة من أصل خمسة عشر طيفاً.
“….هل يمكنكما مساعدتي قليلاً؟”
من الواضح أنني لم أتمكن من توزيع تأثير الجاذبية بشكل متساوٍ على الجميع، مما سمح لبعضهم بتفادي الخيوط.
سويش! سوي….
“هذا…”
مع هذه الأفكار، أدرّت جسدي ونهضت بسرعة.
الوضع كان أسوأ مما توقعت.
لم يكن لدي الوقت الكافي للرد قبل أن تصل اليد إلى جانب رقبتي.
رغم ذلك، كنت أعلم أن التوقف ليس خيارًا.
تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.
أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.
ظهرت يد أرجوانية فجأة أمامي، ممسكة برقبة الطيف بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن تأثير [قبضة الأوبئة ] قد بدأ يأخذ مفعوله، وعندها فقط وجهت عدة خيوط إلى تجاويف عينيه، منهيةً حياته أخيرًا.
[قبضة الأوبئة ]
لم أستطع رؤية أي شيء.
تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتدت على استخدام أكثر من خيط واحد، وكان الحد الأقصى لي حوالي خمسة عشر خيطًا.
“خخ…!”
للسيطرة على خيط واحد، كنت بحاجة إلى مستوى معين من التركيز.
لففت ذراعي حول عنقه، وتحولت يداي إلى اللون الأرجواني بينما أمسكت برأسه بقوة. في الوقت نفسه، فعّلت [حجاب الخداع] وألقيت صخرة صغيرة بعيدًا عني.
“ليس جيدًا…!”
سرعان ما تحولت الصخرة إلى نسخة مني، وبدأت بالركض في الاتجاه المعاكس، مما جذب انتباه العديد من الأطياف.
عندها فقط، أدركت أنني لم يكن لدي خيار سوى الإسراع أكثر.
سويش! سويش! سويش!
تشكلت سلاسل حول يدي اليسرى، والتفت عليها بينما رفعتها لتصد الضربة.
تحركت أذرع الطيف الذي كنت متشبثًا به بجنون، تحاول الالتفاف والوصول إليّ.
سقط الطيف إلى الأمام، وأنا لا أزال متشبثًا به.
تمكنت بعض يديه من ملامسة ظهري، مخلفةً جروحًا دامية، لكنني تحملت الألم وتمسكت به بإصرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…”
سويش! سوي….
كان البومة -العظيمة و حصاة ينظران إليّ بدهشة.
ببطء، بدأت حركاته تتباطأ.
تشكلت سلاسل حول يدي اليسرى، والتفت عليها بينما رفعتها لتصد الضربة.
كنت أعلم أن تأثير [قبضة الأوبئة ] قد بدأ يأخذ مفعوله، وعندها فقط وجهت عدة خيوط إلى تجاويف عينيه، منهيةً حياته أخيرًا.
لم أجد في نفسي القدرة على النطق بأي كلمة، فقط شددت شفتي ونظرت حولي.
“ثُخ!”
كانت وفاتهم سريعة، فقد ماتوا في غضون ثوانٍ من دخول الخيوط إلى تجاويفهم.
سقط الطيف إلى الأمام، وأنا لا أزال متشبثًا به.
بقيت مستلقيًا في صمت، وأرهفت سمعي بكل حواسي.
“….”
عندها فقط، شعرت بتغير طفيف خلفي.
ساد صمت مشحون بالتوتر بينما حبست أنفاسي وظللت ملتصقًا بجسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”
تاك، تاك، تاك—
في النهاية، مددت يدي باتجاه العمود، وأطلقت خيطًا واحدًا نحوه على أمل اختراقه، لكن…
بينما أبقيت رأسي منخفضًا، استطعت أن أسمع بصوت خافت وقع خطوات الأطياف تقترب من موقعي.
تساقط العرق على جانب وجهي، وأصابعي قدميّ تجعدت من التوتر.
تساقط العرق على جانب وجهي، وأصابعي قدميّ تجعدت من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتدت على استخدام أكثر من خيط واحد، وكان الحد الأقصى لي حوالي خمسة عشر خيطًا.
لم أستطع رؤية أي شيء.
عندها فقط، شعرت بتغير طفيف خلفي.
ظل رأسي منخفضًا طوال الوقت.
بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.
تاك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سويش! سويش! سويش!
شعرت بوخزة في أذني.
“…..”
ابتلعت ريقي بصمت.
“أويخ…!”
تاك، تاك—
أغلقت فمي بسرعة وانخفضت، متجنّبًا يدًا أخرى.
ازدادت الخطوات، وجسدي كله توتر.
تحطمت اليد فور لمسها للطيف، لكن الضرر كان قد وقع بالفعل، حيث بدأ جسده يتوهج بلون أرجواني باهت. تباطأت حركاته تدريجيًا، فاستغللت الفرصة وانطلقت نحوه، منحنياً لتفادي يديه، قبل أن ألتف حول جسده وأقفز إلى ظهره، ممسكًا به بقوة.
حاولت أن أبتلع ريقي مجددًا، لكن حلقي كان جافًا.
“….”
بقيت مستلقيًا في صمت، وأرهفت سمعي بكل حواسي.
بالمجمل، كانت الإصابات سيئة، لكنها لم تكن خطيرة بما يكفي لتعطيل حركتي فورًا.
كنت مستعدًا للفرار في أي لحظة، في حال سمعت أي شيء غير طبيعي.
“سبورت، سبورت، سبورت—!”
في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.
الوضع كان أسوأ مما توقعت.
تاك!
“اثنا عشر…”
خطوة أخرى.
سقط الطيف إلى الأمام، وأنا لا أزال متشبثًا به.
قلبي وصل إلى حلقي.
ترجمة: TIFA
وكأن الأمور لم تكن سيئة بما يكفي، بدأت أسمع المزيد والمزيد من الخطوات تتجمع حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد…؟ ماذا يعني ذلك—”
من الواضح أن الضوضاء التي أحدثتها المعركة قد جذبت انتباه جميع الأطياف الأخرى.
“ليس جيدًا…!”
لكنني بقيت هادئًا.
أخذت نفسًا عميقًا، مددت يدي للأمام، وثبّت نظري على أقرب طيف.
“ليس بعد…”
ظهرت يد أرجوانية فجأة أمامي، ممسكة برقبة الطيف بإحكام.
كان جسدي كله مشدودًا.
“ثُخ!”
تمسكت بجثة الطيف الميت، بينما تزايدت الخطوات حولي.
لم يطل الأمر حتى وصلت إلى مدخل المعبد، حيث استقبلني مشهد عشرات التماثيل، شاهقة الارتفاع فوقي.
“ليس…!”
بحثت بعينيّ عن طريق للهروب، لكن كل المنافذ كانت مغلقة.
عندها فقط، شعرت بتغير طفيف خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أملك الوقت الكافي لتقييم الوضع بشكل صحيح.
وبلا أي تردد، تدحرجت إلى الجانب.
سويش—
“بانغ!”
لم أجد في نفسي القدرة على النطق بأي كلمة، فقط شددت شفتي ونظرت حولي.
كان ذلك القرار الصائب، حيث انطلقت يد إلى المكان الذي كنت فيه قبل لحظات، مخترقة الأرض تحته.
سويش!
اندفع الدم من جثة الطيف الميت، بينما قبضت يدي بإحكام.
“ثُخ!”
“سبورت، سبورت، سبورت—!”
ازدادت الخطوات، وجسدي كله توتر.
تناثر الدم في كل مكان، حيث ظهرت خيوط فجأة، ممزقة سيقان كل ما كان في محيطي.
سويش—
خلال اللحظات التي كنت أتمسك فيها بالطيف، كنت قد أعددت الخيوط بعناية، وأخفيتها باستخدام [حجاب الخداع].
طوال الوقت، كانا واقفين دون فعل أي شيء.
كان هدفي هو قطع كاحليهم مباشرةً.
ثُخ، ثُخ!
ثُخ، ثُخ!
“بانغ!”
وكان ذلك التحرك الصحيح، إذ سقط أكثر من اثني عشر جسدًا على الأرض.
“ثُخ!”
ضغطت يدي على الأرض، وقفزت للأعلى، ناظراً بسرعة حولي قبل أن أركز نظري على المعبد البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الجاذبية التي تعيق حركتهم، تمكنت بعض الخيوط من التغلغل بعمق داخل بعض الأطياف، مما أدى إلى تدميرهم من الداخل.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت روحي في الواقع القاسي، وحدّقت في اتجاه حصاة و البومة -العظيمة.
رغم أنفاسي الثقيلة، لم أضيع ثانية واحدة، وانطلقت مسرعًا باتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ظهرت إشعارات أمام عينيّ بينما كنت أركض، وبمجرد أن استعدت خيوطي، بدأت أندمج مع البيئة من حولي.
تمكنت بعض يديه من ملامسة ظهري، مخلفةً جروحًا دامية، لكنني تحملت الألم وتمسكت به بإصرار.
لم يطل الأمر حتى وصلت إلى مدخل المعبد، حيث استقبلني مشهد عشرات التماثيل، شاهقة الارتفاع فوقي.
في الوقت ذاته، كانت المانا في جسدي تستنزف بسرعة.
دون أن ألقي لها بالًا، خفضت رأسي وحدّقت في يدي، اللتين كانتا مغطاتين بشبكة سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استيعابي لخطورة الموقف، استدعيت جميع خيوطي ولمست خاتمي.
عندها فقط، أدركت أنني لم يكن لدي خيار سوى الإسراع أكثر.
“ثُخ!”
“المزيد… فقط القليل بعد…”
بينما كنت أدير رأسي في جميع الاتجاهات محاولًا التفكير في حل، حبست أنفاسي.
__________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
ترجمة: TIFA
لكنني بقيت هادئًا.
“ثُخ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
