الملكة [1]
الفصل 295: الملكة [1]
”…..”
“سبلاش!”
دوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”
غرست قدمي بقوة في الأرض وتنهدت بارتياح. كان من حسن الحظ أن ليون كان موجودًا، وإلا لكنت قد سقطت عدة مرات.
”….!”
لقد كان هو من أنقذني.
“بانغ—!”
“أوهكغ… أغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.
أما ليون، فقد كان مستندًا إلى الجدار القريب، ممسكًا بمعدته ويتقيأ بشكل متكرر.
ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.
“أواخ…!”
ومن حيث وقفنا، تمكنا من رؤية كتلة ضخمة ومقززة من اللحم، تعلوها عروق سوداء داكنة تمتد في جميع الاتجاهات، في حين التصقت بعض أجزائها بالجدران المحيطة.
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، لذا لم أستطع الرؤية بوضوح، لكنه لم يكن على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلي ليون دون أن ينبس بكلمة.
بدا شاحبًا قليلًا، لكن ربما كان ذلك بسبب الإضاءة.
”….”
“بليرغ!”
أما ليون، فقد كان مستندًا إلى الجدار القريب، ممسكًا بمعدته ويتقيأ بشكل متكرر.
أو ربما لا. بدا أنه يتقيأ بالفعل. المدهش في الأمر أنه كان قادرًا على الحفاظ على وجهه مستقيمًا أثناء التقيؤ.
حبست أنفاسي وانتظرت حتى تهدأ التشنجات قبل أن آخذ نفسًا عميقًا.
انتظرت دقيقة كاملة قبل أن أقترب منه.
في الخلفية، كان صوت المعدن يتردد مع كل ضربة يوجهها ليون للأطياف.
“هل تشعر بتحسن؟”
”….!”
”….”
توقفت خطواتنا في الوقت ذاته.
نظر إلي ليون دون أن ينبس بكلمة.
“بانغ—!”
بل على العكس، ازداد شحوبه قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى ليتقيأ.
كان ذلك هو الفرصة التي كنت بحاجة إليها.
“بلييييرغ!”
”….”
”….”
بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.
للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.
“بلييييرغ!”
“لا يمكن أن يكون… صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، كان كل شيء هنا يبدو وكأنه حي، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهكغ… أغ!”
كان يضع كلتا يديه على معدته وهو يمشي أمامي. لم أكن أستطيع سماع أفكاره، لكنني كنت واثقًا من أنه كان يلعنني بكل الطرق الممكنة.
لذا، إن بدأت بتدميره، فهناك احتمال كبير أنها ستأتي إليّ بنفسها.
”….”
لم يكن لدي الوقت الكافي لتفحص النقوش، حيث شعرت فجأة بشيء يجتاحني.
”….”
علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.
واصلنا التقدم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”
كان الظلام يحيط بنا، مما جعل الرؤية صعبة. لكن الظلام تبدد عندما أخرج ليون سيفه، الذي أضاء بلون أبيض ساطع، كاشفًا النقوش الجدارية الجديدة التي تشبه تلك الموجودة في القبة أعلاه.
”….!”
“هذا المك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا، حيث تمزقت المساحة فوقي، كاشفة عن عينٍ عملاقة تحدّق بي.
لم يكن لدي الوقت الكافي لتفحص النقوش، حيث شعرت فجأة بشيء يجتاحني.
علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.
حبست أنفاسي وانتظرت حتى تهدأ التشنجات قبل أن آخذ نفسًا عميقًا.
[قبضة الأوبئة ].
“لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”
استدرت نحو الأجنة.
في الأصل، كان لدي عشر دقائق، لكنني فقدت دقيقتين أثناء النزول ودقيقتين أخريين في انتظار ليون ليستعيد عافيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء ذلك، فعَّلت مهارة [حجاب الخداع]، متجهًا نحو فتحة صغيرة بدت على جانب الكتلة.
في الظروف العادية، كنت سأحثه على الإسراع، لكنني كنت بحاجة لاستعادة طاقتي السحرية من أجل القتال المحتوم ضد الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نقترب.”
“يجب أن أتحرك بسرعة.”
بل على العكس، ازداد شحوبه قبل أن يخفض رأسه مرة أخرى ليتقيأ.
علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.
“حقًا؟”
“نحن نقترب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدم ذلك طويلًا.
توقفت خطوات ليون فجأة، فتوقفت معه.
كان ذلك قرارًا حكيمًا، إذ لم نكن نعلم ما الذي ينتظرنا في الأمام.
في المسافة البعيدة، تمكنت من رؤية ضوء أحمر خافت.
لم يكن لدي الوقت الكافي لتفحص النقوش، حيث شعرت فجأة بشيء يجتاحني.
كان يرافقه صوت نبضات ضعيفة.
ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.
“با… ثُمب! با… ثُمب!”
تنهد ليون بعمق وهو يخفض كتفيه.
بدا وكأنه يطابق إيقاع دقات قلبي، مما جعلني أشعر بالاضطراب.
في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.
لا، بل أكثر من ذلك… كان الأمر أشبه بعدم الارتياح.
غرست قدمي بقوة في الأرض وتنهدت بارتياح. كان من حسن الحظ أن ليون كان موجودًا، وإلا لكنت قد سقطت عدة مرات.
لم أكن قادرًا على تفسير الشعور تمامًا، لكنه جعل جسدي كله يرتجف مع كل نبضة، وكأنه كان يناديني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يطابق إيقاع دقات قلبي، مما جعلني أشعر بالاضطراب.
“هل يمكن أن يكون بسبب السم؟”
ازدادت حدة النبضات كلما اقتربنا، ليصبح صوتها مدويًا في هذا المكان الضيق.
لا، لا يبدو الأمر كذلك. خصوصًا أن ليون كان يشعر بشيء مماثل، حيث بدا على وجهه العبوس.
الفصل 295: الملكة [1]
ثم استدار لينظر إليّ، مشيرًا برأسه بلطف، فتبعت خطاه ببطء نحو مصدر الضوء.
مرة أخرى، فقدت توازني.
بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.
كان ذلك قرارًا حكيمًا، إذ لم نكن نعلم ما الذي ينتظرنا في الأمام.
في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.
لكننا اكتشفنا ذلك قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي.
”….”
”….”
كفها كان مفتوحًا، تتحرك ببطء غريب، مما جعل المشهد أكثر رعبًا.
توقفت خطواتنا في الوقت ذاته.
مسحت السائل عن وجهي وشعري، ثم وقفت ونظرت حولي.
“با… ثُمب! با… ثُمب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يطابق إيقاع دقات قلبي، مما جعلني أشعر بالاضطراب.
ازدادت حدة النبضات كلما اقتربنا، ليصبح صوتها مدويًا في هذا المكان الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهثت بصوت عالٍ، ورفعت رأسي بحذر.
ومن حيث وقفنا، تمكنا من رؤية كتلة ضخمة ومقززة من اللحم، تعلوها عروق سوداء داكنة تمتد في جميع الاتجاهات، في حين التصقت بعض أجزائها بالجدران المحيطة.
لقد كان هو من أنقذني.
خرجت أيدٍ بشرية من تلك الكتلة الوحشية، متدلية بلا حياة.
نظرت حولي على عجل، محاولًا استيعاب ما حدث.
أما تحتها، فقد كان هناك بحر من الأطياف، تظهر عيونهم الجوفاء مثبتة على الكتلة النابضة، وهم يتحركون كأنهم في حالة من التنويم المغناطيسي، يحرسونها من كل الجوانب.
[قبضة الأوبئة ].
كان مشهدًا مرعبًا، جعل القشعريرة تسري في جسدي.
“بلييييرغ!”
وعندما التفتت إلى ليون، وجدت أنه ينظر إليّ بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء ذلك، فعَّلت مهارة [حجاب الخداع]، متجهًا نحو فتحة صغيرة بدت على جانب الكتلة.
“حقًا؟”
فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.
”…. كيف لي أن أعرف؟”
علاوة على ذلك، مع وجود ليون بجانبي، ستكون الأمور أسهل.
هززت كتفي بخفة وأنا أقطب حاجبي.
“هوووب!”
“لم يتبقَ لدي الكثير من الوقت، ماذا نفعل؟”
في المسافة البعيدة، تمكنت من رؤية ضوء أحمر خافت.
“ما الذي سنفعله غير ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء ذلك، فعَّلت مهارة [حجاب الخداع]، متجهًا نحو فتحة صغيرة بدت على جانب الكتلة.
تنهد ليون بعمق وهو يخفض كتفيه.
وعندما التفتت إلى ليون، وجدت أنه ينظر إليّ بالمثل.
ثم، قبل أن أتمكن من استيعاب الموقف، اندفع للأمام كالسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهثت بصوت عالٍ، ورفعت رأسي بحذر.
“بانغ—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا وكأنه مصنوع من لحمٍ حي، ينبض ببطء بينما انتشرت عروق سوداء كأنها شبكة عنكبوتية خبيثة على السطح.
انشقت الأرض تحت قدميه، وزاد وهج سيفه ليضيء المكان بالكامل، مبددًا اللون الأحمر الخافت الذي كان يسيطر على المنطقة.
[قبضة الأوبئة ].
وفي لحظات، كان أمام الأطياف، التي استدارت نحوه في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.
“هوووب!”
بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.
ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.
“بانغ—!”
لكن قبل أن أتمكن من معرفة مكان العين، بدأ المكان بالاهتزاز من جديد.
اهتز المكان بقوة، وبدأت أجزاء من السقف تتساقط، ناشرةً سحابة صغيرة من الغبار.
”….”
كان ذلك هو الفرصة التي كنت بحاجة إليها.
رفعت يدي دون تردد، ووهج أرجواني أحاط بها بينما تكوّنت يد ضخمة أمام العين.
دون تردد، انطلقت بسرعة نحو الكتلة اللحمية.
كانت هناك أكياس لحمية غريبة تحيط بالمكان بأسره، كل واحدة منها تنبض بإيقاعٍ متناسق مع الكيس الخارجي.
وفي أثناء ذلك، فعَّلت مهارة [حجاب الخداع]، متجهًا نحو فتحة صغيرة بدت على جانب الكتلة.
لكن كانت هناك مشكلة…
“بانغ، بانغ!”
لذا، إن بدأت بتدميره، فهناك احتمال كبير أنها ستأتي إليّ بنفسها.
في الخلفية، كان صوت المعدن يتردد مع كل ضربة يوجهها ليون للأطياف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.
كنت أعلم أن الوقت كان ينفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليرغ!”
وبمجرد وصولي إلى الكتلة البشعة، أخذت نفسًا عميقًا… ثم اندفعت داخل الفتحة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وكأنه يطابق إيقاع دقات قلبي، مما جعلني أشعر بالاضطراب.
“بلوب!”
نظرت حولي على عجل، محاولًا استيعاب ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.
صوت فرقعةٍ خافتٍ تردد في المكان بينما قفزت إلى داخل الكيس، ممزقًا غشائه الرقيق في العملية.
وعندما التفتت إلى ليون، وجدت أنه ينظر إليّ بالمثل.
غمرني سائل لزج أحمر، دفئه ولزوجته التصقت بجلدي بينما بدأت في الانزلاق إلى الأسفل عبر ممر ضيق.
أما ليون، فقد كان مستندًا إلى الجدار القريب، ممسكًا بمعدته ويتقيأ بشكل متكرر.
“سبلاش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”
توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.
أو على الأقل، هكذا ظننت.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتحاشى اليد الأولى، تجمد دمي في عروقي عند رؤية يدٍ أخرى تظهر مباشرة من أسفل قدمي.
مسحت السائل عن وجهي وشعري، ثم وقفت ونظرت حولي.
لكننا اكتشفنا ذلك قريبًا.
كانت الجدران تنبض بصمت، بينما كان الهواء المحيط حارًا ورطبًا، مما جعل التنفس صعبًا.
كان يرافقه صوت نبضات ضعيفة.
بدأت أفحص محيطي بحذر.
“سيكون من الرائع لو استطعت فقط شرب دمها.”
كل شيء بدا وكأنه مصنوع من لحمٍ حي، ينبض ببطء بينما انتشرت عروق سوداء كأنها شبكة عنكبوتية خبيثة على السطح.
”…..”
كانت هناك أكياس لحمية غريبة تحيط بالمكان بأسره، كل واحدة منها تنبض بإيقاعٍ متناسق مع الكيس الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهثت بصوت عالٍ، ورفعت رأسي بحذر.
داخلها، كان يمكنني تمييز ملامح باهتة وأشكال طويلة ونحيلة تتحرك بخفة.
ازدادت حدة النبضات كلما اقتربنا، ليصبح صوتها مدويًا في هذا المكان الضيق.
لم يكن هناك شك… لقد كانت أجنة الأطياف.
في النهاية، لم يكن أمامي سوى اللعن.
“يبدو الأمر وكأنه أحد تلك الأفلام حيث يدخلون إلى داخل جسم الإنسان.”
في لحظة، استعدت وعيي، وعضضت على أسناني بقوة.
بالفعل، كان كل شيء هنا يبدو وكأنه حي، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن في النهاية، لم يكن أمامي خيار آخر. إما ذلك، أو الموت البطيء.
“أربع دقائق.”
كانت هناك أكياس لحمية غريبة تحيط بالمكان بأسره، كل واحدة منها تنبض بإيقاعٍ متناسق مع الكيس الخارجي.
في هذا الوقت، كان عليّ إيجاد الملكة وشرب دمها.
امتدت نحوي، محاولةً الإمساك بعنقي… لكنني تفاديتها في آخر لحظة، بأطراف أصابعها تكاد تلامس جبيني.
هزيمتها؟ كان ذلك مستحيلًا.
“إلى أين أذهب؟”
ليس وأنا في وضعي الحالي، وليس مع هذا الوقت المحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”
كانت وحشًا من رتبة الإرهاب، وأنا لم أكن حتى في المستوى الرابع.
لكننا اكتشفنا ذلك قريبًا.
كيف لي أن أهزم كائنًا كهذا؟
”….!”
“سيكون من الرائع لو استطعت فقط شرب دمها.”
كان الظلام يحيط بنا، مما جعل الرؤية صعبة. لكن الظلام تبدد عندما أخرج ليون سيفه، الذي أضاء بلون أبيض ساطع، كاشفًا النقوش الجدارية الجديدة التي تشبه تلك الموجودة في القبة أعلاه.
كان ذلك هدفي الأساسي منذ البداية.
صوت فرقعةٍ خافتٍ تردد في المكان بينما قفزت إلى داخل الكيس، ممزقًا غشائه الرقيق في العملية.
“إلى أين أذهب؟”
أو على الأقل، هكذا ظننت.
تجولت عيناي في المكان.
كانت هناك ممرات لا حصر لها، ولم أكن متأكدًا من الاتجاه الصحيح.
كانت هناك ممرات لا حصر لها، ولم أكن متأكدًا من الاتجاه الصحيح.
الفصل 295: الملكة [1]
بدأ رأسي يؤلمني من التفكير، وإن ضيعت الوقت في البحث عنها، فلن أتمكن من إنجاز هدفي.
عندها، خطرت لي فكرة…
أيا كان هذا المكان، فقد كنت واثقًا من أنه كان ذا أهمية خاصة للملكة.
“ماذا لو أجعلها تأتي إليّ بدلًا من أن أبحث عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”
نظرت حولي.
أو على الأقل، هكذا ظننت.
أيا كان هذا المكان، فقد كنت واثقًا من أنه كان ذا أهمية خاصة للملكة.
استغرق الأمر منه دقيقة أخرى ليتمكن من التعافي بالكامل.
لذا، إن بدأت بتدميره، فهناك احتمال كبير أنها ستأتي إليّ بنفسها.
“هوووب!”
لكن كانت هناك مشكلة…
فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.
“إنه أمر محفوف بالمخاطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون… صحيح؟”
…لكن في النهاية، لم يكن أمامي خيار آخر. إما ذلك، أو الموت البطيء.
كفها كان مفتوحًا، تتحرك ببطء غريب، مما جعل المشهد أكثر رعبًا.
استدرت نحو الأجنة.
فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.
رفعت يدي، وفي لحظة، انقسمت قمتها إلى نصفين بينما أحاطت الخيوط بالمكان بأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهكغ… أغ!”
“سبلاش!”
“إنه أمر محفوف بالمخاطر.”
اندفع السائل الأحمر المعتاد من الأكياس المنفجرة، لترتمي على الأرض كائنات باهتة شاحبة، لا تزال في مراحلها الجنينية.
تنهد ليون بعمق وهو يخفض كتفيه.
تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه… مأزق ميؤوس منه.
كانت أعينها وأفواهها مغلقة ، ومع ذلك، بدت وكأنها تشعر بوجودي، وأصابعها الهشة تخدش الهواء في محاولة يائسة للإمساك بي.
بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.
مشهد مروّع…
داخلها، كان يمكنني تمييز ملامح باهتة وأشكال طويلة ونحيلة تتحرك بخفة.
لكن ذلك كان لا شيء مقارنة بما حدث بعده.
[قبضة الأوبئة ].
“رررررررمبببل!”
في تلك اللحظة، توقف نفسي تمامًا.
اهتز المكان بأسره كما لو أنه استيقظ من سباته العميق.
كانت الجدران تنبض بصمت، بينما كان الهواء المحيط حارًا ورطبًا، مما جعل التنفس صعبًا.
تقلصت الأرض تحت قدمي، وكدت أفقد توازني لولا أنني أمسكت بالحائط بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بليرغ!”
ثم… توقف كل شيء.
في الأصل، كان لدي عشر دقائق، لكنني فقدت دقيقتين أثناء النزول ودقيقتين أخريين في انتظار ليون ليستعيد عافيته.
“سكووولتش!”
في النهاية، لم يكن أمامي سوى اللعن.
تبع ذلك صمت متوتر لا يُطاق…
لم يكن هناك شك… لقد كانت أجنة الأطياف.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا، حيث تمزقت المساحة فوقي، كاشفة عن عينٍ عملاقة تحدّق بي.
“سبلاش!”
في تلك اللحظة، توقف نفسي تمامًا.
للحظة، شعرت أن سبب تقيئه لم يكن مرتبطًا بما حدث قبل قليل.
لم أعد قادرًا على الحركة، وكأن نظرتها اخترقت روحي، وشلت جسدي بالكامل.
“إلى أين أذهب؟”
لكن…
لكننا اكتشفنا ذلك قريبًا.
“تشدد.”
بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.
لم يدم ذلك طويلًا.
انشقت الأرض تحت قدميه، وزاد وهج سيفه ليضيء المكان بالكامل، مبددًا اللون الأحمر الخافت الذي كان يسيطر على المنطقة.
في لحظة، استعدت وعيي، وعضضت على أسناني بقوة.
بدا شاحبًا قليلًا، لكن ربما كان ذلك بسبب الإضاءة.
رفعت يدي دون تردد، ووهج أرجواني أحاط بها بينما تكوّنت يد ضخمة أمام العين.
بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.
[قبضة الأوبئة ].
أو على الأقل، هكذا ظننت.
كانت على وشك أن تمسك بها… لكن العين اختفت فجأة، كما لو أنها لم تكن هناك من الأساس.
في الظروف العادية، كنت سأحثه على الإسراع، لكنني كنت بحاجة لاستعادة طاقتي السحرية من أجل القتال المحتوم ضد الملكة.
“م-ماذا؟”
تنهد ليون بعمق وهو يخفض كتفيه.
نظرت حولي على عجل، محاولًا استيعاب ما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت بالحائط محاولًا تثبيت نفسي، لكن ذلك كان خطأً فادحًا.
لكن قبل أن أتمكن من معرفة مكان العين، بدأ المكان بالاهتزاز من جديد.
وعندما التفتت إلى ليون، وجدت أنه ينظر إليّ بالمثل.
“ررررررررررمبببببل!!”
”….”
مرة أخرى، فقدت توازني.
بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.
تشبثت بالحائط محاولًا تثبيت نفسي، لكن ذلك كان خطأً فادحًا.
كان يرافقه صوت نبضات ضعيفة.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________
فجأة، ظهرت يد طويلة ونحيلة بجواري مباشرة، مغطاة بنفس العروق السوداء المألوفة.
أيا كان هذا المكان، فقد كنت واثقًا من أنه كان ذا أهمية خاصة للملكة.
امتدت نحوي، محاولةً الإمساك بعنقي… لكنني تفاديتها في آخر لحظة، بأطراف أصابعها تكاد تلامس جبيني.
مرة أخرى، فقدت توازني.
أو على الأقل، هكذا ظننت.
“أواخ…!”
بينما كنت أتحاشى اليد الأولى، تجمد دمي في عروقي عند رؤية يدٍ أخرى تظهر مباشرة من أسفل قدمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحركة واحدة من سيفه، انقضَّ بضربة عمودية.
كفها كان مفتوحًا، تتحرك ببطء غريب، مما جعل المشهد أكثر رعبًا.
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، لذا لم أستطع الرؤية بوضوح، لكنه لم يكن على ما يرام.
“هوووب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وحشًا من رتبة الإرهاب، وأنا لم أكن حتى في المستوى الرابع.
بالتفاف سريع، تمكنت من تفاديها بصعوبة بالغة.
دون تردد، انطلقت بسرعة نحو الكتلة اللحمية.
“هاا… هاا…”
“رررررررمبببل!”
لهثت بصوت عالٍ، ورفعت رأسي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت في النهاية، مغرقًا تمامًا في السائل الأحمر الذي غطاني من رأسي حتى قدمي.
عندها، أدركت الحقيقة المريعة…
في المسافة البعيدة، تمكنت من رؤية ضوء أحمر خافت.
لم يكن هناك مجرد يدان اثنتان… لا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قبل أن أتمكن من استيعاب الموقف، اندفع للأمام كالسهم.
كان المكان بأسره مغطى بأذرع طويلة ملتوية، تخرج من كل زاوية وظل، وراحت راحاتها تتحرك بتشنج وهي تمتد نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال لدي ست دقائق تقريبًا.”
تجمدت مكاني، وجفّ حلقي من الصدمة.
اندفع السائل الأحمر المعتاد من الأكياس المنفجرة، لترتمي على الأرض كائنات باهتة شاحبة، لا تزال في مراحلها الجنينية.
إنه… مأزق ميؤوس منه.
”….”
“تبًا… تبًا تبًا تبًا….”
“بانغ، بانغ!”
في النهاية، لم يكن أمامي سوى اللعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي.
الوقت المتبقي قبل أن يتغلّب السم عليّ – دقيقتان.
بدأ وهج سيفه يخفت تدريجيًا كلما تقدمنا، في محاولة منه لتقليل وجودنا قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت أطرافها الضعيفة، وأخذت ترفع أذرعها باتجاهي كما لو أنها تحاول الوصول إليّ.
__________________________________
حبست أنفاسي وانتظرت حتى تهدأ التشنجات قبل أن آخذ نفسًا عميقًا.
ترجمة : TIFA
ترجمة : TIFA
اهتز المكان بقوة، وبدأت أجزاء من السقف تتساقط، ناشرةً سحابة صغيرة من الغبار.
“ررررررررررمبببببل!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
