الملكة [2]
الفصل 296: الملكة [2]
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمنحني الملكة فرصة، وهاجمتني بلا هوادة باستخدام كل من العين والأيدي.
في النهاية، حصلت على ما طلبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كنت أتوقع حدوث هذا. علاوة على ذلك، لم يكن هدفي هزيمة الملكة.
جاءت الملكة مباشرة نحوي، ولكن ليس بالطريقة التي توقعتها. نظرت حولي، ورأيت العشرات من الأيدي تخرج من جميع الجهات. أطبقت شفتيّ وحدّقت بعينيّ الضيقتين.
ماذا يمكنني أن أفعل؟
على الرغم من وضعي، تمكنت من البقاء هادئًا نسبيًا.
حاولت المقاومة، مستندًا إلى أي شيء أستطيع الإمساك به، لكن جسدي رفض النهوض.
في النهاية، كنت أتوقع حدوث هذا. علاوة على ذلك، لم يكن هدفي هزيمة الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواب!
لا، كان هدفي هو شرب دمها.
“خخ…!”
سوووش—!
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
امتدت يد نحوي.
ليس من اليأس، بل من غبائها.
على عكس المرات السابقة، لم أتفاداها مباشرة، بل ضغطت قدمي على الأرض وضغطت على اليد التي تقترب.
”…من كان ليظن أن التمثيل سيكون مفيدًا لهذه الدرجة؟”
سواب!
“هاه… هاه…”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
بالمعدل الذي كنت أسير به، كنت أخشى أن أموت من الإرهاق.
“جيد.”
“آآخ!”
خفق رأسي قليلًا بسبب الحاجة إلى التحكم الدقيق في نطاق التأثير، لكن استهلاك المانا كان أقل بكثير من السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
في الواقع، لم تكن المانا هي ما تقلقني، فهي كانت بحالة جيدة.
ولزيادة الطين بلة، بدأ السم الذي يسري في جسدي يصبح أكثر شراسة.
مشكلتي الرئيسية كانت حالة جسدي. لولا ذلك، لما كنت أواجه هذا الصراع.
“جيد.”
مع اقترابي من الوصول إلى الفئة الرابعة، أصبح مخزون المانا لدي كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت مرة أخرى، بالكاد أصد ضربة أخرى.
كان الأمر نفسه ينطبق على سيطرتي على مهاراتي.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي بينما استمررت على هذا النحو.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
سكوِلش.
لكن السم كان يمنعني من استخدام مهاراتي بكامل طاقتها.
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
سوووش، سوووش، سوووش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت حينها.
سرعان ما اندفعت الأيدي باتجاهي من جميع الاتجاهات.
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
لكن السم كان يمنعني من استخدام مهاراتي بكامل طاقتها.
السبب في قيامي بذلك هو أنه يمنحني فكرة أفضل عن المكان الذي يجب أن أركز فيه تحكمي بالجاذبية. لقد كان بمثابة نقطة ارتكاز لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوتي العقلية أعلى.”
ما كان يهم حقًا هو أنني اتخذت الخطوات اللازمة لتفعيل المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، واصلت هذه الدورة من الإيقاف، والقطع، والشرب.
سواب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفقد السيطرة ببطء على جسدي السفلي، وأصبحت حالتي أسوأ مع الوقت.
تكرر المشهد المألوف مرة أخرى، حيث تدلّت الأيدي للحظات وجيزة قبل أن تستعيد قوتها بسرعة.
“أووخ…!”
لكن تلك اللحظة كانت كافية لإيقاف زخمها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط يأسي، خطرت لي فكرة وأنا أحدق في الأيدي.
تقطر… تقطر…!
ليس من اليأس، بل من غبائها.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي بينما استمررت على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
ورغم أن الأمر كان ناجحًا، إلا أنني كنت في مأزق.
ترجمة: TIFA
بالمعدل الذي كنت أسير به، كنت أخشى أن أموت من الإرهاق.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت للتعمق فيها.
“خخ…!”
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
ولزيادة الطين بلة، بدأ السم الذي يسري في جسدي يصبح أكثر شراسة.
بالفعل… رغم أنها أثرت على أفكاري وعقلي للحظات، إلا أن ذلك كان كل شيء.
الدقيقتان اللتان كانتا لديّ تقلصتا إلى دقيقة واحدة، وبدأ الإحساس باليأس يتزايد بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
بدأت أفقد السيطرة ببطء على جسدي السفلي، وأصبحت حالتي أسوأ مع الوقت.
“هاها.”
إذا لم أفعل شيئًا في غضون ثوانٍ، فسأنتهي.
عندها… تجمدت العين.
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
ماذا يمكنني أن أفعل؟
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الأمر كان ناجحًا، إلا أنني كنت في مأزق.
وسط يأسي، خطرت لي فكرة وأنا أحدق في الأيدي.
وبشكل أكثر تحديدًا، الأوردة السوداء التي كانت تغطي سطحها، والتي كانت تشبه إلى حد كبير تلك التي على جسدي.
جاءت الملكة مباشرة نحوي، ولكن ليس بالطريقة التي توقعتها. نظرت حولي، ورأيت العشرات من الأيدي تخرج من جميع الجهات. أطبقت شفتيّ وحدّقت بعينيّ الضيقتين.
“هل يمكن أن…؟”
لا، لم يكن ذلك فحسب.
راودتني فكرة مجنونة، وبدأت أنفاسي تثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أنك قادرة على البكاء؟”
انقبضت معدتي واشمأزّ وجهي، لكن نظرًا لضيق الوقت واليأس الذي كنت أشعر به، لم يكن أمامي سوى أن أعضّ على أسناني بغضب.
انقبضت معدتي واشمأزّ وجهي، لكن نظرًا لضيق الوقت واليأس الذي كنت أشعر به، لم يكن أمامي سوى أن أعضّ على أسناني بغضب.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
استدرت نحو يد تقترب مني، وربتُّ عليها بأصبعي ثم قطعتها بخيط.
بينما كنت أواصل تفادي الأيدي، أبقيت عيني على العين.
سبورت!
في النهاية، حصلت على ما طلبته.
نزّ سائل أسود كثيف من الذراع، وسقط على يدي.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
انقلبت معدتي من الاشمئزاز، لكنني أجبرت نفسي على تقريب طرفها إلى فمي.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
برعشة، شربت دمها، لينزلق السائل اللزج في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“أووخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبورت!
في البداية، شعرت بالغثيان.
لم تؤثر عليّ بشكل خاص، والسبب في ذلك كان واضحًا.
كان طعم الدم لا يمكن وصفه. لم يكن يشبه دم البشر أبدًا.
لكنني صمدت.
كان أكثر لزوجة وله مذاق مرّ ولاذع جعلني أرغب في التقيؤ مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشكلتي الرئيسية كانت حالة جسدي. لولا ذلك، لما كنت أواجه هذا الصراع.
ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
مع كل رشفة من الدم، استطعت أن أرى بوضوح الأوردة السوداء التي تغطي جسدي وهي تنكمش. لكن مع ذلك، لاحظت شيئًا مقلقًا.
بدأ التنميل الذي كان ينتشر في جسدي بالتوقف.
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
لا، لم يكن ذلك فحسب.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي بينما استمررت على هذا النحو.
كان هناك شيء آخر.
بدا وكأنها تحاول اختراق عقلي، التوغل في كل زاوية وتدميره، لكن…
شعرت بإحساس بارد ينساب عبر نواة المانا بداخلي، ويتراكم ببطء مع كل قطرة شربتها.
بالفعل… رغم أنها أثرت على أفكاري وعقلي للحظات، إلا أن ذلك كان كل شيء.
لم أستطع تحديد ماهيته بالضبط، لكنني فهمت أنه كان مفيدًا لي.
”…من كان ليظن أن التمثيل سيكون مفيدًا لهذه الدرجة؟”
لهذا السبب، لم أتردد لحظة وواصلت شرب الدم.
سكوِلش.
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
سوووش، سوووش!
ماذا يمكنني أن أفعل؟
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
”…من كان ليظن أن التمثيل سيكون مفيدًا لهذه الدرجة؟”
أصبحت أسرع الآن، والأوردة السوداء التي تغطيها توهّجت بهالة مخيفة وغامضة.
بدأ العرق يتصبب من جانب وجهي بينما استمررت على هذا النحو.
في تلك اللحظة، أدركت أن الملكة كانت غاضبة.
على عكس هذه الملكة، كان البومة -العظيمة أصعب بكثير في التعامل معه.
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
ليس من اليأس، بل من غبائها.
حدث نفس التأثير السابق، ولم أتردد في قطع المزيد من الأذرع من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
سبورت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكوِلش.
تدفقت دماؤهم فوقي، لكنني لم أعر الأمر اهتمامًا، واستغليت كل لحظة فراغ لشربها. وفي الوقت نفسه، ألقيت الأذرع المقطوعة داخل خاتمي.
عند سماع الصوت المألوف، التفتُ بضعف نحو العين، قابلت نظرتها مباشرة قبل أن أخطو إلى الأمام وأصد يدًا أخرى.
“ستكون هذه مفيدة لاحقًا.”
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
كنت بحاجة إلى الحذر عند الدخول إلى الخاتم، لأن ذلك يتطلب مني سحب وعيي إليه.
سكوِلش.
لكن، ولحسن الحظ، كل ما كان عليّ فعله هو إلقاؤها داخله، ولم يكن ذلك مشكلة بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم أتمكن من التوقف عن شربه، لأنه في اللحظة التي أخذت فيها أول رشفة، لاحظت تغييرًا بداخلي.
وهكذا، واصلت هذه الدورة من الإيقاف، والقطع، والشرب.
مع كل رشفة من الدم، استطعت أن أرى بوضوح الأوردة السوداء التي تغطي جسدي وهي تنكمش. لكن مع ذلك، لاحظت شيئًا مقلقًا.
الفصل 296: الملكة [2]
“هذا ليس كافيًا.”
حاولت المقاومة، مستندًا إلى أي شيء أستطيع الإمساك به، لكن جسدي رفض النهوض.
أقصى ما يمكن أن يفعله هذا الدم هو تخفيف بعض آثار السم، لكنه لم يكن كافيًا للتخلص منه تمامًا.
ألقيت الذراع جانبًا، وضغطت بأصابعي على الأيدي القادمة.
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
سوووش، سوووش!
ولكن ما هو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برعشة، شربت دمها، لينزلق السائل اللزج في حلقي.
ما الذي أحتاجه بالضبط؟
ماذا يمكنني أن أفعل؟
سوووش، سوووش!
في النهاية، حصلت على ما طلبته.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت مرة أخرى، بالكاد أصد ضربة أخرى.
“هاه… هاه…”
تقطر… تقطر…!
بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
تمكنت فقط من الخروج من الموقف بسبب المصالح المشتركة.
“كما هو متوقع من وحش مصنّف كـ ’رعب‘…”
كان طعم الدم لا يمكن وصفه. لم يكن يشبه دم البشر أبدًا.
لم يكن أي منها سهل التعامل معه.
لكن، في الوقت نفسه، تذكرت البومة -العظيمة .
انقلبت معدتي من الاشمئزاز، لكنني أجبرت نفسي على تقريب طرفها إلى فمي.
على عكس هذه الملكة، كان البومة -العظيمة أصعب بكثير في التعامل معه.
لم أسمح لها بذلك.
في الواقع، كان من المبالغة القول إنني تمكنت من التعامل معه أصلًا.
انقبضت معدتي واشمأزّ وجهي، لكن نظرًا لضيق الوقت واليأس الذي كنت أشعر به، لم يكن أمامي سوى أن أعضّ على أسناني بغضب.
منذ البداية، كنت أخوض معركة لم يكن من الممكن الفوز بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان من المبالغة القول إنني تمكنت من التعامل معه أصلًا.
تمكنت فقط من الخروج من الموقف بسبب المصالح المشتركة.
ومع ذلك…
ومع ذلك…
تردد مباشرة بجانب أذني، حيث ظهرت العين على بعد بوصات قليلة مني.
“لا أشعر بنفس اليأس الذي شعرت به مع البومة -العظيمة.”
صرخت، لكن جسدي لم يستجب.
هزيمة ملكة الأطياف كانت مستحيلة، لكنني لم أعتقد أنه لا يمكنني الفرار منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية مشوشة، نظرت حولي، وعندما رأيت يدًا تقترب، لم أتردد في القفز بعيدًا عنها، متدحرجًا على الأرض في هذه العملية.
طالما أنني حصلت على ما أريده… ولكن من أين؟
بدأ التنميل الذي كان ينتشر في جسدي بالتوقف.
أين يمكنني العثور على نسخة أكثر تركيزًا من دمها؟
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
سكوِلش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحديد ماهيته بالضبط، لكنني فهمت أنه كان مفيدًا لي.
صوت رطب مفاجئ ملأ الهواء، فرفعت رأسي بسرعة.
استدرت نحو يد تقترب مني، وربتُّ عليها بأصبعي ثم قطعتها بخيط.
ومرة أخرى، ظهرت العين، وتجمد جسدي بالكامل من الرعب.
“هاها.”
بدا وكأنها تحاول اختراق عقلي، التوغل في كل زاوية وتدميره، لكن…
لكنني صمدت.
“هووو!”
لكنني صمدت.
لم أسمح لها بذلك.
في النهاية، ربما كانت العين متفاجئة من قدرتي على تحمل نظرتها.
بصرخة منخفضة، حطّمت تأثيرها، وتمكنت بالكاد من الانحناء لتجنب الأيدي القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، واصلت هذه الدورة من الإيقاف، والقطع، والشرب.
“هاه… هاه…”
“هووو!”
كان هذا حقًا… صعبًا.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
لكن، في الوقت ذاته، شعرت أخيرا بأثر أمل.
كان هذا حقًا… صعبًا.
”…أعتقد أنني وجدت نقطة ضعف.”
“لا أشعر بنفس اليأس الذي شعرت به مع البومة -العظيمة.”
نظرت مرة أخرى إلى العين التي تحدق بي من الأعلى.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
كان نظرها باردًا وغير مبالٍ، لكن وسط تلك النظرة المتجمدة، شعرت وكأنني أرى بقايا ارتباك.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
وليس بفارق بسيط فقط.
في النهاية، ربما كانت العين متفاجئة من قدرتي على تحمل نظرتها.
أصبحت قادراً على توسيع خيوطي إلى مدى أبعد من ذي قبل.
بالفعل… رغم أنها أثرت على أفكاري وعقلي للحظات، إلا أن ذلك كان كل شيء.
بدأ التنميل الذي كان ينتشر في جسدي بالتوقف.
لم تؤثر عليّ بشكل خاص، والسبب في ذلك كان واضحًا.
ما كان يهم حقًا هو أنني اتخذت الخطوات اللازمة لتفعيل المهارة.
“قوتي العقلية أعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كنت أتوقع حدوث هذا. علاوة على ذلك، لم يكن هدفي هزيمة الملكة.
وليس بفارق بسيط فقط.
سوووش، سوووش!
إذا كان هناك شيء كنت واثقًا منه، فهو قدراتي الذهنية.
تدفق على جانب ذقني، وترنحت للخلف قليلًا، ثم التقطت ذراعًا أخرى قطعتها، شربت الدم المتساقط منها.
أدى هذا الإدراك المفاجئ إلى تدفق الأفكار في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أسرع الآن، والأوردة السوداء التي تغطيها توهّجت بهالة مخيفة وغامضة.
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت للتعمق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما هو؟
لم تمنحني الملكة فرصة، وهاجمتني بلا هوادة باستخدام كل من العين والأيدي.
بصرخة منخفضة، حطّمت تأثيرها، وتمكنت بالكاد من الانحناء لتجنب الأيدي القادمة.
ولجعل الأمور أكثر صعوبة، في كل مرة كانت العين ترمش، كانت تختفي لبضع ثوانٍ قبل أن تظهر في مكان مختلف، موجهةً نظرتها إليّ محاولةً هجومها العقلي مرة أخرى.
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
لم تجعل حياتي سهلة على الإطلاق.
كادت الفكرة أن تجعلني أضحك.
لكنني صمدت.
ماذا يمكنني أن أفعل؟
بينما كنت أواصل تفادي الأيدي، أبقيت عيني على العين.
في الواقع، لم تكن المانا هي ما تقلقني، فهي كانت بحالة جيدة.
كان عليّ فعل ذلك حتى لا أتفاجأ بهجماتها العقلية المفاجئة.
ما كان يهم حقًا هو أنني اتخذت الخطوات اللازمة لتفعيل المهارة.
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يخونني.
خاصة عندما كنت أحتاج إلى تركيز كل انتباهي على صد الأيدي ومنعها من الإمساك بي.
“تبا، دعوني أشرب بسلام.”
مثل صقر يترصد فريسته، كانت العين تتحرك في كل مكان.
كان هذا حقًا… صعبًا.
“أوخ…!”
لكن للأسف، لم يكن لدي وقت للتعمق فيها.
تفاقم وضعي مع مرور الوقت.
“هاه… هاه…”
لم يكن الأمر مجرد استنزاف طاقتي، بل حتى المانا بدأت تنفد.
لكن، في الوقت نفسه، تذكرت البومة -العظيمة .
أصبح التنفس أكثر صعوبة، وشعرت وكأن ذهني ينقسم إلى نصفين.
____________________________________
سكوِلش.
مع اقترابي من الوصول إلى الفئة الرابعة، أصبح مخزون المانا لدي كبيرًا.
عند سماع الصوت المألوف، التفتُ بضعف نحو العين، قابلت نظرتها مباشرة قبل أن أخطو إلى الأمام وأصد يدًا أخرى.
لكن لم يكن بإمكاني الاستمرار لفترة طويلة.
“كح…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواب!
بدأت أتقيأ الدم دون أن أدرك.
“أوخ!”
تدفق على جانب ذقني، وترنحت للخلف قليلًا، ثم التقطت ذراعًا أخرى قطعتها، شربت الدم المتساقط منها.
سكوِلش.
“هاه… هاه…”
إذا كان هناك شيء كنت واثقًا منه، فهو قدراتي الذهنية.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمنحني الملكة فرصة، وهاجمتني بلا هوادة باستخدام كل من العين والأيدي.
تعثرت مرة أخرى، بالكاد أصد ضربة أخرى.
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
كان أكثر لزوجة وله مذاق مرّ ولاذع جعلني أرغب في التقيؤ مرارًا وتكرارًا.
“أوخ!”
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
أصابني ألم حاد في ظهري، مما أجبرني على الترنح إلى الأمام عدة خطوات.
حاولت المقاومة، مستندًا إلى أي شيء أستطيع الإمساك به، لكن جسدي رفض النهوض.
“هاه… هاه…”
امتدت يد نحوي.
برؤية مشوشة، نظرت حولي، وعندما رأيت يدًا تقترب، لم أتردد في القفز بعيدًا عنها، متدحرجًا على الأرض في هذه العملية.
انقلبت معدتي من الاشمئزاز، لكنني أجبرت نفسي على تقريب طرفها إلى فمي.
لم يكن الأمر أنيقًا، لكنني تمكنت من تفادي الهجوم.
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
“أحتاج إلى شيء أكثر تركيزًا…”
“لا أستطيع النهوض.”
تدفق على جانب ذقني، وترنحت للخلف قليلًا، ثم التقطت ذراعًا أخرى قطعتها، شربت الدم المتساقط منها.
جسدي…
”…..”
بدأ يخونني.
ماذا يمكنني أن أفعل؟
“أوخ!”
صحيح أن قدراتي الذهنية كانت متفوقة، لكن هذا لا يعني أنني كنت محصنًا ضد هجماتها العقلية.
حاولت المقاومة، مستندًا إلى أي شيء أستطيع الإمساك به، لكن جسدي رفض النهوض.
ليس من اليأس، بل من غبائها.
“آآخ!”
ما الذي أحتاجه بالضبط؟
صرخت، لكن جسدي لم يستجب.
“أوخ!”
سكوِلش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر بالإرهاق. كانت طاقتي تستنزف، وكل يد قطعتها كانت تتجدد وكأنها لم تُقطع من الأساس.
عندها، سمعت الصوت المألوف.
بانغ!
تردد مباشرة بجانب أذني، حيث ظهرت العين على بعد بوصات قليلة مني.
قبل أن أنهي بضع جرعات، اندفعت المزيد من الأيدي نحوي، بحركات هستيرية ويائسة.
لقد لاحظت صراعي، وجاءت الآن لتنهي الأمر.
انخفضت إلى الأسفل وتعثرّت إلى الأمام.
“هاها.”
لم أعد قادرًا على استخدام خطوات القمع، وأصبح التملص من الهجمات مستحيلًا.
ضحكت حينها.
كانت سرعتها هائلة، لكن كما فعلت من قبل، ضغطت قدمي على الأرض وربتُّ بخفة في اتجاه كل يد تقترب مني.
ليس من اليأس، بل من غبائها.
بينما كنت أواصل تفادي الأيدي، أبقيت عيني على العين.
”…من كان ليظن أن التمثيل سيكون مفيدًا لهذه الدرجة؟”
في الواقع، لم تكن المانا هي ما تقلقني، فهي كانت بحالة جيدة.
حدّقت في العين، وقابلت نظرتها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش، سوووش، سوووش—!
ثم، قبل أن تتمكن من الرمش، فتحت شفتيّ وطبقت صوتي على نفسه، قائلًا:
لم أسمح لها بذلك.
“هل تعتقدين أنك قادرة على البكاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواب!
عندها… تجمدت العين.
لم يكن أي منها سهل التعامل معه.
أين يمكنني العثور على نسخة أكثر تركيزًا من دمها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يخونني.
____________________________________
سكوِلش.
كما توقعت، في اللحظة التي لمست فيها اليد، هوت مباشرة نحو الأسفل حيث زادت الجاذبية المحيطة بها.
ترجمة: TIFA
“جيد.”
“آآخ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
