الملكة [3]
الفصل 297: الملكة [3]
لم يكن بحاجة إلى قول ذلك، فقد كنت بالفعل أركض نحو المدخل.
“…”
كان الاعتقاد الشائع أن السحر العاطفي لا يعمل على الوحوش والحيوانات .
كانت سرعته هائلة، وفي غضون لحظات، كان قد وصل بالفعل إلى عين الملكة.
هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.
“أوغ…!”
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خخ!”
معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.
“خخخ.”
أقصى ما قد يواجهونه هو الوحوش عالية المستوى من رتبة “المبتدئ”.
لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.
لهذا السبب، لم يتم الكشف عن هذه المعلومات، ولكن بمجرد أن تتحول الوحوش إلى كائنات من رتبة “الرعب”، تصبح قدراتها الإدراكية أكثر تطورًا وتعقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.
كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.
لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.
هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.
دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.
تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.
أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.
“…هل تفهمين معنى الحزن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستسلم.
للحظة واحدة، توقفت عن الحركة.
ترجمة: TIFA
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”
رفعت يدي وأشرت بإصبعي نحوها.
الإحساس البارد الذي شعرت به سابقًا في نواة المانا خاصتي أصبح أكثر وضوحًا، وأحسست بشيء ما يتصاعد بداخلي.
“شيو!”
نظرت إليه بصمت، قبل أن أغمض عيني للحظة.
انطلق خيط واحد إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.
كانت سرعته هائلة، وفي غضون لحظات، كان قد وصل بالفعل إلى عين الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.
مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
هل سينجح؟ هل ستُغلق العين؟
كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.
“هوو… هووو!”
لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.
لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.
حتى أنني تعمدت إصابتي لخداعها.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
لهذا السبب، شعرت بأن معدتي تنقلب رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك! كلانك—!”
انتظرت بترقب، آملًا أن يصل الخيط إلى العين، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
لقد نجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…
“بُقع!”
اندفع سائل أسود مألوف من العين، متناثرًا في كل الاتجاهات.
لكنني لم أعبأ بذلك.
كان هذا السائل أكثر كثافة وظلامًا من ذلك الذي خرج من الأذرع التي قطعتها سابقًا.
“غُلب… غُلب!”
بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.
حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.
فكرة شرب هذا السائل مجددًا كانت مقززة، لكن لم يكن لدي خيار.
دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.
كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
سرعان ما وصل السائل إلى فمي، غامرًا براعم التذوق لدي بطعم مرير ومنفر جعلني أرغب في التقيؤ.
”…هل يمكنني هزيمته؟”
“غُلب… غُلب!”
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.
“سوش!”
“أوغ…!”
لكنني لم أعبأ بذلك.
كان الأمر صعبًا؛ شعرت بمعدتي تنقلب، وكدت أتقيأ عدة مرات، لكنني صمدت.
“هاا… هاا…”
تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.
هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.
الإحساس البارد الذي شعرت به سابقًا في نواة المانا خاصتي أصبح أكثر وضوحًا، وأحسست بشيء ما يتصاعد بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.
رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
“هوو… هووو!”
من دون تردد، أخرجت عدة قوارير من حقيبتي وجمعت السائل قبل أن أضعه في خاتمي.
مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.
“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
لكن للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا.
استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.
شعرت بأنني أستعيد السيطرة على جسدي، وتلاشى الإحساس بالخدر الذي كان يشبه شلل النوم، مما جعلني أشعر بطبيعتي مرة أخرى.
انطلق خيط واحد إلى الأمام.
“هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سينجح؟ هل ستُغلق العين؟
شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
لكنها لم تدم طويلًا.
كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.
“رررررررمبل—!”
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.
تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
“ثُومب!”
“سكوش، سكوش، سكوش!”
مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراخت قبضات الأيدي التي كانت تمسك بي.
“حان وقت الرحيل.”
لقد نجح.
كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.
ليس هذه المرة!
حان الوقت للمغادرة.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
“هوب.”
دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.
نظرت إليه بصمت، قبل أن أغمض عيني للحظة.
خلال مراقبتي للعين سابقًا، كنت أتابع محيطي بعناية.
”…هاه؟”
لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.
انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.
كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.
عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.
“سوش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.
انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
“خخخ.”
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
إذا كان هناك شيء واحد لم أقلق بشأنه، فهو قدراتي العقلية.
لم يكن بحاجة إلى قول ذلك، فقد كنت بالفعل أركض نحو المدخل.
“هاا… هاا…”
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
لكن مجرد قدرتي على تحملها لا يعني أن هروبي سيكون سهلًا.
المستوى الرابع…
على العكس، جعل ذلك الأمور أكثر صعوبة، حيث اضطررت إلى بذل جهد إضافي للحفاظ على تركيزي، لكنني تمكنت أخيرًا من تتبع خطواتي والعودة إلى الفجوة الضيقة التي دخلت منها.
مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.
وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.
كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.
“كلانك! كلانك—!”
“هااااا… هاا…”
ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.
حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.
قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.
“رررررررمبل—!”
وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.
حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.
“كلانك! كلانك!”
“خخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي مجرد متر واحد عن الفجوة.
تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”
شعرت بقبضة الأيدي وهي تشتد حول قدمي، فهززتهما بعنف محاولًا تخليص نفسي.
خلال مراقبتي للعين سابقًا، كنت أتابع محيطي بعناية.
استخدمت الخيوط لقطع قبضتها، لكن مع كل يد كنت أقطعها، ظهرت المزيد منها.
وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.
الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.
نصف متر.
“هوو… هووو!”
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.
كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.
“أوخ!”
عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.
لكنني لم أستسلم.
حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.
استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.
على العكس، جعل ذلك الأمور أكثر صعوبة، حيث اضطررت إلى بذل جهد إضافي للحفاظ على تركيزي، لكنني تمكنت أخيرًا من تتبع خطواتي والعودة إلى الفجوة الضيقة التي دخلت منها.
وهذه المرة، لم أكن مسمومًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”
بشدة، مددت يدي نحو الفجوة أمامي، خطوة بعد أخرى، رغم كل العذاب.
“غُلب… غُلب!”
كانت قريبة جدًا الآن.
انطلق خيط واحد إلى الأمام.
لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
لكنني لم أعبأ بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.
“آااااخ!”
“بُقع!”
مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خخ!”
شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.
“أوغ…!”
لم أفوتها.
شعرت بأنني أستعيد السيطرة على جسدي، وتلاشى الإحساس بالخدر الذي كان يشبه شلل النوم، مما جعلني أشعر بطبيعتي مرة أخرى.
أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.
تراخت قبضات الأيدي التي كانت تمسك بي.
في الظلمة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو أنفاسنا المتقطعة بينما كنا ممددين على الأرض، نلهث بصعوبة.
حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.
سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.
ليس هذه المرة!
لقد نجح.
…وبلمح البصر، وصلت أخيرًا إلى الفجوة.
لكن للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا.
“ثُومب!”
وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.
“هاا… هاا… هاا…”
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.
كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.
“كلانك! كلانك—!”
كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
اهتز كيس الملكة بعنف خلفي، وبدأت قطع من السقف في الانهيار.
بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.
لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.
تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.
كانت حركاته رشيقة لدرجة أنني توقفت للحظة، فقط لأشاهده.
لم أفوتها.
عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.
”…هل يمكنني هزيمته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.
“بُقع!”
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
عندها، التفت ليون نحوي.
على عكسي، لم يكن بحاجة إلى تعذيب نفسه ليصبح أقوى.
كان موهوبًا بالفطرة، والمشهد أمامي كان تأكيدًا واضحًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
لكن مع ذلك…
حتى أنني تعمدت إصابتي لخداعها.
“ليس مستحيلًا.”
“أكثر من ذلك.”
سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
“بُقع!”
ومع اقتراب المرحلة الثانية من القمة خلال أسبوع، كنت أعلم أنني سأحصل على فرصة أخرى لمواجهته.
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
ربما حينها سأعرف.
”…هاه؟”
لكن الآن…
على العكس، جعل ذلك الأمور أكثر صعوبة، حيث اضطررت إلى بذل جهد إضافي للحفاظ على تركيزي، لكنني تمكنت أخيرًا من تتبع خطواتي والعودة إلى الفجوة الضيقة التي دخلت منها.
“هوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
“رررررمبل! رررررمبل!”
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
اهتز كيس الملكة بعنف خلفي، وبدأت قطع من السقف في الانهيار.
شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.
نظر ليون حوله، واتسعت عيناه بدهشة عندما رآني أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
“اذهب، سأغطيك.”
كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.
لم يكن بحاجة إلى قول ذلك، فقد كنت بالفعل أركض نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.
“كلانك! كلانك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.
دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.
دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.
وعندما عبرت المدخل تمامًا واستدرت للخلف، رأيت ليون يتوقف عن القتال أخيرًا، ويعيد سيفه إلى غمده.
“…هل تفهمين معنى الحزن؟”
ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
ثم ضرب بسيفه سقف المدخل، قاطعًا الهواء بدقة مذهلة.
كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.
أضاء سيفه بوهج مبهر، تبعه على الفور صوت انفجار مدوٍّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.
“بووووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
ومع اقتراب الأطياف من خلفه بأذرع ممدودة، انهار السقف فوقهم، محطِّمًا إياهم بصوتٍ مدوٍّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”
ثم… غرق العالم في الظلام.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.
“هاا… هاا…”
شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.
“هااااا… هاا…”
كانت الطاقة تكبر بداخلي أكثر فأكثر.
في الظلمة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو أنفاسنا المتقطعة بينما كنا ممددين على الأرض، نلهث بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.
كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.
ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.
مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.
عندها، التفت ليون نحوي.
سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.
“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”
“هاا… هاا…”
“…”
لهذا السبب، لم يتم الكشف عن هذه المعلومات، ولكن بمجرد أن تتحول الوحوش إلى كائنات من رتبة “الرعب”، تصبح قدراتها الإدراكية أكثر تطورًا وتعقيدًا.
نظرت إليه بصمت، قبل أن أغمض عيني للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشدة، مددت يدي نحو الفجوة أمامي، خطوة بعد أخرى، رغم كل العذاب.
“أكثر من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
”…هاه؟”
“هااااا… هاا…”
تجاهلت نظرة الدهشة على وجه ليون، وأغلقت عيني أخيرًا، منصتًا للإحساس البارد الذي تسرب إلى أعماق نواتي.
لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.
كانت الطاقة تكبر بداخلي أكثر فأكثر.
“كلانك! كلانك!”
ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
المستوى الرابع…
للحظة واحدة، توقفت عن الحركة.
“سكوش، سكوش، سكوش!”
نصف متر.
_________________________________
“…هل تفهمين معنى الحزن؟”
شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.
ترجمة: TIFA
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
