الملكة [3]
الفصل 297: الملكة [3]
“هااااا… هاا…”
“هوب.”
كان الاعتقاد الشائع أن السحر العاطفي لا يعمل على الوحوش والحيوانات .
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
هذا ما تم تعليمه لنا في أيامنا الأولى في الأكاديمية، ولكن… كانت هذه نصف الحقيقة فقط.
سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.
كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.
أقصى ما قد يواجهونه هو الوحوش عالية المستوى من رتبة “المبتدئ”.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
لهذا السبب، لم يتم الكشف عن هذه المعلومات، ولكن بمجرد أن تتحول الوحوش إلى كائنات من رتبة “الرعب”، تصبح قدراتها الإدراكية أكثر تطورًا وتعقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا… هاا…”
كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.
“…هل تفهمين معنى الحزن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.
للحظة واحدة، توقفت عن الحركة.
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
“كلانك! كلانك—!”
رفعت يدي وأشرت بإصبعي نحوها.
تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.
“شيو!”
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
انطلق خيط واحد إلى الأمام.
“خخخ.”
كانت سرعته هائلة، وفي غضون لحظات، كان قد وصل بالفعل إلى عين الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خخ!”
حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
هل سينجح؟ هل ستُغلق العين؟
ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.
كانت الأفكار تهاجمني بلا هوادة، تلتهم عقلي كل ثانية.
حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.
لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.
انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.
حتى أنني تعمدت إصابتي لخداعها.
“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”
لهذا السبب، شعرت بأن معدتي تنقلب رأسًا على عقب.
مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.
انتظرت بترقب، آملًا أن يصل الخيط إلى العين، و…
“…هل تفهمين معنى الحزن؟”
لقد نجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”
“بُقع!”
لهذا السبب، لم يتم الكشف عن هذه المعلومات، ولكن بمجرد أن تتحول الوحوش إلى كائنات من رتبة “الرعب”، تصبح قدراتها الإدراكية أكثر تطورًا وتعقيدًا.
اندفع سائل أسود مألوف من العين، متناثرًا في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”
كان هذا السائل أكثر كثافة وظلامًا من ذلك الذي خرج من الأذرع التي قطعتها سابقًا.
لكنها لم تدم طويلًا.
بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
فكرة شرب هذا السائل مجددًا كانت مقززة، لكن لم يكن لدي خيار.
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستسلم.
سرعان ما وصل السائل إلى فمي، غامرًا براعم التذوق لدي بطعم مرير ومنفر جعلني أرغب في التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا…”
“غُلب… غُلب!”
حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.
على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.
“أوغ…!”
وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.
كان الأمر صعبًا؛ شعرت بمعدتي تنقلب، وكدت أتقيأ عدة مرات، لكنني صمدت.
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
تمامًا كما فعل دم الأذرع، كان هذا السائل ضروريًا لتخفيف السم الذي يسري في عروقي، بل في الواقع… فعل أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آااااخ!”
الإحساس البارد الذي شعرت به سابقًا في نواة المانا خاصتي أصبح أكثر وضوحًا، وأحسست بشيء ما يتصاعد بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.
رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
من دون تردد، أخرجت عدة قوارير من حقيبتي وجمعت السائل قبل أن أضعه في خاتمي.
“بُقع!”
“…ياليتني أستطيع جمع المزيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن للأسف، لم يكن ذلك ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
شعرت بأنني أستعيد السيطرة على جسدي، وتلاشى الإحساس بالخدر الذي كان يشبه شلل النوم، مما جعلني أشعر بطبيعتي مرة أخرى.
“حان وقت الرحيل.”
“هااا…”
سرعان ما وصل السائل إلى فمي، غامرًا براعم التذوق لدي بطعم مرير ومنفر جعلني أرغب في التقيؤ.
شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشدة، مددت يدي نحو الفجوة أمامي، خطوة بعد أخرى، رغم كل العذاب.
لكنها لم تدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
“رررررررمبل—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.
تفحصت محيطي بقلق، وإلى رعبي الشديد، رأيت أكثر من عشر عيون—باردة وغير مبالية—تحدق بي.
المستوى الرابع…
“سكوش، سكوش، سكوش!”
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.
“حان وقت الرحيل.”
قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.
كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.
“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”
حان الوقت للمغادرة.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
“هوب.”
دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
خلال مراقبتي للعين سابقًا، كنت أتابع محيطي بعناية.
“رررررررمبل—!”
لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.
“كلانك! كلانك!”
كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.
“كلانك! كلانك—!”
“سوش!”
وعندما عبرت المدخل تمامًا واستدرت للخلف، رأيت ليون يتوقف عن القتال أخيرًا، ويعيد سيفه إلى غمده.
انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.
“ثُومب!”
“خخخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.
شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.
كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.
إذا كان هناك شيء واحد لم أقلق بشأنه، فهو قدراتي العقلية.
للحظة واحدة، توقفت عن الحركة.
“هاا… هاا…”
دفعت نفسي للأمام واندفعت بسرعة في اتجاه معين.
لكن مجرد قدرتي على تحملها لا يعني أن هروبي سيكون سهلًا.
استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.
على العكس، جعل ذلك الأمور أكثر صعوبة، حيث اضطررت إلى بذل جهد إضافي للحفاظ على تركيزي، لكنني تمكنت أخيرًا من تتبع خطواتي والعودة إلى الفجوة الضيقة التي دخلت منها.
كان هذا ضروريًا بالنسبة لي.
وعندما وصلت إلى نقطة معينة، أخيرًا رأيتها، وخفق قلبي بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة مسارات يمكنني اتخاذها، لكنني تبعت الطريق الذي جئت منه.
“كلانك! كلانك—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن…
ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.
كان الأمر صعبًا؛ شعرت بمعدتي تنقلب، وكدت أتقيأ عدة مرات، لكنني صمدت.
وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت بترقب، آملًا أن يصل الخيط إلى العين، و…
حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.
هذا ما تعلمته من “البومة -العظيمة”، وبينما لم تكن الملكة تمتلك وعيًا متطورًا مثله، ولم تكن لديها مشاعر، إلا أن ذلك لا يعني أنها لم تستطع الشعور بالسحر العاطفي.
“خخ!”
لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.
بقي مجرد متر واحد عن الفجوة.
وهذه المرة، لم أكن مسمومًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آااااخ!”
شعرت بقبضة الأيدي وهي تشتد حول قدمي، فهززتهما بعنف محاولًا تخليص نفسي.
“هوب.”
استخدمت الخيوط لقطع قبضتها، لكن مع كل يد كنت أقطعها، ظهرت المزيد منها.
حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.
الأمر نفسه كان ينطبق على العيون التي راقبتني من جميع الاتجاهات، مما زاد من بطئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت بترقب، آملًا أن يصل الخيط إلى العين، و…
نصف متر.
شعرت بنشوة مؤقتة، وكدت أنسى كل شيء من حولي للحظة قصيرة.
“هوو… هووو!”
شعرت وكأن عقلي يتمزق إلى آلاف القطع مع تدفق الهجمات الذهنية عليَّ بلا رحمة، لكنها لم تزعزع تركيزي.
كان الأمر وكأنني أسحب خلفي طائرة ضخمة، كل خطوة استنزفت طاقتي أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنَّت كلمات “البومة -العظيمة” في ذهني، ونظرت إلى السائل المتجمع على الأرض.
“أوخ!”
عندها، التفت ليون نحوي.
لكنني لم أستسلم.
ترجمة: TIFA
استمرت الأيدي في الإمساك بي من كل مكان، ممسكة بكتفيَّ وذراعيَّ ورأسي، محاولة سحبي إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خخ!”
لكنني كنت قد اعتدت على هذا الشعور.
“هوو… هووو!”
وهذه المرة، لم أكن مسمومًا بعد الآن.
“أكثر من ذلك.”
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
انبثقت الأيدي من كل اتجاه، متجهة نحوي من كل جانب، بينما ظهرت عيون من العدم، تحدق بي ببرود.
بشدة، مددت يدي نحو الفجوة أمامي، خطوة بعد أخرى، رغم كل العذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت للمغادرة.
كانت قريبة جدًا الآن.
”…هل يمكنني هزيمته؟”
لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.
الهدير المفاجئ والمروع الذي اجتاح المكان بأكمله أخرجني من شرودي.
لكنني لم أعبأ بذلك.
قبضت على أسناني وزدت من سرعتي.
دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.
“آااااخ!”
لهذا السبب، كنت أعرف بالضبط إلى أين يجب أن أذهب.
مع صرخة أخيرة، قبضت يدي، لتنطلق منها خيوط حادة قطعت العديد من الأذرع الممسكة بي.
شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.
حتى أنني تعمدت إصابتي لخداعها.
لم أفوتها.
ربما حينها سأعرف.
أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.
“كلانك! كلانك!”
تراخت قبضات الأيدي التي كانت تمسك بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك شيء واحد لم أقلق بشأنه، فهو قدراتي العقلية.
حاول البعض الإمساك بكاحلي، لكنني استخدمت الخيوط لحمايتي.
لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.
ليس هذه المرة!
لم يكن لدي سوى فرصة واحدة، وقد فعلت كل ما بوسعي لإنجاحها.
…وبلمح البصر، وصلت أخيرًا إلى الفجوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك شيء واحد لم أقلق بشأنه، فهو قدراتي العقلية.
“ثُومب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.
“هاا… هاا… هاا…”
كنت قد حصلت على ما جئت من أجله.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.
الفصل 297: الملكة [3]
“كلانك! كلانك—!”
كلما ارتفعت رتبة الوحش، زادت تعقيد عقله.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
بدا وضعه خطيرًا، لكن ملامحه لم تعكس ذلك.
تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
كانت حركاته رشيقة لدرجة أنني توقفت للحظة، فقط لأشاهده.
أدرت كتفي، وضغطت قدمي على الأرض، وقفزت نحو الفجوة.
عبر ذهني سؤال بينما كنت أراقبه.
”…هاه؟”
”…هل يمكنني هزيمته؟”
ترجمة: TIFA
بعد كل ما مررت به، اعتقدت أنني اقتربت من مستواه، لكن رؤيته الآن جعلني أشك في ذلك.
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم طلاب السنة الأولى لم يضطروا للتعامل مع كائنات من رتبة “الرعب”.
على عكسي، لم يكن بحاجة إلى تعذيب نفسه ليصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو!”
كان موهوبًا بالفطرة، والمشهد أمامي كان تأكيدًا واضحًا لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس مستحيلًا.”
لكن مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلعت ريقي ورفعت رأسي، ثم فتحت فمي.
“ليس مستحيلًا.”
سعلت عدة مرات قبل أن أنهض.
تحرك بسلاسة وأناقة، سيفه ينساب عبر مفاصل وأقدام الأطياف دون جهد.
في الماضي، هزمت ليون باستخدام الورقة الأولى، لكنه لن يقع في نفس الفخ مرتين.
“ثُومب!”
ومع اقتراب المرحلة الثانية من القمة خلال أسبوع، كنت أعلم أنني سأحصل على فرصة أخرى لمواجهته.
كان الاعتقاد الشائع أن السحر العاطفي لا يعمل على الوحوش والحيوانات .
ربما حينها سأعرف.
كان موهوبًا بالفطرة، والمشهد أمامي كان تأكيدًا واضحًا لذلك.
لكن الآن…
لكن في الوقت نفسه، قبضت المزيد من الأيدي على جسدي بالكامل، مما زاد من بطئي.
“هوب.”
ربما حينها سأعرف.
وقفت واندفعت نحو المكان الذي جئنا منه.
استقبلني ضوء أحمر خافت مألوف، وشعرت ببرودة الهواء المنعشة، على عكس الحرارة الخانقة والرطوبة داخل الكيس.
“رررررمبل! رررررمبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستسلم.
اهتز كيس الملكة بعنف خلفي، وبدأت قطع من السقف في الانهيار.
حاولت تفاديها يائسة، لكن رغم جهودي، تمكنت من الإمساك بي وإبطاء تقدمي.
نظر ليون حوله، واتسعت عيناه بدهشة عندما رآني أخيرًا.
اهتز كيس الملكة بعنف خلفي، وبدأت قطع من السقف في الانهيار.
بعد لحظة من الصدمة، ألقى نظرة على كيس الملكة، وبمجرد أن فهم الوضع، أومأ برأسه اعترافًا.
وفي الوقت نفسه، واصلت الأيدي الظهور من كل مكان، ممسكة بكاحلي من كل زاوية.
“اذهب، سأغطيك.”
بالفعل، رغم أنني كنت أتطور باستمرار، كان ليون كذلك أيضًا.
لم يكن بحاجة إلى قول ذلك، فقد كنت بالفعل أركض نحو المدخل.
على عكسي، لم يكن بحاجة إلى تعذيب نفسه ليصبح أقوى.
“كلانك! كلانك!”
…وبلمح البصر، وصلت أخيرًا إلى الفجوة.
دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.
“هوو… هووو!”
وعندما عبرت المدخل تمامًا واستدرت للخلف، رأيت ليون يتوقف عن القتال أخيرًا، ويعيد سيفه إلى غمده.
كان هذا السائل أكثر كثافة وظلامًا من ذلك الذي خرج من الأذرع التي قطعتها سابقًا.
ثم، ضغط قدمه على الأرض، وانطلق نحوي كالسهم.
مرت كل أنواع الأفكار في ذهني.
كانت سرعته خاطفة، لدرجة أنني شعرت برياح عاتية تضربني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما استطاع “البومة -العظيمة” الشعور به، استطاعت هي أيضًا، ولهذا السبب لم أتردد في استخدامه عليها فور ظهور العين بالقرب مني.
عند عبوره مدخل الكهف، دار في الهواء، وسحب سيفه بحركة خاطفة.
كان ليون، محاصرًا وسط عشرات الأطياف .
ثم ضرب بسيفه سقف المدخل، قاطعًا الهواء بدقة مذهلة.
شعرت فورًا بخفة وزني، وأدركت أن الفرصة قد سنحت.
أضاء سيفه بوهج مبهر، تبعه على الفور صوت انفجار مدوٍّ.
حبست أنفاسي بينما كنت أراقب الخيط يندفع نحوها.
“بووووم!”
تابعت التقدم، وعيناي محتقنتان، أجرُّ الأيدي التي تحاول التمسك بي خلفي.
ومع اقتراب الأطياف من خلفه بأذرع ممدودة، انهار السقف فوقهم، محطِّمًا إياهم بصوتٍ مدوٍّ.
“هوب.”
ثم… غرق العالم في الظلام.
كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.
سقطتُ أنا وليون على الأرض، عاجزين عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان الوقت للمغادرة.
“هاا… هاا…”
لم أكن أعلم مدى فعالية سحري العاطفي عليها، أو كم من الوقت ستظل في هذه الحالة، لكنني لم أضيع ثانية واحدة.
“هااااا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوت أصوات الاشتباكات العنيفة خلفي بينما زاد ليون من قوة هجماته.
في الظلمة، كان الصوت الوحيد الذي يُسمع هو أنفاسنا المتقطعة بينما كنا ممددين على الأرض، نلهث بصعوبة.
المستوى الرابع…
كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.
دفعت جسدي إلى أقصى حدوده.
مرت دقائق طويلة قبل أن يستقر تنفسنا أخيرًا.
“هوب.”
عندها، التفت ليون نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراخت قبضات الأيدي التي كانت تمسك بي.
“كيف كان الأمر… هل تمكنت من… الحصول على الدم؟”
عند هذا المشهد، شعرت ببرودة الدم في عروقي، وقف شعر جسدي من الرعب.
“…”
عندما أدرت رأسي، رأيت شخصية مألوفة ليست بعيدة عني.
نظرت إليه بصمت، قبل أن أغمض عيني للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.
ثم، عندما فتحتها مجددًا، ألقيت عليه عدة أذرع مقطوعة، مع قوارير صغيرة تحوي سائلًا أكثر لزوجة من الدم.
لكن مع ذلك…
“أكثر من ذلك.”
“سوش!”
”…هاه؟”
لقد نجح.
تجاهلت نظرة الدهشة على وجه ليون، وأغلقت عيني أخيرًا، منصتًا للإحساس البارد الذي تسرب إلى أعماق نواتي.
ومع اقتراب الأطياف من خلفه بأذرع ممدودة، انهار السقف فوقهم، محطِّمًا إياهم بصوتٍ مدوٍّ.
كانت الطاقة تكبر بداخلي أكثر فأكثر.
“حان وقت الرحيل.”
ومع تردد كلمات البومة -العظيمة في ذهني، استرخت كل عضلة في جسدي.
كنت مرهقًا تمامًا… وكذلك كان ليون.
المستوى الرابع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن كل جزء من عقلي كان يصرخ مطالبًا بالتخلص منه، أجبرت نفسي على ابتلاعه بالكامل.
“هوو… هووو!”
_________________________________
“هوب.”
ترددت أصوات قتال مكتومة من وراء الفجوة، وأدركت أن “ليون” كان يبذل قصارى جهده لإبقاء الأشباح بعيدًا.
ترجمة: TIFA
لقد نجح.
بالنسبة للطلاب الجدد، كان هذا صحيحًا بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
