السمعة [2]
الفصل 335: السمعة [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وسيواجهه قريبًا كمنافس.
صحيح أنهم فكروا في أنه ربما انتقل إلى إمبراطورية أخرى، لكن لم يكن من السهل التجسس على إمبراطورية أخرى. وبوجود هذا العدد الكبير من الناس، كان البحث كمن يبحث عن إبرة في كومة قش.
“… كان ذلك أداء رائعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
حدق أطلس إلى الأسفل، نحو المنصة، حيث كان العديد من السحرة الذين يرتدون الستر البيضاء مشغولين بتنظيف آثار المعركة بين جوليان وكاليون، وأيديهم ممدودة أثناء عملهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وسيواجهه قريبًا كمنافس.
كانت المباراة التالية على وشك أن تبدأ.
كانت المباراة التالية على وشك أن تبدأ.
إنها المباراة المنتظرة بشدة بين ليون وأميل، أحد الأربعة الكبار، والذي كان الأقرب إلى أن يصبح أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوووو…!”
أو بالأحرى… كان كذلك في السابق.
في عقله، كان شبه متأكد أنه هو.
الآن، هناك شخص جديد ضمن الأربعة الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي أطلس وهو يفكر في المباراة السابقة.
في عقله، كان شبه متأكد أنه هو.
“معدل تحسنه أفضل مما كنت أتوقع.”
رد عليّ بنظرة هادئة بشكل غريب.
كان أطلس راضيًا بالفعل عن نجاح جوليان حتى الآن، لكن ما عرضه جوليان فاق توقعاته بكثير.
“صحيح، فقط يجب أن ينزف.”
جعل ذلك شغفه لرؤية المزيد يزداد.
رد عليّ بنظرة هادئة بشكل غريب.
با… ثامب! با… ثامب!
حدق أطلس إلى الأسفل، نحو المنصة، حيث كان العديد من السحرة الذين يرتدون الستر البيضاء مشغولين بتنظيف آثار المعركة بين جوليان وكاليون، وأيديهم ممدودة أثناء عملهم.
لأول مرة منذ وقت طويل جدًا، شعر أطلس بتسارع نبض قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تركيزها كان منصبًا على كتاب صغير.
كان شعورًا منعشًا.
كانت المباراة التالية على وشك أن تبدأ.
شعور جعله في لحظة قصيرة مشوشًا، يحاول فهم سبب تصرفه بهذا الشكل.
طالما جعله ينزف، سيتمكن من إثبات الأمر بشكل قاطع.
لكنه سرعان ما فهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ …هل أنت مريض أيضًا؟”
“توقعات.”
(كيااا!)
نعم، لقد أصبح يتطلع لمباراة جوليان القادمة.
[مرآة الجليد]
أراد أن يرى المزيد.
واحد أم اثنين…؟
هل هذا هو حدّه، أم…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأفكار المتعلقة بليون اختفت، وهدأ رأسه.
“…..”
أراد أن يرى المزيد.
شعر أطلس بطرف شفتيه يرتفع أكثر.
لم يقلها، لكنها كانت فكرة مضحكة أن أتخيله يقولها.
“متى كانت آخر مرة شعرت فيها بتوقعات كهذه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور جعله في لحظة قصيرة مشوشًا، يحاول فهم سبب تصرفه بهذا الشكل.
تأمل للحظة، ثم رفع رأسه، موجّهًا نظره نحو الشخصية المقابلة له. كان شعرها الأسود اللامع يتلألأ تحت الشمس البيضاء المعلقة في السماء، فيما كانت ملامحها أكثر بريقًا من الشمس نفسها.
***
يبدو أن تركيزها كان منصبًا على كتاب صغير.
“…..”
كانت مندمجة جدًا في القراءة لدرجة أنها لم تلاحظ نظرته.
“نعم، أنا—”
“نعم… كانت هي.”
[مرآة الجليد]
كيف أصبحت الآن؟
“أميل!”
بحاجبيها الرقيقين المعقودين بعبوس واضح، بدت ديليلا غارقة في التفكير. كانت تدور عدة دوائر على دفتر الملاحظات، وشفتيها فتحتا قليلًا وهي تتمتم دون وعي.
اخترق الألم عقلي، مجمدًا جسدي من شدة الصدمة. وبينما كنت أتحمّل الألم، جسدي لم يستطع، واهتز من تلقاء نفسه.
“…واحد أم اثنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر ليون إيماءه.
واحد أم اثنين…؟
رفع يده وضغط بها على سطح المرآة، فتكوّنت تموجات خفيفة.
عن ماذا كانت تتحدث؟
رمش أطلس بعينيه في حيرة. لكن حيرته لم تدم طويلًا، لأنه سرعان ما فقد الاهتمام. لم يبدُ الأمر مهمًا… ولكن، تمامًا قبل أن يدير رأسه، سمع ديليلا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحجم كرة صغيرة، ومغطى بالكامل باللون الأسود.
“لقد أدى جيدًا، لذا اثنين…”
“هل ستنزعه أم لا؟”
وعلى وجهها تعبير مؤلم، عضّت على شفتيها البيضاء بأسنانها اللامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تركيزها كان منصبًا على كتاب صغير.
ثم، أخرجت قطعة صغيرة من الشوكولا من جيبها، واهتزت عيناها وهي تقسمها إلى عدة قطع، تاركة فقط مكعبين منها.
كان شعورًا منعشًا.
حدق أطلس في كل هذا مع ارتباك واضح.
لأول مرة منذ وقت طويل جدًا، شعر أطلس بتسارع نبض قلبه.
نما ارتباكه فقط عندما توقفت ديليلا، وبدأت شفتيها ترتعشان قليلًا بينما كانت تتبع أحد مكعبات الشوكولا بإصبعها.
“نعم، أنا—”
“ربما يمكنني تجربة ذلك مرة أخرى؟”
أصدرت صوتًا بلسانها، ثم سحبت يديها عني.
“…؟”
عاضًا على أسناني، أنزلت يديّ وثبّتّ ساقي المرتعشتين.
أخرج الضجيج ليون من حالته التأملية، وأدار رأسه نحو المرأة القادمة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
ازدادت أصواتهم وضوحًا مع كل خطوة.
كلانك—
لكن الصمت لم يدم طويلًا. كسره الحكم وهو يلوّح بيده.
“هُوووو…!”
انهرت على أحد المقاعد في غرفة تبديل الملابس، منهكًا. أُغلِق الباب المعدني، وعاد السكون ليغلف المكان.
“تسك.”
حسنًا… تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكثير من المعلومات التي تمكّن من جمعها كانت متطابقة مع ما يعرفه عن الحادثة.
كان ليون هو من كسر الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوووو…!”
“كانت معركة جميلة.”
(كيااا!)
من الواضح أن أمامه بعض الوقت قبل أن تبدأ مباراته.
“أوه، صحيح.”
من المرجّح أن الطاقم يحاول إصلاح المنصة المتضررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
“خَه.”
وسط هتاف الحشود، صعد أميل ببطء إلى المنصة.
كنت أود الرد عليه، لكن الألم جعل الكلام صعبًا.
ورغم أن كل الأدلة كانت تشير إلى أن ليون هو على الأرجح شقيقه، لم يكن هناك وسيلة أفضل لاختبار ذلك من هذا الشيء في يده.
“أوه، صحيح.”
لحسن الحظ، بدا أنه فهم الرسالة، فأغمض عينيه وبدأ بتصفية ذهنه استعدادًا للمباراة القادمة.
تصلّب وجه ليون، مدركًا ما كان على وشك قوله.
سادت الغرفة سكون تام بعد ذلك.
“نعم… كانت هي.”
عاضًا على أسناني، أنزلت يديّ وثبّتّ ساقي المرتعشتين.
هل نقرت لسانها للتو…؟ أم أني سمعت خطأ؟
“….!”
لكنه سرعان ما فهم.
لكن لم تكن فكرة جيدة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
سرعان ما أدركت أن ذراعي لم تكونا في حالٍ أفضل.
كانت الفكرة كافية لجعل قلبه ينبض بسرعة أكبر.
اخترق الألم عقلي، مجمدًا جسدي من شدة الصدمة. وبينما كنت أتحمّل الألم، جسدي لم يستطع، واهتز من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هووو.”
استغرق الأمر عدة ثوانٍ لاستعادة السيطرة على جسدي.
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي أطلس وهو يفكر في المباراة السابقة.
وبمجرد أن أصبحت قادرًا على التحكم في حركتي، فتح باب الغرفة بقوة، ودخلت امرأة ترتدي ملابس بيضاء وهي تحمل حقيبة جلدية صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شخص واحد فقط يجلس على المقعد، رأسه منحنٍ، ومنشفة فوق كتفيه.
كلانك!
“… كان ذلك أداء رائعا.”
أخرج الضجيج ليون من حالته التأملية، وأدار رأسه نحو المرأة القادمة.
أراد أن يرى المزيد.
“….”
“تسك.”
كان شعرها الأسود مربوطًا إلى شكل ذيل حصان وموضوعًا فوق كتفها الأيمن، بينما كانت عيناها الخضراوان تمسحان جسدي بنظرة فاحصة. ملامحها العامة كانت عادية، وبينما كانت تقيّمني، أصدرت صوتًا خفيفًا من لسانها.
جعل ذلك شغفه لرؤية المزيد يزداد.
“تسك.”
أدرت رأسي ونظرت إلى ليون.
صُدمت.
***
هل نقرت لسانها للتو…؟ أم أني سمعت خطأ؟
ارتعشت عينها اليسرى، وزفرت زفرة خفيفة، ثم اقتربت وخفضت رأسها قليلًا.
مظهرها لم يفاجئني. كنت أعلم أنها الممرضة المسؤولة عن حالتي، لكن طريقتها بدت غريبة بعض الشيء…
قدرته الفطرية.
“…جسدك في حالة أسوأ مما توقعت.”
بدأت ملامحه تتجمد تدريجيًا، وهدأت جميع مشاعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تركيزها كان منصبًا على كتاب صغير.
تنهدت وهي تقترب مني، ثم أخرجت عدة أشياء من حقيبتها.
با… ثامب! با… ثامب!
كانت تلك الأشياء عبارة عن مرهم للجسم وبعض الحبوب.
عن ماذا كانت تتحدث؟
“هاك، ضع هذا بنفسك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (وهي أيضًا عرفت.)
توقفت الممرضة فجأة بعد أن أدركت شيئًا.
كانت تلك الأشياء عبارة عن مرهم للجسم وبعض الحبوب.
ارتعشت عينها اليسرى، وزفرت زفرة خفيفة، ثم اقتربت وخفضت رأسها قليلًا.
***
“انزع قميصك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقيأنا في نفس الوقت، غير قادرين على تحمل كمية الإحراج.
بشكل غريزي، حاولت الإمساك بصدري، لكنني أدركت أنني لا أستطيع.
“هل ستنزعه أم لا؟”
وكأنها شعرت بنيتي، تغيّر تعبير وجهها.
صحيح أنهم فكروا في أنه ربما انتقل إلى إمبراطورية أخرى، لكن لم يكن من السهل التجسس على إمبراطورية أخرى. وبوجود هذا العدد الكبير من الناس، كان البحث كمن يبحث عن إبرة في كومة قش.
“هل ستنزعه أم لا؟”
استغرق الأمر عدة ثوانٍ لاستعادة السيطرة على جسدي.
“أنا…”
كان النفق ضيقًا، مضاءً بشكل خافت بأحجار غريبة موضوعة في الأعلى.
كيف يمكنني أن أخبرها أنني لا أستطيع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدركت أن ذراعي لم تكونا في حالٍ أفضل.
أدرت رأسي ونظرت إلى ليون.
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي أطلس وهو يفكر في المباراة السابقة.
رد عليّ بنظرة هادئة بشكل غريب.
تصلّب وجه ليون، مدركًا ما كان على وشك قوله.
(هل لا تستطيع خلع قميصك؟)
“…..”
(هل عرفت…؟)
توقفت الممرضة فجأة بعد أن أدركت شيئًا.
(وهي أيضًا عرفت.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو حدّه، أم…؟
“أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أمامه بعض الوقت قبل أن تبدأ مباراته.
صدر صوت غريب من فمي عندما شعرت بيدين باردتين تضغطان على بدلتي وقميصي الممزقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت بصره على شخصية واقفة في مركز المنصة، بعينين رماديتين تحدّقان فيه بجدية غير مسبوقة.
أردت أن أحتج، لكن جسدي لم يطعني.
كان أميل شارد الذهن، غارقًا في أفكاره.
زرًا تلو الآخر، كان القميص يُفك ببطء.
“صحيح، فقط يجب أن ينزف.”
وكأن العالم من حولي أصبح أبطأ، أدرت رأسي نحو ليون الذي عضّ شفتيه.
“…كل ما عليّ فعله هو أن أجعله ينزف.”
(ساعدني…؟)
كلانك!
(أنا أستعد لقتالي القادم.)
أدرت رأسي ونظرت إلى ليون.
(لن تأخذ منك سوى ثانيتين.)
(هاتان ثانيتان كثيرتان.)
ظهر في عقله مرآة تعكس صورته.
(ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر ليون إيماءه.
(سأكون سعيدًا ب—)
عاضًا على أسناني، أنزلت يديّ وثبّتّ ساقي المرتعشتين.
تصلّب وجه ليون، مدركًا ما كان على وشك قوله.
حدق أطلس إلى الأسفل، نحو المنصة، حيث كان العديد من السحرة الذين يرتدون الستر البيضاء مشغولين بتنظيف آثار المعركة بين جوليان وكاليون، وأيديهم ممدودة أثناء عملهم.
وأنا كذلك، فمي بدأ يفتح ببطء.
“….”
تبادلنا النظرات في صمت.
رد عليّ بنظرة هادئة بشكل غريب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لِنَرَ إن كنتَ ستنزف.”
ثم…
الفصل 335: السمعة [2]
“أُرخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أُوَخ.”
نعم، لقد أصبح يتطلع لمباراة جوليان القادمة.
تقيأنا في نفس الوقت، غير قادرين على تحمل كمية الإحراج.
لأول مرة منذ وقت طويل جدًا، شعر أطلس بتسارع نبض قلبه.
“ما الذي تفعلانه؟ توقفا عن الحركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أدارت رأسها نحو ليون الذي بدا وكأنه رأى شبحًا، واقتربت منه ببطء.
الممرضة بدت غير راضية على الإطلاق، لكنني لم أستطع التحكم بذلك.
(ساعدني…؟)
كان رد فعل تلقائي من عقلي.
ولم يكن ليون أفضل حالًا، إذ ضغط على الجدار بيده، ممسكًا ببطنه ووجهه متجعد من الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ألست فارسي؟ ألا تشعر بالحرج من رؤية جسدي العاري؟)
“ماذا؟ …هل أنت مريض أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع الأفكار المتعلقة بليون اختفت، وهدأ رأسه.
أومأ ليون برأسه بسرعة.
ثم، أخرجت قطعة صغيرة من الشوكولا من جيبها، واهتزت عيناها وهي تقسمها إلى عدة قطع، تاركة فقط مكعبين منها.
“أ-أنا بخير.”
با… ثامب! با… ثامب!
“حقًا؟”
“أميل…!”
لم تبدُ الممرضة مقتنعة، بينما كانت يداها الباردتان تمرّان فوق جسدي، تدهنان المرهم على جروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (وهي أيضًا عرفت.)
كرر ليون إيماءه.
الجولة الثانية: ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد أميل مانتوفاج من الإمبراطورية الخضراء.
“نعم، أنا—”
كلانك!
“لا داعي للخجل، ليون.”
أخرج الضجيج ليون من حالته التأملية، وأدار رأسه نحو المرأة القادمة.
“….!”
ارتعشت عينها اليسرى، وزفرت زفرة خفيفة، ثم اقتربت وخفضت رأسها قليلًا.
التفت ليون ناحيتي، وعيناه تزدادان احمرارًا تدريجيًا.
(لن تأخذ منك سوى ثانيتين.)
نظرت إليه وأغمضت عينيّ.
ارتعشت عينها اليسرى، وزفرت زفرة خفيفة، ثم اقتربت وخفضت رأسها قليلًا.
“ألم تقل أن صدرك كان يؤلمك مؤخرًا؟”
“ألم تقل أن صدرك كان يؤلمك مؤخرًا؟”
“لا.”
أخرج الضجيج ليون من حالته التأملية، وأدار رأسه نحو المرأة القادمة.
هزّ ليون رأسه بسرعة.
كان شعورًا منعشًا.
لكنني تابعت.
وسط هتاف الحشود، صعد أميل ببطء إلى المنصة.
“لا بأس.”
“….!”
التفت إلى الممرضة التي رفعت رأسها ونظرت إليّ بينما كانت يداها على صدري.
واحد أم اثنين…؟
“رجاءً، ساعديه. لديه مباراة مهمة ويجب أن يكون في أفضل حالاته.”
لكن لم تكن فكرة جيدة حقًا.
“تسك.”
رفع يده وضغط بها على سطح المرآة، فتكوّنت تموجات خفيفة.
أصدرت صوتًا بلسانها، ثم سحبت يديها عني.
“معدل تحسنه أفضل مما كنت أتوقع.”
ثم، أدارت رأسها نحو ليون الذي بدا وكأنه رأى شبحًا، واقتربت منه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن.”
هزّ رأسه مرارًا.
“لا، في الواقع—”
“صحيح، صحيح.”
“انزع ملابسك.”
بشكل غريزي، حاولت الإمساك بصدري، لكنني أدركت أنني لا أستطيع.
“آه، لكن—”
“أُرخ.”
“الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
“….!”
“….!”
(كيااا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انزع قميصك.”
لم يقلها، لكنها كانت فكرة مضحكة أن أتخيله يقولها.
“…..”
___________________________________
كان أميل يتوق لرؤية مدى قوته. كان يؤمن أنه إن قاتله، سيتمكن من التأكد إن كان هو فعلاً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (وهي أيضًا عرفت.)
صحيح أنهم فكروا في أنه ربما انتقل إلى إمبراطورية أخرى، لكن لم يكن من السهل التجسس على إمبراطورية أخرى. وبوجود هذا العدد الكبير من الناس، كان البحث كمن يبحث عن إبرة في كومة قش.
غرفة تبديل ملابس الإمبراطورية الخضراء .
الفصل 335: السمعة [2]
على النقيض تمامًا من غرفة نورس أنسيفا، كانت الأجواء هنا هادئة بشكل غريب ومشحونة بالتوتر.
ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتي أطلس وهو يفكر في المباراة السابقة.
كان هناك شخص واحد فقط يجلس على المقعد، رأسه منحنٍ، ومنشفة فوق كتفيه.
“ما الذي تفعلانه؟ توقفا عن الحركة.”
كان أميل شارد الذهن، غارقًا في أفكاره.
(ساعدني…؟)
كانت ساقاه تهتزان بشكل متكرر على الأرض بينما يحاول تهدئة أعصابه.
(كل الأدلة موجودة…)
“….!”
في عقله، كان شبه متأكد أنه هو.
سار عبر النفق المؤدي إلى الساحة الرئيسية، وبدأ يسمع صرخات الجمهور البعيدة تتعالى.
الكثير من المعلومات التي تمكّن من جمعها كانت متطابقة مع ما يعرفه عن الحادثة.
بدت الشرارات وكأنها تتطاير في الهواء، وابتسم أميل بخفة.
وظهوره في إمبراطورية مختلفة جعله يفهم لماذا كان من الصعب العثور عليه.
كان أميل شارد الذهن، غارقًا في أفكاره.
كان نطاق بحثهم محصورًا في إمبراطوريتهم فقط.
“لقد أدى جيدًا، لذا اثنين…”
صحيح أنهم فكروا في أنه ربما انتقل إلى إمبراطورية أخرى، لكن لم يكن من السهل التجسس على إمبراطورية أخرى. وبوجود هذا العدد الكبير من الناس، كان البحث كمن يبحث عن إبرة في كومة قش.
كان النفق ضيقًا، مضاءً بشكل خافت بأحجار غريبة موضوعة في الأعلى.
ومع ذلك، أخيرًا وجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
…وسيواجهه قريبًا كمنافس.
“…كل ما عليّ فعله هو أن أجعله ينزف.”
كانت الفكرة كافية لجعل قلبه ينبض بسرعة أكبر.
كنت أود الرد عليه، لكن الألم جعل الكلام صعبًا.
كان أميل يتوق لرؤية مدى قوته. كان يؤمن أنه إن قاتله، سيتمكن من التأكد إن كان هو فعلاً.
“… كان ذلك أداء رائعا.”
“صحيح، صحيح.”
كيف أصبحت الآن؟
تذكر شيئًا، فأخرج صندوقًا من جيبه.
أصدرت صوتًا بلسانها، ثم سحبت يديها عني.
كان بحجم كرة صغيرة، ومغطى بالكامل باللون الأسود.
استغرق الأمر عدة ثوانٍ لاستعادة السيطرة على جسدي.
ورغم أن كل الأدلة كانت تشير إلى أن ليون هو على الأرجح شقيقه، لم يكن هناك وسيلة أفضل لاختبار ذلك من هذا الشيء في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…كل ما عليّ فعله هو أن أجعله ينزف.”
كلانك!
طالما جعله ينزف، سيتمكن من إثبات الأمر بشكل قاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرر العبارة ذاتها، ثم وقف من مكانه ببطء.
“صحيح، فقط يجب أن ينزف.”
غرفة تبديل ملابس الإمبراطورية الخضراء .
كرر العبارة ذاتها، ثم وقف من مكانه ببطء.
ولم يكن ليون أفضل حالًا، إذ ضغط على الجدار بيده، ممسكًا ببطنه ووجهه متجعد من الانزعاج.
بدأت ملامحه تتجمد تدريجيًا، وهدأت جميع مشاعره.
قدرة تختم كل الأفكار السلبية وغير المرغوب فيها لفترة قصيرة، وكانت مهارته الأساسية في مثل هذه اللحظات.
ظهر في عقله مرآة تعكس صورته.
(لن تأخذ منك سوى ثانيتين.)
في تلك الصورة، ظهرت انعكاسات كل مخاوفه وقلقه.
“… كان ذلك أداء رائعا.”
رفع يده وضغط بها على سطح المرآة، فتكوّنت تموجات خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكثير من المعلومات التي تمكّن من جمعها كانت متطابقة مع ما يعرفه عن الحادثة.
جميع الأفكار المتعلقة بليون اختفت، وهدأ رأسه.
“أُوَخ.”
[مرآة الجليد]
“أوه، صحيح.”
قدرته الفطرية.
(لن تأخذ منك سوى ثانيتين.)
قدرة تختم كل الأفكار السلبية وغير المرغوب فيها لفترة قصيرة، وكانت مهارته الأساسية في مثل هذه اللحظات.
حدق أطلس إلى الأسفل، نحو المنصة، حيث كان العديد من السحرة الذين يرتدون الستر البيضاء مشغولين بتنظيف آثار المعركة بين جوليان وكاليون، وأيديهم ممدودة أثناء عملهم.
أبعد يده، وهدأ ذهنه بالكامل.
على النقيض تمامًا من غرفة نورس أنسيفا، كانت الأجواء هنا هادئة بشكل غريب ومشحونة بالتوتر.
تنفس بعمق، ثم استدار وتوجّه نحو باب غرفة تبديل الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميل!”
كلانك!
وأنا كذلك، فمي بدأ يفتح ببطء.
سار عبر النفق المؤدي إلى الساحة الرئيسية، وبدأ يسمع صرخات الجمهور البعيدة تتعالى.
في عقله، كان شبه متأكد أنه هو.
ازدادت أصواتهم وضوحًا مع كل خطوة.
لم يقلها، لكنها كانت فكرة مضحكة أن أتخيله يقولها.
كان النفق ضيقًا، مضاءً بشكل خافت بأحجار غريبة موضوعة في الأعلى.
تبادلنا النظرات في صمت.
“أميل!”
توقفت الممرضة فجأة بعد أن أدركت شيئًا.
“أميل…!”
“حسنًا إذًا.”
“أميل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت بصره على شخصية واقفة في مركز المنصة، بعينين رماديتين تحدّقان فيه بجدية غير مسبوقة.
أصبحت الهتافات أوضح.
با… ثامب! با… ثامب!
كان هناك حماس خاص يملأ الأجواء، وتوقفت خطوات أميل عند نهاية النفق.
وكأنها شعرت بنيتي، تغيّر تعبير وجهها.
ثبت بصره على شخصية واقفة في مركز المنصة، بعينين رماديتين تحدّقان فيه بجدية غير مسبوقة.
هل نقرت لسانها للتو…؟ أم أني سمعت خطأ؟
وكأن ليون شعر بنظرته، رفع رأسه قليلًا والتقت أعينهما.
زرًا تلو الآخر، كان القميص يُفك ببطء.
بدت الشرارات وكأنها تتطاير في الهواء، وابتسم أميل بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
“حسنًا إذًا.”
كانت المباراة التالية على وشك أن تبدأ.
اتخذ خطوة للأمام، ويده تعبث بالجسم الصغير داخل جيبه.
كان أميل يتوق لرؤية مدى قوته. كان يؤمن أنه إن قاتله، سيتمكن من التأكد إن كان هو فعلاً.
“…لِنَرَ إن كنتَ ستنزف.”
كانت الفكرة كافية لجعل قلبه ينبض بسرعة أكبر.
بوم—!
“أه؟”
هتف الجمهور بصوت مدوٍ عند دخوله.
أصدرت صوتًا بلسانها، ثم سحبت يديها عني.
وسط هتاف الحشود، صعد أميل ببطء إلى المنصة.
كان أميل يتوق لرؤية مدى قوته. كان يؤمن أنه إن قاتله، سيتمكن من التأكد إن كان هو فعلاً.
توقف في الجهة المقابلة حيث يقف ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لِنَرَ إن كنتَ ستنزف.”
ثم عمّ الصمت المكان.
رفع يده وضغط بها على سطح المرآة، فتكوّنت تموجات خفيفة.
لكن الصمت لم يدم طويلًا. كسره الحكم وهو يلوّح بيده.
كان أميل شارد الذهن، غارقًا في أفكاره.
“ابدأوا!”
“نعم، أنا—”
بدأت رسميًا ربع نهائي قمة الإمبراطوريات الأربعة والمباراة الثانية بين ممثلي أكبر إمبراطوريتين.
رد عليّ بنظرة هادئة بشكل غريب.
الجولة الثانية: ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد أميل مانتوفاج من الإمبراطورية الخضراء.
طالما جعله ينزف، سيتمكن من إثبات الأمر بشكل قاطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…واحد أم اثنين؟”
(هل عرفت…؟)
___________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…واحد أم اثنين؟”
ترجمة: TIFA
كانت المباراة التالية على وشك أن تبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وسيواجهه قريبًا كمنافس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
