ماضي مختوم [1]
الفصل 336: ماضي مختوم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتظروا…
أي نوع من الهجمات الوحشية هذه…؟
كلانك!
قبضت على يدي، وذاب “القط” ليعود مكعبًا مرة أخرى.
تطايرت الشرارات في الهواء.
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
تقاطع سيفان، وتقابلت عينان رماديتان ببعضهما.
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
انفجرت موجة من طاقة الرياح المضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين، حيث لم يتراجع أي من الطرفين، كل منهما ثبت في مكانه. تبادل أميل وليون نظرات قصيرة قبل أن يتراجعا، منسحبين مؤقتاً.
زحفت طبقة رمادية رفيعة نحو سيفه، غلفته بالكامل.
من خلال تبادل بسيط، تمكّن الاثنان من تقدير قوة بعضهما البعض.
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
إنه قوي.
شيينغ!
فكّر أميل، بينما عقله يعمل بسرعة.
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
تموّجت المرآة داخل عالمه قليلاً قبل أن تهدأ.
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
ومع صوت “بانغ”، تحطمت الأرض من تحته عندما هوى بسيفه.
وسقطت النجوم.
ضاقت عينا ليون في اللحظة التي أنزل فيها أميل ضربته، وضغط صدره بشدة عندما شعر بارتفاع الشعر في الجزء الخلفي من رقبته.
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
انطلق “حدسه” فجأة، فخطا إلى الجانب.
قبض قبضته، وبدأ الجرح يلتئم أمام أعين المتفرجين، مما أشعرهم بالارتياح.
شيينغ—!
”….”
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
كلانك!
وقبل أن يعيد تموضعه، انطلق “حدسه” مرة أخرى، وجعل جسده كله يتوتر فجأة.
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
كلانك!
لكن “الفرقعة” كانت أقرب للرعد منها إلى شيء آخر، بينما لمع شعاع من الضوء.
وسرعان ما فعل…
”…..!”
نظرت لأسفل باتجاه قبضتي.
شعر ليون بانقباض في قلبه.
”….”
أصيبت فروة رأسه بالخدر ، واهتزت أعماق أذنيه.
بدأ التعب يتلاشى من جسدي تدريجيًا بينما شعرت باليقظة.
وجّه المانا داخل جسده، وجعلها تتدفق بسرعة في كل أجزائه.
أي نوع من الهجمات الوحشية هذه…؟
تضخمت عضلاته، وتكسرت عظامه وتكيّفت مع التوتر المفاجئ.
”….”
كانت ضربة أميل سريعة جداً.
لكن الصدام المتوقع لم يحدث أبدًا.
في اللحظة التي شن فيها الهجوم، كانت الضربة قد وصلت بالفعل، فلم يكن أمام ليون سوى صدها بذراعيه المتقاطعتين.
شيينغ!
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
ارتطمت الضربة وتراجع ليون عدة خطوات.
مجرة…
ضرع! ضرع!
تقاطع سيفان، وتقابلت عينان رماديتان ببعضهما.
تحطم المنصة تحت كل خطوة خطاها.
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
وعندما توقف أخيرًا، تصاعد دخان خفيف من ساعده الأيمن الذي تلقى ضربة أميل بشكل مباشر.
أما أولئك الذين تمكنوا من المتابعة، فقد رأوا السيفين على وشك الاصطدام.
“هيييس!”
”…..!”
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
تَقطر… تَقطر…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____________________________________
تجمعت الدماء على الأرض تحته، وبرز جزء من عظم ليون للعيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
كان مشهداً مروّعاً جعل العديد من المتفرجين يشعرون بالغثيان.
لفّ النصل حول ذراع أميل، متحديًا كل منطق، قبل أن يندفع نحو قلبه بدقة قاتلة.
لكن في نفس الوقت، تسلل الرعب إلى قلوبهم وهم ينظرون إلى أميل الواقف بهدوء على الجهة المقابلة.
ضرب الأرض بقدمه، مما أدى إلى تحطيم المنصة تحته، وبدفعة قوية ألقى بنفسه إلى الوراء، بالكاد نجا من طرف السيف الحاد.
أي نوع من الهجمات الوحشية هذه…؟
كان مشهداً مروّعاً جعل العديد من المتفرجين يشعرون بالغثيان.
“هوو.”
إنه قوي.
شعر ليون بلسعة الألم، فلم يكن أمامه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويتجاهله.
ضرب الأرض بقدمه، مما أدى إلى تحطيم المنصة تحته، وبدفعة قوية ألقى بنفسه إلى الوراء، بالكاد نجا من طرف السيف الحاد.
قبض قبضته، وبدأ الجرح يلتئم أمام أعين المتفرجين، مما أشعرهم بالارتياح.
انتظروا…
بانغ!
تشكلت دوائر سحرية حمراء في السماء، تغطي مساحة شاسعة فوق أميل، الذي نظر للأعلى مصدومًا.
بعد لحظات، أصبحت صورة ليون مشوشة.
”…..!”
وكأنه انتقل آنياً، ظهر أمام أميل، الذي بدا عليه المفاجأة أيضًا.
شعر ليون بشيء حاد يمر أمامه، طرف أنفه لُدغ، وشاهد خصلات من شعره تطفو في الهواء أمامه.
تموّجت المرآة في ذهنه، تمتص كل شيء حولها.
بدأ التعب يتلاشى من جسدي تدريجيًا بينما شعرت باليقظة.
ثم، بحركة واحدة سلسة، رفع يده ليصد ضربة بدا أنها قادمة من ليون.
كان مشهداً مروّعاً جعل العديد من المتفرجين يشعرون بالغثيان.
كان كل شيء يحدث بسرعة كبيرة لدرجة أن القليلين فقط يمكنهم مواكبة ذلك.
دقّ ناقوس الخطر في جسد ليون بالكامل، إذ لاحظ التغيّرات في محيطه.
أما أولئك الذين تمكنوا من المتابعة، فقد رأوا السيفين على وشك الاصطدام.
رغم أنها لم تتجاوز بضعة أمتار، ولكن هذا لم يكن ذا أهمية حيث هدأ الجمهور بأكمله مرة أخرى.
استعد بعضهم للانفجار الوشيك، وقاموا بتغطية آذانهم.
إنه قوي.
انتظروا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولة يائسة لمواجهة ما لا يُمكن تفاديه.
وانتظروا…
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة. ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
وانتظروا…
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
لكن الصدام المتوقع لم يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع يعرف هذه المعلومة، ولهذا يبتعدون عني في المعارك.
فبمجرد أن كان سيف ليون على وشك أن يضرب سيف أميل، تحرّك وكأنه مسكون، والتوى بحركة غير طبيعية كحية.
”…على الأقل أحتاج لتعلم ذلك لتحسين قدرتي الثانية.”
لفّ النصل حول ذراع أميل، متحديًا كل منطق، قبل أن يندفع نحو قلبه بدقة قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت فروة رأسه بالخدر ، واهتزت أعماق أذنيه.
التغير المفاجئ في الأحداث جعل أميل والجمهور القادر على المتابعة في حالة صدمة.
ارتطمت الضربة وتراجع ليون عدة خطوات.
ما هذه الحركة الغريبة…؟
لفّ النصل حول ذراع أميل، متحديًا كل منطق، قبل أن يندفع نحو قلبه بدقة قاتلة.
اهتزت عينا أميل بينما كانت حافة سيف ليون تتجه مباشرة نحو قلبه.
لقد عاد.
كان أمامه جزء من الثانية فقط ليرد الفعل.
لكن عندما اقتربت النقطة بما يكفي لأراها بوضوح… اتضحت أسوأ مخاوفي.
قبض على أسنانه، وشحذت عيناه بينما تسارعت حركة المانا داخل جسده بشدة.
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
تضخمت عضلاته، وتكسرت عظامه وتكيّفت مع التوتر المفاجئ.
بانغ—!
شعر ليون بانقباض في قلبه.
ضرب الأرض بقدمه، مما أدى إلى تحطيم المنصة تحته، وبدفعة قوية ألقى بنفسه إلى الوراء، بالكاد نجا من طرف السيف الحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
عندها فقط تمكن من تجنب الهجوم بصعوبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
لكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا. توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
رغم أنه خلق مسافة بسيطة بينه وبين سيف ليون، إلا أن السيف ظل متجهًا نحوه، يزحف في الهواء ويقترب منه بنيّة خبيثة.
مجرة…
رفع أميل يده، وضغط بيده اليمنى على اليسرى، ملامسًا جسد سيف ليون، ومُغيّرًا مسار الضربة بعيدًا عنه.
استعد بعضهم للانفجار الوشيك، وقاموا بتغطية آذانهم.
تسببت هذه الحركة في انزياح جسد ليون مع السيف بسبب الزخم، وفي تلك اللحظة استغل أميل الفرصة.
ضغط قدمه للأمام، واتجه نحو الفتحة التي صنعها بنفسه.
ولأني لم أجد شيئًا أفعله، قررت أن أُمارس سيطرتي على العاطفة.
ممسكًا سيفه بيده اليسرى، لفّ جذعه وهاجم مباشرة بقطع نحو بطن ليون المكشوف.
ممسكًا بسيفه، لمعت عيناه، وبدأت النقاط البيضاء في عينيه تختفي واحدة تلو الأخرى.
شيينغ!
في نفس اللحظة، اندفعت ذراع أميل من عند خصره، شاقّة الهواء بينما تردّد صوت “فرقعة” خافت في الأرجاء.
كانت ضربة مرعبة، حدة السيف ظهرت بوضوح من الصوت الذي أحدثه أثناء شقه للهواء.
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
دقّ ناقوس الخطر في جسد ليون بالكامل، إذ لاحظ التغيّرات في محيطه.
اهتزت عينا أميل وهو يرفع رأسه لينظر إلى الكارثة القادمة نحوه. تموّجت المرآة داخل ذهنه بقوة، وتغير وجهه.
الجميع توقّع أن يتراجع لتفادي الضربة القادمة، لكن، ولدهشة الحاضرين… لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ—!
”…..!”
وسرعان ما فعل…
ضربت الضربة بطنه بدقة، تاركة جرحًا سيئًا على جسده.
أصبح العالم كله صامتا بعد ذلك.
تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
بدأت الأرض تحت قدميه تتلوى بينما انتشرت طبقة سوداء منهما.
وهذا ما فعله.
رغم أنها لم تتجاوز بضعة أمتار، ولكن هذا لم يكن ذا أهمية حيث هدأ الجمهور بأكمله مرة أخرى.
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
”….”
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في نفس الوقت، تسلل الرعب إلى قلوبهم وهم ينظرون إلى أميل الواقف بهدوء على الجهة المقابلة.
كل الأنظار توجهت إلى ليون، الذي أصبحت عيناه مظلمتين بالكامل، تتناثر فيها نقاط بيضاء صغيرة بدأت بالظهور واحدة تلو الأخرى.
شعر ليون بلسعة الألم، فلم يكن أمامه إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا ويتجاهله.
مجرة…
قبض على أسنانه، وشحذت عيناه بينما تسارعت حركة المانا داخل جسده بشدة.
انطلقت هالة مخيفة من جسده، تحمل زخمًا لا يُمكن تصوره، طغت على كل من حوله.
إنه قوي.
”…نعم، هذا للأفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب يمنعني من استخدام قدراتي العاطفية أثناء القتال المباشر رغم أن فيه تلامس جسدي.
تعلم ليون من مشاهدته لمعارك جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
لم يكن هناك داعٍ لإطالة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت فروة رأسه بالخدر ، واهتزت أعماق أذنيه.
كل ما عليه فعله هو استخدام “المفهوم” الخاص به وبذل كل ما لديه.
الجميع توقّع أن يتراجع لتفادي الضربة القادمة، لكن، ولدهشة الحاضرين… لم يفعل.
وهذا ما فعله.
تموّجت المرآة داخل عالمه قليلاً قبل أن تهدأ.
ممسكًا بسيفه، لمعت عيناه، وبدأت النقاط البيضاء في عينيه تختفي واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
تشكلت دوائر سحرية حمراء في السماء، تغطي مساحة شاسعة فوق أميل، الذي نظر للأعلى مصدومًا.
قبضت على يدي، وذاب “القط” ليعود مكعبًا مرة أخرى.
رفع ليون سيفه إلى الأمام، ثم أنزله بضربة حادة.
الجميع توقّع أن يتراجع لتفادي الضربة القادمة، لكن، ولدهشة الحاضرين… لم يفعل.
شيو! شيو!
استعد بعضهم للانفجار الوشيك، وقاموا بتغطية آذانهم.
وسقطت النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت فروة رأسه بالخدر ، واهتزت أعماق أذنيه.
أمطرت نيازك مرعبة من الدوائر السحرية في الأعلى.
”….”
اهتزت عينا أميل وهو يرفع رأسه لينظر إلى الكارثة القادمة نحوه.
تموّجت المرآة داخل ذهنه بقوة، وتغير وجهه.
استعد بعضهم للانفجار الوشيك، وقاموا بتغطية آذانهم.
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ضربة مرعبة، حدة السيف ظهرت بوضوح من الصوت الذي أحدثه أثناء شقه للهواء.
أمسك أميل بسيفه، وعضّ على أسنانه، وأغمض عينيه.
وفي تلك اللحظة، تغير لون عينيه، وتحول إلى ظل أعمق من اللون الرمادي.
لكن كل شيء تغير عندما قام بالضربة.
زحفت طبقة رمادية رفيعة نحو سيفه، غلفته بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك داعٍ لإطالة المعركة.
وعلى عكس ليون، لم ترتفع هالته، ولم يحدث شيء خارق للعادة.
كلهم يفهمون المشكلة الحرجة في سحري العاطفي.
بدا الأمر وكأنه حركة بسيطة في نظر الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنه خلق مسافة بسيطة بينه وبين سيف ليون، إلا أن السيف ظل متجهًا نحوه، يزحف في الهواء ويقترب منه بنيّة خبيثة.
محاولة يائسة لمواجهة ما لا يُمكن تفاديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة من طاقة الرياح المضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين، حيث لم يتراجع أي من الطرفين، كل منهما ثبت في مكانه. تبادل أميل وليون نظرات قصيرة قبل أن يتراجعا، منسحبين مؤقتاً.
لكن كل شيء تغير عندما قام بالضربة.
زحفت طبقة رمادية رفيعة نحو سيفه، غلفته بالكامل.
أصبح العالم كله صامتا بعد ذلك.
تموّجت المرآة في ذهنه، تمتص كل شيء حولها.
انتظروا…
***
ضرع! ضرع!
“القول أسهل من الفعل.”
وصلت صرخات الجمهور المكتومة إلى غرف الملابس، لتُزعج الهدوء الذي استعدته بعد مغادرة الممرضة.
”…نعم، هذا للأفضل.”
”…..هذا سيء.”
قبضت على يدي، وذاب “القط” ليعود مكعبًا مرة أخرى.
كنت أُقلب مكعبًا صغيرًا في يدي.
***
كان المكعب يتلوى ويتحول إلى أشكال مختلفة.
الأشكال غالبًا ما كانت غير واضحة، أحيانًا ناعمة الحواف أو تفتقر للتفصيل.
لكن وسط المحاولات السيئة، بدأ شكل واضح بالظهور ببطء.
وعلى عكس ليون، لم ترتفع هالته، ولم يحدث شيء خارق للعادة.
“هم، هذا أقرب لدب من قط.”
لكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة…؟
قبضت على يدي، وذاب “القط” ليعود مكعبًا مرة أخرى.
بدأت الأرض تحت قدميه تتلوى بينما انتشرت طبقة سوداء منهما.
“هذا صعب فعلًا.”
وجّه المانا داخل جسده، وجعلها تتدفق بسرعة في كل أجزائه.
بسبب إصاباتي، لم يكن بوسعي الخروج حتى يبدأ مفعول الكريم والحبوب التي أعطيت لي.
وسقطت النجوم.
ولأني لم أجد شيئًا أفعله، قررت أن أُمارس سيطرتي على العاطفة.
تعلم ليون من مشاهدته لمعارك جوليان.
إذا كان هناك شيء تعلمته من معاركي الأخيرة، فهو أنني أفتقر للسيطرة على سحري العاطفي.
مع تحكم أفضل، كنت واثقًا أنني سأتمكن من التخيل بسرعة، وربما حقن المشاعر عبر اللمس… أو حتى عبر الضربات.
حسنًا… كنت أعلم هذه الحقيقة منذ مدة، لكن لم تتح لي الفرصة للتدريب كما يجب بسبب ما حدث مؤخرًا.
لكن الآن، أصبح هذا أحد أولوياتي الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
اهتزت عينا أميل وهو يرفع رأسه لينظر إلى الكارثة القادمة نحوه. تموّجت المرآة داخل ذهنه بقوة، وتغير وجهه.
المشكلة الرئيسية التي أواجهها الآن مع السحر العاطفي، أنني أحتاج إلى لمس الخصم لنقل شدة كافية لتدمير ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير أميل قليلًا، لكن قبل أن يتمكن حتى من استيعاب ما يحدث، لمعت عينا ليون الرماديتان، وتحولتا تدريجيًا إلى لون أسود قاتم لا قعر له.
لسوء الحظ، كان القول أسهل من الفعل.
تطايرت الشرارات في الهواء.
الجميع يعرف هذه المعلومة، ولهذا يبتعدون عني في المعارك.
أسندت رأسي إلى الجدار، وأغمضت عيني، وسمحت للظلام أن يتسلل إلى عقلي.
كلهم يفهمون المشكلة الحرجة في سحري العاطفي.
ترددت موجة من الهسهسات في أرجاء الكولوسيوم، بينما ظهرت ذراع ليون للعيان.
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
لكن مرة أخرى…
“إذا استطعت تحسين سيطرتي، يمكنني محاولة حقن المشاعر في قبضتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند استخدام “الصوت” لتفعيل السحر العاطفي، يتسرّب جزء كبير من القوة في الهواء، مما يقلل من حدة التأثير. ولهذا السبب، اللمس أقوى وأكثر فاعلية.
نظرت لأسفل باتجاه قبضتي.
ضرع! ضرع!
كان هناك سبب يمنعني من استخدام قدراتي العاطفية أثناء القتال المباشر رغم أن فيه تلامس جسدي.
التغير المفاجئ في الأحداث جعل أميل والجمهور القادر على المتابعة في حالة صدمة.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
تجمعت الدماء على الأرض تحته، وبرز جزء من عظم ليون للعيان.
…وذلك يتطلب الكثير من التركيز.
“هذا صعب فعلًا.”
مع تحكم أفضل، كنت واثقًا أنني سأتمكن من التخيل بسرعة، وربما حقن المشاعر عبر اللمس… أو حتى عبر الضربات.
وجّه المانا داخل جسده، وجعلها تتدفق بسرعة في كل أجزائه.
”…على الأقل أحتاج لتعلم ذلك لتحسين قدرتي الثانية.”
ترجمة: TIFA
عند استخدام “الصوت” لتفعيل السحر العاطفي، يتسرّب جزء كبير من القوة في الهواء، مما يقلل من حدة التأثير.
ولهذا السبب، اللمس أقوى وأكثر فاعلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا. توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
لكن الوضع لم يكن ميؤوسًا منه.
لكن كيف يمكن أن تكون الأمور بهذه البساطة…؟
طالما أن لدي تحكمًا أدق، يمكنني توجيه القوة لتؤثر فقط على الهدف، دون أن تتسرب في الهواء.
شيينغ!
لكن مرة أخرى…
كان مشهداً مروّعاً جعل العديد من المتفرجين يشعرون بالغثيان.
“القول أسهل من الفعل.”
ترجمة: TIFA
ومع انخفاض جفوني، غمرني شعور بالإرهاق.
لهذا كنت بحاجة لممارسة التحكم فيه.
“هاا…”
لو كانت سيطرتي أفضل، لكانت المعركة انتهت أسرع.
أعتقد أن هذا كان متوقعًا بعد المعركة…
ناظرًا إلى السيف القادم، انتفخت عروق عنقه بينما ضخ الدم إلى دماغه.
أسندت رأسي إلى الجدار، وأغمضت عيني، وسمحت للظلام أن يتسلل إلى عقلي.
“هذا صعب فعلًا.”
وسرعان ما فعل…
”…على الأقل أحتاج لتعلم ذلك لتحسين قدرتي الثانية.”
…أو على الأقل، حاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك شيء تعلمته من معاركي الأخيرة، فهو أنني أفتقر للسيطرة على سحري العاطفي.
من أبعد زوايا عالمي المُعتم، لاحظت نقطة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء يحدث بسرعة كبيرة لدرجة أن القليلين فقط يمكنهم مواكبة ذلك.
كانت صغيرة جدًا، بالكاد مرئية. لكنها كانت هناك.
وهو أنني أحتاج إلى تخيّل المشاعر في عقلي قبل نقلها.
بدأ التعب يتلاشى من جسدي تدريجيًا بينما شعرت باليقظة.
أمطرت نيازك مرعبة من الدوائر السحرية في الأعلى.
كبرت النقطة البيضاء.
لكن مرة أخرى…
اقتربت مني أكثر، وبدأ حجمها يتضح شيئًا فشيئًا.
توتر جسدي، وكتمت أنفاسي.
لكن عندما اقتربت النقطة بما يكفي لأراها بوضوح…
اتضحت أسوأ مخاوفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك داعٍ لإطالة المعركة.
الملاك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيييس!”
لقد عاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم، هذا أقرب لدب من قط.”
بعد لحظات، أصبحت صورة ليون مشوشة.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو على الأقل، حاول.
ممسكًا سيفه بيده اليسرى، لفّ جذعه وهاجم مباشرة بقطع نحو بطن ليون المكشوف.
ترجمة: TIFA
“القول أسهل من الفعل.”
ضرع! ضرع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
