المتسابقون النهائيون [2]
الفصل 360: المتسابقون النهائيون [2]
ثم وقفت وغادرت الكولوسيوم. لكن، وقبل أن أبتعد، شعرت بيد تمسك كتفي.
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
“الفائز هو…”
“لقد كان قويًا للغاية.”
فتحت عيني لأرى الحكم مع رفع ذراعه، معلنا الفائز في المباراة .
هز رأسه بتفهم.
“…ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
“إذن، أنتِ تدركين ذلك.”
ساد الصمت في الكولوسيوم عند إعلان الفائز، وكل الأنظار كانت مركزة على أويف الساقطة، ثم على ليون وهو يلهث بقوة.
ما مشكلتها مع توقيتها دائمًا؟
ثم…
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
بوووم—
“أخبرني إن واجهت أي مشاكل.”
اندلع الكولوسيوم بأكمله، وهتافات وموجات من التصفيق في كل مكان.
صحيح…
استمتعتُ بهذه الأجواء لعدة ثوانٍ قبل أن أستعيد توازني من جديد. وعندما أدرت رأسي، لاحظت أن كايليون كان ينظر إليّ بنظرة غريبة.
كان صدره مكشوفًا قليلًا، بينما انسدل شعره المبلل على كتفيه.
“ما الأمر؟”
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
“…”
هز رأسه بتفهم.
لم يُجب على الفور، بل عبس قليلًا بينما كانت عيناه تتفحصان جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بشكل تلقائي، لمست وجهي، وهناك شعرت بشيء رطب ينزلق على خدي الأيمن.
فرص حدوث ذلك لم تكن عالية، لكن بما أن ديليلا كانت تظهر فجأة من وقت لآخر، كنت خائفًا من أنها تختبئ في أحد زوايا الممر، تراقب حديثنا.
“آه.”
رفع أطلس رأسه أخيرًا، كاشفًا عن عينيه الصفراوين اللتين تلألأتا في صمت.
أدركت أخيرًا سبب نظرته تلك.
“أنتِ…”
“…إنها آثار جانبية من استخدامي للمجال.”
“إذن، أنتِ تدركين ذلك.”
“صحيح.”
اندلع الكولوسيوم بأكمله، وهتافات وموجات من التصفيق في كل مكان.
هز رأسه بتفهم.
لحسن الحظ، كان الجميع لا يزال مشغولًا بالتصفيق والاستمتاع بأجواء المعركة. كان ليون قد عاد بالفعل إلى غرف تبديل الملابس، لكن الناس كانوا يتحدثون بحماس عن القتال الذي حدث.
“لقد كان قويًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص…
“وقتك لم يكن سيئًا أيضًا.”
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
“فقط هذا؟”
“…آه.”
رفع كايليون حاجبه بنظرة متسائلة، فهززت كتفي بلا مبالاة.
“صحيح.”
“فقط هذا.”
“…!”
حسنًا، ربما كان أكثر من مجرد “فقط هذا”، لكن لم أكن سأعترف بذلك صراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت.”
“اعذرني.”
تجمّد وجه أطلس للحظة.
ثم وقفت وغادرت الكولوسيوم. لكن، وقبل أن أبتعد، شعرت بيد تمسك كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما امتلأت الغرفة كلها ببخار كثيف.
“انتظر.”
كسر صوت خاضع الصمت الذي خيّم على الغرفة.
كانت يد كايليون مجددًا.
نظرة. نظرة. نظرة.
“نعم؟”
أدخل الرجل يده في فتحة الرداء وضبطه قبل أن يربط الحزام حول خصره.
“بخصوص ذلك الأمر الذي تحدثت إليّ بشأنه سابقًا… هل أنت…؟”
“…ليون إليرت من إمبراطورية نورس أنسيفا!”
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
لوّحت له بيدي بإهمال.
“قد يكون هناك من يتنصت.”
كان على الأرجح يقصد ما حدث عند الطائفة الغريبة، لكن لم يكن هذا الوقت مناسبًا للحديث. هناك أمور أكثر إلحاحًا عليّ معالجتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
مثل…
كانت يد كايليون مجددًا.
“العثور على من تأثروا بالتمثال ومسح ذاكرتهم.”
“…أنك وجدت خليفة.”
لم أكن أعلم كم من الوقت لديّ، لكن كان عليّ الإسراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
إذا قام أي منهم بالإبلاغ، فسأكون في ورطة كبيرة. خصوصًا لأن ذلك سيؤدي إلى فتح تحقيق، وهو أمر لا أستطيع تحمله لأنني أعلم أنني لن أجتازه.
“فقط هذا؟”
لقد انشغلت بالكثير من الأمور، ولم أتمكن من التخطيط جيدًا لتبعات ما حصل.
كانت خصلات شعرها الأرجواني تتساقط بهدوء على جانب وجهها، وذراعاها متقاطعتان.
لا، كنت قد خططت، لكن قدرة إيفلين جاءت كمفاجأة.
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
لقد سهلت الأمور كثيرًا، لكنها في الوقت ذاته جعلتها أكثر تعقيدًا.
تجمّد وجه أطلس للحظة.
“لكن—”
رفع كايليون حاجبه بنظرة متسائلة، فهززت كتفي بلا مبالاة.
“لاحقًا.”
رفع أطلس رأسه أخيرًا، كاشفًا عن عينيه الصفراوين اللتين تلألأتا في صمت.
قاطعت كايليون واندفعت خارج الكولوسيوم.
صحيح…
لحسن الحظ، كان الجميع لا يزال مشغولًا بالتصفيق والاستمتاع بأجواء المعركة. كان ليون قد عاد بالفعل إلى غرف تبديل الملابس، لكن الناس كانوا يتحدثون بحماس عن القتال الذي حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العثور على من تأثروا بالتمثال ومسح ذاكرتهم.”
ذكّرني ذلك بتلك الأوقات على الأرض، عندما كنت أشاهد فيلمًا رائعًا مع أخي، ثم نخرج نتحدث عنه لساعة أو أكثر.
“لكن—”
“…أوقات جميلة.”
“سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا.”
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
“آه.”
كانت هذه هي الفرصة المثالية للرحيل، فاستغليتها، واتجهت مباشرة نحو أحد الأنفاق المنعزلة المؤدية إلى المخرج.
نظرة. نظرة. نظرة.
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، والممر ضيقًا، لكنني واصلت السير.
ترجمة: TIFA
الوقت كان جوهريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذرني.”
“هم؟”
ثم…
كنت أركض نحو المخرج، عندما ظهرت أمامي شخصية، متكئة على الجدار.
“تخلص منه.”
كانت خصلات شعرها الأرجواني تتساقط بهدوء على جانب وجهها، وذراعاها متقاطعتان.
مدّ يده للأمام، وبدأ يقبضها ويفتحها ببطء.
بدت وكأنها تنتظر أحدًا ما.
“هوووه.”
“لقد وصلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمّ الهواء وهو يشير إلى أنفه.
وكانت تقصدني…
شعرت بانقباض في قلبي عندما رأيتها. كنت أعرف مسبقًا سبب انتظارها لي هنا.
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
“ليس مجددًا.”
كانت هذه هي الفرصة المثالية للرحيل، فاستغليتها، واتجهت مباشرة نحو أحد الأنفاق المنعزلة المؤدية إلى المخرج.
على الأرجح كان ذلك متعلقًا بما سألَتني عنه سابقًا في عالم العقل.
“صحيح.”
رغم أنني كنت فضوليًا تجاه بعض كلماتها، إلا أن هذا ليس الوقت المناسب. هناك أمور أكثر أهمية عليّ التعامل معها، وفكرة أنها ظهرت الآن أزعجتني.
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
ما مشكلتها مع توقيتها دائمًا؟
قدرة تافهة…
“الوقت غير مناسب الآن. عليّ أن أتعامل مع—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
“الوقت غير مناسب الآن؟”
“نعم…؟”
“إذن، أنتِ تدركين ذلك.”
“إيميت قد تحرّك.”
“أجل، في الواقع.”
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
ابتعدت إيفلين عن الحائط، ومررت أصابعها في شعرها الأرجواني خلف أذنيها.
وبفهم سريع، أخرج أطلس قارورة صغيرة تحتوي على سائل أحمر كثيف.
“إذن—”
“…آه.”
“الأمر يتعلق بشيء آخر.”
نظرة.
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
كلماتها التالية فاجأتني كليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أطلس مرة أخرى وكأنه لا يستطيع الكلام.
“أنت على الأرجح قلق من أن الآخرين سيكشفون كل شيء للسلطات، أليس كذلك؟”
رفع كايليون حاجبه بنظرة متسائلة، فهززت كتفي بلا مبالاة.
“هاه؟”
“مفهوم.”
“أنت قلق من أنهم سيغلقون المدينة بأكملها، ويجعلون الكهنة يفحصون كل شخص بحثًا عن أي كيان خارجي يسكن جسده، صحيح؟”
“آه.”
كيف عرفت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتك؟”
ابتسمت إيفلين ابتسامة خفيفة عندما لاحظت رد فعلي، ثم خفضت رأسها وهمست، “كما توقعت…”
تاك—
“كما توقعت؟”
“أمم.”
رغم أنها قالتها بهدوء، إلا أنني سمعتها بوضوح. هل كانت تتوقع ردة فعلي هذه منذ البداية؟ لا، انتظر…
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
“أنتِ…”
بوووم—
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
“دعني أقابله.”
“نعم، لقد تعاملت مع الوضع. باستثناء عدد قليل، لا أحد ينبغي أن يتذكر شيئًا.”
قبضة.
رفعت يدها، وأظهرت دائرة سحرية خافتة تومض كأنها مصباح مكسور.
“هذه تعويذة حصلت عليها مباشرة من أحد الكهنة. باستخدامها، يمكنني تحرير الناس من التملك عن طريق دخول أجسادهم، لكن يمكنني أيضًا فعل المزيد. إذا زدت من شدتها قليلًا…”
كراكا!
استدار أطلس فورًا.
وميض برق ظهر في الهواء.
“قد يكون هناك من يتنصت.”
تطاير شعر إيفلين قليلًا وهي ترفع رأسها.
بدأت أستوعب الأمر بينما كانت ترفع رأسها مجددًا.
“…يمكنني فعل أكثر من تحرير الوقت. يمكنني محو الذكريات.”
“آه.”
“صحيح.”
إذا قام أي منهم بالإبلاغ، فسأكون في ورطة كبيرة. خصوصًا لأن ذلك سيؤدي إلى فتح تحقيق، وهو أمر لا أستطيع تحمله لأنني أعلم أنني لن أجتازه.
أغمضت عيناي، وقد بدأت أفهم ما تحاول قوله.
اندلع الكولوسيوم بأكمله، وهتافات وموجات من التصفيق في كل مكان.
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
كان المكان مظلمًا بعض الشيء، والممر ضيقًا، لكنني واصلت السير.
“…ردة فعلك تؤكد أيضًا ما كنت أظنه. أنت لست—هـب!”
هز رأسه بتفهم.
اتسعت عينا إيفلين فجأة عندما وضعت يدي على فمها. ارتجف جسدها بالكامل، واحمر وجهها، لكنني لم أكن مهتمًا، بل نظرت حولي أتأكد من عدم وجود أحد يراقبنا.
كانت يد كايليون مجددًا.
ثم، بعدما تأكدت من أننا وحدنا، أشرت إلى أذني وحرّكت شفتيّ:
تنهدت بارتياح، واستعدت لإبعاد يدي عن فمها. كانت أجسادنا قريبة نوعًا ما، ظهرها كان مقابل الحائط، وذراعي فوقها مباشرة. كنت على وشك المغادرة عندما…
“قد يكون هناك من يتنصت.”
“هاه؟”
فرص حدوث ذلك لم تكن عالية، لكن بما أن ديليلا كانت تظهر فجأة من وقت لآخر، كنت خائفًا من أنها تختبئ في أحد زوايا الممر، تراقب حديثنا.
“صحيح، الفجر (دون)…”
لم أكن أتحمل فكرة أن تكتشف سرّي.
“أنت على الأرجح قلق من أن الآخرين سيكشفون كل شيء للسلطات، أليس كذلك؟”
نعم، ليس هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سهلت الأمور كثيرًا، لكنها في الوقت ذاته جعلتها أكثر تعقيدًا.
“…”
“أنتِ…”
إيفلين لم تتمكن من الرد، لكنها توقفت عن المقاومة، وأومأت برأسها بهدوء.
“الأمر يتعلق بشيء آخر.”
“حسنًا.”
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
“جيد.”
“…أوقات جميلة.”
تنهدت بارتياح، واستعدت لإبعاد يدي عن فمها. كانت أجسادنا قريبة نوعًا ما، ظهرها كان مقابل الحائط، وذراعي فوقها مباشرة. كنت على وشك المغادرة عندما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، في الواقع.”
تاك—
أغلقت عينيّ بصمت، ولعنت في داخلي.
شعرت بحضور خلفي، وتجمد جسدي بالكامل.
على الأرجح كان ذلك متعلقًا بما سألَتني عنه سابقًا في عالم العقل.
ببطء شديد، أدرت رأسي، وإذا بعينين رماديتين تلتقيان بعينيّ. كان يمسك بكيس ثلج، وقد احمرّت عيناه بينما سقط كيس الثلج على الأرض.
“حدس.”
بلاك!
وبفهم سريع، أخرج أطلس قارورة صغيرة تحتوي على سائل أحمر كثيف.
ثم بدأ رأسه يتحرك ذهابًا وإيابًا بيني وبينها.
وللحظة، كاد أطلس أن ينسى كيف يتنفس.
نظرة. نظرة. نظرة.
كانت هذه أخبارًا رائعة، خففت كثيرًا من الضغط الذي كنت أشعر به، لكنني لم أشعر بالسعادة إطلاقًا. خصوصًا لأن…
“آه.”
“قد يكون هناك من يتنصت.”
أغلقت عينيّ بصمت، ولعنت في داخلي.
كراكا!
هذا الشخص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أطلس مرة أخرى وكأنه لا يستطيع الكلام.
نظرة.
“…لم أعد أملك حاسة شم جيدة.”
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
كراكا!
“حدس؟”
مثل…
“حدس.”
ببطء شديد، أدرت رأسي، وإذا بعينين رماديتين تلتقيان بعينيّ. كان يمسك بكيس ثلج، وقد احمرّت عيناه بينما سقط كيس الثلج على الأرض.
أومأ برأسه.
رغم أنها قالتها بهدوء، إلا أنني سمعتها بوضوح. هل كانت تتوقع ردة فعلي هذه منذ البداية؟ لا، انتظر…
صحيح…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص…
“تخلص منه.”
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
قدرة تافهة…
كانت خصلات شعرها الأرجواني تتساقط بهدوء على جانب وجهها، وذراعاها متقاطعتان.
كسر القارورة الزجاجية في يده، وانجرفت عيناه الفارغتان نحو ذراعه. كانت هناك خطوط رفيعة ترسم الأوردة بشكل واضح على امتداد ذراعه. وقف بلا حركة، يدرس جسده بصمت لبضع لحظات قبل أن يتمتم:
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعذرني.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعاملت مع الوضع. باستثناء عدد قليل، لا أحد ينبغي أن يتذكر شيئًا.”
خرج هواءٌ عكر في الجو بينما جلس رجل بصمت في وسط غرفة واسعة وأنيقة، مليئة بالتحف الفاخرة واللوحات الفنية الرائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير شعر إيفلين قليلًا وهي ترفع رأسها.
كرا كراك!
صحيح، لقد كان هناك ذلك…
كان جسده يتلوى، ويتدفق العرق على ظهره العضلي، ويرتفع البخار من جسده.
“…آه.”
وسرعان ما امتلأت الغرفة كلها ببخار كثيف.
تاك—
استمرت هذه العملية أقل من ساعة قبل أن تهدأ تدريجيًا.
هز رأسه بتفهم.
“هوووه.”
كراكا!
وضع حدًّا لكل شيء كان نفسًا واحدًا نقيًا، تبعه دخول شخص إلى الغرفة وهو يحمل رداءً داكنًا مطرزًا بالخيوط الذهبية.
قدرة تافهة…
قدّمه للأمام ورأسه منخفض.
___________________________________
“…”
أدخل الرجل يده في فتحة الرداء وضبطه قبل أن يربط الحزام حول خصره.
أدخل الرجل يده في فتحة الرداء وضبطه قبل أن يربط الحزام حول خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد تعاملت مع الوضع. باستثناء عدد قليل، لا أحد ينبغي أن يتذكر شيئًا.”
كان صدره مكشوفًا قليلًا، بينما انسدل شعره المبلل على كتفيه.
قاطعتني إيفلين، مما أربكني تمامًا. ليس عن ذلك الموضوع؟ إذن…
“كيف تشعر؟”
“مفهوم.”
كسر صوت خاضع الصمت الذي خيّم على الغرفة.
“مفهوم.”
“…أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت كان جوهريًا.
أجاب الرجل، وتحرك ببطء نحو الأريكة الصغيرة الموضوعة في وسط الغرفة وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، في الواقع.”
مدّ يده للأمام، وبدأ يقبضها ويفتحها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير شعر إيفلين قليلًا وهي ترفع رأسها.
“ما زال صامدًا في الوقت الحالي.”
ضغطت قلبي وأنا أنظر حولي.
“هذا مطمئن.”
“إذن، أنتِ تدركين ذلك.”
كانت خصلات شعر أشقر تحيط بملامح أطلس الهادئة، لكن عينيه كانت ترتجف حين رفعهما ببطء نحو سيثروس الواقف أمامه.
“هوووه.”
وللحظة، كاد أطلس أن ينسى كيف يتنفس.
“أنت على الأرجح قلق من أن الآخرين سيكشفون كل شيء للسلطات، أليس كذلك؟”
شعر بأنه لا شيء أمام تلك العيون الفارغة المقابلة له، لدرجة أنه أنزل رأسه لتجنّب النظر إليها.
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
“أخبرني إن واجهت أي مشاكل.”
“إيميت قد تحرّك.”
“هم.”
“…”
وبإيماءة خفيفة، مد سيثروس يده.
لحسن الحظ، كان الجميع لا يزال مشغولًا بالتصفيق والاستمتاع بأجواء المعركة. كان ليون قد عاد بالفعل إلى غرف تبديل الملابس، لكن الناس كانوا يتحدثون بحماس عن القتال الذي حدث.
وبفهم سريع، أخرج أطلس قارورة صغيرة تحتوي على سائل أحمر كثيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جسده يتلوى من جديد، ولكن بخلاف المرة السابقة، لم يستمر الأمر طويلًا، بل تعافى بسرعة.
“كما طلبت.”
بدت وكأنها تنتظر أحدًا ما.
“أمم.”
بشكل تلقائي، لمست وجهي، وهناك شعرت بشيء رطب ينزلق على خدي الأيمن.
من دون تردد، فتح سيثروس القارورة وابتلع محتواها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جينيسيس يجب أن يكون هنا أيضًا. سأزوره، فهناك بعض الأمور التي يجب تسويتها الآن بعد أن بدأ أوراكلوس بالتحرك.”
بدأ جسده يتلوى من جديد، ولكن بخلاف المرة السابقة، لم يستمر الأمر طويلًا، بل تعافى بسرعة.
“صحيح.”
قبضة.
لوّح سيثروس بيده.
كسر القارورة الزجاجية في يده، وانجرفت عيناه الفارغتان نحو ذراعه. كانت هناك خطوط رفيعة ترسم الأوردة بشكل واضح على امتداد ذراعه. وقف بلا حركة، يدرس جسده بصمت لبضع لحظات قبل أن يتمتم:
كسر صوت خاضع الصمت الذي خيّم على الغرفة.
“مؤسف. لن يستمر هذا الجسد إلا لمدة شهر على الأكثر.”
كيف عرفت؟
“…آه.”
“أخبرني إن واجهت أي مشاكل.”
بدا أطلس مضطربًا قليلًا، لكنه قوبل بإشارة يد تُنهي الموضوع.
أجاب الرجل، وتحرك ببطء نحو الأريكة الصغيرة الموضوعة في وسط الغرفة وجلس.
“انسَ هذا الأمر التافه. هناك شيء آخر أود التحدث معك بشأنه.”
“انتظر.”
“نعم…؟”
“نعم؟”
رفع أطلس رأسه أخيرًا، كاشفًا عن عينيه الصفراوين اللتين تلألأتا في صمت.
عندما فتحت عينيّ مجددًا، التقت نظراتنا.
طقطق، طقطق—
بدت وكأنها تنتظر أحدًا ما.
بدأ سيثروس ينقر بأصابعه على مسند الكرسي، وعيونه تومض للحظة قبل أن ترتسم ابتسامة على شفتيه.
“قد يكون هناك من يتنصت.”
“إيميت قد تحرّك.”
“هل ترغب بأن…؟”
“…!”
لم أكن أعلم كم من الوقت لديّ، لكن كان عليّ الإسراع.
تجمّد وجه أطلس للحظة.
قدّمه للأمام ورأسه منخفض.
“لقد تركت شيئًا هنا في الماضي. ولم أدرك أنه اختفى إلا الآن. كنت منشغلًا بالبحث عن السيف، لكن جسدي المتهالك جعل الأمر مزعجًا بعض الشيء.”
أرجع سيثروس خصلات شعره الأشقر الطويل إلى الخلف، كاشفًا عن ملامحه القوية المحفورة.
شمّ الهواء وهو يشير إلى أنفه.
كسر القارورة الزجاجية في يده، وانجرفت عيناه الفارغتان نحو ذراعه. كانت هناك خطوط رفيعة ترسم الأوردة بشكل واضح على امتداد ذراعه. وقف بلا حركة، يدرس جسده بصمت لبضع لحظات قبل أن يتمتم:
“…لم أعد أملك حاسة شم جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“هل ترغب بأن…؟”
“آه.”
“لا حاجة لذلك.”
“صحيح، الفجر (دون)…”
لوّح سيثروس بيده.
“الفائز هو…”
“جينيسيس يجب أن يكون هنا أيضًا. سأزوره، فهناك بعض الأمور التي يجب تسويتها الآن بعد أن بدأ أوراكلوس بالتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما امتلأت الغرفة كلها ببخار كثيف.
“مفهوم.”
“حسنًا.”
انحنى أطلس برأسه علامة على التفهم. وكان على وشك قول شيء آخر، لكنه توقف.
“لاحقًا.”
“صحيح، الفجر (دون)…”
وكانت تقصدني…
استدار أطلس فورًا.
“يمكننا التحدث لاحقًا.”
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“صحيح.”
“سمعت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا.”
“هذه تعويذة حصلت عليها مباشرة من أحد الكهنة. باستخدامها، يمكنني تحرير الناس من التملك عن طريق دخول أجسادهم، لكن يمكنني أيضًا فعل المزيد. إذا زدت من شدتها قليلًا…”
أرجع سيثروس خصلات شعره الأشقر الطويل إلى الخلف، كاشفًا عن ملامحه القوية المحفورة.
“حدس؟”
“…أنك وجدت خليفة.”
لم يُجب على الفور، بل عبس قليلًا بينما كانت عيناه تتفحصان جانب وجهي.
“آه.”
وكانت تقصدني…
شعر أطلس مرة أخرى وكأنه لا يستطيع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
صحيح، لقد كان هناك ذلك…
“…أوقات جميلة.”
لكنّه لم يكن جاهزًا بعد.
“…لم أعد أملك حاسة شم جيدة.”
“دعني أقابله.”
كسر القارورة الزجاجية في يده، وانجرفت عيناه الفارغتان نحو ذراعه. كانت هناك خطوط رفيعة ترسم الأوردة بشكل واضح على امتداد ذراعه. وقف بلا حركة، يدرس جسده بصمت لبضع لحظات قبل أن يتمتم:
تجمّد تعبير أطلس مرة أخرى بينما رفع عينيه نحو سيثروس الذي ابتسم له، وعيناه بدأت تتلاشى ببعض الفراغ.
“تخلص منه.”
“أود أن أرى نوع الموهبة التي جعلتك تهتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، في الواقع.”
“…!”
___________________________________
“كما طلبت.”
لم يُجب على الفور، بل عبس قليلًا بينما كانت عيناه تتفحصان جانب وجهي.
ترجمة: TIFA
استمرت هذه العملية أقل من ساعة قبل أن تهدأ تدريجيًا.
“…!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات