فارس ضد سيد [3]
الفصل 364: فارس ضد سيد [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
“اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت يد جوليان نحو صدر ليون المكشوف بسرعة مذهلة لدرجة أن جسد ليون ظل ساكنا، وسرعان ما…
لعن ليون بصمت في عقله. ولكن، وعلى الرغم من اللعن، لم يشعر بالغضب إطلاقًا. في الواقع، شعر بالسعادة إلى حد ما.
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
…وكانت هذه هي المشكلة.
لم يضيع جوليان الفرصة التي أتيحت له.
لم يكن عليه أن يشعر بالسعادة في هذا الموقف.
“….”
“لماذا توقف؟”
“هووو.”
“ما الذي يحدث؟! هاجمه! إنه هناك!”
عض ليون شفته، واستدار لينظر إلى جوليان.
“توقف عن الضحك وهاجمه! هل الغرور أثر عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع كل خطوة يخطوها جوليان، كانت الأرض تتشقق وتتحطم حتى وصل إلى ليون.
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
عض ليون شفته، واستدار لينظر إلى جوليان.
ومع ذلك، أثناء شد ذراعه، أدرك أنه لا يستطيع استغلال قوته بالكامل.
وهو أنه لا يستطيع الهجوم المضاد.
كان ببساطة…
“اللعنة…”
مسترخي.
مد يده نحو بطن ليون المكشوف.
“أوه، لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما استطاع ليون فعله هو أن يعقد ذراعيه ويتخذ وضعية دفاعية.
نظر ليون إلى جوليان الذي كان يضغط على منتصف حاجبيه محاولًا استجماع نفسه. كان عقل جوليان مشوشًا قليلًا، لكنه لم يستطع كبح سعادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو وحده كان يقف في فراغٍ مليء بالنجوم، ممسكًا بسيفه.
“لقد نجح الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو أيضًا في حالٍ أفضل بكثير.
أدرك جوليان أن أعظم قوته كانت سحره العاطفي.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
كان سحر اللعنات لديه متأخرًا لأنه اضطر إلى التركيز مباشرةً على سحره العاطفي ومفهومه الخاص.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
ولكن قدراته العاطفية كانت بعيدة عن الكمال.
وبحلول الوقت الذي رمش فيه ليون، ظهرت النجوم في عينيه.
كان يفتقر إلى السيطرة عليها، وهو أمر كان يعاني منه لفترة طويلة. ولكن مؤخرًا فقط، أدرك مدى أهمية السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجح الأمر.”
لو كانت سيطرته أفضل لما كان “نقل الصوت” ضعيفا جدا بسبب فقدان الطاقة في الهواء.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
كان هذا يزعجه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
…وقد ركز كل انتباهه مؤخرًا على تحسين هذا الجانب.
استطاع رؤية وتتبع كل حركة له.
وعلى الرغم من أنه لم يصل بعد إلى تحسين “نقل صوته”، إلا أنه تحسن في جانب آخر.
أخيرًا، استفاق ليون من حالته المشوشة.
إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
ليس بنفس الدرجة التي كان يتباطأ بها لجوليان، ولكن هذا لم يكن مهمًا.
وهذا يعني أن كل لكمة من لكماته أصبحت تحمل آثارًا طفيفة من السحر العاطفي.
“أوه، لا…”
لهذا السبب بدأ ليون يفقد السيطرة على عقله مع كل ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عليه أن يشعر بالسعادة في هذا الموقف.
…كان ذلك لأن جوليان كان ببطء يحقن سحره العاطفي داخل ليون، دون أن يدرك الأخير ذلك.
______________________________________
وعلى الرغم من أن الشدة لم تكن بنفس شدة جوليان المعتادة، إلا أن الطريقة كانت أنجح.
قبضة.
لقد أثرت تدريجيًا على عقل ليون دون أن يلاحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت أفكار جوليان.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
“هووو.”
لم يضيع جوليان الفرصة التي أتيحت له.
وهي حالة يصبح فيها السيف جزءًا من الجسد.
بانغ!
عقد ليون ذراعيه أمام الهجوم القادم.
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع للأمام، ليصل مباشرة أمام ليون الذي كان شبه مذهول.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
احمرت عيناه على الفور بينما انفجر جسده وتلوى في نفس الوقت، بدأ صدره يغلي مع ارتفاع غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
“…..!”
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع للأمام، ليصل مباشرة أمام ليون الذي كان شبه مذهول.
أخيرًا، استفاق ليون من حالته المشوشة.
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
ولكن كان الأوان قد فات.
لهذا السبب بدأ ليون يفقد السيطرة على عقله مع كل ضربة.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
كل ما استطاع ليون فعله هو أن يعقد ذراعيه ويتخذ وضعية دفاعية.
ولكن كان الأوان قد فات.
بانغ—
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
ولكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
في هذه الحالة، كان يستطيع إدراك كل التغيرات الصغيرة في محيطه.
فبمجرد أن لامست قبضة جوليان جسده، طار ليون إلى الوراء.
الفصل 364: فارس ضد سيد [3]
ارتعش عموده الفقري وهو يطير في الهواء، وتمكن بالكاد من تحريف جسده في الهواء، لتجنب يد أرجوانية قادمة نحوه.
ومع ذلك…
كاد أن يتنهد بارتياح حتى شعر بشيء يمسك كاحله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرت عيناه على الفور بينما انفجر جسده وتلوى في نفس الوقت، بدأ صدره يغلي مع ارتفاع غضبه.
عندما نظر إلى الأسفل، اتسعت عيناه عندما لاحظ سلسلة طويلة ملتفة حول كاحله. وقف جوليان على مقربة، يمد يده ممسكًا بطرف السلسلة الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللحظة…
حاول ليون تحرير نفسه من السلسلة، ولكن لم يكن ذلك مفيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
سرعان ما فجر الإدراك عليه.
بانغ!
كان ذلك لأنه قد امتص كل شيء.
“أويخ!”
لم يحدث شيء.
صرخ ليون من الألم بينما شعر بظهره ينفجر بالألم.
وصلت يده إلى ليون.
“….!”
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
ولكن الأمور لم تنتهِ بعد.
أدرك جوليان أن أعظم قوته كانت سحره العاطفي.
فتح عينيه على اتساعهما، ودار بجسده إلى الجانب، متجنبًا بالكاد يدًا أرجوانية قادمة نحوه، ثم ضغط بيديه على الأرض ودفع نفسه للوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أويخ!”
“أوخ…!”
“تبًا، أيها الوغد الرخيص.”
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
…ويرجع ذلك أساسًا إلى السلسلة الملتفة حول كاحله.
…ويرجع ذلك أساسًا إلى السلسلة الملتفة حول كاحله.
“فرح”.
بطريقةٍ ما، كانت تستنزف طاقته.لم يكن بإمكانه الاستمرار على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجح الأمر.”
عض ليون شفته، واستدار لينظر إلى جوليان.
“…..”
في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
لم يكن جوليان يعرف كل هذا، لكنه كان قادرًا على استنتاج الوضع إلى حد ما.
“أوه، لا…”
قبضة!
كان يعرف بالضبط ما كان جوليان على وشك القيام به.
وقف ليون مقابله دون أن يتحرك.
ومع ذلك، لم يظهر ليون أي علامات ذعر. لقد كان ينتظر هذه اللحظة. كان… يعرف أنها ستأتي.
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن يهم.
بينما خيّم الصمت على الكولوسيوم، أغلق ليون عينيه، وبدأت النجوم تغادرهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
توقع الجميع أن ينفجر جسده بالقوة فجأة، ولكن لم يحدث شيء.
كان هذا يزعجه كثيرًا.
بدلاً من ذلك، بدأ فجأة يندمج مع العالم من حوله.
قبضة!
وكأنه أصبح الهواء نفسه.
كان يعرف بالضبط ما كان جوليان على وشك القيام به.
“هووو.”
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
حدق جوليان في تحولات ليون بينما تنفس بهدوء، ورفع يده ببطء نحو صدره.
بانغ، بانغ، بانغ—
انعكست مشاهد خضراء في عينيه بينما تمتم في عقله:
وقف جوليان مذهولًا، غير قادر على استيعاب الموقف.
“فرح”.
…وقد ركز كل انتباهه مؤخرًا على تحسين هذا الجانب.
توترت ساقاه، وبدأ العالم من حوله يبطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
تحطمت الأرض تحت خطواته بينما اندفع نحو ليون الذي كان واقفًا مذهولًا في مكانه.
بانغ!
ومع كل خطوة يخطوها جوليان، كانت الأرض تتشقق وتتحطم حتى وصل إلى ليون.
تابع جوليان هجومه بسرعة، دون أن يمنح ليون فرصة للراحة.
مد يده نحو بطن ليون المكشوف.
لم يحدث شيء.
وتشكلت صورة أخرى في ذهنه.
“لماذا توقف؟”
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
فبمجرد أن لامست قبضة جوليان جسده، طار ليون إلى الوراء.
اصطبغ العالم باللون الأحمر وانفجر صدر جوليان.
كان بإمكان ليون سماع الهمس الخافت والتذمر من الجمهور بينما سقطت كل العيون عليه. تصاعدت الأصوات مع مرور كل ثانية بينما كان ليون يشد ذراعيه مستعدًا للهجوم مرة أخرى.
امتدت يد جوليان نحو صدر ليون المكشوف بسرعة مذهلة لدرجة أن جسد ليون ظل ساكنا، وسرعان ما…
…ويرجع ذلك أساسًا إلى السلسلة الملتفة حول كاحله.
وصلت يده إلى ليون.
“…أنت شخص يستحق أن يُتبع.”
لم يتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت في رأسه.
“خوف”.
لو كانت سيطرته أفضل لما كان “نقل الصوت” ضعيفا جدا بسبب فقدان الطاقة في الهواء.
استعاد العالم هدوءه المعتاد.
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
وقف جوليان أمام ليون، ضاغطًا يده على صدره.
وهنا أدركت يوهانا وعدة شخصيات أخرى الحقيقة.
حبس أنفاسه، منتظرًا رؤية ردة فعل ليون.
كان عليه أن…
كان يتوقع أن ينهار أرضًا كما حدث في معركتهما الأولى…
أخيرًا، استفاق ليون من حالته المشوشة.
ولكن…
“قد لا تكون الجوليان الذي كنت أخدمه، ولكن…”
لم يحدث شيء.
“توقف عن الضحك وهاجمه! هل الغرور أثر عليه؟”
“هاه…؟”
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
وقف جوليان مذهولًا، غير قادر على استيعاب الموقف.
ارتعش كتف جوليان، لكنه حافظ على فمه مغلقًا وعينيه صامدتين رغم الألم.
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
كانتا تحدقان به وكأنهما تحاولان ابتلاعه.
استطاع رؤية وتتبع كل حركة له.
ظهرت ستة أقفال بسرعة في عقل جوليان، تغلق مشاعره بالكامل بينما حاول التراجع.
حبس أنفاسه، منتظرًا رؤية ردة فعل ليون.
لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
“….”
مد يده إلى الأمام، ملتوية كالثعبان في الهواء، وأصابعه امتدت نحو كتف جوليان حيث يغرز سيف مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليحرر نفسه منه.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جوليان أمام ليون، ضاغطًا يده على صدره.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
“أوه، لا.”
ولكن فات الأوان.
لعن ليون بصمت في عقله. ولكن، وعلى الرغم من اللعن، لم يشعر بالغضب إطلاقًا. في الواقع، شعر بالسعادة إلى حد ما.
طفرة—!
لم يضيع جوليان الفرصة التي أتيحت له.
تناثرت الدماء فوق المنصة بينما استعاد ليون السيف.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
ارتعش كتف جوليان، لكنه حافظ على فمه مغلقًا وعينيه صامدتين رغم الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن يهم.
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
اشتدت قبضة ليون على سيفه أكثر.
عقد ليون ذراعيه أمام الهجوم القادم.
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
بانغ!
ولكن فات الأوان.
ومع ذلك، تحطمت دفاعاته، وتراجع عدة خطوات إلى الخلف.
لم ينسَ الماضي أبدًا.
تابع جوليان هجومه بسرعة، دون أن يمنح ليون فرصة للراحة.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
بانغ، بانغ، بانغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه اللحظة…
المرفقين والركلات والقبضات ألقى كل ما بوسعه نحو ليون دون أن يوفر نفسًا.
…وكانت هذه هي المشكلة.
بل إنه حقن عدة مشاعر داخله.
في هذه اللحظة، شعر وكأنه مركز الكون.
ومع ذلك…
سرعان ما فجر الإدراك عليه.
“….”
بدلاً من ذلك، بدأ فجأة يندمج مع العالم من حوله.
كما لو كان هاويةً لا نهاية لها، امتص كل شيء وابتلعه.
تردد صوت أنفاسهما الثقيلة بهدوء، بينما كان الطرفان يحدقان ببعضهما البعض.
كان كالنسيج الناعم اللامتناهي الذي يستقبل كل شيء.
تحطمت الأرض تحت قدميه بينما اندفع للأمام، ليصل مباشرة أمام ليون الذي كان شبه مذهول.
ومع استمرار القتال، بدأ جوليان يشعر أن هناك أمرًا مريبًا.
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
كيف يمكن أن يمتص جميع هجماته وسحره العاطفي…؟
“…أنت شخص يستحق أن يُتبع.”
هذا…
لم يكن مثاليًا.
“آه.”
تردد صوت أنفاسهما الثقيلة بهدوء، بينما كان الطرفان يحدقان ببعضهما البعض.
ثم أدرك الأمر.
كان جوليان قد وصل بالفعل، وظهره ممدود وعموده الفقري مشدود بينما تتجمع قوة هائلة في عضلاته.
رفع رأسه ونظر إلى عيني ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأكدت أفكار جوليان.
كانتا سوداويتين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سقطت فيها عيناه على جوليان، غرق قلب ليون..
“هل يمكن أن يكون…؟”
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
سرعان ما فجر الإدراك عليه.
بانغ—
“النجوم تعطي القوة، بينما الفراغ يأخذها.”
كانت حركات ليون بطيئة ومترنحة.
توصل جوليان أخيرًا إلى الفهم وهو يتوقف.
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
“هووو.”
دفع ذلك جسده إلى أقصى حدوده.
وقف أمام ليون وهو يأخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع كل خطوة يخطوها جوليان، كانت الأرض تتشقق وتتحطم حتى وصل إلى ليون.
وقف ليون مقابله دون أن يتحرك.
لم يكن جوليان يعرف كل هذا، لكنه كان قادرًا على استنتاج الوضع إلى حد ما.
“كما توقعت…”
كانت تصرفاتها، رغم بساطتها، كافية لجذب انتباه كارل.
تأكدت أفكار جوليان.
…ولم ينسَ قاتله.
لم يكن غريبًا أنه لم يتأثر إطلاقًا.
وهي حالة يصبح فيها السيف جزءًا من الجسد.
كان ذلك لأنه قد امتص كل شيء.
كان يتوقع أن ينهار أرضًا كما حدث في معركتهما الأولى…
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
وهو أنه لا يستطيع الهجوم المضاد.
“….!”
على الأقل… ليس إلا إذا عاد إلى شكله المعتاد، مما سيسمح للألم بالوصول إلى ذهنه.
يفوز.
الشيء الوحيد الذي يستطيع فعله الآن هو القتال باستخدام مفهومه.
…وفي اللحظة التي يتخلى فيها عن مفهومه، ستكون المعركة قد انتهت.
مد يده نحو بطن ليون المكشوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
لم يكن جوليان يعرف كل هذا، لكنه كان قادرًا على استنتاج الوضع إلى حد ما.
“أوه، لا…”
لم يكن هو أيضًا في حالٍ أفضل بكثير.
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
كان وقته محدودا أيضا، وكتفه لا يزال ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما خيّم الصمت على الكولوسيوم، أغلق ليون عينيه، وبدأت النجوم تغادرهما.
لم يكن بإمكانه إطالة القتال أكثر، ولكنه أيضًا لم يستطع لمس ليون…
في هذه اللحظة، شعر وكأنه مركز الكون.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
وهذا يعني أن كل لكمة من لكماته أصبحت تحمل آثارًا طفيفة من السحر العاطفي.
“هاه… هاه…”
“كما توقعت…”
“هاه…”
“أوه، لا.”
تردد صوت أنفاسهما الثقيلة بهدوء، بينما كان الطرفان يحدقان ببعضهما البعض.
اتسعت عينا جوليان وهو يدرك نية ليون.
وبحلول الوقت الذي رمش فيه ليون، ظهرت النجوم في عينيه.
بانغ—
انفجرت قوته مرة أخرى، وتحركت قدمه.
فتح عينيه على اتساعهما، ودار بجسده إلى الجانب، متجنبًا بالكاد يدًا أرجوانية قادمة نحوه، ثم ضغط بيديه على الأرض ودفع نفسه للوقوف.
ممسكًا بالسيف أمامه، اتخذ وضعية قتال.
وقف ليون مقابله دون أن يتحرك.
وضعية مألوفة كان الجمهور قد شهدها مرة من قبل.
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
على الفور، عمّ الصمت أرجاء الكولوسيوم، وتركزت كل الأنظار على ليون وهو يغلق عينيه.
توترت ساقاه، وبدأ العالم من حوله يبطئ.
حدق جوليان في ليون دون أن يظهر عليه الكثير من المشاعر.
وعلى الرغم من أن الشدة لم تكن بنفس شدة جوليان المعتادة، إلا أن الطريقة كانت أنجح.
جالت عيناه في المكان، باحثًا عن الفتحة التي ستظهر قريبًا.
“….!”
ضغط بيده على صدره، متخيلًا المشهد الأخضر نفسه الذي يستحضره عندما يفكر بـ”الفرح”.
صرخ ليون من الألم بينما شعر بظهره ينفجر بالألم.
توترت ساقاه بينما بدأت القوة تتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل إنه حقن عدة مشاعر داخله.
انحنى إلى الأمام، ولمعت عيناه باللون الأخضر.
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
غطى ضوء أعمى الكولوسيوم بأكمله، مما أجبر العديد من الحاضرين على إغلاق أعينهم.
كان يعرف بالضبط ما كان جوليان على وشك القيام به.
“هذا…”
هذا…
تغير تعبير يوهانا إلى الجدية قليلاً.
كانت تمثل القوة الحقيقية لليون.
كانت تصرفاتها، رغم بساطتها، كافية لجذب انتباه كارل.
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
“هل هناك أمر مقلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار القتال، بدأ جوليان يشعر أن هناك أمرًا مريبًا.
“….”
…كان ذلك لأن جوليان كان ببطء يحقن سحره العاطفي داخل ليون، دون أن يدرك الأخير ذلك.
لم تجب يوهانا.
انعكست مشاهد خضراء في عينيه بينما تمتم في عقله:
لم يكن الأمر أنها لم ترغب في الإجابة، ولكن كانت عيناها مثبتتين على سيف ليون المتوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يتنهد بارتياح حتى شعر بشيء يمسك كاحله.
على الرغم من أن الآخرين لم يستطيعوا تمييزه، إلا أنها استطاعت.
بانغ!
ليون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو أيضًا في حالٍ أفضل بكثير.
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
وكأنه أصبح الهواء نفسه.
وهي حالة يصبح فيها السيف جزءًا من الجسد.
كان عليه أن…
مع أنها كانت تساورها الشكوك من قبل، لكنها لم تكن متأكدة.
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
فالوصول إلى هذه المرحلة كان صعبًا بقدر تطوير مفهومٍ خاص.
“من بين كل الناس لماذا كان يجب أن تكون أنت؟… لماذا كنت الشخص الذي ولد موهوبا بالسيف”
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو وحده كان يقف في فراغٍ مليء بالنجوم، ممسكًا بسيفه.
وصول ليون إلى هذه المرحلة كان أمرًا مثيرًا للإعجاب للغاية.
كانت كلمات جوليان القديم.
وهنا أدركت يوهانا وعدة شخصيات أخرى الحقيقة.
بانغ!
هذه اللحظة…
تحطمت الأرض تحت خطواته بينما اندفع نحو ليون الذي كان واقفًا مذهولًا في مكانه.
كانت تمثل القوة الحقيقية لليون.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
“لقد كان يخفي نفسه بشكل جيد.”
“تبًا، أيها الوغد الرخيص.”
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يتنهد بارتياح حتى شعر بشيء يمسك كاحله.
ثبّت ليون عينيه على جوليان.
وقف ليون مقابله دون أن يتحرك.
تباطأ عالمه بالمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه، بدلاً من الحاجة إلى لمس شخص بنية نقل قدراته العاطفية، أصبح الآن قادرًا على فعل ذلك بمجرد اللمس.
ليس بنفس الدرجة التي كان يتباطأ بها لجوليان، ولكن هذا لم يكن مهمًا.
أخيرًا، استفاق ليون من حالته المشوشة.
في هذه الحالة، كان يستطيع إدراك كل التغيرات الصغيرة في محيطه.
“قد لا تكون الجوليان الذي كنت أخدمه، ولكن…”
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…!”
في هذه اللحظة، شعر وكأنه مركز الكون.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
هو وحده كان يقف في فراغٍ مليء بالنجوم، ممسكًا بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…!”
مقابله كان شخصًا يعرفه جيدًا.
لكن قبل كل شيء…
قبضة!
“ما الذي يحدث؟! هاجمه! إنه هناك!”
اشتدت قبضة ليون على سيفه.
“….!”
لم يكن قد وصل فعلًا إلى إتقان “قلب واحد وسيف واحد”.
وقف جوليان مذهولًا، غير قادر على استيعاب الموقف.
السبب الوحيد لوصوله إلى هذه النقطة كان بسبب مفهومه الخاص.
كانت تصرفاتها، رغم بساطتها، كافية لجذب انتباه كارل.
من خلال استنزاف كل شيء من داخل النجوم، استطاع مؤقتًا بلوغ هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مُت أيها اللعين…!”
ولكن…
بسرعة، شد جوليان السلسلة، وشعر ليون بجسده يُسحب بقوة نحو الأرض.
“كه!”
لكن قبل كل شيء…
دفع ذلك جسده إلى أقصى حدوده.
“….”
ومع ذلك، لم يكن يهم.
كانت تصرفاتها، رغم بساطتها، كافية لجذب انتباه كارل.
كان عليه أن يفعل هذا.
لم يكن مثاليًا.
كان عليه أن…
ولكن…
يفوز.
اشتدت قبضة ليون على سيفه.
“مُت!”
“هذا…”
تردد صدى صوت في رأسه.
مد يده إلى الأمام، ملتوية كالثعبان في الهواء، وأصابعه امتدت نحو كتف جوليان حيث يغرز سيف مألوف.
كان صوت جوليان.
من خلال استنزاف كل شيء من داخل النجوم، استطاع مؤقتًا بلوغ هذه الحالة.
ومع ذلك، كان الأسلوب والنبرة مختلفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…!”
“أنت خادمي اللعين. إذا أخبرتك أن تموت بحق الجحيم، فستموت!”
ولكن…
كانت كلمات جوليان القديم.
ولكن حتى ذلك لم يكن كافيًا.
جوليان الذي كان ليون يناديه “السيد الشاب” وخدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ عالمه بالمثل.
“تبًا، أيها الوغد الرخيص.”
ثم أدرك الأمر.
طاغية.
لم يتردد.
“من بين كل الناس لماذا كان يجب أن تكون أنت؟… لماذا كنت الشخص الذي ولد موهوبا بالسيف”
…وقد ركز كل انتباهه مؤخرًا على تحسين هذا الجانب.
شخص غيور.
تحولت المعركة إلى حالة غريبة من الجمود، حيث لم يتحرك أي طرف قيد أنملة.
“مُت أيها اللعين…!”
ليس بنفس الدرجة التي كان يتباطأ بها لجوليان، ولكن هذا لم يكن مهمًا.
وقاتل.
رفع نظره للقاء عيني ليون، وكل ما رآه كان عينين سوداويتين بالكامل.
“لماذا كان يجب أن تكون أنت؟”
كان وقته محدودا أيضا، وكتفه لا يزال ينزف.
لكن قبل كل شيء…
طاغية.
“وغد.”
“….”
كان ذلك هو الشخص الذي خدمه ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
قبضة.
هذا…
اشتدت قبضة ليون على سيفه أكثر.
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
وفي أقل من ثانية، كان جسد جوليان أمامه.
وكان أيضًا ليس جوليان نفسه.
استطاع رؤية وتتبع كل حركة له.
ومع ذلك، لم يظهر ليون أي علامات ذعر. لقد كان ينتظر هذه اللحظة. كان… يعرف أنها ستأتي.
كان ذلك عندما شد ليون وضعيته وأخذ نفسا عميقا .
ومع ذلك، كان هناك عيب في جانب “الفراغ” من مفهومه.
لم ينسَ الماضي أبدًا.
…ولم ينسَ قاتله.
لم ينسَ ما حدث.
المرفقين والركلات والقبضات ألقى كل ما بوسعه نحو ليون دون أن يوفر نفسًا.
…ولم ينسَ قاتله.
لهذا السبب بدأ ليون يفقد السيطرة على عقله مع كل ضربة.
لقد تدرب ليقتله.
كان عليه أن…
ليحرر نفسه منه.
لم ينسَ الماضي أبدًا.
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان لديه خطط أخرى.
“….”
كان ببساطة…
“….”
كان يتوقع أن ينهار أرضًا كما حدث في معركتهما الأولى…
تطلع ليون إلى جوليان، وتلاشت قسوة تعابيره قليلًا.
“….”
ذلك الشخص لم يعد موجودًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليحرر نفسه منه.
ما حل محله كان شخصًا آخر بالكامل.
هناك خمس مراحل لإتقان السيف، تماما مثل مستويات التعويذة للساحر؛ “الأساس”، “رنين السيف”، “قلب واحد وسيف واحد”، “اندماج السيف”، و”سيادة السيف”.
لم يكن مثاليًا.
كانت لطفلة صغيرة، تقف في منتصف غرفة صغيرة، تطل على النوافذ الكبيرة التي عرضت المشهد المروع للناس في الباحة.
كان له عيوبه، لكنه لم يظهرها.
ومع ذلك…
وكان أيضًا ليس جوليان نفسه.
“وغد.”
…وهذا يعني أنه لم يعد سيده.
وبحلول الوقت الذي رمش فيه ليون، ظهرت النجوم في عينيه.
ومع ذلك…
لقد وصل إلى حالة “قلب واحد وسيف واحد”.
“هووو.”
من اتجاه الرياح إلى أنفاس الجمهور الخفيفة.
أخذ ليون نفسًا عميقًا، وتصادمت عيناه الخالية من النجوم بعيني جوليان العسليتين.
الفصل 364: فارس ضد سيد [3]
وقف الاثنان وجهًا لوجه، وحبس الجمهور أنفاسهم، وجلسوا على حافة مقاعدهم، مقاعدهم، وأعينهم ثابتة على المنصة بينما توترت أجسادهم من القلق.
وفي تلك اللحظة الأخيرة، أدرك الجميع شيئًا واحدًا.
ومع أنه شعر بالألم، إلا أنه لم يسمح له أن يسيطر على عقله، حيث تسابق عقله بجميع أنواع الأفكار قبل أن تتحول عيناه إلى اللون الأحمر وألقى قبضته في اتجاه ليون.
هذه كانت المواجهة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنها لم ترغب في الإجابة، ولكن كانت عيناها مثبتتين على سيف ليون المتوهج.
الفائز فيها سيفوز بالقتال.
وبينما كان العالم يبدأ بالتباطؤ، ارتسمت ابتسامة على شفاه ليون، وتحول سيفه إلى اللون الذهبي.
ومع وصول جسد جوليان أمامه، اندفع ليون بسيفه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك هو الشخص الذي خدمه ليون.
“قد لا تكون الجوليان الذي كنت أخدمه، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أثناء شد ذراعه، أدرك أنه لا يستطيع استغلال قوته بالكامل.
مع انعكاس وجه جوليان عبر لمعان سيفه، وجد ليون السلام في عقله.
كان عليه أن يفعل هذا.
“…أنت شخص يستحق أن يُتبع.”
لم يكن قد وصل فعلًا إلى إتقان “قلب واحد وسيف واحد”.
وبحلول الوقت الذي أدرك فيه ما يحدث، كان الضرر قد وقع بالفعل.
الفائز فيها سيفوز بالقتال.
______________________________________
ومع ذلك، تحطمت دفاعاته، وتراجع عدة خطوات إلى الخلف.
“كه!”
ترجمة: TIFA
“هووو.”
ولهذا السبب، بدلًا من التدرب على سحر اللعنات مؤخرًا، ركز فقط على تطوير مفاهيمه وقدراته العاطفية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
