مقعد الفجر المنخفض [2]
الفصل 367: مقعد الفجر المنخفض [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع أن يأتي هذا العرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..همم.”
كنت أعرف قيمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا سرًا.
بعد كل ما عرضته، سأتفاجأ إذا لم أجذب انتباه أطلس الذي بدأ بالفعل في إظهار علامات التقدير تجاه ما عرضته.
“ما المستوى الذي يجب أن أبلغه؟”
لهذا السبب بالتحديد لم أكن مندهشا تماما.
كانت أرجوانية اللون، وعند فحصها عن قرب، رأيت نقوشًا غريبة محفورة عليها.
“مقعد الفجر المنخفض؟”
لعب بالحبة بيده قبل أن يرميها باتجاهي.
كنت على علم إلى حد ما بكيفية عمل التصنيفات داخل السماء المقلوبة.
“في الوقت الحالي، لن أعلن عن خلافتك بعد.”
مقعد الفجر المنخفض يعني شيئا واحدا فقط.
كانت النقوش تنبض بضوء أرجواني خافت بطريقة غامضة.
“إنه يطلب مني أن أصبح خليفته.”
كنت راضيًا بالفعل عن المكافآت التي حصلت عليها، ولكن من أكون أنا لأرفض المزيد من المكافآت؟
لكن هل كان ذلك منطقيا؟ على حد علمي، هو مخلوق خالد لا يموت. فهل كان حقًا بحاجة إلى خليفة؟
كنت أعرف قيمتي.
… أم أن هناك شيئًا آخر؟
لهذا السبب بالتحديد لم أكن مندهشا تماما.
“هل يريد أن يترك السماء المقلوبة لي؟”
“هنا.”
بالفعل، أطلس لم يكن مجرد عضو عادي في السماء المقلوبة.
“لماذا؟”
لقد كان شيئًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..همم.”
ربما كان يبحث فقط عن خليفة داخل السماء المقلوبة.
أغمضت عيني للحظة.
… أو ربما أكثر من ذلك.
كانت هناك أربع منظمات كما كنت أعلم، وكانت جميعها مجرد دمى للرجل بلا وجه.
لم أكن متأكدًا تمامًا.
بعد كل ما عرضته، سأتفاجأ إذا لم أجذب انتباه أطلس الذي بدأ بالفعل في إظهار علامات التقدير تجاه ما عرضته.
كانت هناك أربع منظمات كما كنت أعلم، وكانت جميعها مجرد دمى للرجل بلا وجه.
“أنت قوي بالنسبة لشخص في عمرك. لا، هذا ليس دقيقًا… أنت قوي بشكل لا يصدق بالنسبة لشخص في عمرك. ولكنك لست مثاليًا. أنت غير متوازن بشكل لا يصدق.”
لقد كان هو الذي يسيطر على كل شيء، وعلى الرغم من أنني لم أكن متأكدًا إلى أي مدى يصل تأثيره، إلا أنه بلا شك كانت له عيون وآذان في كل مكان في العالم.
“سيكون من دواعي سروري.”
ومع ذلك، ما كنت أعرفه هو أنني لا أستطيع رفض العرض.
ولم أكن أخطط لرفضه.
لم أكن متأكدًا تمامًا.
“….”
لقد كان شيئًا أكثر.
خفضت رأسي لأنظر إلى اليد الممتدة نحوي، ثم مدت يدي وأمسكت بها.
“….نعم.”
“سيكون من دواعي سروري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده إلى الأمام، وظهرت حبة صغيرة في راحة يده.
ارتسمت ابتسامة على شفتي أطلس وهو يقبض على يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت كم عانيت في السابق لفتح أول تعويذتين لي، ولا زلت أشعر بألم في رأسي بمجرد التفكير بذلك.
“هذا جيد…”
هذه الحبة… كانت بلا شك ثمينة للغاية.
بدا سعيدًا بقراري.
بدا أنه يأخذ الأمر على محمل الجد.
ولكن، هل كان لدي خيار بالفعل؟
جاءت كلمات أطلس بمثابة تذكير بارد مفاجئ، مما هزني وأخرجني من أفكاري.
لو أنني رفضت، هل كان سيقتلني على الفور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده إلى الأمام، وظهرت حبة صغيرة في راحة يده.
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بالحبة ونظرت إليها بصمت.
وقف أطلس، يربت على سترته الداكنة قليلًا، ويمرر يده على شعره الأشقر.
“نعم.”
“حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف ستفعل ذلك بالضبط؟
تغير تعبيره، الذي كان دافئًا منذ لحظات، فجأة إلى البرودة، وشعرت بقشعريرة خفيفة تسري في جسدي.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة ذهني.
“في الوقت الحالي، لن أعلن عن خلافتك بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أم أن هناك شيئًا آخر؟
“….”
عندما رفعت رأسي، كانت حدقتاه الصفراء تستقر عليّ.
ظللت صامتًا، في انتظار أن يكمل حديثه.
عظمة ثمينة؟ كتيب ثمين؟
لابد أنه يملك سببًا لهذا القرار، وكنت مرتاحًا لأنني ما زلت مجهول الهوية.
مرت الكثير من الاحتمالات في ذهني بينما بدأ قلبي ينبض بسرعة أكبر.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت للنمو.
الفصل 367: مقعد الفجر المنخفض [2]
“أنت لا تزال ضعيفًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أم أن هناك شيئًا آخر؟
حسنًا…
رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط ماذا يفعلان، إلا أن فكرة مبدئية تشكلت في ذهني.
هذا منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أطلس، يربت على سترته الداكنة قليلًا، ويمرر يده على شعره الأشقر.
“لكي يصبح شخص ما مقعدًا داخل السماء المقلوبة، يجب أن يصل إلى عتبة معينة في القوة. أنت تملك إمكانيات ممتازة، لكن هذا لا يعني أنك قادر على ملء المقعد الذي أقدمه لك.”
لعب بالحبة بيده قبل أن يرميها باتجاهي.
“ما المستوى الذي يجب أن أبلغه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، كيف لم أفكر في هذا؟”
ألقى أطلس نظرة سريعة نحوي.
وفوق ذلك، كانت تعاويذي الحالية قابلة للتطور.
“… الحد الأدنى هو أن تكون قادرًا على تشكيل نطاقك الخاص . وهذا مجرد الحد الأدنى. هناك الكثير من الناس يرغبون في الحصول على هذا المقعد، ولكنهم لا يستطيعون لأنني لا أرغب في إعطائه لهم. في النهاية، القرار قراري، وأريد أن أقدمه لك. لكن، حتى لو أردت أن أقدمه لك… يجب أن تكون قويًا بما فيه الكفاية للحفاظ عليه.”
“تهانينا على انتصارك.”
مد يده إلى الأمام، وظهرت حبة صغيرة في راحة يده.
“الأعضاء الآخرون سيحاولون انتزاع هذا المقعد منك، أو حتى قتلك لمنعك من أخذه، ولن أستطيع أن أفعل شيئًا لأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور هنا. لهذا يجب أن ننتظر.”
“الأعضاء الآخرون سيحاولون انتزاع هذا المقعد منك، أو حتى قتلك لمنعك من أخذه، ولن أستطيع أن أفعل شيئًا لأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور هنا. لهذا يجب أن ننتظر.”
لعب بالحبة بيده قبل أن يرميها باتجاهي.
ترجمة: TIFA
“ابتلع هذه.”
كان واضحًا أن أطلس جاد في تدريبي لأصبح مقعد الفجر المنخفض.
“….”
“… الحد الأدنى هو أن تكون قادرًا على تشكيل نطاقك الخاص . وهذا مجرد الحد الأدنى. هناك الكثير من الناس يرغبون في الحصول على هذا المقعد، ولكنهم لا يستطيعون لأنني لا أرغب في إعطائه لهم. في النهاية، القرار قراري، وأريد أن أقدمه لك. لكن، حتى لو أردت أن أقدمه لك… يجب أن تكون قويًا بما فيه الكفاية للحفاظ عليه.”
أمسكت بالحبة ونظرت إليها بصمت.
ثم حولت انتباهي نحو الكتابين اللذين أعطاني إياهما أطلس.
كانت أرجوانية اللون، وعند فحصها عن قرب، رأيت نقوشًا غريبة محفورة عليها.
كنت الآن الشخص التالي الذي سيصبح “مقعد الفجر المنخفض”.
كانت النقوش تنبض بضوء أرجواني خافت بطريقة غامضة.
“…هذه فرصة تحدث مرة واحدة في العمر. فرصة عرض شيء كهذا عليك قد لا تأتي مرة أخرى. إذا كنت تفكر في اختيار شيء مثل عظمة، فستضيع مكافأتك هباءً.”
“ما هذه؟”
‘ماذا علي أن أطلب؟ عظمة؟ كتيبات…؟’
“أنت قوي بالنسبة لشخص في عمرك. لا، هذا ليس دقيقًا… أنت قوي بشكل لا يصدق بالنسبة لشخص في عمرك. ولكنك لست مثاليًا. أنت غير متوازن بشكل لا يصدق.”
“هوو.”
غير متوازن؟
رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط ماذا يفعلان، إلا أن فكرة مبدئية تشكلت في ذهني.
رفعت رأسي لأنظر إلى أطلس.
“سيكون من دواعي سروري.”
كان وجهه باردًا، خاليًا من أي دفء اعتدت أن أراه عليه.
‘ماذا علي أن أطلب؟ عظمة؟ كتيبات…؟’
بدا أنه يأخذ الأمر على محمل الجد.
اللعنة عليك يا ليون.
“لقد قضيت وقتًا طويلاً في تدريب سحرك العاطفي حتى بدأت تهمل موهبتك الأخرى. سحر اللعنات.”
ربما كان يبحث فقط عن خليفة داخل السماء المقلوبة.
“…..همم.”
“سيكون من دواعي سروري.”
أغمضت عيني للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت كم عانيت في السابق لفتح أول تعويذتين لي، ولا زلت أشعر بألم في رأسي بمجرد التفكير بذلك.
لقد كنت بالفعل على علم بذلك وخططت لمعالجته لاحقًا.
نعم…
لذا لم أتفاجأ من قدرة أطلس على ملاحظة هذا.
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
‘إذاً، هل هذه الحبة ستساعدني في تطوير سحر اللعنات؟’
كان واضحًا أن أطلس جاد في تدريبي لأصبح مقعد الفجر المنخفض.
ولكن كيف ستفعل ذلك بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت صامتًا، في انتظار أن يكمل حديثه.
هل ستساعدني على التحكم به بشكل أفضل؟
رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط ماذا يفعلان، إلا أن فكرة مبدئية تشكلت في ذهني.
… أم أنها ستزيد من قدرتي الفطرية على استخدام سحر اللعنات؟
“لماذا؟”
“لقد لاحظت أنك تملك فقط تعويذتين تندرجان تحت فئة [اللعنة].”
كانت النقوش تنبض بضوء أرجواني خافت بطريقة غامضة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، أصبح تعبيره دافئًا مرة أخرى.
لم يكن هذا سرًا.
“….أنا ممتن.”
لم أكن أرفض تعلم المزيد من التعويذات، ولكن السبب كان أن تعلم تعاويذ جديدة كان يتطلب وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده إلى الأمام، وظهرت حبة صغيرة في راحة يده.
وفوق ذلك، كانت تعاويذي الحالية قابلة للتطور.
لذلك كنت أركز جهودي على تطوير ما أملكه بالفعل.
لذلك كنت أركز جهودي على تطوير ما أملكه بالفعل.
“ما المستوى الذي يجب أن أبلغه؟”
‘هذا بالإضافة إلى أن التعويذات مكلفة للغاية…’
ليس لأنني مشغول، بل لأن المشاكل دائمًا ما تجد طريقها نحوي.
“ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أطلس، يربت على سترته الداكنة قليلًا، ويمرر يده على شعره الأشقر.
رفعت رأسي مجددًا، فرأيت أطلس يحمل كتابين نحوي.
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
“هنا.”
“لقد قضيت وقتًا طويلاً في تدريب سحرك العاطفي حتى بدأت تهمل موهبتك الأخرى. سحر اللعنات.”
“ما هذان؟”
مرت الكثير من الاحتمالات في ذهني بينما بدأ قلبي ينبض بسرعة أكبر.
“تعويذتان متوسطتا المستوى اخترتهما لك. الحبة التي أعطيتك إياها ستساعدك على فتحهما بسرعة. يجب أن توفر عليك الكثير من الوقت.”
لسبب ما…
أشار أطلس إلى النقوش المنقوشة داخل الحبة.
… أم أنها ستزيد من قدرتي الفطرية على استخدام سحر اللعنات؟
“بمجرد أن تستهلك الحبة، ستتمكن من فهم التعويذات بسرعة، مما سيمكنك من فتحهما خلال يوم واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار أطلس إلى النقوش المنقوشة داخل الحبة.
“هذا…”
لم يكن الأمر كما لو أنني لم أتوقع أن يأتي هذا العرض.
مددت يدي نحو الكتابين بدهشة، ثم ثبتت نظري على الحبة في يدي.
“سيكون من دواعي سروري.”
‘هل يوجد شيء كهذا حقًا؟!’
لهذا السبب بالتحديد لم أكن مندهشا تماما.
تذكرت كم عانيت في السابق لفتح أول تعويذتين لي، ولا زلت أشعر بألم في رأسي بمجرد التفكير بذلك.
أعجبني هذا الصوت حقًا.
لم أرغب أبدًا في المرور بتلك التجربة مرة أخرى.
“لأنني أستطيع أن أقدم لك ذلك بنفسي.”
‘كنت قلقًا في البداية من أنني سأعذب نفسي مجددًا، ولكن من كان يظن…’
“أنا أفهم.”
هذه الحبة… كانت بلا شك ثمينة للغاية.
“بمجرد أن تستهلك الحبة، ستتمكن من فهم التعويذات بسرعة، مما سيمكنك من فتحهما خلال يوم واحد فقط.”
كان واضحًا أن أطلس جاد في تدريبي لأصبح مقعد الفجر المنخفض.
أغمضت عيني للحظة.
“عندما تجد وقتًا، تناول الحبة قبل البدء بتعلم التعويذات. لديك حوالي يومين قبل أن يزول مفعولها بالكامل. كن حذرًا ولا تهدر الوقت لأن تصنيع هذه الحبة عملية معقدة للغاية.”
“هنا.”
“….نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم أكن أخطط لرفضه.
لففت الحبة بعناية قبل أن أضعها بعيدًا.
“الأعضاء الآخرون سيحاولون انتزاع هذا المقعد منك، أو حتى قتلك لمنعك من أخذه، ولن أستطيع أن أفعل شيئًا لأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور هنا. لهذا يجب أن ننتظر.”
ثم حولت انتباهي نحو الكتابين اللذين أعطاني إياهما أطلس.
“….نعم.”
[لعنة الكوابيس]
“أنت لا تزال ضعيفًا جدًا.”
[إيميرسيا]
‘ماذا علي أن أطلب؟ عظمة؟ كتيبات…؟’
هذه الحبة… كانت بلا شك ثمينة للغاية.
كل ما فعلته هو قراءة أسماء التعويذات، ثم أخذت نفسًا عميقًا.
أعجبني هذا الصوت حقًا.
رغم أنني لم أكن أعرف بالضبط ماذا يفعلان، إلا أن فكرة مبدئية تشكلت في ذهني.
“….”
كنت أرغب بشدة في فتح الكتابين فورًا وقراءة أوصافهما، لكنني تمكنت من تمالك نفسي.
عظمة ثمينة؟ كتيب ثمين؟
“ما رأيك؟”
أعجبني هذا الصوت حقًا.
“….أنا ممتن.”
مددت يدي نحو الكتابين بدهشة، ثم ثبتت نظري على الحبة في يدي.
وضعت الكتابين جانبًا، ثم رفعت نظري نحو أطلس.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت للنمو.
كان تعبيره لا يزال باردًا، ولكنه بدا راضيًا عن ردة فعلي.
أعجبني هذا الصوت حقًا.
“تدرب عليهما جيدًا. سيكونان مهمين بالنسبة لك في المستقبل. صحيح أن سحرك العاطفي قوي، ولكن يجب أن تطور أيضًا سحر اللعنات لديك. لقد وهبت موهبتين، وسيكون من المؤسف ألا تستغلهما معًا.”
اتسعت عيناي بإدراك.
“مفهوم.”
بالفعل، أطلس لم يكن مجرد عضو عادي في السماء المقلوبة.
كلماته كانت منطقية، وكنت بالفعل أنوي قضاء الوقت بعد انتهاء البطولة في تثبيت الأساسات التي أهملتها.
“…. تهانينا على انتصارك.”
‘….حسنًا، إذا كان لدي وقت.’
“الأعضاء الآخرون سيحاولون انتزاع هذا المقعد منك، أو حتى قتلك لمنعك من أخذه، ولن أستطيع أن أفعل شيئًا لأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور هنا. لهذا يجب أن ننتظر.”
لم أكن من الأشخاص الذين يملكون الكثير من الفراغ.
“… الحد الأدنى هو أن تكون قادرًا على تشكيل نطاقك الخاص . وهذا مجرد الحد الأدنى. هناك الكثير من الناس يرغبون في الحصول على هذا المقعد، ولكنهم لا يستطيعون لأنني لا أرغب في إعطائه لهم. في النهاية، القرار قراري، وأريد أن أقدمه لك. لكن، حتى لو أردت أن أقدمه لك… يجب أن تكون قويًا بما فيه الكفاية للحفاظ عليه.”
ليس لأنني مشغول، بل لأن المشاكل دائمًا ما تجد طريقها نحوي.
كانت هناك أربع منظمات كما كنت أعلم، وكانت جميعها مجرد دمى للرجل بلا وجه.
هكذا كانت حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بالحبة ونظرت إليها بصمت.
“خذ بضعة أيام لتتعافى. سيتم الإعلان عن الفائز بالبطولة قريبًا، وسيتم منحك الجوائز.”
مقعد الفجر المنخفض يعني شيئا واحدا فقط.
“آه.”
“….”
عاد انتباهي مجددًا.
لقد كان هو الذي يسيطر على كل شيء، وعلى الرغم من أنني لم أكن متأكدًا إلى أي مدى يصل تأثيره، إلا أنه بلا شك كانت له عيون وآذان في كل مكان في العالم.
كنت راضيًا بالفعل عن المكافآت التي حصلت عليها، ولكن من أكون أنا لأرفض المزيد من المكافآت؟
كانت النقوش تنبض بضوء أرجواني خافت بطريقة غامضة.
لو كان بالإمكان، كنت سأفرغ خزينة العائلة الملكية كلها، لكنني كنت أعلم أن هذا لن يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، أصبح تعبيره دافئًا مرة أخرى.
‘ماذا علي أن أطلب؟ عظمة؟ كتيبات…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقعد الفجر المنخفض؟”
مقعد الفجر المنخفض يعني شيئا واحدا فقط.
مرت الكثير من الاحتمالات في ذهني بينما بدأ قلبي ينبض بسرعة أكبر.
كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت للنمو.
ظهر الجشع الذي كنت أحتفظ به لفترة طويلة فجأة مرة أخرى حيث ظهرت جميع أنواع أفكار المكافآت المختلفة في ذهني.
ومع ذلك، ما كنت أعرفه هو أنني لا أستطيع رفض العرض.
“فكر جيدًا بشأن مكافآتك.”
أي مورد يمكن أن تقدمه العائلة الملكية، يمكن للسماء المقلوبة أن تقدمه أيضًا.
جاءت كلمات أطلس بمثابة تذكير بارد مفاجئ، مما هزني وأخرجني من أفكاري.
حسنًا…
عندما رفعت رأسي، كانت حدقتاه الصفراء تستقر عليّ.
لذا لم أتفاجأ من قدرة أطلس على ملاحظة هذا.
“…هذه فرصة تحدث مرة واحدة في العمر. فرصة عرض شيء كهذا عليك قد لا تأتي مرة أخرى. إذا كنت تفكر في اختيار شيء مثل عظمة، فستضيع مكافأتك هباءً.”
أغمضت عيني للحظة.
ضياع…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأفكر في الأمر بعناية.”
عبست قليلًا.
“لقد قضيت وقتًا طويلاً في تدريب سحرك العاطفي حتى بدأت تهمل موهبتك الأخرى. سحر اللعنات.”
“لماذا؟”
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
“لأنني أستطيع أن أقدم لك ذلك بنفسي.”
لم أرغب أبدًا في المرور بتلك التجربة مرة أخرى.
“…أرى.”
اتسعت عيناي بإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو ربما أكثر من ذلك.
“صحيح، كيف لم أفكر في هذا؟”
أعجبني هذا الصوت حقًا.
كنت الآن الشخص التالي الذي سيصبح “مقعد الفجر المنخفض”.
كانت أرجوانية اللون، وعند فحصها عن قرب، رأيت نقوشًا غريبة محفورة عليها.
أي مورد يمكن أن تقدمه العائلة الملكية، يمكن للسماء المقلوبة أن تقدمه أيضًا.
ظهر الجشع الذي كنت أحتفظ به لفترة طويلة فجأة مرة أخرى حيث ظهرت جميع أنواع أفكار المكافآت المختلفة في ذهني.
عظمة ثمينة؟ كتيب ثمين؟
“هذا…”
لم أشك ولو لثانية في أنهم قادرون على توفيره لي.
لذلك كنت أركز جهودي على تطوير ما أملكه بالفعل.
خصوصًا لأن…
“….”
“هوو.”
“ما هذان؟”
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة ذهني.
لقد كان هو الذي يسيطر على كل شيء، وعلى الرغم من أنني لم أكن متأكدًا إلى أي مدى يصل تأثيره، إلا أنه بلا شك كانت له عيون وآذان في كل مكان في العالم.
“أنا أفهم.”
كانت أرجوانية اللون، وعند فحصها عن قرب، رأيت نقوشًا غريبة محفورة عليها.
نظرت إلى أطلس وأومأت بجدية.
كان تعبيره لا يزال باردًا، ولكنه بدا راضيًا عن ردة فعلي.
“…سأفكر في الأمر بعناية.”
لم أكن متأكدًا تمامًا.
“جيد.”
لكن هل كان ذلك منطقيا؟ على حد علمي، هو مخلوق خالد لا يموت. فهل كان حقًا بحاجة إلى خليفة؟
ارتسمت ابتسامة رضا على شفتي أطلس أخيرًا وهو يستدير متجهًا نحو باب غرفة تبديل الملابس.
عاد انتباهي مجددًا.
مد يده نحو المقبض، لكنه توقف قبل أن يرمقني بنظرة أخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إيميرسيا]
“لا توجد نتيجة واضحة للقتال لأن الحكم لا يزال يتعافى، لكني أميل إلى الاعتقاد بأنك فزت. لذا… سأهنئك الآن.”
“…هذه فرصة تحدث مرة واحدة في العمر. فرصة عرض شيء كهذا عليك قد لا تأتي مرة أخرى. إذا كنت تفكر في اختيار شيء مثل عظمة، فستضيع مكافأتك هباءً.”
وأخيرًا، أصبح تعبيره دافئًا مرة أخرى.
“ابتلع هذه.”
“تهانينا على انتصارك.”
“تهانينا على انتصارك.”
فتح الباب وخرج منه.
“…أرى.”
كلانك—
“ابتلع هذه.”
غادر بعد فترة وجيزة، وتركني وحدي في غرفة تبديل الملابس، حيث أحاطني الصمت كأنه غطاء ثقيل.
بدا أنه يأخذ الأمر على محمل الجد.
أسندت رأسي إلى الحائط، أغمضت عيني، وتمتمت بهدوء،
حسنًا…
“…. تهانينا على انتصارك.”
كان تعبيره لا يزال باردًا، ولكنه بدا راضيًا عن ردة فعلي.
لسبب ما…
رفعت رأسي مجددًا، فرأيت أطلس يحمل كتابين نحوي.
أعجبني هذا الصوت حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أم أن هناك شيئًا آخر؟
“تهانينا على انتصارك.”
“…. تهانينا على انتصارك.”
تمتمت بالكلمات مرة أخرى، وظهرت ابتسامة على شفتي.
لقد كان هو الذي يسيطر على كل شيء، وعلى الرغم من أنني لم أكن متأكدًا إلى أي مدى يصل تأثيره، إلا أنه بلا شك كانت له عيون وآذان في كل مكان في العالم.
نعم…
ترجمة: TIFA
أعجبني هذا الصوت حقًا.
رفعت رأسي لأنظر إلى أطلس.
“تهانينا على انتصارك.”
اتسعت عيناي بإدراك.
اللعنة عليك يا ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت كم عانيت في السابق لفتح أول تعويذتين لي، ولا زلت أشعر بألم في رأسي بمجرد التفكير بذلك.
لم أكن من الأشخاص الذين يملكون الكثير من الفراغ.
“ابتلع هذه.”
______________________________________
بالفعل، أطلس لم يكن مجرد عضو عادي في السماء المقلوبة.
ارتسمت ابتسامة على شفتي أطلس وهو يقبض على يدي.
م: TIFA: يوجد احتمال ان اغير اسم اللعنات في المستقبل.
“الأعضاء الآخرون سيحاولون انتزاع هذا المقعد منك، أو حتى قتلك لمنعك من أخذه، ولن أستطيع أن أفعل شيئًا لأن هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور هنا. لهذا يجب أن ننتظر.”
كان وجهه باردًا، خاليًا من أي دفء اعتدت أن أراه عليه.
ترجمة: TIFA
“إنه يطلب مني أن أصبح خليفته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها أنت ذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات