تجمع الكنائس السبع [2]
الفصل 405: تجمع الكنائس السبع [2]
وبعد أن تأكدت، فتحت فمها قليلاً.
ضغطت شفتي معاً بينما الأستاذ المساعد فتح فمه.
اختبار تقييم المانا — 4.718
بعد عدة ساعات، توقفت ديليلا.
اختبار التقييم الجسدي — 3.139
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
“8.0”
نظرت إلى نتيجتي دون أن أنطق بكلمة.
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
كانت نتيجة اختبار المانا ضمن المتوقع.
كان انتباهي في مكان آخر.
كنت حالياً في المستوى السابع والأربعين، ولم يتبقَّ لي سوى ثلاثة مستويات للوصول إلى المستوى الخمسين، أي الفئة الخامسة.
خاصة أنها… كانت أعلى بـ0.01 فقط من نتيجتي.
…النتيجة الوحيدة التي كنت متأخراً فيها قليلاً كانت نتيجة التقييم الجسدي.
“هذا…؟”
لكن هذه نتيجة كنت أتوقعها إلى حد ما.
“0.9”
كنت ساحراً، وجسدي ضعيف.
“أنتم بالفعل على دراية بهذه الأصفاد. سيتم استخدامها لقياس قوتكم الذهنية. القدرة على الصمود في أوقات الألم جزء مهم يجب عليكم جميعاً تعلمه، لأنه سيساعدكم عندما يحين وقت دخولكم إلى بُعد المرآة بشكل فعلي.”
وفوق ذلك، بما أننا لم نُسمح باستخدام “المفاهيم”، فهذه هي نتيجة التقييم الجسدي الحقيقية لي.
وكأن الأمور لم تكن سيئة بما فيه الكفاية، سمعت ديليلا طرقاً على الباب.
ليست جيدة، وليست سيئة.
لم يكن لديهم فقط أتباع من بين النبلاء، بل كان هناك أيضاً العديد من الشخصيات المؤثرة التي كانت تابعة لحاكم معين.
فقط…
“0.3”
“توقف هناك، كايوس. نتيجتك في التقييم هي 4.910.”
اقترب من رقمي القياسي.
“….هذا سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جسم مألوف في الأفق — كرسي بسيط، مثبت بقوة في الأرض.
كايوس.
ولا الرابعة.
كانت مقاييسه خارجة عن المألوف.
لكن يده كانت دافئة.
لم يتفوق عليّ فقط في التقييم الجسدي بفارق كبير، بل تفوق أيضاً في تقييم المانا.
كانت هذه التفاصيل الصغيرة هي ما جعل الأمور أصعب عليها.
كان الآن على وشك الوصول إلى الفئة الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فكرت كيف كان يحدق بي طوال الوقت، أدركت أن هذا لم يكن مصادفة.
“أي نوع من الوحوش هو…؟”
“0.8”
كان أقوى حتى من ليون، الذي كان من مستخدمي [الجسد].
كان كايوس يدلك معصميه، وتعابير وجهه لم تتغير.
“هذا كل شيء للمتدرب الأخير.”
“0.8”
المساعد فجأة، وتحركت نظرته لفترة وجيزة نحو اتجاهي قبل أن يبتعد.
ساد الصمت المكان.
“سننتقل الآن إلى الاختبار الأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى نتيجتي دون أن أنطق بكلمة.
ظهر جسم مألوف في الأفق — كرسي بسيط، مثبت بقوة في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حان دورك.”
أخرج الأستاذ المساعد زوجاً من الأصفاد المعدنية.
و… كنت فضولياً أيضاً.
“أنتم بالفعل على دراية بهذه الأصفاد. سيتم استخدامها لقياس قوتكم الذهنية. القدرة على الصمود في أوقات الألم جزء مهم يجب عليكم جميعاً تعلمه، لأنه سيساعدكم عندما يحين وقت دخولكم إلى بُعد المرآة بشكل فعلي.”
كان انتباهي في مكان آخر.
ألقى الأستاذ نظرة على النتائج، ثم نظر إلى كايوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — جوليان داكري إيفينوس.
“أنت أولاً.”
وقد سبب لها ذلك صداعاً لفترة طويلة.
عبست قليلا، ثم تجاهلت الأمر.
كان يبدو جاهلاً تماماً بهم.
لم أشعر أنه يستهدفني كما فعل في المرة الماضية.
كان انتباهي في مكان آخر.
كايوس بالفعل حصل على أعلى نتيجة، لذا كان من الطبيعي أن يكون الأول.
“إلى متى ستصمد بالضبط؟”
و… كنت فضولياً أيضاً.
“…أوه.”
كان ساحراً عاطفياً مثلي.
…وسرعان ما تأكدت شكوكي عندما أعلن الأستاذ المساعد النتائج النهائية.
وبلا شك، ستكون نتيجته عالية.
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
لكن إلى أي حد بالضبط…؟
“هذه…”
انقر. انقر.
شعرت أن هناك شيئاً خاطئاً.
“سأبدأ الاختبار الآن.”
وقد سبب لها ذلك صداعاً لفترة طويلة.
انتقل الأستاذ إلى الجانب.
“0.8”
“0.1”
“انظري إلى النتيجة.”
“0.2”
“2.0”
“0.3”
سمعت همسات و تذمر بجانبي بينما كانت كل الأنظار مركزة على كايوس.
بدأ العد المألوف.
“8.0”
ركز الجميع على كايوس الذي جلس بلا تعبير.
“أعلم أنه من المفترض أن أكون مساعدتك حتى يأتي مساعدك القديم، لكن هذا كثير جدا! قالت جينيفر بغضب: “بالكاد نمت في الأيام القليلة الماضية مع مقدار العمل الذي يتعين القيام به. سأموت بهذا المعدل! استرجعي مساعدك القديم!”
أنا أيضاً كنت أراقبه بتركيز.
“8.0”
“إلى متى ستصمد بالضبط؟”
ربما أنا أيضاً. لا أعلم.
“0.7”
أغلقت ديليلا عينيها وأفرغت أفكارها.
“0.8”
ولا حتى في الثانية.
“0.9”
“8.1”
“1.0”
“8.2”
لم يهتز كايوس إطلاقاً خلال المرحلة الأولى.
كان أقوى حتى من ليون، الذي كان من مستخدمي [الجسد].
“2.0”
“….”
ولا حتى في الثانية.
سمعت همسات و تذمر بجانبي بينما كانت كل الأنظار مركزة على كايوس.
“3.0”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديليلا لا تتذكر الكثير.
…ولا الثالثة.
بدأ العد المألوف.
“4.0”
ربما لم تبقه قريباً منها فقط بسبب علاقته بالسماء المقلوبة.
ولا الرابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ديليلا مرة أخرى، ثم خفضت رأسها لتنظر إلى النتيجة.
سمعت همسات و تذمر بجانبي بينما كانت كل الأنظار مركزة على كايوس.
الفصل 405: تجمع الكنائس السبع [2]
لم يكن أداؤه مبهراً فقط، بل إن عدم إظهاره لأي علامة على الألم هو ما جذب انتباه المتدربين حقاً.
كان الآن على وشك الوصول إلى الفئة الخامسة.
حتى أنا، في هذه المرحلة، كنت قد بدأت أعاني.
ربما لم تبقه قريباً منها فقط بسبب علاقته بالسماء المقلوبة.
“…أمر غريب.”
ومع ذلك…
كان أداؤه رائعاً لدرجة أنه أصبح غير مريح تقريباً.
“8.0”
شعرت أن هناك شيئاً خاطئاً.
كان الآن على وشك الوصول إلى الفئة الخامسة.
“5.0”
“4.0”
وزاد هذا الشعور عندما وصل إلى المرحلة التالية دون أن يظهر أي تغير على وجهه.
حتى الأستاذ المساعد بدا مذهولاً من الموقف.
“هل يخفي الألم؟”
كان جوليان أصغر من الرجل اللطيف.
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
ترجمة: TIFA
ومع ذلك، لم يكن هناك ارتجاف. لا عرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وبشرته كانت بنفس اللون.
“…لا يمكنني فعل هذا بعد الآن.”
“6.0”
دون انتظار موافقتها، دخلت شخصية الغرفة.
توقفت جميع الأصوات عندما وصل العد إلى المرحلة السادسة.
كانت صغيرة حينها.
لم يكن أحد يصدق ما يراه.
بل ممتازة في الواقع.
شعرت حتى ببعض النظرات تتجه نحوي بينما كايوس لا يزال ثابتاً.
تصلبت تعابير وجهها بعد لحظات.
“7.0”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفّت عينا ديليلا وهي تنظر إلى الوثائق أمامها ثم إلى جينيفر.
جاءت المرحلة السابعة.
كانت مقاييسه خارجة عن المألوف.
وجسده لا يزال دون أي علامة ألم.
جلست ديليلا معتدلة.
“هذا سخيف.”
“…كيف لا يزال يتحمل هكذا؟”
…النتيجة الوحيدة التي كنت متأخراً فيها قليلاً كانت نتيجة التقييم الجسدي.
“هل يزيف الأمر؟ هل تعطلت الآلة؟”
ألقى الأستاذ نظرة على النتائج، ثم نظر إلى كايوس.
في هذه المرحلة، كان الجميع يهمس لبعضهم.
دون أن أدرك، كان تركيز كايوس موجهاً إليّ مباشرة.
والنظرات التي توجهت إليّ كانت أكثر وضوحاً، إذ بدأوا يقارنون أدائي بأدائه.
“همم.”
…في هذه المرحلة من العد، كنت قد فشلت تقريباً.
9.88
أتذكر أنني كدت أفقد وعيي.
لكن هذه نتيجة كنت أتوقعها إلى حد ما.
ومع ذلك…
وفوق ذلك، بما أننا لم نُسمح باستخدام “المفاهيم”، فهذه هي نتيجة التقييم الجسدي الحقيقية لي.
“….”
أخرج الأستاذ المساعد زوجاً من الأصفاد المعدنية.
كايوس لا يزال ثابتاً.
ضغطت شفتي معاً بينما الأستاذ المساعد فتح فمه.
“7.5”
“8.1”
حتى الأستاذ المساعد بدا مذهولاً من الموقف.
كانت صغيرة حينها.
لم يعرف كيف يتصرف، وبدأ ينظر بين جهاز القياس وكايوس.
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
كان وجهه يقول: “هل الجهاز لا يعمل؟ لماذا لا يُظهر أي رد فعل؟ هذا غير منطقي.”
لكن هذه نتيجة كنت أتوقعها إلى حد ما.
ولم يكن وحده من أظهر هذا التعبير.
لم تتغير تعابير وجهها كثيراً، لكنها سرعان ما أومأت برأسها.
نصف الفصل تقريباً كان يظهر نفس النظرة.
نظراته كانت تضغط عليّ.
ربما أنا أيضاً. لا أعلم.
…الكنائس السبع.
كان انتباهي في مكان آخر.
تصلبت تعابير وجهها بعد لحظات.
نحو عينين صفراوين باهتتين تحدقان نحوي.
…خصوصاً عندما كانت تلك المنظمات أقوى منها بكثير.
“….”
دون انتظار موافقتها، دخلت شخصية الغرفة.
دون أن أدرك، كان تركيز كايوس موجهاً إليّ مباشرة.
“8.24…”
عيناه كانتا عميقتين وباردتين، كالماء الساكن في بئر لم يُمس.
“لا يمكن أن يكون هو.”
“8.0”
لكن لماذا؟
حتى عندما وصل العد إلى المرحلة الثامنة، كان يبدو كما هو.
…لكنها وجدت اختراقاً منذ فترة قصيرة.
…أما أنا، فقد شعرت بشيء مختلف.
لم يتفوق عليّ فقط في التقييم الجسدي بفارق كبير، بل تفوق أيضاً في تقييم المانا.
نظراته كانت تضغط عليّ.
…لم يتبقَّ له سوى القليل جداً لتخطيه.
“8.1”
كانت صغيرة حينها.
لكنني لم أشيح بنظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذا سخيف.”
حدقت فيه مباشرة بينما العد يستمر في الخلفية.
“….”
“8.2”
ركز الجميع على كايوس الذي جلس بلا تعبير.
اقترب من رقمي القياسي.
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
…لم يتبقَّ له سوى القليل جداً لتخطيه.
و… كنت فضولياً أيضاً.
ضغطت شفتي معاً بينما الأستاذ المساعد فتح فمه.
وأخيراً، تخصيص المساحات بالتساوي.
وقبل أن ينطق بالكلمات، تحرك كايوس.
…النتيجة الوحيدة التي كنت متأخراً فيها قليلاً كانت نتيجة التقييم الجسدي.
أغمض عينيه بهدوء وخلع الأصفاد عن معصميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حان دورك.”
“….!؟”
انتقل الأستاذ إلى الجانب.
أذهل تصرفه المفاجئ الحشد والأستاذ المساعد الذي لم يعرف كيف يتفاعل.
كان أداؤه رائعاً لدرجة أنه أصبح غير مريح تقريباً.
كان كايوس يدلك معصميه، وتعابير وجهه لم تتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النظرة: أريد الحرية.
من طريقة تصرفه، اتضح للجميع أنه كان قادراً على الاستمرار.
…أما أنا، فقد شعرت بشيء مختلف.
حقيقة أنه لم يستمر أثارت حيرة الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
الجميع… عداي أنا، إذ ضاقت عيناي.
أتذكر أنني كدت أفقد وعيي.
…وسرعان ما تأكدت شكوكي عندما أعلن الأستاذ المساعد النتائج النهائية.
أولاً، يجب تخصيص الميزانية بشكل مناسب.
“كايوس إثيريا.”
“هل يخفي الألم؟”
قال ذلك، وقد تحركت عيناه نحو جهاز التسجيل.
وفوق ذلك، بما أننا لم نُسمح باستخدام “المفاهيم”، فهذه هي نتيجة التقييم الجسدي الحقيقية لي.
“النتيجة النهائية: 8.24.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان تشابهه مع ذلك الرجل اللطيف هو السبب الحقيقي.
“….”
لكن هذه نتيجة كنت أتوقعها إلى حد ما.
ساد الصمت المكان.
ولكن، كلما تفاعلت مع جوليان أكثر، كلما ازداد صعوبة الربط بينه وبينهم.
تحولت كل الأنظار نحوي.
“….”
أغمضت عيني وحاولت تجاهل النظرات بينما ضحكت في داخلي.
“أنتم بالفعل على دراية بهذه الأصفاد. سيتم استخدامها لقياس قوتكم الذهنية. القدرة على الصمود في أوقات الألم جزء مهم يجب عليكم جميعاً تعلمه، لأنه سيساعدكم عندما يحين وقت دخولكم إلى بُعد المرآة بشكل فعلي.”
“8.24…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذا سخيف.”
ليست نتيجة سيئة.
“هذه…”
بل ممتازة في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولا الثالثة.
خاصة أنها… كانت أعلى بـ0.01 فقط من نتيجتي.
“….”
عندما فكرت كيف كان يحدق بي طوال الوقت، أدركت أن هذا لم يكن مصادفة.
أتذكر أنني كدت أفقد وعيي.
لقد فعلها عن قصد.
أخذت ديليلا الورقة ونظرت إليها.
لكن لماذا؟
أخرج الأستاذ المساعد زوجاً من الأصفاد المعدنية.
هل كان فقط لتحديي؟ أم أن هناك شيئاً آخر؟
وكان لهذا السبب تحديداً أنها بدأت بالتفاعل معه.
لا أعلم، لكن عندما فتحت عيني، كان واقفاً أمامي مباشرة، والأصفاد في يده.
حقيقة أنه لم يستمر أثارت حيرة الجميع.
“….”
***
“….”
“…كيف لا يزال يتحمل هكذا؟”
استمر الصمت بيننا لبضع ثوانٍ فقط، حتى سلّمني الأصفاد مباشرة.
تووك تووك—
“دورك.”
___________________________________
قال بصوت بارد.
…وكان يشبه جوليان جداً.
“….حان دورك.”
يمكن للبعض أن يجادل بأن الكنائس السبع كانت تملك نفوذاً أكبر من العائلات الملكية نفسها، بسبب مدى اتساع تأثيرها.
مثل… تنظيم التجمع القادم.
***
اقترب من رقمي القياسي.
الرجل اللطيف، بعد كل شيء، جاء عندما كانت صغيرة.
كان تجمع الكنائس السبع المقبل حدثاً كبيراً.
كانت نتيجة اختبار المانا ضمن المتوقع.
حدثاً سيستضيف ثاني أعظم قوة في الإمبراطورية.
ولم يكن وحده من أظهر هذا التعبير.
…الكنائس السبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ساحراً، وجسدي ضعيف.
يمكن للبعض أن يجادل بأن الكنائس السبع كانت تملك نفوذاً أكبر من العائلات الملكية نفسها، بسبب مدى اتساع تأثيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبلا شك، ستكون نتيجته عالية.
لم يكن لديهم فقط أتباع من بين النبلاء، بل كان هناك أيضاً العديد من الشخصيات المؤثرة التي كانت تابعة لحاكم معين.
9.88
لم يكن مسموحاً بحدوث أي خطأ في هذا التجمع.
لكن إلى أي حد بالضبط…؟
“….”
لم يعرف كيف يتصرف، وبدأ ينظر بين جهاز القياس وكايوس.
كانت معاناة ديليلا الحالية هي سلامة الطلاب والأكاديمية.
مثل… تنظيم التجمع القادم.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنها التحكم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “1.0”
رغم أنها كانت قوية بنفسها، إلا أنها لم تستطع صد المنظمات بأكملها بمفردها.
“0.9”
…خصوصاً عندما كانت تلك المنظمات أقوى منها بكثير.
لم يكن أحد يصدق ما يراه.
“….”
نصف الفصل تقريباً كان يظهر نفس النظرة.
عند التفكير بالأمر، لم تكن ديليلا قد وجدت أي دليل حقيقي عن “السماء المقلوبة”.
…النتيجة الوحيدة التي كنت متأخراً فيها قليلاً كانت نتيجة التقييم الجسدي.
لقد حاولت لسنوات طويلة، ومع ذلك، لم يكن لديها الكثير غير الشعار والمعلومات القليلة التي تحصل عليها من الأعضاء منخفضي الرتبة.
لم يكن لديهم فقط أتباع من بين النبلاء، بل كان هناك أيضاً العديد من الشخصيات المؤثرة التي كانت تابعة لحاكم معين.
وقد سبب لها ذلك صداعاً لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولا الثالثة.
…لكنها وجدت اختراقاً منذ فترة قصيرة.
كان الآن على وشك الوصول إلى الفئة الخامسة.
وجاء هذا الاختراق على شكل جوليان، الذي كان يحمل الوشم التابع للسماء المقلوبة.
كان شعرها البني المموج مبعثراً، وانزلقت نظارتها أسفل جسر أنفها.
وكان لهذا السبب تحديداً أنها بدأت بالتفاعل معه.
“….”
كانت تأمل أن تجد من خلاله نقطة انطلاق في بحثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان تشابهه مع ذلك الرجل اللطيف هو السبب الحقيقي.
ولكن، كلما تفاعلت مع جوليان أكثر، كلما ازداد صعوبة الربط بينه وبينهم.
“جينيفر…”
كان يبدو جاهلاً تماماً بهم.
“همم.”
بالأخص، لم يكن يعلم حتى ما يرمز إليه الوشم على ذراعه حتى أخبرته هي.
لكن يده كانت دافئة.
كانت هذه التفاصيل الصغيرة هي ما جعل الأمور أصعب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني وحاولت تجاهل النظرات بينما ضحكت في داخلي.
“لكنه قد يكون تمثيلاً أيضاً…”
عند التفكير بالأمر، لم تكن ديليلا قد وجدت أي دليل حقيقي عن “السماء المقلوبة”.
كان جوليان جيداً في التمثيل.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنها التحكم به.
لقد رأته وهو يمثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت ساحراً، وجسدي ضعيف.
وكان رائعاً.
“هل يخفي الألم؟”
“….”
“إلى متى ستصمد بالضبط؟”
شدت ديليلا شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لقد كان موقفا مزعجا للغاية.
كان انتباهي في مكان آخر.
خاصة أنه كلما وجدت نفسها تتفاعل مع جوليان، كلما ذكرها بالماضي.
“جينيفر…”
…كان يشعرها بأنه مألوف جداً لذلك الرجل اللطيف الذي قابلته يوماً.
“همم.”
صورتها عنه كانت ضبابية.
“8.24…”
كانت صغيرة حينها.
“0.7”
جائعة.
“هذا…؟”
وكان الجو مظلماً.
أولاً، يجب تخصيص الميزانية بشكل مناسب.
ديليلا لا تتذكر الكثير.
لكن يده كانت دافئة.
كانت مقاييسه خارجة عن المألوف.
كان لطيفاً.
ولكن، كلما تفاعلت مع جوليان أكثر، كلما ازداد صعوبة الربط بينه وبينهم.
…وكان يشبه جوليان جداً.
بل ممتازة في الواقع.
ربما لم تبقه قريباً منها فقط بسبب علاقته بالسماء المقلوبة.
كان جوليان أصغر من الرجل اللطيف.
ربما كان تشابهه مع ذلك الرجل اللطيف هو السبب الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالأخص، لم يكن يعلم حتى ما يرمز إليه الوشم على ذراعه حتى أخبرته هي.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان رائعاً.
“لا يمكن أن يكون هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه يقول: “هل الجهاز لا يعمل؟ لماذا لا يُظهر أي رد فعل؟ هذا غير منطقي.”
الرجل اللطيف، بعد كل شيء، جاء عندما كانت صغيرة.
“هذا سخيف.”
كان جوليان أصغر من الرجل اللطيف.
الفصل 405: تجمع الكنائس السبع [2]
“….”
“…لا يمكنني فعل هذا بعد الآن.”
أغلقت ديليلا عينيها وأفرغت أفكارها.
خاصة أنه كلما وجدت نفسها تتفاعل مع جوليان، كلما ذكرها بالماضي.
الآن لم يكن الوقت المناسب لها للتفكير في الرجل اللطيف.
ترجمة: TIFA
كان هناك ما هو أهم.
ألقى الأستاذ نظرة على النتائج، ثم نظر إلى كايوس.
مثل… تنظيم التجمع القادم.
كان لطيفاً.
لم يكن هناك مجال لحدوث أي خلل.
ولكن، كلما تفاعلت مع جوليان أكثر، كلما ازداد صعوبة الربط بينه وبينهم.
خصوصاً بعد كل الحوادث التي وقعت في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه مباشرة بينما العد يستمر في الخلفية.
كانت لا تزال تتعرض للضغط بسببها.
9.88
ولحسن الحظ، كان المتورطون فقط من السنة الأولى.
“4.0”
لم تحدث أي مشاكل مع السنوات الأخرى.
“إلى متى ستصمد بالضبط؟”
تنهدت ديليلا بعمق وبدأت في تعبئة الأوراق.
“سننتقل الآن إلى الاختبار الأخير.”
أولاً، يجب تخصيص الميزانية بشكل مناسب.
تحولت كل الأنظار نحوي.
ثم، الاستعدادات الأمنية يجب تجهيزها.
“جيد.”
وأخيراً، تخصيص المساحات بالتساوي.
رغم أنها كانت قوية بنفسها، إلا أنها لم تستطع صد المنظمات بأكملها بمفردها.
…لا يمكنها تخصيص مساحة أكبر لكنيسة دون أخرى، وإلا فسيبدو وكأنهم يفضلون جهة معينة، مما سيسبب لهم صداعاً كبيراً.
قطّبت ديليلا حاجبيها وبدأت بملء الأوراق.
“توقف هناك، كايوس. نتيجتك في التقييم هي 4.910.”
“….”
“0.3”
بعد عدة ساعات، توقفت ديليلا.
“لا يمكن أن يكون هو.”
*نفخة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — جوليان داكري إيفينوس.
ارتفع البخار من رأسها وهي تميل رأسها للخلف.
“هذا…؟”
النظرة: أريد الحرية.
أشارت جينيفر إلى قسم معين.
وكأن الأمور لم تكن سيئة بما فيه الكفاية، سمعت ديليلا طرقاً على الباب.
“8.2”
تووك تووك—
كان تجمع الكنائس السبع المقبل حدثاً كبيراً.
دون انتظار موافقتها، دخلت شخصية الغرفة.
ثم، الاستعدادات الأمنية يجب تجهيزها.
كان شعرها البني المموج مبعثراً، وانزلقت نظارتها أسفل جسر أنفها.
صورتها عنه كانت ضبابية.
بدت مرهقة تماما عندما دخلت إلى الداخل.
كان أقوى حتى من ليون، الذي كان من مستخدمي [الجسد].
“جينيفر…”
كانت نتيجة اختبار المانا ضمن المتوقع.
جلست ديليلا معتدلة.
الفصل 405: تجمع الكنائس السبع [2]
“همم.”
ومع ذلك، لم يكن هناك ارتجاف. لا عرق.
بنظرة غير رسمية، نظرت جينيفر إلى ديليلا وأسقطت أكثر من اثني عشر وثيقة على طاولتها
كان هناك ما هو أهم.
اهتزت عينا ديليلا عند رؤية الملفات.
…وسرعان ما تأكدت شكوكي عندما أعلن الأستاذ المساعد النتائج النهائية.
“…لا يمكنني فعل هذا بعد الآن.”
“توقف هناك، كايوس. نتيجتك في التقييم هي 4.910.”
تحدثت جينيفر بصوت منهك.
كان جوليان أصغر من الرجل اللطيف.
“أعلم أنه من المفترض أن أكون مساعدتك حتى يأتي مساعدك القديم، لكن هذا كثير جدا! قالت جينيفر بغضب: “بالكاد نمت في الأيام القليلة الماضية مع مقدار العمل الذي يتعين القيام به. سأموت بهذا المعدل! استرجعي مساعدك القديم!”
انقر. انقر.
“….”
توقفت جميع الأصوات عندما وصل العد إلى المرحلة السادسة.
رفّت عينا ديليلا وهي تنظر إلى الوثائق أمامها ثم إلى جينيفر.
لقد رأته وهو يمثل.
لم تتغير تعابير وجهها كثيراً، لكنها سرعان ما أومأت برأسها.
“3.0”
“حسناً.”
الآن لم يكن الوقت المناسب لها للتفكير في الرجل اللطيف.
“جيد.”
سمعت همسات و تذمر بجانبي بينما كانت كل الأنظار مركزة على كايوس.
أومأت جينيفر برضا.
“هل يخفي الألم؟”
ثم، كما لو كانت تتذكر شيئا ما، أخذت إحدى الأوراق وصفعتها على الطاولة.
“8.2”
“وأمر آخر. يجب أن تتولي هذا الأمر.”
“….”
“هذا…؟”
نصف الفصل تقريباً كان يظهر نفس النظرة.
أخذت ديليلا الورقة ونظرت إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النظرة: أريد الحرية.
ضحكت جينيفر بتعب.
اختبار تقييم المانا — 4.718
“النتائج الأخيرة لتحليل التقدم للسنة الثانية.”
لم يعرف كيف يتصرف، وبدأ ينظر بين جهاز القياس وكايوس.
“…أوه.”
كان أقوى حتى من ليون، الذي كان من مستخدمي [الجسد].
فهمت ديليلا وهي ترفع رأسها.
أتذكر أنني كدت أفقد وعيي.
“لماذا تخبرينني بهذا؟”
“سأبدأ الاختبار الآن.”
نتائج تحليل التقدم كانت أمراً عادياً ولم تكن بحاجة لمراجعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ديليلا مرة أخرى، ثم خفضت رأسها لتنظر إلى النتيجة.
لم يكن عادة شيئا ستتحقق منه ما لم تتعطل الآلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو عينين صفراوين باهتتين تحدقان نحوي.
هل يكون هذا هو السبب؟
…حتى لو كان يفعل، جسده كان سيكشف الأمر.
“انظري إلى النتيجة.”
انتقل الأستاذ إلى الجانب.
أشارت جينيفر إلى قسم معين.
كان الآن على وشك الوصول إلى الفئة الخامسة.
“…هذه نتيجة أحد طلابك الجدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ذلك، وقد تحركت عيناه نحو جهاز التسجيل.
رمشت ديليلا مرة أخرى، ثم خفضت رأسها لتنظر إلى النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان تشابهه مع ذلك الرجل اللطيف هو السبب الحقيقي.
تصلبت تعابير وجهها بعد لحظات.
…الكنائس السبع.
“هذه…”
“سأبدأ الاختبار الآن.”
تمتمت ديليلا بشرود.
“3.0”
كيف يمكن أن…؟
“سننتقل الآن إلى الاختبار الأخير.”
رمشت مرة أخرى لتتأكد مما تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى نتيجتي دون أن أنطق بكلمة.
وبعد أن تأكدت، فتحت فمها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وزاد هذا الشعور عندما وصل إلى المرحلة التالية دون أن يظهر أي تغير على وجهه.
“أوه.”
ثم، الاستعدادات الأمنية يجب تجهيزها.
خرج صوت خافت من شفتيها بينما تجولت عيناها نحو النتيجة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، كما لو كانت تتذكر شيئا ما، أخذت إحدى الأوراق وصفعتها على الطاولة.
9.88
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجاء هذا الاختراق على شكل جوليان، الذي كان يحمل الوشم التابع للسماء المقلوبة.
— جوليان داكري إيفينوس.
“0.3”
كايوس لا يزال ثابتاً.
___________________________________
الآن لم يكن الوقت المناسب لها للتفكير في الرجل اللطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالأخص، لم يكن يعلم حتى ما يرمز إليه الوشم على ذراعه حتى أخبرته هي.
ترجمة: TIFA
“هذا…؟”
كان أقوى حتى من ليون، الذي كان من مستخدمي [الجسد].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات