تجمع الكنائس السبع [4]
الفصل 407: تجمع الكنائس السبع [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان!”
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
كل شيء أصبح ساكناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
“هااا… هاا…”
كان لا بد أن أسمعه.
كان تنفسي ثقيلاً.
ورؤيتي كانت ضبابية.
رئتاي كانتا تشتعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
ورؤيتي كانت ضبابية.
من هو الأحمق الذي يتدرّب على مجاله أثناء انتظار مندوبي الكنائس السبع؟
شعرت بكل شيء.
لم يمنحني فرصة للرد قبل أن يمسك بيدي ويشدّها للأعلى.
“ما الذي يجري…؟”
شعرت بكل شيء.
“أووخ….!”
“أووخ….!”
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
بدأ الدوار يؤثر عليّ بينما كان رأسي يدور مراراً وتكراراً نحو الخلف.
بينما كان العالم من حولي يغرق في السواد، استخدمت آخر ما لدي من تركيز للبقاء مركزا على المحادثة.
“هوو… هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري…؟”
شعرت بهوس واضح ينهش عقلي بينما كان رأسي يتحرك من تلقاء نفسه، متجهاً نحو اليمين، حيث ظهر طريق فارغ.
وأخيراً، مدّ يده ومسح جلد ساعدي بلطف، كاشفاً عن وشم كان مخفياً تحت طبقة خفيفة من المكياج.
أين أنا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
المنطقة بدت مألوفة قليلاً.
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
وبينما أبعد نظره عن النافذة، التفت نحو الكاردينال، وعيناه الغائمتان تومضان قليلاً.
“هل أنا أهرب من شيء؟ هل هناك من يلاحقني؟”
لكن هذا لم يكن كافياً!
لم أشعر بأي مشاعر أثناء الرؤية. حتى أثناء إعادة عيش الحدث، كانت الأحاسيس الوحيدة التي شعرت بها هي آثار الإرهاق الجسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد فكي بإحكام.
مع ذلك، استطعت أن أستنتج ما كان يحدث إلى حدٍّ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هاا…”
“اللعنة .”
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
“…اللعنة عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط أبحث عن عذر.
شد فكي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
“كيف آلت الأمور إلى هذا الشكل؟ لم يكن من المفترض أن يحدث ذلك…”
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
كان الإحباط واليأس واضحين في نبرة صوتي بينما أصبح التنفس أكثر صعوبة.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
حتى مع تلاشي العالم، كنت أجهد ذهني لسماع الكلمات الأخيرة التي كان الرجل ينطق بها.
لا شيء حتى الآن…
“هاا… هاا..”
“قتلت أحداً…؟ ومن الواضح أنه كان شخصاً مهماً. وإلا، لماذا يرسلوا أحداً بهذه القوة لمطاردتي؟”
أخذت أنفاساً ثقيلة، محاولاً استعادة طاقتي تدريجياً.
“هممم.”
راقبت كل شيء بصمت وأرهفت سمعي لأفهم ما الذي كان يحدث.
كان الإحباط واليأس واضحين في نبرة صوتي بينما أصبح التنفس أكثر صعوبة.
كنت أبحث عن أي دليل أو مؤشر.
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
لكني لم أكن بخير.
الشيء الوحيد الذي يمكنني فهمه هو أنني كنت أهرب من شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
لكن من…؟
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
من كنت أهرب منه؟
شعرت بمعدتي تنقلب عند سماع صوته.
…ولماذا كنت أبدو مهزوماً إلى هذا الحد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
“خ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
كانت…
فَلَق.
“سنلتقي قريباً…”
تحرك رأسي مرة أخرى نحو الخلف.
حتى مع تلاشي العالم، كنت أجهد ذهني لسماع الكلمات الأخيرة التي كان الرجل ينطق بها.
ما زال لا شيء.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
…أو على الأقل، لم يبدو أن هناك أحداً.
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
“….!”
“هممم.”
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
“هـ-هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااا… هاا…”
تراجعت، أحدق في الشخص ذو اللون الأبيض بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترغب في المشاركة بنفسك؟ هل فعلت…؟”
كانت ملامحه مخفية تحت الرداء، مما جعل رؤيتها صعبة.
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
“…كنت أعلم ذلك.”
كان صوته عميقاً، وينتمي لرجل.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
شعرت بمعدتي تنقلب عند سماع صوته.
لقد وصل مندوبو الكنائس السبع.
“…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
أخذت أنفاساً ثقيلة، محاولاً استعادة طاقتي تدريجياً.
خطايا؟
“خ.”
أي خطايا؟
“همم، هذا جيد.”
حاولت جاهدًا سماع أي تلميح أو دليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط أبحث عن عذر.
هذا لم يكن كافياً.
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
بل كان بعيداً عن الكفاية!
“…آه؟”
“أنا…”
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
أي خطايا؟
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
“هو فعل؟”
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
“هوو… هوو.”
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان بعيداً عن الكفاية!
كانت حركته سريعة جداً.
“هـ-هذا…!”
لم يمنحني فرصة للرد قبل أن يمسك بيدي ويشدّها للأعلى.
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
“ما الذي تحاول—”
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن هناك شيئاً آخر يجب أن أسمعه.
نظر إلى يدي، ثم سحب كمّ معطفي للأسفل ليكشف عن ضمادات تغطي الذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
“…يبدو أنك شُفيت تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
بدا هادئا بسبب حقيقة أنه لم يجد شيئا.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
انزلقت قطرة عرق من جانب وجهي بينما كان الرجل يحدّق في ساعدي بصمت.
“همم، هذا جيد.”
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
وأخيراً، مدّ يده ومسح جلد ساعدي بلطف، كاشفاً عن وشم كان مخفياً تحت طبقة خفيفة من المكياج.
خرج تأوّه من شفتيّ بينما كنت أنحني وأستند بيدي على الحائط.
“آه.”
“اللعنة .”
خرج نفسي من جسدي.
تصلب جسدي بالكامل بينما ظهر شخص مغطى برداء أبيض.
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوته أعمق، والغضب كان واضحاً في نبرته.
“…كنت أعلم ذلك.”
“أنت لم تفعل.”
أصبحت نبرته أخف.
“لا، لا…!”
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
“أوخ!”
“…لقد مضى وقت طويل منذ أن أجريت مثل هذا التجمع. سيكون تغييراً جيداً للمرة الأولى منذ مدة.”
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
اشتد الألم في صدري وأنا أنظر للخلف مرة أخرى.
كان أقوى مني ببساطة.
“أووخ….!”
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
“…اللعنة عليه.”
شعرت أن رئتيّ انكمشتا من شدة تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بهوس واضح ينهش عقلي بينما كان رأسي يتحرك من تلقاء نفسه، متجهاً نحو اليمين، حيث ظهر طريق فارغ.
كانت…
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
مرعبة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من قتلت بالضبط؟ ولماذا فعلت ذلك؟
“لا، أحتاج إلى التركيز.”
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
“إلى أين تظن أنك تهرب؟”
لا يمكنني أن أسمح لنظراته أن تشتتني عن الموقف.
كل شيء أصبح ساكناً.
كنت بحاجة لمزيد من المعلومات.
جلس أمامه كان الكاردينال أمبروز، ونبرته منخفضة ومحترمة.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
وفي النهاية، وجه نظراته نحوي، وعيناه التقتا بعينيّ مباشرة، وكأنه كان ينظر في أعماق روحي.
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
“…!”
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
اهتزّ عقلي فجأة بينما بدأت البيئة من حولي تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يجب أن تدفع ثمن خطاياك.”
“لا، لا…!”
ما الذي يجري؟ من هو الرجل ذو الرداء الأبيض؟ لماذا يلاحقني؟ كيف عرف بأمر الوشم، و—
أدركت أن الرؤية كانت توشك على الانتهاء.
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
لكن هذا لم يكن كافياً!
“مجتهد؟”
…ما زلت لا أعرف شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان!”
“ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
بينما كان العالم من حولي يغرق في السواد، استخدمت آخر ما لدي من تركيز للبقاء مركزا على المحادثة.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
حتى مع تلاشي العالم، كنت أجهد ذهني لسماع الكلمات الأخيرة التي كان الرجل ينطق بها.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
“هيا…!”
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
كان القلق ينهشني، لكنني قاومت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
كنت أعلم أن هناك شيئاً آخر يجب أن أسمعه.
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
كان لا بد أن أسمعه.
نظراته كانت قوية لدرجة أنها شلّت حركتي بالكامل، وأبقتني في حالة سكون.
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان بعيداً عن الكفاية!
“خ!”
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
كان الألم لا يُحتمل، لكن لم يكن لدي خيار آخر.
كما لو أن روحي قد انتزعت من جسدي، فقدت السيطرة عليه بالكامل.
وأخيراً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاا… هاا..”
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
“انظر.”
تمكنت من سماع ذلك.
“…لن أحضر مراسم الافتتاح. سأحضر جلسة الاعتراف. وربما أتولى بعضها بنفسي.”
“لقد استخدمت مساعدتـ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد! ليس بعد! فقط القليل بعد!”
“جوليان!”
“…واجهت صعوبة في فهم كيف تمكنت من قتله، لكن الآن كل شيء أصبح واضحاً.”
دخل الضوء إلى عينيّ بينما كانت زوج من العيون الرمادية تحدق بي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
رمشت بعينيّ عدة مرات.
“مرحباً، هل أنت بخير؟”
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
كان ليون يعبس وهو ينظر إليّ.
ضرع!
كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
حالياً، لم أكن أفهم شيئاً.
أخذت نفساً عميقاً لتهدئة نفسي.
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
“…أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
لكني لم أكن بخير.
كان صوته عميقاً، وينتمي لرجل.
لكن كان عليّ التظاهر بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري…؟”
“أنت لا تبدو بخير.”
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
لكن من؟
“…آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض نظرة المفاجأة على وجه الكاردينال.
“انظر.”
لم أتمكن حتى من إكمال الجملة.
مددت يدي إلى الأمام.
فَلَق.
“المانا خاصتي منهكة. يمكنك التأكد بنفسك.”
انزلقت قطرة عرق من جانب وجهي بينما كان الرجل يحدّق في ساعدي بصمت.
“ماذا؟ آه؟ حقاً؟”
رغم كل شيء، كنت أعلم أن عليّ أن أظل مركزاً.
بدى ليون مذهولاً. ولم أستطع لومه.
لكن من…؟
من هو الأحمق الذي يتدرّب على مجاله أثناء انتظار مندوبي الكنائس السبع؟
كان ليون يعبس وهو ينظر إليّ.
حسناً، ليس أنا.
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
كنت فقط أبحث عن عذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
“…طال الانتظار كثيراً، وبدأت أشعر بالملل.”
رمشت بعينيّ عدة مرات.
“لكن هذا…”
“هممم.”
“مجتهد؟”
أين أنا…؟
“هممم.”
كان تنفسي ثقيلاً.
تعمّق عبوس ليون. بدا وكأنه يفكر في رد على تعليقي.
فتحت فمي، وخرج صوتي أجش.
تركته بمفرده بينما أخذت نفسا عميقا آخر لتهدئة ذهني.
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
شعرت بكل شيء.
“قتلت أحداً…؟ ومن الواضح أنه كان شخصاً مهماً. وإلا، لماذا يرسلوا أحداً بهذه القوة لمطاردتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج نفسي من جسدي.
لكن من؟
هذا لم يكن كافياً.
من قتلت بالضبط؟ ولماذا فعلت ذلك؟
ما حصل حتى الآن لم يكن كافياً.
“هل من الممكن أن تكون التهمة قد لُفِّقت لي؟”
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
نعم، كان ذلك احتمالا.
لكن عندما فكرت في الرجل ذو الرداء الأبيض الذي عرف بأمر الوشم، كان من الممكن أنني أجبرت على قتل أحدهم بسبب المنظمة.
فَلَق.
وهناك أمر آخر لاحظته أيضاً.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
وهو أن الرجل ذو الرداء الأبيض بدا مألوفاً مع جماعة “السماء المقلوبة”.
…ولماذا كنت أبدو مهزوماً إلى هذا الحد؟
“…كنت أعلم ذلك.”
تمكنت من سماع ذلك.
“كنت تعمل مع أولئك الأشخاص.”
نعم، كان ذلك احتمالا.
أسلوبه في الحديث عنهم جعل الأمر واضحاً أنه كان ذو منصب رفيع.
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
“هـ-هذا…!”
إذا كان المركز، فيجب أن أكتشف من هو الشخص الذي يمتلك هذا المستوى من المعرفة وله عداوة معهم.
رغم أنني لم أتمكن من رؤية ملامحه بسبب الرداء، إلا أنني شعرت بابتسامة تتشكل على شفتيه.
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
ولم يعطني فرصة للكلام قبل أن يبدأ بإزالة الضمادات، كاشفاً عن ساعدي الخالي من اي الوشم أو الشامات.
وبشكل أدق، كنيسة سيثروس.
فَلَق.
“نعم، هذا اتجاه جيد.”
“هو فعل؟”
لم يكن مسار تفكيري سليما تماما، لكنه كان بداية.
“…يا حاكمي.”
وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
لا شيء حتى الآن…
“بداية، سأسأل أطلس مباشرة إن كانت هناك مهمة عليّ تنفيذها.”
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
إذا كانت هناك مهمة، وتتضمن قتل شخص ما، فسيجعل ذلك الأمور أكثر وضوحاً.
من شكل المكان، بدا أنني لست في الأكاديمية. لكن أين؟
على الأقل بهذه الطريقة سأتمكن من معرفة المزيد عن الوضع.
“آه؟”
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
“أووخ….!”
حتى وإن كانت المعلومات غير سارة.
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
ضرع!
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
ألم شديد اجتاح رأسي بينما كنت أجهد لسماع كلماته.
وعندما رفعت رأسي، ظهرت عدة شخصيات في الأفق، كل منهم يرتدي رداءً بلون مختلف أثناء التمسك بعصي كبيرة تحمل رموزا مختلفة.
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
“لقد وصلوا.”
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
تمتمت بصوت خافت، وأنا أكتم أنفاسي.
كانت…
لقد وصل مندوبو الكنائس السبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كنت أبدو في عينيه في تلك اللحظة؟
لكن من…؟
***
“لا، لا…!”
لكن هذا لم يكن كافياً!
تررر—
“لا، لا…!”
دَخَلَت عدة عربات كبيرة إلى أراضي الأكاديمية، كل واحدة منها مزينة بزخارف وشعارات مميزة.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
“كنت فقط أتدرّب على مجالي. لقد أجهدت نفسي كثيراً.”
تبع العربات صف طويل من التابعين.
كانت هناك أشياء أكثر إلحاحاً عليّ التفكير بها.
كانوا جميعاً يرتدون أردية بألوان مختلفة، وكل منها يحمل الشعار المميز لممثليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شعرت بارتفاع الشعر على جسدي عندما أدرت ظهري على عجل.
داخل إحدى العربات…
من هو الأحمق الذي يتدرّب على مجاله أثناء انتظار مندوبي الكنائس السبع؟
“…نحن على وشك الوصول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
صوتٌ متقدّم في السن انبعث من الداخل.
أخرجني صوت عالٍ من أفكاري.
كان ينتمي إلى رجل يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، وعيناه الغائمة تنظران بشرود إلى خارج النافذة.
ألم شديد اجتاح جسدي بينما شدّ الرجل قبضته على معصمي.
جلس أمامه كان الكاردينال أمبروز، ونبرته منخفضة ومحترمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت فقط أبحث عن عذر.
“نعم، نحن كذلك. من المفترض أن نتوقف خلال بضع دقائق. لقد أبلغت أفراد الأكاديمية بالفعل. يجب أن يكون الطلاب في طريقهم لاستقبالنا.”
بدأت البيئة من حولي تتغير، ووجدت نفسي واقفاً في منتصف زقاق.
“همم، هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تحاول—”
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
“اللعنة .”
“…لن أحضر مراسم الافتتاح. سأحضر جلسة الاعتراف. وربما أتولى بعضها بنفسي.”
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
“آه؟”
“لقد وصلوا.”
تومض نظرة المفاجأة على وجه الكاردينال.
هربت لعنة من شفتي عندما انفصلوا من تلقاء أنفسهم.
جلسة الاعتراف كانت لقاءً فردياً بين أحد كبار أعضاء الكنيسة والمخلصين لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
كانت تُقام في كل تجمع، وغالباً ما يتم تفويضها للكهنة.
نادراً ما يشارك أحد من أصحاب الرتب العليا فيها.
“هل تظن أننا حمقى؟ أنت كنت الوحيد في الغرفة. و…”
ومع ذلك…
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
“أترغب في المشاركة بنفسك؟ هل فعلت…؟”
خطايا؟
“أنت لم تفعل.”
المركز؟ أم… إحدى الكنائس؟
تشكلت ابتسامة باهتة على وجه الرجل المسن.
وكان رداءه أبيض بالكامل، دون أن يترك أي أثر يدل على انتمائه.
وبينما أبعد نظره عن النافذة، التفت نحو الكاردينال، وعيناه الغائمتان تومضان قليلاً.
وأخيراً…
“…لقد مضى وقت طويل منذ أن أجريت مثل هذا التجمع. سيكون تغييراً جيداً للمرة الأولى منذ مدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
ومع اتساع ابتسامته، أغمض عينيه.
أجاب الرجل ذو الرداء الأبيض.
“سنلتقي قريباً…”
المزيد من المعلومات أفضل من الجهل التام.
صدره كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، غير قادر على إخفاء الحماسة التي كان يشعر بها.
…وإن كانت الكنائس، فعليّ أن أكتشف أي كنيسة تقف ضد “السماء المقلوبة”.
“…يا حاكمي.”
رئتاي كانتا تشتعلان.
حاولت المقاومة، لكن دون جدوى.
____________________________________
“هممم.”
“…لم أفعلها. هو من فعل…”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض فكي مجدداً بينما ابتعد جسدي عن الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء حفل التنصيب، كنت أخطط لمعرفة كل ما أحتاجه من معلومات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات