مدينة العشب
في حوالي الساعة التاسعة صباحًا في اليوم التالي ، قادت باي تشين المركبة مع أعضاء فرقة المهام القديمة الثلاثة الآخرين وقائد قافلة مخيم رووتليس ، فيرلين ، نحو مدينة العشب في قافلة مكونة من خمس إلى ست مركبات.
في هذه اللحظة أدرك لونج يويهونج أن مدينة العشب جزء من المدينة الأولى. ما يقرب من نصف المارة على الطريق لديهم شعر أسود وعيون بنية. أما البقية فلديهم شعر أشقر أو بني وعيون زرقاء أو خضراء.
لم يكن معروفًا ما إذا ذلك بسبب المهمة العاجلة أو أنهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لجعلها تبدو واقعية ، لكن ألوان أجزاء كثيرة من الجيب بدت غير متسقة بعد إعادة دهانها، ومع ذلك يمكن للمرء أن يقول بشكل عام أنه تمويه للجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فيرلين وقال: “على الرغم من أن أسوار المدينة لا تستطيع الصمود ضد المدافع أو القنابل ، إلا أنها تستطيع على الأقل صد الوحوش و هارتليس مما يمنح الجميع إحساسًا أكبر بالأمان”.
هذا مشابه جدًا لمعظم مركبات الجيب في أراضي الرماد. بمجرد اصطدامهم بشيء ما ، لم يكن هناك حاجة لإصلاحها أو يمكن إصلاحها بسهولة، لم يكن هناك حاجة لإصلاحات خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نتيجة تعلمهم من المدينة الأولى، بعد كل شيء إنهم جزء من المدينة الأولى ” لم يدحض فيرلين.
السبب في عدم جلوس فيرلين في مركبة قافلته هو أنه شعر أنه سينفصل قريبًا عن أخيه ، شانج جيان ياو بمجرد وصولهم إلى مدينة العشب. عليه أن يستغل وقته على أفضل وجه للدردشة لفترة أطول قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أدرك فجأة السبب” لقد فهمت.”
نتج عن ذلك جلوس الرجال الثلاثة في المقعد الخلفي للجيب. لحسن الحظ للمركبة مساحة كبيرة ، لذا لم تؤثر على السائق.
راقب لونج يويهونج المركبة تتجاوز تدريجياً هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يعرف ما يمكنه فعله. أرجع نظرته ونظر إلى شانج جيان ياو ، فقط ليرى صديقه الحميم يُظهر تعبيرًا رسميًا.
بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
“لديهم أسوار حول المدينة؟” سأل لونج يويهونج بدهشة وفضول.
غطت الأشجار الخضراء محيطه وبدت البيئة جيدة نوعًا ما و تمت العناية بها.
أرتدوا ملابس ممزقة أو قديمة و وجوههم شاحبة وسط رياح الشتاء ، وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق .
بعد المرور بالمصنع ، ظهر أنقاض المدينة تدريجياً أمام جميع أعضاء فرقة المهام القديمة. انهارت بالفعل جميع المباني الشاهقة هنا تقريبًا وُكدس الطوب ذات اللون الأبيض الرمادي أو البني عشوائياً مع أعمدة فولاذية صدئة أبقت الهيكل صامداً ومغطين بأوراق صفراء ونباتات مختلفة ، مع الكشف عن أجزاء معينة منها.
وأثناء حديثه ، وصلت القافلة إلى مدخل مدينة العشب.
بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من الأشخاص – الذين دفنوا أحياء – قد فردوا أيديهم قبل أن يموتوا في محاولة للإمساك بشيء ما.
“إذًا هذا ما في الأمر … ” أومأ لونج يويهونج ونظر من النافذة مرة أخرى ، تمامًا مثل شانج جيان ياو.
بالمقارنة مع أنقاض المدينة في أعماق المستنقع ، لم يكن هذا المكان مثل مكان من العالم القديم.
“أولئك الذين لم يحالفهم الحظ يُشترون من قبل أولئك الذين يعملون في تجارة اللحم. أكثر من سيئ الحظ يصبحون عمال مناجم .. “
حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
فتح لونج يويهونج النافذة ونظر إلى الخارج لرؤية حشد من الناس عند بوابة المدينة.
إذا لم يدخل أبدًا أعماق المستنقع أو لم ير صورة ظلية العالم القديم ، لكان لونج يويهونج تنهد من رؤية مثل هذا المشهد، ولكن الآن مشاعره معقدة للغاية. شعر بثقل لا يمكن تفسيره و حزن كبير.
بعد المرور بالمصنع ، ظهر أنقاض المدينة تدريجياً أمام جميع أعضاء فرقة المهام القديمة. انهارت بالفعل جميع المباني الشاهقة هنا تقريبًا وُكدس الطوب ذات اللون الأبيض الرمادي أو البني عشوائياً مع أعمدة فولاذية صدئة أبقت الهيكل صامداً ومغطين بأوراق صفراء ونباتات مختلفة ، مع الكشف عن أجزاء معينة منها.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
جلس فيرلين بين شانج جيان ياو و لونج يويهونج ونظر من النافذة ” عندما كان جدي لا يزال على قيد الحياة ، أخبرني عن هذه المدينة السياحية وإلا لما قادوا مركبة السكن المتنقلة إلى هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، تنهدت جيانج بايميان ” أود حقًا أن أشكر صيادي الأنقاض لتخلصهم من المركبات التي كانت تسد الطريق. خلاف ذلك من الممكن أن يكون مضيعة للوقت إذا اضطررنا إلى الالتفاف حول خراب هذه المدينة “.
لم يرد شانج جيان ياو أو يواصل محادثة فيرلين. بدلاً من ذلك قال فجأة ” أريد أن أعزف أغنية”.
إذا تم ذلك بعد تدمير العالم القديم ، فما حجم السور؟
سألت جيانج بايميان : ” لنتذكر الماضي؟”
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
أومأ شانج جيان ياو ” نعم.”
غطت الأشجار الخضراء محيطه وبدت البيئة جيدة نوعًا ما و تمت العناية بها.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
في خراب هذه المدينة التي تم التخلي عنها بالكامل ، تدمرت العديد من الطرق بسبب انهيار المباني و الأرض. لم يكن هناك طريق للمرور من خلاله على الإطلاق. يمكن للمركبات فقط تغيير مسارها باستمرار والتقدم شيئًا فشيئًا.
بعد أن تحركت القافلة ببطء لبعض الوقت ، اجتازت نقاط التفتيش ودخلوا مدينة العشب.
لحسن الحظ سواء باي تشين ، أو فيرلين ، أو رووتليس الذين يقودون المركبات ، فهم على دراية بهذا المكان نسبيًا ولن ينتهي بهم الأمر بالضياع.
أمام القافلة امتد جسر متوسط الحجم – تدعمه عواميد – عبر النهر.
خلال هذه العملية ، تنهدت جيانج بايميان ” أود حقًا أن أشكر صيادي الأنقاض لتخلصهم من المركبات التي كانت تسد الطريق. خلاف ذلك من الممكن أن يكون مضيعة للوقت إذا اضطررنا إلى الالتفاف حول خراب هذه المدينة “.
في خراب هذه المدينة التي تم التخلي عنها بالكامل ، تدمرت العديد من الطرق بسبب انهيار المباني و الأرض. لم يكن هناك طريق للمرور من خلاله على الإطلاق. يمكن للمركبات فقط تغيير مسارها باستمرار والتقدم شيئًا فشيئًا.
“لقد ساهمنا في هذا أيضًا ” ابتسم فيرلين ولمس لحيته البيضاء ” حصل الكثير منا على مركباتنا من هنا. كلهم من نفس جيل الجد الآن “.
في هذه المرحلة نظر إلى الشمال ” سمعت أن الثلج يتساقط بالفعل في برية المستنقع الأسود …”
وأثناء تجاذب أطراف الحديث معهم ، استغرقت القافلة أكثر من ساعة لتمر ببطء عبر أنقاض المدينة التي تعرضت لضرر كبير و تحسنت حالة الطريق تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
بعد دقائق أصبح بإمكانهم رؤية طريق مدعوم بأعمدة بيضاء رمادية اللون. بدا الطريق فارغاً ولم تكن علامات التلف ، ومع ذلك رأوا العديد من الأعشاب الذابلة.
ربت فيرلين على كتف لونج يويهونج ” تنهد ، ستعتاد على ذلك. هذه هي أراضي الرماد. ستزداد الأمور سوءًا بعد أول تساقط للثلج “.
وبعد فترة غير معلومة ، وصلت القافلة إلى جانب نهر طربيد.
أرتدوا ملابس ممزقة أو قديمة و وجوههم شاحبة وسط رياح الشتاء ، وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق .
المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن صيادي الأنقاض تخلوا عن هذا المكان. أما العناصر المتبقية فكان من الصعب جمعها أو لا قيمة لها.
أمام القافلة امتد جسر متوسط الحجم – تدعمه عواميد – عبر النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأسفل صفوف من المنافذ التي تواجه الشارع. بدت مشابهة جدًا لأنقاض المدينة في أعماق المستنقع. وبالمثل علقوا جميعًا لافتات خاصة بهم.
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
تنهد لونج يويهونج بعاطفة “تبدو الشوارع مفعمة بالحيوية”.
قال فيرلين “هذه مدينة العشب”.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
“لديهم أسوار حول المدينة؟” سأل لونج يويهونج بدهشة وفضول.
بدت تعابيرهم مخدرة إلى حد ما حيث يسيرون ميكانيكيًا جنبًا إلى جنب مع البقية.
تذكر أن الكتب المدرسية كتبت أن مدن العالم الآن لم تعد شبيهة بمدن العصر القديم ، والتي كانت بحاجة إلى بناء أسوار طويلة وقوية للمدينة. في الغالب سيكون لأماكن مثل المدارس جدار محيط منخفض مبني حولها لتسهيل الإدارة.
إذا تم ذلك بعد تدمير العالم القديم ، فما حجم السور؟
إذا تم ذلك بعد تدمير العالم القديم ، فما حجم السور؟
بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من الأشخاص – الذين دفنوا أحياء – قد فردوا أيديهم قبل أن يموتوا في محاولة للإمساك بشيء ما.
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
لم يكن معروفًا ما إذا ذلك بسبب المهمة العاجلة أو أنهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لجعلها تبدو واقعية ، لكن ألوان أجزاء كثيرة من الجيب بدت غير متسقة بعد إعادة دهانها، ومع ذلك يمكن للمرء أن يقول بشكل عام أنه تمويه للجيش.
” مدينة قديمة؟ من أجل استعادة العصور القديمة ، قاموا بحفظ وإصلاح أسوار المدينة؟ ” استنتجت جيانج بايميان بمعرفتها.
بدا الأمر كما لو أن عددًا لا يحصى من الأشخاص – الذين دفنوا أحياء – قد فردوا أيديهم قبل أن يموتوا في محاولة للإمساك بشيء ما.
قال فيرلين ” سمعت أن العديد من الناجين فكروا في تجديد الأنقاض السابقة عندما كانوا يستعدون لبناء مستوطنة، ومع ذلك كان الضرر شديداً. توجد هنا أسوار مدينة ومصنع لمحطات المياه. كما أنها قريبة من محطة الطاقة الكهرومائية “.
دعم فيرلين جسده وبذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على بوابة المدينة ، ثم جلس بسرعة وتنهد ” هؤلاء بدو البرية لا يملكون طعام جاؤوا إلى مدينة العشب لتجربة حظهم “.
ضحك فيرلين وقال: “على الرغم من أن أسوار المدينة لا تستطيع الصمود ضد المدافع أو القنابل ، إلا أنها تستطيع على الأقل صد الوحوش و هارتليس مما يمنح الجميع إحساسًا أكبر بالأمان”.
قال فيرلين “هذه مدينة العشب”.
وأثناء حديثه ، وصلت القافلة إلى مدخل مدينة العشب.
“أولئك الذين لم يحالفهم الحظ يُشترون من قبل أولئك الذين يعملون في تجارة اللحم. أكثر من سيئ الحظ يصبحون عمال مناجم .. “
المكان مزدحم قليلاً هنا ، لذلك أبطأوا الجيب.
بعد سماع وصف فيرلين ، أصبح الجيب هادئًا للغاية. لم يتحدث أحد لفترة طويلة.
فتح لونج يويهونج النافذة ونظر إلى الخارج لرؤية حشد من الناس عند بوابة المدينة.
حتى الأعمدة الكهربائية الموجودة على جانب الطريق عليها قطع من الورق. كُتبت عبارة “متخصصون في علاج الأمراض”.
أرتدوا ملابس ممزقة أو قديمة و وجوههم شاحبة وسط رياح الشتاء ، وتحولت شفاههم إلى اللون الأزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لأنه فصل الشتاء ، لم يسر الكثير من المشاة بالخارج بسبب البرد.
تكون معظم الحشد من الشباب أو من الرجال والنساء في منتصف العمر، يليهم الأطفال. لم يتواجد كبار السن.
وأثناء تجاذب أطراف الحديث معهم ، استغرقت القافلة أكثر من ساعة لتمر ببطء عبر أنقاض المدينة التي تعرضت لضرر كبير و تحسنت حالة الطريق تدريجياً.
بدت تعابيرهم مخدرة إلى حد ما حيث يسيرون ميكانيكيًا جنبًا إلى جنب مع البقية.
لم يكن معروفًا ما إذا ذلك بسبب المهمة العاجلة أو أنهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لجعلها تبدو واقعية ، لكن ألوان أجزاء كثيرة من الجيب بدت غير متسقة بعد إعادة دهانها، ومع ذلك يمكن للمرء أن يقول بشكل عام أنه تمويه للجيش.
“ما هذا؟” نظر لونج يويهونج إلى فيرلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أدرك فجأة السبب” لقد فهمت.”
دعم فيرلين جسده وبذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على بوابة المدينة ، ثم جلس بسرعة وتنهد ” هؤلاء بدو البرية لا يملكون طعام جاؤوا إلى مدينة العشب لتجربة حظهم “.
“لديهم أسوار حول المدينة؟” سأل لونج يويهونج بدهشة وفضول.
“هل يمكنهم العثور على عمل هنا؟” سأل لونج يويهونج نظرًا لخلفيته كموظف في الشركة.
غطت الأشجار الخضراء محيطه وبدت البيئة جيدة نوعًا ما و تمت العناية بها.
ضحك فيرلين ” أولئك الذين يتمتعون بحظ جيد سيتم أخذهم أو تشتريهم نقابة الصيادين باعتبارهم سليلًا مباشرًا. أولئك الذين لديهم حظ أقل يتم اختيارهم من قبل النبلاء كعبيد. الحظ الأسوأ قليلاً هو أنه سيتم إحضارهم إلى القصور المحيطة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها نتيجة تعلمهم من المدينة الأولى، بعد كل شيء إنهم جزء من المدينة الأولى ” لم يدحض فيرلين.
“أولئك الذين لم يحالفهم الحظ يُشترون من قبل أولئك الذين يعملون في تجارة اللحم. أكثر من سيئ الحظ يصبحون عمال مناجم .. “
على الأعمدة الكهربائية ، ذهبت جميع أنواع الأسلاك بشكل عشوائي إلى اتجاهات مختلفة. بدوا فوضويين للغاية كما لو يقسمون السماء.
بعد سماع وصف فيرلين ، أصبح الجيب هادئًا للغاية. لم يتحدث أحد لفترة طويلة.
لم يرد شانج جيان ياو أو يواصل محادثة فيرلين. بدلاً من ذلك قال فجأة ” أريد أن أعزف أغنية”.
راقب لونج يويهونج المركبة تتجاوز تدريجياً هؤلاء الأشخاص ، لكنه لم يعرف ما يمكنه فعله. أرجع نظرته ونظر إلى شانج جيان ياو ، فقط ليرى صديقه الحميم يُظهر تعبيرًا رسميًا.
“انسى الأمر ، انسى الأمر. سيؤثر على الحالة المزاجية ” لوحت جيانج بايميان بيدها ” هذا الطريق صعب المرور خلاله. من الأفضل عدم إزعاج باي تشين “.
أخيرًا كسرت جيانج بايميان الصمت وكررت كلمة بنبرة ساخرة ” النبلاء …”
“هل يمكنهم العثور على عمل هنا؟” سأل لونج يويهونج نظرًا لخلفيته كموظف في الشركة.
“إنها نتيجة تعلمهم من المدينة الأولى، بعد كل شيء إنهم جزء من المدينة الأولى ” لم يدحض فيرلين.
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
سأل لونج يويهونج ” لماذا لا يزالون مصطفين عند المدخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
تذكر أن باي تشين ذكرت أن مدينة العشب مفتوحة ولا يوجد رسوم دخول.
نظر لونج يويهونج وقرأ الأسماء “مطعم المعكرونة في الوقت المناسب و طعام فريد و مطعم شانج لي و مكتب المدينة الأولى و مقهى انترنت.
“هناك الكثير من البدو الرحالة. من يدري إذا لديهم أي أمراض معدية؟ في مثل هذا الوقت ، علينا بالتأكيد إجراء فحص أساسي. خلاف ذلك سيكون مصير الجميع الموت.. ” بدا فيرلين على دراية بمثل هذه الإجراءات.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
“مم ” أومأ لونج يويهونج برأسه وسأل ” آه ، لماذا لا يوجد كبار …”
فتح لونج يويهونج النافذة ونظر إلى الخارج لرؤية حشد من الناس عند بوابة المدينة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أدرك فجأة السبب” لقد فهمت.”
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
في مثل هذا الموسم البارد ، مع افتقارهم إلى الملابس والطعام ، من المؤكد أن كبار السن سيفشلون في الوصول إلى مدينة العشب. قد ينهون حياتهم ليتركوا الموارد لأحفادهم. قد يشمل هذا حتى أجسادهم.
وأثناء حديثه ، وصلت القافلة إلى مدخل مدينة العشب.
عندما فهم لونج يويهونج هذا شعر بألم في قلبه.
بعد دقائق أصبح بإمكانهم رؤية طريق مدعوم بأعمدة بيضاء رمادية اللون. بدا الطريق فارغاً ولم تكن علامات التلف ، ومع ذلك رأوا العديد من الأعشاب الذابلة.
ربت فيرلين على كتف لونج يويهونج ” تنهد ، ستعتاد على ذلك. هذه هي أراضي الرماد. ستزداد الأمور سوءًا بعد أول تساقط للثلج “.
“مم ” أومأ لونج يويهونج برأسه وسأل ” آه ، لماذا لا يوجد كبار …”
في هذه المرحلة نظر إلى الشمال ” سمعت أن الثلج يتساقط بالفعل في برية المستنقع الأسود …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المخيم والدوران إلى الجانب الآخر ، رأى لونج يويهونج أخيرًا أهم منشأة في المنطقة: مصنع لمحطات المياه.
” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
بعد عبور هذا الجسر الجديد والتقدم لمدة عشر دقائق تقريبًا ، ظهر سور المدينة باللون الرمادي والأبيض – يبلغ ارتفاعه عدة أمتار – أمام أعين الجميع.
قامت جيانج بايميان بمواساتها ” لحسن الحظ لا داعي للقلق في مدينة الخندق المائي بشأن هذه المشاكل بعد الآن “
دعم فيرلين جسده وبذل قصارى جهده لإلقاء نظرة على بوابة المدينة ، ثم جلس بسرعة وتنهد ” هؤلاء بدو البرية لا يملكون طعام جاؤوا إلى مدينة العشب لتجربة حظهم “.
بعد أن تحركت القافلة ببطء لبعض الوقت ، اجتازت نقاط التفتيش ودخلوا مدينة العشب.
السبب في عدم جلوس فيرلين في مركبة قافلته هو أنه شعر أنه سينفصل قريبًا عن أخيه ، شانج جيان ياو بمجرد وصولهم إلى مدينة العشب. عليه أن يستغل وقته على أفضل وجه للدردشة لفترة أطول قليلاً.
نظر لونج يويهونج إلى الخارج بشكل لا شعوري وأدرك أن الطريق مرصوف بالطوب الحجري الأخضر أو الرمادي الأبيض. لقد بدوا رائعين للغاية ، لكن الطريق صغير بعض الشيء. بالكاد سمحوا لمركبتين بالمرور.
“لديهم أسوار حول المدينة؟” سأل لونج يويهونج بدهشة وفضول.
لم تكن المباني الواقعة على جانب الطريق عالية جدًا. بطول خمسة طوابق على الأكثر ، و الجزء العلوي مقوس.
هذا مشابه جدًا لمعظم مركبات الجيب في أراضي الرماد. بمجرد اصطدامهم بشيء ما ، لم يكن هناك حاجة لإصلاحها أو يمكن إصلاحها بسهولة، لم يكن هناك حاجة لإصلاحات خاصة.
في الأسفل صفوف من المنافذ التي تواجه الشارع. بدت مشابهة جدًا لأنقاض المدينة في أعماق المستنقع. وبالمثل علقوا جميعًا لافتات خاصة بهم.
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
نظر لونج يويهونج وقرأ الأسماء “مطعم المعكرونة في الوقت المناسب و طعام فريد و مطعم شانج لي و مكتب المدينة الأولى و مقهى انترنت.
سأل لونج يويهونج ” لماذا لا يزالون مصطفين عند المدخل؟”
حتى الأعمدة الكهربائية الموجودة على جانب الطريق عليها قطع من الورق. كُتبت عبارة “متخصصون في علاج الأمراض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
بالإضافة إلى ذلك ، رأى لونج يويهونج أيضًا العديد من الكلمات المكتوبة بلغة النهر الأحمر. وشمل ذلك كلمات مثل مطعم و نادي و خبز.
في هذه المرحلة نظر إلى الشمال ” سمعت أن الثلج يتساقط بالفعل في برية المستنقع الأسود …”
في هذه اللحظة أدرك لونج يويهونج أن مدينة العشب جزء من المدينة الأولى. ما يقرب من نصف المارة على الطريق لديهم شعر أسود وعيون بنية. أما البقية فلديهم شعر أشقر أو بني وعيون زرقاء أو خضراء.
قال فيرلين “هذه مدينة العشب”.
بالطبع لأنه فصل الشتاء ، لم يسر الكثير من المشاة بالخارج بسبب البرد.
لم يكن معروفًا ما إذا ذلك بسبب المهمة العاجلة أو أنهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لجعلها تبدو واقعية ، لكن ألوان أجزاء كثيرة من الجيب بدت غير متسقة بعد إعادة دهانها، ومع ذلك يمكن للمرء أن يقول بشكل عام أنه تمويه للجيش.
تنهد لونج يويهونج بعاطفة “تبدو الشوارع مفعمة بالحيوية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المياه المتدفقة هنا صفراء اللون كما لو خلطوها بالكثير من الرمال. هذا نتيجة الشتاء – حيث تعرضت أجزاء كثيرة من مجرى النهر للهواء وغُطت بالطين.
“هذا ليس كل شئ” قال فيرلين بابتسامة “في الشهرين الماضيين ، كانت القيادة مستحيلة، الطرق هنا لم تكن مصممة للمركبات في البداية. إنها ضيقة ويترتب على ذلك ازدحام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تساقط الثلج …” بدا أن باي تشين – التي تقود المركبة – تذكرت شيئًا ما.
“إذًا هذا ما في الأمر … ” أومأ لونج يويهونج ونظر من النافذة مرة أخرى ، تمامًا مثل شانج جيان ياو.
“تنهد …” جيانج بايميان – التي جلست بجانب مقعد الراكب – تنهدت بهدوء.
على الأعمدة الكهربائية ، ذهبت جميع أنواع الأسلاك بشكل عشوائي إلى اتجاهات مختلفة. بدوا فوضويين للغاية كما لو يقسمون السماء.
تذكر أن باي تشين ذكرت أن مدينة العشب مفتوحة ولا يوجد رسوم دخول.
بينما المركبة تتقدم للأمام ، رأى لونج يويهونج لافتة أخرى: “متجر عبيد الشارع الجنوبي “.
بعد أن تحركت القافلة ببطء لبعض الوقت ، اجتازت نقاط التفتيش ودخلوا مدينة العشب.
صمت لونج يويهونج.
في هذه المرحلة نظر إلى الشمال ” سمعت أن الثلج يتساقط بالفعل في برية المستنقع الأسود …”
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
وأثناء تجاذب أطراف الحديث معهم ، استغرقت القافلة أكثر من ساعة لتمر ببطء عبر أنقاض المدينة التي تعرضت لضرر كبير و تحسنت حالة الطريق تدريجياً.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا تم ذلك بعد تدمير العالم القديم ، فما حجم السور؟
ترجمة : Sadegyptian
تذكر أن باي تشين ذكرت أن مدينة العشب مفتوحة ولا يوجد رسوم دخول.
ابتسم فيرلين وقال ” هذا موجود في المدينة سابقاً . يقال إنها كانت مدينة قديمة قبل تدمير العالم القديم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
