التعاون
الفصل 159: التعاون
بعد انتهاء شو ليان من الحديث ، حلل شانغ جيان ياو الموقف بجدية . “شخص رفيع المستوى مثلك يجب أن يكون مغرورًا جدًا . عندما ترى شخصًا يتفوق عليك في جانب معين ، فإنك ستقلل من شأنه بشكل لا إرادي . الوسيمون بلا عقل ، والأقوياء هم برابرة . مِن هناك ، يُمكنك الحفاظ على الشعور النفسي بالتفوق … ”
بصراحة ، لو هي في محله ، لما تمكنت من فك المعنى الدقيق من مثل هذه النظرة البسيطة .
نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”
حاسوب مركزي… لقد تعلمت جيانغ بايميان عن هذا الأمر بشكل خاص ، لذلك عرفت ما يعنيه .
بصراحة ، لو هي في محله ، لما تمكنت من فك المعنى الدقيق من مثل هذه النظرة البسيطة .
‘الحاسوب المركزي’ يعني دماغ المدينة ، العقل بكل ما للكلمة من معنى . كان هذا هدفًا مهمًا للعالم القديم حتي يمكن إنشاء المدن ذكية .
“إنهم رجال أعمال للنخاع ، ولا يقبلون الرشاوى أبدًا لأن الذين يأتون هم جميعًا روبوتات ذكية.” هز شو ليان رأسه وابتسم. “إذا كنتِ مهتمةً حقًا وساعدتني في حل المشكلة الحالية ، يمكنني تقديمك إليهم عندما يأتون إلى مدينة العشب لإجراء المعاملات. حينئذ إذا أردتِ معرفة أي شيء ، فيمكنكِ البحث عن الشخص المعني مباشرةً “.
في ذلك الوقت ، أومأ شانغ جيان ياو برأسه كتأكيد .
كان مركز التحكم الذكي في شبكة المدينة الذي رأوه سابقًا في المستنقع رقم واحد هو شكله الجنيني (البدائي) .
كانت المدينة الذكية الكاملة تحتوي على جميع الشبكات ، السيارات بدون سائق ، والروبوتات الذكية العامة التي يتحكم فيها ‘الحاسوب المركزي’. ومن خلال الخوارزميات المعقدة ، تم تخصيص الموارد المقابلة لحساب أفضل الطرق للتحكم في الأمور وإنجاز الأشياء . تم القضاء على جميع المشاكل الكامنة التي عانت منها المدن السابقة من جذورها بهذه الطريقة.
في هذه اللحظة ، رأت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو يرفع ذراعه اليمنى ويمسح زاوية فمه من زاوية عينها.
كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.
“..” عجزت عن التحدث للحظات .
“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .
بعد بضع ثوان ، تنهدت بعاطفة . “لم أتوقع مطلقًا أن ‘حاسوب مركزي’ لا زال يعمل من قبل تدمير العالم القديم.”
بالتفكير في الأمر ، تساءلت جيانغ بايميان عما إذا هذا الزميل فهمها بالفعل .
~~~~~~~~~~~~~~~
هذا يعني أن ‘الحاسوب المركزي’ – الذي خاض تدمير العالم القديم – ربما يكون قد سجل بعض المواقف المهمة والحرجة للغاية والمؤثرة .
نتيجةً لذلك ، فهمت جيانغ بايميان تمامًا سبب رغبة فريق العمل القديم – لي يون سونغ ولين فيفي والآخرون – في زيارة كاستيلان شو ليان في مدينة العشب .
نتيجةً لذلك ، فهمت جيانغ بايميان تمامًا سبب رغبة فريق العمل القديم – لي يون سونغ ولين فيفي والآخرون – في زيارة كاستيلان شو ليان في مدينة العشب .
“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .
ثم قال “في ذلك الوقت ، أخبرتهم أنني لا أعرف بشأن ذلك أيضًا. لدينا فقط علاقة تعاونية مع فردوس الميكانيكيا . إنهم يوفرون جميع أنواع المعدات الإلكترونية والروبوتات ذات الأغراض المختلفة ، بينما نبيع المنتجات النفطية والبطاريات عالية الأداء والموارد المتنوعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية “.
أجاب شانغ جيان ياو بثقة : “غالبًا ما أتعامل مع الأطباء النفسيين”.
لم تنتج مدينة العشب العناصر الأخيرة ، لكنهم كانوا وسطاء مؤهلين .
اندلعت العادات المهنية لـ جيانغ بايميان عندما سألت “إذن ، هل اكتشفت أي تفاصيل تستحق الاهتمام بها عندما كنت تتعامل مع أشخاص من فردوس الميكانيكا؟”
“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.
قبل مرور فترة طويلة ، تم تحديث المهمات . بدأ الجميع في البحث عن الرجل المريض في المعطف الأسود .
“إنهم رجال أعمال للنخاع ، ولا يقبلون الرشاوى أبدًا لأن الذين يأتون هم جميعًا روبوتات ذكية.” هز شو ليان رأسه وابتسم. “إذا كنتِ مهتمةً حقًا وساعدتني في حل المشكلة الحالية ، يمكنني تقديمك إليهم عندما يأتون إلى مدينة العشب لإجراء المعاملات. حينئذ إذا أردتِ معرفة أي شيء ، فيمكنكِ البحث عن الشخص المعني مباشرةً “.
“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .
فكرت جيانغ بايميان لبضع ثوان وسألت بجدية “كاستيلان شو ، هل هناك من يحاول اغتيالك؟”
جعد شو ليان حاجبيه ، وبدا متفاجئًا بعض الشيء. “أأخبركِ أوديك؟”
“أنا لم أقل ذلك أبداً .” نفى أوديك ذلك .
حاسوب مركزي… لقد تعلمت جيانغ بايميان عن هذا الأمر بشكل خاص ، لذلك عرفت ما يعنيه .
نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”
“تخمين .” ضحكت جيانغ بايميان. “من الجلي أن الأب من الكنيسة المناهضة للفكر ، أصبح مطلوبًا في المدينة الأولى لأنه اغتال شيخًا من مجلس الشيوخ.”
ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.
‘الحاسوب المركزي’ يعني دماغ المدينة ، العقل بكل ما للكلمة من معنى . كان هذا هدفًا مهمًا للعالم القديم حتي يمكن إنشاء المدن ذكية .
بعد انتهاء شو ليان من الحديث ، حلل شانغ جيان ياو الموقف بجدية . “شخص رفيع المستوى مثلك يجب أن يكون مغرورًا جدًا . عندما ترى شخصًا يتفوق عليك في جانب معين ، فإنك ستقلل من شأنه بشكل لا إرادي . الوسيمون بلا عقل ، والأقوياء هم برابرة . مِن هناك ، يُمكنك الحفاظ على الشعور النفسي بالتفوق … ”
نتيجةً لذلك ، فهمت جيانغ بايميان تمامًا سبب رغبة فريق العمل القديم – لي يون سونغ ولين فيفي والآخرون – في زيارة كاستيلان شو ليان في مدينة العشب .
رفع شو ليان يديه وشبكهما أمامه. “منطقي. أنت جيد جدًا في التحليل النفسي “.
ثم ، نظرت إلى جيانغ بايميان وتجولت بنظرتها ببطء عبر وجه جيانغ بايميان .
أجاب شانغ جيان ياو بثقة : “غالبًا ما أتعامل مع الأطباء النفسيين”.
“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .
إذا تلقي العلاج يُعتبر ‘تعامل مع …’ لحسن الحظ ، لم يتم طردنا مباشرة … تذمرت جيانغ بايميان وقررت إعادة المحادثة إلى مسارها الصحيح. “كاستيلان شو ، هل تقول أنني خمنت بشكل صحيح؟”
رد شانغ جيان ياو بجدية “يجب على الحراس الشخصيين القيام بعملهم.”
“نعم.” لم يخفِ شو ليان الحقيقة. “منذ حوالي شهرين ، تلقيت أنباء تفيد بأن أحدهم يريد اغتيالي . كثيراً ما تحدث مثل هذه الأمور بعد وفاة والدي ، لذلك أصبحت معتاداً عليها . لقد عززت الحراس خطوة بخطوة وأطلقت سراح عدد كبير من عملاء المخابرات . كنت آمل في اكتشاف العقل المدبر في أقرب وقت ممكن والسعي للقضاء على المخاطر الكامنة “.
بدا الرسم نابضًا بالحياة ، ولم يكن أسوأ بكثير من الصورة .
ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.
~~~~~~~~~~~~~~~
في هذه المرحلة ، نظر إلى أوديك. “السيد أوديك هو المساعد الذي وظفته بشكل خاص من خلال النقابة . إنه جيد جداً في التحقيقات والاستجوابات. لديه ألقاب مثل مقتفي الآثار و كاشف الكذب.
“نعم.” لم يخفِ شو ليان الحقيقة. “منذ حوالي شهرين ، تلقيت أنباء تفيد بأن أحدهم يريد اغتيالي . كثيراً ما تحدث مثل هذه الأمور بعد وفاة والدي ، لذلك أصبحت معتاداً عليها . لقد عززت الحراس خطوة بخطوة وأطلقت سراح عدد كبير من عملاء المخابرات . كنت آمل في اكتشاف العقل المدبر في أقرب وقت ممكن والسعي للقضاء على المخاطر الكامنة “.
قال شانغ جيان ياو بشكل مدروس : “ربما تريد فقط عددًا كافيًا من الناس للعب الورق”.
“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.
نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”
“هذا ليس مهمًا ، أليس كذلك؟ لقد تم تدمير العالم القديم بالفعل”. لم يستطع شو ليان فهم مشاعر جيانغ بايميان .
استمعت جيانغ بايميان بهدوء واستوعبت كل ما تم كشفه . وشمل ذلك قبولهم مهمة للتحقيق في اختفاء لي يونسونغ ولين فايفي. في النهاية ، اكتشفوا أنهم ما زالوا على قيد الحياة ولكن يبدو أنهم تحت السيطرة . يُشتبه في أن لهم علاقة بالأب من الكنيسة المناهضة للفكر.
تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى حافة الردهة. وجدوا كرسيًا وجلسوا في انتظار ظهور أدلة جديدة.
ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.
“الغرفة التي فيها شو ليان بها عدد كبير من الناس . هذا يُذكرني بآخر مرة كنا نجلس فيها في الردهة بالأسفل وعدد كبير من الأشخاص مروا بجوارنا . كان لدى أحدهم وعي بشري وإشارة كهربائية لروبوت.”
~~~~~~~~~~~~~~~
“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.
“ليس سيئًا.” أشاد بها شو ليان وقال لأوديك “أتمنى أن نتمكن من تتبع الهدف في أقرب وقت ممكن.”
بغض النظر عما إذا كان الأب هو العقل المدبر الحقيقي ، فقد لعب بالتأكيد دورًا مهمًا في هذا الأمر.
مع ذلك ، استدار شانغ جيان ياو وعاد إلى جانب جيانغ بايميان ، تاركًا الشخص مذهولًا في مكانه .
أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”
“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.
وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أيضًا وغادروا مكتب الرئيس.
قال شانغ جيان ياو بشكل مدروس : “ربما تريد فقط عددًا كافيًا من الناس للعب الورق”.
قال أوديك: “سأذهب لرؤية الضحية أولاً”. دون انتظار رد ، سار بسرعة إلى السلم .
ما إذا كان هذا الشخص راهبًا ميكانيكيًا أم لا يبقى قيد التخمين.
رد شانغ جيان ياو بجدية “الراهب جينغفا كان يطارد تشياو تشو . أخذ تشياو تشو هيكلنا المسلح الخارجي وأكل الكثير من طعامنا المعلب والبسكويت المضغوط وألواح الطاقة …”
علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .
عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”
كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.
توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .
~~~~~~~~~~~~~~~
في ذلك الوقت ، أومأ شانغ جيان ياو برأسه كتأكيد .
بالتفكير في الأمر ، تساءلت جيانغ بايميان عما إذا هذا الزميل فهمها بالفعل .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
بصراحة ، لو هي في محله ، لما تمكنت من فك المعنى الدقيق من مثل هذه النظرة البسيطة .
بصراحة ، لو هي في محله ، لما تمكنت من فك المعنى الدقيق من مثل هذه النظرة البسيطة .
~~~~~~~~~~~~~~~
رد شانغ جيان ياو دون تردد. ” لقد فهمت. عندما كنا نسير ، لم نصطدم بأي شخص . يجب أن يكون السبب الذي جعلكِ تنظري إليّ فجأة له علاقة بما أحسستي به.”
“الغرفة التي فيها شو ليان بها عدد كبير من الناس . هذا يُذكرني بآخر مرة كنا نجلس فيها في الردهة بالأسفل وعدد كبير من الأشخاص مروا بجوارنا . كان لدى أحدهم وعي بشري وإشارة كهربائية لروبوت.”
ذُهلت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تفتح فمها . “قطار فكري معقد ، لكنك محق …”
“إذا كنتِ قد شعرت بإشارات كهربائية بشرية من كل منهم ، فلن تنظري إلي بالتأكيد للتأكيد علي ذلك . لذلك ، الإجابة بسيطة جدًا ، أنتِ تسألي عما إذا لديهم وعيًا بشريًا. ”
“تخمين .” ضحكت جيانغ بايميان. “من الجلي أن الأب من الكنيسة المناهضة للفكر ، أصبح مطلوبًا في المدينة الأولى لأنه اغتال شيخًا من مجلس الشيوخ.”
“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .
“أفهم.” أومأت جيانغ بايميان برأسه بقوة .
ذُهلت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تفتح فمها . “قطار فكري معقد ، لكنك محق …”
في الساعة العاشرة صباحًا ، ظهرت معلومات جديدة .
كان عليها أن تعترف بأن شانغ جيان ياو ليس غبيًا في جوانب معينة. يُمكن حتى أن يُقال انه ذكي للغاية. ومع ذلك ، فقد جعل الأمور دائمًا بسيطة جدًا أو معقدة جداً.
توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .
أثناء نزولهم السلم ، نظرت جيانغ بايميان إلى أسفل وهمس “يجب أن يكون الشخص الذي يرتدي العباءة بجانب شو ليان ‘لا يموت’ .”
“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.
الفصل 159: التعاون
(يعني روبوت أو آلة ميكانيكية بوعي بشري نوعاً ما)
ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.
ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.
علمت جيانغ بايميان أنه لا علاقة لها بالتحقيق اللاحق . وهكذا ، سارت خلفه ببطء وانتظرت عددًا كبيرًا من صيادي الأنقاض لأخذ زمام المبادرة ‘للمهمة’ .
ما إذا كان هذا الشخص راهبًا ميكانيكيًا أم لا يبقى قيد التخمين.
‘الحاسوب المركزي’ يعني دماغ المدينة ، العقل بكل ما للكلمة من معنى . كان هذا هدفًا مهمًا للعالم القديم حتي يمكن إنشاء المدن ذكية .
قال شانغ جيان ياو فجأة : “أتساءل عما إذا كان يعرف الرهب الميكانيكي جينغفا “.
“لا يمكنك حقا أن تنسى الراهب الميكانيكي جينغفا” سخرت جيانغ بايميان منه في تسلية .
رد شانغ جيان ياو دون تردد. ” لقد فهمت. عندما كنا نسير ، لم نصطدم بأي شخص . يجب أن يكون السبب الذي جعلكِ تنظري إليّ فجأة له علاقة بما أحسستي به.”
رد شانغ جيان ياو بجدية “الراهب جينغفا كان يطارد تشياو تشو . أخذ تشياو تشو هيكلنا المسلح الخارجي وأكل الكثير من طعامنا المعلب والبسكويت المضغوط وألواح الطاقة …”
“أفهم.” أومأت جيانغ بايميان برأسه بقوة .
وبينما كانوا يتحدثون ، نزلوا الدرج وعادوا إلى الردهة.
ثم قال “في ذلك الوقت ، أخبرتهم أنني لا أعرف بشأن ذلك أيضًا. لدينا فقط علاقة تعاونية مع فردوس الميكانيكيا . إنهم يوفرون جميع أنواع المعدات الإلكترونية والروبوتات ذات الأغراض المختلفة ، بينما نبيع المنتجات النفطية والبطاريات عالية الأداء والموارد المتنوعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية “.
“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .
ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.
في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .
أضاءت عيناها عندما رأت شانغ جيان ياو ؛ سُرعان ما خطت خطوات قليلة إلى الأمام وابتسمت . “اليوم ، أنا في الغرفة 308 في الطابق الثالث. يُمكنك المجيء والعثور علي في أي وقت “.
ثم ، نظرت إلى جيانغ بايميان وتجولت بنظرتها ببطء عبر وجه جيانغ بايميان .
ثم ، نظرت إلى جيانغ بايميان وتجولت بنظرتها ببطء عبر وجه جيانغ بايميان .
ذُهل شو ليان للحظة قبل أن يتنهد . “لأكون صادقًا ، شعرت ببعض الازدراء عندما رأيت كلاكما. اعتقدتُ أن كلاكما مجرد مزهريات جميلة بدون أي قدرات . أعلم أن مثل هذه الأفكار لا أساس لها من الصحة ، لكن لا يسعني إلا أن أعتقد ذلك . الآن ، لن أستخف بكم مجدداً “.
أصبحت ابتسامة كريستينا واضحة بشكل متزايد عندما سألت شانغ جيان ياو “هل هذه رفيقتك؟”
دون انتظار رد شانغ جيان ياو ، التفتت إلى جيانغ بايميان. “يُمكنكِ أن تأتي وتجديني معه.”
في هذه اللحظة ، تصادف أن نائبة الرئيس كريستينا ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء دخلت من الباب الجانبي بأربعة حراس شخصيين يرتدون ملابس سوداء .
تجاهلت جيانغ بايميان كريستينا واختصرت بضع كلمات للتحية .
فكرت جيانغ بايميان لبضع ثوان وسألت بجدية “كاستيلان شو ، هل هناك من يحاول اغتيالك؟”
عندما تخطى الطرفان بعضهما البعض ، خطت جيانغ بايميان خطوة إلى الجانب ، مستعدة لتجنب يد كريستينا ، التي كانت تمد يدها سراً لصفع مؤخرتها .
بعد مشاهدة نائبة الرئيس وحراسها الشخصيين يصعدون الدرج ، نقرت جيانغ بايميان على لسانها . “إنها بالتأكيد لديها مجموعة واسعة من التفضيلات.”
كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.
قال شانغ جيان ياو بشكل مدروس : “ربما تريد فقط عددًا كافيًا من الناس للعب الورق”.
ثم قالت “لقد وجدنا بالفعل ضحية رأت الأب . ستصل هنا قريبًا لإصدار مهمة “.
بالتفكير في الأمر ، تساءلت جيانغ بايميان عما إذا هذا الزميل فهمها بالفعل .
“هل نسيت الحراس الشخصيين من حولها؟” وبخته جيانغ بايميان مازحةً .
قال أوديك: “سأذهب لرؤية الضحية أولاً”. دون انتظار رد ، سار بسرعة إلى السلم .
رد شانغ جيان ياو بجدية “يجب على الحراس الشخصيين القيام بعملهم.”
قبل مرور فترة طويلة ، تم تحديث المهمات . بدأ الجميع في البحث عن الرجل المريض في المعطف الأسود .
“من كان يظن أن عميل المخابرات الأهم لي في المدينة ، ليو داتشوانغ ، سيُقتل بالرصاص في الشوارع في اليوم التالي لوصول أوديك؟ أعتقد أنه تم إسكاته بالتأكيد لأنه وجد دليلًا مهمًا “.
تجاذبوا أطراف الحديث أثناء سيرهم إلى حافة الردهة. وجدوا كرسيًا وجلسوا في انتظار ظهور أدلة جديدة.
قبل مرور فترة طويلة ، تم تحديث المهمات . بدأ الجميع في البحث عن الرجل المريض في المعطف الأسود .
بدا الرسم نابضًا بالحياة ، ولم يكن أسوأ بكثير من الصورة .
قال شانغ جيان ياو فجأة : “أتساءل عما إذا كان يعرف الرهب الميكانيكي جينغفا “.
لم يتحرك شانغ جيان ياو و جيانغ بايميان لأن عددًا كبيرًا من صائدي الأنقاض سيفعلون ذلك مكانهم .
في الساعة العاشرة صباحًا ، ظهرت معلومات جديدة .
رأى شخصٌ ما الرجل المريض ذو المعطف بالقرب من المنطقة بين المستودع رقم 1 والمستودع رقم 3 في الشارع الشرقي عدة مرات .
وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو على الفور ، وقبلا المهمة وسارا الى الباب.
عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”
(يعني روبوت أو آلة ميكانيكية بوعي بشري نوعاً ما)
عندما كانوا على وشك الوصول إلى الشارع ، توقف شانغ جيان ياو فجأة وصرخ في أحد المارة . “انتظر!”
~~~~~~~~~~~~~~~
رد شانغ جيان ياو بجدية “يجب على الحراس الشخصيين القيام بعملهم.”
“إنهم رجال أعمال للنخاع ، ولا يقبلون الرشاوى أبدًا لأن الذين يأتون هم جميعًا روبوتات ذكية.” هز شو ليان رأسه وابتسم. “إذا كنتِ مهتمةً حقًا وساعدتني في حل المشكلة الحالية ، يمكنني تقديمك إليهم عندما يأتون إلى مدينة العشب لإجراء المعاملات. حينئذ إذا أردتِ معرفة أي شيء ، فيمكنكِ البحث عن الشخص المعني مباشرةً “.
توقف المار ونظر في حيرة . بدا هذا الشخص رجلاً في أواخر العشرينيات من عمره . ومن ملامحه ظهرت قسوة أراضي الرماد ، له نفس ارتفاع جيانغ بايميان تقريباً . كان يرتدي قميصًا وبنطالًا أسود ، وكان شعره قصيرًا شائعًا . لم يكن مظهره سيئًا ، لكن الهالات السوداء حول عينيه كانت شديدة ، بدا متعبًا جدًا .
وقفت جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أيضًا وغادروا مكتب الرئيس.
تحت نظرة جيانغ بايميان المتفاجئة قليلاً ، جاء شانغ جيان ياو أمام الشخص وسأل “ألم تنم جيدًا الليلة الماضية؟”
كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.
ثم قال “في ذلك الوقت ، أخبرتهم أنني لا أعرف بشأن ذلك أيضًا. لدينا فقط علاقة تعاونية مع فردوس الميكانيكيا . إنهم يوفرون جميع أنواع المعدات الإلكترونية والروبوتات ذات الأغراض المختلفة ، بينما نبيع المنتجات النفطية والبطاريات عالية الأداء والموارد المتنوعة اللازمة لمحطات الطاقة النووية “.
نتيجةً لذلك ، فهمت جيانغ بايميان تمامًا سبب رغبة فريق العمل القديم – لي يون سونغ ولين فيفي والآخرون – في زيارة كاستيلان شو ليان في مدينة العشب .
رفع الشخص حاجبيه. ” جودة نومي ليست جيدة في الآونة الأخيرة ، ولكن ما علاقة هذا بك؟”
“سأحصل على المعلومات على الفور .” وقف أوديك.
قال شانغ جيان ياو بصدق “لن تكون في حالة جيدة إذا لم تستطع النوم جيدًا . من السهل جدًا وقوع الحوادث عند إكمال المهام . من الأفضل أن ترتاح أكثر. ”
كانت تشير إلى السؤال الذي طرحته بلا وعي بأعينها وأدائها.
مع ذلك ، استدار شانغ جيان ياو وعاد إلى جانب جيانغ بايميان ، تاركًا الشخص مذهولًا في مكانه .
رفعت جيانغ بايميان يدها اليمنى وأشارت إلى رأسها مستخدمةً أفعالها لتسأل عما إذا تشنج دماغه مرة أخرى .
دون انتظار رد شانغ جيان ياو ، التفتت إلى جيانغ بايميان. “يُمكنكِ أن تأتي وتجديني معه.”
أومأ شانغ جيان ياو برأسه قليلاً ، مشيراً إلى أن الأمر كذلك بالفعل.
عندما كانوا بعيدين عن مكتب الرئيس وعلى وشك الوصول إلى الدرج ، قمعت جيانغ بايميان صوتها قليلاً وسألت “هل فهمت سؤالي عندما كنا نصعد علي الدرج؟”
~~~~~~~~~~~~~~~
“تخمين .” ضحكت جيانغ بايميان. “من الجلي أن الأب من الكنيسة المناهضة للفكر ، أصبح مطلوبًا في المدينة الأولى لأنه اغتال شيخًا من مجلس الشيوخ.”
نظر شو ليان إلى جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو وسأل في حيرة “إذن ، كيف عرفتِ؟”
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
كان مركز التحكم الذكي في شبكة المدينة الذي رأوه سابقًا في المستنقع رقم واحد هو شكله الجنيني (البدائي) .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
