تقدم كبير
الفصل 267: تقدم كبير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيانغ باي ميان إلى المرآتين المعلقتين على الباب الخشبي الأحمر البني وابتسم. “يبدو أن عادات تارنان قد تغيرت بين عشية وضحاها…”
عند سماع تنهد جيانغ باي ميان، أجابت باي تشن – التي تقود السيارة – بتمعن، “حول رؤية تشانغ التاسع لتنين؟ ربما يكون لعديم القلب الخارق ذاك علاقة معينة بكنيسة التنين الكتوم؟”
“ما علاقة هذا بضربنا لك؟” لم تكن أفكار شانغ جيان ياو بسبب مدح غو بو الضمني على الإطلاق ؛ أرادت فقط معرفة إجابة هذا السؤال.
“نعم.” أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلًا. “يمكنني الآن إصدار حكم أولي بأن الهلوسة التي أحدثها عديم القلب الخارق متجذرة في فهمه ومعرفته وخبرته. لا علاقة له بذكرياتنا أو عواطفنا. على الأكثر، سيجري بعض التعديلات باستمرار وفقًا لرد فعل الهدف. على سبيل المثال، تظهر علامات الخوف عند مشاهدة فيلم رعب. قد يتطور الوهم الذي صنعه عديم القلب الخارق في هذا الاتجاه بعد ذلك.”
أصبح الجميع يحمل مرآة، وكل مكان أصبح يعلق المرايا.
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
حتى إذا كان على المرء أن يتوجه إلى مكان مثل مدينة الحشيش – والتي تحتوي أيضًا على محطة اتصالات – فعليه التسجيل لدى المشرف والحصول على إذن قبل أن يتمكنوا من إجراء مكالمات مرة أخرى.
“نعم، لا يمكننا استبعاد احتمال أنهم يكذبون بشأن هذا الأمر، لكن لا أعتقد أن هناك حاجة لهم للقيام بذلك. بالكاد يمكن اعتبار الجميع على متن نفس القارب. إذا لم نتخلص من عديم القلب الخارق في أقرب وقت ممكن، فقد يموت الجميع. ما لم… ما لم يتم السيطرة عليهم بالفعل وبدأوا يتصرفون كشركاء معه.”
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
“ألم تستخدم مهاراتك؟” سألت جيانغ باي ميان بتسلية. ‘لماذا أنت متأكد جدا؟’
كان هذا هاتف. في تارنان، يمكن استخدام أدوات الاتصال هذه بشكل مباشر لأن الجنة الميكانيكية قد قامت بتركيب محطة أساسية للاتصالات.
رد شانغ جيان ياو بصدق، “على الرغم من أنه قتل وسرق واغتصب ويستحق أن يُشنق، إلا أنه شخص مهذب.”
أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلا. “دماغ المصدر لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة، على الأقل ليس بسهولة. لذلك، سيكون اجتماعنا بالتأكيد في المدينة التي يقع فيها المقر الرئيسي لشركة الجنة الميكانيكية.”
“…” في هذه اللحظة، لم يعرف لونغ يوي هونغ من أين يبدأ النقد.
في هذه اللحظة، دخلت كلمات جينافا اللاحقة في آذان جيانغ باي ميان. ” قدم دماغ المصدر للتو ردًا: عندما يتم حل هذه المسألة، وتقومون بتقديم المساهمة المقابلة، يمكنكم طرح الأسئلة التي تريدون طرحها عبر الهاتف. والحد الزمني هو خمس دقائق.”
‘أليست هذه هي الأخلاق التي علمتها له؟’ كانت جيانغ باي ميان على وشك توبيخه مازحةً عندما صدى صوت أزيز شيء في جيبها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
أخرجت منتجًا إلكترونيًا بحجم كف اليد. بدا كشاشة lcd سوداء. على الشاشة، ومضت صورة روبوتين متكئين على بعضهما البعض.
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين، خارج الغرفة 1.
كان هذا هاتف. في تارنان، يمكن استخدام أدوات الاتصال هذه بشكل مباشر لأن الجنة الميكانيكية قد قامت بتركيب محطة أساسية للاتصالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت منتجًا إلكترونيًا بحجم كف اليد. بدا كشاشة lcd سوداء. على الشاشة، ومضت صورة روبوتين متكئين على بعضهما البعض.
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
من المحتمل أن يكون عمدة تارنان وقائد الحرس الأليين يعلمان أن عديم القلب الخارق يمكن أن يتداخل مع الإشارات الكهرومغناطيسية لخلق وهم يؤثر على الروبوتات. ومع ذلك، فقد شعرت أنه لا ينبغي لها تجنب شيء أساسي بسبب وجود خطر طفيف والتخلي تمامًا عن الاتصالات بين مختلف الدفاعات.
من المحتمل أن يكون عمدة تارنان وقائد الحرس الأليين يعلمان أن عديم القلب الخارق يمكن أن يتداخل مع الإشارات الكهرومغناطيسية لخلق وهم يؤثر على الروبوتات. ومع ذلك، فقد شعرت أنه لا ينبغي لها تجنب شيء أساسي بسبب وجود خطر طفيف والتخلي تمامًا عن الاتصالات بين مختلف الدفاعات.
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
لا يمكنهم الاعتماد فقط على الصراخ للتواصل، أليس كذلك؟ يمكن أيضًا تشويه أصواتهم والعبث بها!
شهق شانغ جيان ياو – الذي ضاق المسافة بينه وبين جيانغ باي ميان ليتنصت على المكالمة الهاتفية -. “هذا صعب. كيف يمكننا طرح أسئلة لمدة خمس دقائق فقط؟”
بعد انتهاء المهمة، يمكن للمشاركين اختيار إعادة الهواتف أو الاحتفاظ بها كدفعة جزئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
إن المشكلة الوحيدة هي أن الوظائف الرئيسية للهاتف الخلوي ستصبح غير عملية بمجرد مغادرتهم تارنان. سيمكن استخدامه فقط كجهاز كمبيوتر مصغر لقراءة الروايات ولعب بعض الألعاب البسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
حتى إذا كان على المرء أن يتوجه إلى مكان مثل مدينة الحشيش – والتي تحتوي أيضًا على محطة اتصالات – فعليه التسجيل لدى المشرف والحصول على إذن قبل أن يتمكنوا من إجراء مكالمات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
في هذه اللحظة، قامت بتمرير إبهامها وجلب الهاتف إلى أذنها. “مرحبًا.”
في هذه اللحظة، قامت بتمرير إبهامها وجلب الهاتف إلى أذنها. “مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
“أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
“هل هذا صحيح…” من الواضح أن شانغ جيان ياو بدت محبطة بعض الشيء.
ابتسم جيانغ باي ميان وسأل، “هل هناك أخبار سارة؟”
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
“نعم”، أجاب جينافا بحزم.
طرق! طرق! طرق!
‘رائع…’ أصبحت اليد الأخرى لجيانغ باي ميان في شكل قبضة ورفعتها بحماس برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك. “قائدة الفريق، هل تقولين أن السر يكمن في تلك المدينة – مقر الجنة الميكانيكية؟”
فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
تمامًا عندما قال ذلك، تحدث شانغ جيان ياو قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من ذلك. “إذن، هل تعرف صيادًا اسمه دو هنغ؟”
في هذه اللحظة، دخلت كلمات جينافا اللاحقة في آذان جيانغ باي ميان. ” قدم دماغ المصدر للتو ردًا: عندما يتم حل هذه المسألة، وتقومون بتقديم المساهمة المقابلة، يمكنكم طرح الأسئلة التي تريدون طرحها عبر الهاتف. والحد الزمني هو خمس دقائق.”
شهق شانغ جيان ياو – الذي ضاق المسافة بينه وبين جيانغ باي ميان ليتنصت على المكالمة الهاتفية -. “هذا صعب. كيف يمكننا طرح أسئلة لمدة خمس دقائق فقط؟”
بعد بضع ثوانٍ، ابتسم وقال: “أنا فقط بارع. لا تكن جادًا جدًا.”
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
“هل لأن هناك شيئًا مميزًا حول دماغ المصدر سيؤدي إلى تسرب الأسرار عندما نلتقي؟” يعتبر لونغ يوي هونغ الآن صيادًا من ذوي الخبرة والمعرفة.
“هذا قصير جدًا.” لم يظهر شانغ جيان ياو أي علامات للخجل من خطأه.
قال شانغ جيان ياو “شكرًا.”
اشتبه جيانغ باي ميان في أن جينافا قد استسلم لخطاب شانغ جيان ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء المهمة، يمكن للمشاركين اختيار إعادة الهواتف أو الاحتفاظ بها كدفعة جزئية.
“…” صمت جينافا مرة أخرى قبل أن يقول، “هذا قرره دماغ المصدر. لا يمكنني تقديم أي تنازلات أخرى.”
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
“أيًا يكن، شكرا لك!” أصبح مزاج جيانغ باي ميان جيدًا إلى حد ما عندما رأت أن مهمتها الرئيسية قد حققت تقدمًا كبيرًا.
طرق! طرق! طرق!
قال شانغ جيان ياو “شكرًا.”
ابتسم شانغ جيان ياو وقال، “ربما ليس حاسوبًا خارقًا ولكنه شخص.”
ثم أنهت المكالمة، وأبعدت هاتفها، وابتسمت. “هذا غريب. لماذا لا يوافق دماغ المصدر على طلب الاجتماع ولديه موقف حازم للغاية، لكنه لا يرفض إجراء مكالمة هاتفية؟”
أصبح لونغ يوي هونغ عاجزًا عن الكلام للحظات.
إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“هل لأن هناك شيئًا مميزًا حول دماغ المصدر سيؤدي إلى تسرب الأسرار عندما نلتقي؟” يعتبر لونغ يوي هونغ الآن صيادًا من ذوي الخبرة والمعرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيانغ باي ميان إلى المرآتين المعلقتين على الباب الخشبي الأحمر البني وابتسم. “يبدو أن عادات تارنان قد تغيرت بين عشية وضحاها…”
“ما الذي يميز أجهزة الكمبيوتر العملاقة الذكية؟ على الأقل، من الصعب التمييز من مظهره، أليس كذلك؟ ” سألت جيانغ باي ميان.
في هذه اللحظة، ناقشت باي تشن وقالت، “إذا وافق دماغ المصدر على الاجتماع، فأين سنلتقي؟”
أصبح لونغ يوي هونغ عاجزًا عن الكلام للحظات.
صدى صوت غو بو. “تفضل بالدخول.” كان لا يزال يرتدي الزي الأسود ويحمل ترمسًا فضيًا. التوى جسده النحيف والصغير على كرسي الظهر العالي.
ابتسم شانغ جيان ياو وقال، “ربما ليس حاسوبًا خارقًا ولكنه شخص.”
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
اتبعت جيانغ باي ميان مسار تفكير شانغ جيان ياو وأجابت، “إذن سيكون بإمكانه التحدث إلينا في شكله وهو حاسوب خارق. أو يمكنه الاختباء وراء شيء ما.”
“في الواقع، ربما لنصبح موتى إذا ذهبنا إلى مكان آخر. لحسن الحظ، تارنان آمنة نسبيًا، والأنقاض المحيطة بها ليست بهذه الخطورة. إذا كانت هناك مشكلة خطيرة بالفعل، فلا يزال هناك الحراس الآليين.”
صار لونغ يوي هونغ مرتبكًا. “إذن، ما الفرق بين هذا وبين استخدام الهاتف للتواصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
“لا شئ.” ضحكت جيانغ باي ميان. “لهذا السبب هو غريب.”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
في هذه اللحظة، ناقشت باي تشن وقالت، “إذا وافق دماغ المصدر على الاجتماع، فأين سنلتقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلا. “دماغ المصدر لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة، على الأقل ليس بسهولة. لذلك، سيكون اجتماعنا بالتأكيد في المدينة التي يقع فيها المقر الرئيسي لشركة الجنة الميكانيكية.”
“ألم تستخدم مهاراتك؟” سألت جيانغ باي ميان بتسلية. ‘لماذا أنت متأكد جدا؟’
توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك. “قائدة الفريق، هل تقولين أن السر يكمن في تلك المدينة – مقر الجنة الميكانيكية؟”
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
“شئ مثل هذا.” ابتسمت جيانغ باي ميان وقالت، “أنا فضولية للغاية. ما أسرار هذه المدينة – التي تنتج بشكل أساسي جميع أنواع الروبوتات – التي يجب أن تخفيها… ”
طرق شانغ جيان ياو الباب بأدب.
بينما ناقشوا الموضوع، وصلت سيارة الجيب خارج نقابة الصيادين.
كان هذا هاتف. في تارنان، يمكن استخدام أدوات الاتصال هذه بشكل مباشر لأن الجنة الميكانيكية قد قامت بتركيب محطة أساسية للاتصالات.
كان رئيس النقابة المحلية، غو بو، مسؤولاً عن ترتيب الدفاعات. بالمقارنة مع جينافا – الذي تم تعيينه للتو في تارنان لبضع سنوات – كان من الواضح أن غو بو، الذي عاش وقاتل هنا لأكثر من 40 عامًا، أكثر دراية بالمناطق المحيطة. لذلك، فإن جينافا – الذي جمع قدرًا هائلاً من البيانات وشعر أنه ليس لديه مشاكل في هذا الصدد – لم يأخذ في النهاية كل شيء ووثق تمامًا في هؤلاء “المحترفين”.
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين، خارج الغرفة 1.
كان هذا هاتف. في تارنان، يمكن استخدام أدوات الاتصال هذه بشكل مباشر لأن الجنة الميكانيكية قد قامت بتركيب محطة أساسية للاتصالات.
نظر جيانغ باي ميان إلى المرآتين المعلقتين على الباب الخشبي الأحمر البني وابتسم. “يبدو أن عادات تارنان قد تغيرت بين عشية وضحاها…”
تمامًا عندما قال ذلك، تحدث شانغ جيان ياو قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من ذلك. “إذن، هل تعرف صيادًا اسمه دو هنغ؟”
أصبح الجميع يحمل مرآة، وكل مكان أصبح يعلق المرايا.
“هذا قصير جدًا.” لم يظهر شانغ جيان ياو أي علامات للخجل من خطأه.
طرق! طرق! طرق!
في هذه المرحلة، نظر حوله وضحك. “هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في أراضي الرماد، لكنهم محدودون ؛ ليس من السهل مواجهتهم. عندما كنت أنا و مو شا صغارًا، كنا نعتبر الأفضل بين الناس العاديين. كانت خبرتنا ومعرفتنا ورمايتنا ولياقتنا البدنية وقدراتنا القتالية مقبولة. وهكذا نجونا حتى يومنا هذا وانتهى بنا المطاف كصيادين.”
طرق شانغ جيان ياو الباب بأدب.
صدى صوت غو بو. “تفضل بالدخول.” كان لا يزال يرتدي الزي الأسود ويحمل ترمسًا فضيًا. التوى جسده النحيف والصغير على كرسي الظهر العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
عند رؤية جيانغ باي ميان والآخرين يدخلون ويجلسون، قام غو بو بتصفيف شعره الأبيض الخفيف وابتسم. “لحسن الحظ، لم أزعجكم من قبل. خلاف ذلك، كنت لأتعرض للضرب حقًا.”
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
لم تكن جيانغ باي ميان حاضرةً أثناء محادثة لونغ يوي هونغ و باي تشن مع غو بو ولم يسمعوا سوى النقاط البارزة. لم تستطع معرفة ما حدث، لذلك كان بإمكانها فقط أن تسأل بابتسامة، “لماذا تقول ذلك؟”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
أخذ غو بو رشفة من الترمس وابتسم. “لقد تجاوزتم توقعاتي يا رفاق. أداؤكم الليلة الماضية – ليس فقط أنتم بخير أثناء وجودكم في المنطقة التي تعاني من معظم الوهم، ولكنكم أيضًا ساعدتم في بقاء الكثير من الناس على قيد الحياة. كيف لا يكون لديكم بعض القدرات؟”
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
بالعودة إلى مستشفى تارنان العام، علمت جيانغ باي ميان والآخرون بالعدد الدقيق للضحايا. وقيل إنه باستثناء قطاع الطرق، توفي اثنان فقط من سكان المدينة – أصيبوا بالرصاص – بسبب النزيف المفرط.
لذا الجميع بخير.
لذا الجميع بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيانغ باي ميان إلى المرآتين المعلقتين على الباب الخشبي الأحمر البني وابتسم. “يبدو أن عادات تارنان قد تغيرت بين عشية وضحاها…”
مقارنة بالوضع المأساوي حيث كان تشانغ التاسع هو الناجي الوحيد في فريق صيادي أنقاض، لا يمكن أن يكون هذا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
“ما علاقة هذا بضربنا لك؟” لم تكن أفكار شانغ جيان ياو بسبب مدح غو بو الضمني على الإطلاق ؛ أرادت فقط معرفة إجابة هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بالوضع المأساوي حيث كان تشانغ التاسع هو الناجي الوحيد في فريق صيادي أنقاض، لا يمكن أن يكون هذا أفضل.
أصبح غو بو عاجزًا عن الكلام للحظات بينما سعل لونغ يوي هونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
بعد بضع ثوانٍ، ابتسم وقال: “أنا فقط بارع. لا تكن جادًا جدًا.”
“هل هذا صحيح…” من الواضح أن شانغ جيان ياو بدت محبطة بعض الشيء.
‘رائع…’ أصبحت اليد الأخرى لجيانغ باي ميان في شكل قبضة ورفعتها بحماس برفق.
تابعت جيانغ باي ميان الموضوع وابتسمت بشكل عرضي. “الزعيم غو، هل تخشى منا ضرب شخص مثير للإعجاب مثلك؟”
“لا لا لا.” هز غو بو رأسه. “أنا مجرد شخص عادي. لم أدرك حتى أنني كنت أهذي الليلة الماضية.”
“نعم”، أجاب جينافا بحزم.
في هذه المرحلة، نظر حوله وضحك. “هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في أراضي الرماد، لكنهم محدودون ؛ ليس من السهل مواجهتهم. عندما كنت أنا و مو شا صغارًا، كنا نعتبر الأفضل بين الناس العاديين. كانت خبرتنا ومعرفتنا ورمايتنا ولياقتنا البدنية وقدراتنا القتالية مقبولة. وهكذا نجونا حتى يومنا هذا وانتهى بنا المطاف كصيادين.”
ثم أنهت المكالمة، وأبعدت هاتفها، وابتسمت. “هذا غريب. لماذا لا يوافق دماغ المصدر على طلب الاجتماع ولديه موقف حازم للغاية، لكنه لا يرفض إجراء مكالمة هاتفية؟”
“في الواقع، ربما لنصبح موتى إذا ذهبنا إلى مكان آخر. لحسن الحظ، تارنان آمنة نسبيًا، والأنقاض المحيطة بها ليست بهذه الخطورة. إذا كانت هناك مشكلة خطيرة بالفعل، فلا يزال هناك الحراس الآليين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
أثناء حديثه، التقط غو بو الترمس وأخذ رشفة. “لم تكن أفضل الأوقات في ذلك الوقت ؛ لم يكن من السهل أن نأكل طعامنا فقط. على عكس الآن، قد يتمكن المرء من تهريب سائل التحسين الجيني أو الحصول على فرصة لتركيب ذراع ميكانيكي يومًا ما. لا يمكنني المقارنة بكم – على الإطلاق.”
الفصل 267: تقدم كبير
قيل النصف الأخير من كلامه أثناء النظر إلى فرقة العمل القديم الرباعية بتعبير يقول إنه ولد في الفترة الخطأ.
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “أيها الزعيم غو، منذ متى وأنت صياد أنقاض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء المهمة، يمكن للمشاركين اختيار إعادة الهواتف أو الاحتفاظ بها كدفعة جزئية.
رد غو بو بابتسامة: “لم تكن نقابة الصيادين موجودة عندما بدأت العمل لأول مرة.”
لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “أيها الزعيم غو، منذ متى وأنت صياد أنقاض؟”
تمامًا عندما قال ذلك، تحدث شانغ جيان ياو قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من ذلك. “إذن، هل تعرف صيادًا اسمه دو هنغ؟”
صار لونغ يوي هونغ مرتبكًا. “إذن، ما الفرق بين هذا وبين استخدام الهاتف للتواصل؟”
_____________________
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
ترجمة: Scrub
شهق شانغ جيان ياو – الذي ضاق المسافة بينه وبين جيانغ باي ميان ليتنصت على المكالمة الهاتفية -. “هذا صعب. كيف يمكننا طرح أسئلة لمدة خمس دقائق فقط؟”
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
‘أليست هذه هي الأخلاق التي علمتها له؟’ كانت جيانغ باي ميان على وشك توبيخه مازحةً عندما صدى صوت أزيز شيء في جيبها فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
