التفتيش
68: التفتيش.
أثناء حديث لونغ يويهونغ، طانت عينيه مثبتة على كياو تشو.
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
عبست جيانغ بايميان قليلا. “يبدو أن الوحش الأكثر رعبا في أنقاض هذه المدينة ليس حصان الكوابيس.”
الأمر الأكثر رعبا هو أن عدد لا يحصى من العواءات جاءت من على بعد 100 متر من تشانغ جيان ياو والآخرين.
“أنا مدين لروتشيانغ بزهرة…”
في هذه اللحظة، بدت الغيوم في السماء وكأنها قد بعثرت بمثل هذه الضجة. تم الكشف عن نصف وجه القمر الأصفر مؤقتًا.
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
عكست النوافذ ضوء القمر في الظلام الغامق، وكشفت عن أشكال لا حصر لها.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه قليلا وسأل، “هل تريدينها؟”
كان من المستحيل رؤية مظهر هذه الشخصيات بوضوح. كان الشيء الوحيد المؤكد أنهم كانوا ينظرون إلى تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان والآخرين. علاوة على ذلك، كانت أجسادهم منحنية قليلاً.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
تفاعل تشانغ جيان ياو والآخرون لا شعوريًا. نفذ كل منهم المناورات اللازمة لاستخدام عقبة قريبة لتزويد أنفسهم بالغطاء والإخفاء. حتى لونغ يويهونغ لم يتباطأ كثيرًا بعد تجربة مثل هذه المواقف عدة مرات. لقد أظهر تأثيرات تدريبه بالكامل.
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
تحركت الغيوم بسرعة، وحجبت معظم القمر مرةً أخرى. غرقت المباني في نهاية الشارع في الظلام مرةً أخرى، ولم يتبق سوى خطوط عريضة باهتة مرئية.
تناثر الضوء الساطع وسطع على المباني- التي يبلغ ارتفاعها عشرات إلى مئات الأمتار- في نهاية الشارع.
بعد فترة، وبعد أن رأى أنه لن يتم مهاجمتهم، ترك كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- مكان اختبائه أولاً. لكنه لم يعد إلى منتصف الطريق الرئيسي. وبدلاً من ذلك، جاء إلى الجانب الأيسر من الشارع، المرصوف بالطوب الأحمر الداكن. هنا، الأشجار- بأوراقها لا تزال سليمة- حجبت أي خط رؤية من الأعلى، مما منع أن يتم إستهدافه من قبل قناص في نهاية الشارع.
نظر تشانغ جيان ياو إلى السماء ورأى أن ضوء القمر وضوء النجوم قد ضعفا. فجأة خرج من مخبأه وقام بلفتين قبل وصوله إلى جانب وو شوشي. ثم قام بسحب الجثة، وثني ظهره، وسرعان ما دخل إلى منفذ مفتوح على الجانب الأيسر من الشارع.
وبالمثل اقتربت جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين من كياو تشو واحدًا تلو الآخر.
على الرغم من أنه قد كان لعديمي القلب غريزة التكاثر ولن يختفوا تدريجيًا بسبب موت فرد، إلا أنهم كانوا أيضًا كائنات بيولوجية. ولذا، فقد احتاجوا أيضًا إلى طعامٍ كافٍ. في أنقاض المدينة- التي فقدت الدعم الزراعي والصناعي- كان من المستحيل على عديمب القلب الحفاظ على عدد من السكان بهذا الحجم عن طريق صيد بني جنسهم، الفئران والحشرات.
نظر تشانغ جيان ياو إلى السماء ورأى أن ضوء القمر وضوء النجوم قد ضعفا. فجأة خرج من مخبأه وقام بلفتين قبل وصوله إلى جانب وو شوشي. ثم قام بسحب الجثة، وثني ظهره، وسرعان ما دخل إلى منفذ مفتوح على الجانب الأيسر من الشارع.
“أوبي 7، لا تزال هناك خمس طلقات.” حدد تشانغ جيان ياو نموذج المسدس ووضع المسدس في حزامه.
تعلقت لافتة هذا المتجر قطريًا ونصف مكسورة. أمكن رؤية كلمتي أراضي رماد فقط “الوجبات الخفيفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف تتوازن البيئة البيئية تدريجياً.
داخل المتجر، كانت طاولات مستطيلة مغبرة تصطف في صفين.
68: التفتيش.
لم يهتم تشانغ جيان ياو إذا كانوا متسخين أم لا. وضع وو شوشي على أحد الطاولات وشرع في تقديم الإنعاش باتباع معرفة الإسعافات الأولية التي علمتها جيانغ بايميان. قام بفك قميص الطرف الآخر وبدأ في إجراء الإنعاش القلبي الرئوي.
68: التفتيش.
“يبدو أنه عديم الفائدة…” كانت جيانغ بايميان قد دخلت في وقت ما وراقبت تشانغ جيان ياو يكمل العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لك يسع كياو تشو إلا أن يقول “ما فائدة ذلك؟ يمكن أن يفتح عديمي القلب الأبواب. عندما يحين الوقت، سيكون طعامهم.”
دون إعطاء الفرصة لتشانغ جيان ياو للتحدث، لقد سألت بشكل معتاد، “تحقق من جسده وإعرف ما إذا كانت هناك أية أدلة.”
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
سار كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- إلى الباب المفتوح. لقد جمع شفتيه ونظر إلى الداخل لمدة ثانيتين. “ليست هناك حاجة. دعونا نتوجه إلى وجهتنا في أقرب وقت ممكن.”
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
نظرت جيانغ بايميان إلى كياو تشو وقالت بصدق، “إذا تمكنا من معرفة لقاء صياد ااأنقاض هذا والعثور على السبب الحقيقي لنومه في الشارع، يجب أن نكون قادرين على تجنب عدد كبير من المخاطر في عملياتنا اللاحقة. هذه المنطقة غريبة حقًا. الوحوش مرعبة أكثر مما كنت أتخيل- وبالمثل بالنسبة لعدد عديمي القلب. ماذا يأكلون للبقاء على قيد الحياة؟”
“لا تقل لي أنك تريد مساعدته في سداد دينه؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. ومع ذلك، لن تفاجأ كثيرًا بأي شيء فعله تشانغ جيان ياو.
على الرغم من أنه قد كان لعديمي القلب غريزة التكاثر ولن يختفوا تدريجيًا بسبب موت فرد، إلا أنهم كانوا أيضًا كائنات بيولوجية. ولذا، فقد احتاجوا أيضًا إلى طعامٍ كافٍ. في أنقاض المدينة- التي فقدت الدعم الزراعي والصناعي- كان من المستحيل على عديمب القلب الحفاظ على عدد من السكان بهذا الحجم عن طريق صيد بني جنسهم، الفئران والحشرات.
كان هذا مشابهًا جدًا للوفيات الغريبة شمال محطة يويلو كما وصفها الصياد الأصلع، هاريس براون.
سوف تتوازن البيئة البيئية تدريجياً.
أثناء حديث لونغ يويهونغ، طانت عينيه مثبتة على كياو تشو.
“لربما لدى هذه المدينة الكثير من الإمدادات… لدى عديمي القلب غريزة البقاء على قيد الحياة وسوف يأخذون زمام المبادرة للبحث عن هذه الأشياء.” دخلت باي تشين أيضًا إلى المتجر وخمنت السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك تشانغ جيان ياو المصباح وقام بفحص دقيق. لم يعثر على أي إصابات واضحة على وو شوشي، لكن وجه وو شوشي قد انحرف كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية أو واجه حدثًا مرعبًا للغاية.
أما بالنسبة لما إذا كانت الاحتياطيات الغذائية قد تجاوزت تاريخ صلاحيتها أم لا، فلن يفكر عديمي القلب كثيرًا في الأمر. كان ذلك بقدر كونهم بلا عقل تقريبا.
هزت باي تشين رأسها. “ليست هناك حاجة لأخذها في أنقاض مدينة كهذا.”
“يمكن.” لم تنفي جيانغ بايميان هذا الاحتمال. بعد كل شيء، لم تكن تعرف أين كانت أنقاض المدينة في العالم القديم. ماذا لو كانت هناك مستودعات لحفظ الطعام هنا، تمامًا مثل تلك التي تم اكتشافها في الأنقاض الأخرى؟
تحركت الغيوم بسرعة، وحجبت معظم القمر مرةً أخرى. غرقت المباني في نهاية الشارع في الظلام مرةً أخرى، ولم يتبق سوى خطوط عريضة باهتة مرئية.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
لم يهتم تشانغ جيان ياو إذا كانوا متسخين أم لا. وضع وو شوشي على أحد الطاولات وشرع في تقديم الإنعاش باتباع معرفة الإسعافات الأولية التي علمتها جيانغ بايميان. قام بفك قميص الطرف الآخر وبدأ في إجراء الإنعاش القلبي الرئوي.
عند الاستماع إلى مناقشة السيدات، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول، “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، والوضع غريب. هل نتراجع؟ أخذ بعض الأشياء على الطريق فقط يمكن أن يعتبر حصاد رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست النوافذ ضوء القمر في الظلام الغامق، وكشفت عن أشكال لا حصر لها.
أثناء حديث لونغ يويهونغ، طانت عينيه مثبتة على كياو تشو.
“أنا مدين لروتشيانغ بزهرة…”
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
بعد قول ذلك، قام كياو تشو بجدية بتربيت الغبار عن جسده.
يبدو أنه قبل كلمات جيانغ بايميان وشعر أنه من الضروري التحقيق في لقاء وو شوشي. وإلا، سيكون ذلك خطيرًا عليه أيضًا.
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
بعد قول ذلك، قام كياو تشو بجدية بتربيت الغبار عن جسده.
أومأت جيانغ بايميان برأسه. “أوه… هل تعرف ما هو هدير حصان الكوابيس؟”
أمسك تشانغ جيان ياو المصباح وقام بفحص دقيق. لم يعثر على أي إصابات واضحة على وو شوشي، لكن وجه وو شوشي قد انحرف كما لو أنه رأى شيئًا مرعبًا للغاية أو واجه حدثًا مرعبًا للغاية.
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
كان هذا مشابهًا جدًا للوفيات الغريبة شمال محطة يويلو كما وصفها الصياد الأصلع، هاريس براون.
تفاعل تشانغ جيان ياو والآخرون لا شعوريًا. نفذ كل منهم المناورات اللازمة لاستخدام عقبة قريبة لتزويد أنفسهم بالغطاء والإخفاء. حتى لونغ يويهونغ لم يتباطأ كثيرًا بعد تجربة مثل هذه المواقف عدة مرات. لقد أظهر تأثيرات تدريبه بالكامل.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
نظر تشانغ جيان ياو إلى السماء ورأى أن ضوء القمر وضوء النجوم قد ضعفا. فجأة خرج من مخبأه وقام بلفتين قبل وصوله إلى جانب وو شوشي. ثم قام بسحب الجثة، وثني ظهره، وسرعان ما دخل إلى منفذ مفتوح على الجانب الأيسر من الشارع.
أما بالنسبة لمكان وجود الوحش وإلى كم بعيدا قد كان من هنا، فلم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ذلك.
لم تقرأ جيانغ بايميان محتويات الرقاقة ووضعتها جانبا مباشرة.
قام تشانغ جيان ياو بعد ذلك بخلع ملابس وو سويشي وبحث عن أي آثار غير واضحة.
العنصر الرابع الذي وجده كان قطعة ورق مطوية أيضًا بدقة. كانت الكلمات المكتوبة على الورق منظمة إلى حد ما: “أنا مدين لروتشيانغ بلحم بقر معلب.”
جاءت جيانغ بايميان وساعد تشانغ جيان ياو في إكمال الفحص بسرعة. “هناك دائرة من الجلد حول معصمه أفتح من بقية بشرته. هذا يعني أنه اعتاد على ارتداء ساعة، لكنها ربما تكون قد سقطت في مكان ما… لا توجد أي ثقوب حقن حديثة… لسوء الحظ، لا توجد طريقة للقيام بفحص دم هنا. من الصعب تحديد ما إذا كان قد استنشق غاز تخدير… “
بعد فترة، وبعد أن رأى أنه لن يتم مهاجمتهم، ترك كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- مكان اختبائه أولاً. لكنه لم يعد إلى منتصف الطريق الرئيسي. وبدلاً من ذلك، جاء إلى الجانب الأيسر من الشارع، المرصوف بالطوب الأحمر الداكن. هنا، الأشجار- بأوراقها لا تزال سليمة- حجبت أي خط رؤية من الأعلى، مما منع أن يتم إستهدافه من قبل قناص في نهاية الشارع.
ثم قامت بتقويم جسدها ونظرت إلى كياو تشو و باي تشين و لونغ يويهونغ بتعبير جدي قليلاً. “هناك احتمال كبير أنه أُجبر على النوم بقدرات مشابهة لحصان الكوابيس. ما لا يمكننا التأكد منه هو ما إذا كان حصان الكوابيس قد فعل هذا أم وحشًا آخر.”
نظر تشانغ جيان ياو في كياو تشو. “لم أر قط حصانًا”.
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
على الرغم من أنه قد كان لعديمي القلب غريزة التكاثر ولن يختفوا تدريجيًا بسبب موت فرد، إلا أنهم كانوا أيضًا كائنات بيولوجية. ولذا، فقد احتاجوا أيضًا إلى طعامٍ كافٍ. في أنقاض المدينة- التي فقدت الدعم الزراعي والصناعي- كان من المستحيل على عديمب القلب الحفاظ على عدد من السكان بهذا الحجم عن طريق صيد بني جنسهم، الفئران والحشرات.
أومأت جيانغ بايميان برأسه. “أوه… هل تعرف ما هو هدير حصان الكوابيس؟”
هز تشانغ جيان ياو المنديل، لكنه لم يجد أي أدلة. ثم طوىها وحاشاه مرة أخرى في جيب صدر وو شوشي.
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
في هذه اللحظة، وقف تشانغ جيان ياو. أمسك المصباح وسأل بجدية: “هل هو هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه عديم الفائدة…” كانت جيانغ بايميان قد دخلت في وقت ما وراقبت تشانغ جيان ياو يكمل العملية.
تمامًا عندما قال ذلك، لقد قلد الزئير الأكثر رعباً والأكثر إخافة من قبل. ولم تظهر عليه أي بوادر حرج. بالطبع، حافظ على انخفاض مستوى الصوت.
أول شيء أخرجه كان شارة نحاسية. على مقدمة الشارة كان هناك نقش لوجه بشري بملامح وجه غير واضحة، وصابر ورمح. تم تضمين شريحة صغيرة في الخلف.
“لا.” هز كياو تشو رأسه وأنكر ذلك دون تردد.
“أوبي 7، لا تزال هناك خمس طلقات.” حدد تشانغ جيان ياو نموذج المسدس ووضع المسدس في حزامه.
عبست جيانغ بايميان قليلا. “يبدو أن الوحش الأكثر رعبا في أنقاض هذه المدينة ليس حصان الكوابيس.”
نظرت جيانغ بايميان إلى كياو تشو وقالت بصدق، “إذا تمكنا من معرفة لقاء صياد ااأنقاض هذا والعثور على السبب الحقيقي لنومه في الشارع، يجب أن نكون قادرين على تجنب عدد كبير من المخاطر في عملياتنا اللاحقة. هذه المنطقة غريبة حقًا. الوحوش مرعبة أكثر مما كنت أتخيل- وبالمثل بالنسبة لعدد عديمي القلب. ماذا يأكلون للبقاء على قيد الحياة؟”
كان هذا ما أرادت تحديده من سؤالها السابق- ما إذا كان حصان الكوابيس هو من أطلق الزئير الأعلى، الذي جذب سلسلة من الردود.
لم يفعل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. تبع خلف الفريق واستمر في حمل بندقيته وهو يركض نحو بقعة معينة في أنقاض المدينة وسط الظلام الدامس.
“إذن، هل كان هكذا؟” كرر تشانغ جيان ياو كل زئير قد سمعه سابقًا.
عبست جيانغ بايميان قليلا. “يبدو أن الوحش الأكثر رعبا في أنقاض هذه المدينة ليس حصان الكوابيس.”
“ولا واحد منهم.” كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- لم يستطع إلا أن يسأل، “ألا يمكنك تقليد صهيل حصان فقط؟ هدير حصان الكوابيس مطابق تقريبًا لصهيل حصان عادي. إنه مختلف قليلاً فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت جيانغ بايميان وساعد تشانغ جيان ياو في إكمال الفحص بسرعة. “هناك دائرة من الجلد حول معصمه أفتح من بقية بشرته. هذا يعني أنه اعتاد على ارتداء ساعة، لكنها ربما تكون قد سقطت في مكان ما… لا توجد أي ثقوب حقن حديثة… لسوء الحظ، لا توجد طريقة للقيام بفحص دم هنا. من الصعب تحديد ما إذا كان قد استنشق غاز تخدير… “
نظر تشانغ جيان ياو في كياو تشو. “لم أر قط حصانًا”.
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
مع ذلك، استدار تشانغ جيان ياو وانحنى وفحص جيب وو سويشي.
أما بالنسبة لما إذا كانت الاحتياطيات الغذائية قد تجاوزت تاريخ صلاحيتها أم لا، فلن يفكر عديمي القلب كثيرًا في الأمر. كان ذلك بقدر كونهم بلا عقل تقريبا.
أول شيء أخرجه كان شارة نحاسية. على مقدمة الشارة كان هناك نقش لوجه بشري بملامح وجه غير واضحة، وصابر ورمح. تم تضمين شريحة صغيرة في الخلف.
الأمر الأكثر رعبا هو أن عدد لا يحصى من العواءات جاءت من على بعد 100 متر من تشانغ جيان ياو والآخرين.
كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
العنصر الرابع الذي وجده كان قطعة ورق مطوية أيضًا بدقة. كانت الكلمات المكتوبة على الورق منظمة إلى حد ما: “أنا مدين لروتشيانغ بلحم بقر معلب.”
لم تقرأ جيانغ بايميان محتويات الرقاقة ووضعتها جانبا مباشرة.
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
لم يكن للمهمات التي أكملها وو شوشي سابقًا أي علاقة تذكر بمواجهاته في هذه الرحلة الاستكشافية.
بعد قول ذلك، قام كياو تشو بجدية بتربيت الغبار عن جسده.
العنصر الثاني الذي وجده تشانغ جيان ياو كان منديل مربعات باللونين الأزرق والأبيض. بدا هذا المنديل قديمًا جدًا. كان سطحه يحتوي على بضع كرات خيوط صغيرة، لكنه كان مطويًا بدقة.
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
هز تشانغ جيان ياو المنديل، لكنه لم يجد أي أدلة. ثم طوىها وحاشاه مرة أخرى في جيب صدر وو شوشي.
كان من المستحيل رؤية مظهر هذه الشخصيات بوضوح. كان الشيء الوحيد المؤكد أنهم كانوا ينظرون إلى تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان والآخرين. علاوة على ذلك، كانت أجسادهم منحنية قليلاً.
الشيء الثالث الذي وجده كان نصف قطعة شوكولاتة سوداء ملفوفة بورق قصدير. كانت لهذه الشوكولاتة علامات واضحة للذوبان والتصلب، لكن لم تكن هناك علامات عضة.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
عندما قام تشانغ جيان ياو بقلب قطعة الشوكولاتة، قالت باي تشين فجأة، “من المحتمل أنه شيء لعقه أو يضعه في فمه ليمصه عندما يريد أكله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد البحث، وضع تشانغ جيان ياو الملابس مرة أخرى لوو سويشي.
تحدثت باي تشين بهدوء شديد كما لو كانت معتادة بالفعل على مثل هذه العادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكست النوافذ ضوء القمر في الظلام الغامق، وكشفت عن أشكال لا حصر لها.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه قليلا وسأل، “هل تريدينها؟”
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
هزت باي تشين رأسها. “ليست هناك حاجة لأخذها في أنقاض مدينة كهذا.”
عبست جيانغ بايميان قليلا. “يبدو أن الوحش الأكثر رعبا في أنقاض هذه المدينة ليس حصان الكوابيس.”
كان لابد من وجود الكثير من الإمدادات التي يمكن العثور عليها هنا.
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
لم يسأل تشانغ جيان ياو أي شخص آخر وواصل البحث في ملابس وو سويشي.
بعد ذلك، ماعدا ملابس وسراويل وأحذية وو شوشي، وجد فقط مسدس وو شوشي الأسود.
العنصر الرابع الذي وجده كان قطعة ورق مطوية أيضًا بدقة. كانت الكلمات المكتوبة على الورق منظمة إلى حد ما: “أنا مدين لروتشيانغ بلحم بقر معلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاستماع إلى مناقشة السيدات، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول، “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، والوضع غريب. هل نتراجع؟ أخذ بعض الأشياء على الطريق فقط يمكن أن يعتبر حصاد رائع!”
“أنا مدين لأه غانغ بدفعتين وكيس كبير من البسكويت المضغوط.”
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
“أنا مدين اتشانغ الأعرج بنصف وعاء من الزيت.”
أما بالنسبة لما إذا كانت الاحتياطيات الغذائية قد تجاوزت تاريخ صلاحيتها أم لا، فلن يفكر عديمي القلب كثيرًا في الأمر. كان ذلك بقدر كونهم بلا عقل تقريبا.
“أنا مدين لأولينك بمسدس وعشر طلقات.”
فتح كياو تشو فمه كما لو كان يريد محاكاته، لكنه شعر بالخجل الشديد وتخلّى عن الفكرة في النهاية.
“أنا مدين لغوانغ الصغير، بحصة واحدة من اللحم.”
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
“أنا مدين لروتشيانغ بزهرة…”
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
أنهى تشانغ جيان ياو بسرعة قراءتها وأعاد طي الورقة قبل وضعها في جيبه.
تعلقت لافتة هذا المتجر قطريًا ونصف مكسورة. أمكن رؤية كلمتي أراضي رماد فقط “الوجبات الخفيفة”.
“لا تقل لي أنك تريد مساعدته في سداد دينه؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً. ومع ذلك، لن تفاجأ كثيرًا بأي شيء فعله تشانغ جيان ياو.
“يمكن.” لم تنفي جيانغ بايميان هذا الاحتمال. بعد كل شيء، لم تكن تعرف أين كانت أنقاض المدينة في العالم القديم. ماذا لو كانت هناك مستودعات لحفظ الطعام هنا، تمامًا مثل تلك التي تم اكتشافها في الأنقاض الأخرى؟
أجاب تشانغ جيان ياو بلا تعابير، “إذا قابلنا رفاقه، فسأعطيهم هذه الورقة وشارة الصياد.”
العنصر الرابع الذي وجده كان قطعة ورق مطوية أيضًا بدقة. كانت الكلمات المكتوبة على الورق منظمة إلى حد ما: “أنا مدين لروتشيانغ بلحم بقر معلب.”
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا ولم تقل أي شيء آخر.
أنهى تشانغ جيان ياو بسرعة قراءتها وأعاد طي الورقة قبل وضعها في جيبه.
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
“دعونا نذهب”، حث كياو تشو بفارغ الصبر عندما لم يتلقوا أي أدلة.
نظر لونغ يويهونغ إلى العملات المعدنية وسأل في دهشة، “هل ما زالت عملات العالم القديم قابلة للاستخدام؟”
العنصر الخامس الذي عثر عليه تشانغ جيان ياو كان 12 قطعة نقدية في جيب وو سويشي. من أنماطها وأشكالها، من المحتمل أنهم إنتموا إلى العالم القديم.
“بالتأكيد، لكننا لا ننظر إلى القيمة الاسمية. نحن ننظر فقط إلى ماهية المعدن ومدى ثقله”. أوضحت باي تشين ببساطة.
تفاعل تشانغ جيان ياو والآخرون لا شعوريًا. نفذ كل منهم المناورات اللازمة لاستخدام عقبة قريبة لتزويد أنفسهم بالغطاء والإخفاء. حتى لونغ يويهونغ لم يتباطأ كثيرًا بعد تجربة مثل هذه المواقف عدة مرات. لقد أظهر تأثيرات تدريبه بالكامل.
من أصل 12 قطعة نقدية، كانت سبعة منها بيضاء فضية وخمس ذهبية. نظر إليها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل وضعها في المقصورة الصغيرة لحقيبة الظهر المموهة.
يبدو أنه قبل كلمات جيانغ بايميان وشعر أنه من الضروري التحقيق في لقاء وو شوشي. وإلا، سيكون ذلك خطيرًا عليه أيضًا.
بعد ذلك، ماعدا ملابس وسراويل وأحذية وو شوشي، وجد فقط مسدس وو شوشي الأسود.
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
“أوبي 7، لا تزال هناك خمس طلقات.” حدد تشانغ جيان ياو نموذج المسدس ووضع المسدس في حزامه.
لقد تجاهله كياو تشو وحث تشانغ جيان ياو فقط “أسرع”.
كان عيار رصاصة هذا المسدس 7.62 ملم، مختلف عن العيار الذي أعدوه عندما انطلقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل اقتربت جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ وباي تشين من كياو تشو واحدًا تلو الآخر.
أما بالنسبة للبندقية الآلية التي حملها وو شوشي عندما التقى بهم لأول مرة، فلم يتم العثور عليها في أي مكان.
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
بعد البحث، وضع تشانغ جيان ياو الملابس مرة أخرى لوو سويشي.
علاوة على ذلك، إذا استمر عديمي القلب في التكاثر لأجيال، كان من الممكن تمامًا لهم التطور واكتساب القدرة على تناول الأرز والدقيق الخام.
“دعونا نذهب”، حث كياو تشو بفارغ الصبر عندما لم يتلقوا أي أدلة.
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
لم نعترض جيانغ بايميان والآخرون وتبعوه خارج المبنى بجانب الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو قد رأى مثل هذا الشيء سابقًا وعرف أنه كان شارة نقابة الصيادين. سلمها عرضيا إلى جيانغ بايميان.
كان تشانغ جيان ياو آخر من غادر. نظر إلى الأعلى، قفز للأعلى فجأة، وسحب الباب المعدني للأسفل.
لم نعترض جيانغ بايميان والآخرون وتبعوه خارج المبنى بجانب الشارع.
بصوت عالٍ، تم إغلاق المنفذ.
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
لك يسع كياو تشو إلا أن يقول “ما فائدة ذلك؟ يمكن أن يفتح عديمي القلب الأبواب. عندما يحين الوقت، سيكون طعامهم.”
إلى جانب كلمات كياو تشو، كان بإمكان تشانغ جيان ياو إصدار حكم أولي بأنهم ماتوا من هجوم حصان الكوابيس.
ثم قال بصوت عميق: “اتبعوني!”
“إنه ليس حصان كوابيس”. قال كياو تشو بحزم شديد.
لم يفعل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. تبع خلف الفريق واستمر في حمل بندقيته وهو يركض نحو بقعة معينة في أنقاض المدينة وسط الظلام الدامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مدين لأولينك بمسدس وعشر طلقات.”
كان العواء المقفر الأجش لا يزال يتردد عندما ترددت أصوات مماثلة من أماكن آخر في أنقاض المدينة. لم تكن بصوتٍ عالٍ، لكن تموجاتها جعلت فروة رأس المرء ترتعش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
