الملك المُقدر
الفصل 16: الملك المُقدر
حث البارون شيهان حصانه بشكل انعكاسي على تجنب السيف ولم يدرك ذلك إلا بعد أن اندفع الحصان بضع خطوات. شتم ، وكبح حصانه لإفساح المجال لرماة الأقواس الطويلة.
سمع فارس النذر صوت الملك.
توفيت في 22 سبتمبر. في اليوم التالي ، دعاها الرب مرة أخرى إلى ملكوت السماوات.
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير في الأمر ،ثنى رأسه على الفور وبدوران يده رفع درعه على ظهره.
لهذا السبب تجرأ البارون شيهان على إحضار عشرات من رجال الأقواس الطويلة لقتل الملك.
تم سحب الوتر القاسي الذي تم نسجه بشعر الخيل ، وفي نفس الوقت تقريبًا ، كان يمكن سماع أصوات العديد من الأسهم وهي تصفر في الهواء. غطت الأسهم التي أطلقتها الأقواس الطويلة السماء مثل سحابة من الحديد.
“فرض ضرائب باهظة ، ونمط حياة قاسي وبارد ، وباهظ … يا له من ملك لامع ورائع.”
كان الملك والآخرون يواجهون البارون شيهان ، وكان رد فعلهم أسرع من رد فعل فارس النذر الذي لعب دور الكشاف.
سخر الحارس الشخصي.
فرسان النذر على الجانبين الأيسر والأيمن للملك لم يتراجعوا بل تقدموا إلى الأمام. وإندفعوا وأقاموا جدارً لتأمين الملك خلفهم. صُنعت دروع فرسان النذر بطريقة خاصة ، مما سمح لهم بأن يكونوا أقوى من الدروع العادية. لكن رماة الأقواس الطويلة لليجراند كانوا أيضًا مشهورين على مستوى العالم. في غضون ستين ياردة ، يمكن أن يخترق القوس الطويل درع الزرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد حقًا أن إيرل والتر اغتيل على يد الدوق الكبير لأنه لم يعدم دوق باكنغهام في الوقت المناسب؟”
لهذا السبب تجرأ البارون شيهان على إحضار عشرات من رجال الأقواس الطويلة لقتل الملك.
سخر الحارس الشخصي.
يمكن لرماة الأقواس الطويلة المدربين بدقة أن يطلقوا ستة إلى عشرة سهام في الدقيقة. يمكن أن يصمد الدرع لفترة فقط ، وعندما سقطت الخيول ، لم يكن لدى الملك أي طريقة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى السهم الحديدي في الظلام وتوجه مباشرة نحو الملك.
لم يكن البارون شيهان فقط هو من فكر في ذلك.
“لا يوجد شيء مثل القديسين الذين يجلبون ملكًا مقدرًا إلى ليجراند ، ولكن الجحيم يرسلون بطلهم إلى العالم.”
في اللحظة التي رفع فيها فرسان النذر دروعهم ، ألقى الملك سيفه الطويل. سقطت الأسهم على الدرع كمطر من حديد ، كما رسم سيف الملك قوسًا باردًا يشبه القمر في الهواء.
فقط سيف الملك بقي مطمورًا في الأرض.
اتجه السيف الطويل بدقة نحو البارون شيهان الذي كان يحمل الشعلة.
“ولكن……”
فوجئ البارون شيهان.
دون تردد ، قاد الملك فرسانه للركض نحو الغابة القريبة.
من أجل تقليل حذر فارس النذر ، فقد علق سيفه عند خصره ولم يكن يرتدي درعًا. عندما رأى البارون شيهان السيف الطويل يطير مباشرة نحوه ، كان عليه أن يحث حصانه على الإندفاع بضع خطوات إلى الجانب.
ومع ذلك ، لم يكن فارس النذر المسؤول عن الاستكشاف محظوظًا جدًا.
ومض السيف الطويل ببرودة ، ورُسخ في الأرض بعمق .
الفصل 16: الملك المُقدر
لم يصبه السيف.
لهذا السبب ، أتيحت الفرصة لفرسان النذر حول الملك لصد هجمات الأسهم الخاصة بهم.
ولكن تم تحقيق هدف الملك.
حتى لو نظر المرء إلى غابة جبل كونوسن خلال النهار ، فسيظل يشعر بقشعريرة.
عندما اندفع البارون شيهان على حصانه ، قام حتماً بإعاقة رماة الأقواس الطويلة خلفه.
…………………
رماة الأقواس الطويلة الذين كانوا على وشك سحب القوس وترك الخيط مرة ثانية رأوا فجأة البارون يظهر في نطاق الرماية ، وتوقفوا على عجل. كان هناك عدد قليل من الشجعان الذين غيروا اتجاه هدفهم ، وأطلقوا النار على الملك وفرسانه من الفجوة حيث اندفع حصان البارون. ولكن بعد أن فقدوا هدفهم بالفعل وانخفضت قوة الأسهم بشكل كبير ، طارت هذه الأسهم المتفرقة في مسار معوج لمسافة معينة فقط ثم سقطت على الأرض الموحلة.
كل هذا بفضل جلالة الملك.
“عليك اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرت يومًا في هذا الاحتمال …”
حث البارون شيهان حصانه بشكل انعكاسي على تجنب السيف ولم يدرك ذلك إلا بعد أن اندفع الحصان بضع خطوات. شتم ، وكبح حصانه لإفساح المجال لرماة الأقواس الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى السهم الحديدي في الظلام وتوجه مباشرة نحو الملك.
“أستمروا!”
لم يكن البارون شيهان فقط هو من فكر في ذلك.
وبخ بشدة.
“مولاي.”
في نفس الوقت تقريبًا ، صرخ أحدهم أيضًا بصوت عالٍ.
حث البارون شيهان حصانه بشكل انعكاسي على تجنب السيف ولم يدرك ذلك إلا بعد أن اندفع الحصان بضع خطوات. شتم ، وكبح حصانه لإفساح المجال لرماة الأقواس الطويلة.
جلالة الملك! أذهب!”
في نفس الوقت تقريبًا ، صرخ أحدهم أيضًا بصوت عالٍ.
زأر فارس النذر المسؤول عن الاستطلاع وتدحرج من على حصانه.
“لقد ولد في الواقع في منتصف ليلة 22 سبتمبر ، وليس في الصباح الباكر من يوم 23؟”
أثر الطقس البارد أيضًا على هؤلاء الرماة الذين ظلوا مستلقين على العشب لفترة طويلة. يجب أن يكون رماة الأقواس الطويلة الذين جلبهم البارون شيهان من أعلى رتبة في الجيش ، ويمكنهم غريزيًا سحب قوس طويل يبلغ مائة وخمسين رطلاً. ولكن بعد تحمل الأمطار الغزيرة لفترة طويلة ، ربما وصلوا إلى مائة رطل فقط.(مائة رطل تساوي 45 كيلو غرام تقريباً.)
يمكن لرماة الأقواس الطويلة المدربين بدقة أن يطلقوا ستة إلى عشرة سهام في الدقيقة. يمكن أن يصمد الدرع لفترة فقط ، وعندما سقطت الخيول ، لم يكن لدى الملك أي طريقة للهروب.
لهذا السبب ، أتيحت الفرصة لفرسان النذر حول الملك لصد هجمات الأسهم الخاصة بهم.
اجتاحت نظرته العشرات من الفرسان وظهر الغضب والحزن في قلبه: كان هؤلاء العشرات من سلاح الفرسان هم الوحيدون في قلعة ترو الآن.
ومع ذلك ، لم يكن فارس النذر المسؤول عن الاستكشاف محظوظًا جدًا.
حمل البارون شيهان شعلة وأبطأ خطواته. تبعه كلاب الصيد جنبا إلى جنب مع الخيول. لقد أخذوا كلاب الصيد معهم قبل الانطلاق.
كان قريبًا جدًا من رماة الأقواس الطويلة.
القلعة العسكرية التي حافظت على طريق مسدود ضد بريسي لفترة طويلة لم يبق منها الآن سوى أقل من أربعين من خيول الحرب! منذ شهر مضى ، لم يكن أمام جنود قلعة ترو أي خيار سوى ذبح الخيول للحصول على الطعام. لم يكن لديهم خبز ولا حليب ولا حتى بيض مسلوق.
حتى لو نبهه الملك في الوقت المناسب وكان رد فعله سريعاً ، كان الوضع لا يزال رهيبًا. اخترق السهم الحديدي فخذه وسقط حصانه بنحيب مؤلم. في هذه اللحظة الحرجة ، جر الفارس الشجاع بأعجوبة ساقه المصابة وقفز من الأرض.
“فرض ضرائب باهظة ، ونمط حياة قاسي وبارد ، وباهظ … يا له من ملك لامع ورائع.”
زأر وهو يلقي بنفسه باتجاه رماة الأقواس الطويلة الذين كانوا قريبين جدًا منه.
عندما تم إطلاق السهم الأخير ، انقطع الوتر.
بأذرع ممدودة ، أمسك باثنين من رماة الأقواس الطويلة ، وسحبهم إلى المياه الموحلة ليتدحرجوا ويصطدموا برجال الأقواس الطويلة الآخرين القريبين.
لكن المشهد الأخير الذي رآه كان الملك جالسًا على صهوة الحصان ، واندفع إلى الغابة واختفى عن الأنظار.
سقط سهم ترك الوتر للتو في صدره وتناثر الدم.
قال البارون شيهان بلا تردد.
جلالة الملك! أذهب!”
لهذا السبب ، بعد وفاة ويليام الثالث ، لم يضطر دوق باكنغهام إلى بذل الكثير من الجهد لجعل الناس يقبلون حقيقة أن ملكهم كان رضيعًا.
ركل رامي القوس الطويل الرجل المجنون بيأس. لكنه تجاهل ذلك ، وصاح بصوت عالٍ لملكه ، والدم والماء الموحل يتناثر على حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أكثر من عشر سنوات ، ليلة 22 سبتمبر.
“……أذهبوا!”
“في الصباح الباكر من يوم 23 سبتمبر ، اليوم الذي عادت فيه القديسة ڤال إلى مملكة النعيم.”
هذه الليلة أصدر الملك هذا الأمر للمرة الرابعة.
لم يتوقع أحد أن الملك الذي نشأ في محكمة فاخرة يمكن أن يدخل إلى هنا بشكل حاسم.
في هذا الوقت ، كان الملك في مأزق.
لم يستطع المساعده ، كانت هذه الغابة هادئة للغاية ، هادئة مثل الموت.
في ظهره كانت قلعة نهر القمر التي يسيطر عليها جيش الحملة الاستكشافية لبريسي. في مقدمته كانت مدينة ترو ، التي تمردت. في الشرق كانت المراعي مستمرة وفي الغرب كانت جبال كونوسن المتموجة فقط – – في هذا العصر ، كانت الغابة المظلمة تعتبر مكانًا محظورًا.
عندما اندفع البارون شيهان على حصانه ، قام حتماً بإعاقة رماة الأقواس الطويلة خلفه.
وفقا للقواعد غير المكتوبة——
“تباً، إن كانت ملعونة أو غير ملعونة.”
الغابة في الليل كانت ملكًا للمخلوقات المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرسان النذر على الجانبين الأيسر والأيمن للملك لم يتراجعوا بل تقدموا إلى الأمام. وإندفعوا وأقاموا جدارً لتأمين الملك خلفهم. صُنعت دروع فرسان النذر بطريقة خاصة ، مما سمح لهم بأن يكونوا أقوى من الدروع العادية. لكن رماة الأقواس الطويلة لليجراند كانوا أيضًا مشهورين على مستوى العالم. في غضون ستين ياردة ، يمكن أن يخترق القوس الطويل درع الزرد.
دون تردد ، قاد الملك فرسانه للركض نحو الغابة القريبة.
في هذا الوقت ، كان الملك في مأزق.
ألقى البارون شيهان سيفه بعيدًا وأمسك قوسًا طويلًا. سحب الوتر ثلاث مرات متتالية.
“ماذا؟” نظر إليه الحارس الشخصي بدهشة ، وردّ عليه بشكل انعكاسي مباشرة ، “مستحيل. في ذلك الوقت ، كان هناك المئات من رسل النبلاء يحرسون خارج القصر. إذا كان يوم 22 ، فلن يسمح له هؤلاء النبلاء بأن يصبح وريثًا شرعيًا للعرش! “
لقد كان قادرًا على الوقوف في طريق مسدود مع جيش الحملة الاستكشافية لبريسي في قلعة ترو لفترة طويلة ولم يكن فقط بسبب شبابه ووسامته. منذ أن كان في السادسة عشرة من عمره ، حقق انتصارات عديدة في البطولات! كانت هذه الأسهم الثلاثة هي أسرع وأقوى ثلاثة سهام تم إطلاقها في حياة البارون شيهان.
غطى مجد الرب المقدس الأرض. بغض النظر عن البلد الذي كانت عليه ، لن يسمح لطفل يولد في الليلة التي تخلى فيها الرب المقدس عن العالم ليصعد العرش.
عندما تم إطلاق السهم الأخير ، انقطع الوتر.
كانت هذه الغابة موجودة منذ العصور القديمة ، وتتكون من أشجار طويلة ضخمة نمت بالقرب من بعضها البعض ، ولحاءها أسود مثل الحبر. كانت أغصان الأشجار مثل أذرع العمالقة المتشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض ، مما يحجب أشعة الشمس أثناء النهار. كان الجو قاتما وباردا ، والظلام يغمر المناطق المحيطة.
اختفى السهم الحديدي في الظلام وتوجه مباشرة نحو الملك.
يجب أن تعلم أنه كان هناك قول مأثور في “سفر الجامعة” ، “وَيْلٌ لَكِ أَيَّتُهَا الأَرْضُ إِذَا كَانَ مَلِكُكِ وَلَدًا.” [1]
كان بارون شيهان على يقين من أنه لم يخطأ الرمية وأن قوته كانت كافية تمامًا أيضًا.
“غابة كونوسن غابة ملعونة.”
لكن المشهد الأخير الذي رآه كان الملك جالسًا على صهوة الحصان ، واندفع إلى الغابة واختفى عن الأنظار.
نظر البارون شيهان إلى هذه الغابة الملعونة ولم يرد مباشرة.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة!”
أدار البارون شيهان رأسه لينظر إليه بتعبير غريب على وجهه.
ألقى البارون شيهان القوس الطويل بعيدًا. وفقًا للخطة ، كان عليه إعادة جثمان الملك ، لكنه الآن غير متأكد مما إذا كان قد نجح أم لا.
كانت هذه الغابة موجودة منذ العصور القديمة ، وتتكون من أشجار طويلة ضخمة نمت بالقرب من بعضها البعض ، ولحاءها أسود مثل الحبر. كانت أغصان الأشجار مثل أذرع العمالقة المتشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض ، مما يحجب أشعة الشمس أثناء النهار. كان الجو قاتما وباردا ، والظلام يغمر المناطق المحيطة.
“مولاي ، ماذا نفعل الآن؟”
فوجئ البارون شيهان.
قاد شخص يحمل شعلة العشرات من الفرسان للخروج من المطر المظلم ، ووصل إلى جانب البارون شيهان. من أجل تجنب يقضة الملك ، اختبأ فرسان مدينة ترو بعيدًا. عندما أدركوا أن الخطة الأصلية قد فشلت وإندفعوا إلى هنا كان الأوان قد فات بالفعل.
” طاردوهم.”
لهذا السبب تجرأ البارون شيهان على إحضار عشرات من رجال الأقواس الطويلة لقتل الملك.
قال البارون شيهان بلا تردد.
كان قريبًا جدًا من رماة الأقواس الطويلة.
“ولكن……”
لهذا السبب ، بعد وفاة ويليام الثالث ، لم يضطر دوق باكنغهام إلى بذل الكثير من الجهد لجعل الناس يقبلون حقيقة أن ملكهم كان رضيعًا.
الشخص الذي يحمل الشعلة هو الحارس الشخصي للبارون شيهان. في تلك اللحظة كان على وجهه نظرة مترددة.
لم يستطع المساعده ، كانت هذه الغابة هادئة للغاية ، هادئة مثل الموت.
“غابة كونوسن غابة ملعونة.”
ألقى البارون شيهان سيفه بعيدًا وأمسك قوسًا طويلًا. سحب الوتر ثلاث مرات متتالية.
“تباً، إن كانت ملعونة أو غير ملعونة.”
عندما اندفع البارون شيهان على حصانه ، قام حتماً بإعاقة رماة الأقواس الطويلة خلفه.
لم يعد بإمكان البارون شيهان الحفاظ على سلوكه بعد الآن.
لهذا السبب تجرأ البارون شيهان على إحضار عشرات من رجال الأقواس الطويلة لقتل الملك.
اجتاحت نظرته العشرات من الفرسان وظهر الغضب والحزن في قلبه: كان هؤلاء العشرات من سلاح الفرسان هم الوحيدون في قلعة ترو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أكثر من عشر سنوات ، ليلة 22 سبتمبر.
كم هو مضحك!
قبل أن يتاح له الوقت للتفكير في الأمر ،ثنى رأسه على الفور وبدوران يده رفع درعه على ظهره.
القلعة العسكرية التي حافظت على طريق مسدود ضد بريسي لفترة طويلة لم يبق منها الآن سوى أقل من أربعين من خيول الحرب! منذ شهر مضى ، لم يكن أمام جنود قلعة ترو أي خيار سوى ذبح الخيول للحصول على الطعام. لم يكن لديهم خبز ولا حليب ولا حتى بيض مسلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثر الطقس البارد أيضًا على هؤلاء الرماة الذين ظلوا مستلقين على العشب لفترة طويلة. يجب أن يكون رماة الأقواس الطويلة الذين جلبهم البارون شيهان من أعلى رتبة في الجيش ، ويمكنهم غريزيًا سحب قوس طويل يبلغ مائة وخمسين رطلاً. ولكن بعد تحمل الأمطار الغزيرة لفترة طويلة ، ربما وصلوا إلى مائة رطل فقط.(مائة رطل تساوي 45 كيلو غرام تقريباً.)
كل هذا بفضل جلالة الملك.
جلالة الملك! أذهب!”
“حتى لو كانت هناك فرصة واحدة فقط من عشرة آلاف بأنه سينجو ، فلن يتمكن أي منا من تحمل العواقب.” صر البارون شيهان أسنانه ، “من يعتقد أنه يستطيع تحمل ذلك يمكنه البقاء.”
نظر البارون شيهان إلى هذه الغابة الملعونة ولم يرد مباشرة.
كان أول من ركب حصانه باتجاه جبال كونوسن ، والمعروفة أيضًا باسم “الغابة الملعونة”.
فوجئ البارون شيهان.
تبعه جميع الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، في ذلك الوقت ، أعلنت العائلة المالكة والكنيسة للشعب: كان ولي العهد نعمة من القديسين ، وتجسيدًا للقديسة فال ، وسيقود ليجراند بالتأكيد إلى التألق والمجد.
فقط سيف الملك بقي مطمورًا في الأرض.
سقط سهم ترك الوتر للتو في صدره وتناثر الدم.
…………………
يجب أن تعلم أنه كان هناك قول مأثور في “سفر الجامعة” ، “وَيْلٌ لَكِ أَيَّتُهَا الأَرْضُ إِذَا كَانَ مَلِكُكِ وَلَدًا.” [1]
حتى لو نظر المرء إلى غابة جبل كونوسن خلال النهار ، فسيظل يشعر بقشعريرة.
توفيت في 22 سبتمبر. في اليوم التالي ، دعاها الرب مرة أخرى إلى ملكوت السماوات.
كانت هذه الغابة موجودة منذ العصور القديمة ، وتتكون من أشجار طويلة ضخمة نمت بالقرب من بعضها البعض ، ولحاءها أسود مثل الحبر. كانت أغصان الأشجار مثل أذرع العمالقة المتشابكة بشكل كثيف مع بعضها البعض ، مما يحجب أشعة الشمس أثناء النهار. كان الجو قاتما وباردا ، والظلام يغمر المناطق المحيطة.
وبقدر ما يمكن للعين أن تراه ، كان هناك مئات الآلاف من جذوع الأشجار السميكة ، تقف كمدينة غريبة من الطبيعة. كان البشر هنا غزاة وآثمين ويبدو أن هناك أعينًا كثيرة مخبأة في الظلام.
حالما دخلوا الغابة ، شعروا على الفور أن المطر خف إلى الحد الذي بدا وكأنه قد توقف تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد حقًا أن إيرل والتر اغتيل على يد الدوق الكبير لأنه لم يعدم دوق باكنغهام في الوقت المناسب؟”
حمل البارون شيهان شعلة وأبطأ خطواته. تبعه كلاب الصيد جنبا إلى جنب مع الخيول. لقد أخذوا كلاب الصيد معهم قبل الانطلاق.
حث البارون شيهان حصانه بشكل انعكاسي على تجنب السيف ولم يدرك ذلك إلا بعد أن اندفع الحصان بضع خطوات. شتم ، وكبح حصانه لإفساح المجال لرماة الأقواس الطويلة.
“مولاي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……أذهبوا!”
ذهب الحارس الشخصي إلى جانب البارون شيهان. نشأ هو والبارون شيهان معًا وكانت بينهما علاقة وثيقة.
…………………
“أنا لا أفهم شيئًا واحدًا.”
سخر الحارس الشخصي.
“ماذا؟”
“لماذا يصر الدوق الكبير على وفاة الملك الليلة؟ فقط لأن اليوم هو موت القديسة ڤال؟ ” عبّر الحارس عن شكوكه بصوت منخفض ، وفي نفس الوقت يلهي نفسه عن خوفه.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة!”
لم يستطع المساعده ، كانت هذه الغابة هادئة للغاية ، هادئة مثل الموت.
سمع فارس النذر صوت الملك.
وبقدر ما يمكن للعين أن تراه ، كان هناك مئات الآلاف من جذوع الأشجار السميكة ، تقف كمدينة غريبة من الطبيعة. كان البشر هنا غزاة وآثمين ويبدو أن هناك أعينًا كثيرة مخبأة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فكرت يومًا في هذا الاحتمال …”
لم يتوقع أحد أن الملك الذي نشأ في محكمة فاخرة يمكن أن يدخل إلى هنا بشكل حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م.م: في الفقرة [1] الترجمة الحرفية كانت “آه يا بلد ، إذا كان ملكك طفلاً ، فستصيبك كارثة”. ولكني غيرتها وإقتبست من سفر الجامعة مباشرةً.
فقدت كلاب الصيد قوتها السابقة ، وتجرأت فقط على الشم بهدوء والمضي قدمًا برأس منخفض.
“لقد ولد في الواقع في منتصف ليلة 22 سبتمبر ، وليس في الصباح الباكر من يوم 23؟”
“هل تذكر؟ متى ولد جلالتنا؟ “
رماة الأقواس الطويلة الذين كانوا على وشك سحب القوس وترك الخيط مرة ثانية رأوا فجأة البارون يظهر في نطاق الرماية ، وتوقفوا على عجل. كان هناك عدد قليل من الشجعان الذين غيروا اتجاه هدفهم ، وأطلقوا النار على الملك وفرسانه من الفجوة حيث اندفع حصان البارون. ولكن بعد أن فقدوا هدفهم بالفعل وانخفضت قوة الأسهم بشكل كبير ، طارت هذه الأسهم المتفرقة في مسار معوج لمسافة معينة فقط ثم سقطت على الأرض الموحلة.
نظر البارون شيهان إلى هذه الغابة الملعونة ولم يرد مباشرة.
أدار البارون شيهان رأسه لينظر إليه بتعبير غريب على وجهه.
“في الصباح الباكر من يوم 23 سبتمبر ، اليوم الذي عادت فيه القديسة ڤال إلى مملكة النعيم.”
حث البارون شيهان حصانه بشكل انعكاسي على تجنب السيف ولم يدرك ذلك إلا بعد أن اندفع الحصان بضع خطوات. شتم ، وكبح حصانه لإفساح المجال لرماة الأقواس الطويلة.
كان هذا شيئًا يعرفه كل شعب ليجراند.
أصبح الحارس الشخصي عاجزاً عن الكلام.
قبل أكثر من عشر سنوات ، ليلة 22 سبتمبر.
اجتاحت نظرته العشرات من الفرسان وظهر الغضب والحزن في قلبه: كان هؤلاء العشرات من سلاح الفرسان هم الوحيدون في قلعة ترو الآن.
أغلق سلاح الفرسان الملكى القصر بالكامل ولم يكن بوسع الرسل سوى الانتظار خارج بوابة القصر. انتظر الناس حتى وقت متأخر من الليل ، حتى مر ضوء الفجر الأول على الأرض وبدأ بكاء الطفل. خرجت الخادمة الشخصية للملكة من القصر بتعب وأعلنت للأشخاص الذين كانوا ينتظرون ذلك منذ فترة طويلة:
سقط سهم ترك الوتر للتو في صدره وتناثر الدم.
ولد ولي العهد.
“أنا لا أفهم شيئًا واحدًا.”
تزامن ذلك مع قصة القديسة فال
——
نظر البارون شيهان إلى هذه الغابة الملعونة ولم يرد مباشرة.
توفيت في 22 سبتمبر. في اليوم التالي ، دعاها الرب مرة أخرى إلى ملكوت السماوات.
عندما اندفع البارون شيهان على حصانه ، قام حتماً بإعاقة رماة الأقواس الطويلة خلفه.
لذلك ، في ذلك الوقت ، أعلنت العائلة المالكة والكنيسة للشعب: كان ولي العهد نعمة من القديسين ، وتجسيدًا للقديسة فال ، وسيقود ليجراند بالتأكيد إلى التألق والمجد.
سقط سهم ترك الوتر للتو في صدره وتناثر الدم.
لهذا السبب ، بعد وفاة ويليام الثالث ، لم يضطر دوق باكنغهام إلى بذل الكثير من الجهد لجعل الناس يقبلون حقيقة أن ملكهم كان رضيعًا.
كان الملك والآخرون يواجهون البارون شيهان ، وكان رد فعلهم أسرع من رد فعل فارس النذر الذي لعب دور الكشاف.
يجب أن تعلم أنه كان هناك قول مأثور في “سفر الجامعة” ، “وَيْلٌ لَكِ أَيَّتُهَا الأَرْضُ إِذَا كَانَ مَلِكُكِ وَلَدًا.” [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أستمروا!”
“فرض ضرائب باهظة ، ونمط حياة قاسي وبارد ، وباهظ … يا له من ملك لامع ورائع.”
سأل البارون شيهان ببرود.
سخر الحارس الشخصي.
“لقد ولد في الواقع في منتصف ليلة 22 سبتمبر ، وليس في الصباح الباكر من يوم 23؟”
“هل فكرت يومًا في هذا الاحتمال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثر الطقس البارد أيضًا على هؤلاء الرماة الذين ظلوا مستلقين على العشب لفترة طويلة. يجب أن يكون رماة الأقواس الطويلة الذين جلبهم البارون شيهان من أعلى رتبة في الجيش ، ويمكنهم غريزيًا سحب قوس طويل يبلغ مائة وخمسين رطلاً. ولكن بعد تحمل الأمطار الغزيرة لفترة طويلة ، ربما وصلوا إلى مائة رطل فقط.(مائة رطل تساوي 45 كيلو غرام تقريباً.)
أدار البارون شيهان رأسه لينظر إليه بتعبير غريب على وجهه.
من أجل تقليل حذر فارس النذر ، فقد علق سيفه عند خصره ولم يكن يرتدي درعًا. عندما رأى البارون شيهان السيف الطويل يطير مباشرة نحوه ، كان عليه أن يحث حصانه على الإندفاع بضع خطوات إلى الجانب.
“لقد ولد في الواقع في منتصف ليلة 22 سبتمبر ، وليس في الصباح الباكر من يوم 23؟”
“ماذا؟” نظر إليه الحارس الشخصي بدهشة ، وردّ عليه بشكل انعكاسي مباشرة ، “مستحيل. في ذلك الوقت ، كان هناك المئات من رسل النبلاء يحرسون خارج القصر. إذا كان يوم 22 ، فلن يسمح له هؤلاء النبلاء بأن يصبح وريثًا شرعيًا للعرش! “
لقد كان قادرًا على الوقوف في طريق مسدود مع جيش الحملة الاستكشافية لبريسي في قلعة ترو لفترة طويلة ولم يكن فقط بسبب شبابه ووسامته. منذ أن كان في السادسة عشرة من عمره ، حقق انتصارات عديدة في البطولات! كانت هذه الأسهم الثلاثة هي أسرع وأقوى ثلاثة سهام تم إطلاقها في حياة البارون شيهان.
غطى مجد الرب المقدس الأرض. بغض النظر عن البلد الذي كانت عليه ، لن يسمح لطفل يولد في الليلة التي تخلى فيها الرب المقدس عن العالم ليصعد العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مولاي ، ماذا نفعل الآن؟”
“هل تعتقد حقًا أن إيرل والتر اغتيل على يد الدوق الكبير لأنه لم يعدم دوق باكنغهام في الوقت المناسب؟”
وفقا للقواعد غير المكتوبة——
سأل البارون شيهان ببرود.
سأل البارون شيهان ببرود.
“ما … ما هو السبب الآخر الذي يمكن أن يكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغابة في الليل كانت ملكًا للمخلوقات المظلمة.
“في الليلة التي ولدت فيها الملكة ، كان إيرل والتر هو من يقود سلاح الفرسان الملكي – كان ينبغي أن يكون المعلم الأول للملك!”
حتى لو نظر المرء إلى غابة جبل كونوسن خلال النهار ، فسيظل يشعر بقشعريرة.
أصبح الحارس الشخصي عاجزاً عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن تم تحقيق هدف الملك.
حدق البارون شيهان في الشعلة ، وألقى ضوء النار وجهه في ظلال من النور والظلام.
“أنا لا أفهم شيئًا واحدًا.”
خلف ستائر القصر الرائعة والمتقنة ، كانت كل غرفة تحتوي على أسرار خفية. اختلطت رائحة الدم والزهور معًا. خلف الملاك كان هناك شيطان مبتسم.
قال البارون شيهان بلا تردد.
“و حينئذ–“
خلف ستائر القصر الرائعة والمتقنة ، كانت كل غرفة تحتوي على أسرار خفية. اختلطت رائحة الدم والزهور معًا. خلف الملاك كان هناك شيطان مبتسم.
كان صوت البارون شيهان مليئا بالبرودة.
“هل تذكر؟ متى ولد جلالتنا؟ “
“لا يوجد شيء مثل القديسين الذين يجلبون ملكًا مقدرًا إلى ليجراند ، ولكن الجحيم يرسلون بطلهم إلى العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغابة في الليل كانت ملكًا للمخلوقات المظلمة.
م.م: في الفقرة [1] الترجمة الحرفية كانت “آه يا بلد ، إذا كان ملكك طفلاً ، فستصيبك كارثة”. ولكني غيرتها وإقتبست من سفر الجامعة مباشرةً.
“في الصباح الباكر من يوم 23 سبتمبر ، اليوم الذي عادت فيه القديسة ڤال إلى مملكة النعيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرسان النذر على الجانبين الأيسر والأيمن للملك لم يتراجعوا بل تقدموا إلى الأمام. وإندفعوا وأقاموا جدارً لتأمين الملك خلفهم. صُنعت دروع فرسان النذر بطريقة خاصة ، مما سمح لهم بأن يكونوا أقوى من الدروع العادية. لكن رماة الأقواس الطويلة لليجراند كانوا أيضًا مشهورين على مستوى العالم. في غضون ستين ياردة ، يمكن أن يخترق القوس الطويل درع الزرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
