قريب جدا
السفينة العميقة البدائية.
“عظيم!” يون تشي هز رأسا ببطء ، لأنه مؤقتا تردد في قلبه. “إذا توقفت فقط في كل مكان لمدة نصف عام بالضبط ، فيجب أن يكون الوقت قد حان! الآن ، سأسرع خارج القلعة ، وأنتظر هالة الطرد … آمل ألا يرسلني إلى عالم ميت.”
جلس يون تشي على أرجله أمام الباب الحجري وحدق بشدة في تلك الفتحة الكبيرة على الباب الحجري. من خلال هذا الثقب الكبير ، كان بإمكانه بالفعل رؤية المشهد الخارجي.
“لا تكن سعيدا جدا بهذه السرعة!” صوت ياسمين ردد ببرد. “لقد غادرت فقط غرفة حجرية صغيرة! لكنك لا تزال حاليا في السفينة البدائية العميقة … هل تعرف كيفية ترك هذه السفينة عميق البدائية!؟ ”
وكان هذا نتيجة لانصهاره المتتالي من لهيب الجليد لمدة نصف عام. بعد ما مجموعه أكثر من ست مائة ضربة مدمرة من اللهيب الجليد ، اتسع ثقب الباب الحجري إلى حجم أكبر من رأس الكبار. ومع ذلك، بعد محاولة عدة مرات، كان لا يزال غير كاف بالنسبة له لمغادرة هذا المكان … كان لا يزال يفتقر إلى أن قليلا.
السفينة العميقة البدائية.
اندلعت ألسنة اللهب العنقاء والنهاية المتجمدة في أيدي يون تشي مرة أخرى بنجاح تنصهر معا. وبالمقارنة مع المحاولات القليلة الأولى، كان الوقت الذي استغرقته في دمجها هذه المرة قصيرًا جدًا، وحتى العملية نفسها كانت قليلة الأداء. في نصف عام، من تكرار أكثر من ستمائة مرة دون راحة، عندما تنصهر الجليد واللهب، لم يعد الأمر صعبًا كما كان من قبل. من وجهة نظر أخرى ، فإن فهمه لهذا القانون الذي يتحدى على السماوات تدريجيا أكثر شمولا خلال هذه العملية.
مع صوت “سوييب”، كان الملابس التي كان يرتديها يون تشي ممزقة بالكامل ، بينما ، مثل إطلاق قذيفة مدفعية ، فجأة تم إطلاق جسده بالكامل مثل إطلاق النار من الحفرة. ثم تحطمت رأسه وجها لوجه مع الجدار في الأمام ليس بعيدا.
“هذه المرة، سوف أنجح بالتأكيد!”
جلس يون تشي على أرجله أمام الباب الحجري وحدق بشدة في تلك الفتحة الكبيرة على الباب الحجري. من خلال هذا الثقب الكبير ، كان بإمكانه بالفعل رؤية المشهد الخارجي.
حرر يون تشي، كما ضرب اللهب الجليد في يده نحو جانب ذلك الحفرة.
عميق الطاغية وايضا ما ال يقل عن خمسة وثالثين كيلوجرام من من الكرستال االرجواني معرق الالهي.
كان تدمير اللهب الجليدي عديم الصوت تماما، وكما تبددت اللهب الجليدي الشيطاني باللون الأزرق، يمكن رؤيته بالعين المجردة أن عرض الحفرة قد امتد بدرجة صغيرة. بعد قياس العرض الحالي للثقب بصرياً، أخذ يون تشي نفسا عميقا. تماما كما كان على وشك الوقوف، فجأة، أثارت الطاقة العميقة في عروقه العميقة للحظة واحدة.
شعرت ياسمين أن حالة الذهن التي تحركها يون تشون تحولت إلى فوضى صغيرة. وأعربت بخفة. “انس الأمر ، لا داعي لأن تكون متشائمًا جدًا. أعطني بضع سنوات أخرى، عندما يتم تطهير السم القاتل تماما من جسدي، عندما تكون قد ساعدتني على تحقيق جميع الشروط الأربعة التي أحتاجها ، مما يسمح بإعادة بناء جسمي ، بغض النظر عن المكان الذي أنت فيه ، سأظل تكون قادرة على إعادتك مباشرة إلى قارة السماء العميقة.
هذا هو … اختراق آخر؟!
وقف يون تشي. كانت عيناه تحدقان بكثافة عند الثقب الكبير على الباب الحجري ، قبل أن يحشو رأسه به.
استقرّ يون تشوي بجسده على وجه السرعة في وضعية الجلوس، وركّز عقله، وأرشد ببطء الطاقة العميقة في جسده. كل انصهار من لهب الجليد واحد يستهلك كمية هائلة من الطاقة العميقة. وبالتالي، مع كل اندماج ناجح، كان شكلاً من أشكال تحسين قوته العميقة إلى درجة كبيرة. على مائة والأربعين إندماجاً، اخترق طاقته العميقة إلى المستوى التاسع من السماء العميقة. ولم يمض سوى أربعة أشهر منذ ذلك الحين، وكان مستواه العميقة يواجه مرة أخرى إختراقاً.
“همف، أنت حقا ساذج”. ياسمين تشتهت ببرود. “لقد استخدمت نصف عام بالضبط لكسر فتح باب حجري صغير. إن سماكة الجدران عند زاوية السفينة العميقة البدائية هي على الأقل عشرة آلاف مرة أكثر من الباب الحجري، وتفوق مقاديرهم بكثير من مجرد باب الحجري العادي في المناطق الداخلية. ماذا ستستخدم لكسر فتحها؟ ”
تمامًا كما حدث سابقًا ، كان الاختراق هذه المرة ، بطبيعة الحال ، ناجحًا بشكل لا مثيل له. في أقل من ثماني دقائق ، هدأت الطاقة العميقة في عروقه العميقة بالكامل ، وأصبحت الهالة المنبعثة من جسم يون تشون قد خضعت لتغيير واضح.
هذا هو … اختراق آخر؟!
كانت الطاقة للعالم الأرض العميقة مثل الضباب، في حين أن الطاقة العميقة للعالم السماء العميقة كانت كثيفة كما سراب أبيض. والآن بعد أن عبر إلى ذروة السماء العميقة، كانت الطاقة العميقة داخل عروقه العميقة كثيفة جدا، كما لو أنها كانت على وشك أن تتصلب. يتقاطع الضوء القرمزي اللون والأزرق الملون مع بعضها البعض مع توهج، مما جعل المساحة الكاملة من الأوردة العميقة تبدو وكأنها عالم يشبه الحلم.
“من الواضح جدا أن هذه السفينة البدائية العميقة لا تتوقف فقط في قارة السماء العميقة. يبدو أنه يمر بتحول مكاني يلتزم بنمط معين.في كل فترة زمنية محددة ، سيتوقف في مكان ثابت، ويبقى لفترة محددة من الزمن أيضا، مع ثلاثمائة سنة كدورة كاملة. “وقالت ياسمين ببطء. “في الفضاء الكون والفوضى اللامحدود ، توجد مجرات لا تعد ولا تحصى ، وعدد لا يحصى من الطائرات النجمية ، وأبعاد لا تعد ولا تحصى. نجم القطب الأزرق الذي تقيم فيه من قبل ، هو مجرد واحد من الأكثر طبيعية، وغير واضحة بينهم. وقد شهدت سفينة عميق البدائية بالضبط ثمانية عشر شهرا من النقل المكاني. مع هذا المقدار من الوقت ، يكفي أن تصل إلى مكان بعيد لا يمكنك تخيله أو فهمه.
فتح يون تشي عينيه، ونظرا في زوجه من اليدين، وتمتم. “يبدو أنني لست بعيدا حقا عن عالم الامبراطور العميقة أيضا … أعطني سنة أخرى أو أقل ، وسوف أنجزها بالتأكيد في أن أكون عرشًا!”
في ذلك الوقت ، كان الصوت الذي سمعه ضعيفًا وغير ذي أهمية. إذا لم يركز عقله ، فسيصعب سماعه قليلاً ، لأنه يبدو أنه قد جاء من مكان بعيد للغاية.
وقف يون تشي. كانت عيناه تحدقان بكثافة عند الثقب الكبير على الباب الحجري ، قبل أن يحشو رأسه به.
أوقف يون تشيه خطاه. منذ اليوم الأول ، صعد إلى السفينة العميقة البدائية، وبعد أن قضى نصف سنة لكسر الباب الحجري، سمع هذا الصوت عدة مرات. في الأساس ، كل أربع إلى ست ساعات ، فإنه سمع الصوت وقت الخروج مرة أخرى.
تماما كما كان من قبل ، عبر رأسه دون عناء. ومع ذلك ، لا يزال الكتفين عالقين في الحافة الداخلية، وكانا غير قادرين على المرور.أمتد يون تشي من عنقه، وقام بتقويم جسده، وكافح لطي ذراعيه. ثم، قفز مع ساقيه، بذل قوته بشكل كبير … في لحظة ، مع صوت “بوينك” ، اكتسحت كتفيه التي كانت عالقة في الداخل ، على الفور في الحفرة.
“هذه المرة، سوف أنجح بالتأكيد!”
سو … النجاح !!
“عظيم!” يون تشي هز رأسا ببطء ، لأنه مؤقتا تردد في قلبه. “إذا توقفت فقط في كل مكان لمدة نصف عام بالضبط ، فيجب أن يكون الوقت قد حان! الآن ، سأسرع خارج القلعة ، وأنتظر هالة الطرد … آمل ألا يرسلني إلى عالم ميت.”
على الرغم من أن المفاجئة كانت مؤلمة جدا، إلا أن يون تشي أظهرا مظهرا بهيجة. فقد حرك جسده بقوة ، وسحبه على طول ذراعيه ، مما سمح لجسمه العلوي بالتحرك إلى الأمام داخل الحفرة ، شيئًا فشيئًا ، إلى النقطة التي كان يكافح فيها أثناء التمزق من الألم ، وتحول وجهه ورقبته إلى اللون الأحمر. إن لم يكن لأنه لم يكن هناك أي شخص في السفينة البدائية العميقة، حتى لو اضطر يون تشي إلى الانتظار لمدة نصف شهر آخر ، فإنه بالتأكيد لن يكون مستعدًا للتصرف على هذا النحو ، مما سيؤدي إلى تدمير صورته أمام الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات ياسمين قد فرقت على الفور الغيوم في قلب يون تشي ، وعيناه تشرق مرة أخرى. فيما يتعلق بقدرة ياسمين على إعادته إلى قارة السماء العميقة بعد أن أعادت ياسمين تشكيل جسدها ، لم يشك يون تشي في ذلك. لأن ياسمين كانت في البداية شخصًا قد جاءت من مكان آخر غير قارة السماء العميقة، ولم تكن المسافة فقط بعيدة جدًا ، بل كانت مستوياتهم بعيدة جدًا عن عالمهم الخاص.
أنا ببساطة لا أعتقد أنني لست قادرا على الخروج …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطاقة للعالم الأرض العميقة مثل الضباب، في حين أن الطاقة العميقة للعالم السماء العميقة كانت كثيفة كما سراب أبيض. والآن بعد أن عبر إلى ذروة السماء العميقة، كانت الطاقة العميقة داخل عروقه العميقة كثيفة جدا، كما لو أنها كانت على وشك أن تتصلب. يتقاطع الضوء القرمزي اللون والأزرق الملون مع بعضها البعض مع توهج، مما جعل المساحة الكاملة من الأوردة العميقة تبدو وكأنها عالم يشبه الحلم.
كافح يون تشى لفترة طويلة ، قبل أن يجهد ذراعيه أخيرًا في نصف الباب. اتسعت عيناه ، أخذ نفسا عميقا ، ومارس قوته بكل ما لديه.
كما قال ذلك ، لم يعد يتردد يون تشي. طار جسده ، وبسرعة نزل من الدرج. من أعلى السلالم الحجرية ، قفز مباشرة ، وسقط على هذه الارضية الحجرية ذات الشكل الدائري في الطابق الأول من هذه القلعة الغامضة. كما كان على وشك رفع ساقه ليطير مرة أخرى ، صوت فجأة تردد في أذنيه …
مع صوت “سوييب”، كان الملابس التي كان يرتديها يون تشي ممزقة بالكامل ، بينما ، مثل إطلاق قذيفة مدفعية ، فجأة تم إطلاق جسده بالكامل مثل إطلاق النار من الحفرة. ثم تحطمت رأسه وجها لوجه مع الجدار في الأمام ليس بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات ياسمين قد فرقت على الفور الغيوم في قلب يون تشي ، وعيناه تشرق مرة أخرى. فيما يتعلق بقدرة ياسمين على إعادته إلى قارة السماء العميقة بعد أن أعادت ياسمين تشكيل جسدها ، لم يشك يون تشي في ذلك. لأن ياسمين كانت في البداية شخصًا قد جاءت من مكان آخر غير قارة السماء العميقة، ولم تكن المسافة فقط بعيدة جدًا ، بل كانت مستوياتهم بعيدة جدًا عن عالمهم الخاص.
وقف يون تشي بينما يمسك رأسه. أدار رأسه، ورأى الباب الحجري الذي كان جزءا لا يتجزأ مع ثقب كبير … وكان ذلك الباب الحجري ، على بعد أكثر من ثلاثين مترا من موقعه الحالي!
ومع ذلك، إذا كان ينتظر هنا لأكثر من ثلاثمائة سنة …
“لقد خرجت … أنا أخيرا خارج !!” على الرغم من أن رأسه كان يعاني من ألم شديد بسبب التحطم ، ما زال يون تشي يحتفل لنفسه بإثارة لا تضاهى. منذ ذلك الحين، عندما كان يعتقد أنه في حالة الموت المطلق ، أن يعيش في ظروف لا يمكن حلها ، كان قد هرب للتو من المكان الذي حوصر فيه لمدة عامين كاملين … سيكون من الصعب عليه أن لا يشعر بالاثارة على الاطلاق.
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
“لا تكن سعيدا جدا بهذه السرعة!” صوت ياسمين ردد ببرد. “لقد غادرت فقط غرفة حجرية صغيرة! لكنك لا تزال حاليا في السفينة البدائية العميقة … هل تعرف كيفية ترك هذه السفينة عميق البدائية!؟ ”
مع صوت “سوييب”، كان الملابس التي كان يرتديها يون تشي ممزقة بالكامل ، بينما ، مثل إطلاق قذيفة مدفعية ، فجأة تم إطلاق جسده بالكامل مثل إطلاق النار من الحفرة. ثم تحطمت رأسه وجها لوجه مع الجدار في الأمام ليس بعيدا.
تسببت كلمات ياسمين في جعل مشاعر يون تشي يهدأ بسرعة.. تأمل للحظة، قبل الرد. “مهما كان حجم هذه السفينة العميقة، فإنه ينبغي أن يكون لها حواف. طالما أجد الحواف، واستخدام اللهب الجليد مثل فعلت لكسر الباب الحجري، شيئا فشيئا، وسأتمكن بالتأكيد من الخروج. ”
وقف يون تشي بينما يمسك رأسه. أدار رأسه، ورأى الباب الحجري الذي كان جزءا لا يتجزأ مع ثقب كبير … وكان ذلك الباب الحجري ، على بعد أكثر من ثلاثين مترا من موقعه الحالي!
“همف، أنت حقا ساذج”. ياسمين تشتهت ببرود. “لقد استخدمت نصف عام بالضبط لكسر فتح باب حجري صغير. إن سماكة الجدران عند زاوية السفينة العميقة البدائية هي على الأقل عشرة آلاف مرة أكثر من الباب الحجري، وتفوق مقاديرهم بكثير من مجرد باب الحجري العادي في المناطق الداخلية. ماذا ستستخدم لكسر فتحها؟ ”
“عظيم!” يون تشي هز رأسا ببطء ، لأنه مؤقتا تردد في قلبه. “إذا توقفت فقط في كل مكان لمدة نصف عام بالضبط ، فيجب أن يكون الوقت قد حان! الآن ، سأسرع خارج القلعة ، وأنتظر هالة الطرد … آمل ألا يرسلني إلى عالم ميت.”
“هذا … وأنا أعلم أنها ليست واقعية حقا سواء. ومع ذلك، إذا كنت أريد أن أغادر هذا المكان، فإنه ليس مثل هذا هو السبيل الوحيد “. “ستظهر السفينة العميقة البدائية في قارة السماء العميقة مرة كل ثلاثمائة سنة. في كل مرة، سيتم طرد أولئك الذين يدخلون دائمًا من قبل هالة السفينة العميقة “.
“هذه المرة، سوف أنجح بالتأكيد!”
تأمل يون تشي كما قال بتعبير ثقيل. “ووفقا للسجلات السابقة، عادة، سوف تتوقف السفينة عميق البدائية لمدة نصف عام، ثم، فإن بوابة السفينة ستفتح في اليوم الأخير، وسيتم طرد كل من دخلوا السفينة العميق في اللحظة الأخيرة. وبإعتبار الوقت الذي توقفت فيه السفينة العميقة البدائية فجأة، فقد مضى حوالي نصف عام منذ ذلك الحين أيضا. تلك الهالة قد تصل في أي وقت قريب. وطالما أغادر هذه القلعة، وانتظر وصول تلك الهالة، سأتمكن من المغادرة “.
إذا كان عليه أن يغادر سفينة عميقة البدائية الآن، فإنه سيظهر في عالم مختلف تمامًا. قد يكون من المستحيل عليه من العودة إلى قارة السماء العميقة أيضا.
“ما قلته قد يصبح حقيقة واقعة.” قالت ياسمين برفق. “ثم ، هل تعرف ما هو المكان الذي توقفت عنده السفينة عميق البدائية في الوقت الراهن؟ منذ كنت تعرف أن سفينة عميق البدائية ستظهر مرة واحدة فقط في القارة السماء العميقة كل ثلاثمائة سنة، ثم، المكان الذي توقفت عليه في الوقت الراهن، من المستحيل بطبيعة الحال أن تكون “قارة السماء العميقة” أيضًا! إذا غادرت بسبب الهالة ، فسيتم إحضارك إلى مكان غير معروف! في القارة السماوية العميقة، لا يبدو أن هناك أي سجلات على أماكن أخرى مماثلة حيث ظهر فيه السفينة العميقة البدائية. وبعبارة أخرى، فإن المكان الذي ستتم إحضاره إليه ، من الممكن جدًا ألا يكون مرتبطًا تمامًا بقارة السماء العميقة . المسافة بين اثنين قد تكون بعيدة للغاية، وربما يكون مكانا حيث لن تكون قادرة على العودة مرة أخرى إلى القارة السماء العميقه إلى الأبد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذه المرة، كانت مختلفة عن كل واحدة من قبل.
“!!” أهتزا جسد يون تشي فجأة.
“لا تكن سعيدا جدا بهذه السرعة!” صوت ياسمين ردد ببرد. “لقد غادرت فقط غرفة حجرية صغيرة! لكنك لا تزال حاليا في السفينة البدائية العميقة … هل تعرف كيفية ترك هذه السفينة عميق البدائية!؟ ”
“من الواضح جدا أن هذه السفينة البدائية العميقة لا تتوقف فقط في قارة السماء العميقة. يبدو أنه يمر بتحول مكاني يلتزم بنمط معين.في كل فترة زمنية محددة ، سيتوقف في مكان ثابت، ويبقى لفترة محددة من الزمن أيضا، مع ثلاثمائة سنة كدورة كاملة. “وقالت ياسمين ببطء. “في الفضاء الكون والفوضى اللامحدود ، توجد مجرات لا تعد ولا تحصى ، وعدد لا يحصى من الطائرات النجمية ، وأبعاد لا تعد ولا تحصى. نجم القطب الأزرق الذي تقيم فيه من قبل ، هو مجرد واحد من الأكثر طبيعية، وغير واضحة بينهم. وقد شهدت سفينة عميق البدائية بالضبط ثمانية عشر شهرا من النقل المكاني. مع هذا المقدار من الوقت ، يكفي أن تصل إلى مكان بعيد لا يمكنك تخيله أو فهمه.
مع صوت “سوييب”، كان الملابس التي كان يرتديها يون تشي ممزقة بالكامل ، بينما ، مثل إطلاق قذيفة مدفعية ، فجأة تم إطلاق جسده بالكامل مثل إطلاق النار من الحفرة. ثم تحطمت رأسه وجها لوجه مع الجدار في الأمام ليس بعيدا.
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
“عظيم!” يون تشي هز رأسا ببطء ، لأنه مؤقتا تردد في قلبه. “إذا توقفت فقط في كل مكان لمدة نصف عام بالضبط ، فيجب أن يكون الوقت قد حان! الآن ، سأسرع خارج القلعة ، وأنتظر هالة الطرد … آمل ألا يرسلني إلى عالم ميت.”
(..خهههه تبا من هذه التحطيم النفسي.. أين ذهبت شخصية ياسمين الذي كانت تشجع معنويا ل-يون تشي،../-*)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذه المرة، كانت مختلفة عن كل واحدة من قبل.
“… هل يمكن أن يكون علي أن أنتظر هنا لمدة ثلاثمائة سنة، حتى يعود مرة أخرى إلى القارة السماء العميق، قبل أن أختار أن أطرد من قبل الهالة؟” يون تشي كان صامتا لفترة طويلة، قبل أن يقول، بالدهشة. في الواقع، في الأشهر القليلة الأخيرة، كان قد فكر في ما قالته ياسمين للتو. ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يقبل هذا الواقع.
اندلعت ألسنة اللهب العنقاء والنهاية المتجمدة في أيدي يون تشي مرة أخرى بنجاح تنصهر معا. وبالمقارنة مع المحاولات القليلة الأولى، كان الوقت الذي استغرقته في دمجها هذه المرة قصيرًا جدًا، وحتى العملية نفسها كانت قليلة الأداء. في نصف عام، من تكرار أكثر من ستمائة مرة دون راحة، عندما تنصهر الجليد واللهب، لم يعد الأمر صعبًا كما كان من قبل. من وجهة نظر أخرى ، فإن فهمه لهذا القانون الذي يتحدى على السماوات تدريجيا أكثر شمولا خلال هذه العملية.
إذا كان عليه أن يغادر سفينة عميقة البدائية الآن، فإنه سيظهر في عالم مختلف تمامًا. قد يكون من المستحيل عليه من العودة إلى قارة السماء العميقة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذه المرة، كانت مختلفة عن كل واحدة من قبل.
ومع ذلك، إذا كان ينتظر هنا لأكثر من ثلاثمائة سنة …
وقف يون تشي. كانت عيناه تحدقان بكثافة عند الثقب الكبير على الباب الحجري ، قبل أن يحشو رأسه به.
ثلاثمائة سنة. نظرا للبنية التنين الإلهية، والحماية من الطريق العظيم لبوذا، حتى لو لم يكن لديه طاقة عميقة، يعيش ثلاث سنوات أخرى لم يكن مشكلة على الإطلاق، إلى درجة أنه لن يكون لديه أي تلميح من الذين تتراوح أعمارهم بين غيره.
كان تدمير اللهب الجليدي عديم الصوت تماما، وكما تبددت اللهب الجليدي الشيطاني باللون الأزرق، يمكن رؤيته بالعين المجردة أن عرض الحفرة قد امتد بدرجة صغيرة. بعد قياس العرض الحالي للثقب بصرياً، أخذ يون تشي نفسا عميقا. تماما كما كان على وشك الوقوف، فجأة، أثارت الطاقة العميقة في عروقه العميقة للحظة واحدة.
ومع ذلك، بالجمع بين حياته الإثنين معا، وكان يعيش فقط لمدة تقل عن خمسين عاما. كيف كان من المفترض أن يواجه مثل هذه الفترة الطويلة من الزمن من ثلاثمائة سنة؟ فقط ماذا سيحدث لقارة السماء العميقة بعد ثلاثمائة سنة؟ بعد ثلاثمائة سنة، والناس كان قلقا بشأن … الجد، العمة صغيرة، تسانغ يوي، يوانبا، تشينغ ير، الجنية … هل سيظلون في الجوار؟ إذا أرادوا ذلك ، فهل سيظلون يتذكرونه بعد ذلك؟ إذا كانوا يتذكرون، فكيف سيواجه هذا الوضع …
وقف يون تشي. كانت عيناه تحدقان بكثافة عند الثقب الكبير على الباب الحجري ، قبل أن يحشو رأسه به.
شعرت ياسمين أن حالة الذهن التي تحركها يون تشون تحولت إلى فوضى صغيرة. وأعربت بخفة. “انس الأمر ، لا داعي لأن تكون متشائمًا جدًا. أعطني بضع سنوات أخرى، عندما يتم تطهير السم القاتل تماما من جسدي، عندما تكون قد ساعدتني على تحقيق جميع الشروط الأربعة التي أحتاجها ، مما يسمح بإعادة بناء جسمي ، بغض النظر عن المكان الذي أنت فيه ، سأظل تكون قادرة على إعادتك مباشرة إلى قارة السماء العميقة.
كافح يون تشى لفترة طويلة ، قبل أن يجهد ذراعيه أخيرًا في نصف الباب. اتسعت عيناه ، أخذ نفسا عميقا ، ومارس قوته بكل ما لديه.
الشروط الأربعة التي وضعتها ياسمين ل يون تشي هي: أن يدخل عالم السيادية العميقة في ثلاثين عاما، ..ساق من زهرة ادومبارا من العالم االموات ثالث انوية من نواة وحش مستوى ليس اقل عالم
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
عميق الطاغية وايضا ما ال يقل عن خمسة وثالثين كيلوجرام من من الكرستال االرجواني معرق الالهي.
وقف يون تشي. كانت عيناه تحدقان بكثافة عند الثقب الكبير على الباب الحجري ، قبل أن يحشو رأسه به.
“هذه العناصر يمكن جمعها ليس فقط من القارة السماء العميقة. وفي الواقع، يبدو من المستحيل العثور عليها في قارة السماء العميقة أيضا، وخاصة عندما يتعلق الأمر خمسة وثالثين كيلوجرام من من الكرستال االرجواني معرق الاله. همف، حتى عندما يتم تجميع كل من بلورات الأرجواني المعرق الإلهية من القارة السماء العميقة معا، فإنه لا يزال لن يكون كافيا لتعويض خمسة وثلاثين كيلوغراما. يمكنك ببساطة استخدام هالة من هذا السفينة عميق ليجلبك في العالم الذي توقف حاليا في. في هذا العالم، قد يكون من الأسهل العثور على العناصر التي تتطلبها. ”
“… هل يمكن أن يكون علي أن أنتظر هنا لمدة ثلاثمائة سنة، حتى يعود مرة أخرى إلى القارة السماء العميق، قبل أن أختار أن أطرد من قبل الهالة؟” يون تشي كان صامتا لفترة طويلة، قبل أن يقول، بالدهشة. في الواقع، في الأشهر القليلة الأخيرة، كان قد فكر في ما قالته ياسمين للتو. ومع ذلك، كان من الصعب عليه أن يقبل هذا الواقع.
كانت كلمات ياسمين قد فرقت على الفور الغيوم في قلب يون تشي ، وعيناه تشرق مرة أخرى. فيما يتعلق بقدرة ياسمين على إعادته إلى قارة السماء العميقة بعد أن أعادت ياسمين تشكيل جسدها ، لم يشك يون تشي في ذلك. لأن ياسمين كانت في البداية شخصًا قد جاءت من مكان آخر غير قارة السماء العميقة، ولم تكن المسافة فقط بعيدة جدًا ، بل كانت مستوياتهم بعيدة جدًا عن عالمهم الخاص.
جلس يون تشي على أرجله أمام الباب الحجري وحدق بشدة في تلك الفتحة الكبيرة على الباب الحجري. من خلال هذا الثقب الكبير ، كان بإمكانه بالفعل رؤية المشهد الخارجي.
“عظيم!” يون تشي هز رأسا ببطء ، لأنه مؤقتا تردد في قلبه. “إذا توقفت فقط في كل مكان لمدة نصف عام بالضبط ، فيجب أن يكون الوقت قد حان! الآن ، سأسرع خارج القلعة ، وأنتظر هالة الطرد … آمل ألا يرسلني إلى عالم ميت.”
كما قال ذلك ، لم يعد يتردد يون تشي. طار جسده ، وبسرعة نزل من الدرج. من أعلى السلالم الحجرية ، قفز مباشرة ، وسقط على هذه الارضية الحجرية ذات الشكل الدائري في الطابق الأول من هذه القلعة الغامضة. كما كان على وشك رفع ساقه ليطير مرة أخرى ، صوت فجأة تردد في أذنيه …
كما قال ذلك ، لم يعد يتردد يون تشي. طار جسده ، وبسرعة نزل من الدرج. من أعلى السلالم الحجرية ، قفز مباشرة ، وسقط على هذه الارضية الحجرية ذات الشكل الدائري في الطابق الأول من هذه القلعة الغامضة. كما كان على وشك رفع ساقه ليطير مرة أخرى ، صوت فجأة تردد في أذنيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن المفاجئة كانت مؤلمة جدا، إلا أن يون تشي أظهرا مظهرا بهيجة. فقد حرك جسده بقوة ، وسحبه على طول ذراعيه ، مما سمح لجسمه العلوي بالتحرك إلى الأمام داخل الحفرة ، شيئًا فشيئًا ، إلى النقطة التي كان يكافح فيها أثناء التمزق من الألم ، وتحول وجهه ورقبته إلى اللون الأحمر. إن لم يكن لأنه لم يكن هناك أي شخص في السفينة البدائية العميقة، حتى لو اضطر يون تشي إلى الانتظار لمدة نصف شهر آخر ، فإنه بالتأكيد لن يكون مستعدًا للتصرف على هذا النحو ، مما سيؤدي إلى تدمير صورته أمام الآخرين.
“من فضلك… ابحث عنها…”
“هذا … وأنا أعلم أنها ليست واقعية حقا سواء. ومع ذلك، إذا كنت أريد أن أغادر هذا المكان، فإنه ليس مثل هذا هو السبيل الوحيد “. “ستظهر السفينة العميقة البدائية في قارة السماء العميقة مرة كل ثلاثمائة سنة. في كل مرة، سيتم طرد أولئك الذين يدخلون دائمًا من قبل هالة السفينة العميقة “.
أوقف يون تشيه خطاه. منذ اليوم الأول ، صعد إلى السفينة العميقة البدائية، وبعد أن قضى نصف سنة لكسر الباب الحجري، سمع هذا الصوت عدة مرات. في الأساس ، كل أربع إلى ست ساعات ، فإنه سمع الصوت وقت الخروج مرة أخرى.
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
ومع ذلك، هذه المرة، كانت مختلفة عن كل واحدة من قبل.
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
في ذلك الوقت ، كان الصوت الذي سمعه ضعيفًا وغير ذي أهمية. إذا لم يركز عقله ، فسيصعب سماعه قليلاً ، لأنه يبدو أنه قد جاء من مكان بعيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (..خهههه تبا من هذه التحطيم النفسي.. أين ذهبت شخصية ياسمين الذي كانت تشجع معنويا ل-يون تشي،../-*)
بينما كانت هذه المرة ، كانت قريبة جداً ، كما لو كانت قريبة جدا من أذناه!
هذا هو … اختراق آخر؟!
حتى الآن ناهيك عن البعد حتى إذا كنت تنجح في الانتقال إلى عالم الإلهي العميقة، وقضاء حياتك فيها بأكملها، فإنه سيكون لا يزال عليك من المستحيل للعودة إلى القارة السماء العميق! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات