الروح العالقة
“من أنت؟ وأين أنت؟”
وفتح فم يون تشي مفتوحا حيث هضم بسرعة هذه العبارة اللطيفة التي كانت تثير الدهشة. كان هذا السفينة عميق كبير لا تضاهى، كان يسيطر عليها فعلا شخص ما ..، والسيدة العجوز أمامه، كان لديها القدرة على السيطرة على مثل هذه السفينة العميقة المذهلة! وأسباب ظهور السفينة العميقة في قارة السماء العميقة وسبب ظهورها كل ثلاث مائة سنة … كانت أيضا بسبب هذه السيدة العجوز!
توقف يون تشي في مساراته وبدأ يصرخ في كل الاتجاهات. يبدو الصوت الذي ظهر للتو وكأنه كان بجوار أذنه.
وبدأت نظرة يون تشي تجتاح جميع الأركان الأربعة … الآن ، يمكنه أن يسمع بوضوح أن الصوت قد نشأ من موقع قريب جدًا من موقعه. وسوف يضعف الصوت الحقيقي مع ازدياد المسافة ؛ روح نقل الصوت تعمل بنفس الطريقة. كان يمكن أن يؤكد تقريبا أن أصول الصوت لم يكن أكثر من عشر خطوات من حيث المكان الذي كان عليه الآن.
فإن الفضاء داخل السفينة عميق البدائية لن يبدأ إلا بالتهديد بعنف إذا كانت سفينة عميق البدائية سوف تستخدم مجال طاقتها في غضون ساعة. رؤية أن الفضاء داخل السفينة كان لا يزال تماما، لم يكن يوم تشي في عجلة من أمره للمغادرة. خلال الأشهر الستة الماضية ، كان يريد دائمًا معرفة أصل هذا الصوت المتواصل الذي كان يستطيع سماعه فقط.
صوت السيدة القديمة نمت باهتة وخافتة ومحتويات رسالتها بدأت تنمو مشوشة. لم تكن ترغب في الكشف عن مكان وأصول نفسها أو عن “السيدة الصغيرة”، لكنها كشفت عن إرادتها شظايا من الوضع السابق. وكان في هذا الوقت أن شكلها الذي يشبه الضباب بدأ ينمو أكثر إنخفاتا.
وكما هو الحال دائمًا ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتلقى ردًا بمجرد أن يصرخ بهذه الكلمات.
أشتد يون تشي على الوقوف مباشرة أمام الكرة من الضوء. لم يكن الضوء الأحمر مكثفا، لكنه كان سميكا جدا، ومنعت يون تشيه من رؤية ماضيه. لكن غرائزه أخبرته أنه كان هناك بالتأكيد شيء مزروع في هذا الضوء الأحمر.
وبدأت نظرة يون تشي تجتاح جميع الأركان الأربعة … الآن ، يمكنه أن يسمع بوضوح أن الصوت قد نشأ من موقع قريب جدًا من موقعه. وسوف يضعف الصوت الحقيقي مع ازدياد المسافة ؛ روح نقل الصوت تعمل بنفس الطريقة. كان يمكن أن يؤكد تقريبا أن أصول الصوت لم يكن أكثر من عشر خطوات من حيث المكان الذي كان عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السم الشيطاني … السم الجحيم !؟ تسببت الكلمات التي تكررت من قبل السيدة العجوز في أن يتنفس ياسمين … لأن السم الذي ألحقته به كان أيضًا نوعًا من السم الشيطاني. وكان أكثرها دموية من كل السموم الشيطانية – سم ذبح الملك المطلق! وبالمثل، فقط لؤلؤة السماء السامة يمكن تطهير تماما هذا السم.
مشى ببطء يونشي إلى منتصف المسرح ، وعيناه مسح بدقة كل ركن من أركان المنطقة. في هذه اللحظة، تومض ضوء أحمر ضعيف عبر زاوية عينيه. جمدت نظرته وهبطت في جزء حيث انحنى المسرح ضد نهاية الجدار. وقد لاحظ يون تشي هذه البقعة من الضوء الأحمر منذ اليوم الأول الذي دخل في السفينة البدائية العميقة، ووجد حتى المكان الذي جاء منه الضوء، ولكن في ذلك الوقت، لم يكن لديه القدرة على فتح الأرضية. وهكذا ، كان عليه أن يتخلى عن فضوله واستغرابه فيما يتعلق بالضوء الأحمر ، ورغم أنه كان لديه شعور خافت بأن هناك مساحة خفية تحت الأرضية ، لم يكن هناك أي شيء يمكنه القيام به لمعرفة ذلك في ذلك الوقت.
هذه المنطقة لم تكن كبيرة ، ولم تكن أوسع من ثلاثين متراً. كانت المساحة خالية تمامًا ونظيفة ، باستثناء منتصف المنطقة ، حيث تقف كالكرة من الضوء الأحمر.
مشى يون تشي ووقف عند الموقع الذي كان موجودا الآن فقط. كما انه انحنى ولاحظ وجود شق صغير عند قدميه. كانت هناك شظية من الضوء الأحمر تنبض من الأرض من خلال هذا الشق ، حيث تأتي النبضات بشكل متقطع.
كانت الكرة حول ارتفاع يون تشي. يبدو أنها دائرية الشكل ، والضوء الأحمر الذي يطلقه كأنه يتلاشى ويتضاءل ، ولكن الضوء كان لطيفًا بشكل عام ولم يكن يحتوي على أي قوة هجومية.
أخذ يون تشي نفسا عميقا، وركزت طاقته العميقة داخل قبضته، وألقى لكمة نحو البلاط على قدميه.
لم تتمكن السيدة العجوز من اكتشاف أي نية شريرة من شخصية يون تشي، وكان هذا ما يرضيها أكثر من غيرها. وقالت ببطء: “أنا فقط وصي … سيدتي الصغيرة .. وعرقي طويل … قد نسيها العالم … ليس هناك حاجة لذكرها بعد الآن … سيدتي الصغيرة … تم إلحاق جسدها بالسم الشيطاني المروعة … في جميع العوالم … فقط لؤلؤةالسماء السامة يمكن أن يعالجها … من أجل وقف غزو هذا السم الشيطاني … لقد أختتمت سيدتنا الصغيرة في نعش الخلود … ”
انفجار!!
تم إرسال قبضة يون تشي بعيدا، ولكن ردود الفعل التي حصل عليها يون تشى من الإحساس ، وأثبت صوت تلك الضربة أن البلاط الحجري لم يكن سميكًا … أو على الأقل كانت أرق بكثير من الباب الحجري الذي استخدم نصف سنة إلى الانفجار ليتصدع. توقف عن التردد، جلس وبدأ في التركيز. في اليد اليسرى الطاقة المجمدة النهائية وفي اليمنى اللهب العنقاء … كان يون تشي يكرر عملية دمج كلا الطاقتين بالقرب باستمرار على مدار النصف الأخير من السنة ، لذا جاءت عملية توجيه الطاقات ومراقبتها بشكل طبيعي للغاية.
تم إرسال قبضة يون تشي بعيدا، ولكن ردود الفعل التي حصل عليها يون تشى من الإحساس ، وأثبت صوت تلك الضربة أن البلاط الحجري لم يكن سميكًا … أو على الأقل كانت أرق بكثير من الباب الحجري الذي استخدم نصف سنة إلى الانفجار ليتصدع. توقف عن التردد، جلس وبدأ في التركيز. في اليد اليسرى الطاقة المجمدة النهائية وفي اليمنى اللهب العنقاء … كان يون تشي يكرر عملية دمج كلا الطاقتين بالقرب باستمرار على مدار النصف الأخير من السنة ، لذا جاءت عملية توجيه الطاقات ومراقبتها بشكل طبيعي للغاية.
“أشكر السماوات لكونها رحمة … قبل أن تنطفئ روحي المتواصلة … وقبل تدمير السفينة … لقد وصلت أخيرا …”.
بعد فترة وجيزة، اندمجت نهاية المجمدة و لهيب العنقاء في يد يون تشي لتشكيل زهرا من النيران المتلألئة الزرقاء الجليدية بلطف. وانقلب يون تشي يديه، مما يسمح لهيب الجليد لتطفو بلطف إلى أسفل وتسقط على البلاط الحجري.
“في البداية … كانت بالفعل تحت سيطرتي … ولكن … في ذلك الوقت كنت قد تعرضت للتسمم أيضا بالسم الشيطاني … وكل نفس من شأنه أن يتآكل حياتي ويضعف روحي … من أجل الحفاظ على وعي حتى أتمكن من مواصلة الحراسة عشيقتي الصغيرة … تخليت عن جسدي وثمانية وثمانين في المائة من روحي … ما تبقى هو مجرد روحي العالقة … الذي هو عاجز عن تحكم بهذه السفينة العميقة … ولكن السفينة العميق يتبع بصمة الذاكرة التي تركتها في البداية … بلا هوادة والسفر عبر دورة محددة من الأبعاد … مكررين بلا نهاية … كل دورة تدوم ثلاثمائة سنة … طاقة الركن العميقة … ظلت تنفد وأستنزفت باستمرار … والآن … لقد جفت مصادر الطاقة …. “.
لمفاجأة يون تشي، كان بلاط الحجري أسفل قدميه أرق بكثير مما كان متوقعا. في الواقع يبدو أن يكون السمك ورقة واحدة من الطبقة. وبمجرد سقوط اللهب الجليدي على البلاط، اختفت البلاط مثل ذوبان الجليد بسرعة. انتشرت لهيب الجليد ونحت حفرة مستديرة تماما كانت تقترب من القدم قبل أن تطفئ نفسها.
ما هو مخفي تحت هنا؟
وبينما كان يحدق في الثقب الناجم عن اللهب الجليدي، رأى يون تشي أن هناك بالفعل مكانًا خفيًا تحتها، وفي منتصف هذه المساحة، الضوء الأحمر تمايل ومضطرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفجوة واسعة القدم كبيرة فقط بما فيه الكفاية ليقفز عليها يون تشي.
ما هو مخفي تحت هنا؟
ما هو مخفي تحت هنا؟
هل هذا يعني أن الصوت قد تم نقله من هذا المكان طوال الوقت.
أشتد يون تشي على الوقوف مباشرة أمام الكرة من الضوء. لم يكن الضوء الأحمر مكثفا، لكنه كان سميكا جدا، ومنعت يون تشيه من رؤية ماضيه. لكن غرائزه أخبرته أنه كان هناك بالتأكيد شيء مزروع في هذا الضوء الأحمر.
كانت الفجوة واسعة القدم كبيرة فقط بما فيه الكفاية ليقفز عليها يون تشي.
ما هو بالضبط؟
تردد يون تشي في حين لكنه قرر أن يتقدم ويهبط بعد كل شيء، و قفز مباشرة إلى الفجوة.
وردد صوت الياسمين في رأسه، وسبب له وقف عمله على عجل. وتراجع يده بسرعة، وتراجع جسده بسرعة البرق.
وكانت المساحة الخفية تحت المنصة ليست عميقة، وكان يون تشي ينحدر فقط عشرين قدما أو نحو ذلك قبل أن تطأ قدميه السطح الجليدية والصلبة. لم يكن هناك وجود خطير يمكن أن يستشعره في محيطه القريب ، ولكن أعصاب يون تشي أصبحت مضطربة عندما وجه نظرته إلى الأمام.
(تبا ما هذه الصدمةة… لما أتوقعهاا/منك أيضاا..)
هذه المنطقة لم تكن كبيرة ، ولم تكن أوسع من ثلاثين متراً. كانت المساحة خالية تمامًا ونظيفة ، باستثناء منتصف المنطقة ، حيث تقف كالكرة من الضوء الأحمر.
“صحيح … لقد تمكنت من السيطرة على هذه السفينة العميقة … القفز من البعد إلى البعد … كل ذلك من أجل العثور على لؤلؤة السماء السامة …”
كانت الكرة حول ارتفاع يون تشي. يبدو أنها دائرية الشكل ، والضوء الأحمر الذي يطلقه كأنه يتلاشى ويتضاءل ، ولكن الضوء كان لطيفًا بشكل عام ولم يكن يحتوي على أي قوة هجومية.
“ما هي بالضبط هذه الكرة من الضوء؟” سألتها يون تشي. كرة من الضوء تحملت من أجل عدد لا يحصى من الدهور ؛ ما احتوته كان بالتأكيد قوة تفوق فهمه. وكانت محاولته لمسها بيده محفوفة بالمخاطر.
لقد كان هذا….
فإن الفضاء داخل السفينة عميق البدائية لن يبدأ إلا بالتهديد بعنف إذا كانت سفينة عميق البدائية سوف تستخدم مجال طاقتها في غضون ساعة. رؤية أن الفضاء داخل السفينة كان لا يزال تماما، لم يكن يوم تشي في عجلة من أمره للمغادرة. خلال الأشهر الستة الماضية ، كان يريد دائمًا معرفة أصل هذا الصوت المتواصل الذي كان يستطيع سماعه فقط.
أشتد يون تشي على الوقوف مباشرة أمام الكرة من الضوء. لم يكن الضوء الأحمر مكثفا، لكنه كان سميكا جدا، ومنعت يون تشيه من رؤية ماضيه. لكن غرائزه أخبرته أنه كان هناك بالتأكيد شيء مزروع في هذا الضوء الأحمر.
“ما هي بالضبط هذه الكرة من الضوء؟” سألتها يون تشي. كرة من الضوء تحملت من أجل عدد لا يحصى من الدهور ؛ ما احتوته كان بالتأكيد قوة تفوق فهمه. وكانت محاولته لمسها بيده محفوفة بالمخاطر.
ما هو بالضبط؟
“همف، محاولة لمس هذا الشيء قبل أن تفهم حتى ظروفك الحالية. هل تريد أن تموت؟ “ياسمين رددت ببرود.
كانت السفينة البدائية العميقة موجودة لفترة طويلة جدا. بالرجوع إلى كلمات ياسمين خاصة ، كان ذلك إلى الحد الذي “كان قديمًا يتجاوز خيالك”. على الرغم من وجودها منذ العصور القديمة، وكانت هذه الكرة من الضوء لا تزال قادرة على انبعاث هذا الضوء الأحمر. وقد برهن ذلك على مدى كونه غير عادي.
“هذه ليست بعض الكرة من الضوء، بل هو حاجز وقائي قوي للغاية”. وقالت ياسمين في نبرة ثقيلة، “قد يبدو وكأنه ليس لديه القدرة على الهجوم، ولكن إذا كنت قد تجرأت على لمسها، فإنه سيكون على الفور أطلقت هجومًا مضادًا … وكان أضعف هجوم مضاد منه يكفي لقتلك عشرات الآلاف من المرات. “.
امتد يون تشي ذراعه، ووصل تقريباً نحو الكرة من الضوء.
منذ اليوم الذي دخل فيه السفينة العميقة البدائية، أخبرته ياسمين له أن الكيان الذي أستدعته يمكن أن يكون في الواقع روحا … هيئة الروح الذي كان بالضبط مثل ياسمين. ولكن يمكن رؤية جسد الروح للياسمين بالعين المجردة، وأنه لا يبدو مختلفا عن ذلك من جسم الفتاة الحقيقية. ولأنها كانت متصلة به، بل كان بإمكانه حتى أن يلمسها، ولم يشعر بأي شيء مختلف عن لمس جسم حقيقي. ولكن الروح أمام عينيه كانت بلا شك وترنح، ويبدو وكأنه شمعة في مهب الريح.
“لا تلمسه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السم الشيطاني … السم الجحيم !؟ تسببت الكلمات التي تكررت من قبل السيدة العجوز في أن يتنفس ياسمين … لأن السم الذي ألحقته به كان أيضًا نوعًا من السم الشيطاني. وكان أكثرها دموية من كل السموم الشيطانية – سم ذبح الملك المطلق! وبالمثل، فقط لؤلؤة السماء السامة يمكن تطهير تماما هذا السم.
وردد صوت الياسمين في رأسه، وسبب له وقف عمله على عجل. وتراجع يده بسرعة، وتراجع جسده بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر انتظر.. لحظة!” كشف تعبير يون تشي عن صدمة كاملة، “السفينة العميق الذي ذكرته، هل هذا السفينة العميقة الضخم التي أنا موجود بها الآن؟ إنها تحت سيطرتك؟ ”
“همف، محاولة لمس هذا الشيء قبل أن تفهم حتى ظروفك الحالية. هل تريد أن تموت؟ “ياسمين رددت ببرود.
“صحيح … لقد تمكنت من السيطرة على هذه السفينة العميقة … القفز من البعد إلى البعد … كل ذلك من أجل العثور على لؤلؤة السماء السامة …”
“ما هي بالضبط هذه الكرة من الضوء؟” سألتها يون تشي. كرة من الضوء تحملت من أجل عدد لا يحصى من الدهور ؛ ما احتوته كان بالتأكيد قوة تفوق فهمه. وكانت محاولته لمسها بيده محفوفة بالمخاطر.
لم تتمكن السيدة العجوز من اكتشاف أي نية شريرة من شخصية يون تشي، وكان هذا ما يرضيها أكثر من غيرها. وقالت ببطء: “أنا فقط وصي … سيدتي الصغيرة .. وعرقي طويل … قد نسيها العالم … ليس هناك حاجة لذكرها بعد الآن … سيدتي الصغيرة … تم إلحاق جسدها بالسم الشيطاني المروعة … في جميع العوالم … فقط لؤلؤةالسماء السامة يمكن أن يعالجها … من أجل وقف غزو هذا السم الشيطاني … لقد أختتمت سيدتنا الصغيرة في نعش الخلود … ”
“هذه ليست بعض الكرة من الضوء، بل هو حاجز وقائي قوي للغاية”. وقالت ياسمين في نبرة ثقيلة، “قد يبدو وكأنه ليس لديه القدرة على الهجوم، ولكن إذا كنت قد تجرأت على لمسها، فإنه سيكون على الفور أطلقت هجومًا مضادًا … وكان أضعف هجوم مضاد منه يكفي لقتلك عشرات الآلاف من المرات. “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، اندمجت نهاية المجمدة و لهيب العنقاء في يد يون تشي لتشكيل زهرا من النيران المتلألئة الزرقاء الجليدية بلطف. وانقلب يون تشي يديه، مما يسمح لهيب الجليد لتطفو بلطف إلى أسفل وتسقط على البلاط الحجري.
لكي تستخدم جاسمين الكلمات “قوية للغاية” كواصف أظهر بشكل كافي مدى رعب هذه الكرة الحمراء من الضوء. وكلمات ياسمين إن “أضعف هجوم مضاد سيكون كافيا لقتلك عشرات الآلاف من المرات”. بالتأكيد لم يكن مبالغًا فيه على الإطلاق. تخطي قلب يون تشى ضربة وتراجع بعد خطوات قليلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر انتظر.. لحظة!” كشف تعبير يون تشي عن صدمة كاملة، “السفينة العميق الذي ذكرته، هل هذا السفينة العميقة الضخم التي أنا موجود بها الآن؟ إنها تحت سيطرتك؟ ”
“أنت … أخيرا … لقدد …أتيت… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هذا….
صوت خفيف كالدخان المتصاعد ببطء في هذه المنطقة. هذه المرة ، لم يكن انتقال روح الصوت، ولكن صوت حقيقي. وعلاوة على ذلك، كأن صوت ينتمي إلى امرأة. هذه المرة حتى ياسمين يمكنها سماع هذا الصوت بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي تستخدم جاسمين الكلمات “قوية للغاية” كواصف أظهر بشكل كافي مدى رعب هذه الكرة الحمراء من الضوء. وكلمات ياسمين إن “أضعف هجوم مضاد سيكون كافيا لقتلك عشرات الآلاف من المرات”. بالتأكيد لم يكن مبالغًا فيه على الإطلاق. تخطي قلب يون تشى ضربة وتراجع بعد خطوات قليلة أخرى.
بدأ الصوت أقرب مما كان عليه من قبل، كان تقريبا كما لو أنها جاءت مباشرة من أمام يون تشي. أدار يون تشي رأسه بسرعة لمسح جميع الاتجاهات الأربعة، وسأل بحذر: “من أنت بالضبط؟”
“ما هي بالضبط هذه الكرة من الضوء؟” سألتها يون تشي. كرة من الضوء تحملت من أجل عدد لا يحصى من الدهور ؛ ما احتوته كان بالتأكيد قوة تفوق فهمه. وكانت محاولته لمسها بيده محفوفة بالمخاطر.
مع سقوط صوت يون تشي، ظهر الظل الأبيض الخافت ببطء من جانب الكرة من الضوء الأحمر … كان صورة ظلية لامرأة مرتدية اللون الأبيض. كانت جسدها صغيرة ومثنية قليلا ونصف شعرها أبيض أيضا. كل هذا يشير إلى أن هذا كان شيخًا كان قد دخل منذ فترة طويلة في سنوات الشيخوخة .
ما هو مخفي تحت هنا؟
“أنت … أنت؟ قال يون تشي عن غير قصد كما انه مروع. يبدو أن صورة ظلية من سيدة مسنة أمامه غير واضحة . كان ضبابيًا لدرجة أنه بدا كعمود عائم من الدخان الأبيض الذي يمكن أن تهب به عاصفة من الرياح.
“هذه ليست بعض الكرة من الضوء، بل هو حاجز وقائي قوي للغاية”. وقالت ياسمين في نبرة ثقيلة، “قد يبدو وكأنه ليس لديه القدرة على الهجوم، ولكن إذا كنت قد تجرأت على لمسها، فإنه سيكون على الفور أطلقت هجومًا مضادًا … وكان أضعف هجوم مضاد منه يكفي لقتلك عشرات الآلاف من المرات. “.
منذ اليوم الذي دخل فيه السفينة العميقة البدائية، أخبرته ياسمين له أن الكيان الذي أستدعته يمكن أن يكون في الواقع روحا … هيئة الروح الذي كان بالضبط مثل ياسمين. ولكن يمكن رؤية جسد الروح للياسمين بالعين المجردة، وأنه لا يبدو مختلفا عن ذلك من جسم الفتاة الحقيقية. ولأنها كانت متصلة به، بل كان بإمكانه حتى أن يلمسها، ولم يشعر بأي شيء مختلف عن لمس جسم حقيقي. ولكن الروح أمام عينيه كانت بلا شك وترنح، ويبدو وكأنه شمعة في مهب الريح.
مشى يون تشي ووقف عند الموقع الذي كان موجودا الآن فقط. كما انه انحنى ولاحظ وجود شق صغير عند قدميه. كانت هناك شظية من الضوء الأحمر تنبض من الأرض من خلال هذا الشق ، حيث تأتي النبضات بشكل متقطع.
“أنا حارس … أنا أقوم بحراسة سيدتي الصغيرة …” قالت السيدة العجوز بصوت باهت لكن قديم للغاية. إذا كانت تستخدم الإرسال الصوتي الروحي ، فلا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة فقط ولكن الآن بعد أن كانت تتحدث وجهاً لوجه ، لم تواجه أي عقبات من هذا القبيل ، “لقد كنت دائمًا أبحث عنك … وقد كنت أبحث عنك …لفترة طويلة … كل هذا الوقت … ”
تردد يون تشي في حين لكنه قرر أن يتقدم ويهبط بعد كل شيء، و قفز مباشرة إلى الفجوة.
“كنت … قد تبحثين عني … أنا؟” سأل يون تشي، مشيرا إلى نفسه. بعد ذلك، نظر إلى يده اليسرى وتابع: “أوه ما كنت تبحثين عنه … لؤلؤة السماء السامة؟”
هذه المنطقة لم تكن كبيرة ، ولم تكن أوسع من ثلاثين متراً. كانت المساحة خالية تمامًا ونظيفة ، باستثناء منتصف المنطقة ، حيث تقف كالكرة من الضوء الأحمر.
“صحيح … لقد تمكنت من السيطرة على هذه السفينة العميقة … القفز من البعد إلى البعد … كل ذلك من أجل العثور على لؤلؤة السماء السامة …”
تم إرسال قبضة يون تشي بعيدا، ولكن ردود الفعل التي حصل عليها يون تشى من الإحساس ، وأثبت صوت تلك الضربة أن البلاط الحجري لم يكن سميكًا … أو على الأقل كانت أرق بكثير من الباب الحجري الذي استخدم نصف سنة إلى الانفجار ليتصدع. توقف عن التردد، جلس وبدأ في التركيز. في اليد اليسرى الطاقة المجمدة النهائية وفي اليمنى اللهب العنقاء … كان يون تشي يكرر عملية دمج كلا الطاقتين بالقرب باستمرار على مدار النصف الأخير من السنة ، لذا جاءت عملية توجيه الطاقات ومراقبتها بشكل طبيعي للغاية.
“انتظر انتظر.. لحظة!” كشف تعبير يون تشي عن صدمة كاملة، “السفينة العميق الذي ذكرته، هل هذا السفينة العميقة الضخم التي أنا موجود بها الآن؟ إنها تحت سيطرتك؟ ”
وكانت المساحة الخفية تحت المنصة ليست عميقة، وكان يون تشي ينحدر فقط عشرين قدما أو نحو ذلك قبل أن تطأ قدميه السطح الجليدية والصلبة. لم يكن هناك وجود خطير يمكن أن يستشعره في محيطه القريب ، ولكن أعصاب يون تشي أصبحت مضطربة عندما وجه نظرته إلى الأمام.
(تبا ما هذه الصدمةة… لما أتوقعهاا/منك أيضاا..)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفجوة واسعة القدم كبيرة فقط بما فيه الكفاية ليقفز عليها يون تشي.
“في البداية … كانت بالفعل تحت سيطرتي … ولكن … في ذلك الوقت كنت قد تعرضت للتسمم أيضا بالسم الشيطاني … وكل نفس من شأنه أن يتآكل حياتي ويضعف روحي … من أجل الحفاظ على وعي حتى أتمكن من مواصلة الحراسة عشيقتي الصغيرة … تخليت عن جسدي وثمانية وثمانين في المائة من روحي … ما تبقى هو مجرد روحي العالقة … الذي هو عاجز عن تحكم بهذه السفينة العميقة … ولكن السفينة العميق يتبع بصمة الذاكرة التي تركتها في البداية … بلا هوادة والسفر عبر دورة محددة من الأبعاد … مكررين بلا نهاية … كل دورة تدوم ثلاثمائة سنة … طاقة الركن العميقة … ظلت تنفد وأستنزفت باستمرار … والآن … لقد جفت مصادر الطاقة …. “.
منذ اليوم الذي دخل فيه السفينة العميقة البدائية، أخبرته ياسمين له أن الكيان الذي أستدعته يمكن أن يكون في الواقع روحا … هيئة الروح الذي كان بالضبط مثل ياسمين. ولكن يمكن رؤية جسد الروح للياسمين بالعين المجردة، وأنه لا يبدو مختلفا عن ذلك من جسم الفتاة الحقيقية. ولأنها كانت متصلة به، بل كان بإمكانه حتى أن يلمسها، ولم يشعر بأي شيء مختلف عن لمس جسم حقيقي. ولكن الروح أمام عينيه كانت بلا شك وترنح، ويبدو وكأنه شمعة في مهب الريح.
“أشكر السماوات لكونها رحمة … قبل أن تنطفئ روحي المتواصلة … وقبل تدمير السفينة … لقد وصلت أخيرا …”.
“كنت … قد تبحثين عني … أنا؟” سأل يون تشي، مشيرا إلى نفسه. بعد ذلك، نظر إلى يده اليسرى وتابع: “أوه ما كنت تبحثين عنه … لؤلؤة السماء السامة؟”
وفتح فم يون تشي مفتوحا حيث هضم بسرعة هذه العبارة اللطيفة التي كانت تثير الدهشة. كان هذا السفينة عميق كبير لا تضاهى، كان يسيطر عليها فعلا شخص ما ..، والسيدة العجوز أمامه، كان لديها القدرة على السيطرة على مثل هذه السفينة العميقة المذهلة! وأسباب ظهور السفينة العميقة في قارة السماء العميقة وسبب ظهورها كل ثلاث مائة سنة … كانت أيضا بسبب هذه السيدة العجوز!
“أشكر السماوات لكونها رحمة … قبل أن تنطفئ روحي المتواصلة … وقبل تدمير السفينة … لقد وصلت أخيرا …”.
“إن روحها هي بالفعل على حافة قد يحدث ذلك في أي لحظة … في الواقع ، سيحدث هذا في غضون مائة نفسا! أن تكون قادرة على العثور أخيرا على الشخص الذي كانت تبحث عنه تماما كما كانت على وشك الاختفاء … ربما لا تحتاج إلى الشعور بالشفقة ”
في غضون مائة نفسا؟ أعطى قلب يون تشي هزة، وعندما كان يحدق في شكل ضبابي من السيدة العجوز ، سألها: “من أنت بالضبط؟ ولماذا تبحثين عن ” اللؤلؤة السماء السامة” … وما الذي تريدني أن أفعله؟ ”
في غضون مائة نفسا؟ أعطى قلب يون تشي هزة، وعندما كان يحدق في شكل ضبابي من السيدة العجوز ، سألها: “من أنت بالضبط؟ ولماذا تبحثين عن ” اللؤلؤة السماء السامة” … وما الذي تريدني أن أفعله؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر انتظر.. لحظة!” كشف تعبير يون تشي عن صدمة كاملة، “السفينة العميق الذي ذكرته، هل هذا السفينة العميقة الضخم التي أنا موجود بها الآن؟ إنها تحت سيطرتك؟ ”
لم تتمكن السيدة العجوز من اكتشاف أي نية شريرة من شخصية يون تشي، وكان هذا ما يرضيها أكثر من غيرها. وقالت ببطء: “أنا فقط وصي … سيدتي الصغيرة .. وعرقي طويل … قد نسيها العالم … ليس هناك حاجة لذكرها بعد الآن … سيدتي الصغيرة … تم إلحاق جسدها بالسم الشيطاني المروعة … في جميع العوالم … فقط لؤلؤةالسماء السامة يمكن أن يعالجها … من أجل وقف غزو هذا السم الشيطاني … لقد أختتمت سيدتنا الصغيرة في نعش الخلود … ”
“كنت … قد تبحثين عني … أنا؟” سأل يون تشي، مشيرا إلى نفسه. بعد ذلك، نظر إلى يده اليسرى وتابع: “أوه ما كنت تبحثين عنه … لؤلؤة السماء السامة؟”
“نعش الخلود؟”
أخذ يون تشي نفسا عميقا، وركزت طاقته العميقة داخل قبضته، وألقى لكمة نحو البلاط على قدميه.
نمت صوت السيدة القديمة أكثر فأكثر أثيري، “الاضطراب الفوضوي … المعركة الرهيبة من الآلهة والشياطين … انقلاب السماء … البكاء من الآلهة والسماوات … أحضرت معي سيدتي الصغيرة معي إلى الفلك للفرار … . و “نعش الخلود” أغلقت جسدها وروحها … سمح لها أن تختفي في الفضاء الفوضوي … وسمحت لها بالهروب من تلك الكارثة المدمرة … إذا سمحت لؤلؤة السماء السامة يومًا ما تطهير السم الشيطاني من جسدها … يمكنها أن تستيقظ مرة أخرى … وستأتي حياتي المريرة في النهاية إلى نهاية سعيدة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر انتظر.. لحظة!” كشف تعبير يون تشي عن صدمة كاملة، “السفينة العميق الذي ذكرته، هل هذا السفينة العميقة الضخم التي أنا موجود بها الآن؟ إنها تحت سيطرتك؟ ”
السم الشيطاني … السم الجحيم !؟ تسببت الكلمات التي تكررت من قبل السيدة العجوز في أن يتنفس ياسمين … لأن السم الذي ألحقته به كان أيضًا نوعًا من السم الشيطاني. وكان أكثرها دموية من كل السموم الشيطانية – سم ذبح الملك المطلق! وبالمثل، فقط لؤلؤة السماء السامة يمكن تطهير تماما هذا السم.
(تبا ما هذه الصدمةة… لما أتوقعهاا/منك أيضاا..)
صوت السيدة القديمة نمت باهتة وخافتة ومحتويات رسالتها بدأت تنمو مشوشة. لم تكن ترغب في الكشف عن مكان وأصول نفسها أو عن “السيدة الصغيرة”، لكنها كشفت عن إرادتها شظايا من الوضع السابق. وكان في هذا الوقت أن شكلها الذي يشبه الضباب بدأ ينمو أكثر إنخفاتا.
وفتح فم يون تشي مفتوحا حيث هضم بسرعة هذه العبارة اللطيفة التي كانت تثير الدهشة. كان هذا السفينة عميق كبير لا تضاهى، كان يسيطر عليها فعلا شخص ما ..، والسيدة العجوز أمامه، كان لديها القدرة على السيطرة على مثل هذه السفينة العميقة المذهلة! وأسباب ظهور السفينة العميقة في قارة السماء العميقة وسبب ظهورها كل ثلاث مائة سنة … كانت أيضا بسبب هذه السيدة العجوز!
كانت وصية، ومن أجل الوفاء بواجباتها، تخلت عن طيب خاطر جسدها وثمانين في المئة من روحها … .. لتؤدي واجباتها باستمرار كروح مستمرة إلى النقطة التي تبددت فيها. كيف يمكن أن لا يتم هز قلب يون تشي؟ نظر إلى ضباب الضوء الأحمر وقال. “يتم حماية” سيدتك الصغيرة “من قبل الكرة من الضوء الصحيح؟ اللؤلؤة السماء السامة في الواقع على شخصيتي ، إذا كان يمكن أن يساعد حقاً في إنقاذ “السيدة الصغيرة” ، ولن يسبب لي أي ضرر ، سأفعل كل ما بوسعي. ”
“همف، محاولة لمس هذا الشيء قبل أن تفهم حتى ظروفك الحالية. هل تريد أن تموت؟ “ياسمين رددت ببرود.
“همف، محاولة لمس هذا الشيء قبل أن تفهم حتى ظروفك الحالية. هل تريد أن تموت؟ “ياسمين رددت ببرود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات