رعب الإمبراطورة الشيطان الصغيرة
“لقد غيروا سيداي(المعلمين) كلا من قدري. من دونهم ، قد لا أكون حتى الآن على قيد الحياة، “تنهد يون تشى بالعاطفة. بعد التباكي ، تذكر أهم شيء يجب أن يخبره بوالديه ، وقال على الفور:، “الأب، لم تسألني من أين أتيت بـ شارة البطريرك من … عندما كنت في القارة السماء العميقة، رأيت الجد ! ”
“تنهدد …” شعر صدر يون تشي بالثقل. “أبي ، إذا كنت تريد البكاء ، فقط أبكي. عائلتك فقط هنا أنت أبي ، والد يون شياو ، ولكن أيضا … ابن الجد … ”
أعطت كلمات يون تشى يون تشينغ هونغ صدمة. ارتجف بعنف ، وتصدع صوته، “الجد؟ أي جَدّ … من الجد؟! ”
“فيلا السيف السماوية”، وكان هذا المكان لـ يون تشينغونغ و مو يورو لن تنسى حتى لو ماتوا. في ذلك الوقت، خاطروا بحياتهم ، واستخدموا بحث الروح بالمقبض العميق على شخص من منطقة السيف السماوية الأقوياء ، ووجدوا أن يون كانغاي لم يمت، ولكن في الواقع تم سجنه. كان مكان احتجازه في الأمة الرياح الزرقاء … فيلا السيف السماوية!
“جدي البيولوجي ، والدك ، الملك شيطان لـ عالم شيطان الوهمية … يون كانغاي!”
“يبدو أن الإمبراطورة الشيطان الصغيرة يثق ويحترم الأب إلى حد كبير. ويبدو أيضا أن الأب كان مخلصا جدا لإمبراطورة الشيطان الصغيرة ، أو بالأحرى ، العشيرة الإمبراطور الشيطان ، “تمتم يون تشي. “أي نوع من الأشخاص هو إمبراطورة الشيطان الصغيرة؟”
“لقد أعطاني الجد الختم(شارة) البطريرك، وطلب مني إعادتها إلى عائلة يون في يوم من الأيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة طويلة، فقد يون تشينغ هونغ تركيزه بينما كان واقفا بجانب تابوت الخلود. وضغط يده على الجسم البارد، وسقط ببطء، حتى ركع على الأرض بشدة.
“آه!” مو يورو تنهدت وغطى فمها بيديها.
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
إزززز !!
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
تحولت الهواء أمام يون تشي عنيفة حيث كما هرع يون تشينغ هونغ نحوه كما لو أنه كان قد نقل عن بعد. لم يستطع يون تشينغ هونغ أن يأخذ في اعتباره قوته بسبب كيف كان على الحافة. أمسك ذراع يون تشي بإحكام شديد لدرجة أنه كان يقترب منها ، ويقطعهم تقريبا، “أنت … رأيت حقا جدك … أين رأيته … متى كنت تراه … أين هو الآن … ماذا يفعل …”
“فيلا السيف السماوية”، وكان هذا المكان لـ يون تشينغونغ و مو يورو لن تنسى حتى لو ماتوا. في ذلك الوقت، خاطروا بحياتهم ، واستخدموا بحث الروح بالمقبض العميق على شخص من منطقة السيف السماوية الأقوياء ، ووجدوا أن يون كانغاي لم يمت، ولكن في الواقع تم سجنه. كان مكان احتجازه في الأمة الرياح الزرقاء … فيلا السيف السماوية!
جعل وفاة شياو يينغ عقله فوضويا ، والآن سمع فجأة أنباء عن والده. من المحتمل أن روح يون تشينغ هونغ لم يكن لديها مثل هذا التقلبات والظروف في حياته. مائة سنة لمدة مائة عام ، لم ير أباه مرة أخرى ، لم يكن يعرف حتى إذا كان والده ميتًا أو حياً …
وحاول شياو يون من الصعب جدا التفكير في مزيد من المعلومات عن حول الإمبراطورة الشيطان الصغيرة وقال: “كانت الإمبراطورة شيطان الصغيرة دائما في الملابس الرمادية … لا رمادي فاتح، ولكن هذا النوع من الرمادي الذي كان مظلما جدا والموتى. و … و … أوه! عندما تحدثت أنا ووالدي عن “شيطان الإمبراطور الصغير” ، ذكر أنها كانت قاسية للغاية. منذ مئات السنين ، عندما حصلت الإمبراطورة شيطان الصغيرة على موقفها(منصبها)، وكان الكثير من الناس ضدها لأنها كانت أنثى. وقتلت العديد من هؤلاء الناس، وقتلت مجموعة من هؤلاء الناس من جانبها. بعد ذلك، الجميع يرتجفون عندما يرونها، ولم يجرؤ أحد على عصيانها بعد الآن “.
عرف يون تشون أن “تشينغ هونغ” يجب أن يكون يريد معرفة مكان وجود والده وأحواله حتى في أحلامه. عندما كان يون تشي يفكر في الأشهر الستة عشر التي قضاها تحت شرفة إدارة السيف في فيلا السيف السماوية ، شعر بالضيق في قلبه، وروى ببطء، “لم يمض وقت طويل بعد ولادة العروق عميقة من جديد، وبدأت في تدريب الطاقة العميقة، وأنا انضميت إلى القصر الأزرق العميق في مدينة الرياح الزرقاء، ومثّل عائلة الإمبراطورية الرياح الزرقاءفي بطولة التراتيب بين القوى الكبيرة في البلاد ، وقد تم تنظيم هذه البطولة الأمة الرياح الزرقاء عقدت على وجه التحديد في فيلا السيف السماوية “.
“منن …” أغلق يون تشينغ هونغ عينيه مع الدموع تدحرجت عبر خديه ، تاركا درب مائي. توفي بينما كان يبتسم … كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخفف من حزنه.
“فيلا السيف السماوية”، وكان هذا المكان لـ يون تشينغونغ و مو يورو لن تنسى حتى لو ماتوا. في ذلك الوقت، خاطروا بحياتهم ، واستخدموا بحث الروح بالمقبض العميق على شخص من منطقة السيف السماوية الأقوياء ، ووجدوا أن يون كانغاي لم يمت، ولكن في الواقع تم سجنه. كان مكان احتجازه في الأمة الرياح الزرقاء … فيلا السيف السماوية!
“… لقد تعرضت للضرب من قبل الجد حتى كنت نصف ميت. بعد أن شفيت ، استمررت في التدريب لنفسي فقط حتى أتمكن من قتل الجد والخروج من هناك … حتى يومٍ واحد، عرف الجد مرآة سامزارا التي أخرجتها بعد ذلك ، اضطر لإخراج على التعامل مع مقبضي العميق ، وأجرينا اختبار الأبوة في الدم … كان ذلك عندما عرفت أنه كان جدي. ”
أعاد يون تشي على الفور سرد القصة بأكملها: كيف انضم إلى البطولة التراتيب، ووكيف أنه بعد انتهائه تم عرضه على “الرؤية” طقوس الختم “الشيطان” من قبل لينغ كون الذي كان من المنطقة السيف السماوية الأقوياء ، وكيف أصبح “الشيطان” مجنونًا بسبب استفزاز لينغ كون ، وكيف كان شيا يوانبا في خطر، وكيف كان مختومة تحت شرفة إدارة السيف مع “شيطان” لأنه أراد إنقاذ شيا يوانبا.
“لقد أعطاني الجد الختم(شارة) البطريرك، وطلب مني إعادتها إلى عائلة يون في يوم من الأيام”.
“في ذلك الوقت، لم أكن أتخيل أبداً أن” الشيطان “كان في الواقع جدي. كان جسد الجَدّ مُرْتَبِط بسلسلةِ النيزكَ ، وقد تم قمع قوته العميقة من خلال التشكيل قمع الروحية من السماء…وتحت هذه القيودِ القاسيةِ ، هو فقط يُمْكِنُ أَنْ يَسيطرَ على مقبضِه العميقِ ، وهو مُحْكَم أكثر تحت الأرض حيث لم يكن هناك ضوء النهار على الإطلاق من قبل السيف يسمى “عقوبة السماء” … ”
ولكن، داخل نعش الخلود، وضع رجلا عجوزا … رجل يبلغ من العمر بدا وكأنه لديه قدم واحدة في القبر …
“… لقد تعرضت للضرب من قبل الجد حتى كنت نصف ميت. بعد أن شفيت ، استمررت في التدريب لنفسي فقط حتى أتمكن من قتل الجد والخروج من هناك … حتى يومٍ واحد، عرف الجد مرآة سامزارا التي أخرجتها بعد ذلك ، اضطر لإخراج على التعامل مع مقبضي العميق ، وأجرينا اختبار الأبوة في الدم … كان ذلك عندما عرفت أنه كان جدي. ”
“جدي البيولوجي ، والدك ، الملك شيطان لـ عالم شيطان الوهمية … يون كانغاي!”
يون تشينغ هونغ و مو يورو يحدقوا بالذهول في الفضاء لفترة طويلة. منذ أكثر من عشرين عاما، على الرغم من أنهم اكتشفوا المكان الذي كان فيه يون كانغاي، فقدوا تقريبا حياتهم دون أن يتمكنوا من الاقتراب ، ناهيك عن رؤيته. لم يكن بوسعهم أن يتخيلوا ما الذي فعله “يون تشي” للعثور عليه … والآن ، سمعوا الجواب ، القصة كلها. كان غريباً ، غريب جداً لدرجة أنهم لم يستطيعوا تصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة طويلة، فقد يون تشينغ هونغ تركيزه بينما كان واقفا بجانب تابوت الخلود. وضغط يده على الجسم البارد، وسقط ببطء، حتى ركع على الأرض بشدة.
“إرادة السماء، يجب أن تكون إرادة السماوات! السماوات ليست عمياء، لقد رتبوا لكما للقاء في عالم بعيد غريب! ”كان يون تشينغ هونغ متشوقا جدا لدرجة أن عينيه كانت ممتلئتان بالدموع. من ناحية ، كان هناك الابن الذي كان ينجرف في قارة السماء العميقة ، ومن ناحية أخرى ، كان هناك الأب الذي كان مسجونا في قارة السماء العميقة. لم يكن أي منهما يعرف عن وجود الآخر ، لكن كان من قبيل الصدفة والغريب أن وجد كل منهما الآخر. مصير … كان حقا قدرا!
“تنهدد …” شعر صدر يون تشي بالثقل. “أبي ، إذا كنت تريد البكاء ، فقط أبكي. عائلتك فقط هنا أنت أبي ، والد يون شياو ، ولكن أيضا … ابن الجد … ”
واصل يون تشي في التحدث ، “بعد أن التقيت بجدي ، أخبرني بأسماء والديّ البيولوجيين وأشياء كثيرة حول مملكة شيطان وهمية”. في الوقت الذي قضيناه معا ، أمرني في تعليماتي في تدريبي، واستخدم مقبضه العميق للقتال معي ليلا ونهارا. في نهاية المطاف، وكما انه خاطر حتى باستخدام كل قوته لإيقاظ التعامل لـ مقبضي العميقة، وأعطاني الشيء الذي كان يحميه بحياته لمدة مائة عام ، للعودة إلى عالم شيطان الوهمية … ”
“اأأأ … بببي …” كان جسد يون تشينغ هونغ بأكمله يرتعش عندما قال كلمة “أب”. كانت مؤلمة مثل خروج الدم الطازج. نظر يون تشي إلى أعلى ، وقال بهدوء ، “إن إعادته إلى موطنه يجب أن يكون أيضا أحد رغبات الجد … لكن ، أرجوك تحمل عناد ابنك وتأخير دفن الجد. لا أستطيع السماح للجد أن يموت من أجل لا شيء … أكثر من ذلك، لا أستطيع السماح للجد يدفن مع “الاتهامات الإجرامية” التي لا تزال على ظهره! ”
“ماذا حدث بعد ذلك؟ إذا هربت، هل هرب جدك معك؟ أين هو الآن؟ “سأله يون تشينغ هونغ بفارغ الصبر.
“أحضرت جثة الجد”.
نما بوجه يون تشي مظلمًا. نظر إلى أسفل ، وقال بهدوء ، “المكان الذي تم احتجازه وأنا قد تم قمعها من قبل السيف العقوبة السماء. لم نتمكن من كسر التشكيل فقط على قوتي في ذلك الوقت. سلسلة النيزك التي كانت على الجد ، السيف العقابي للسماء ، وتكوين(تشكيل) قمع الروح قد تكون كلها مرتبطة بالجد. بعد أن أعطاني الجد الشيء الذي كان يحميه بحياته ، قام … بقتل نفسه … ليحررني … ”
تحولت الهواء أمام يون تشي عنيفة حيث كما هرع يون تشينغ هونغ نحوه كما لو أنه كان قد نقل عن بعد. لم يستطع يون تشينغ هونغ أن يأخذ في اعتباره قوته بسبب كيف كان على الحافة. أمسك ذراع يون تشي بإحكام شديد لدرجة أنه كان يقترب منها ، ويقطعهم تقريبا، “أنت … رأيت حقا جدك … أين رأيته … متى كنت تراه … أين هو الآن … ماذا يفعل …”
كان يون تشينغونغ مصدومًا للغاية ، وكما انه تراجع بضع خطوات كما لو كان قد ضرب من قبل البرق.
“في ذلك الوقت، لم أكن أتخيل أبداً أن” الشيطان “كان في الواقع جدي. كان جسد الجَدّ مُرْتَبِط بسلسلةِ النيزكَ ، وقد تم قمع قوته العميقة من خلال التشكيل قمع الروحية من السماء…وتحت هذه القيودِ القاسيةِ ، هو فقط يُمْكِنُ أَنْ يَسيطرَ على مقبضِه العميقِ ، وهو مُحْكَم أكثر تحت الأرض حيث لم يكن هناك ضوء النهار على الإطلاق من قبل السيف يسمى “عقوبة السماء” … ”
أغلقت مو يورو عينيها وغطت فمها بينما كانت الدموع تتدفق بصمت على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خائفا؟” رفعت حواجب يون تشي.
“كذلك كذلك … تماما مثل …”،تحرر يون يون تشينغونغ غرق بلا هوادة،”لقد سُجِن في مكان بدون ضوء النهار لمائة عام … لقد عانى الكثير … فقط كذلك … الآن ، لم يعد مضطرا إلى المعاناة. انه حر. يمكنه أن يستريح بسلام. قبل وفاته ، تمكن من العثور على شخص جدير بالثقة لتمرير مهمته ، ورؤية حفيده الخاص ، وحفظ حياة حفيده بحياته الخاصة … عندما توفي والدي … كان يجب أن يبتسم … ”
“أحضرت جثة الجد”.
“نعم” ، أومى يون تشي برأسه: “مات الجد أثناء الابتسام”.
“الشيء الوحيد الذي لم أفكرفيه ، هو أن الأمور ستزداد تعقيدًا. أشعر وكأنني أستمع إلى قصة غريبة “. تنهد يون شياو بالعاطفة.
“منن …” أغلق يون تشينغ هونغ عينيه مع الدموع تدحرجت عبر خديه ، تاركا درب مائي. توفي بينما كان يبتسم … كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخفف من حزنه.
“… هذا يبدو قاسياً ،” اتسعت عيون يون تشي قليلا، وكان دماغه يرسم الصورة كما وصف شياو يون الإمبراطورة الشيطان الصغيرة: كانت تحديقها مثل السكاكين ، مظهرها مرعب … انها قد تكون حتى قبيحة، مع عدم وجود مشاعر على وجهها، كانت هالتها باردة لدرجة أنها يمكن أن تخترق عظامك، وكانت في رداء رمادي ميت … امرأة في منتصف العمر.
“أحضرت جثة الجد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد يون تشي على الفور سرد القصة بأكملها: كيف انضم إلى البطولة التراتيب، ووكيف أنه بعد انتهائه تم عرضه على “الرؤية” طقوس الختم “الشيطان” من قبل لينغ كون الذي كان من المنطقة السيف السماوية الأقوياء ، وكيف أصبح “الشيطان” مجنونًا بسبب استفزاز لينغ كون ، وكيف كان شيا يوانبا في خطر، وكيف كان مختومة تحت شرفة إدارة السيف مع “شيطان” لأنه أراد إنقاذ شيا يوانبا.
تراجع يون تشي قليلا. بعد وميض الضوء من لؤلؤة السماء السامة، ظهر أمامه تابوت الخلود. بعد الحصول على نعش(تابوت) الخلود،حيث كانت هونغ’اير نائماً لسنوات عديدة ولكن، وضع الجثة يون كانغاي فيه. لأنه كان يضع في نعش الخلود ، حتى لو مرت آلاف وملايين السنين ، لن يتضرر أو يتغير شيء. والثانية أغلقت ، كما لو كان الوقت داخل المجمدة إلى الأبد.
عرف يون تشون أن “تشينغ هونغ” يجب أن يكون يريد معرفة مكان وجود والده وأحواله حتى في أحلامه. عندما كان يون تشي يفكر في الأشهر الستة عشر التي قضاها تحت شرفة إدارة السيف في فيلا السيف السماوية ، شعر بالضيق في قلبه، وروى ببطء، “لم يمض وقت طويل بعد ولادة العروق عميقة من جديد، وبدأت في تدريب الطاقة العميقة، وأنا انضميت إلى القصر الأزرق العميق في مدينة الرياح الزرقاء، ومثّل عائلة الإمبراطورية الرياح الزرقاءفي بطولة التراتيب بين القوى الكبيرة في البلاد ، وقد تم تنظيم هذه البطولة الأمة الرياح الزرقاء عقدت على وجه التحديد في فيلا السيف السماوية “.
لفترة طويلة، فقد يون تشينغ هونغ تركيزه بينما كان واقفا بجانب تابوت الخلود. وضغط يده على الجسم البارد، وسقط ببطء، حتى ركع على الأرض بشدة.
أعطت كلمات يون تشى يون تشينغ هونغ صدمة. ارتجف بعنف ، وتصدع صوته، “الجد؟ أي جَدّ … من الجد؟! ”
في ذاكرته ، كان والده ملك شيطان مرموق من مملكة الشياطين الوهمية. لقد كان روحًا قوية تنبض بشدة. لم يكن هناك أي دليل على تقدم عمره ، وكان يحب دائمًا الإبقاء على نفسه في أصغر حالاته. عندما وقفوا معاً كأب وابن ، بدوا كأنهم أشقاء في نفس العمر.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ إذا هربت، هل هرب جدك معك؟ أين هو الآن؟ “سأله يون تشينغ هونغ بفارغ الصبر.
ولكن، داخل نعش الخلود، وضع رجلا عجوزا … رجل يبلغ من العمر بدا وكأنه لديه قدم واحدة في القبر …
أغلقت مو يورو عينيها وغطت فمها بينما كانت الدموع تتدفق بصمت على وجهها.
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
“آه!” مو يورو تنهدت وغطى فمها بيديها.
“اأأأ … بببي …” كان جسد يون تشينغ هونغ بأكمله يرتعش عندما قال كلمة “أب”. كانت مؤلمة مثل خروج الدم الطازج. نظر يون تشي إلى أعلى ، وقال بهدوء ، “إن إعادته إلى موطنه يجب أن يكون أيضا أحد رغبات الجد … لكن ، أرجوك تحمل عناد ابنك وتأخير دفن الجد. لا أستطيع السماح للجد أن يموت من أجل لا شيء … أكثر من ذلك، لا أستطيع السماح للجد يدفن مع “الاتهامات الإجرامية” التي لا تزال على ظهره! ”
“… لقد تعرضت للضرب من قبل الجد حتى كنت نصف ميت. بعد أن شفيت ، استمررت في التدريب لنفسي فقط حتى أتمكن من قتل الجد والخروج من هناك … حتى يومٍ واحد، عرف الجد مرآة سامزارا التي أخرجتها بعد ذلك ، اضطر لإخراج على التعامل مع مقبضي العميق ، وأجرينا اختبار الأبوة في الدم … كان ذلك عندما عرفت أنه كان جدي. ”
حافظ يون تشينغ هونغ رأسه منخفضة، كما يرتجف جسده كله.كما انه أسنانه يصرر معا بشكل واضح وبصوت عال، كان من الصعب الاستماع إليها.
“… هذا يبدو قاسياً ،” اتسعت عيون يون تشي قليلا، وكان دماغه يرسم الصورة كما وصف شياو يون الإمبراطورة الشيطان الصغيرة: كانت تحديقها مثل السكاكين ، مظهرها مرعب … انها قد تكون حتى قبيحة، مع عدم وجود مشاعر على وجهها، كانت هالتها باردة لدرجة أنها يمكن أن تخترق عظامك، وكانت في رداء رمادي ميت … امرأة في منتصف العمر.
“تنهدد …” شعر صدر يون تشي بالثقل. “أبي ، إذا كنت تريد البكاء ، فقط أبكي. عائلتك فقط هنا أنت أبي ، والد يون شياو ، ولكن أيضا … ابن الجد … ”
“منن …” أغلق يون تشينغ هونغ عينيه مع الدموع تدحرجت عبر خديه ، تاركا درب مائي. توفي بينما كان يبتسم … كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخفف من حزنه.
جعلت كلمات يون تشي ينهار خط الدفاع الأمامي الذي كان يون تشينغ هونغ يحاول الصمود. صرخ بصرخة حزينة الحزين للغاية التي أتت من بطريرك يون تردد بصوت عال … منذ الولادة وحتى الآن، وهذه هي المرة الأولى التي يبكى فيها بلا مبالاة.
“في ذلك الوقت، لم أكن أتخيل أبداً أن” الشيطان “كان في الواقع جدي. كان جسد الجَدّ مُرْتَبِط بسلسلةِ النيزكَ ، وقد تم قمع قوته العميقة من خلال التشكيل قمع الروحية من السماء…وتحت هذه القيودِ القاسيةِ ، هو فقط يُمْكِنُ أَنْ يَسيطرَ على مقبضِه العميقِ ، وهو مُحْكَم أكثر تحت الأرض حيث لم يكن هناك ضوء النهار على الإطلاق من قبل السيف يسمى “عقوبة السماء” … ”
يون تشي أمسك يون شياو وسار بالخارج. من المشي في الخروج ، شعر ورأى وكأنه عالم مختلف تماما.
تراجع يون تشي قليلا. بعد وميض الضوء من لؤلؤة السماء السامة، ظهر أمامه تابوت الخلود. بعد الحصول على نعش(تابوت) الخلود،حيث كانت هونغ’اير نائماً لسنوات عديدة ولكن، وضع الجثة يون كانغاي فيه. لأنه كان يضع في نعش الخلود ، حتى لو مرت آلاف وملايين السنين ، لن يتضرر أو يتغير شيء. والثانية أغلقت ، كما لو كان الوقت داخل المجمدة إلى الأبد.
“هل أنت غير مستقر؟” نظر يون تشي عليه وسأله.
“أنا أيضا”. ابتسم يون تشي وقال: “والسبب بسيط. على الرغم من أن كلينا كان لدينا منزل ، إلا أن قلوبنا لا تنتمي إلى هذا المكان. ولكن الآن ، أشعر أنني وجدت بيتي.أما بالنسبة لك ، فقد تعرفت على خلفيتك ، ولم تخسر الوالدين اللذين رعاكما لأكثر من عشرين عامًا. بالطبع ستشعر بمزيد من الأمان والاستقرار. ”
يون شياو هز رأسه فقط وقال: “كنت أعرف من البداية أن هذا اليوم سوف يأتي في نهاية المطاف. لطالما ظننت أنه عندما يحين هذا اليوم ، لا أعرف ماذا أفعل على الإطلاق … لكنني أشعر الآن أنني أكثر أمانًا واستقرارً. “.
“هل أنت غير مستقر؟” نظر يون تشي عليه وسأله.
“أنا أيضا”. ابتسم يون تشي وقال: “والسبب بسيط. على الرغم من أن كلينا كان لدينا منزل ، إلا أن قلوبنا لا تنتمي إلى هذا المكان. ولكن الآن ، أشعر أنني وجدت بيتي.أما بالنسبة لك ، فقد تعرفت على خلفيتك ، ولم تخسر الوالدين اللذين رعاكما لأكثر من عشرين عامًا. بالطبع ستشعر بمزيد من الأمان والاستقرار. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون شياو هز رأسه فقط وقال: “كنت أعرف من البداية أن هذا اليوم سوف يأتي في نهاية المطاف. لطالما ظننت أنه عندما يحين هذا اليوم ، لا أعرف ماذا أفعل على الإطلاق … لكنني أشعر الآن أنني أكثر أمانًا واستقرارً. “.
“الشيء الوحيد الذي لم أفكرفيه ، هو أن الأمور ستزداد تعقيدًا. أشعر وكأنني أستمع إلى قصة غريبة “. تنهد يون شياو بالعاطفة.
في ذاكرته ، كان والده ملك شيطان مرموق من مملكة الشياطين الوهمية. لقد كان روحًا قوية تنبض بشدة. لم يكن هناك أي دليل على تقدم عمره ، وكان يحب دائمًا الإبقاء على نفسه في أصغر حالاته. عندما وقفوا معاً كأب وابن ، بدوا كأنهم أشقاء في نفس العمر.
وقال يون تشي: “الحياة، في كثير من الحالات، أكثر غرابة ورائعة بكثير من القصص المصطنعة”،نظرإليه فجأة وسأله: “يون شياو، منذ أن اكتشفت عن خلفيتك، يجب عليك تغيير اسمك. ماذا عن … شياو يون! ”
“أحضرت جثة الجد”.
“آه؟” توقف يون شياو للحظة ، واتفق على الفور ، “حسنا! من الآن فصاعدا ، اسمي شياو يون حتى عندما أكون في العلن ، سأدعو نفسي شياو يون وإلا ، فإن والديّ اللذان ينظران إليّ من فوق السماوات سيوبخنني لكوني غير عازم(مؤهل). ”
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
“هاهاها!”ضحك يون تشي بصوت عال. بعد هذا اليوم بأكمله من التقلبات المصيرية والعجز العقلي، و شعر حقا أن يون شياو قد نضجت كثيرا. ربما كان ذلك لأنه بعد معرفة من أين أتى ، أطلق العنان للتوتر، والقلق، والارتباك الذي كان يحمل دائما، ووجد هدفًا واضحًا للحياة.
وقفا الإثنان منهم عند مدخل الفناء الخلفي ، فقط في حالة اقتراب أحدهم وإزعاج يون تشينغ هونغ. ظلوا صامتين لبعض الوقت. فجأة ، سأل يون تشي ، “يون … أمم، شياو يون، هل سبق لك أن رأيت إمبراطورة الشيطان الصغيرة؟”
وقفا الإثنان منهم عند مدخل الفناء الخلفي ، فقط في حالة اقتراب أحدهم وإزعاج يون تشينغ هونغ. ظلوا صامتين لبعض الوقت. فجأة ، سأل يون تشي ، “يون … أمم، شياو يون، هل سبق لك أن رأيت إمبراطورة الشيطان الصغيرة؟”
عرف يون تشون أن “تشينغ هونغ” يجب أن يكون يريد معرفة مكان وجود والده وأحواله حتى في أحلامه. عندما كان يون تشي يفكر في الأشهر الستة عشر التي قضاها تحت شرفة إدارة السيف في فيلا السيف السماوية ، شعر بالضيق في قلبه، وروى ببطء، “لم يمض وقت طويل بعد ولادة العروق عميقة من جديد، وبدأت في تدريب الطاقة العميقة، وأنا انضميت إلى القصر الأزرق العميق في مدينة الرياح الزرقاء، ومثّل عائلة الإمبراطورية الرياح الزرقاءفي بطولة التراتيب بين القوى الكبيرة في البلاد ، وقد تم تنظيم هذه البطولة الأمة الرياح الزرقاء عقدت على وجه التحديد في فيلا السيف السماوية “.
“نعم، رأيت”. شياو يون أومأ ، “في الواقع ،خلال كل هذه السنوات ، وجاءت الإمبراطورة الشيطان الصغيرة وزارت الأب في كثير من الأوقات، وكما أنها جاءت وحدها وبهدوء في كل مرة. لا أحد يعرف عن ذلك. ”
نما بوجه يون تشي مظلمًا. نظر إلى أسفل ، وقال بهدوء ، “المكان الذي تم احتجازه وأنا قد تم قمعها من قبل السيف العقوبة السماء. لم نتمكن من كسر التشكيل فقط على قوتي في ذلك الوقت. سلسلة النيزك التي كانت على الجد ، السيف العقابي للسماء ، وتكوين(تشكيل) قمع الروح قد تكون كلها مرتبطة بالجد. بعد أن أعطاني الجد الشيء الذي كان يحميه بحياته ، قام … بقتل نفسه … ليحررني … ”
“يبدو أن الإمبراطورة الشيطان الصغيرة يثق ويحترم الأب إلى حد كبير. ويبدو أيضا أن الأب كان مخلصا جدا لإمبراطورة الشيطان الصغيرة ، أو بالأحرى ، العشيرة الإمبراطور الشيطان ، “تمتم يون تشي. “أي نوع من الأشخاص هو إمبراطورة الشيطان الصغيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خائفا؟” رفعت حواجب يون تشي.
“أم … كيف ينبغي أن أضع هذا …” فكر شياو يون بجدية لفترة من الوقت ، وقال بتردد: “في الواقع ، لقد رأيت فقط إمبراطورة الشيطان الصغيرة لبضعة مرات ، وأنا لم أنظر إليها مباشرة، في الحقيقة لأنه في كل مرة أواجهها ، أشعر … بالخوف قليلاً. ”
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
“خائفا؟” رفعت حواجب يون تشي.
كان يون تشينغونغ مصدومًا للغاية ، وكما انه تراجع بضع خطوات كما لو كان قد ضرب من قبل البرق.
“إن هالة الإمبراطورة الصغيرة مخيف حقا” ، وصف يون شياو ، “حتى عندما كنت بعيدا عنها ، شعرت أنني لا أستطيع التنفس. كانت عيناها أكثر رعبا. لم يكن لدي الشجاعة للنظر في عينيها مباشرة. حتى لو كانت مجرد تصور في وجهي، وأود أن أشعر بالقشعريرة تمر عبر جسدي كله … تعبير وجهها كان هو نفسه ، لا أحد يبدو أن رأى من أي وقت مضى ابتسامتها. الوجه كله كان مثل … تم تجميده. ”
ولكن، داخل نعش الخلود، وضع رجلا عجوزا … رجل يبلغ من العمر بدا وكأنه لديه قدم واحدة في القبر …
“ياااه …إن هذا مرعب؟” واتسعت عيون يون تشي.
تحولت الهواء أمام يون تشي عنيفة حيث كما هرع يون تشينغ هونغ نحوه كما لو أنه كان قد نقل عن بعد. لم يستطع يون تشينغ هونغ أن يأخذ في اعتباره قوته بسبب كيف كان على الحافة. أمسك ذراع يون تشي بإحكام شديد لدرجة أنه كان يقترب منها ، ويقطعهم تقريبا، “أنت … رأيت حقا جدك … أين رأيته … متى كنت تراه … أين هو الآن … ماذا يفعل …”
وحاول شياو يون من الصعب جدا التفكير في مزيد من المعلومات عن حول الإمبراطورة الشيطان الصغيرة وقال: “كانت الإمبراطورة شيطان الصغيرة دائما في الملابس الرمادية … لا رمادي فاتح، ولكن هذا النوع من الرمادي الذي كان مظلما جدا والموتى. و … و … أوه! عندما تحدثت أنا ووالدي عن “شيطان الإمبراطور الصغير” ، ذكر أنها كانت قاسية للغاية. منذ مئات السنين ، عندما حصلت الإمبراطورة شيطان الصغيرة على موقفها(منصبها)، وكان الكثير من الناس ضدها لأنها كانت أنثى. وقتلت العديد من هؤلاء الناس، وقتلت مجموعة من هؤلاء الناس من جانبها. بعد ذلك، الجميع يرتجفون عندما يرونها، ولم يجرؤ أحد على عصيانها بعد الآن “.
أغلقت مو يورو عينيها وغطت فمها بينما كانت الدموع تتدفق بصمت على وجهها.
“… هذا يبدو قاسياً ،” اتسعت عيون يون تشي قليلا، وكان دماغه يرسم الصورة كما وصف شياو يون الإمبراطورة الشيطان الصغيرة: كانت تحديقها مثل السكاكين ، مظهرها مرعب … انها قد تكون حتى قبيحة، مع عدم وجود مشاعر على وجهها، كانت هالتها باردة لدرجة أنها يمكن أن تخترق عظامك، وكانت في رداء رمادي ميت … امرأة في منتصف العمر.
نحيل كما كيس من العظام، وكان الوجه جافًا وذبلًا. كان شعره ولحيته وحاجبه فوضويًا وأبيض. بدا مثل الشيطان الشرس. إذا لم يكن من أجل ملامح وجهه، فإنه لم يكن يصدق أبداً أن هذا هو والده … لكن ما لم يكن يتخيله أكثر هو مدى المعاناة التي مر بها حتى أصبح مثل هذا …
بعد أن انتهى من تخيله ، لم يستطع يون تشي لا يمكن إلا أن يرتعد … لأنه فكر في هؤلا الغيلان(الغول) الذين أعيدوا تجددهم من الأساطير. كانوا متشابهين لدرجة أنهم كانوا تقريبا تسعين بالمئة على حد سواء!
“إرادة السماء، يجب أن تكون إرادة السماوات! السماوات ليست عمياء، لقد رتبوا لكما للقاء في عالم بعيد غريب! ”كان يون تشينغ هونغ متشوقا جدا لدرجة أن عينيه كانت ممتلئتان بالدموع. من ناحية ، كان هناك الابن الذي كان ينجرف في قارة السماء العميقة ، ومن ناحية أخرى ، كان هناك الأب الذي كان مسجونا في قارة السماء العميقة. لم يكن أي منهما يعرف عن وجود الآخر ، لكن كان من قبيل الصدفة والغريب أن وجد كل منهما الآخر. مصير … كان حقا قدرا!
“آه!” مو يورو تنهدت وغطى فمها بيديها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات