خارج مدينة الشيطان الامبراطورية
في نهاية المطاف، هدأت عائلة يون التي كانت مزعجة طوال اليوم، ولكن الحالة الذهنية لكل أفراد عائلة يون كانت لا تزال في حالة متحمسة يصعب إرضائها. سقط الليل بهدوء. كان الهدوء في ليلة مدينة الشيطان الإمبراطورية لا يزال هو نفسه من أي وقت مضى، ويبدو أنه لم يتأثر “بالموضوع العظيم” الذي حدث في عائلة يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن الأمر يتعلق بالموضوع المهم، لكان يون تشينغ هونغ قد ركع لمدة شهر… أو ربما أطول من ذلك.
ومع ذلك، فقد انتشر خبر ان يون تشينغ هونغ وزوجته استعادوا قوتهم العميقة بالكامل في جميع أنحاء مدينة الشيطان الإمبراطورية بأكملها في المساء، مما تسبب في حدوث موجات كبيرة في جميع العشائر والقوى العظيمة.
إذا كنت تفكر في سرعة الحركة الآنية، فإن ميراج البرق المدقع بطبيعة الحال لا يمكنها المنافسة مع الظل المكسور لاله النجم، ولكن لا تستطيع العديد من مهارات الحركة العميقة أن تقارن بها على أي حال. ومع ذلك، من حيث سرعة الحركة المستمرة، فإن الظل المكسور لاله النجم تم التفوق عليها بشكل نهائي أيضًا بواسطة ميراج البرق المدقع. عندما كان يطير، كان الأمر كما لو أنه أصبح صورة البرق نفسه. قبل أن يتمكن من الاستجابة، كان قد تجاوز بالفعل أكثر من ثلاثمائة وخمسين مترا من المسافة.
من اليوم الثاني فصاعدا، أصبحت بوابة عائلة يون حية للغاية حيث جاء تيار لا نهاية له من الناس للتعبير عن رغبتهم في زيارة يون تشينغ هونغ. وكل شخص أتى كان لديه أصل مذهل، ومع ذلك فقد تم رفض كل واحد منهم بأدب. وقد أُخبروا بأن البطريرك لن يقابل أي ضيوف لمدة ثلاثة أيام.
“غريب، هذا المكان ليس بعيداً جداً من مدينة الشيطان الإمبراطورية، أنه ليس نائي ولا بري، ومع ذلك لا يوجد شخص واحد أو شيطان يمكن العثور عليه؟” قال يون تشي في صوت محير. بعد ذلك توصل إلى إدراك، “هل يمكن أن يكون ذلك لأن وادي برق لهب الغراب الذهبي كان في هذا الاتجاه، لا يسمح لأحد أن يكون في المنطقة المجاورة؟”
وجمعية العشيرة التي كان من المفترض أن تعقد في اليوم الثاني تم دفعها بعد اليوم الثالث بناء على أوامر من يون تشينغ هونغ.
أخيرا، توقف يون تشي، ولكن كما كان على وشك العودة، أدرك فجأة أن ما كان أمامه هو في الواقع أبواب المدينة الشاهقة لمدينة الشيطان الامبراطورية.
لأن هذه هي الفترة من ثلاثة أيام حيث ركع يون تشينغ هونغ أمام جثة يون كانغاي، يراقبها. وطوال ثلاثة أيام لم يأكل ولا يشرب. لم يتحرك ولا ينام. وكانت مو يورو إلى جانبه، ترافقه في الركوع ومراقبة جثة يون كانغاي. لم تترك جانبه في أي لحظة.
حتى في الليل الأسود، كان من الصعب بطبيعة الحال التأثير على رؤية ممارس عميق قوي. بينما كان يون تشي يسافر شمالاً، لم يتحرك بسرعة كبيرة جداً، حتى يتمكن من الحفاظ على أكبر درجة من الإخفاء. في الرحلة، شعر بوجود العديد من الأفراد الأقوياء، لكن لم يكتشفه أحد من هؤلاء الأفراد الأقوياء. وبعد أن كان يدير عينيه فوق مدينة شيطان الإمبراطورية التي كانت مغمورة في ستار الليل، لم يستطع يون تشي في النهاية أن يقاوم اختبار قوة ميراج البرق المدقع. زفر بضراوة، ولا يهتم بأن هذا من شأنه أن يجعل الآخرين ينظرون إليه. بدا جسده على الفور وكأنه تحول إلى صاعقة من البرق وطار إلى الأمام بسرعة كبيرة. في غمضة عين، اختفى تماما في الليل.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالموضوع المهم، لكان يون تشينغ هونغ قد ركع لمدة شهر… أو ربما أطول من ذلك.
“إذا كنت قد تعلمت تدفق البرق المخفي هذه عندما كنت في قارة غيمة أزور، لما اضطررت إلى تحمل البؤس من الاضطرار إلى الهرب على الدوام!” تمتم تشي في ذهنه. بعد ذلك، خرج من حيازات عائلة يون مباشرة، ودخل إلى مدينة الشيطان الإمبراطورية، التي كان يكتنفها في الليل.
ومع ذلك، فإن حقيقة أن رفات يون كانغاي قد عاد لم تعلن. إلى جانب الأربعة، لم يكن أحد آخر يعرف. وبعد ذلك بثلاثة أيام، استعاد يون تشي تابوت الخلود الذي احتفظ بجثة يون كانغاي، ووضعه في لؤلؤة السماء السامة. لم يعترض يون تشينغ هونغ على ذلك، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما الذي أراد يون تشي القيام به، إلا أنه آمن في يون تشي. كان يؤمن بابنه.
عند تفعيل مهارة تدفق البرق المخفي، تم استخدام كمية كبيرة من الطاقة العميقة لتثبيط هالة جسمه داخل جسمه. عندما تركت هذه المهارة مستمرة، تطلب الأمر كمية محددة من الطاقة العميقة لتستمر في العمل، ولكن هذه الكمية من الطاقة العميقة كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها لم تستطع حتى اللحاق بمعدلات استعادة الطاقة العميقة التي حققها يون تشي من خلال الطريق العظيم لبوذا. حافظ على الحالة المخفية التي منحتها تدفق البرق المخفي وغير إلى مجموعة من الملابس السوداء. خرج من غرفة التدريب، وقفز على السطح، وبدأ التحرك بعد اختياره لاتجاه عشوائياً.
أما بالنسبة لمرآة سامزارا، التي مع يون تشى، حيث أشار إلى أنه غير راغب في إعادتها إلى عائلة الإمبراطور الشيطان، إلا أن يون تشينغ هونغ كان لديه لحظة قصيرة من التردد. بعد ذلك، قام ببساطة بتسليم مرآة سامزارا مرة أخرى إلى يون تشي. كان ابنه قد عاد مؤخرًا وفرحته وراحته ورضاه، إلى جانب الشعور بالذنب والدين الذي شعر به أنه مدين به لـ يون تشي على مدى العشرين سنة الماضية… كل هذا يتجلى به ومو يورو لا يرغبان في رفض أي شيء أراده يون تشى، بغض النظر عن ما يريد، حتى لو كان ذلك إلى حد انتهاك بعض المبادئ الخاصة بهم.
إنهم يفضلون ان الأشخاص الذين ركزوا على يون تشي وذهبوا للتحقق من خلفيته لا يصلون لشيء، لذا فإن قلوبهم ستشبع من الهواجس والتخوف، وسيتصرفون بحذر وحكمة حتى لا يتسببوا في أضرار لا مبرر لها.
أما بالنسبة لحقيقة أن يون تشي كان في الواقع سليل عائلة يون، هذا لم يكن معروفًا إلا من قِبل الأربعة فقط. لأنه بمجرد انتشار هذه المسألة، سيؤدي ذلك إلى وصلهم بالأشخاص في قارة السماء العميقة وهذا سيؤدي إلى مشكلة لا يمكن التنبؤ بها أو حتى خطر على يون تشي الذي وصل للتو في هذا الوقت.
حتى في الليل الأسود، كان من الصعب بطبيعة الحال التأثير على رؤية ممارس عميق قوي. بينما كان يون تشي يسافر شمالاً، لم يتحرك بسرعة كبيرة جداً، حتى يتمكن من الحفاظ على أكبر درجة من الإخفاء. في الرحلة، شعر بوجود العديد من الأفراد الأقوياء، لكن لم يكتشفه أحد من هؤلاء الأفراد الأقوياء. وبعد أن كان يدير عينيه فوق مدينة شيطان الإمبراطورية التي كانت مغمورة في ستار الليل، لم يستطع يون تشي في النهاية أن يقاوم اختبار قوة ميراج البرق المدقع. زفر بضراوة، ولا يهتم بأن هذا من شأنه أن يجعل الآخرين ينظرون إليه. بدا جسده على الفور وكأنه تحول إلى صاعقة من البرق وطار إلى الأمام بسرعة كبيرة. في غمضة عين، اختفى تماما في الليل.
إنهم يفضلون ان الأشخاص الذين ركزوا على يون تشي وذهبوا للتحقق من خلفيته لا يصلون لشيء، لذا فإن قلوبهم ستشبع من الهواجس والتخوف، وسيتصرفون بحذر وحكمة حتى لا يتسببوا في أضرار لا مبرر لها.
“وااه… أين هذا المكان؟ إنه أسود للغاية!” كما استيقظت هونج إير من النوم. لكن قدرة هونغ إير على النوم كانت أكبر بكثير من ياسمين. ياسمين، من أجل قمع السم الشيطاني داخل جسدها، كان عليها أن تنام لمدة عشر ساعات كل يوم. لكن هونغ إير اضطرت للنوم لمدة لا تقل عن عشرين ساعة في اليوم، وإذا لم تستيقظ بسبب الجوع، فقد تنام طوال اليوم.
وباعتباره الشخص الذي قدم خدمة استثنائية لعائلة يون من خلال استئصال جذور مصيبته الوشيكة، إلى جانب وضعه كابن البطريرك، فقد ارتفع تصنيف يون تشي في عائلة يون بشكل كبير. حتى لو رآه شيوخ عائلة يون، فإنهم سوف يحيونه بابتسامات باهتة ويظهرون عبارات مليئة بالثناء. كان هناك بعض الذين أغدقوا عليه بسخاء كبير عندما رأوه.
تعمق الليلة وكان الجميع صامتين.
في الأيام القليلة الماضية، لم يخرج يون تشي كثيرا. أمضى معظم وقته في غرفة التدريب، مع التركيز على تنمية مهارة حركة ميراج البرق المدقع(شرحت ترجمة هذه المهارة عندما استلمها يون تشي ولكن هذا سيكون الاسم الرسمي في بقية الفصول) أثناء التعود على وزن سيف ذابح الشيطان معاقب السماوات.
حتى في الليل الأسود، كان من الصعب بطبيعة الحال التأثير على رؤية ممارس عميق قوي. بينما كان يون تشي يسافر شمالاً، لم يتحرك بسرعة كبيرة جداً، حتى يتمكن من الحفاظ على أكبر درجة من الإخفاء. في الرحلة، شعر بوجود العديد من الأفراد الأقوياء، لكن لم يكتشفه أحد من هؤلاء الأفراد الأقوياء. وبعد أن كان يدير عينيه فوق مدينة شيطان الإمبراطورية التي كانت مغمورة في ستار الليل، لم يستطع يون تشي في النهاية أن يقاوم اختبار قوة ميراج البرق المدقع. زفر بضراوة، ولا يهتم بأن هذا من شأنه أن يجعل الآخرين ينظرون إليه. بدا جسده على الفور وكأنه تحول إلى صاعقة من البرق وطار إلى الأمام بسرعة كبيرة. في غمضة عين، اختفى تماما في الليل.
“لقد حان الوقت لرؤية ثمار تدريبي.” تمتم يون تشي لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لفترة من الوقت، انتهى به الأمر إلى أن يكون التفسير الأكثر ملاءمة.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تقدير الوقت الحالي تقريبًا، أصبح يون تشي صاخبًا نوعًا ما. فقط هذا الوقت والجهد القليل، وكان بالفعل في ضواحي مدينة الشيطان الامبراطورية… كانت سرعة ميراج البرق المدقع شبيهة ببساطة بالبرق. كان سريعًا إلى درجة كونه غير مفهوم. وكان مستوى الطاقة العميق الخاص به فقط في ذروة عالم السماء العميق. ولكن لكي يتمكن من الاندفاع من عائلة يون على طول الطريق إلى البوابات الشمالية لمدينة الشيطان الإمبراطورية خلال فترة قصيرة من الزمن، فإن هذا الإنجاز لا يمكن تحقيقه إلا من قبل شخص، على الأقل، يجب أن يكون في ذروة عالم الطاغية العميق!
من اليوم الثاني فصاعدا، أصبحت بوابة عائلة يون حية للغاية حيث جاء تيار لا نهاية له من الناس للتعبير عن رغبتهم في زيارة يون تشينغ هونغ. وكل شخص أتى كان لديه أصل مذهل، ومع ذلك فقد تم رفض كل واحد منهم بأدب. وقد أُخبروا بأن البطريرك لن يقابل أي ضيوف لمدة ثلاثة أيام.
تم تحطيم مرآة نهاية الوهم المجمدة. زفر يون تشي على محمل الجد وبدأت الهالة من الطاقة العميقة المنبثقة من جسده تتقهقر بسرعة. في غمضة عين، بدا وكأن كل الطاقة التي كانت تنبعث للخارج قد اختفت. ناهيك عن مجال الطاقة العميقة، حتى يبدو أن صوت تنفسه وضرب قلبه قد اختفى تماما. إذا كان ظهر شخص ما نحو يون تشى، فإنه لن يتمكن حتى من كشف وجوده على الإطلاق.
عند تفعيل مهارة تدفق البرق المخفي، تم استخدام كمية كبيرة من الطاقة العميقة لتثبيط هالة جسمه داخل جسمه. عندما تركت هذه المهارة مستمرة، تطلب الأمر كمية محددة من الطاقة العميقة لتستمر في العمل، ولكن هذه الكمية من الطاقة العميقة كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها لم تستطع حتى اللحاق بمعدلات استعادة الطاقة العميقة التي حققها يون تشي من خلال الطريق العظيم لبوذا. حافظ على الحالة المخفية التي منحتها تدفق البرق المخفي وغير إلى مجموعة من الملابس السوداء. خرج من غرفة التدريب، وقفز على السطح، وبدأ التحرك بعد اختياره لاتجاه عشوائياً.
عند تفعيل مهارة تدفق البرق المخفي، تم استخدام كمية كبيرة من الطاقة العميقة لتثبيط هالة جسمه داخل جسمه. عندما تركت هذه المهارة مستمرة، تطلب الأمر كمية محددة من الطاقة العميقة لتستمر في العمل، ولكن هذه الكمية من الطاقة العميقة كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها لم تستطع حتى اللحاق بمعدلات استعادة الطاقة العميقة التي حققها يون تشي من خلال الطريق العظيم لبوذا. حافظ على الحالة المخفية التي منحتها تدفق البرق المخفي وغير إلى مجموعة من الملابس السوداء. خرج من غرفة التدريب، وقفز على السطح، وبدأ التحرك بعد اختياره لاتجاه عشوائياً.
علاوة على ذلك، حصل وضعه الحالي في عائلة يون على دعم كبير، لذلك حتى لو تم اكتشافه من قبل أشخاص آخرين، فإنه لن يكون مهماً. ولكن ما ملأه بالفرح هو أنه على الرغم من أنه قد سافر عبر نصف أرض عائلة يون، لم يلاحظ شخص واحد وجوده!
ومع ذلك، فإن حقيقة أن رفات يون كانغاي قد عاد لم تعلن. إلى جانب الأربعة، لم يكن أحد آخر يعرف. وبعد ذلك بثلاثة أيام، استعاد يون تشي تابوت الخلود الذي احتفظ بجثة يون كانغاي، ووضعه في لؤلؤة السماء السامة. لم يعترض يون تشينغ هونغ على ذلك، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما الذي أراد يون تشي القيام به، إلا أنه آمن في يون تشي. كان يؤمن بابنه.
وهذا المكان لم يكن به بعض الشخصيات العشوائية الضعيفة. كان مليئا بعدد لا يحصى من الأفراد الأقوياء الذين وقفوا في قمة السلطة. حتى إذا اخترت أحدهم بشكل عشوائي، سيكون هذا الشخص عضوًا في عشيرة يون التي يمكنها إرسال موجات صدمية عبر عالم الشيطان الوهمي بأكمله. في الظروف العادية، لا يمكن إخفاء هالة ممارس عالم السماء العميق من أحد ممارسي عالم الإمبراطور العميق، لذا لم يكن من الضروري أن نقول إن أفرلورد يستطيع أن يفعل ذلك. في كل مكان آخر، كان الأفرلورد نادرين مثل ريش العنقاء وقرون الكيلين(وحش اسطوري)، ولكن في مدينة الشيطان الإمبراطورية، كانوا يتناثرون في الشوارع. وخاصة في عائلة يون، كانوا بالعشرات. ومع ذلك، قام يون تشي بالتحليق فوق مناطق عائلة يون بالكامل ولم يكتشف شخص واحد وجوده.
كان يون تشي هارباً العديد من المرات، وكانت قدرته على إخفاء حضوره قوية للغاية. الآن مع مساعدة من تدفق البرق المخفي، كانت النتائج حتى تجاوزت توقعاته الخاصة. لأنه حتى لو أراد يون تشينغ هونغ التجول حول ملكيات عائلة يون دون أن يتم اكتشافه ودون إثارة أي اهتمام، كان مستحيل عمليا.
“إلى أين تذهب؟” في اللحظة التي قام فيها يون تشي بتنشيط ميراج البرق المدقع ليتحرك بسرعة البرق، استيقظت ياسمين فزعة من نومها.
“إذا كنت قد تعلمت تدفق البرق المخفي هذه عندما كنت في قارة غيمة أزور، لما اضطررت إلى تحمل البؤس من الاضطرار إلى الهرب على الدوام!” تمتم تشي في ذهنه. بعد ذلك، خرج من حيازات عائلة يون مباشرة، ودخل إلى مدينة الشيطان الإمبراطورية، التي كان يكتنفها في الليل.
“كان شياو يون قد ذكر من قبل أن وادي برق لهب الغراب الذهبي كان مباشرة شمال مدينة الشيطان الإمبراطورية، لذلك إذا ظللت أسافر شمالًا من هنا، ربما أتمكن من التقاط لمحة عن ذلك المكان”. أجاب يون تشي.
على الرغم من أن يون تشي كان في مدينة الشيطان الامبراطورية لمدة شهرين، فقد أمضى عمليا كل هذا الوقت في مساعدة يون تشينغ هونغ ومو يورو على الشفاء التام، لذلك لم يقم بزيارة مدينة الشيطان الامبراطورية بشكل صحيح.
“غريب، هذا المكان ليس بعيداً جداً من مدينة الشيطان الإمبراطورية، أنه ليس نائي ولا بري، ومع ذلك لا يوجد شخص واحد أو شيطان يمكن العثور عليه؟” قال يون تشي في صوت محير. بعد ذلك توصل إلى إدراك، “هل يمكن أن يكون ذلك لأن وادي برق لهب الغراب الذهبي كان في هذا الاتجاه، لا يسمح لأحد أن يكون في المنطقة المجاورة؟”
حتى في الليل الأسود، كان من الصعب بطبيعة الحال التأثير على رؤية ممارس عميق قوي. بينما كان يون تشي يسافر شمالاً، لم يتحرك بسرعة كبيرة جداً، حتى يتمكن من الحفاظ على أكبر درجة من الإخفاء. في الرحلة، شعر بوجود العديد من الأفراد الأقوياء، لكن لم يكتشفه أحد من هؤلاء الأفراد الأقوياء. وبعد أن كان يدير عينيه فوق مدينة شيطان الإمبراطورية التي كانت مغمورة في ستار الليل، لم يستطع يون تشي في النهاية أن يقاوم اختبار قوة ميراج البرق المدقع. زفر بضراوة، ولا يهتم بأن هذا من شأنه أن يجعل الآخرين ينظرون إليه. بدا جسده على الفور وكأنه تحول إلى صاعقة من البرق وطار إلى الأمام بسرعة كبيرة. في غمضة عين، اختفى تماما في الليل.
إذا كنت تفكر في سرعة الحركة الآنية، فإن ميراج البرق المدقع بطبيعة الحال لا يمكنها المنافسة مع الظل المكسور لاله النجم، ولكن لا تستطيع العديد من مهارات الحركة العميقة أن تقارن بها على أي حال. ومع ذلك، من حيث سرعة الحركة المستمرة، فإن الظل المكسور لاله النجم تم التفوق عليها بشكل نهائي أيضًا بواسطة ميراج البرق المدقع. عندما كان يطير، كان الأمر كما لو أنه أصبح صورة البرق نفسه. قبل أن يتمكن من الاستجابة، كان قد تجاوز بالفعل أكثر من ثلاثمائة وخمسين مترا من المسافة.
لأن هذه هي الفترة من ثلاثة أيام حيث ركع يون تشينغ هونغ أمام جثة يون كانغاي، يراقبها. وطوال ثلاثة أيام لم يأكل ولا يشرب. لم يتحرك ولا ينام. وكانت مو يورو إلى جانبه، ترافقه في الركوع ومراقبة جثة يون كانغاي. لم تترك جانبه في أي لحظة.
وبالمقارنة مع السرعة التي عرضها هوا مينغهاي أثناء الهروب، فإن سرعته الحالية تجاوزت في الواقع المستوى الذي كان في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كانت الطاقة العميقة الحالية لـ يون تشي أكثر ثراءً من طاقة هوا مينغهاي العميقة في ذلك الوقت.
“إلى أين تذهب؟” في اللحظة التي قام فيها يون تشي بتنشيط ميراج البرق المدقع ليتحرك بسرعة البرق، استيقظت ياسمين فزعة من نومها.
لم يكن من الممكن أن يفكر يون تشي… ان هوا مينغهاي كان يعتمد على المهارتين ميراج البرق المدقع وتدفق البرق المخفي ليصبح معروفا باللص رقم واحد في قارة السماء العميقة، لذلك الآن بالنسبة له حاليًا… لم يتفوق على هوا مينغهاي ليصبح اللص رقم واحد الجديد… هم؟! لا هذا ليس صحيحا، أنا بالتأكيد لست لص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن يون تشي كان يتدرب على ميراج البرق المدقع منذ أكثر من شهر، لأنه لم يكن يرغب في جذب أي اهتمام أثناء وجوده في عائلة يون قبل ذلك، فإنه لم يجرؤ على التصرف بشكل عشوائي، لذلك حتى لو كان قد مارس المهارة، كان فقط داخل حدود غرفة الممارسة. والآن بعد أن أظهر قدرتها الكاملة، فقد احتاج بشكل غير متوقع لفترة طويلة ليعتاد على السرعة القصوى التي تم إنتاجها. لكن في ظل هذه السرعة القصوى، بدا الأمر وكأنه قد أصبح عاصفة من الريح. كان الشعور بأنه غادر العالم كله وهو يأكل غباره منعشًا بشكل لا يقارن، لذا قام يون تشي بتحريك طاقته العميقة واستمر في زيادة السرعة التي كان يتحرك بها.
عندما جاء إلى مدينة الشيطان الامبراطورية، دخل من البوابات الجنوبية. وكان هذا المكان في الطرف الآخر من مدينة الشيطان الامبراطورية. توقف يون تشي عن التفكير، ثم قرر التخلي عن فكرة العودة إلى المنزل. قرر مواصلة الطيران، وسرعان ما سافر خارج حدود المدينة، تاركا مدينة الشيطان الإمبراطورية.
ووووش!!!
حتى في الليل الأسود، كان من الصعب بطبيعة الحال التأثير على رؤية ممارس عميق قوي. بينما كان يون تشي يسافر شمالاً، لم يتحرك بسرعة كبيرة جداً، حتى يتمكن من الحفاظ على أكبر درجة من الإخفاء. في الرحلة، شعر بوجود العديد من الأفراد الأقوياء، لكن لم يكتشفه أحد من هؤلاء الأفراد الأقوياء. وبعد أن كان يدير عينيه فوق مدينة شيطان الإمبراطورية التي كانت مغمورة في ستار الليل، لم يستطع يون تشي في النهاية أن يقاوم اختبار قوة ميراج البرق المدقع. زفر بضراوة، ولا يهتم بأن هذا من شأنه أن يجعل الآخرين ينظرون إليه. بدا جسده على الفور وكأنه تحول إلى صاعقة من البرق وطار إلى الأمام بسرعة كبيرة. في غمضة عين، اختفى تماما في الليل.
تحت ظلال الليل، سمع رجل عجوز كان يسير في شوارع مدينة الشيطان الإمبراطورية فجأة صوت ريح عاصفة تهب في السماء. لقد رفع رأسه، لكن هذا الصوت كان قد ذهب بالفعل في المسافة؛ لم ير حتى او يسمع الشخص الذي مرّ للتو.
“أنا أشعر بالفضول بشأن ما نوع المكان بالضبط. بعد أن وصفه شياو يون بأنه غامض، كان هو السبب في وجود فجوة كبيرة بين الجيل الشاب من عائلة يون وبقية عائلات الجارديان، كل ذلك بسبب منع عائلة يون من دخولها لمائة عام… آه، أنا أتحدث فقط عرضا. لا أريد حقا معرفة موقع ذلك المكان، وحتى لو وجدته، فلن أحاول الدخول…”
“ماذا، ما هذه السرعة… هل يمكن أن يكون ذلك عاهلاً من إحدى العائلات الكبيرة؟” الرجل العجوز تنفس بحماس.
من اليوم الثاني فصاعدا، أصبحت بوابة عائلة يون حية للغاية حيث جاء تيار لا نهاية له من الناس للتعبير عن رغبتهم في زيارة يون تشينغ هونغ. وكل شخص أتى كان لديه أصل مذهل، ومع ذلك فقد تم رفض كل واحد منهم بأدب. وقد أُخبروا بأن البطريرك لن يقابل أي ضيوف لمدة ثلاثة أيام.
ولم تكن السرعة التي أظهرتها ميراج البرق المدقع صادمة فقط بالمقارنة، فإن إنفاق الطاقة العميقة كان أقل بكثير مما توقعه. وقد سافر يون تشي بالفعل أكثر من مائة وخمسين كيلومترا، وقد تمت هذه العملية بأسرع سرعة يمكن أن يسافر بها. ومع ذلك، فإنه لم يشعر بالتعب حتى قليلا، ولم يكن حتى يلهث.
بعد كل شيء، كانت الطاقة العميقة الحالية لـ يون تشي أكثر ثراءً من طاقة هوا مينغهاي العميقة في ذلك الوقت.
أخيرا، توقف يون تشي، ولكن كما كان على وشك العودة، أدرك فجأة أن ما كان أمامه هو في الواقع أبواب المدينة الشاهقة لمدينة الشيطان الامبراطورية.
على الرغم من أن يون تشي كان في مدينة الشيطان الامبراطورية لمدة شهرين، فقد أمضى عمليا كل هذا الوقت في مساعدة يون تشينغ هونغ ومو يورو على الشفاء التام، لذلك لم يقم بزيارة مدينة الشيطان الامبراطورية بشكل صحيح.
وفقا للاتجاه الذي ذهبت به… هذا المكان كان في الواقع البوابات الشمالية لـ مدينة الشيطان الامبراطورية؟
من اليوم الثاني فصاعدا، أصبحت بوابة عائلة يون حية للغاية حيث جاء تيار لا نهاية له من الناس للتعبير عن رغبتهم في زيارة يون تشينغ هونغ. وكل شخص أتى كان لديه أصل مذهل، ومع ذلك فقد تم رفض كل واحد منهم بأدب. وقد أُخبروا بأن البطريرك لن يقابل أي ضيوف لمدة ثلاثة أيام.
بعد تقدير الوقت الحالي تقريبًا، أصبح يون تشي صاخبًا نوعًا ما. فقط هذا الوقت والجهد القليل، وكان بالفعل في ضواحي مدينة الشيطان الامبراطورية… كانت سرعة ميراج البرق المدقع شبيهة ببساطة بالبرق. كان سريعًا إلى درجة كونه غير مفهوم. وكان مستوى الطاقة العميق الخاص به فقط في ذروة عالم السماء العميق. ولكن لكي يتمكن من الاندفاع من عائلة يون على طول الطريق إلى البوابات الشمالية لمدينة الشيطان الإمبراطورية خلال فترة قصيرة من الزمن، فإن هذا الإنجاز لا يمكن تحقيقه إلا من قبل شخص، على الأقل، يجب أن يكون في ذروة عالم الطاغية العميق!
بعد كل شيء، كانت الطاقة العميقة الحالية لـ يون تشي أكثر ثراءً من طاقة هوا مينغهاي العميقة في ذلك الوقت.
عندما جاء إلى مدينة الشيطان الامبراطورية، دخل من البوابات الجنوبية. وكان هذا المكان في الطرف الآخر من مدينة الشيطان الامبراطورية. توقف يون تشي عن التفكير، ثم قرر التخلي عن فكرة العودة إلى المنزل. قرر مواصلة الطيران، وسرعان ما سافر خارج حدود المدينة، تاركا مدينة الشيطان الإمبراطورية.
ومع ذلك، فإن حقيقة أن رفات يون كانغاي قد عاد لم تعلن. إلى جانب الأربعة، لم يكن أحد آخر يعرف. وبعد ذلك بثلاثة أيام، استعاد يون تشي تابوت الخلود الذي احتفظ بجثة يون كانغاي، ووضعه في لؤلؤة السماء السامة. لم يعترض يون تشينغ هونغ على ذلك، لأنه على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما الذي أراد يون تشي القيام به، إلا أنه آمن في يون تشي. كان يؤمن بابنه.
“إلى أين تذهب؟” في اللحظة التي قام فيها يون تشي بتنشيط ميراج البرق المدقع ليتحرك بسرعة البرق، استيقظت ياسمين فزعة من نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد أن تذهب إلى وادي برق لهب الغراب الذهبي؟ يُعرف هذا المكان بأنه الموقع الأكثر أهمية في عالم الشيطان الوهمي بأكملها، ولا يُسمح عادة لعائلات الجارديان الاثني عشر بالدخول. سيكون هناك بالتأكيد حراس أو قيود قوية للغاية في الانتظار، لذلك حتى لو كان يمكنك العثور عليه، فماذا يمكنك أن تفعل؟”
“وااه… أين هذا المكان؟ إنه أسود للغاية!” كما استيقظت هونج إير من النوم. لكن قدرة هونغ إير على النوم كانت أكبر بكثير من ياسمين. ياسمين، من أجل قمع السم الشيطاني داخل جسدها، كان عليها أن تنام لمدة عشر ساعات كل يوم. لكن هونغ إير اضطرت للنوم لمدة لا تقل عن عشرين ساعة في اليوم، وإذا لم تستيقظ بسبب الجوع، فقد تنام طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ظلال الليل، سمع رجل عجوز كان يسير في شوارع مدينة الشيطان الإمبراطورية فجأة صوت ريح عاصفة تهب في السماء. لقد رفع رأسه، لكن هذا الصوت كان قد ذهب بالفعل في المسافة؛ لم ير حتى او يسمع الشخص الذي مرّ للتو.
“كان شياو يون قد ذكر من قبل أن وادي برق لهب الغراب الذهبي كان مباشرة شمال مدينة الشيطان الإمبراطورية، لذلك إذا ظللت أسافر شمالًا من هنا، ربما أتمكن من التقاط لمحة عن ذلك المكان”. أجاب يون تشي.
أخيرا، توقف يون تشي، ولكن كما كان على وشك العودة، أدرك فجأة أن ما كان أمامه هو في الواقع أبواب المدينة الشاهقة لمدينة الشيطان الامبراطورية.
“هل تريد أن تذهب إلى وادي برق لهب الغراب الذهبي؟ يُعرف هذا المكان بأنه الموقع الأكثر أهمية في عالم الشيطان الوهمي بأكملها، ولا يُسمح عادة لعائلات الجارديان الاثني عشر بالدخول. سيكون هناك بالتأكيد حراس أو قيود قوية للغاية في الانتظار، لذلك حتى لو كان يمكنك العثور عليه، فماذا يمكنك أن تفعل؟”
بعد كل شيء، كانت الطاقة العميقة الحالية لـ يون تشي أكثر ثراءً من طاقة هوا مينغهاي العميقة في ذلك الوقت.
“أنا أشعر بالفضول بشأن ما نوع المكان بالضبط. بعد أن وصفه شياو يون بأنه غامض، كان هو السبب في وجود فجوة كبيرة بين الجيل الشاب من عائلة يون وبقية عائلات الجارديان، كل ذلك بسبب منع عائلة يون من دخولها لمائة عام… آه، أنا أتحدث فقط عرضا. لا أريد حقا معرفة موقع ذلك المكان، وحتى لو وجدته، فلن أحاول الدخول…”
“لأنه حتى لو أردت الدخول، فأنا أريد الدخول إلى هذا المكان مع رأسي مرفوعة! والذهاب مع الأب والأم وشياو يون!”
في الأيام القليلة الماضية، لم يخرج يون تشي كثيرا. أمضى معظم وقته في غرفة التدريب، مع التركيز على تنمية مهارة حركة ميراج البرق المدقع(شرحت ترجمة هذه المهارة عندما استلمها يون تشي ولكن هذا سيكون الاسم الرسمي في بقية الفصول) أثناء التعود على وزن سيف ذابح الشيطان معاقب السماوات.
كما كان يتحدث، كان يون تشي قد اجتاز بالفعل بشكل غير متوقع أكثر من خمسين كيلومترا. الغيوم في السماء كانت قد اختفت من دون أن يلاحظ، وكان نصف مشرق ساطع في سماء الليل، مع إشعاع ضوء القمر يبدد جزء كبير من الظلام. تحت يون تشي كان سهل من العشب الأخضر المتدحرج، ولم يتمكن من الإحساس بوجود أي بشر أو شياطين أو حيوانات. عندما نظر إلى الأمام، رأى فقط فراغًا واسعًا وفسيحًا.
علاوة على ذلك، حصل وضعه الحالي في عائلة يون على دعم كبير، لذلك حتى لو تم اكتشافه من قبل أشخاص آخرين، فإنه لن يكون مهماً. ولكن ما ملأه بالفرح هو أنه على الرغم من أنه قد سافر عبر نصف أرض عائلة يون، لم يلاحظ شخص واحد وجوده!
“غريب، هذا المكان ليس بعيداً جداً من مدينة الشيطان الإمبراطورية، أنه ليس نائي ولا بري، ومع ذلك لا يوجد شخص واحد أو شيطان يمكن العثور عليه؟” قال يون تشي في صوت محير. بعد ذلك توصل إلى إدراك، “هل يمكن أن يكون ذلك لأن وادي برق لهب الغراب الذهبي كان في هذا الاتجاه، لا يسمح لأحد أن يكون في المنطقة المجاورة؟”
في نهاية المطاف، هدأت عائلة يون التي كانت مزعجة طوال اليوم، ولكن الحالة الذهنية لكل أفراد عائلة يون كانت لا تزال في حالة متحمسة يصعب إرضائها. سقط الليل بهدوء. كان الهدوء في ليلة مدينة الشيطان الإمبراطورية لا يزال هو نفسه من أي وقت مضى، ويبدو أنه لم يتأثر “بالموضوع العظيم” الذي حدث في عائلة يون.
بعد التفكير لفترة من الوقت، انتهى به الأمر إلى أن يكون التفسير الأكثر ملاءمة.
بانغ!
“سيدي! انظر بسرعة، هذا المكان لامع! هل هناك شيء جميل لتناول الطعام هناك؟!”
وفقا للاتجاه الذي ذهبت به… هذا المكان كان في الواقع البوابات الشمالية لـ مدينة الشيطان الامبراطورية؟
رن صوت هونغ إير المتحمس والمدلل. نظر يون تشي لأسفل، وأسفله كان في الواقع شيء اضاء بشرارة. قال مع تعبير عاجز على وجهه، “هذه بحيرة صغيرة، إنها ليست لامعة! وهي بالتأكيد ليست شيئًا لذيذًا لك لتناوله!”
أما بالنسبة لمرآة سامزارا، التي مع يون تشى، حيث أشار إلى أنه غير راغب في إعادتها إلى عائلة الإمبراطور الشيطان، إلا أن يون تشينغ هونغ كان لديه لحظة قصيرة من التردد. بعد ذلك، قام ببساطة بتسليم مرآة سامزارا مرة أخرى إلى يون تشي. كان ابنه قد عاد مؤخرًا وفرحته وراحته ورضاه، إلى جانب الشعور بالذنب والدين الذي شعر به أنه مدين به لـ يون تشي على مدى العشرين سنة الماضية… كل هذا يتجلى به ومو يورو لا يرغبان في رفض أي شيء أراده يون تشى، بغض النظر عن ما يريد، حتى لو كان ذلك إلى حد انتهاك بعض المبادئ الخاصة بهم.
سطح البحيرة عكس ضوء القمر، وتحت ستار الليل، أضاءت مع تألق استثنائي… بالنسبة لهونغ إير، كان هناك نوعان فقط من الطعام، أحدهما سيوف والآخر كان أحجار كريمة أشرقت بجميع أنواعها من الضوء. وبعد أن فهمت هونغ إير فقط أي نوع من الطعام كانت تحب تناوله، من خلال تعريفها، أي شيء كان لامع، كان بالتأكيد شيئاً جميلاً للأكل!
“لقد حان الوقت لرؤية ثمار تدريبي.” تمتم يون تشي لنفسه.
“بحيرة صغيرة؟ اوه….” سقط صوت هونغ إير واختفت الإثارة السابقة بالكامل.
“سيدي! انظر بسرعة، هذا المكان لامع! هل هناك شيء جميل لتناول الطعام هناك؟!”
“يون تشي، اذهب إلى هناك وألقي نظرة.” قالت ياسمين فجأة.
في نهاية المطاف، هدأت عائلة يون التي كانت مزعجة طوال اليوم، ولكن الحالة الذهنية لكل أفراد عائلة يون كانت لا تزال في حالة متحمسة يصعب إرضائها. سقط الليل بهدوء. كان الهدوء في ليلة مدينة الشيطان الإمبراطورية لا يزال هو نفسه من أي وقت مضى، ويبدو أنه لم يتأثر “بالموضوع العظيم” الذي حدث في عائلة يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أشعر بالفضول بشأن ما نوع المكان بالضبط. بعد أن وصفه شياو يون بأنه غامض، كان هو السبب في وجود فجوة كبيرة بين الجيل الشاب من عائلة يون وبقية عائلات الجارديان، كل ذلك بسبب منع عائلة يون من دخولها لمائة عام… آه، أنا أتحدث فقط عرضا. لا أريد حقا معرفة موقع ذلك المكان، وحتى لو وجدته، فلن أحاول الدخول…”
ووووش!!!
“ماذا، ما هذه السرعة… هل يمكن أن يكون ذلك عاهلاً من إحدى العائلات الكبيرة؟” الرجل العجوز تنفس بحماس.
من اليوم الثاني فصاعدا، أصبحت بوابة عائلة يون حية للغاية حيث جاء تيار لا نهاية له من الناس للتعبير عن رغبتهم في زيارة يون تشينغ هونغ. وكل شخص أتى كان لديه أصل مذهل، ومع ذلك فقد تم رفض كل واحد منهم بأدب. وقد أُخبروا بأن البطريرك لن يقابل أي ضيوف لمدة ثلاثة أيام.
لأن هذه هي الفترة من ثلاثة أيام حيث ركع يون تشينغ هونغ أمام جثة يون كانغاي، يراقبها. وطوال ثلاثة أيام لم يأكل ولا يشرب. لم يتحرك ولا ينام. وكانت مو يورو إلى جانبه، ترافقه في الركوع ومراقبة جثة يون كانغاي. لم تترك جانبه في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
