You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 610

القوات التي تقترب من السحابة العائمة

القوات التي تقترب من السحابة العائمة

على الأقل، هذا ما اعتقده هوي جينيرال.

610 – القوات التي تقترب من السحابة العائمة

بعد صرخة الفاجعة لفتاة شابة ، كان شياو لينغ شى محاطاً من قبل مجموعة من الناس يركبون الخيول المشتعلة. ولم يكن بمقدورها المضي قدمًا أو التراجع ، وكانت عينيها الواسعة مليئة بالرعب: “ماذا تريدوا يا رفاق …”

قارة السماء العميقة . الأمة الرياح الزرقاء ، مدينة السحابة العائمة ، عشيرة شياو.

وكان “الواجب(أوامر) المهم” المتمثل في إنزال(لإسقاط) المدينة سحابة العائمة هذه المرة كان يقودها شخصيا من قبله!

رجل مسن ، جالس بكرسي من الروطان القديم تحت شجرة قديمة مع أوراق جافة. كان رأسه مليئاً بالشعر الأبيض يجلس بهدوء على كرسي الروطان مع عينيه المغلقة تحت تألق شمس الصباح عليه.

“مشكلة كبيرة! الشيخ الخامس … مشكلة كبيرة! !! “

سار رجل يرتدي ملابس سوداء في الفناء ، وكانت خطواته صامتة ، وكانت صورته الظلية تشبه الوحش. مع خطوة واحدة فقط ، عبر الفناء للوصول أمام الرجل العجوز … وكان الرجل العجوز أمامه في الواقع لا يصلح أن يسمى رجل عجوز ، وكان عمره واحد وستين عاما فقط هذا العام. علاوة على ذلك ، كان ممارسًا عميقًا ، ولا تدل علامات الشيخوخة على وجود علامة كبيرة على جسده. ومع ذلك ، في السنوات القليلة الماضية كان قد ساء بسرعة كبيرة ، وسرعان ما أصبح شعره أبيض. الرجل الذي كان يرتدي أسود وقف أمامه. ما شعر به ليس نوعًا من الهدوء بل نوعًا من الوحدة واللامبالاة.

“الشيخ الخامس …” كان فين جويشن قد غادر ولكن شياو يونهاي كان لا يزال خائفا. وفي مواجهة شياو لاي ، قال بشكل محترم: “قوات إمبراطورية العنقاء الإلهية تقترب ، وبوابات مدينة السحابية العائمة هي بالفعل … مفتوحة على مصراعيها ، رئيس البلدة يووين وعمدة المدينة غادرا قبل ساعتين لقيادة جنود المدينة شخصيا على بعد ثلاثين كيلومترًا من المدينة إلى … مرحباً(لترحيب) … وبعد دخول جيش العنقاء الإلهي إلى المدينة ، حذروا عشيرة شياو … لعدم القيام بأي شيء غير محترم. الآن ، وقد وصل بالفعل الجيش العنقاء الإلهي … قد يكون الشيخ الخامس في سهولة ، إن لم تكن هناك مقاومة ، لذلك يجب ألا يكون هناك قتل عشوائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو كان غير مبالٍ حتى الموت.

سارع يوين توه ، عمدة المدينة السحابة العائم إلى الأمام. وقال عازمة ظهره، لقد انحنى بظهره ، وقال بابتسامة ساحرة: “هذه هي ابنة الشيخ الخامس لعائلة شياو ، وهي أكبر عائلة في مدينة السحابة العائمة. اسمها هو شياو لينغ شى ، واحد وعشرين عاما من العمر هذا العام وغير متزوجة. تتمتع جنرال هيوي بمثل هذه الرؤية الجيدة ، فهي بالتأكيد الجمال رقم واحد في مدينة السحابة العائمة “.

كما لو وكأنه قد اكتشف أن أحدا ما قد اقترب ، فتح الرجل العجوز عينيه ، نظر إلى الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء بصمت ، ثم أغمض عينيه: “تشي’ير ليس هنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك … خادمك المتواضع … بشكل خاص … جاء خصيصا … إلى … أن يدفع الاحترام … للشيخ الخامس.”

الشاب في الأسود لم يقل كلمة واحدة. استدار وكأنه ينوي الرحيل بهدوء. في تلك اللحظة ، سار منظر طويل القامة من خلال مدخل الفناء – كان رئيس عشيرة شياو الشيخ شياو يونهاي. شياو يونهاي الذي سار توقف نظره على الشاب في الأسود الذي وقف هناك ، وارتعدت جسده بأكمله بعنف . عظامه ارتجفت وذهب يعرج إليه ، وكانت بعيناه مليئة بالخوف كما لو كان أن الشخص الذي رآه ليس شخصًا بل شيطانًا كان يعرقل أنيابه المرعبة.

على الأقل، هذا ما اعتقده هوي جينيرال.

لم شياو يونهاى لا الشجاعة لتراجع والمغادرة . واستدعى الشجاعة للمضي قدما. بعد أن اتخذ عدة خطوات ، كاد أن يسقط لأن ساقيه كانتا يرتعدان ، وأصبحتا يعرجان: “غريي … تحياتي … الشاب … السيد الشباب فين”.

كما لو وكأنه قد اكتشف أن أحدا ما قد اقترب ، فتح الرجل العجوز عينيه ، نظر إلى الشاب الذي كان يرتدي ملابس سوداء بصمت ، ثم أغمض عينيه: “تشي’ير ليس هنا”.

“ماذا تفعل هنا؟” تحدث الشاب لبسه باللون الأسود ، وكان صوته بارداً وغير مكترث بدون أي عواطف على الإطلاق كما لو أن الكلمات لم يتحدث بها إنسان، بل جثة ميتة.

بعد ذلك ، عاشت عشيرة شياو بأكملها في خوف دائم ، وخاصة شياو يونهاي والباقي شيوخ ، والشعور كما لو كانوا ينتظرون محاكمة لإصدار حكم لعقوبة بالإعدام … وبعد ثمانية أشهر ، لم يصل يون تشي ، ولكن خبر وفاته في سفينة عميقة البدائية انتشرت في جميع أنحاء القارة السماء العميقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لديك … خادمك المتواضع … بشكل خاص … جاء خصيصا … إلى … أن يدفع الاحترام … للشيخ الخامس.”

بعد الانتهاء من مدينة سحابة العائمة ، ستكتمل المهمة بعد العثور على منجم الكريستال الهائلة ضخمة بالقرب من محيط المدينة سحابة العائمة في أقصر وقت ممكن … لم يكن مجرد مهمته هذه المرة ، بل كان الهدف النهائي لإمبراطورية العنقاء الإلهية لغزو ​​الأمة الرياح الزرقاء … كان القضاء على الأمة الرياح الزرقاء مجرد حيلة لخداع الآخرين!

استغرق شياو يونهاي وقتا طويلا في التأتأة لمثل هذه الجملة بسيطة ، وصوت أسنانه الثرثرة يمكن سماعها.

“هاهاهاها!” ركب فنغ هووي بشكل مهيب على نيرانه دون تسرع. وألقى نظرة فاحصة على مظهر شياو لينغ شي ، وأصبحت نظرته أكثر نارياً ، كما لو كانت عيناه على وشك البدء في الحرق. حتى انه لا شعوريا يمسح بزاوية فمه: “في هذا المكان الصغير ، هناك بشكل غير متوقع مثل هذا الجمال … سس ، يبدو أن هذا الجنرال لم يضيع وقته ، هاهاهاها!”

“همف!” الشاب في الأسود شخير ببرود . لم يقم بأي تحركات واضحة، لكن جسده اختفى فجأة دون صوت أو نفساً ولم يترك أي آثار خلفه.

ولم يكن يعتقد أن شيا تشينغ يوي ستكون تلميذة لطائفة الغيمة المجمدة أسغارد … بدلاً من ذلك، كانت نتيجة مخططه الملتوية المخادع هو إجبار يون تشي على الرحيل في المرارة … في تلك الليلة ، كان من المفترض أن يرحل ابنه مع شياو كوانغيون إلى الطائفة شياو. لكن في اليوم الثاني ، دمرت أطرافه الأربعة وخمسة حواسه … مات بميتة بائسة بعد فترة ليست طويلة.

خففت الجسم شياو يونهاى كله. مثل كومة من الطين سقطت مشلولة على الأرض. تنفس تنفيسًا كبيرًا ، وكانت ملابسه غارقة في العرق البارد.

بعد صرخة الفاجعة لفتاة شابة ، كان شياو لينغ شى محاطاً من قبل مجموعة من الناس يركبون الخيول المشتعلة. ولم يكن بمقدورها المضي قدمًا أو التراجع ، وكانت عينيها الواسعة مليئة بالرعب: “ماذا تريدوا يا رفاق …”

في السنوات القليلة الماضية ، ذهب مصيره ، وكل من عشيرة شياو بأكمله ذهب صعودا وهبوطا مثل القارب الوحيد في موجة(أمواج) ضخمة.

في هذه اللحظة، جاء صوت متعجرف(مهيج) من الخارج …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل ست سنوات ، منحت الطائفة شياو فضائل هائلة على عشيرة شياو. كان شياو يونهاي متوحشا بفرح ، ظنا منهم أنه يمكن أن يتحول من دودة الأرض في التربة إلى تنين يرتفع في الغيوم. من أجل كسب مصالح مع شياو كوانغيون والسماح لابنه شياو يولونغ لإدخاله الطائفة شياو ، وكما انه لم يتردد في استخدام مخططات ملتوية خادعة لتقديم ما يصل من شيا تشينغ يوي وشياو لينغ تشي إلى شياو كوانغيون.

سار رجل يرتدي ملابس سوداء في الفناء ، وكانت خطواته صامتة ، وكانت صورته الظلية تشبه الوحش. مع خطوة واحدة فقط ، عبر الفناء للوصول أمام الرجل العجوز … وكان الرجل العجوز أمامه في الواقع لا يصلح أن يسمى رجل عجوز ، وكان عمره واحد وستين عاما فقط هذا العام. علاوة على ذلك ، كان ممارسًا عميقًا ، ولا تدل علامات الشيخوخة على وجود علامة كبيرة على جسده. ومع ذلك ، في السنوات القليلة الماضية كان قد ساء بسرعة كبيرة ، وسرعان ما أصبح شعره أبيض. الرجل الذي كان يرتدي أسود وقف أمامه. ما شعر به ليس نوعًا من الهدوء بل نوعًا من الوحدة واللامبالاة.

ولم يكن يعتقد أن شيا تشينغ يوي ستكون تلميذة لطائفة الغيمة المجمدة أسغارد … بدلاً من ذلك، كانت نتيجة مخططه الملتوية المخادع هو إجبار يون تشي على الرحيل في المرارة … في تلك الليلة ، كان من المفترض أن يرحل ابنه مع شياو كوانغيون إلى الطائفة شياو. لكن في اليوم الثاني ، دمرت أطرافه الأربعة وخمسة حواسه … مات بميتة بائسة بعد فترة ليست طويلة.

انتقل شياو يونهاي خطوتين إلى الوراء. على الرغم من أن فين جويشن لم يكن موجودا ، إلا أنه كان لا يزال يحترم ، وليس جريئة لإظهار أدنى قدر من الإهمال. كان ذلك لأنه في عينيه ، كان فين جويشن عدة مئات الآلاف من المرات أكثر رعبا من الجيش العنقاء الإلهي. بعد كل شيء ، في مواجهة الجيش العنقاء الإلهي ، كان على المرء أن يستسلم ويسمع بطاعة ؛ فإنهم لن يذبحوا المدينة بأكملها . على أية حال ، ولكن مع فين جويشن ، فقط أقل القليل من مجرد أدنى قليلا من عدم الانتباه يمكن أن يتسبب في موت شخص ما بدون جثته سليمة.

قبل ثلاث سنوات، عاد يون تشي للانتقام ، مما تسبب لهم يعانون من التجربة بكابوس مروع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الكلمتين(الإسمين) “يون تشي” لتغيير وجه الجنرال هواي. انه ابتسم ابتسامة عريضة فجأة ، ثم ضحك بصوت عال: “وهذا يعني أن هذا الجمال الصغيرة هو في الحقيقة من عائلة يون تشي … جيد! حسن! جيد … هاهاهاها! هذا ببساطة رائع! وبما أنها من عائلة يون تشي ، حتى لو اضطررت للاختطاف ، فسوف أنتزعها! أحضروها إلى مركبة هذا الجنرال! ”

بعد ذلك ، عاشت عشيرة شياو بأكملها في خوف دائم ، وخاصة شياو يونهاي والباقي شيوخ ، والشعور كما لو كانوا ينتظرون محاكمة لإصدار حكم لعقوبة بالإعدام … وبعد ثمانية أشهر ، لم يصل يون تشي ، ولكن خبر وفاته في سفينة عميقة البدائية انتشرت في جميع أنحاء القارة السماء العميقة.

من بعيد ، يمكن سماع موجات من الصخب ، كما لو كانت تقترب. أخرج شياو يونهاي على نحو عاجل جهاز إرسال صوتي وإلقاء نظرة عليه ، ثم قال بعناية إلى شياو لاي: “الشيخ الخامس ، جيش العنقاء الإلهي لم يدخل المدينة ، ولكن … بدلا من ذلك حامية خارج المدينة ، محاصرة(تطويق) المدينة بإحكام ، لست متأكدًا مما … ماذا يريدون أن يفعلوا. “

تنهدت عشيرة شياو بأكملها نفساً من الراحة. ومع ذلك ، قبل نصف عام ، كانوا قد اجتذبوا شيطانًا آخر … وكان أكثر إثارة للرعب من يون تشي

كما كان الفرح الجنرال هوي الذي كان أفرلورداً ، كان قد رأى عددًا لا يحصى من الناس ، ومع ذلك كان لا يزال على الفور مغرمًا … في تلك اللحظة ، شعر كما لو أنه رأى جنية جميلة سقطت بين البشرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فين جويتشن!

قبل ثلاث سنوات، عاد يون تشي للانتقام ، مما تسبب لهم يعانون من التجربة بكابوس مروع.

وإذ كان الكراهية التي لا تنضب، أراد فين جويشن إبادة كامل عشيرة شياو … لأن هذا كان مسقط رأس يون تشي!

في الواقع، فإن هذا مبالغا بشكل كبير جدا خمسة وعشرون ألف جيش قوي لم يكن ضروريا ، وكما انه هو وحده يمكنه أن تسطيح(يسقط) عرضا المدينة السحابة العائمة بأكملها … وانسى أن يصاب بأذى حتى ، ولن تصل إليه حتى بقعة من الغبار.

وصل إلى شياو عشيرة وبدأ في قتل الناس … وانه تومض مع كل خطوة ، وبكل خطوة جلب(حطم) عشرة أشخاص إلى أسفل . لم يتفاعلوا حتى مع الموقف ، وقد مات أكثر من مائة في يديه ، ولم يبق أي من جثثهم على حالها.

عرض مثل هذه الأعمال الاستبدادية غير مقيدة على الإطلاق تماما. وذلك كان لأنه في كل هذه الأراضي الجرداء ، كان كل شيء أمامه صغيراً ومبتذلاً. بغض النظر عما يريد أن يفعله ، لا أحد يستطيع منعه ، لا يمكن لأحد أن يحضره للعدالة … الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو كان الطاعة ويرتعشوا بطاعة.

ومن بين هؤلاء كانوا بينهم الشيخ الكبير شياو لى و الشيخ الثالث شياو زي.

“ماذا تفعل هنا؟” تحدث الشاب لبسه باللون الأسود ، وكان صوته بارداً وغير مكترث بدون أي عواطف على الإطلاق كما لو أن الكلمات لم يتحدث بها إنسان، بل جثة ميتة.

طوال هذا الموضوع كله لم يقل كلمة واحدة ولم يكن لديه أي تعبير ، كما لو أنه جاء من الجحيم ، مثل قابض الأرواح الذي جاء لحصاد الأرواح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك … خادمك المتواضع … بشكل خاص … جاء خصيصا … إلى … أن يدفع الاحترام … للشيخ الخامس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان الشيء الأكثر رعبا أن أولئك الذين ماتوا تحته … جثثهم تتفجر بسرعة في سحابة من الغاز(الضباب) الأسود، وتحولت إلى أكوام من الفحم …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل الكلمتين(الإسمين) “يون تشي” لتغيير وجه الجنرال هواي. انه ابتسم ابتسامة عريضة فجأة ، ثم ضحك بصوت عال: “وهذا يعني أن هذا الجمال الصغيرة هو في الحقيقة من عائلة يون تشي … جيد! حسن! جيد … هاهاهاها! هذا ببساطة رائع! وبما أنها من عائلة يون تشي ، حتى لو اضطررت للاختطاف ، فسوف أنتزعها! أحضروها إلى مركبة هذا الجنرال! ”

وكان الشخص الذي أوقف هذا الشيطان شياو لينغ شي.

على الأقل، هذا ما اعتقده هوي جينيرال.

عندما ظهرت شياو لاي و شياو لينغ تشى الذى كانت لها وجه مليء بالخوف ، أوقف الشيطان مذبحته ومجزره كما لو أن المشاعر متموجة العائمة التي تنتمي إلى الإنسان ظهرت على هذا الوجه الغير العاطفي …

وكان الشخص الذي أوقف هذا الشيطان شياو لينغ شي.

بعد ذلك ، توقف عن مذبحة عشيرة شياو واستمر في البقاء في هذا المكان … والسبب في أنه بقي كان أيضا بسبب شياو لينغ شي.

تدخل شاب صغير من عشيرة شياو في عجلة من أمره. عندما رآه شياو يونهاي ،وكما انه قال بغفلة: ” سيد العشيرة ، اتضح أنك هنا … مشكلة … شياو لينغ شى هي … انها … انها …”

أصبح وجود مثل هذا الشيطان في عشيرة شياو ، أي تلميذ من عشيرة شياو الذين رأوه سوف يرتعش في الإرهاب ، ولا حتى يتجروأ على أخذ نفساً. وكان الشيء الجيد هو أنه استمع إلى شياو لينغ شي ولم يقتل بعد الآن أي أعضاء عشيرة شياو. لم يؤذ حتى شخصًا واحدًا منذ ذلك الحين ، وبقي عمليا فقط داخل فناء منزله … كل يوم ، كان الوقت الوحيد الذي غادر فيه فناء منزله هو إلقاء نظرة على شياو لينغ شي ، حتى لو كان لا يمكن رؤيتها إلا من بعيد.

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في ذلك الوقت، وللهروب من فوضى الحرب ، جلب شياو لي و شياو لينغ شى عائدا إلى مدينة السحابة العائمة حيث الحرب لن تصل إليهم . بسبب التحذير من القصر الإمبراطوري ، حتى من دون وجود تهديد من يون تشي ، لم يعد من الممكن عدم احترامهم بسبب هوياتهم الحالية. كان شياو لاي هو جد زوج الإمبراطورة الحالي وعندما وصل ” فين جويشن” ، تعامل(عالج) مع الجميع من شياو لينغ شي وشياو لي مثل أسلافهم ، ولم يكن يتجرأ على إهمالهم أقل القليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ست سنوات ، منحت الطائفة شياو فضائل هائلة على عشيرة شياو. كان شياو يونهاي متوحشا بفرح ، ظنا منهم أنه يمكن أن يتحول من دودة الأرض في التربة إلى تنين يرتفع في الغيوم. من أجل كسب مصالح مع شياو كوانغيون والسماح لابنه شياو يولونغ لإدخاله الطائفة شياو ، وكما انه لم يتردد في استخدام مخططات ملتوية خادعة لتقديم ما يصل من شيا تشينغ يوي وشياو لينغ تشي إلى شياو كوانغيون.

لأن أي شخص يمكن أن يرى بوضوح أن الشيطان المرعب سوف يستمع لكل كلمة شياو لينغ شي ، لذلك كل من شياو لينغ شى أراد له أن يقتل سيموت على الفور.

ولم يكن يعتقد أن شيا تشينغ يوي ستكون تلميذة لطائفة الغيمة المجمدة أسغارد … بدلاً من ذلك، كانت نتيجة مخططه الملتوية المخادع هو إجبار يون تشي على الرحيل في المرارة … في تلك الليلة ، كان من المفترض أن يرحل ابنه مع شياو كوانغيون إلى الطائفة شياو. لكن في اليوم الثاني ، دمرت أطرافه الأربعة وخمسة حواسه … مات بميتة بائسة بعد فترة ليست طويلة.

“الشيخ الخامس …” كان فين جويشن قد غادر ولكن شياو يونهاي كان لا يزال خائفا. وفي مواجهة شياو لاي ، قال بشكل محترم: “قوات إمبراطورية العنقاء الإلهية تقترب ، وبوابات مدينة السحابية العائمة هي بالفعل … مفتوحة على مصراعيها ، رئيس البلدة يووين وعمدة المدينة غادرا قبل ساعتين لقيادة جنود المدينة شخصيا على بعد ثلاثين كيلومترًا من المدينة إلى … مرحباً(لترحيب) … وبعد دخول جيش العنقاء الإلهي إلى المدينة ، حذروا عشيرة شياو … لعدم القيام بأي شيء غير محترم. الآن ، وقد وصل بالفعل الجيش العنقاء الإلهي … قد يكون الشيخ الخامس في سهولة ، إن لم تكن هناك مقاومة ، لذلك يجب ألا يكون هناك قتل عشوائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد هربوا مدنيون لـ مدينة السحابة العائمةفروا جميعا. كانوا مليئين بالإرهاب ، لذا ومن الذي يجرؤ على إنقاذها؟

إفتتح شياو لاي عينيه. لم يكن هناك أي حزن أو خيبة أمل أو عدم رغبة في عينيه ، سوى امتداد مساحة رمادية ميتة: “هذا أمر جيد … بما أننا ملزمون بالإذلال ، على الأقل يمكننا تجنب موت المدنيين الأبرياء”.

في السنوات القليلة الماضية ، ذهب مصيره ، وكل من عشيرة شياو بأكمله ذهب صعودا وهبوطا مثل القارب الوحيد في موجة(أمواج) ضخمة.

من بعيد ، يمكن سماع موجات من الصخب ، كما لو كانت تقترب. أخرج شياو يونهاي على نحو عاجل جهاز إرسال صوتي وإلقاء نظرة عليه ، ثم قال بعناية إلى شياو لاي: “الشيخ الخامس ، جيش العنقاء الإلهي لم يدخل المدينة ، ولكن … بدلا من ذلك حامية خارج المدينة ، محاصرة(تطويق) المدينة بإحكام ، لست متأكدًا مما … ماذا يريدون أن يفعلوا. “

هسسس!! | Hiss!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأقوم على الفور بإخطار(تنبيه) تلاميذ العشيرة ، بأن عليهم أن يكونوا محترمين خلال هذه الأيام. الشيخ الخامس ، أنا … لن أزعجك بعد الآن “.

لم شياو يونهاى لا الشجاعة لتراجع والمغادرة . واستدعى الشجاعة للمضي قدما. بعد أن اتخذ عدة خطوات ، كاد أن يسقط لأن ساقيه كانتا يرتعدان ، وأصبحتا يعرجان: “غريي … تحياتي … الشاب … السيد الشباب فين”.

انتقل شياو يونهاي خطوتين إلى الوراء. على الرغم من أن فين جويشن لم يكن موجودا ، إلا أنه كان لا يزال يحترم ، وليس جريئة لإظهار أدنى قدر من الإهمال. كان ذلك لأنه في عينيه ، كان فين جويشن عدة مئات الآلاف من المرات أكثر رعبا من الجيش العنقاء الإلهي. بعد كل شيء ، في مواجهة الجيش العنقاء الإلهي ، كان على المرء أن يستسلم ويسمع بطاعة ؛ فإنهم لن يذبحوا المدينة بأكملها . على أية حال ، ولكن مع فين جويشن ، فقط أقل القليل من مجرد أدنى قليلا من عدم الانتباه يمكن أن يتسبب في موت شخص ما بدون جثته سليمة.

بعد ذلك ، توقف عن مذبحة عشيرة شياو واستمر في البقاء في هذا المكان … والسبب في أنه بقي كان أيضا بسبب شياو لينغ شي.

في هذه اللحظة، جاء صوت متعجرف(مهيج) من الخارج …

“مشكلة كبيرة! الشيخ الخامس … مشكلة كبيرة! !! “

“مشكلة كبيرة! الشيخ الخامس … مشكلة كبيرة! !! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت الفتاة ثوب أزرق متلألئ ، من بعيد كانت شخصيتها أنيقة ومتحركة وحساسة للغاية. بعد خطواتها البطيئة ، كانت ملابسها تطفو خلفها. ويمكن رؤية شخصيتهاالرائعة المتقطعة بشكل متقطع. على الرغم من أن أقواس خصرها ، وأوزانها ولا يمكن أن ينظر إلى الأحافير والجزء السفلي فقط لجزء من الثانية ، فإن الكلمات لا يمكن أن تصف لهذا الجمال الذي كان له سحر يجعل الرجال يفقدون أنفسهم.

تدخل شاب صغير من عشيرة شياو في عجلة من أمره. عندما رآه شياو يونهاي ،وكما انه قال بغفلة: ” سيد العشيرة ، اتضح أنك هنا … مشكلة … شياو لينغ شى هي … انها … انها …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسببت كلمة عاجلة بالمتاعب واسم “شياو لينغ شي” لفتح عيون شياو لاي على نطاق واسع. هتف قلب شياو يونهاي أيضا ، وصاح: “ما الذي حدث لشياو لينغ شي … عجل وتحدث!”

الشاب في الأسود لم يقل كلمة واحدة. استدار وكأنه ينوي الرحيل بهدوء. في تلك اللحظة ، سار منظر طويل القامة من خلال مدخل الفناء – كان رئيس عشيرة شياو الشيخ شياو يونهاي. شياو يونهاي الذي سار توقف نظره على الشاب في الأسود الذي وقف هناك ، وارتعدت جسده بأكمله بعنف . عظامه ارتجفت وذهب يعرج إليه ، وكانت بعيناه مليئة بالخوف كما لو كان أن الشخص الذي رآه ليس شخصًا بل شيطانًا كان يعرقل أنيابه المرعبة.

“إنها… هي …” وبينما يتكلم اختنق تلميذ عشيرة شياو بعنف: “تم إيقافها من قبل الجيش العنقاء الإلهي … يبدو أن الجنرال العنقاء العام وكأنه … يريد …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ست سنوات ، منحت الطائفة شياو فضائل هائلة على عشيرة شياو. كان شياو يونهاي متوحشا بفرح ، ظنا منهم أنه يمكن أن يتحول من دودة الأرض في التربة إلى تنين يرتفع في الغيوم. من أجل كسب مصالح مع شياو كوانغيون والسماح لابنه شياو يولونغ لإدخاله الطائفة شياو ، وكما انه لم يتردد في استخدام مخططات ملتوية خادعة لتقديم ما يصل من شيا تشينغ يوي وشياو لينغ تشي إلى شياو كوانغيون.

هسسس!! | Hiss!!

وكان واحدا من رؤساء في غزو الأمة الرياح الزرقاء.

“ماذا قلت!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم على الفور بإخطار(تنبيه) تلاميذ العشيرة ، بأن عليهم أن يكونوا محترمين خلال هذه الأيام. الشيخ الخامس ، أنا … لن أزعجك بعد الآن “.

وظهرت صورة ظلية سوداء فجأة في الهواء. والذي ظهر كان فين جويشن الذي كان قد غادر من قبل فجأة أمام التلميذ العشيرة شياو ، وكما لو كأنه شيطان. التقطه عن طريق طوقه بيد واحدة ، ولكن على الفور رمى جانبا. كان جسده ممتلئًا بنوايا قاتلة بينما كان جسده يتلألأ ، وإندفع شخصيته(ظله) الأسود إلى الاتجاه الشمالي بسرعة مرعبة.

انتقل شياو يونهاي خطوتين إلى الوراء. على الرغم من أن فين جويشن لم يكن موجودا ، إلا أنه كان لا يزال يحترم ، وليس جريئة لإظهار أدنى قدر من الإهمال. كان ذلك لأنه في عينيه ، كان فين جويشن عدة مئات الآلاف من المرات أكثر رعبا من الجيش العنقاء الإلهي. بعد كل شيء ، في مواجهة الجيش العنقاء الإلهي ، كان على المرء أن يستسلم ويسمع بطاعة ؛ فإنهم لن يذبحوا المدينة بأكملها . على أية حال ، ولكن مع فين جويشن ، فقط أقل القليل من مجرد أدنى قليلا من عدم الانتباه يمكن أن يتسبب في موت شخص ما بدون جثته سليمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على بعد أقل من كيلومتر ونصف في المدينة من قبل البوابات المدينة السحابة العائمة.

الشاب في الأسود لم يقل كلمة واحدة. استدار وكأنه ينوي الرحيل بهدوء. في تلك اللحظة ، سار منظر طويل القامة من خلال مدخل الفناء – كان رئيس عشيرة شياو الشيخ شياو يونهاي. شياو يونهاي الذي سار توقف نظره على الشاب في الأسود الذي وقف هناك ، وارتعدت جسده بأكمله بعنف . عظامه ارتجفت وذهب يعرج إليه ، وكانت بعيناه مليئة بالخوف كما لو كان أن الشخص الذي رآه ليس شخصًا بل شيطانًا كان يعرقل أنيابه المرعبة.

فنغ هوي ، إمبراطورية العنقاء الإلهية القوي والمتألق جنرال العام هواي.. كان يمتلك سلالة العنقاء وينتمي إلى طائفة طائر العنقاء الإلهي. داخل جيش العنقاء الإلهي ، كان يتمتع بمكانة عالية للغاية ورتبة … وفي الوقت نفسه ، كان لديه مستوى عالٍ جدًا من التدريب — المستوى الأول لعالم طاغية العميقة. حتى داخل الطائفة ، يمكن أن يكون من كبار السن(شيخًا).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك … خادمك المتواضع … بشكل خاص … جاء خصيصا … إلى … أن يدفع الاحترام … للشيخ الخامس.”

وكان واحدا من رؤساء في غزو الأمة الرياح الزرقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، وللهروب من فوضى الحرب ، جلب شياو لي و شياو لينغ شى عائدا إلى مدينة السحابة العائمة حيث الحرب لن تصل إليهم . بسبب التحذير من القصر الإمبراطوري ، حتى من دون وجود تهديد من يون تشي ، لم يعد من الممكن عدم احترامهم بسبب هوياتهم الحالية. كان شياو لاي هو جد زوج الإمبراطورة الحالي وعندما وصل ” فين جويشن” ، تعامل(عالج) مع الجميع من شياو لينغ شي وشياو لي مثل أسلافهم ، ولم يكن يتجرأ على إهمالهم أقل القليل.

وكان “الواجب(أوامر) المهم” المتمثل في إنزال(لإسقاط) المدينة سحابة العائمة هذه المرة كان يقودها شخصيا من قبله!

في السنوات القليلة الماضية ، ذهب مصيره ، وكل من عشيرة شياو بأكمله ذهب صعودا وهبوطا مثل القارب الوحيد في موجة(أمواج) ضخمة.

كما كان متوقعاً ، في ظل الجيش القوي الذي يبلغ أعداده خمسة وعشرون ألفاً والذي يقوده ، لم يجرؤ مدينة السحابة العائم حتى على إظهار نصف من المقاومة قليلا. وقد فتح العمدان البوابات على نطاق واسع وذهبا بأنفسهما للترحيب بالجيش وتلاشى طوال الرحلة.

بعد ذلك ، عاشت عشيرة شياو بأكملها في خوف دائم ، وخاصة شياو يونهاي والباقي شيوخ ، والشعور كما لو كانوا ينتظرون محاكمة لإصدار حكم لعقوبة بالإعدام … وبعد ثمانية أشهر ، لم يصل يون تشي ، ولكن خبر وفاته في سفينة عميقة البدائية انتشرت في جميع أنحاء القارة السماء العميقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن سمح(أمر) للجيش بتطويق(بإحاطة) المدينة بأكملها ، دخل “مدينة السحابة العائمة” التي كان يركب على حراسة ضارية ضخمة مع خمسمائة من الفرسان خلفه ، جنبا إلى جنب مع رئيس بلدة يووين توو ونائبه العمدة سيتو نان الراكعين ومنجرفين . حتى بدون هويته للجنرال هووي ، كان واضحًا تمامًا جدا ما كان يشبه مثل اوفرلورد لأمة الرياح الزرقاء … حتى لا تذكر المدينة السحابة العائمة الصغيرة. اجتاحت عينيه عبر المدينة سحابة العائمة … كل شيء هنا كان في راحة يديه ، كان من الأمر سهلاً كما يخطو على النملة.

بعد الانتهاء من مدينة سحابة العائمة ، ستكتمل المهمة بعد العثور على منجم الكريستال الهائلة ضخمة بالقرب من محيط المدينة سحابة العائمة في أقصر وقت ممكن … لم يكن مجرد مهمته هذه المرة ، بل كان الهدف النهائي لإمبراطورية العنقاء الإلهية لغزو ​​الأمة الرياح الزرقاء … كان القضاء على الأمة الرياح الزرقاء مجرد حيلة لخداع الآخرين!

في الواقع، فإن هذا مبالغا بشكل كبير جدا خمسة وعشرون ألف جيش قوي لم يكن ضروريا ، وكما انه هو وحده يمكنه أن تسطيح(يسقط) عرضا المدينة السحابة العائمة بأكملها … وانسى أن يصاب بأذى حتى ، ولن تصل إليه حتى بقعة من الغبار.

وظهرت صورة ظلية سوداء فجأة في الهواء. والذي ظهر كان فين جويشن الذي كان قد غادر من قبل فجأة أمام التلميذ العشيرة شياو ، وكما لو كأنه شيطان. التقطه عن طريق طوقه بيد واحدة ، ولكن على الفور رمى جانبا. كان جسده ممتلئًا بنوايا قاتلة بينما كان جسده يتلألأ ، وإندفع شخصيته(ظله) الأسود إلى الاتجاه الشمالي بسرعة مرعبة.

بعد الانتهاء من مدينة سحابة العائمة ، ستكتمل المهمة بعد العثور على منجم الكريستال الهائلة ضخمة بالقرب من محيط المدينة سحابة العائمة في أقصر وقت ممكن … لم يكن مجرد مهمته هذه المرة ، بل كان الهدف النهائي لإمبراطورية العنقاء الإلهية لغزو ​​الأمة الرياح الزرقاء … كان القضاء على الأمة الرياح الزرقاء مجرد حيلة لخداع الآخرين!

وكان الشخص الذي أوقف هذا الشيطان شياو لينغ شي.

لا أحد يعتقد أن السبب وراء في غزو الجيش العنقاء الإلهي للرياح الزرقاء سيكون … بسبب أصغر مدينة في الأمة الرياح الزرقاء، المدينة الأكثر جرداء(القاحلة:لا يعني هنا بالمعنى الاصلي للطبيعة’بل من ناحية القوة والمصادر) ، المدينة سحابة العائمة!

أصبح وجود مثل هذا الشيطان في عشيرة شياو ، أي تلميذ من عشيرة شياو الذين رأوه سوف يرتعش في الإرهاب ، ولا حتى يتجروأ على أخذ نفساً. وكان الشيء الجيد هو أنه استمع إلى شياو لينغ شي ولم يقتل بعد الآن أي أعضاء عشيرة شياو. لم يؤذ حتى شخصًا واحدًا منذ ذلك الحين ، وبقي عمليا فقط داخل فناء منزله … كل يوم ، كان الوقت الوحيد الذي غادر فيه فناء منزله هو إلقاء نظرة على شياو لينغ شي ، حتى لو كان لا يمكن رؤيتها إلا من بعيد.

وكان يعتقد في البداية أن المهمة لا معنى لها من ورائها إلى أقصى حد وممل … حتى إكتشف الفتاة التي اشتعلت بعينه.

وكان يعتقد في البداية أن المهمة لا معنى لها من ورائها إلى أقصى حد وممل … حتى إكتشف الفتاة التي اشتعلت بعينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتدت الفتاة ثوب أزرق متلألئ ، من بعيد كانت شخصيتها أنيقة ومتحركة وحساسة للغاية. بعد خطواتها البطيئة ، كانت ملابسها تطفو خلفها. ويمكن رؤية شخصيتهاالرائعة المتقطعة بشكل متقطع. على الرغم من أن أقواس خصرها ، وأوزانها ولا يمكن أن ينظر إلى الأحافير والجزء السفلي فقط لجزء من الثانية ، فإن الكلمات لا يمكن أن تصف لهذا الجمال الذي كان له سحر يجعل الرجال يفقدون أنفسهم.

وكان واحدا من رؤساء في غزو الأمة الرياح الزرقاء.

على الرغم من أنه يمكن رؤية القليل فقط ، إلا أنها كانت جميلة للغاية. كان الجلد من عنقها المكشوف مثل الثلج الأبيض والأحجار الكريمة قليلاً ، كما لو أنها كانت شفافة قليلاً إلى النقطة التي يمكن أن تشاهد فيها عظامها تقريباً …

في هذه اللحظة، جاء صوت متعجرف(مهيج) من الخارج …

كما كان الفرح الجنرال هوي الذي كان أفرلورداً ، كان قد رأى عددًا لا يحصى من الناس ، ومع ذلك كان لا يزال على الفور مغرمًا … في تلك اللحظة ، شعر كما لو أنه رأى جنية جميلة سقطت بين البشرية.

وكان الشخص الذي أوقف هذا الشيطان شياو لينغ شي.

تسارعت خطى الفتاة ، من الواضح أنها تريد تجنب الغزاة المخيفة. كان لدى فنغ هووي نظرة ناريه في عينيه. وأشار إلى الأمام بطريقة عاجلة بشكل لا يقاس: “اذهبوا! أوقفوا السيدة الصغيرة ، دعوا هذا الجنرال يأخذ نظرة جيدة فاحصة! “

وكان واحدا من رؤساء في غزو الأمة الرياح الزرقاء.

بعد صرخة الفاجعة لفتاة شابة ، كان شياو لينغ شى محاطاً من قبل مجموعة من الناس يركبون الخيول المشتعلة. ولم يكن بمقدورها المضي قدمًا أو التراجع ، وكانت عينيها الواسعة مليئة بالرعب: “ماذا تريدوا يا رفاق …”

لا أحد يعتقد أن السبب وراء في غزو الجيش العنقاء الإلهي للرياح الزرقاء سيكون … بسبب أصغر مدينة في الأمة الرياح الزرقاء، المدينة الأكثر جرداء(القاحلة:لا يعني هنا بالمعنى الاصلي للطبيعة’بل من ناحية القوة والمصادر) ، المدينة سحابة العائمة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقد هربوا مدنيون لـ مدينة السحابة العائمةفروا جميعا. كانوا مليئين بالإرهاب ، لذا ومن الذي يجرؤ على إنقاذها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدت الفتاة ثوب أزرق متلألئ ، من بعيد كانت شخصيتها أنيقة ومتحركة وحساسة للغاية. بعد خطواتها البطيئة ، كانت ملابسها تطفو خلفها. ويمكن رؤية شخصيتهاالرائعة المتقطعة بشكل متقطع. على الرغم من أن أقواس خصرها ، وأوزانها ولا يمكن أن ينظر إلى الأحافير والجزء السفلي فقط لجزء من الثانية ، فإن الكلمات لا يمكن أن تصف لهذا الجمال الذي كان له سحر يجعل الرجال يفقدون أنفسهم.

“هاهاهاها!” ركب فنغ هووي بشكل مهيب على نيرانه دون تسرع. وألقى نظرة فاحصة على مظهر شياو لينغ شي ، وأصبحت نظرته أكثر نارياً ، كما لو كانت عيناه على وشك البدء في الحرق. حتى انه لا شعوريا يمسح بزاوية فمه: “في هذا المكان الصغير ، هناك بشكل غير متوقع مثل هذا الجمال … سس ، يبدو أن هذا الجنرال لم يضيع وقته ، هاهاهاها!”

طوال هذا الموضوع كله لم يقل كلمة واحدة ولم يكن لديه أي تعبير ، كما لو أنه جاء من الجحيم ، مثل قابض الأرواح الذي جاء لحصاد الأرواح.

سارع يوين توه ، عمدة المدينة السحابة العائم إلى الأمام. وقال عازمة ظهره، لقد انحنى بظهره ، وقال بابتسامة ساحرة: “هذه هي ابنة الشيخ الخامس لعائلة شياو ، وهي أكبر عائلة في مدينة السحابة العائمة. اسمها هو شياو لينغ شى ، واحد وعشرين عاما من العمر هذا العام وغير متزوجة. تتمتع جنرال هيوي بمثل هذه الرؤية الجيدة ، فهي بالتأكيد الجمال رقم واحد في مدينة السحابة العائمة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لديك … خادمك المتواضع … بشكل خاص … جاء خصيصا … إلى … أن يدفع الاحترام … للشيخ الخامس.”

“نعم ، نعم”. تومض على الفور نان مبتسما وابتسم: “إذا كان الجنرال هووي يتخيلها ، فإن ذلك سيكون أكبر ثروتها في هذا العمر … أوه ، هذا صحيح ، هناك شيء لا يعرفه هذا الشخص إن كان يجب أن يذكره … لديها هوية أخرى. … وكما أن تلك هي عمة يون تشي الصغيرة. “

من بعيد ، يمكن سماع موجات من الصخب ، كما لو كانت تقترب. أخرج شياو يونهاي على نحو عاجل جهاز إرسال صوتي وإلقاء نظرة عليه ، ثم قال بعناية إلى شياو لاي: “الشيخ الخامس ، جيش العنقاء الإلهي لم يدخل المدينة ، ولكن … بدلا من ذلك حامية خارج المدينة ، محاصرة(تطويق) المدينة بإحكام ، لست متأكدًا مما … ماذا يريدون أن يفعلوا. “

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم على الفور بإخطار(تنبيه) تلاميذ العشيرة ، بأن عليهم أن يكونوا محترمين خلال هذه الأيام. الشيخ الخامس ، أنا … لن أزعجك بعد الآن “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعل الكلمتين(الإسمين) “يون تشي” لتغيير وجه الجنرال هواي. انه ابتسم ابتسامة عريضة فجأة ، ثم ضحك بصوت عال: “وهذا يعني أن هذا الجمال الصغيرة هو في الحقيقة من عائلة يون تشي … جيد! حسن! جيد … هاهاهاها! هذا ببساطة رائع! وبما أنها من عائلة يون تشي ، حتى لو اضطررت للاختطاف ، فسوف أنتزعها! أحضروها إلى مركبة هذا الجنرال! ”

رجل مسن ، جالس بكرسي من الروطان القديم تحت شجرة قديمة مع أوراق جافة. كان رأسه مليئاً بالشعر الأبيض يجلس بهدوء على كرسي الروطان مع عينيه المغلقة تحت تألق شمس الصباح عليه.

عرض مثل هذه الأعمال الاستبدادية غير مقيدة على الإطلاق تماما. وذلك كان لأنه في كل هذه الأراضي الجرداء ، كان كل شيء أمامه صغيراً ومبتذلاً. بغض النظر عما يريد أن يفعله ، لا أحد يستطيع منعه ، لا يمكن لأحد أن يحضره للعدالة … الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو كان الطاعة ويرتعشوا بطاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ست سنوات ، منحت الطائفة شياو فضائل هائلة على عشيرة شياو. كان شياو يونهاي متوحشا بفرح ، ظنا منهم أنه يمكن أن يتحول من دودة الأرض في التربة إلى تنين يرتفع في الغيوم. من أجل كسب مصالح مع شياو كوانغيون والسماح لابنه شياو يولونغ لإدخاله الطائفة شياو ، وكما انه لم يتردد في استخدام مخططات ملتوية خادعة لتقديم ما يصل من شيا تشينغ يوي وشياو لينغ تشي إلى شياو كوانغيون.

على الأقل، هذا ما اعتقده هوي جينيرال.

بعد الانتهاء من مدينة سحابة العائمة ، ستكتمل المهمة بعد العثور على منجم الكريستال الهائلة ضخمة بالقرب من محيط المدينة سحابة العائمة في أقصر وقت ممكن … لم يكن مجرد مهمته هذه المرة ، بل كان الهدف النهائي لإمبراطورية العنقاء الإلهية لغزو ​​الأمة الرياح الزرقاء … كان القضاء على الأمة الرياح الزرقاء مجرد حيلة لخداع الآخرين!

ثم، فقط عندما سقط صوته ، ظهر صوت بارد جليدي… التي يبدو أنها جاءت من الجحيم على الفور :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن سمح(أمر) للجيش بتطويق(بإحاطة) المدينة بأكملها ، دخل “مدينة السحابة العائمة” التي كان يركب على حراسة ضارية ضخمة مع خمسمائة من الفرسان خلفه ، جنبا إلى جنب مع رئيس بلدة يووين توو ونائبه العمدة سيتو نان الراكعين ومنجرفين . حتى بدون هويته للجنرال هووي ، كان واضحًا تمامًا جدا ما كان يشبه مثل اوفرلورد لأمة الرياح الزرقاء … حتى لا تذكر المدينة السحابة العائمة الصغيرة. اجتاحت عينيه عبر المدينة سحابة العائمة … كل شيء هنا كان في راحة يديه ، كان من الأمر سهلاً كما يخطو على النملة.

“حاول … أن …تـلمسـ … ـها … إذا … كـنت … تـجرؤ …”

لا أحد يعتقد أن السبب وراء في غزو الجيش العنقاء الإلهي للرياح الزرقاء سيكون … بسبب أصغر مدينة في الأمة الرياح الزرقاء، المدينة الأكثر جرداء(القاحلة:لا يعني هنا بالمعنى الاصلي للطبيعة’بل من ناحية القوة والمصادر) ، المدينة سحابة العائمة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم على الفور بإخطار(تنبيه) تلاميذ العشيرة ، بأن عليهم أن يكونوا محترمين خلال هذه الأيام. الشيخ الخامس ، أنا … لن أزعجك بعد الآن “.

AhmedZirea


“إنها… هي …” وبينما يتكلم اختنق تلميذ عشيرة شياو بعنف: “تم إيقافها من قبل الجيش العنقاء الإلهي … يبدو أن الجنرال العنقاء العام وكأنه … يريد …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط