اندماج لؤلؤة السم السماوية
“طالما تعطيني الموافقة، يمكنني أن أقتلهم فورا هنا والآن، وأدعهم ينالون العقاب الذي يستحقونه. ولن يترك وراءهم أي آثار. في المستقبل، لن يكون هناك أحد يمكنه أن يوجه اللوم إليك. ربما، حتى سر لؤلؤة السم السماوية قد لا يكون معروفا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون تشي، هل أنت بخير؟” سارعت سو لينغ إير وفحصته بقلق. لم تتنهد إلا عندما لم تجد عليه قطرات دم.
“هونغ إير لدي شيء لذيذ لتناوله مرة أخرى. هذا السيف … حتى أنا أشعر برغبة في أكله عندما أراه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كل الناس المرتعبين رؤوسهم واعتقدوا اخيرا انهم سيغادرون المكان أحياء.
عندما لمس سيف التنين الإمبراطوري الأبيض الذي حصل عليه من مو ينغشان، البياض اللامع لشفرة السيف يبدو كجلد فتاة صغيرة وحتى أنه ينضح بهالة مركزة من التنين الحقيقي. غمغم يون تشي ببضع كلمات، ووضع السيف في لؤلؤة السم السماوية، ثم نزل.
علاوة على ذلك، بالنظر إلى خبرة يون جو وذكائه، كيف لم يكن ليفكر في كل هذا…
الجليد الذي كان بسماكة عدة كيلومترات قام بختم جميع أعضاء الطوائف الثلاث بداخله. الأضعف كان عرشا بينما الأقوى كان عاهل. لم يستطع أي منهم الهرب ولم يكن هناك أي أحد يمكنه أن يصدر أي ضجيج. لو كان يون تشي المعتاد، لكان هؤلاء الناس قد تحولوا لفترة طويلة إلى بحر من الجثث ولكان السؤال الوحيد هو ما إذا كانوا سيظلون يملكون جثثاً كاملة. اما الآن، صار كل هؤلاء الناس مختومين في الجليد ولم يفقد أحد منهم حياته.
كانوا بعض المجرمين الذين أجبروا يون تشي على موته في ذلك الوقت. لو لم يأتي اليوم، لكان يون جو قد فقد حياته بالتأكيد. حتى أن قصر النجوم السبعة الإلهي ألحق ضررا بعشيرة حبل الصحوة بأكمله وكاد يسبب في فصل يون تشي وسو لينغ إير مرة أخرى، ولكنه في الواقع لم يقتل أي شخص.
زوو هانشو ودوان هيشا ومو ينغشان كانوا مكدسين فوق بعضهم البعض. كان ثلاثتهم لا يزالون في نفس الحالة تقريبا؛ كانت عيونهم مترهلة، وأفواههم تُرغى، أجسادهم كلها تبدو وكأنها كومة من الوحل العقيم. كانت أطرافهم تتشنج من حين لآخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوو هانشو ودوان هيشا ومو ينغشان كانوا مكدسين فوق بعضهم البعض. كان ثلاثتهم لا يزالون في نفس الحالة تقريبا؛ كانت عيونهم مترهلة، وأفواههم تُرغى، أجسادهم كلها تبدو وكأنها كومة من الوحل العقيم. كانت أطرافهم تتشنج من حين لآخر
كانوا على نحو مماثل لا يزالون على قيد الحياة ولكن القوة العميقة التي كانت ذات يوم على قمة قارة سحابة الأزور كانت مشلولة تماما.
بواسطة :
هذا يعني أيضاً أنه بعد كل الضجة التي أحدثها يون تشي اليوم، لم يمت أي شخص.
مع مزاج يون جو، كيف سيخاطر بحياة الأبرياء؟ بينما كان على وشك إقناعهم مرة أخرى، كان يفكر في قوة يون تشي العميقة، صرَ أسنانه وأخرج لؤلؤة السم السماوية
إذا كانت الأرواح الهالكة لعشيرة حرق السماء تعرف هذا، فإنهم بالتأكيد سيقفزون من أعماق الجحيم بأي ثمن ويصرخون بصوت عال، “لماذا؟”
غمرهم يون تشي بعينيه وقال لهم ببرود: “لقد أردت في الأصل أن أقتلكم جميعاً ولكن قديس الطب الكبير اختار أن يرد لكم الجميل على أفعالكم الشريرة وأن يسامحكم جميعاً. بما أن هذه تعليمات قديس الطب الكبير سأترككم اليوم بشكل مؤقت!”
كانوا بعض المجرمين الذين أجبروا يون تشي على موته في ذلك الوقت. لو لم يأتي اليوم، لكان يون جو قد فقد حياته بالتأكيد. حتى أن قصر النجوم السبعة الإلهي ألحق ضررا بعشيرة حبل الصحوة بأكمله وكاد يسبب في فصل يون تشي وسو لينغ إير مرة أخرى، ولكنه في الواقع لم يقتل أي شخص.
عندما قال يون جو: “مدينة السراب ببلد فيرمليون”، أحكم جسد يون تشي قبضته بالكامل وأمسكت أيدي سو لينغ إير أيضاً بذراع يون تشي بإحكام.
كل هذا كان بسبب يون جو.
لا يستحقون الموت؟ إذاً، هل يستحق السيد الموت؟
ليس فقط لأن يون جو لم يكن قادرا على قبول قتل الكائنات الحية؛ حتى لو كان قد قتلهم جميعا، فإن يون تشي كان يعتقد أن سيده يون جو سوف يلوم نفسه بكل تأكيد عن مقتل كل هؤلاء الناس. الذنب والمسؤولية قد يطاردانه لبقية حياته
AhmedZirea
بما أنه لم يستطع قتلهم، فعليه أن يترك سيده يون جو ليعفو عنهم… ربما يمكن أن يعتبر هذا شيئاً فعله لأجله
“هونغ إير لدي شيء لذيذ لتناوله مرة أخرى. هذا السيف … حتى أنا أشعر برغبة في أكله عندما أراه”
سارو على الأقدام داخل السفينة البدائية العميقة، قام كل من سو لينغ إير ويون جو بالسير سويًا والدهشة تعلوهم.
الجليد الذي كان بسماكة عدة كيلومترات قام بختم جميع أعضاء الطوائف الثلاث بداخله. الأضعف كان عرشا بينما الأقوى كان عاهل. لم يستطع أي منهم الهرب ولم يكن هناك أي أحد يمكنه أن يصدر أي ضجيج. لو كان يون تشي المعتاد، لكان هؤلاء الناس قد تحولوا لفترة طويلة إلى بحر من الجثث ولكان السؤال الوحيد هو ما إذا كانوا سيظلون يملكون جثثاً كاملة. اما الآن، صار كل هؤلاء الناس مختومين في الجليد ولم يفقد أحد منهم حياته.
“هذا …” يون جو نظر إلى محيطه، وكشف وجهه عن العديد من المشاعر.
هذا المنطق لو كان أي شخص آخر محب للخير، فمن المؤكد أنه كان ليبشر بهذا. ومع ذلك، هو كان غير قادر على القيام بذلك
“الأخ الأكبر يون تشي، هل أنت بخير؟” سارعت سو لينغ إير وفحصته بقلق. لم تتنهد إلا عندما لم تجد عليه قطرات دم.
“إنها لؤلؤة السم السماوية! قواها السامة تظهر فجأة علامات فقدان السيطرة… أسرعوا يا رفاق وغادروا! إذا لم تفعلوا ذلك ، اخشى…” تحث يون جو بمزيد من القلق.
“بالطبع أنا بخير، هم الذين في ورطة.” وجه يون تشي كان مسترخياً تماماً عندما أمسك بيد سو لينغ إير وسار أمام يون جو “لا تقلق، كل هؤلاء الناس مختومين فقط بالطاقة الثلجية العميقة، هم لم يموتوا. أما بالنسبة للقادة، فقد شلت زراعتهم العميقة، مانعا إياهم من التسبب بالمزيد من المشاكل. أما بالنسبة لكيفية التعامل معهم… بما انهم اتوا من اجل الكبير، ينبغي ان يقرِّر الكبير كيفية معاملتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ان الناس داخل ختم الجليد لم يتمكنوا من الحركة او إحداث اي ضجيج، إلا أنهم سمعوا بوضوح ما يحدث في الخارج. كانت كلمات يون جو تغمرهم فرحة غامرة، ولكن كلمات يون تشي التي تلت ذلك تسببت في غرق قلوبهم. وأظهرت نظراتهم الخوف واليأس.
نظر يون جو إلى يون تشي لفترة طويلة، كانت نظرته مليئة بالشكوك والتعقيد. بعد ذلك، رفع نظره بعيداً، وألقى نظرة خاطفة على الأشخاص الثلاثة من قدميه، تنهد بحدة، وأغمض عينيه، “دعهم يرحلون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صدمة يون جو، لؤلؤة السم السماوية طارت فجأة من يده بنفسها واندفعت مباشرة باتجاه يون تشي. لم يراوغ يون تشي وبدا مذهولاً حين اقتربت، وحلقت إلى صدره.
الرد كان متوقعًا تمامًا، لم يفرج يون تشي فورًا عن ختم الجليد ولكنه أضاف ،”أفرج عنهم جميعاً؟ الكبير، يجب أن تعرف أن هناك قوة هائلة خلفهم. لقد أطلقت سراحهم بشهامة لكنهم ربما لن يدعوك ترحل. في أي وقت من الأوقات، قد يدفعون لك بثأر أكثر شراسة. رغم ذلك، هل لا تزال مصمِّما على السماح لهم بالذهاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوء السم الوحشي!
“طالما تعطيني الموافقة، يمكنني أن أقتلهم فورا هنا والآن، وأدعهم ينالون العقاب الذي يستحقونه. ولن يترك وراءهم أي آثار. في المستقبل، لن يكون هناك أحد يمكنه أن يوجه اللوم إليك. ربما، حتى سر لؤلؤة السم السماوية قد لا يكون معروفا”
سارو على الأقدام داخل السفينة البدائية العميقة، قام كل من سو لينغ إير ويون جو بالسير سويًا والدهشة تعلوهم.
على الرغم من ان الناس داخل ختم الجليد لم يتمكنوا من الحركة او إحداث اي ضجيج، إلا أنهم سمعوا بوضوح ما يحدث في الخارج. كانت كلمات يون جو تغمرهم فرحة غامرة، ولكن كلمات يون تشي التي تلت ذلك تسببت في غرق قلوبهم. وأظهرت نظراتهم الخوف واليأس.
مدينة السراب ببلد فيرمليون… هذه كانت إحدى المدن التي أبادها باستخدام لؤلؤة السم السماوية سابقاً. مدينة كاملة من مليون وسبعمائة ألف شخص وجميع الكائنات الحية الأخرى قد ماتوا بسبب لؤلؤة السم السماوية!
“آه” تنهد يون جو طويلا قائلا “هذا العجوز جعل مهمته هي إنقاذ حياة الآخرين. كيف لي أن أدع الكثير من الأرواح تزهق بسبب هذا العجوز؟ إنهم فقط مدفوعون بالجشع ولا يستحقون الموت الآن، يمكن القول بأنهم قد عوقبوا بالفعل. فقط دعهم يذهبون”
تحرك قلب يون تشي وتبعه قائلا: “كبير قديس الطب، ماذا ستفعل بلؤلؤة السم السماوية؟”
لا يستحقون الموت؟ إذاً، هل يستحق السيد الموت؟
مع مزاج يون جو، كيف سيخاطر بحياة الأبرياء؟ بينما كان على وشك إقناعهم مرة أخرى، كان يفكر في قوة يون تشي العميقة، صرَ أسنانه وأخرج لؤلؤة السم السماوية
علاوة على ذلك، كيف يكون هؤلاء الناس “لا يستحقون الموت؟!” الطائفة المحبطة للسماء، قصر النجوم السبعة الإلهي، وطائفة السيف السماوية المرتفعة؛ كانوا جميعا على قمة سلسلة القوة في قارة سحابة الأزور، وهم صناع القانون والنظام في القارة بأسرها. عاشوا لمئات إلى آلاف السنين. من منهم ليس لديه يدين ملطختان بكميات كبيرة من دماء الأبرياء.
يده اليسرى كانت، تتوهج بضوء أخضر مألوف
إن ترك أي منهم يذهب، والسماح له بالعيش لعدة مئات من السنين، لا يدري كم من مئات أو حتى أكثر من الأرواح البريئة ستموت على أيديهم… كان هذا معادلاً لإيذاء عدة مئات من الأرواح.
كانوا بعض المجرمين الذين أجبروا يون تشي على موته في ذلك الوقت. لو لم يأتي اليوم، لكان يون جو قد فقد حياته بالتأكيد. حتى أن قصر النجوم السبعة الإلهي ألحق ضررا بعشيرة حبل الصحوة بأكمله وكاد يسبب في فصل يون تشي وسو لينغ إير مرة أخرى، ولكنه في الواقع لم يقتل أي شخص.
في المقابل، فإن قتلهم سوف يكون بمثابة إنقاذ عدة مئات من الأرواح.
علاوة على ذلك، كيف يكون هؤلاء الناس “لا يستحقون الموت؟!” الطائفة المحبطة للسماء، قصر النجوم السبعة الإلهي، وطائفة السيف السماوية المرتفعة؛ كانوا جميعا على قمة سلسلة القوة في قارة سحابة الأزور، وهم صناع القانون والنظام في القارة بأسرها. عاشوا لمئات إلى آلاف السنين. من منهم ليس لديه يدين ملطختان بكميات كبيرة من دماء الأبرياء.
هذا المنطق لو كان أي شخص آخر محب للخير، فمن المؤكد أنه كان ليبشر بهذا. ومع ذلك، هو كان غير قادر على القيام بذلك
بواسطة :
علاوة على ذلك، بالنظر إلى خبرة يون جو وذكائه، كيف لم يكن ليفكر في كل هذا…
لا يستحقون الموت؟ إذاً، هل يستحق السيد الموت؟
“في هذه الحالة، سأتبع رغباتك.” ابتسم يون تشي ولوّح بإصبعه. في الحال، ذاب الجليد العميق على الفور، مطلقا سراح الشيوخ والتلاميذ الذين كانوا محبوسين في الداخل لفترة طويلة. عندما استعادوا حريتهم، انهاروا جميعًا على الأرض بشكل ضعيف. كانوا يتشبثون بكتفي بعضهم البعض ويرتجفون من البرد والخوف، غير مستعدين للاعتقاد بأنهم سينجون من ذلك.
يده اليسرى كانت، تتوهج بضوء أخضر مألوف
غمرهم يون تشي بعينيه وقال لهم ببرود: “لقد أردت في الأصل أن أقتلكم جميعاً ولكن قديس الطب الكبير اختار أن يرد لكم الجميل على أفعالكم الشريرة وأن يسامحكم جميعاً. بما أن هذه تعليمات قديس الطب الكبير سأترككم اليوم بشكل مؤقت!”
جلب يون تشي سو لينغ إير وانسحب بسرعة البرق، مما تسبب في حركة يون جو على الهواء. العرق البارد اندلع من خلف جبين يون تشي وتلعثم “سيدي… الكبير، لا لا لا لا لا يمكنك فعل ذلك. هذا الصغير لا يستطيع… كيف يمكنني الحصول على هذه المجاملة كبيرة؟ الكبير هو قديس الطب في هذا العصر. كونها مساعدة للكبير هو شرف هذا الصغير.”
رفع كل الناس المرتعبين رؤوسهم واعتقدوا اخيرا انهم سيغادرون المكان أحياء.
بما أنه لم يستطع قتلهم، فعليه أن يترك سيده يون جو ليعفو عنهم… ربما يمكن أن يعتبر هذا شيئاً فعله لأجله
“نشكر قديس الطب الكبير على لطفه… نشكر كلا كبار السن على لطفهم…”
“في هذه الحالة، سأتبع رغباتك.” ابتسم يون تشي ولوّح بإصبعه. في الحال، ذاب الجليد العميق على الفور، مطلقا سراح الشيوخ والتلاميذ الذين كانوا محبوسين في الداخل لفترة طويلة. عندما استعادوا حريتهم، انهاروا جميعًا على الأرض بشكل ضعيف. كانوا يتشبثون بكتفي بعضهم البعض ويرتجفون من البرد والخوف، غير مستعدين للاعتقاد بأنهم سينجون من ذلك.
سحبوا جثث سادت الطوائف الثلاثة الشبيهة بالوحل بخوف، ثم ركضوا مسرعين في ثلاثة اتجاهات مختلفة. أجسادهم تحسنت تدريجياً مع تسارع سرعتهم. لقد خافوا أن يغير الشيطان الذي خلفهم رأيه.
عندما قال يون جو: “مدينة السراب ببلد فيرمليون”، أحكم جسد يون تشي قبضته بالكامل وأمسكت أيدي سو لينغ إير أيضاً بذراع يون تشي بإحكام.
“أخي الصغير، شكراً لإنقاذي اليوم. هذا العجوز ليس لديه أي وسيلة للسداد، لكنه بالتأكيد سيتذكر هذا طوال حياته.” قال يون جو بامتنان، معرباً عن احترامه الكبير ليون شي وسو لينغ إير.
هذا الشعور…
جلب يون تشي سو لينغ إير وانسحب بسرعة البرق، مما تسبب في حركة يون جو على الهواء. العرق البارد اندلع من خلف جبين يون تشي وتلعثم “سيدي… الكبير، لا لا لا لا لا يمكنك فعل ذلك. هذا الصغير لا يستطيع… كيف يمكنني الحصول على هذه المجاملة كبيرة؟ الكبير هو قديس الطب في هذا العصر. كونها مساعدة للكبير هو شرف هذا الصغير.”
إذا كانت الأرواح الهالكة لعشيرة حرق السماء تعرف هذا، فإنهم بالتأكيد سيقفزون من أعماق الجحيم بأي ثمن ويصرخون بصوت عال، “لماذا؟”
“هذا …” أذهلت تصرفات يون تشي الغريبة يون جو بعض الشيء قبل أن يتنهد “أخي الصغير، لديك مثل هذه القوة الصادمة العميقة ولكن مزاجك لطيف للغاية. هذا في الواقع بهجة للعالم. اليوم، أنت لم تنقذ فقط حياة هذا العجوز. إذا وقعت لؤلؤة السم السماوية في ايدي هؤلاء الأشرار، فلا يدري كم من حياة بريئة ستعاني من كارثة سمّ السماء”.
كانوا على نحو مماثل لا يزالون على قيد الحياة ولكن القوة العميقة التي كانت ذات يوم على قمة قارة سحابة الأزور كانت مشلولة تماما.
تحرك قلب يون تشي وتبعه قائلا: “كبير قديس الطب، ماذا ستفعل بلؤلؤة السم السماوية؟”
“أخي الصغير!” مد يون جو يده لا شعورياً وأراد أن يذكّر يون تشي عندما أدرك فجأة أنه مع وميض ضوء من لؤلؤة السم السماوية، اندمجت في جسد يون تشي كحجر سقط في الماء واختفى تماماً.
عندما رأى يون جو الشكوك العميقة في عيني يون تشي، قال: “يبدو أن الأخ الأصغر لا يعرف شيئاً عن ذلك حقاً. هذه اللؤلؤة السامة ظهرت قبل حوالي أربع سنوات. قيل إنه تم العثور عليها من قبل أحد تجار مدينة السراب ببلد فيرمليون…”
مدينة السراب ببلد فيرمليون… هذه كانت إحدى المدن التي أبادها باستخدام لؤلؤة السم السماوية سابقاً. مدينة كاملة من مليون وسبعمائة ألف شخص وجميع الكائنات الحية الأخرى قد ماتوا بسبب لؤلؤة السم السماوية!
عندما قال يون جو: “مدينة السراب ببلد فيرمليون”، أحكم جسد يون تشي قبضته بالكامل وأمسكت أيدي سو لينغ إير أيضاً بذراع يون تشي بإحكام.
“أخي الصغير!” مد يون جو يده لا شعورياً وأراد أن يذكّر يون تشي عندما أدرك فجأة أنه مع وميض ضوء من لؤلؤة السم السماوية، اندمجت في جسد يون تشي كحجر سقط في الماء واختفى تماماً.
مدينة السراب ببلد فيرمليون… هذه كانت إحدى المدن التي أبادها باستخدام لؤلؤة السم السماوية سابقاً. مدينة كاملة من مليون وسبعمائة ألف شخص وجميع الكائنات الحية الأخرى قد ماتوا بسبب لؤلؤة السم السماوية!
894 – اندماج لؤلؤة السم السماوية
فقط لأن مدينة السراب كانت تمتلك إثنين من الطوائف الكبيرة التي كان يكرهها حتى النخاع، ومع ذلك لم يتمكن من التغلب عليها بسبب حجمها
كانوا على نحو مماثل لا يزالون على قيد الحياة ولكن القوة العميقة التي كانت ذات يوم على قمة قارة سحابة الأزور كانت مشلولة تماما.
كان ذلك أحد أكبر الديون في حياته
لم ينتبه يون جو إلى تعبيرات يون شي وسو لينغ إير الغريبة، وتابع قائلاً: “لقد حصل هذا العجوز شخصياً على لؤلؤة السم السماوية من الفيلا قبل عدة أشهر، وعرفت أن قوتها الحقيقية كانت أكثر رعباً من الشائعات. هذا العجوز شعر أن قوتها السامة ما زالت تستيقظ وإذا كانت قوتها السامة ستتعافى تماماً، أتساءل…”
كان أيضا في ذلك الوقت، عندما تم استخدام صلاحيات السم في لؤلؤة السم السماوية بالكامل ولم تستطع الإفراج عن صلاحياتها السامة بعد ذلك الحين فصاعدًا.
أشرق هذا الضوء السام الأخضر الشاحب في عيني يون تشي، وسرعان ما تولد في قلبه شعور وكأن الروح متصلة ببعضها البعض.
“العائلة التي التقطتها لم تضعها في البيت إلا لاعتقادها أنها لؤلؤة جميلة، لكن بعد عدة أيام، استحمت الأسرة في الضوء الأخضر وعندما عثر عليها، توفيت الأسرة بكاملها المؤلفة من عشرات الأشخاص من سم شرير لم يسبق له أن رؤي من قبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا كان بسبب يون جو.
“ومنذ ذلك الحين فصاعدا، كلما ظهرت لؤلؤة السم السماوية، كانت تسبب كارثة سامّة، وفي كل مرة، كانت الكارثة السامة تصبح مخيفة اكثر فأكثر. وبسبب ذلك أيضا، بدأت قوى السمّ تسعى وراءها من قبل بعض الذين أملوا في استعمال السمّ لمصلحتهم الخاصة. فيلا العابرة في بلاد السماء الجنوبية حصلت على لؤلؤة السم السماوية من الصدفة المحضة وكانت نيتها التسبب في كارثة ضخمة. لكن هذه الطائفة الضخمة … تنهد”
ومضت يده اليمنى أيضا مع ضوء أخضر شاحب.
“الأخ الأكبر يون تشي، لؤلؤة السم السماوية، هل يمكن أن تكون …” همست سو لينغ إير.
مع مزاج يون جو، كيف سيخاطر بحياة الأبرياء؟ بينما كان على وشك إقناعهم مرة أخرى، كان يفكر في قوة يون تشي العميقة، صرَ أسنانه وأخرج لؤلؤة السم السماوية
يون تشي “…”
علاوة على ذلك، بالنظر إلى خبرة يون جو وذكائه، كيف لم يكن ليفكر في كل هذا…
لم ينتبه يون جو إلى تعبيرات يون شي وسو لينغ إير الغريبة، وتابع قائلاً: “لقد حصل هذا العجوز شخصياً على لؤلؤة السم السماوية من الفيلا قبل عدة أشهر، وعرفت أن قوتها الحقيقية كانت أكثر رعباً من الشائعات. هذا العجوز شعر أن قوتها السامة ما زالت تستيقظ وإذا كانت قوتها السامة ستتعافى تماماً، أتساءل…”
الرد كان متوقعًا تمامًا، لم يفرج يون تشي فورًا عن ختم الجليد ولكنه أضاف ،”أفرج عنهم جميعاً؟ الكبير، يجب أن تعرف أن هناك قوة هائلة خلفهم. لقد أطلقت سراحهم بشهامة لكنهم ربما لن يدعوك ترحل. في أي وقت من الأوقات، قد يدفعون لك بثأر أكثر شراسة. رغم ذلك، هل لا تزال مصمِّما على السماح لهم بالذهاب؟”
توقف صوت يون جو فجأة وأظلم تعبيره.
“في هذه الحالة، سأتبع رغباتك.” ابتسم يون تشي ولوّح بإصبعه. في الحال، ذاب الجليد العميق على الفور، مطلقا سراح الشيوخ والتلاميذ الذين كانوا محبوسين في الداخل لفترة طويلة. عندما استعادوا حريتهم، انهاروا جميعًا على الأرض بشكل ضعيف. كانوا يتشبثون بكتفي بعضهم البعض ويرتجفون من البرد والخوف، غير مستعدين للاعتقاد بأنهم سينجون من ذلك.
صُدم يون تشي “كبير قديس الطب؟!”
“آه” تنهد يون جو طويلا قائلا “هذا العجوز جعل مهمته هي إنقاذ حياة الآخرين. كيف لي أن أدع الكثير من الأرواح تزهق بسبب هذا العجوز؟ إنهم فقط مدفوعون بالجشع ولا يستحقون الموت الآن، يمكن القول بأنهم قد عوقبوا بالفعل. فقط دعهم يذهبون”
“هذا …لماذا هذا؟ الأمر واضح بالفعل…” فجأة رفع يون جو رأسه وصرخ بصوت عالٍ: “اسرعوا وارحلوا! اسرعوا وغادروا!”.
بما أنه لم يستطع قتلهم، فعليه أن يترك سيده يون جو ليعفو عنهم… ربما يمكن أن يعتبر هذا شيئاً فعله لأجله
“الكبير … فقط ماذا حدث؟” كيف سيغادر يون تشي؟ بدلا من ذلك، تقدم خطوة الى الامام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع كل الناس المرتعبين رؤوسهم واعتقدوا اخيرا انهم سيغادرون المكان أحياء.
“إنها لؤلؤة السم السماوية! قواها السامة تظهر فجأة علامات فقدان السيطرة… أسرعوا يا رفاق وغادروا! إذا لم تفعلوا ذلك ، اخشى…” تحث يون جو بمزيد من القلق.
هذا الشعور…
سرعان ما دفع يون تشي سو لينغ إير خلفه وهرع إلى مقدمة يون جو وقال بجدية: “الكبير، أسرع وأخرج لؤلؤة السم السماوية! من حسن الحظ أن هذا الصغير لديه بعض الخصائص الخاصة التي يمكن أن تشفي السم… سريع! صدقني!”
إذا كانت الأرواح الهالكة لعشيرة حرق السماء تعرف هذا، فإنهم بالتأكيد سيقفزون من أعماق الجحيم بأي ثمن ويصرخون بصوت عال، “لماذا؟”
مع مزاج يون جو، كيف سيخاطر بحياة الأبرياء؟ بينما كان على وشك إقناعهم مرة أخرى، كان يفكر في قوة يون تشي العميقة، صرَ أسنانه وأخرج لؤلؤة السم السماوية
“بالطبع أنا بخير، هم الذين في ورطة.” وجه يون تشي كان مسترخياً تماماً عندما أمسك بيد سو لينغ إير وسار أمام يون جو “لا تقلق، كل هؤلاء الناس مختومين فقط بالطاقة الثلجية العميقة، هم لم يموتوا. أما بالنسبة للقادة، فقد شلت زراعتهم العميقة، مانعا إياهم من التسبب بالمزيد من المشاكل. أما بالنسبة لكيفية التعامل معهم… بما انهم اتوا من اجل الكبير، ينبغي ان يقرِّر الكبير كيفية معاملتهم”
ظهرت لؤلؤة خضراء شاحبة أمام يون تشي وأطلقت ضوءاً أخضر عدوانياً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوو هانشو ودوان هيشا ومو ينغشان كانوا مكدسين فوق بعضهم البعض. كان ثلاثتهم لا يزالون في نفس الحالة تقريبا؛ كانت عيونهم مترهلة، وأفواههم تُرغى، أجسادهم كلها تبدو وكأنها كومة من الوحل العقيم. كانت أطرافهم تتشنج من حين لآخر
أشرق هذا الضوء السام الأخضر الشاحب في عيني يون تشي، وسرعان ما تولد في قلبه شعور وكأن الروح متصلة ببعضها البعض.
“هونغ إير لدي شيء لذيذ لتناوله مرة أخرى. هذا السيف … حتى أنا أشعر برغبة في أكله عندما أراه”
هذا الشعور…
عندما رأى يون جو الشكوك العميقة في عيني يون تشي، قال: “يبدو أن الأخ الأصغر لا يعرف شيئاً عن ذلك حقاً. هذه اللؤلؤة السامة ظهرت قبل حوالي أربع سنوات. قيل إنه تم العثور عليها من قبل أحد تجار مدينة السراب ببلد فيرمليون…”
هل من الممكن..
“آه” تنهد يون جو طويلا قائلا “هذا العجوز جعل مهمته هي إنقاذ حياة الآخرين. كيف لي أن أدع الكثير من الأرواح تزهق بسبب هذا العجوز؟ إنهم فقط مدفوعون بالجشع ولا يستحقون الموت الآن، يمكن القول بأنهم قد عوقبوا بالفعل. فقط دعهم يذهبون”
“هذا العجوز ظن أنه سيسيطر عليها بالفعل ولن تفقد السيطرة خلال عام بشكل غير متوقع…”الضوء الأخضر العدواني جعل قلب يون جو قلق جداً “يبدو أن هذا العجوز بالغ في تقدير نفسه…اوه؟!”
AhmedZirea
في صدمة يون جو، لؤلؤة السم السماوية طارت فجأة من يده بنفسها واندفعت مباشرة باتجاه يون تشي. لم يراوغ يون تشي وبدا مذهولاً حين اقتربت، وحلقت إلى صدره.
علاوة على ذلك، كيف يكون هؤلاء الناس “لا يستحقون الموت؟!” الطائفة المحبطة للسماء، قصر النجوم السبعة الإلهي، وطائفة السيف السماوية المرتفعة؛ كانوا جميعا على قمة سلسلة القوة في قارة سحابة الأزور، وهم صناع القانون والنظام في القارة بأسرها. عاشوا لمئات إلى آلاف السنين. من منهم ليس لديه يدين ملطختان بكميات كبيرة من دماء الأبرياء.
“أخي الصغير!” مد يون جو يده لا شعورياً وأراد أن يذكّر يون تشي عندما أدرك فجأة أنه مع وميض ضوء من لؤلؤة السم السماوية، اندمجت في جسد يون تشي كحجر سقط في الماء واختفى تماماً.
“العائلة التي التقطتها لم تضعها في البيت إلا لاعتقادها أنها لؤلؤة جميلة، لكن بعد عدة أيام، استحمت الأسرة في الضوء الأخضر وعندما عثر عليها، توفيت الأسرة بكاملها المؤلفة من عشرات الأشخاص من سم شرير لم يسبق له أن رؤي من قبل”.
أومض الضوء الأخضر الشاحب على جسد يون تشي بالكامل، ولكن في لحظة واحدة ، رفع يون تشي ذراعيه تدريجياً.
894 – اندماج لؤلؤة السم السماوية
يده اليسرى كانت، تتوهج بضوء أخضر مألوف
سحبوا جثث سادت الطوائف الثلاثة الشبيهة بالوحل بخوف، ثم ركضوا مسرعين في ثلاثة اتجاهات مختلفة. أجسادهم تحسنت تدريجياً مع تسارع سرعتهم. لقد خافوا أن يغير الشيطان الذي خلفهم رأيه.
ومضت يده اليمنى أيضا مع ضوء أخضر شاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون تشي، لؤلؤة السم السماوية، هل يمكن أن تكون …” همست سو لينغ إير.
ضوء السم الوحشي!
“هذا …” يون جو نظر إلى محيطه، وكشف وجهه عن العديد من المشاعر.
بواسطة :
نظر يون جو إلى يون تشي لفترة طويلة، كانت نظرته مليئة بالشكوك والتعقيد. بعد ذلك، رفع نظره بعيداً، وألقى نظرة خاطفة على الأشخاص الثلاثة من قدميه، تنهد بحدة، وأغمض عينيه، “دعهم يرحلون”.
غمرهم يون تشي بعينيه وقال لهم ببرود: “لقد أردت في الأصل أن أقتلكم جميعاً ولكن قديس الطب الكبير اختار أن يرد لكم الجميل على أفعالكم الشريرة وأن يسامحكم جميعاً. بما أن هذه تعليمات قديس الطب الكبير سأترككم اليوم بشكل مؤقت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
