*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول يون تشي تهدئة ذهنه فورا من اجل اتخاذ افضل واسرع إجراء ممكن. “بالطبع، لان هذا شيء قالته لي الاخت الكبرى شيوانيين بنفسها.”
“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.
اصابت الفوضى أفكار يون تشي. نهضت المرأة الجذابة بكسل من على كرسي الجليد، ورفرفت تنورتها للأسفل لتغطي الكاحل الذي استخدمت السماوات كل طاقتها لصنعه. ثم نظرت إلى يون تشي ومشت ببطء نحوه.
ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.
فقط عندما كانت تقترب لاحظ يون تشي أن لديها نمط عنقاء الجليد حيث تنتشر أجنحتها على فستانها الثلجي. ومع ذلك كان صدرها ممتلئًا جدًا مما تسبب في تشوه النمط تمامًا. لم يكن صدرها ضخمًا فحسب بل بدا حريريًا مثل الماء. كانت كل خطوة من خطواتها بطيئة بشكل واضح ولكن كل خطوة تسببت في اهتزازه وتمايله -المقصود صدرها- مما تسبب في اصابت يون تشي بالدوار. كان كما لو أن نظراته تمتص داخلهما. بعد ذهوله مجددا، كانت عيناه غير راغبة إلى حد ما في الانفصال عنهما.
مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.
في هذا الوقت صدر صوت بلع من تفاحة ادم الخاصة بيون تشي.
“ياه .. آه؟” كانت مو شياو لان سعيدة ومتفاجئة. اتسعت عيناها كما سألت “آه؟ متى تم تسليمه، لماذا لم أسمع أي شيء؟ هل السيدة هي من أعطتك إياها بعد أن ذهبت لتحضره؟ “
كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
*المقصود هنا شخص لا يستحي*
عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”
“يون تشي” بدا وأن المرأة الجذابة لم تسمعها. وقفت أمام يون تشي بعيون ضبابية ونادت اسم يون تشي بشفتيها الورديتين اللتين افتتحتا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرعة التي فتحت بها الأبواب كانت سريعة لدرجة أنها أذهلت يون تشي قليلاً؟ الشيطانة التي ألقت ندى الصقيع… أوه، عندما جاءت أخت كبيرة وأطلقت عمدا بعض الطاقة العميقة، مو شياولان لم تكن لديها ردة فعل على الإطلاق. لم تكن أصواتهم منخفضة حتى، لذا فإن مو شياولان لم تخرج بعد، مما جعله على يقين لا يقهر من أن مو شياولان قد أغلقت حواسها الخمس دون وعي داخل حالتها التأملية، لم يتوقع أنها ستفتح الأبواب مباشرة بعد أن ناداها باسمها منذ لحظة
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى
بمجرد خروج كلمة “كبيرة” من فمه قام يون تشي بتحريك لسانه وقال بصعوبة “… تحياتي للأخت الكبرى”.
وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!
“الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”
“يون تشي” بدا وأن المرأة الجذابة لم تسمعها. وقفت أمام يون تشي بعيون ضبابية ونادت اسم يون تشي بشفتيها الورديتين اللتين افتتحتا بهدوء.
كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.
كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”
لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.
عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”
لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
يون تشي لم يكن يعرف كم من الوقت قد كان مخدرا هذه المرة، لكن عندما استعاد حواسه أخيرًا لم يكن لديه خيار سوى التحدث بالقوة من أجل حل إحراجه وخسارته للسيطرة الذي لم يسبق له مثيل. “هل لي أن أسأل ما هو … الأخت الكبرى كبيرة الصدر … آه ، بفبب!”
بمجرد خروج كلمة “كبيرة” من فمه قام يون تشي بتحريك لسانه وقال بصعوبة “… تحياتي للأخت الكبرى”.
صفع يون تشي فمه ثم استخدم وجهه الملتوي صوتًا أعلى ليقول بسرعة “هل لي أن أسأل ما هو اسم الأخت الكبرى؟”
“بالإضافة إلى أنك أيتها الأخت الكبرى عندما قدمتِ نفسك بإسم ‘مو شيوانيين’، سألتني بغرابة وكل جدية عن ما إذا سمعت اسمك قبلا أم لا… لذا فكرت أنه إسم تستخدمه الاخت الكبرى بشكل نادر… ارر، مما يعني أنه اسم آخر للأخت الكبرى. وذلك بسبب ان اسم ‘مو فيشو معروف أكثر.”
توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”
“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.
كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”
هراء! لو حتى انا فقدت السيطرة على نفسي لأصبح هكذا … من يدري ماذا فعل الرجال الآخرون. إنها معتادة بالتأكيد على رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة …سسس! هناك بالفعل مثل هذه الشيطانة المثيرة في هذا العالم، أتساءل عما إذا كان لديها رجل …
“منطقي للغاية.”
“اوه؟ إذا تقول انني المخطئة؟” مطت الشيطانة شفتيها عن غير قصد.
اصابت الفوضى أفكار يون تشي. نهضت المرأة الجذابة بكسل من على كرسي الجليد، ورفرفت تنورتها للأسفل لتغطي الكاحل الذي استخدمت السماوات كل طاقتها لصنعه. ثم نظرت إلى يون تشي ومشت ببطء نحوه.
ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”
AhmedZirea
مدت الشيطانة إصبعين مبهرين ودفعت بخفة زجاجتين صغيرتين من اليشم. مدعومة بنسيم خفيف هبطت الزجاجتين في يد يون تشي. “جئت لأسلم ندى الصقيع ورؤية شخصًا ما.”
عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”
“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”
يون تشي لم يكن يعرف كم من الوقت قد كان مخدرا هذه المرة، لكن عندما استعاد حواسه أخيرًا لم يكن لديه خيار سوى التحدث بالقوة من أجل حل إحراجه وخسارته للسيطرة الذي لم يسبق له مثيل. “هل لي أن أسأل ما هو … الأخت الكبرى كبيرة الصدر … آه ، بفبب!”
بسماع نيتها للمغادرة في كلماتها، تدفق تعقيد مبهم داخل قلبه. قال على عجل “اختي الكبرى، على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا انكِ تعرفين اسمي لكنني لا أعرف اسمك … هل لي أن أعرف اسمك؟”
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
كانت المرأة امامة جميلة وساحرة وربما لم يتمكن أي رجل في العالم من مقاومتها. إذا كان أي شخص قادر على الوقوع في الشرك معها، فربما يكون على استعداد لقضاء ثلاثة حيوات في الفساد – مثل هذا التفكير ظهر فجأة في عقل يون تشي وكان واضحًا وكثيفاً.
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”
من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية.
كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
“اوه…” بدأت عيون مو شوانيين الالماسية اللامعة وشفتيها اللؤلؤية -التي بدات وكأنها خرجت من قصة خيالية- تضيق ببطء، بينما عصفت الروائح الساحرة المنبعثة منها وكأنها تعصف من السماء نفسها. “أحقاً لم تسمع اسمي من قبل؟”
“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”
“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟
*المقصود هنا شخص لا يستحي*
حاول يون تشي تهدئة ذهنه فورا من اجل اتخاذ افضل واسرع إجراء ممكن. “بالطبع، لان هذا شيء قالته لي الاخت الكبرى شيوانيين بنفسها.”
“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟
ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.
كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.
“…” دُهش يون تشي عندما أدرك تفكيره بالأمر. مستخدما كل خبراته، بدأ بتصفية ذهنه بطريقة لم يفعلها من قبل، وفجأة لمع ضوء. صرخ على عجل: “إنتظري! أيتها الأخت الكبرى شيوانيين، اسمك الحقيقي مو فيشو، ألست محقا؟”
مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
“اوه؟ إذا تقول انني المخطئة؟” مطت الشيطانة شفتيها عن غير قصد.
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.
مو شيوانيين: “…”
كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”
“رغم أنني لا أعلم الكثير عن الأخ الكبير مو هاني، إلا أنني متيقن من أنه لن يحب فتاة عادية أبدا. لكن إذا كانت الفتاة التي يحبها هي أنتِ أيتها الأخت الكبرى، بدعك من عشقه، أنا لا أظن أن وضع حياته على المحك فداكِ لن يوفيكِ حقكِ.”
“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”
“بالإضافة إلى أنك أيتها الأخت الكبرى عندما قدمتِ نفسك بإسم ‘مو شيوانيين’، سألتني بغرابة وكل جدية عن ما إذا سمعت اسمك قبلا أم لا… لذا فكرت أنه إسم تستخدمه الاخت الكبرى بشكل نادر… ارر، مما يعني أنه اسم آخر للأخت الكبرى. وذلك بسبب ان اسم ‘مو فيشو معروف أكثر.”
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”
“منطقي للغاية.”
980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى
اللفظ الباهر للكلمات الصادر منها، بدا وكأنه صادر من وهمي سماوي. ثم أصبحت هيئتها الثلجية ضبابية قبل أن تختفي من مرمى بصر يون تشي.
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.
“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”
أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟”
حين رأى يون تشي قناني اليشم في يده، سارع بخطواته ووصل إلى غرفة زراعة مو شياولان. طرق الباب ثم قالت: “الأخت الكبرى شياو لان…”
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”
“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”
السرعة التي فتحت بها الأبواب كانت سريعة لدرجة أنها أذهلت يون تشي قليلاً؟ الشيطانة التي ألقت ندى الصقيع… أوه، عندما جاءت أخت كبيرة وأطلقت عمدا بعض الطاقة العميقة، مو شياولان لم تكن لديها ردة فعل على الإطلاق. لم تكن أصواتهم منخفضة حتى، لذا فإن مو شياولان لم تخرج بعد، مما جعله على يقين لا يقهر من أن مو شياولان قد أغلقت حواسها الخمس دون وعي داخل حالتها التأملية، لم يتوقع أنها ستفتح الأبواب مباشرة بعد أن ناداها باسمها منذ لحظة
بانج!!
“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.
“يون تشي” بدا وأن المرأة الجذابة لم تسمعها. وقفت أمام يون تشي بعيون ضبابية ونادت اسم يون تشي بشفتيها الورديتين اللتين افتتحتا بهدوء.
“ياه .. آه؟” كانت مو شياو لان سعيدة ومتفاجئة. اتسعت عيناها كما سألت “آه؟ متى تم تسليمه، لماذا لم أسمع أي شيء؟ هل السيدة هي من أعطتك إياها بعد أن ذهبت لتحضره؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”
“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”
“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.
“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”
“قلت أن أخت كبيرة قامت بتوصيلها. أخبريني إذاً، أي أخت كبيرة كانت؟” قالت مو شياولان بوجه تهجى “من الواضح أنك تكذب”
“… إذا كذبت عليكِ، أنا كلب صغير.” يون تشي كان يشخر ولكن يبدو ان هذه الفتاة الصغيرة مو شياولان لم تكن تكذب – ببساطة لم تستطع ان تكذب ايضا. إيه؟ أيمكن أن يكون سمعها وحواسها الروحية قد توقفت عن العمل منذ فترة؟
عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”
“قلت أن أخت كبيرة قامت بتوصيلها. أخبريني إذاً، أي أخت كبيرة كانت؟” قالت مو شياولان بوجه تهجى “من الواضح أنك تكذب”
توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”
“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه
لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.
وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!
“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”
مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.
هراء! لو حتى انا فقدت السيطرة على نفسي لأصبح هكذا … من يدري ماذا فعل الرجال الآخرون. إنها معتادة بالتأكيد على رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة …سسس! هناك بالفعل مثل هذه الشيطانة المثيرة في هذا العالم، أتساءل عما إذا كان لديها رجل …
“كذاب، همف!”
كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.
بانج!!
AhmedZirea
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
بواسطة :
تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.
كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات