ياسمين، كايزي
“هيه، ثم هذا الإمبراطور حقا لا يمكن الانتظار لذلك.” إمبراطور إله شيتيان أعطى إبتسامة مزيفة
ثم تغير تعبير امبراطور إله السماء الخالدة فجأة عندما نظر إلى إمبراطور إله براهما السماوي بابتسامة خافتة.
المنطقة الإلهية الشرقية الواسعة، عالم إله النجم.
مقارنة بعامين مضوا، لم تتغير كايزي على الإطلاق. ياسمين عبست قليلاً لأنها نادراً ما راتها تتصرف بقلق شديد “كايزي، ما الذي حدث؟”
كانت ياسمين تنظر بصمت إلى إنعكاسها في المرآة.
ثم تغير تعبير امبراطور إله السماء الخالدة فجأة عندما نظر إلى إمبراطور إله براهما السماوي بابتسامة خافتة.
فبعد أن ورثت قوة إله النجم الذبح السماوي، بدا عمرها وكأنه قد تحدد، وحتى بعد مرور العديد من السنين، ظلت تبدو كما كانت حين التقت يون تشي لأول مرة. مظهرها الخارجي يبدو كفتاة في الثالثة عشر أو الرابعة عشر. ولكن يبدو ان عينيها الحمراوتين في دمها تنضح بالبرودة والانطواء اللذين لا يليقان بعمرها الظاهر.
إذا نظر احد فقط الى صورتها الجانبية او عاد الى الوراء من مكان بعيد، فلن يشك أحد في أنها كانت بلا شك جمالًا لا مثيل له. حتى عندما كانت تقف هناك بصمت، كان وهج الشمس وأضواء النجوم يتلاشون بهدوء كما لو كانوا خائفين من أن تتضاءل أناقتها.
فالدمّ الأحمر في عينيها، وشعرها الطويل الذي بدا كما لو انه صُبغ بدم جديد، بدا أكثر حيوية.
عالم إله السماء الخالدة، بعد ما يقرب من ثلاثة أيام من المناقشة حول المسائل المتعلقة بجدار الفوضى البدائية، ظل وضع غير طبيعي فوق حلبة إله المناوشات.
أي شخص يلتقي بنظرتها سيشعر بجسده يتحول إلى ثلج بارد، كما لو كان نصل حاد مصبوغ بالدم يضغط على حلقه.
حتى قبل ان ينهي خطابه، كان المتحدث قد فر بالفعل بعيدًا من الخوف.
كان الوجه في المرآة رائعا جدا حتى انه بدا قريبا من الحلم. وجهها الشاب الذي يتراوح عمره بين ثلاثة عشر إلى أربعة عشر عامًا لم يعبّر عن اي شعور بعدم النضج، بل بدا خطيرا جدا، حتى انه اثار روحا شيطانية.
أبواب القاعة تُفتح مباشرة، ثم أسرعت فتاة صغيرة ذات عينين ناصعتين بالنجوم ترتدي فستانا سبعة ألوان إلى أن أصبحت أمام ياسمين.
واجهت نفسها بصمت في المرآة لوقت طويل جدا. لا أحد يعرف ما كانت تفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فقط هذا؟” لم تصدق ياسمين ذلك وهي تحدق في عيني كايزي الشبيهتين بالنجوم واللتين من الواضح أنهما كانتا تخفيان شيئا “لا يمكن أن تكوني مهتمة بمؤتمر الاله العميق، ما هو الشيء الذي تريدين أن تفعليه؟”
“نق نق!”
وفي النهاية، لم تتمكن من العثور عليه بل وجدت اسم يون تشي بين أسماء المشاركين في الجولة الثانية.
فجأة، تردد صدى طرق الباب في قاعة إله النجم الصامتة. طرق الباب كان ناعماً جداً وكان واضحا ان الشخص الذي يقرع الباب كان حذرا. وبعد ذلك، كان يمكن سماع صوت ذكر أنيق، “اختي الملكية، هل لي أن آتي …”
أبواب القاعة تُفتح مباشرة، ثم أسرعت فتاة صغيرة ذات عينين ناصعتين بالنجوم ترتدي فستانا سبعة ألوان إلى أن أصبحت أمام ياسمين.
“انصرف!”
“هذه الأميرة لديها أخ واحد فقط وهو ميت بالفعل” صوتها بارد للغاية ومليء بنية القتل “هل تريد أن تموت!؟”
كلمة واحدة باردة بدون أي شعور أو أي نوع آخر من المساومة
تلألأت عيون كايزي بالنجوم عندما اجابت بفرح غامر.
“… الأخت الملكية أنا ما زلت، بعد كل شيء، أخوكي الأكبر. لدي بعض الأمور المهمة … “
كان في الواقع ضمن أول ثلاث مئة!
“هذه الأميرة لديها أخ واحد فقط وهو ميت بالفعل” صوتها بارد للغاية ومليء بنية القتل “هل تريد أن تموت!؟”
كلمة واحدة باردة بدون أي شعور أو أي نوع آخر من المساومة
مع “بانج” الشخص خارج القاعة يبدو أنه يترنح في صدمة. عندما صدى صوته مرة أخرى، كان يرتجف الآن قليلا، “أنتِ حقاً … تحبين المزاح … “
أمسكت كايزي بيد ياسمين، وبدا وجهها الأبيض الحليبي أحمرًا بعض الشيء، وبدا صوتها قلقًا، “أختي الكبرى، الجولة الثانية من التصفيات لمؤتمر الاله العميق على وشك الانتهاء. بعد ذلك ستكون المعارك على حلبة إله المناوشات، أريد رؤيتها. هلّا رافقتني؟”
حتى قبل ان ينهي خطابه، كان المتحدث قد فر بالفعل بعيدًا من الخوف.
في ذلك الوقت، لم تكن قلقة رغم انها كانت متحمسة. فالجولة الأولى كانت تدوم شهراً.
عاد السلام في قاعة إله النجم، ولكن سرعان ما اضطرب بسبب صوت فتاة شابة قلقة.
“لا، أريد أختي الكبيرة أن ترافقني. أختي الكبيرة… “
“اختي الكبرى … اختي الكبرى!”
“انصرف!”
أبواب القاعة تُفتح مباشرة، ثم أسرعت فتاة صغيرة ذات عينين ناصعتين بالنجوم ترتدي فستانا سبعة ألوان إلى أن أصبحت أمام ياسمين.
أبواب القاعة تُفتح مباشرة، ثم أسرعت فتاة صغيرة ذات عينين ناصعتين بالنجوم ترتدي فستانا سبعة ألوان إلى أن أصبحت أمام ياسمين.
داخل عالم إله النجم بأكمله، كان هناك شخص واحد فقط تجرأ على التصرف بعفوية في عالم إله النجم…
نظرة إمبراطور إله السماء الخالدة تتجه نحو برج السماء الخالدة “الألف شاب الذين سوف يجتازون التصفيات سيرسلون إلى هنا. هؤلاء الألف شاب هم ‘الأطفال المختارون من السماء’ لمؤتمر الاله العميق هذا. إذا وقعت أي كوارث في المستقبل، فلا شك أنهم سيكونون قوة مساعدة هائلة “.
الأميرة كايزي!
“هيه، ثم هذا الإمبراطور حقا لا يمكن الانتظار لذلك.” إمبراطور إله شيتيان أعطى إبتسامة مزيفة
ما عداها، حتى ملك عالم إله النجم لن يجرؤ على التصرف بهذه الطريقة.
“أنتِ … فقط …” ياسمين كانت مضطربة لأنها نادراً ما رأت كايزي عنيدة هكذا. لقد أرادت التحدث فقط، ولكن عندما رأت حالة كايزي المتوسلة البائسة، قلبها أصبح ليناً أخيراً، “حسناً … لكن سأسمح لكِ فقط أن تكوني عنيد هذه المرة. أنتِ يجب تأكدي لي انكِ من الآن فصاعدا لن تخفي عني شيئا!”
مقارنة بعامين مضوا، لم تتغير كايزي على الإطلاق. ياسمين عبست قليلاً لأنها نادراً ما راتها تتصرف بقلق شديد “كايزي، ما الذي حدث؟”
كان هذا ايضا السبب الاكبر الذي دفعها الى العودة فورا الى عالم إله النجم.
أمسكت كايزي بيد ياسمين، وبدا وجهها الأبيض الحليبي أحمرًا بعض الشيء، وبدا صوتها قلقًا، “أختي الكبرى، الجولة الثانية من التصفيات لمؤتمر الاله العميق على وشك الانتهاء. بعد ذلك ستكون المعارك على حلبة إله المناوشات، أريد رؤيتها. هلّا رافقتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايزى!” نظرة ياسمين تركزت فجأة عندما تحول وجهها إلى جاد “لقد شاهدتك وأنتِ تكبرين، لا يمكنكِ الكذب علي… ماذا تريدين حقا؟”
“… فقط هذا؟” لم تصدق ياسمين ذلك وهي تحدق في عيني كايزي الشبيهتين بالنجوم واللتين من الواضح أنهما كانتا تخفيان شيئا “لا يمكن أن تكوني مهتمة بمؤتمر الاله العميق، ما هو الشيء الذي تريدين أن تفعليه؟”
“هذا جيد ايضا.” إمبراطور إله القمر ابتسم “إذا كانت إلهة منطقتنا الإلهية الشرقية قد اتت حقا، أخشى أن جميع الذكور الحاضرين لن يكونوا قادرين على إيلاء الاهتمام الكافي للتمتع بمؤتمر الاله العميق، هوهوهوهو”
نظرا الى قوتهما، سيكون مؤتمر الاله العميق شبيها بمعركة بين الأطفال، فكيف يمكن ان يهمهما؟
————–
“أنا … أريد فقط مشاهدة مؤتمر الاله العميق! بعد كل شيء، لم أره من قبل ولا أختي الكبيرة… يقال أنه سيجمع أقوى الألف من المنطقة الإلهية الشرقية. لابد أن الأمر مشوق. ألن ترافقيني؟” عبثت كايزي بشفتيها وشدّت يد ياسمين وتوسّلت وهي تتصرف بلطف.
“إذا لم تُجيبي بأمانة، فلا تحلمي بذهابي معك” حولت ياسمين نظرها بعيداً عن كايزي دون أن تترك أي فرصة للمساومة.
“إذا اردتِ ان تشاهديه فاذهبي بنفسك” رفضتها ياسمين دون تردد.
كان في الواقع ضمن أول ثلاث مئة!
“لا، أريد أختي الكبيرة أن ترافقني. أختي الكبيرة… “
ومع ذلك، ما كان مؤسفا بشكل استثنائي هو أنه لم يكن هناك من حالفه الحظ لينظر إلى وجهها.
“كايزى!” نظرة ياسمين تركزت فجأة عندما تحول وجهها إلى جاد “لقد شاهدتك وأنتِ تكبرين، لا يمكنكِ الكذب علي… ماذا تريدين حقا؟”
“لا، أريد أختي الكبيرة أن ترافقني. أختي الكبيرة… “
“أنا …” كايزهي عضت شفاهها سراً عندما أصبح صوتها ضعيفاً “فقط.. أريد أن أشاهد مؤتمر الإله العميق”
عاد السلام في قاعة إله النجم، ولكن سرعان ما اضطرب بسبب صوت فتاة شابة قلقة.
“إذا لم تُجيبي بأمانة، فلا تحلمي بذهابي معك” حولت ياسمين نظرها بعيداً عن كايزي دون أن تترك أي فرصة للمساومة.
عندما بدأت الجولة الأولى من التصفيات لمؤتمر الاله العميق، كانت قد وجدت اسم يون تشي باستخدام لوح النجوم… عالم اغنية الثلج، يون تشي، المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي.
“أنا … أنا، أنا …” في الواقع، كانت كايزي تعلم منذ البداية أنها لا يمكن أن تكذب على أختها. ومع ذلك، لم تستطع ايضا ان تخبرها السبب الحقيقي. بعد كل شيء، فهي تعرف مزاج أختها كما تعرف أختها مزاجها
“هذا جيد ايضا.” إمبراطور إله القمر ابتسم “إذا كانت إلهة منطقتنا الإلهية الشرقية قد اتت حقا، أخشى أن جميع الذكور الحاضرين لن يكونوا قادرين على إيلاء الاهتمام الكافي للتمتع بمؤتمر الاله العميق، هوهوهوهو”
“لدي… أسبابي أيضاً، لكن … لا أستطيع البوح. أختي الكبيرة، هلا رافقتني رجاءً، رجاءً!” لم تكن نظرة كايزي واضحة، كما لو انها هرّة صغيرة تستجدي الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الفور، سمعوا أيضا ضحك إمبراطور إله براهما السماوي المرير. فكلمته عنت أنه رغم وجود ابنته الالهية هنا، فهي لم تأتِ الى حلبة إله المناوشات بل عوضا عن ذلك… شاهدت من بعيد؟
مشاعرها كانت تتصاعد وتتساقط باستمرار في الأيام القليلة الماضية
ومع ذلك، ما كان مؤسفا بشكل استثنائي هو أنه لم يكن هناك من حالفه الحظ لينظر إلى وجهها.
عندما بدأت الجولة الأولى من التصفيات لمؤتمر الاله العميق، كانت قد وجدت اسم يون تشي باستخدام لوح النجوم… عالم اغنية الثلج، يون تشي، المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي.
————–
في ذلك الوقت، لم تكن قلقة رغم انها كانت متحمسة. فالجولة الأولى كانت تدوم شهراً.
————–
ومع ذلك، بعد فترة وجيزة، اكتشفت فجأة أنه ليس كل الذين حضروا مؤتمر الاله العميق سيبقون في عالم إله السماء الخالدة، وأن الذين أُبعدوا سيُطردون. وكانت تعلم أن الوضع قد تغير وليس أمامها من خيار سوى تغيير “الخطط”. فهي لم تسحب ياسمن إلى عالم إله السماء الخالدة، بل أرادت أن تخرج سرا من عالم إله السماء الخالدة بعد الجولة الأولى لتوبيخ يون تشي قبل التوصل إلى طرق أخرى.
ومع ذلك، بعد فترة وجيزة، اكتشفت فجأة أنه ليس كل الذين حضروا مؤتمر الاله العميق سيبقون في عالم إله السماء الخالدة، وأن الذين أُبعدوا سيُطردون. وكانت تعلم أن الوضع قد تغير وليس أمامها من خيار سوى تغيير “الخطط”. فهي لم تسحب ياسمن إلى عالم إله السماء الخالدة، بل أرادت أن تخرج سرا من عالم إله السماء الخالدة بعد الجولة الأولى لتوبيخ يون تشي قبل التوصل إلى طرق أخرى.
وفي النهاية، لم تتمكن من العثور عليه بل وجدت اسم يون تشي بين أسماء المشاركين في الجولة الثانية.
لم تستطيع أن تتصور كيف فعل يون تشي ذلك وركضت فقط بقلق إلى ياسمين.
وعلى نحو مماثل، سيتم طرد الأشخاص الذين تم إقصاؤهم من الجولة الثانية. ولم يتغير الوضع. ومع ذلك، الآن فقط، عندما كانت تفصلنا أقل من ساعتين عن نهاية الجولة الثانية، تفحصت حالة يون تشي على لوح النجوم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالحكم على الوقت، الجولة الثانية من التصفيات على وشك أن تنتهي.”
كان في الواقع ضمن أول ثلاث مئة!
“لدي… أسبابي أيضاً، لكن … لا أستطيع البوح. أختي الكبيرة، هلا رافقتني رجاءً، رجاءً!” لم تكن نظرة كايزي واضحة، كما لو انها هرّة صغيرة تستجدي الطعام.
لم تستطيع أن تتصور كيف فعل يون تشي ذلك وركضت فقط بقلق إلى ياسمين.
بينما كانت تتكلم، كانت عيناها المليئتان بالنجوم تمتلئان بالدموع الحزيتة.
“لا تستطيعي البوح؟” ياسمين عابسة “لماذا لا تقولي؟ ألم أخبرك باستمرار أنه مهما يحدث في المستقبل ليس مسموحاً لكِ أن تقرري في الأمور بنفسك. لماذا لا تزالين تخفين عني شيئا؟ “
“لا تستطيعي البوح؟” ياسمين عابسة “لماذا لا تقولي؟ ألم أخبرك باستمرار أنه مهما يحدث في المستقبل ليس مسموحاً لكِ أن تقرري في الأمور بنفسك. لماذا لا تزالين تخفين عني شيئا؟ “
كانت كايزي خائفة لدرجة أن قلبها خفق مراراً وتكراراً وأصبح صوتها على الفور خافتًا “لقد… وعدت أنني سأستمع إلى أختي الكبيرة، ولكن … ولكن هذه المرة مختلفة. بمجرد أن تكون أختي الكبيرة هناك ستتفهم الأمر، لذا لا يمكنني قول ذلك الآن”
“تنهد، بعد أن اقتحمت بالفعل ولكن فقط تشاهد من بعيد ولا تعطي احترامها لشيوخها، هذا غير لائق حقا.” إمبراطور إله براهما السماوي هز رأسه وضحك بمرارة.
“لا! أنتِ يجب أن تقولي!” لم تعطي ياسمين أي فرصة للمساومة.
ومع ذلك، كانت بالنسبة لياسمين كارثة لا ينبغي أبداً أن تتقبلها.
“اختي الكبرى …” رفعت كايزي وجهها “هذه المرة فقط، من فضلك؟ بعد عودة أختي الكبرى، كنت أستمع إليكِ باستمرار ولم أغضبك أبداً. لكن هذه المرة… هل يمكن لأختي الكبرى أن تستمع لي هذه المرة، فقط هذه المرة … طالما تعدني، أنا سأستمع إلى كل شيء تقوليه من الآن فصاعدًا. ارجوكي ارجوكي…”
القناع الذهبي على شكل أجنحة العنقاء غطى عينيها الغامضتين. ومع ذلك، شفتيها كانتا تحت القناع رقيقتين وبدا كما لو انهما زهرتان جميلتان تتألقان في الضوء. كانت رقبتها بيضاء حالمة وبدت مغطاة بمسحوق مصنوع من الثلج. لا أحد يجرؤ على الاعتقاد أنه سيكون هناك مثل هذا الجلد اليشمي الخالي من الشوائب سيكون متواجد في هذا العالم.
بينما كانت تتكلم، كانت عيناها المليئتان بالنجوم تمتلئان بالدموع الحزيتة.
الأميرة كايزي!
“أنتِ … فقط …” ياسمين كانت مضطربة لأنها نادراً ما رأت كايزي عنيدة هكذا. لقد أرادت التحدث فقط، ولكن عندما رأت حالة كايزي المتوسلة البائسة، قلبها أصبح ليناً أخيراً، “حسناً … لكن سأسمح لكِ فقط أن تكوني عنيد هذه المرة. أنتِ يجب تأكدي لي انكِ من الآن فصاعدا لن تخفي عني شيئا!”
تحت العوالم الملكية، كان هناك بالفعل مرشح استثنائي بين الجيل الشاب من المنطقة الإلهية الشرقية ولم يكتسب ثقة إمبراطور إله النجم هذا فحسب، بل ايضا ثقة غيره من الاباطرة.”
تلألأت عيون كايزي بالنجوم عندما اجابت بفرح غامر.
في عالم الاله، لم يتسنَّ سوى لأناس قليلين أن يروا كيف تبدو، ومع ذلك، لم يكن هناك أحد تقريبا لا يعرف شهرة جمالها.
لتعامل ياسمين كايزى بصرامة شديدة، كانت لديها بالتأكيد أسبابها… لأنه خلال كل تلك السنوات التي لم تكن فيها في عالم إله النجم، قبلت كايزي في الواقع تراث إله النجم الذئب السماوي. وبالنسبة للآخرين، لم يجرؤا حتى على الحلم بأن يرثوا قوة إله نجم.
ومع ذلك، ما كان مؤسفا بشكل استثنائي هو أنه لم يكن هناك من حالفه الحظ لينظر إلى وجهها.
ومع ذلك، كانت بالنسبة لياسمين كارثة لا ينبغي أبداً أن تتقبلها.
حتى قبل ان ينهي خطابه، كان المتحدث قد فر بالفعل بعيدًا من الخوف.
كان هذا ايضا السبب الاكبر الذي دفعها الى العودة فورا الى عالم إله النجم.
القناع الذهبي على شكل أجنحة العنقاء غطى عينيها الغامضتين. ومع ذلك، شفتيها كانتا تحت القناع رقيقتين وبدا كما لو انهما زهرتان جميلتان تتألقان في الضوء. كانت رقبتها بيضاء حالمة وبدت مغطاة بمسحوق مصنوع من الثلج. لا أحد يجرؤ على الاعتقاد أنه سيكون هناك مثل هذا الجلد اليشمي الخالي من الشوائب سيكون متواجد في هذا العالم.
————–
“لدي… أسبابي أيضاً، لكن … لا أستطيع البوح. أختي الكبيرة، هلا رافقتني رجاءً، رجاءً!” لم تكن نظرة كايزي واضحة، كما لو انها هرّة صغيرة تستجدي الطعام.
عالم إله السماء الخالدة، بعد ما يقرب من ثلاثة أيام من المناقشة حول المسائل المتعلقة بجدار الفوضى البدائية، ظل وضع غير طبيعي فوق حلبة إله المناوشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإلهة لعالم عاهل براهما الملكي للمنطقة الشرقية – الابنة الوحيدة لإمبراطور إله براهما السماوي – تشياني يينغ إير!
“بالحكم على الوقت، الجولة الثانية من التصفيات على وشك أن تنتهي.”
بواسطة :
نظرة إمبراطور إله السماء الخالدة تتجه نحو برج السماء الخالدة “الألف شاب الذين سوف يجتازون التصفيات سيرسلون إلى هنا. هؤلاء الألف شاب هم ‘الأطفال المختارون من السماء’ لمؤتمر الاله العميق هذا. إذا وقعت أي كوارث في المستقبل، فلا شك أنهم سيكونون قوة مساعدة هائلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تردد صدى طرق الباب في قاعة إله النجم الصامتة. طرق الباب كان ناعماً جداً وكان واضحا ان الشخص الذي يقرع الباب كان حذرا. وبعد ذلك، كان يمكن سماع صوت ذكر أنيق، “اختي الملكية، هل لي أن آتي …”
“ومع ذلك، قبل اختتام مؤتمر الاله العميق، من الأفضل ألا نخبرهم بذلك. الأهم بالنسبة لهم الآن هو أن يبذلوا قصارى جهدهم في إظهار قدراتهم بينما يستمتعون بمؤتمر الإله العميق. وهذا ما يتيح لنا ان نشهد مقدرات الجيل الشاب بحيث لا نضطر فجأة الى الضغط عليهم”
“لدي… أسبابي أيضاً، لكن … لا أستطيع البوح. أختي الكبيرة، هلا رافقتني رجاءً، رجاءً!” لم تكن نظرة كايزي واضحة، كما لو انها هرّة صغيرة تستجدي الطعام.
كل من كان على حلبة إله المناوشات أومأ برأسه، كما فهم ما كان يقصده.
“أنا …” كايزهي عضت شفاهها سراً عندما أصبح صوتها ضعيفاً “فقط.. أريد أن أشاهد مؤتمر الإله العميق”
“هيه، الأطفال المختارون من السماء” ضحك إمبراطور إله شيتيان “ثم يجب على هذا الملك أن يراقب بعناية. أتمنى ألا يخيبوا ظني كثيراً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، لا تتبول في سروالك بعد أن كنت ضفدع في البئر لفترة طويلة” إمبراطور إله النجم فجأة ضحك ببرود
“همف، لا تتبول في سروالك بعد أن كنت ضفدع في البئر لفترة طويلة” إمبراطور إله النجم فجأة ضحك ببرود
“إذا لم تُجيبي بأمانة، فلا تحلمي بذهابي معك” حولت ياسمين نظرها بعيداً عن كايزي دون أن تترك أي فرصة للمساومة.
تحت العوالم الملكية، كان هناك بالفعل مرشح استثنائي بين الجيل الشاب من المنطقة الإلهية الشرقية ولم يكتسب ثقة إمبراطور إله النجم هذا فحسب، بل ايضا ثقة غيره من الاباطرة.”
أمسكت كايزي بيد ياسمين، وبدا وجهها الأبيض الحليبي أحمرًا بعض الشيء، وبدا صوتها قلقًا، “أختي الكبرى، الجولة الثانية من التصفيات لمؤتمر الاله العميق على وشك الانتهاء. بعد ذلك ستكون المعارك على حلبة إله المناوشات، أريد رؤيتها. هلّا رافقتني؟”
“هيه، ثم هذا الإمبراطور حقا لا يمكن الانتظار لذلك.” إمبراطور إله شيتيان أعطى إبتسامة مزيفة
1154 – ياسمين، كايزي
ثم تغير تعبير امبراطور إله السماء الخالدة فجأة عندما نظر إلى إمبراطور إله براهما السماوي بابتسامة خافتة.
ما عداها، حتى ملك عالم إله النجم لن يجرؤ على التصرف بهذه الطريقة.
انحرفت نظرة إمبراطور إله براهما السماوي إلى جانبه قبل أن يبتسم بسخرية: “ابنتي لا تعرف آداب السلوك واقتحمت نفسها. تشيان يشعر بالخجل ويأمل أن تعاقبها باستخفاف “
“أنا … أريد فقط مشاهدة مؤتمر الاله العميق! بعد كل شيء، لم أره من قبل ولا أختي الكبيرة… يقال أنه سيجمع أقوى الألف من المنطقة الإلهية الشرقية. لابد أن الأمر مشوق. ألن ترافقيني؟” عبثت كايزي بشفتيها وشدّت يد ياسمين وتوسّلت وهي تتصرف بلطف.
“هاهاها” أطلق إمبراطور إله السماء الخالدة ضحكة نادرة مبتهجة، “إن قدوم ابنتك شخصياً أمر سعيد به هذا العجوز، لن أتحمل أن ألومها عليه.”
“لا تستطيعي البوح؟” ياسمين عابسة “لماذا لا تقولي؟ ألم أخبرك باستمرار أنه مهما يحدث في المستقبل ليس مسموحاً لكِ أن تقرري في الأمور بنفسك. لماذا لا تزالين تخفين عني شيئا؟ “
“تنهد، بعد أن اقتحمت بالفعل ولكن فقط تشاهد من بعيد ولا تعطي احترامها لشيوخها، هذا غير لائق حقا.” إمبراطور إله براهما السماوي هز رأسه وضحك بمرارة.
كانت كايزي خائفة لدرجة أن قلبها خفق مراراً وتكراراً وأصبح صوتها على الفور خافتًا “لقد… وعدت أنني سأستمع إلى أختي الكبيرة، ولكن … ولكن هذه المرة مختلفة. بمجرد أن تكون أختي الكبيرة هناك ستتفهم الأمر، لذا لا يمكنني قول ذلك الآن”
الجميع سمع المحادثة بين الإثنين بشكل واضح، وعلى الفور عدد لا يحصى من الرؤوس دارت …
المنطقة الإلهية الشرقية الواسعة، عالم إله النجم.
إبنة إمبراطور إله براهما السماوي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايزى!” نظرة ياسمين تركزت فجأة عندما تحول وجهها إلى جاد “لقد شاهدتك وأنتِ تكبرين، لا يمكنكِ الكذب علي… ماذا تريدين حقا؟”
الإلاهة الأسطورية كانت هنا؟!؟!
“هيه، الأطفال المختارون من السماء” ضحك إمبراطور إله شيتيان “ثم يجب على هذا الملك أن يراقب بعناية. أتمنى ألا يخيبوا ظني كثيراً”
ومع ذلك، على الفور، سمعوا أيضا ضحك إمبراطور إله براهما السماوي المرير. فكلمته عنت أنه رغم وجود ابنته الالهية هنا، فهي لم تأتِ الى حلبة إله المناوشات بل عوضا عن ذلك… شاهدت من بعيد؟
ثم تغير تعبير امبراطور إله السماء الخالدة فجأة عندما نظر إلى إمبراطور إله براهما السماوي بابتسامة خافتة.
“هذا جيد ايضا.” إمبراطور إله القمر ابتسم “إذا كانت إلهة منطقتنا الإلهية الشرقية قد اتت حقا، أخشى أن جميع الذكور الحاضرين لن يكونوا قادرين على إيلاء الاهتمام الكافي للتمتع بمؤتمر الاله العميق، هوهوهوهو”
“إذا اردتِ ان تشاهديه فاذهبي بنفسك” رفضتها ياسمين دون تردد.
“هاهاها”. بدأ كل أباطرة إله يضحكون … باستثناء إمبراطور إله النجم.
“ومع ذلك، قبل اختتام مؤتمر الاله العميق، من الأفضل ألا نخبرهم بذلك. الأهم بالنسبة لهم الآن هو أن يبذلوا قصارى جهدهم في إظهار قدراتهم بينما يستمتعون بمؤتمر الإله العميق. وهذا ما يتيح لنا ان نشهد مقدرات الجيل الشاب بحيث لا نضطر فجأة الى الضغط عليهم”
هذا غريب، لماذا يينغ إير مهتمة بمجرد مؤتمر الاله العميق – إمبراطور إله براهما السماوي فكر في داخل نفسه. بناءاً على فهمه لابنته، لم يكن هناك سبب لظهورها هنا
“هاهاها”. بدأ كل أباطرة إله يضحكون … باستثناء إمبراطور إله النجم.
فوق سماء عالم إله السماء الخالدة فوق الغيوم.
“اختي الكبرى …” رفعت كايزي وجهها “هذه المرة فقط، من فضلك؟ بعد عودة أختي الكبرى، كنت أستمع إليكِ باستمرار ولم أغضبك أبداً. لكن هذه المرة… هل يمكن لأختي الكبرى أن تستمع لي هذه المرة، فقط هذه المرة … طالما تعدني، أنا سأستمع إلى كل شيء تقوليه من الآن فصاعدًا. ارجوكي ارجوكي…”
كانت صورة ظلية ذهبية تقف صامتة فوق الغيوم. كانت ترتدي ثياباً ذهبية تفيض بنور كالحلم. على الرغم من أن ملابسها كانت ضيقة بعض الشيء، إلا أنها أثنت على منحنياتها بشكل جيد وكانت كافية لدفع أي رجل إلى الجنون. شعرها الطويل كان ذهبياً لافتاً للنظر، استراح لمدة طويلة فوق قاعها المرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإلهة لعالم عاهل براهما الملكي للمنطقة الشرقية – الابنة الوحيدة لإمبراطور إله براهما السماوي – تشياني يينغ إير!
إذا نظر احد فقط الى صورتها الجانبية او عاد الى الوراء من مكان بعيد، فلن يشك أحد في أنها كانت بلا شك جمالًا لا مثيل له. حتى عندما كانت تقف هناك بصمت، كان وهج الشمس وأضواء النجوم يتلاشون بهدوء كما لو كانوا خائفين من أن تتضاءل أناقتها.
“نق نق!”
ومع ذلك، ما كان مؤسفا بشكل استثنائي هو أنه لم يكن هناك من حالفه الحظ لينظر إلى وجهها.
————–
القناع الذهبي على شكل أجنحة العنقاء غطى عينيها الغامضتين. ومع ذلك، شفتيها كانتا تحت القناع رقيقتين وبدا كما لو انهما زهرتان جميلتان تتألقان في الضوء. كانت رقبتها بيضاء حالمة وبدت مغطاة بمسحوق مصنوع من الثلج. لا أحد يجرؤ على الاعتقاد أنه سيكون هناك مثل هذا الجلد اليشمي الخالي من الشوائب سيكون متواجد في هذا العالم.
نظرا الى قوتهما، سيكون مؤتمر الاله العميق شبيها بمعركة بين الأطفال، فكيف يمكن ان يهمهما؟
في عالم الاله، لم يتسنَّ سوى لأناس قليلين أن يروا كيف تبدو، ومع ذلك، لم يكن هناك أحد تقريبا لا يعرف شهرة جمالها.
“نق نق!”
الإلهة لعالم عاهل براهما الملكي للمنطقة الشرقية – الابنة الوحيدة لإمبراطور إله براهما السماوي – تشياني يينغ إير!
“لدي… أسبابي أيضاً، لكن … لا أستطيع البوح. أختي الكبيرة، هلا رافقتني رجاءً، رجاءً!” لم تكن نظرة كايزي واضحة، كما لو انها هرّة صغيرة تستجدي الطعام.
بواسطة :
حتى قبل ان ينهي خطابه، كان المتحدث قد فر بالفعل بعيدًا من الخوف.
“تنهد، بعد أن اقتحمت بالفعل ولكن فقط تشاهد من بعيد ولا تعطي احترامها لشيوخها، هذا غير لائق حقا.” إمبراطور إله براهما السماوي هز رأسه وضحك بمرارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
