عكس الغضب
“إنه شيء قمت به بمفردي. لماذا سيكون له علاقة بسيدتي؟ ما هو السبب والمؤهل الذي لديك لإهانة سيدتي!؟”
“مم!” فالتفتت إليها كايزي وأومأت برأسها بقوة. “هيهيي، أختي الكبرى، أنت بالتأكيد لم تتوقعي هذا، أليس كذلك؟ في الحقيقة، عندما… أنا … آه …”
بعيدا في الشرق، صورة فتاتين يمكن مشاهدتها تطير بسرعة فائقة. كلاهما كانا حساسين ورائعين. كان إحداهما ترتدي تنورة حمراء وشعرها احمر، والأخرى ترتدي تنورة ملونة زاهية ترفرف في الهواء. ظهورهم في هذا المكان كان مثل الهبوط المفاجئ للجنيات الجميلات من القصص الخيالية في العالم العادي، مما يجعل كل شيء حولهم يبدو وهمًا.
“بينغيون …” مو هوانزي أراد إيقاف مو بينغيون لكنه سمعها تستمر “إن يون تشي ليس تلميذاً عادياً لطائفة عنقاء الجليدية الإلهية، بل التلميذ الوحيد المباشر لسيدة طائفتي الحالية. وهو من العالم السفلى، ولم يمض سوى وقت قصير منذ وصوله الى عالم الاله. كما أنه عنيد وغبي وعنيد بطبيعته. وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله يرتكب مثل هذا الخطأ الفادح. أتمنى حقاً أن يظهر المبجل تشو هوي بعض التساهل. طائفتي عنقاء الجليد الإلهية ستكون ممتنة لك إلى الأبد”
“نحن في النهاية هنا. أعتقد أننا تجاوزنا قيود عالم السماء الخالدة… لماذا لم يأتي أحد ليوقفنا؟” كان وجه الاميرة كايزي ورديا ومثيرا، وقلبها يخفق بقوة كل هذه الفترة.
أثار اعتراف يون تشي المباشر ضجة على الفور. كان جسد وو جيكي يرتجف من بين “الأطفال المختارين من السماء”، فصار وجهه شاحبا قليلا على الفور.
لأنه يمكنها أخيراً أن تفعل شيئاً لأختها الكبرى
قال تشو هوي مع الحواجب الغارقة “تفسير؟ عالمي السماء الخالدة لا يحتاج لأي تفسير. هذا المؤتمر هو حدث عظيم في منطقتنا الالهية الشرقية. وهؤلاء الألف “الأطفال المختارون من السماء” لها اهمية كبيرة لم نشعر بها من قبل! ومع ذلك، شخصا بهذه القدرة والشخصية الدونية صار جزءا منهم بوسائل دنيئة. كيف ستشرحون ذلك للمنطقة الإلهية الشرقية، ولجميع الصغار الذين بذلوا كل ما في وسعهم ليتقدموا أكثر في مؤتمر الاله العميق!”
علاوة على ذلك، كانت ستكون مفاجأة كبيرة ومبهجة لها.
يون … تشي …
“أنتِ إله النجم الذئب السماوي المتميزة. من يجرؤ على منع طريقك؟” ياسمين قالت باستياء.
“…” كايزي كانت مثل قطة خائفة في هذه اللحظة. بقيت مطيعة وجبانة تقف إلى جانب ياسمين، دون أن تتجرأ على التحدث إليها، لأن قلبها كان مليئا بالقلق والشك.
“هيهي.” اخرجت الأميرة كايزي طرف لسانها الوردي بينما كانت عيناها النجمتان تنظران بهدوء الى تعابير اختها الكبرى. كلما اقتربوا أكثر من حلبة إله المناوشات كلما كانت أكثر حماساً في قلبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت الأميرة كايزي بصوت منخفض: “إذا لقد استخدم هذا الأسلوب”.
من المستحيل أن لا تلاحظ ياسمين سلوك كايزي الغريب. نظرت إلى الجانب، “كايزي، لقد وصلنا إلى هنا بالفعل. ماذا عن إخباري بهدفك الحقيقي الآن؟ لا تقولي لي انكِ جعلتني ارافقك فقط لمشاهدة معركة مجموعة من الأطفال.”
على مرأى من نظرها، الأخت الكبرى، التي كان يخشاها الجميع في عالم إله النجم، كانت باردة في وجه الجميع ما عدا هي، وتجرأت على قول كلمة “ضلّ الطريق” في وجه أبيها الملكي، إمبراطور إله النجم، كان جسدها كله يهتز بطريقة لا تضاهى. فعيناها الحمراوتان الداميتان فقدتا الضوء الأحمر تماما، فتفاقمت حدقتا عينيها بسرعة وانكمشت مرة بعد أخرى. علاوة على ذلك، كانت شفتاها المفترقتان قليلا ترتجفان باستمرار.
“أنتِ أيضا طفلة، أليس كذلك؟ لا أريد سماع أختي الكبرى تنادي الآخرين بتلك الطريقة” صرخت كايزي بشفتيها، كما قالت احتجاجا.
وكأنّها ارتطمت فجأةً بحائط غير مرئي، ثم صدمها البرق العميق من السماء التاسعة، فتوقفت ياسمين في مساراتها فجأة. جسدها بالكامل أصبح متيبساً وبقيت ساكنة… لفترة طويلة.
“…” على الرغم من أنها كانت تتصرف بغموض طوال هذا الوقت، فقد شعرت ياسمين بأن كايزي في مزاج جيد على أقل تقدير. علاوة على ذلك، كانت تتطلع بشوق الى شيء ما، مما يعني أنه بالتأكيد ليس أمرا سيئا. ولذلك، لم تكن هي أيضا قلقة إطلاقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” على الرغم من أنها كانت تتصرف بغموض طوال هذا الوقت، فقد شعرت ياسمين بأن كايزي في مزاج جيد على أقل تقدير. علاوة على ذلك، كانت تتطلع بشوق الى شيء ما، مما يعني أنه بالتأكيد ليس أمرا سيئا. ولذلك، لم تكن هي أيضا قلقة إطلاقا.
“سنصل قريبًا … حلبة إله المناوشات، حلبة إله المناوشات!” كانت كايزي صغيرة جدا، لذلك من الطبيعي انها لم تتحكم كثيرا في مشاعرها. بالتفكير في الحدث الذي كان من المرجح أن يحدث بعد ذلك، بدأت تصبح متحمسة بشكل لا يمكن السيطرة عليه. “أشعر بهالات ابي الملكي وعمّي السماء الخالدة. هناك الكثير من الناس هنا… آه! “
“…” كايزي كانت مثل قطة خائفة في هذه اللحظة. بقيت مطيعة وجبانة تقف إلى جانب ياسمين، دون أن تتجرأ على التحدث إليها، لأن قلبها كان مليئا بالقلق والشك.
وكأنّها ارتطمت فجأةً بحائط غير مرئي، ثم صدمها البرق العميق من السماء التاسعة، فتوقفت ياسمين في مساراتها فجأة. جسدها بالكامل أصبح متيبساً وبقيت ساكنة… لفترة طويلة.
“إنه شيء قمت به بمفردي. لماذا سيكون له علاقة بسيدتي؟ ما هو السبب والمؤهل الذي لديك لإهانة سيدتي!؟”
“أختي الكبرى!” سرعان ما توقفت كايزي أيضا عن المضي قدما، ولكن عندما استدارت لتنظر إلى ياسمين، كانت مذهولة على الفور
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
على مرأى من نظرها، الأخت الكبرى، التي كان يخشاها الجميع في عالم إله النجم، كانت باردة في وجه الجميع ما عدا هي، وتجرأت على قول كلمة “ضلّ الطريق” في وجه أبيها الملكي، إمبراطور إله النجم، كان جسدها كله يهتز بطريقة لا تضاهى. فعيناها الحمراوتان الداميتان فقدتا الضوء الأحمر تماما، فتفاقمت حدقتا عينيها بسرعة وانكمشت مرة بعد أخرى. علاوة على ذلك، كانت شفتاها المفترقتان قليلا ترتجفان باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختي… الكبرى … أنا …” نادت بخجل دون ان تعرف ماذا تفعل.
كانت هالة جسدها كله في حالة فوضى لدرجة أن كايزي وجدتها غير قابلة للتصديق
بعيدا في الشرق، صورة فتاتين يمكن مشاهدتها تطير بسرعة فائقة. كلاهما كانا حساسين ورائعين. كان إحداهما ترتدي تنورة حمراء وشعرها احمر، والأخرى ترتدي تنورة ملونة زاهية ترفرف في الهواء. ظهورهم في هذا المكان كان مثل الهبوط المفاجئ للجنيات الجميلات من القصص الخيالية في العالم العادي، مما يجعل كل شيء حولهم يبدو وهمًا.
“أختي … أختي الكبرى؟”
اعتقدت كايزي ان اختها الكبرى ستكون متحمسة جدا لرؤية يون تشي فجأة. كانت حقا تتطلع الى ذلك المشهد، على امل ان تعطي اختها الكبرى مفاجأة سارة… لكنها كانت خائفة من رؤية رد فعل ياسمين هذا
اعتقدت كايزي ان اختها الكبرى ستكون متحمسة جدا لرؤية يون تشي فجأة. كانت حقا تتطلع الى ذلك المشهد، على امل ان تعطي اختها الكبرى مفاجأة سارة… لكنها كانت خائفة من رؤية رد فعل ياسمين هذا
“الملكة شوانيين هي واحدة من سادة المنطقة الإلهية الشرقية. مثل هذه القذارة هو تلميذها المباشر؟”
“…” لم تستجب ياسمين على الأقل لصوت كايزي، حيث بدت بلا روح. العالم أمام عينيها يتحول أحيانا إلى ضبابية وفي احيان اخرى، بدا لها ان السماء والأرض تدور.
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
يون … تشي …
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
“همف، يون تشي؟” حواجب المبجل تشو هوي إنحنت قليلاً عندما برد صوته “هل تعرف لماذا هذا المبجّل دعاك للخروج؟”
“أنتِ إله النجم الذئب السماوي المتميزة. من يجرؤ على منع طريقك؟” ياسمين قالت باستياء.
“أعرف” في مواجهة المبجل تشو هوي مباشرة، رد يون تشي بنبرة مسطحة. “لأنك تشعر بأنه لم يكن علي الظهور في هذا المكان”
“… لقد جعل من نفسه أضحوكة” نقلت جون شيلي نظرها جانبًا، وشعرت بأن الأمر تحتها لتجنبه لمحة أخرى. كما لو أنه سيوسخ عينيها لو نظرت إلى يون تشي. قلبها كان مليئاً بالكراهية فقد شعرت بالخزي مرتين كما شعرت من قبل، ظنا منها انها اعتذرت منذ فترة ليست بالبعيدة عن هذه النفايات على ركبتها.
“بما أنك مدرك لذلك، اعترف بصدق بما فعلته” صوت المبجل تشو هوي كان قويا وبارد كالسابق “ستكون العواقب التي ستواجهها أقل حدة إذا اعترفت انت بنفسك. لا يهم إن لم تفعل ذلك أيضاً، الاسقاطات الموجودة داخل لؤلؤة السماء الخالدة مطبوعة بداخلها. عندما يحين الوقت، سنعرف ماذا فعلت بنظرة خاطفة!”
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي ترى فيها تعبيرا كهذا من اختها الكبرى…
“لاحاجة لذلك. أنا بالتأكيد استخدمت وسائل غير شريفة لاجتياز الجولتين الأولى والثانية من التصفيات.” كانت نغمة يون تشي هادئة، كما لو كان يتحدث عن شخص آخر. علاوة على ذلك، قال لها مباشرة كما كانت: “لقد اجبرت شخصاً بقوة بالغة ورفيعة المستوى، وقتلته مرة واحدة في كل جولة قبل أن تنتهي. نتيجة لذلك، حصلت على ثلاثين في المئة من اجرامه الروحية في كلتا الجولتين… بهذه البساطة”
الشيء الذي كان يخشاه كثيراً، والنتيجة التي سيجدها غير مقبولة… أن ياسمين لم تأتِ إلى هذا المكان
لقد حقق غايته بمجيئه إلى هنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” على الرغم من أنها كانت تتصرف بغموض طوال هذا الوقت، فقد شعرت ياسمين بأن كايزي في مزاج جيد على أقل تقدير. علاوة على ذلك، كانت تتطلع بشوق الى شيء ما، مما يعني أنه بالتأكيد ليس أمرا سيئا. ولذلك، لم تكن هي أيضا قلقة إطلاقا.
أما بالنسبة للعواقب، فهو مستعد لها. لم يكترث على الإطلاق بإلغاء مؤهلاته وطرده. فهو لم يكن مهتما البتة باحتقار الناس، الاستهزاء بهم، أو تحوّله الى اضحوكة. حتى انه يقبل بكل سرور ان يُطرح بعد ان تُكسر كل أطرافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختي… الكبرى … أنا …” نادت بخجل دون ان تعرف ماذا تفعل.
في النهاية، هذا المكان كان عالم السماء الخالدة، عالم النجم الصالح والعادل. ورغم انه ارتكب خطأ “الغش” فهو على الاقل لن يُقتل كعقوبة له.
“لاحاجة لذلك. أنا بالتأكيد استخدمت وسائل غير شريفة لاجتياز الجولتين الأولى والثانية من التصفيات.” كانت نغمة يون تشي هادئة، كما لو كان يتحدث عن شخص آخر. علاوة على ذلك، قال لها مباشرة كما كانت: “لقد اجبرت شخصاً بقوة بالغة ورفيعة المستوى، وقتلته مرة واحدة في كل جولة قبل أن تنتهي. نتيجة لذلك، حصلت على ثلاثين في المئة من اجرامه الروحية في كلتا الجولتين… بهذه البساطة”
الشيء الذي كان يخشاه كثيراً، والنتيجة التي سيجدها غير مقبولة… أن ياسمين لم تأتِ إلى هذا المكان
هديره المنخفض في وجه المبجل تشو هوي مباشرة جعل كل الناس يحدقون به بعيون مفتوحة. كل شخص من عالم اغنية الثلج كان مذعوراً لدرجة أن وجوههم فقدت لونها. قالت مو بينغيون بصوت مستعجل: “يون تشي، اصمت!”
————–
الجمهور في حلبة إله المناوشات ذهل. لم يعتقدوا أبداً أن يون تشي سيجرؤ على توبيخ المبجل تشو هوي! حتى المبجل تشو هوي نفسه كان مصدوماً
على مسافة بعيدة، في أعالي السماء، كانت كايزي لا تزال تسمع بوضوح جميع الأصوات، على الرغم من كونها بعيدة جدا.
يون … تشي …
فقالت الأميرة كايزي بصوت منخفض: “إذا لقد استخدم هذا الأسلوب”.
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
ثرثرة كايزي حصلت أخيراً على رد فعل من ياسمين. فالتفتت عيناها ببطء، “كايزي … هل هذا هو السبب … لجلبك لي هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” على الرغم من أنها كانت تتصرف بغموض طوال هذا الوقت، فقد شعرت ياسمين بأن كايزي في مزاج جيد على أقل تقدير. علاوة على ذلك، كانت تتطلع بشوق الى شيء ما، مما يعني أنه بالتأكيد ليس أمرا سيئا. ولذلك، لم تكن هي أيضا قلقة إطلاقا.
“مم!” فالتفتت إليها كايزي وأومأت برأسها بقوة. “هيهيي، أختي الكبرى، أنت بالتأكيد لم تتوقعي هذا، أليس كذلك؟ في الحقيقة، عندما… أنا … آه …”
الشيء الذي كان يخشاه كثيراً، والنتيجة التي سيجدها غير مقبولة… أن ياسمين لم تأتِ إلى هذا المكان
انخفض صوت كايزي تدريجيا، واختفت بسرعة الابتسامة السعيدة على وجهها… لأن التعبير الذي كانت تنظر إليه أختها الكبرى كان قاسياً ومخيفاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” على الرغم من أنها كانت تتصرف بغموض طوال هذا الوقت، فقد شعرت ياسمين بأن كايزي في مزاج جيد على أقل تقدير. علاوة على ذلك، كانت تتطلع بشوق الى شيء ما، مما يعني أنه بالتأكيد ليس أمرا سيئا. ولذلك، لم تكن هي أيضا قلقة إطلاقا.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي ترى فيها تعبيرا كهذا من اختها الكبرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وو … أين بالضبط أخطأت …؟
“اختي… الكبرى … أنا …” نادت بخجل دون ان تعرف ماذا تفعل.
“؟؟” يون تشي عابس. المغزى العظيم للألف “الأطفال المختارون من السماء” أي أهمية؟
عيون ياسمين ابتعدت عن كايزي. فنظرت بصمت الى حلبة إله المناوشات، دون ان تتزحزح قيد أنش أو تتفوه بكلمة.
“أختي … أختي الكبرى؟”
“…” كايزي كانت مثل قطة خائفة في هذه اللحظة. بقيت مطيعة وجبانة تقف إلى جانب ياسمين، دون أن تتجرأ على التحدث إليها، لأن قلبها كان مليئا بالقلق والشك.
ثرثرة كايزي حصلت أخيراً على رد فعل من ياسمين. فالتفتت عيناها ببطء، “كايزي … هل هذا هو السبب … لجلبك لي هنا؟”
أنا … لقد فعلت شيئاً خاطئاً مرة أخرى… هل أوقعت نفسي في مشكلة…؟
الجمهور في حلبة إله المناوشات ذهل. لم يعتقدوا أبداً أن يون تشي سيجرؤ على توبيخ المبجل تشو هوي! حتى المبجل تشو هوي نفسه كان مصدوماً
لكن … الأخت الكبرى تفتقده بوضوح …
بعيدا في الشرق، صورة فتاتين يمكن مشاهدتها تطير بسرعة فائقة. كلاهما كانا حساسين ورائعين. كان إحداهما ترتدي تنورة حمراء وشعرها احمر، والأخرى ترتدي تنورة ملونة زاهية ترفرف في الهواء. ظهورهم في هذا المكان كان مثل الهبوط المفاجئ للجنيات الجميلات من القصص الخيالية في العالم العادي، مما يجعل كل شيء حولهم يبدو وهمًا.
وو … أين بالضبط أخطأت …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، يون تشي؟” حواجب المبجل تشو هوي إنحنت قليلاً عندما برد صوته “هل تعرف لماذا هذا المبجّل دعاك للخروج؟”
أثار اعتراف يون تشي المباشر ضجة على الفور. كان جسد وو جيكي يرتجف من بين “الأطفال المختارين من السماء”، فصار وجهه شاحبا قليلا على الفور.
هذا الاعتراف الهادئ والصريح يفوق بعض الشيء توقعات الآخرين. ولكن لكي يتمكن الطرف المجبر من السماح لشخص ما بالوصول إلى صفوف “الأطفال المختارين من السماء” مع ثلاثين في المائة من اجرامه الروحية، فلابد وأن يكون شخصاً بارزاً حتى بين “الأطفال المختارين من السماء”، وأن يكون قادراً على الاقتراب من أعلى المراتب. وما من شك في أنه ينبغي أن يكون مستوى زراعته ومنشئه مرتفعا للغاية.
هذا الاعتراف الهادئ والصريح يفوق بعض الشيء توقعات الآخرين. ولكن لكي يتمكن الطرف المجبر من السماح لشخص ما بالوصول إلى صفوف “الأطفال المختارين من السماء” مع ثلاثين في المائة من اجرامه الروحية، فلابد وأن يكون شخصاً بارزاً حتى بين “الأطفال المختارين من السماء”، وأن يكون قادراً على الاقتراب من أعلى المراتب. وما من شك في أنه ينبغي أن يكون مستوى زراعته ومنشئه مرتفعا للغاية.
في النهاية، هذا المكان كان عالم السماء الخالدة، عالم النجم الصالح والعادل. ورغم انه ارتكب خطأ “الغش” فهو على الاقل لن يُقتل كعقوبة له.
فكيف يمكن ان “يُجبر” شخص مثله من شخص من عالم سفلي، ليس إلا في عالم المحنة الالهي؟ ومن المؤكد أن ممارسا عميقا بمثل هذا المنشأ وهذه القوة سيتمتع بشعور عميق بالكرامة. فكيف كان من الممكن ان يقبل امرا كهذا؟
هديره المنخفض في وجه المبجل تشو هوي مباشرة جعل كل الناس يحدقون به بعيون مفتوحة. كل شخص من عالم اغنية الثلج كان مذعوراً لدرجة أن وجوههم فقدت لونها. قالت مو بينغيون بصوت مستعجل: “يون تشي، اصمت!”
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
“بينغيون …” مو هوانزي أراد إيقاف مو بينغيون لكنه سمعها تستمر “إن يون تشي ليس تلميذاً عادياً لطائفة عنقاء الجليدية الإلهية، بل التلميذ الوحيد المباشر لسيدة طائفتي الحالية. وهو من العالم السفلى، ولم يمض سوى وقت قصير منذ وصوله الى عالم الاله. كما أنه عنيد وغبي وعنيد بطبيعته. وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله يرتكب مثل هذا الخطأ الفادح. أتمنى حقاً أن يظهر المبجل تشو هوي بعض التساهل. طائفتي عنقاء الجليد الإلهية ستكون ممتنة لك إلى الأبد”
توبيخ تشو هوي الشديد جعل المكان كله هادئ
“مم!” فالتفتت إليها كايزي وأومأت برأسها بقوة. “هيهيي، أختي الكبرى، أنت بالتأكيد لم تتوقعي هذا، أليس كذلك؟ في الحقيقة، عندما… أنا … آه …”
كان مو هوانزي خائفا جدا حتى انه بدا شاحبا جدا. ومع ذلك، مو بينغيون استيقظت فجأة في ذلك الوقت، “أيها الأباطرة الاله الموقرون، تشو هوي، هذه الصغيرة هي مو بينغيون، من طائفة عنقاء الجليد الإلهية في عالم اغنية الثلج. يون تشي هو تلميذ لطائفتي عنقاء الجليد الإلهية، وبسبب سوء توجيه طائفتنا قام بارتكاب خطأ كبير، وآمل أن ينال عقابا خفيفا، بالنظر إلى جهله بسبب صغر سنه. عندما أعود إلى الطائفة معه، هو سيُؤدّب بشكل صارم ويُعاقب بالتأكيد… و سنعطي عالم إله السماء الخالدة أيضا تفسيرا كافيا”
فكيف يمكن ان “يُجبر” شخص مثله من شخص من عالم سفلي، ليس إلا في عالم المحنة الالهي؟ ومن المؤكد أن ممارسا عميقا بمثل هذا المنشأ وهذه القوة سيتمتع بشعور عميق بالكرامة. فكيف كان من الممكن ان يقبل امرا كهذا؟
سس!
“ليس فقط هو، بل أنتم يا أهل عالم اغنية الثلج ستتحملون المسؤولية عن هذه المسألة!”
فانتقل كل التحديق فورا الى مكان جلوس عالم اغنية الثلج، مما جعل كل الحاضرين يشعرون وكأن عشرة آلاف سيف موجهة نحوهم مما جعلت أرواحهم ترتجف.
سس!
“عالم اغنية الثلج؟ همف!” المبجل تشو هوي لم يستدير حتى لينظر إلى الناس من عالم أغنية الثلج وكان صوته صاخباً: “إن عالم اغنية الثلج تشرف عليه ملكة العالم شوانيين، وبالتالي فهو عالم نجمي يتمتع بمكانة رفيعة في المنطقة الإلهية الشرقية. ولكي يأتي من هناك شخص حقير، يجعل هذا المجبل يشعر بالخجل نيابة عنكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للعواقب، فهو مستعد لها. لم يكترث على الإطلاق بإلغاء مؤهلاته وطرده. فهو لم يكن مهتما البتة باحتقار الناس، الاستهزاء بهم، أو تحوّله الى اضحوكة. حتى انه يقبل بكل سرور ان يُطرح بعد ان تُكسر كل أطرافه.
مو بينغيون “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يون تشي لم يعر أذناً صاغية لكلمات مو بينغيون، وكانت عيناه تحدقان مباشرة إلى المبجل تشو هوي. بعد وصوله إلى عالم الاله، لقنته مو شوانيين درساً عدة مرات، مما ساعد بالتأكيد في كبح جماحه كثيراً. قبل وصوله إلى عالم السماء الخالدة، حذرته مو شوانيين مرارًا وتكرارًا من الوقوع في مشكلة… ولكن عندما خرجت كلمات الإهانة الموجهة إلى مو شوانيين من فم المبجل تشو هوي، بدأ غضبه وهالته الحاقدة في الوصول إلى ذروتهما على الفور، مثل بركان مشتعل لم يعد من الممكن قيده بعد الآن.
قال تشو هوي مع الحواجب الغارقة “تفسير؟ عالمي السماء الخالدة لا يحتاج لأي تفسير. هذا المؤتمر هو حدث عظيم في منطقتنا الالهية الشرقية. وهؤلاء الألف “الأطفال المختارون من السماء” لها اهمية كبيرة لم نشعر بها من قبل! ومع ذلك، شخصا بهذه القدرة والشخصية الدونية صار جزءا منهم بوسائل دنيئة. كيف ستشرحون ذلك للمنطقة الإلهية الشرقية، ولجميع الصغار الذين بذلوا كل ما في وسعهم ليتقدموا أكثر في مؤتمر الاله العميق!”
1158 – عكس الغضب
“ليس فقط هو، بل أنتم يا أهل عالم اغنية الثلج ستتحملون المسؤولية عن هذه المسألة!”
ثرثرة كايزي حصلت أخيراً على رد فعل من ياسمين. فالتفتت عيناها ببطء، “كايزي … هل هذا هو السبب … لجلبك لي هنا؟”
“؟؟” يون تشي عابس. المغزى العظيم للألف “الأطفال المختارون من السماء” أي أهمية؟
اعتقدت كايزي ان اختها الكبرى ستكون متحمسة جدا لرؤية يون تشي فجأة. كانت حقا تتطلع الى ذلك المشهد، على امل ان تعطي اختها الكبرى مفاجأة سارة… لكنها كانت خائفة من رؤية رد فعل ياسمين هذا
“بينغيون …” مو هوانزي أراد إيقاف مو بينغيون لكنه سمعها تستمر “إن يون تشي ليس تلميذاً عادياً لطائفة عنقاء الجليدية الإلهية، بل التلميذ الوحيد المباشر لسيدة طائفتي الحالية. وهو من العالم السفلى، ولم يمض سوى وقت قصير منذ وصوله الى عالم الاله. كما أنه عنيد وغبي وعنيد بطبيعته. وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله يرتكب مثل هذا الخطأ الفادح. أتمنى حقاً أن يظهر المبجل تشو هوي بعض التساهل. طائفتي عنقاء الجليد الإلهية ستكون ممتنة لك إلى الأبد”
بواسطة :
“… ماذا؟ تلميذ مباشر؟ مثل هذا الشخص الوضيع هو في الواقع التلميذ المباشر لملكة العالم شوانيين لعالم اغنية الثلج؟ هذا مستحيل، أليس كذلك؟”
“بما أنك مدرك لذلك، اعترف بصدق بما فعلته” صوت المبجل تشو هوي كان قويا وبارد كالسابق “ستكون العواقب التي ستواجهها أقل حدة إذا اعترفت انت بنفسك. لا يهم إن لم تفعل ذلك أيضاً، الاسقاطات الموجودة داخل لؤلؤة السماء الخالدة مطبوعة بداخلها. عندما يحين الوقت، سنعرف ماذا فعلت بنظرة خاطفة!”
“الملكة شوانيين هي واحدة من سادة المنطقة الإلهية الشرقية. مثل هذه القذارة هو تلميذها المباشر؟”
“عالم اغنية الثلج؟ همف!” المبجل تشو هوي لم يستدير حتى لينظر إلى الناس من عالم أغنية الثلج وكان صوته صاخباً: “إن عالم اغنية الثلج تشرف عليه ملكة العالم شوانيين، وبالتالي فهو عالم نجمي يتمتع بمكانة رفيعة في المنطقة الإلهية الشرقية. ولكي يأتي من هناك شخص حقير، يجعل هذا المجبل يشعر بالخجل نيابة عنكم!”
“بحركته، لم يورط عالم اغنية الثلج فحسب، بل أيضًا ملكة العالم شوايين… مشين تمامًا.”
عيون ياسمين ابتعدت عن كايزي. فنظرت بصمت الى حلبة إله المناوشات، دون ان تتزحزح قيد أنش أو تتفوه بكلمة.
“… لقد جعل من نفسه أضحوكة” نقلت جون شيلي نظرها جانبًا، وشعرت بأن الأمر تحتها لتجنبه لمحة أخرى. كما لو أنه سيوسخ عينيها لو نظرت إلى يون تشي. قلبها كان مليئاً بالكراهية فقد شعرت بالخزي مرتين كما شعرت من قبل، ظنا منها انها اعتذرت منذ فترة ليست بالبعيدة عن هذه النفايات على ركبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا؟ تلميذ مباشر؟ مثل هذا الشخص الوضيع هو في الواقع التلميذ المباشر لملكة العالم شوانيين لعالم اغنية الثلج؟ هذا مستحيل، أليس كذلك؟”
عالم اغنية الثلج كان فقط عالم عادي ونائي من النجوم الوسطى، ولم يكن معروف أيضاً. ولكن منذ تولى مو شوانيين الحكم، بدأ المزيد والمزيد من الناس يعرفون عن عالم أغنية الثلج، وأصبح اسم “الملكة شوانيين” معروفاً لدى الآخرين أكثر من عالم أغنية الثلج، بل وحتى أغلب ملوك عوالم النجوم العليا.
“أختي … أختي الكبرى؟”
ومع ذلك، ذلك بالتأكيد لا يَعْني ذلك ان المبجل تشو هوي سَيَعطي وجه لملكة العالم شوانيين… لأنه لم يكن سوى المبجل تشو هوي!
على أية حال، الآن وقد اعترف يون تشي بالغش، فقد أصبح التعامل مع المسألة أسهل بعض الشيء. فجأةً أنزل المبجل تشو هوي حواجبه، كما قال بصوتٍ صارم: “لقد تجرأت حقاً على فعل مثل هذا العمل الخسيس في مؤتمر الإله العميق! لم تهتم حتى ولو لمرة واحدة بأهمية مؤتمر الإله العميق أو بعالمي السماء الخالدة! أنت لا تملك أدنى قدر من الكرامة أو الشعور بالعار لدى الممارس العميق!”.
“هو … هل هو التلميذ المباشر لملكة العالم شوانيين؟” كان تعبير المبجل تشو هوي قاسياً وبارداً كالعادة، وكانت نظرته باردة أيضاً. “هل اعميت ملكة العالم شوانيين أيضا عن قبول شخص حقير كهذا كتلميذها المباشر؟”
“سنصل قريبًا … حلبة إله المناوشات، حلبة إله المناوشات!” كانت كايزي صغيرة جدا، لذلك من الطبيعي انها لم تتحكم كثيرا في مشاعرها. بالتفكير في الحدث الذي كان من المرجح أن يحدث بعد ذلك، بدأت تصبح متحمسة بشكل لا يمكن السيطرة عليه. “أشعر بهالات ابي الملكي وعمّي السماء الخالدة. هناك الكثير من الناس هنا… آه! “
في اللحظة التي تفوّه فيها بهذه الكلمات، شهد المبجل تشو هوي فجأة ظهور الجدية في بؤبؤي يون تشي الذين ينعمون بتهدئة غير عادية. هالة حاقدة تنبعث منه، “لا تُهين سيدتي!”
1158 – عكس الغضب
هديره المنخفض في وجه المبجل تشو هوي مباشرة جعل كل الناس يحدقون به بعيون مفتوحة. كل شخص من عالم اغنية الثلج كان مذعوراً لدرجة أن وجوههم فقدت لونها. قالت مو بينغيون بصوت مستعجل: “يون تشي، اصمت!”
1158 – عكس الغضب
الجمهور في حلبة إله المناوشات ذهل. لم يعتقدوا أبداً أن يون تشي سيجرؤ على توبيخ المبجل تشو هوي! حتى المبجل تشو هوي نفسه كان مصدوماً
أثار اعتراف يون تشي المباشر ضجة على الفور. كان جسد وو جيكي يرتجف من بين “الأطفال المختارين من السماء”، فصار وجهه شاحبا قليلا على الفور.
ومع ذلك، يون تشي لم يعر أذناً صاغية لكلمات مو بينغيون، وكانت عيناه تحدقان مباشرة إلى المبجل تشو هوي. بعد وصوله إلى عالم الاله، لقنته مو شوانيين درساً عدة مرات، مما ساعد بالتأكيد في كبح جماحه كثيراً. قبل وصوله إلى عالم السماء الخالدة، حذرته مو شوانيين مرارًا وتكرارًا من الوقوع في مشكلة… ولكن عندما خرجت كلمات الإهانة الموجهة إلى مو شوانيين من فم المبجل تشو هوي، بدأ غضبه وهالته الحاقدة في الوصول إلى ذروتهما على الفور، مثل بركان مشتعل لم يعد من الممكن قيده بعد الآن.
“أختي … أختي الكبرى؟”
ربما لم يدرك ذلك بنفسه، ولكن في وقت ما، أصبحت مو شوانيين مقياساً معاكساً آخر بالنسبة له.
من المستحيل أن لا تلاحظ ياسمين سلوك كايزي الغريب. نظرت إلى الجانب، “كايزي، لقد وصلنا إلى هنا بالفعل. ماذا عن إخباري بهدفك الحقيقي الآن؟ لا تقولي لي انكِ جعلتني ارافقك فقط لمشاهدة معركة مجموعة من الأطفال.”
“إنه شيء قمت به بمفردي. لماذا سيكون له علاقة بسيدتي؟ ما هو السبب والمؤهل الذي لديك لإهانة سيدتي!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وو … أين بالضبط أخطأت …؟
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للعواقب، فهو مستعد لها. لم يكترث على الإطلاق بإلغاء مؤهلاته وطرده. فهو لم يكن مهتما البتة باحتقار الناس، الاستهزاء بهم، أو تحوّله الى اضحوكة. حتى انه يقبل بكل سرور ان يُطرح بعد ان تُكسر كل أطرافه.
عالم اغنية الثلج كان فقط عالم عادي ونائي من النجوم الوسطى، ولم يكن معروف أيضاً. ولكن منذ تولى مو شوانيين الحكم، بدأ المزيد والمزيد من الناس يعرفون عن عالم أغنية الثلج، وأصبح اسم “الملكة شوانيين” معروفاً لدى الآخرين أكثر من عالم أغنية الثلج، بل وحتى أغلب ملوك عوالم النجوم العليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
