حافة الموت
كان هذا فراغ داخل عالم الاله، بعد تحت ضربة السيف هذه، انهار كالنسيج… كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يدمر فيها يون تشي حقاً الفضاء عند وصوله إلى عالم الاله. وللأسف، لم يكن بمقدوره حاليا أن يشهد شخصيا منظرا كان يتوق إليه في السابق.
بانج … بانج… بانج …
كانت ياسمين قد ذكرت مرة ان البوابة الخامسة لإله الشر “عاهل الجحيم” هي آخر عالم خلّفتها الذاكرة المطبوعة في دم إله الشر الغير القابل للهلاك. وكان هذا العالم أيضاً الحد الذي يمكن للبشرية أن تتحمله.
لو كان هذا المظهر سيظهر على ممارس عميق عادي، لكانوا ماتوا منذ زمن بعيد. ومع ذلك، تمكن المبجل تشو هوي من رؤية جسد لوو تشانغ شينغ يرتعش بشكل ضعيف، بل ويئن بشكل ضعيف.
أما بالنسبة للعالمين السادس والسابع المجهولين، فهما بالتأكيد ليسا شيئا يمكن ان يلمسه البشر. حتى البشر الذين استطاعوا بلوغ الذروة – عالم السيد الإلهي – عجزوا عن تدبيرها.
“آه … آآههـــهه …” بدا ان قلوب التلاميذ في عوالم أغنية الثلج وعالم إله اللهب كانت مربوطة بأسلاك فولاذية بينما كانت حناجرهم تصدر اصوات انذار.
يون تشي فتتح “عاهل الجحيم” عنوة راهناً بحياته الخاصة… حتى لو كان مجرد تنشيط لوهلة.
يون تشي فتتح “عاهل الجحيم” عنوة راهناً بحياته الخاصة… حتى لو كان مجرد تنشيط لوهلة.
لم يكن يعرف ما هي العواقب التي سيواجهها بعد افتتاحه بالقوة لـ “عاهل الجحيم” ؛ ربما يموت على الفور، أو ربما يصبح مشلولاً على الفور. ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار آخر بعد أن أرغمه لوو تشانغ شينغ على فرض هذه الحالة.
أينما ذهبت شعاع السيف الدموي، ظهر تشوه شديد في الفضاء قبل أن ينهار في طبقات.
بووم—-
هذا التغيير المفاجئ في الأحداث جعل الجمهور باهتا بالرعب، وحتى الملوك في مختلف العوالم الحاضرة روعوا التعبيرات …وكان ذلك لأن ما صاحب الضوء الدامي كان هالة هائجة مرعبة بشكل لا يمكن إنكاره لدرجة أنها تركتهم غير مصدقين.
تم افتتاح “عاهل الجحيم” فورًا، انفجر ضوء دموي قوي من جسد يون تشي وانفجرت موجة من الطاقة كانت مروعة. وتحت هذه الموجة من الطاقة، انفجرت على الفور عاصفة الريح التي هبت على جسد لوو تشانغ شينغ والقوة التي جمعها للتو. كما لو انه ضُرب بمطرقة ثقيلة، أُرسل طائرا وسط صراخ.
من الواضح ان هذين الشخصين، اللذين كانا يدوسان على شفا الموت، تجاهلا حياتهما تماما. كل ما سعوا إليه هو استخدام كل ما لديهم لدفع خصمهم إلى هاوية الموت أولا.
هذا التغيير المفاجئ في الأحداث جعل الجمهور باهتا بالرعب، وحتى الملوك في مختلف العوالم الحاضرة روعوا التعبيرات …وكان ذلك لأن ما صاحب الضوء الدامي كان هالة هائجة مرعبة بشكل لا يمكن إنكاره لدرجة أنها تركتهم غير مصدقين.
على الرغم من كل الجهود التي بذلها لوو تشانغ شينغ، إلا أن نصل رحمة التنين لم يتحرك قيد أنملة. لقد كانت معجزة بالفعل أنه لا يزال على قيد الحياة في حالته الراهنة، فكيف له أن يستخدم نصل رحمة التنين؟
برز لحم ذراعي يون تشي عندما انفتحت على جسده شقوق قرمزية عديدة. في لحظة تفعيله “عاهل الجحيم”، انفجار حدث داخل جسده و أعماق روحه. شعر ان جسده، اعضاءه الداخلية، حتى روحه تنفجر على الفور بسبب هجوم الزيادة المسعورة في القوة. أصبح العالم في وعيه أحمراً لا نهاية له. كان غير قادر على الشعور بالألم، غير قادر على الشعور بـ لوو تشانغ شينغ… أو وجود أي حي آخر.
تم افتتاح “عاهل الجحيم” فورًا، انفجر ضوء دموي قوي من جسد يون تشي وانفجرت موجة من الطاقة كانت مروعة. وتحت هذه الموجة من الطاقة، انفجرت على الفور عاصفة الريح التي هبت على جسد لوو تشانغ شينغ والقوة التي جمعها للتو. كما لو انه ضُرب بمطرقة ثقيلة، أُرسل طائرا وسط صراخ.
لم يبقَ له سوى الأثر الأخير من قوة إرادته، الأمر الذي دفع بسيف أمامي عامر باليأس أشبه بإيقاظ إله الشيطان.
كلانج !!
بوووم—-
“أي نوع من الوحش هو يون تشي !؟”
شعاع دموي إنفجر من سيف قاتل الشيطان معذب السماء، واخترق الفضاء على الفور. اصطدم بالحاجز على حواف حلبة إله المناوشات، وترك علامة قدرها خمسمائة متر في الفضاء فوق حلبة إله المناوشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب لوو تشانغ شينغ في البداية بجروح بالغة لكنها الآن أصبحت مأساوية بشكل لا يمكن وصفه. وكان جسده محطما تماما، تماما مثل جثة تم اختراقها من قبل ألف نصل، وانتشلت من بركة من الدم بعد إلقاؤها في هناك.
أينما ذهبت شعاع السيف الدموي، ظهر تشوه شديد في الفضاء قبل أن ينهار في طبقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب لوو تشانغ شينغ في البداية بجروح بالغة لكنها الآن أصبحت مأساوية بشكل لا يمكن وصفه. وكان جسده محطما تماما، تماما مثل جثة تم اختراقها من قبل ألف نصل، وانتشلت من بركة من الدم بعد إلقاؤها في هناك.
كان هذا فراغ داخل عالم الاله، بعد تحت ضربة السيف هذه، انهار كالنسيج… كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يدمر فيها يون تشي حقاً الفضاء عند وصوله إلى عالم الاله. وللأسف، لم يكن بمقدوره حاليا أن يشهد شخصيا منظرا كان يتوق إليه في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا الوقت، كلاهما نزفا من الفتحات السبع وتعثرا
على الرغم من حدوث ذلك، فقد انهار وعيه في اللحظة التي نشط فيها يون تشي “عاهل الجحيم”. الضربة التي قاومها لإستخدام حياته على المحك أخطأت الهدف تماماً .
بانج!
فقط موجة دموية ملونة متبقية احتكت بجسد لوو تشانغ شينغ.
في اللحظة التي شعر فيها بقوة حياة لوو تشانغ شينغ وشعر أنه وقف، دفعت قوة إرادته جسده ليقف …لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على الوقوف، لكنه اضطر إلى ذلك.
“واااه !!”
حواجب المبجل تشو هوي ترتعش باستمرار. ومع ذلك، لم ينسَ على الإطلاق واجبه بعد أن ظلت هالته ملتصقة بيون تشي ولوو تشانغ شينغ كما كانت منذ البداية. عندما سقط يون تشي، تماماً كما كان على وشك أن يذهب ليؤكد ما إذا كان يون تشي قد فقد وعيه أم لا، اكتشف أن جسد يون تشي كان يرتجف داخل بركة دمه. كافحت أصابع يون شي دون توقف للثني، وتبين من الإمساك المحكم بمعصميه على الأرض بعد ذلك أنه كان يحاول يائسا أن يشعر بوجود العالم، ويحاول يائسا أن يظل واعيا.
صرخة مليئة بالألم الذي لا نهاية له، والتي بدت وكأنها آتية من هاوية اليأس، والتي تردد صداها فوق حلبة إله المناوشات. في اللحظة التي لامست فيها الموجة الدموية المتبقية جسد لوو تشانغ شينغ، بدا الأمر وكأنه أصبح كيساً من الدم انفجر فجأة. تناثرت الدماء وملأت السماء وهو يطير صعوداً …
لم يمت، وحتى احتفظ بوعيه.
كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف ما هي العواقب التي سيواجهها بعد افتتاحه بالقوة لـ “عاهل الجحيم” ؛ ربما يموت على الفور، أو ربما يصبح مشلولاً على الفور. ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار آخر بعد أن أرغمه لوو تشانغ شينغ على فرض هذه الحالة.
سقط سيف قاتل الشيطان معذب السماء من قبضة يون شي، رامياً بقوة على الأرض.
في المعركة الطاحنة التي نشبت بينه وبين لوو تشانغ شينغ حتى الآن، إذا قتل لوو تشانغ شينغ بعد استحضار حركة تهدد حياته في ظل ظروف يائسة، فلن يعتبر ذلك عملا من أعمال “الحقد” وسيكون هناك احتمال بنسبة تسعين في المائة لعدم اعتباره انتهاكا للقواعد… موت لوو تشانغ شينغ يعني أنه لا حاجة إلى مباراة أخرى، وأنه سيستولي على لقب البطل على الفور.
تجمد جسد يون تشي لفترة وجيزة في الهواء، قبل أن يخرج منه الضوء الدامي لوهلة وجيزة، ثم اختفى تماماً بكل طاقته العميقة. فقط عيونه كانت لا تزال مليئة بلون دموي شاذ… على الرغم من افتقارهم للروح والتركيز.
لوز تشانغ شينغ … لا ينبغي … لماذا هو لا يزال على قيد الحياة … لماذا … قوة حياته لا تزال قوية إلى درجة أنه حتى أنا، في حالتي الحالية، يمكن أن أشعر بذلك …
ثم سقط مباشرة من السماء، كما لو انه صار مجرد صدفة فارغة لدمية. محطما على الأرض.
بانج!
لا استطيع … لا استطيع … فقدان الوعي …
كان هذا فراغ داخل عالم الاله، بعد تحت ضربة السيف هذه، انهار كالنسيج… كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يدمر فيها يون تشي حقاً الفضاء عند وصوله إلى عالم الاله. وللأسف، لم يكن بمقدوره حاليا أن يشهد شخصيا منظرا كان يتوق إليه في السابق.
سس … سيعتبر ذلك خسارة …
أما بالنسبة للعالمين السادس والسابع المجهولين، فهما بالتأكيد ليسا شيئا يمكن ان يلمسه البشر. حتى البشر الذين استطاعوا بلوغ الذروة – عالم السيد الإلهي – عجزوا عن تدبيرها.
أنا … ما زلت على قيد الحياة … ما زلت … أشعر بألم … لا أستطيع … فقد وعي … يجب … أن استيقظ …
في اللحظة التي شعر فيها بقوة حياة لوو تشانغ شينغ وشعر أنه وقف، دفعت قوة إرادته جسده ليقف …لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على الوقوف، لكنه اضطر إلى ذلك.
مدرجات المشاهدين كانت صامتة بشكل مميت. كل من شاهد هذه المعركة في ذلك الوقت لم يصدق عيونهم وحواسهم الروحانية
بانج … بانج… بانج …
“ما – ما … كان ذلك … الآن؟”
فقط موجة دموية ملونة متبقية احتكت بجسد لوو تشانغ شينغ.
“أنا … لا أعرف …”
لم يمت، وحتى احتفظ بوعيه.
“يون تشي في الحقيقة … ثم فجأة … سسس… تلك القوة المخيفة سابقا … لوو تشانغ شينغ … لا يمكن أن يكونَ ميت، صحيح؟”
لم يمت، وحتى احتفظ بوعيه.
“انظر إلى يون تشي… هذا الان كان مخيفا جدا، لكن من الواضح ان ثمنه كان فظيعا جدا… سيدي! ماذا حدث في العالم بحق السماء؟ سيد الطائفة، أنت أيضاً … ليس لديك فكرة؟ “
المبجل تشو هوي “…”
“أي نوع من الوحش هو يون تشي !؟”
بواسطة :
عالم أغنية الثلج، عالم إله اللهب، عالم الاخلاص المقدس …كان للجميع وجوه بيضاء مميتة وقلوبهم مطوقة. حدقوا، ذهلوا، أخرسوا، وبلا نفس.
انتشرت رائحة الدم بسرعة في جميع أنحاء حلبة إله المناوشات بينما يقف المتفرج صامتاً. أكثر من أي وقت مضى. كانت عيون الجميع مركزة على الشخصين البشريين الملونين بالدم، واللذين تمددا على الأرض دون أن يتجرآ على الرمش.
حواجب المبجل تشو هوي ترتعش باستمرار. ومع ذلك، لم ينسَ على الإطلاق واجبه بعد أن ظلت هالته ملتصقة بيون تشي ولوو تشانغ شينغ كما كانت منذ البداية. عندما سقط يون تشي، تماماً كما كان على وشك أن يذهب ليؤكد ما إذا كان يون تشي قد فقد وعيه أم لا، اكتشف أن جسد يون تشي كان يرتجف داخل بركة دمه. كافحت أصابع يون شي دون توقف للثني، وتبين من الإمساك المحكم بمعصميه على الأرض بعد ذلك أنه كان يحاول يائسا أن يشعر بوجود العالم، ويحاول يائسا أن يظل واعيا.
أخيراً تركت يديه نصل رحمة التنين. ومع نزيف الدماء من عينيه والغموض التام في الرؤية، كان لا يزال قادراً على التمسك بموقع يون تشي. ثم تحركت يده ببطء، شيئاً فشيئاً … كانت بطيئة وصعبة نسبياً، لكنه تمكن من الوقوف.
المبجل تشو هوي “…”
انتشرت رائحة الدم بسرعة في جميع أنحاء حلبة إله المناوشات بينما يقف المتفرج صامتاً. أكثر من أي وقت مضى. كانت عيون الجميع مركزة على الشخصين البشريين الملونين بالدم، واللذين تمددا على الأرض دون أن يتجرآ على الرمش.
صوت مدهش جاء فجأة من الأعلى. بدأ لوو تشانغ شينغ في الهبوط بعد إنفجاره ببضعة كيلومترات. ثم انهمر بغزارة وابل من المطر الدامي الكثيف، فسقط على حلبة إله المناوشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حدوث ذلك، فقد انهار وعيه في اللحظة التي نشط فيها يون تشي “عاهل الجحيم”. الضربة التي قاومها لإستخدام حياته على المحك أخطأت الهدف تماماً .
كلانج !!
يون تشي فتتح “عاهل الجحيم” عنوة راهناً بحياته الخاصة… حتى لو كان مجرد تنشيط لوهلة.
سقط نصل رحمة التنين أيضا من السماء، وسقط مصادفة بجانب يده.
بواسطة :
“تشانغ … شينغ …”
لو كان هذا المظهر سيظهر على ممارس عميق عادي، لكانوا ماتوا منذ زمن بعيد. ومع ذلك، تمكن المبجل تشو هوي من رؤية جسد لوو تشانغ شينغ يرتعش بشكل ضعيف، بل ويئن بشكل ضعيف.
تأرجحت لوو جوشي، وظهر شفق شاحب سقيم على وجهها. وقد ارتجف اللفظان بضراوة بحيث لم يكن مسموعا تقريبا.
إذا كان المرء لا يستخدم سوى بصره للنظر إلى هذا المشهد، فإن من المستحيل تماما التمييز بين المتقاتلين. كانت الإصابات على أجسادهم مخيفة إلى الحد التي أخافت الخبراء بشكل عميق بنظرة واحدة. بعد الضرب الجامح، انتشرت مناطق كبيرة من البصمات الدموية على حلبة إله المناوشات، مما جعل كثيرين يشكّون في نفاد الدم في جسم الثنائي اللكم.
أصيب لوو تشانغ شينغ في البداية بجروح بالغة لكنها الآن أصبحت مأساوية بشكل لا يمكن وصفه. وكان جسده محطما تماما، تماما مثل جثة تم اختراقها من قبل ألف نصل، وانتشلت من بركة من الدم بعد إلقاؤها في هناك.
تم افتتاح “عاهل الجحيم” فورًا، انفجر ضوء دموي قوي من جسد يون تشي وانفجرت موجة من الطاقة كانت مروعة. وتحت هذه الموجة من الطاقة، انفجرت على الفور عاصفة الريح التي هبت على جسد لوو تشانغ شينغ والقوة التي جمعها للتو. كما لو انه ضُرب بمطرقة ثقيلة، أُرسل طائرا وسط صراخ.
لو كان هذا المظهر سيظهر على ممارس عميق عادي، لكانوا ماتوا منذ زمن بعيد. ومع ذلك، تمكن المبجل تشو هوي من رؤية جسد لوو تشانغ شينغ يرتعش بشكل ضعيف، بل ويئن بشكل ضعيف.
صرخة مليئة بالألم الذي لا نهاية له، والتي بدت وكأنها آتية من هاوية اليأس، والتي تردد صداها فوق حلبة إله المناوشات. في اللحظة التي لامست فيها الموجة الدموية المتبقية جسد لوو تشانغ شينغ، بدا الأمر وكأنه أصبح كيساً من الدم انفجر فجأة. تناثرت الدماء وملأت السماء وهو يطير صعوداً …
لم يمت، وحتى احتفظ بوعيه.
صرخة مليئة بالألم الذي لا نهاية له، والتي بدت وكأنها آتية من هاوية اليأس، والتي تردد صداها فوق حلبة إله المناوشات. في اللحظة التي لامست فيها الموجة الدموية المتبقية جسد لوو تشانغ شينغ، بدا الأمر وكأنه أصبح كيساً من الدم انفجر فجأة. تناثرت الدماء وملأت السماء وهو يطير صعوداً …
انتشرت رائحة الدم بسرعة في جميع أنحاء حلبة إله المناوشات بينما يقف المتفرج صامتاً. أكثر من أي وقت مضى. كانت عيون الجميع مركزة على الشخصين البشريين الملونين بالدم، واللذين تمددا على الأرض دون أن يتجرآ على الرمش.
في اللحظة التي شعر فيها بقوة حياة لوو تشانغ شينغ وشعر أنه وقف، دفعت قوة إرادته جسده ليقف …لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على الوقوف، لكنه اضطر إلى ذلك.
كلا الجسدين فعلا ما بوسعهما للإرتعاش وكانت قوة إرادتهم المتبقية تخبرهم بأن أول شخص يفقد وعيه سوف يخسر.
“أنا … لا أعرف …”
قام كف يون تشي بلفتة جذب بسيطة… لقد أحس بهالة لوو تشانغ شينغ.
“تشانغ … شينغ …”
لوز تشانغ شينغ … لا ينبغي … لماذا هو لا يزال على قيد الحياة … لماذا … قوة حياته لا تزال قوية إلى درجة أنه حتى أنا، في حالتي الحالية، يمكن أن أشعر بذلك …
بدأ صوت أنين جاف مؤلم، بدا وكأنه أتى من وحش يائس في نهاية حياته، مع اشتداد ارتعاش جسد لوو تشانغ شينغ، ثم توقف فجأة
هل … تلك الضربة من قبل … لم تضربه …
كان هذا فراغ داخل عالم الاله، بعد تحت ضربة السيف هذه، انهار كالنسيج… كانت هذه أيضاً المرة الأولى التي يدمر فيها يون تشي حقاً الفضاء عند وصوله إلى عالم الاله. وللأسف، لم يكن بمقدوره حاليا أن يشهد شخصيا منظرا كان يتوق إليه في السابق.
كانت القوة التي انطلقت من تنشيط يون تشي بالقوة “عاهل الجحيم” أعلى كثيراً من مستوياتهما. وبما أن لوو تشانغ شينغ كان قد تعرض بالفعل لأذى شديد، فإن تعرضه لهجوم من قبل كان سينفجر قطعا حتى للو كان لديه جسد إلهي مخفف من قبل المياه الإلهية للبداية المطلقة.
“أنا … لا أعرف …”
في المعركة الطاحنة التي نشبت بينه وبين لوو تشانغ شينغ حتى الآن، إذا قتل لوو تشانغ شينغ بعد استحضار حركة تهدد حياته في ظل ظروف يائسة، فلن يعتبر ذلك عملا من أعمال “الحقد” وسيكون هناك احتمال بنسبة تسعين في المائة لعدم اعتباره انتهاكا للقواعد… موت لوو تشانغ شينغ يعني أنه لا حاجة إلى مباراة أخرى، وأنه سيستولي على لقب البطل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كف يون تشي بلفتة جذب بسيطة… لقد أحس بهالة لوو تشانغ شينغ.
بالنسبة لعواقب قتل لوو تشانغ شينغ … بالمقارنة مع “وعده” مع ياسمين، فقد كان غير ذي أهمية على الإطلاق. لكنّ القدر كان قاسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط سيف قاتل الشيطان معذب السماء من قبضة يون شي، رامياً بقوة على الأرض.
فالإضراب الوحيد الذي استغل حياته في مقابل تغييبه بسبب انهيار وعيه.
كلانج!
“آه … رغه … جهه…”
إذا كان المرء لا يستخدم سوى بصره للنظر إلى هذا المشهد، فإن من المستحيل تماما التمييز بين المتقاتلين. كانت الإصابات على أجسادهم مخيفة إلى الحد التي أخافت الخبراء بشكل عميق بنظرة واحدة. بعد الضرب الجامح، انتشرت مناطق كبيرة من البصمات الدموية على حلبة إله المناوشات، مما جعل كثيرين يشكّون في نفاد الدم في جسم الثنائي اللكم.
بدأ صوت أنين جاف مؤلم، بدا وكأنه أتى من وحش يائس في نهاية حياته، مع اشتداد ارتعاش جسد لوو تشانغ شينغ، ثم توقف فجأة
تأرجحت لوو جوشي، وظهر شفق شاحب سقيم على وجهها. وقد ارتجف اللفظان بضراوة بحيث لم يكن مسموعا تقريبا.
عندما اعتقد المبجل تشو هوي انه فقد وعيه أخيراً، اكتشف ان يد لوو تشانغ شينغ تحركت، ثم … رفع رأسه ببطء. عينا لوو تشانغ شينغ فتحت شيئا فشيئا بعد ان لُطخت بالدم.
المبجل تشو هوي “…”
كما رفعت ذراعه الدامية ببطء، ممتدة نحو نصل رحمة التنين المجاور. وبعد نوبة من اللمس، امسكت يده المرتعشة بمقبض النصل.
هل … تلك الضربة من قبل … لم تضربه …
“آه!” صاح هيو بويون في رعب.
بووم—-
على الرغم من كل الجهود التي بذلها لوو تشانغ شينغ، إلا أن نصل رحمة التنين لم يتحرك قيد أنملة. لقد كانت معجزة بالفعل أنه لا يزال على قيد الحياة في حالته الراهنة، فكيف له أن يستخدم نصل رحمة التنين؟
بوووم—-
أخيراً تركت يديه نصل رحمة التنين. ومع نزيف الدماء من عينيه والغموض التام في الرؤية، كان لا يزال قادراً على التمسك بموقع يون تشي. ثم تحركت يده ببطء، شيئاً فشيئاً … كانت بطيئة وصعبة نسبياً، لكنه تمكن من الوقوف.
بانج!
“آه … آآههـــهه …” بدا ان قلوب التلاميذ في عوالم أغنية الثلج وعالم إله اللهب كانت مربوطة بأسلاك فولاذية بينما كانت حناجرهم تصدر اصوات انذار.
تواجه الشخصان في لحظة صمت وجيزة. ثم إنقضضا في اللحظة التالية في نفس الوقت
لوو تشانغ شينغ يتقدم إلى الأمام، ويتأرجح وينثر الدم بكل خطوة بينما كان يغلق على يون تشي. من الواضح أنه كان ضعيفاً لدرجة أنه كاد أن يموت رغم أن الهالة المشؤومة على جسده كانت ثقيلة لدرجة أنها جعلت حتى المبجل تشو هوي يشعر بخوف عميق
شعاع دموي إنفجر من سيف قاتل الشيطان معذب السماء، واخترق الفضاء على الفور. اصطدم بالحاجز على حواف حلبة إله المناوشات، وترك علامة قدرها خمسمائة متر في الفضاء فوق حلبة إله المناوشات.
ثم، في هذه اللحظة، كان يون تشي، الذي كان راقداً في بركة من الدماء، قد استخدم يديه أيضاً لدعم نفسه، متأرجحاً وهو يقف.
أينما ذهبت شعاع السيف الدموي، ظهر تشوه شديد في الفضاء قبل أن ينهار في طبقات.
في اللحظة التي شعر فيها بقوة حياة لوو تشانغ شينغ وشعر أنه وقف، دفعت قوة إرادته جسده ليقف …لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون قادرًا على الوقوف، لكنه اضطر إلى ذلك.
“يون تشي في الحقيقة … ثم فجأة … سسس… تلك القوة المخيفة سابقا … لوو تشانغ شينغ … لا يمكن أن يكونَ ميت، صحيح؟”
نخاع إله التنين الذي كان يمتلكه لوحده سمح لعظامه بأن تكون قاسية للغاية. وإلا لكانوا قد تحطموا تماماً من القوة التي جلبها “عاهل الجحيم” والذي لم يستطع تحمله. لو حدث ذلك، حتى لو كانت قوة إرادته أكثر عناداً بمئات المرات، لما استطاع الوقوف.
“يون تشي في الحقيقة … ثم فجأة … سسس… تلك القوة المخيفة سابقا … لوو تشانغ شينغ … لا يمكن أن يكونَ ميت، صحيح؟”
ربما كانت اللحظة الأخيرة من وضوح الرؤية قبل الموت، أو اندلاع قوة إرادته المحصورة، أو التعافي الذي حدث بسبب استمرار وجود الطريق العظيم لبوذا …علاوة على ذلك، شعر في الواقع كما لو كان لا يزال لديه شريحة ضعيفة من القوة المتبقية.
كان صوت وقوة اللكمات التي تضرب الجسد ضعيفين لدرجة أنه كان مضحكا، تماما مثل شقاق الطفل في عيني هؤلاء الممارسين العميقين في الطريق الإلهي. ولكن لم يكن بإمكان ايّ ممارس عميق في كل المنطقة الالهية الشرقية ان يضحك بصوت عالٍ. عيونهم ترتجف وأرواحهم ترتعد
وقد نُقع هذان المقاتلان بالدم، وكانت جثتاهما ممزقتين تماما، وهما يشبهان غولين كانا قد خرجا زحفا من بركة دم. هذا النوع من المشاهد وهذه الهالة الشيطانية المميَّزة والمخيفة جعلت كثيرين يشعرون ببرودة الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوو تشانغ شينغ يتقدم إلى الأمام، ويتأرجح وينثر الدم بكل خطوة بينما كان يغلق على يون تشي. من الواضح أنه كان ضعيفاً لدرجة أنه كاد أن يموت رغم أن الهالة المشؤومة على جسده كانت ثقيلة لدرجة أنها جعلت حتى المبجل تشو هوي يشعر بخوف عميق
تواجه الشخصان في لحظة صمت وجيزة. ثم إنقضضا في اللحظة التالية في نفس الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حدوث ذلك، فقد انهار وعيه في اللحظة التي نشط فيها يون تشي “عاهل الجحيم”. الضربة التي قاومها لإستخدام حياته على المحك أخطأت الهدف تماماً .
بانج!
بانج … بانج… بانج …
بانج!
ربما كانت اللحظة الأخيرة من وضوح الرؤية قبل الموت، أو اندلاع قوة إرادته المحصورة، أو التعافي الذي حدث بسبب استمرار وجود الطريق العظيم لبوذا …علاوة على ذلك، شعر في الواقع كما لو كان لا يزال لديه شريحة ضعيفة من القوة المتبقية.
ضربات قبضات كلا المقاتلين وجه خصمهما في وقت واحد. ومع ذلك، فإن القوة التي يحتويها هؤلاء لم تكن حتى على قدم المساواة مع شخص دخل لتوه إلى عالم الأصل الإلهي… لا، لم يكن حتى على قدم المساواة مع ممارس عميق في الطريق البشري. حتى لو أُخذت هذه الطاقة عشر ملايين مرة، فلن تؤذي عادة شعرة واحدة من رأسهما.
انتشرت رائحة الدم بسرعة في جميع أنحاء حلبة إله المناوشات بينما يقف المتفرج صامتاً. أكثر من أي وقت مضى. كانت عيون الجميع مركزة على الشخصين البشريين الملونين بالدم، واللذين تمددا على الأرض دون أن يتجرآ على الرمش.
لكن في هذا الوقت، كلاهما نزفا من الفتحات السبع وتعثرا
تأرجحت لوو جوشي، وظهر شفق شاحب سقيم على وجهها. وقد ارتجف اللفظان بضراوة بحيث لم يكن مسموعا تقريبا.
فقط لتصرخ بغرابة وتنقض مرة أخرى ضربوا مرة أخرى، مستنزعين بيأس كل القوة من أجسادهم وقوة إرادتهم.
“واااه !!”
بانج … بانج… بانج …
1229 – حافة الموت
كان صوت وقوة اللكمات التي تضرب الجسد ضعيفين لدرجة أنه كان مضحكا، تماما مثل شقاق الطفل في عيني هؤلاء الممارسين العميقين في الطريق الإلهي. ولكن لم يكن بإمكان ايّ ممارس عميق في كل المنطقة الالهية الشرقية ان يضحك بصوت عالٍ. عيونهم ترتجف وأرواحهم ترتعد
“آه … آآههـــهه …” بدا ان قلوب التلاميذ في عوالم أغنية الثلج وعالم إله اللهب كانت مربوطة بأسلاك فولاذية بينما كانت حناجرهم تصدر اصوات انذار.
إذا كان المرء لا يستخدم سوى بصره للنظر إلى هذا المشهد، فإن من المستحيل تماما التمييز بين المتقاتلين. كانت الإصابات على أجسادهم مخيفة إلى الحد التي أخافت الخبراء بشكل عميق بنظرة واحدة. بعد الضرب الجامح، انتشرت مناطق كبيرة من البصمات الدموية على حلبة إله المناوشات، مما جعل كثيرين يشكّون في نفاد الدم في جسم الثنائي اللكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا الوقت، كلاهما نزفا من الفتحات السبع وتعثرا
ومع ذلك، يون تشي ولوو تشانغ شينغ تجاهلا كل ذلك.
ربما كانت اللحظة الأخيرة من وضوح الرؤية قبل الموت، أو اندلاع قوة إرادته المحصورة، أو التعافي الذي حدث بسبب استمرار وجود الطريق العظيم لبوذا …علاوة على ذلك، شعر في الواقع كما لو كان لا يزال لديه شريحة ضعيفة من القوة المتبقية.
من الواضح ان هذين الشخصين، اللذين كانا يدوسان على شفا الموت، تجاهلا حياتهما تماما. كل ما سعوا إليه هو استخدام كل ما لديهم لدفع خصمهم إلى هاوية الموت أولا.
إذا كان المرء لا يستخدم سوى بصره للنظر إلى هذا المشهد، فإن من المستحيل تماما التمييز بين المتقاتلين. كانت الإصابات على أجسادهم مخيفة إلى الحد التي أخافت الخبراء بشكل عميق بنظرة واحدة. بعد الضرب الجامح، انتشرت مناطق كبيرة من البصمات الدموية على حلبة إله المناوشات، مما جعل كثيرين يشكّون في نفاد الدم في جسم الثنائي اللكم.
تعطش يون تشي إلى النصر وارتباط لوو تشانغ شينغ الغير طبيعي بالبقاء بلا هزيمة سبباً في ولادة وحشين متوحشين مزقا بعضهما البعض على الرغم من أنهما كانا على وشك الموت بوعي غامض.
لوز تشانغ شينغ … لا ينبغي … لماذا هو لا يزال على قيد الحياة … لماذا … قوة حياته لا تزال قوية إلى درجة أنه حتى أنا، في حالتي الحالية، يمكن أن أشعر بذلك …
بواسطة :
كلا الجسدين فعلا ما بوسعهما للإرتعاش وكانت قوة إرادتهم المتبقية تخبرهم بأن أول شخص يفقد وعيه سوف يخسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط سيف قاتل الشيطان معذب السماء من قبضة يون شي، رامياً بقوة على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
