You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1366

امل

امل

“عندما تذكرت ما حدث قبل كل تلك السنين، دفعتني تنينانا الطوفان الى وضع بائس. ولكي اقتلهما، لم يكن امامي خيار سوى تفجير عروقي العميقة وأصبح مشلولة.”

1366 – امل

AhmedZirea

“لقد كانت السنوات القليلة الماضية شاقة على كليكما …” قال يون تشي في خيبة أمل. الشيء الوحيد الذي كان يستطيع قوله كانت هذه الكلمات الضحلة والباهتة بشكل لا يقارن.

1366 – امل

هزت تشو يوتشان رأسها قائلة: “لم يكن الأمر مريرًا البتّة. منذ أن كنت لا أزال في قصر السحابة المتجمدة الخالدة، أصبحت معتادة على هذا النوع من السلام والهدوء. والأكثر من ذلك، كانت ووشين بجانبي أيضا. “

هز يون تشي رأسه بلا تردد على الإطلاق، “كيف لي أن أفعل ذلك؟ كيف يمكن أن تكوني عبئاً علي؟”

“هل فكرتِ يوماً بمغادرة… هذا المكان يوماً ما؟” يون تشي سأل.

كان قد شاخ وقلِق اليأس في فترة قصيرة جدا، لذلك كان بإمكان المرء ان يتخيل أية هاوية وقع فيها قلبه وروحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تشو يوتشان لا تزال تهز رأسها، ولكن عندما نظرت إلى ابنتها، بدت المشاعر المعقدة خافتة في عينيها. “شين إير تكبر يوماً بعد يوم، ولا أستطيع إبقائها بجانبي إلى الأبد. عليها أن تخرج للعالم الخارجي في النهاية و تجد الحياة التي تنتمي لها. لكن… نموها سريع جدا، حتى انني ارتعبت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشو يوتشان لا تزال تهز رأسها، ولكن عندما نظرت إلى ابنتها، بدت المشاعر المعقدة خافتة في عينيها. “شين إير تكبر يوماً بعد يوم، ولا أستطيع إبقائها بجانبي إلى الأبد. عليها أن تخرج للعالم الخارجي في النهاية و تجد الحياة التي تنتمي لها. لكن… نموها سريع جدا، حتى انني ارتعبت”

يون تشي “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” عندما حدقت في عينيه، ضبابية في عينيه أيضاً. “تذكر ما قلته للتو، إذا نسيت، سأكرره لك كلمة بكلمة …”

“عندما كانت في السادسة من عمرها، كان جسدها ينتج طاقة عميقة. نتيجة لذلك، حاولت ان أرشد زراعتها، فنمت قوتها العميقة بسرعة مخيفة. خلال شهر، وصلت إلى عالم الناشئ العميق. في ثلاثة أشهر، دخلت عالم الحقيقة العميق. في ستة أشهر، اقتحمت عالم الروح العميق. عندما بلغت السابعة والنصف من عمرها، كانت قد وصلت إلى عالم الأرض العميق، وفي الثامنة والنصف وصلت إلى عالم السماء العميق. وأخيرا، قبل أن تبلغ عامها العاشر، كانت قد أصبحت عرشا بالفعل… إبتداءً من اليوم، هي في المستوى التاسع من عالم الإمبراطور العميق، تتجاوز السلف المؤسّس لقصر السحابة المتجمدة الخالدة.”

“…” تحركت شفاه يون تشي قليلاً.

“علاوة على ذلك، في كل مرة تدخل فيها عالم جديد، لا توجد دلائل على أنها ستضطر لكسر أي إختناق”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يون شي ابتسامة خافتة، ولكنه لم يقل شيئا. 

على الرغم من أن يون تشي قد رأى يون ووشين وهي تعمل، فإن قلبه لا يزال يهتز بعنف لدى سماعه تلك الكلمات … علاوة على ذلك، فإذا دخلت الكلمات التي قالها تشو يوتشان للتو في أذهان الممارسين العميقين في قارة السماء العميقة، فمن المؤكد أنهم سوف يشعرون وكأن كل كلمة قد نسخت من الخيال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!” نظرة يون تشي أصبحت جامدة … تلك كانت الكلمات التي زأر بها إلى تشو يوتشان كل تلك السنوات الماضية عندما فجرت عروقها العميقة وأصبحت مملوئة بالرغبة في الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من دون أدنى شك، لم تكن سرعة يون ووشين للنمو على الطريق العميق طبيعية على الإطلاق. 

ومرة أخرى أومأ يون تشي برأسه من دون أدنى تردد.

“على العكس من ذلك، سببت لي هذه الحالة مزيدا من القلق ولم أجرؤ على تركها تغادر هذا المكان.”

يون ووشين كانت قد نامت في وقت ما في معانقة تشو يوتشان. فقد نامت جيدا وآمنة، وربطت زوايا شفتيها بابتسامة ضحلة تكاد لا تُرى. 

مخاوف تشو يوتشان كانت طبيعية ومفهومة تماماً.

يون ووشين كانت قد نامت في وقت ما في معانقة تشو يوتشان. فقد نامت جيدا وآمنة، وربطت زوايا شفتيها بابتسامة ضحلة تكاد لا تُرى. 

إنها لا تعرف ما أصبح عليه العالم الخارجي، ولكنها لا تشك على الأقل في أن ظهور العرش الذي لم يتجاوز الحادية عشرة من العمر، والعرش المتأخر عند ذلك، سيسبب بالتأكيد هزات هائلة تهز العالم العميق بأسره. بما أنها كانت وحيدة وغير مرتبطة بأحد فستكون حياتها مضطربة بالتأكيد

على الرغم من أن يون تشي قد رأى يون ووشين وهي تعمل، فإن قلبه لا يزال يهتز بعنف لدى سماعه تلك الكلمات … علاوة على ذلك، فإذا دخلت الكلمات التي قالها تشو يوتشان للتو في أذهان الممارسين العميقين في قارة السماء العميقة، فمن المؤكد أنهم سوف يشعرون وكأن كل كلمة قد نسخت من الخيال.

“كما لو أنني أريد أن أذهب إلى العالم الخارجي، أمي. أريد أن أرافق أمي دائما” يون ووشين قالت بمرح وهي تعانق أمها. “أبي، هل سترافقنا أيضاً من الآن فصاعداً؟” 

إنها لا تعرف ما أصبح عليه العالم الخارجي، ولكنها لا تشك على الأقل في أن ظهور العرش الذي لم يتجاوز الحادية عشرة من العمر، والعرش المتأخر عند ذلك، سيسبب بالتأكيد هزات هائلة تهز العالم العميق بأسره. بما أنها كانت وحيدة وغير مرتبطة بأحد فستكون حياتها مضطربة بالتأكيد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم يون شي ابتسامة خافتة، ولكنه لم يقل شيئا. 

تذكّر النظرة التي كانت تتوجه إليه دائما أمه، تلك النظرة الممتلئة بالرغبة في المحبة والتدليل، تلك النظرة الدافئة والرقيقة التي كانت قادرة على أن تذوب كل شيء. لقد تفهم أخيراً هذا الشعور كما تفهم الذنب الذي تحملته لأكثر من عشرين عاماً…

لأنه كان يرى أنه عندما قالت يون ووشين هذه الأشياء، كان هناك ضوء من الحنين والشوق في أعماق عينيها…أرادت مغادرة هذا المكان، أرادت رؤية العالم الخارجي، لكن أكثر من كل هذه الأشياء، لم تكن تريد أن تترك أمها وحدها. 

يون ووشين كانت قد نامت في وقت ما في معانقة تشو يوتشان. فقد نامت جيدا وآمنة، وربطت زوايا شفتيها بابتسامة ضحلة تكاد لا تُرى. 

“ماذا عنك؟” تشو يوتشان سألت “كيف انتهى بك المطاف البقاء على قيد الحياة كل تلك السنوات الماضية؟ ولِمَ … “

كل تجاربه، كل أحزانه وأفراحه، كل أسراره، تحدث عنها كلها دون تحفظ … بالنسبة الى يوتشان و ووشين اللذين وجدهما بعد ضياعهما، كان يكره ان يعجز عن اعطاء عالمه بكامله لهما تعويضا، لذلك لم يخف عنهما شيئا ولم يخبئ عنهما شيئا. 

الشاب الذي كان صغيرا جدا وغير ناضج مع ذلك كان يضيء بنور ساطع اكثر من الشمس. وعندما رأته أخيرا من جديد، صار يائسا وكئيبا جدا.

“…” أغمض يون تشي عينيه قبل أن يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.

رفع يون تشي رأسه بخفة وعاد عقله إلى نقطة البداية في حياته. وبينما كان يفكر بهدوء في كل شيء، صار قلبه فجأة هادئا في هذه اللحظة. “خلال نصف العام الذي قضيناه في محكمة إله التنين، قضيت كل يوم أقول لكِ أشياء لا تحصى، وأروي لكِ قصصا لا تحصى، ولكنني لم أقل لكِ أبدا من أنا حقا ومن أين أتيت حقا. وفي الواقع، اخبرتك الكثير من الأكاذيب، الكثير من التفاخر، والكثير من النكات …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.” عندما حدقت في عينيه، ضبابية في عينيه أيضاً. “تذكر ما قلته للتو، إذا نسيت، سأكرره لك كلمة بكلمة …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشو يوتشان “…”

علاوة على ذلك، كانت قد مرّت بذلك النوع من الهاوية التي وقع فيها، فأدركت ما هو نوع اليأس الذي كان يمر به. عندما فجّرت أوردتها العميقة قبل كلّ تلك السنوات، كان الموت فقط في عقلها. وكان يون تشي هو الذي سحبها من أعماق الهاوية، وبعد ذلك أنقذها بمعجزة.

“ومن كان يظن أنه في الاثنتي عشرة سنة التي قبل أن أجدك مرة أخرى، سوف أمر بالكثير من الأمور. معظمهم سيبدو خياليا وسخيفا إذا سمعتهم، لكن … لن أخدعكِ مرة أخرى كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. هذه المرة كل كلمة سأقولها ستكون الحقيقة الناصعة…”

كل تجاربه، كل أحزانه وأفراحه، كل أسراره، تحدث عنها كلها دون تحفظ … بالنسبة الى يوتشان و ووشين اللذين وجدهما بعد ضياعهما، كان يكره ان يعجز عن اعطاء عالمه بكامله لهما تعويضا، لذلك لم يخف عنهما شيئا ولم يخبئ عنهما شيئا. 

فهو لم يبدأ حكايته من الكارثة التي أصابته في فيلا السيف السماوي منذ كل تلك السنوات. بدلا من ذلك، ابتدأ من النقطة التي بدأ فيها مصيره يغيّر مساره – بدأ من النقطة التي تجسد فيها مرة أخرى حيث عاد الى قارة السماء العميقة من قارة سحاب الازور.

روى تناسخه المُقدَّر، إجتماعه مع ياسمين، وكيف إكتشف هويّته الحقيقية وأصوله تحت شرفة إدارة السيف … تحدّث عن رحلته إلى عالم الشياطين الوهمي … وتحدث أيضا عن كيف دمر شيوانيان وينتيان وأنقذ العالم … سرد التغييرات الجذرية التي حدثت لقصر السحابة المتجمدة الخالدة … وقال لهم أيضا عن كيفية وصوله إلى عالم الاله، مكان كان يعتبر عمليا أسطورة وخياليا في قارة السماء العميقة …

“…” أغمض يون تشي عينيه قبل أن يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.

روى حكايته حتى وصل الى النقطة التي مات فيها في عالم إله النجم قبل أكثر من شهر بقليل، قبل ان يعود الى الحياة بأكثر طريقة خيالية. 

في الواقع، لو كان في الأمس، وشخصاً آخر قال نفس الأشياء التي قالتها تشو يوتشان، فقلبه ما كان لينجو من الظلمة التي اكتنفته. كلمات تشو يوتشان قد أزاحت الحاجز الأخير في قلبه وما تغير حقاً هو عقلية يون تشي ذاتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشمس قد أوشكت على الغروب والنجوم تملأ السماء.

1366 – امل

كل تجاربه، كل أحزانه وأفراحه، كل أسراره، تحدث عنها كلها دون تحفظ … بالنسبة الى يوتشان و ووشين اللذين وجدهما بعد ضياعهما، كان يكره ان يعجز عن اعطاء عالمه بكامله لهما تعويضا، لذلك لم يخف عنهما شيئا ولم يخبئ عنهما شيئا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس قد أوشكت على الغروب والنجوم تملأ السماء.

كانت هذه أيضا المرة الاولى في حياته التي يشاطر فيها بكل انفتاح ودون رادع كل ما يخطر على باله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس قد أوشكت على الغروب والنجوم تملأ السماء.

قبل أن يعرف، كانت النجوم خافتة والشمس بدأت تشرق في الشرق. خارج غابة الخيزران، لم تكن فينغ شيان اير قد ذهبت لتعكير جمع شمل هذه العائلة، لكنها لم تغادر ايضا. بدلاً من ذلك وقفت بهدوء هناك تحرس ذلك المكان.

ومرة أخرى أومأ يون تشي برأسه من دون أدنى تردد.

يون ووشين كانت قد نامت في وقت ما في معانقة تشو يوتشان. فقد نامت جيدا وآمنة، وربطت زوايا شفتيها بابتسامة ضحلة تكاد لا تُرى. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشو يوتشان لا تزال تهز رأسها، ولكن عندما نظرت إلى ابنتها، بدت المشاعر المعقدة خافتة في عينيها. “شين إير تكبر يوماً بعد يوم، ولا أستطيع إبقائها بجانبي إلى الأبد. عليها أن تخرج للعالم الخارجي في النهاية و تجد الحياة التي تنتمي لها. لكن… نموها سريع جدا، حتى انني ارتعبت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهي لم تكن تعرف ان أباها كان اسطورة في هذه القارة بكاملها، كما انها لم تكن تعرف ما نوع القوة التي امتلكتها حقا.

اليد التي كانت تمسك يد تشو يوتشان مشدودة قليلاً وهذه المرة لم يكن ليترك هذه اليد تذهب أبدًا.

عندما نظر إلى وجهها المسالم، ارتفع ركن فم يون تشي عن غير قصد. لم يكن بمقدوره وصف ما كان يشعر به في هذه اللحظة… ولكن الظلام الذي كتنفه خلال هذه الفترة من الزمن، والهاوية العميقة التي سقط فيها قلبه وعقله، الهاوية التي ربما ظن أنه سيكون من الصعب عليه أن يهرب منها حقا طوال حياته، كانت في الواقع تافهة وضعيفة جدا أمام وجهها المبتسم. وفي الواقع، فقد اختفت تقريبا دون أثر.

قبل أن يعرف، كانت النجوم خافتة والشمس بدأت تشرق في الشرق. خارج غابة الخيزران، لم تكن فينغ شيان اير قد ذهبت لتعكير جمع شمل هذه العائلة، لكنها لم تغادر ايضا. بدلاً من ذلك وقفت بهدوء هناك تحرس ذلك المكان.

تذكّر النظرة التي كانت تتوجه إليه دائما أمه، تلك النظرة الممتلئة بالرغبة في المحبة والتدليل، تلك النظرة الدافئة والرقيقة التي كانت قادرة على أن تذوب كل شيء. لقد تفهم أخيراً هذا الشعور كما تفهم الذنب الذي تحملته لأكثر من عشرين عاماً…

عندما ذكرت هذا الحدث، كان صوتها هادئا ورقيق “في ذلك الوقت، لم أستطع أن أتقبل أنني أصبحت معاقة، ولم أكن أريد إلا الموت لإنهاء كل شيء. هل لا تزال تتذكر كيف أخرجتني من هذا المستنقع، ابعدتني عن رغبتي في الموت؟”

“لا عجب أن نمو شين اير كان مذهلاً” كما قالت تشو يوتشان بصوت رقيق وهي تعانق الإبنة نائمة بين ذراعيها بإحكام. على الرغم من أنها لم تعد تمتلك أي قوة عميقة، فإنها كانت دائما بالنسبة إلى يون ووشين أكثر أعمدة الدعم دفئا وأعظمها في العالم. “كما اتضح، لديها في الواقع أب الذي يبدو أنه خرج من الأسطورة والخيال.”

“لقد كانت السنوات القليلة الماضية شاقة على كليكما …” قال يون تشي في خيبة أمل. الشيء الوحيد الذي كان يستطيع قوله كانت هذه الكلمات الضحلة والباهتة بشكل لا يقارن.

“من المؤسف أن تكون أسطورة والدها قد انتهت بالفعل” قال يون تشي بابتسامة خافتة. عندما تفوه بهذه الكلمات، لم يشعر قلبه حتى بأدنى قدر من الخسارة. كانت لديه فكرة خافتة أن موهبة يون ووشين وذكائها الشاذين ربما لهما علاقة به، لكن ليس فقط لأنها ورثت سلالة العنقاء وسلالة دم إله التنين خاصته، الشذوذ في عروقها العميقة … كان على الأرجح بسبب بعض التأثير من أوردة إله الشر العميقة.

“عندما تذكرت ما حدث قبل كل تلك السنين، دفعتني تنينانا الطوفان الى وضع بائس. ولكي اقتلهما، لم يكن امامي خيار سوى تفجير عروقي العميقة وأصبح مشلولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من انه خسر كل قوته، استطاع ان يمنح ابنته مقدرة طبيعية رائعة تُحسَد عليها. ونتيجة لذلك، تجاوز الرضا في قلبه كل شيء آخر.

مدت تشو يوتشان يدها وأزالت بخفة بعض التراب على جبينه. “أنت لم تكن على استعداد لمغادرة هذا المكان على الرغم من البقاء هنا لفترة طويلة. هل هذا لأنك لا تعرف كيف تواجه بقيتهم؟” 

مدت تشو يوتشان يدها وأزالت بخفة بعض التراب على جبينه. “أنت لم تكن على استعداد لمغادرة هذا المكان على الرغم من البقاء هنا لفترة طويلة. هل هذا لأنك لا تعرف كيف تواجه بقيتهم؟” 

“الجنية الصغيرة” نادى بلطف “لا تقلقي، سأستمر في العيش حياة هنيئة. لأني أملكك ولدي ووشين، ولدي أب وأم يحترموني أكثر من حياتهم. زوجتي هي إمبراطورة الرياح الزرقاء، خطيبتي هي الإلهة رقم واحد في القارة… هنالك اناس كثيرون يحبونني، لذلك ما السبب الذي يمنعني من العيش حياة أسعد من أي شخص آخر؟”

كان قد شاخ وقلِق اليأس في فترة قصيرة جدا، لذلك كان بإمكان المرء ان يتخيل أية هاوية وقع فيها قلبه وروحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه خسر كل قوته، استطاع ان يمنح ابنته مقدرة طبيعية رائعة تُحسَد عليها. ونتيجة لذلك، تجاوز الرضا في قلبه كل شيء آخر.

علاوة على ذلك، كانت قد مرّت بذلك النوع من الهاوية التي وقع فيها، فأدركت ما هو نوع اليأس الذي كان يمر به. عندما فجّرت أوردتها العميقة قبل كلّ تلك السنوات، كان الموت فقط في عقلها. وكان يون تشي هو الذي سحبها من أعماق الهاوية، وبعد ذلك أنقذها بمعجزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون أدنى شك، لم تكن سرعة يون ووشين للنمو على الطريق العميق طبيعية على الإطلاق. 

“…” أغمض يون تشي عينيه قبل أن يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.

مخاوف تشو يوتشان كانت طبيعية ومفهومة تماماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على الرغم من أنك مررت بالكثير من الأمواج العاتية ورأيت عدداً لا يحصى من العوالم التي لا يستطيع آخرون حتى أن يتخيلونها، فإن طبيعتك تظل بلا تغيير على الإطلاق. لقد كنت دائما معتادا على حماية الآخرين، في الواقع، يمكن للمرء حتى دعوة دافعك لحماية الآخرين متغطرس. فإنك تصبح دائما دعام الآخرين للدعم، ومع ذلك فإنك غير مستعد لقبول الدعم من الآخرين… وهذا ينطبق خصوصا على الاشخاص المهمين لك. أنت غير قادر على تقبل أنك أصبحت عبئاً عليهم” قالت تشو يوتشان بنعومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يون شي ابتسامة خافتة، ولكنه لم يقل شيئا. 

يون تشي “…”

“عندما كانت في السادسة من عمرها، كان جسدها ينتج طاقة عميقة. نتيجة لذلك، حاولت ان أرشد زراعتها، فنمت قوتها العميقة بسرعة مخيفة. خلال شهر، وصلت إلى عالم الناشئ العميق. في ثلاثة أشهر، دخلت عالم الحقيقة العميق. في ستة أشهر، اقتحمت عالم الروح العميق. عندما بلغت السابعة والنصف من عمرها، كانت قد وصلت إلى عالم الأرض العميق، وفي الثامنة والنصف وصلت إلى عالم السماء العميق. وأخيرا، قبل أن تبلغ عامها العاشر، كانت قد أصبحت عرشا بالفعل… إبتداءً من اليوم، هي في المستوى التاسع من عالم الإمبراطور العميق، تتجاوز السلف المؤسّس لقصر السحابة المتجمدة الخالدة.”

“عندما تذكرت ما حدث قبل كل تلك السنين، دفعتني تنينانا الطوفان الى وضع بائس. ولكي اقتلهما، لم يكن امامي خيار سوى تفجير عروقي العميقة وأصبح مشلولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون أدنى شك، لم تكن سرعة يون ووشين للنمو على الطريق العميق طبيعية على الإطلاق. 

عندما ذكرت هذا الحدث، كان صوتها هادئا ورقيق “في ذلك الوقت، لم أستطع أن أتقبل أنني أصبحت معاقة، ولم أكن أريد إلا الموت لإنهاء كل شيء. هل لا تزال تتذكر كيف أخرجتني من هذا المستنقع، ابعدتني عن رغبتي في الموت؟”

كانت هذه أيضا المرة الاولى في حياته التي يشاطر فيها بكل انفتاح ودون رادع كل ما يخطر على باله.

“…” تحركت شفاه يون تشي قليلاً.

AhmedZirea

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من أجل حمايتي، بل وأكثر من أجل إثبات تصميمك لي، حملتني معك عندما دخلت ساحة محاكمة إله التنين …على هذا النحو، لم تصبح المحاكمة أكثر صعوبة فحسب، بل كان عليك أيضاً أن تكرس بعض الإهتمام لحمايتي. في ذلك الوقت، هل كنت تلومني لكوني عبئاً عليك؟” سألت.

روى تناسخه المُقدَّر، إجتماعه مع ياسمين، وكيف إكتشف هويّته الحقيقية وأصوله تحت شرفة إدارة السيف … تحدّث عن رحلته إلى عالم الشياطين الوهمي … وتحدث أيضا عن كيف دمر شيوانيان وينتيان وأنقذ العالم … سرد التغييرات الجذرية التي حدثت لقصر السحابة المتجمدة الخالدة … وقال لهم أيضا عن كيفية وصوله إلى عالم الاله، مكان كان يعتبر عمليا أسطورة وخياليا في قارة السماء العميقة …

وخلال تلك الفترة من الزمن أيضا، كان يحميها بكل إخلاص حتى أنه أذاب كل الثلج الصلب في قلبها، كما أن رغبتها في الحياة قد اشتعلت بسببه … حتى بعد أن “مات”، كانت على استعداد للخيانة وترك طائفتها من أجل الحفاظ على سلالته. وهي لم تندم ولا مرة واحدة على هذا القرار أو تستاء منه. 

“إذن، هل استمتعت بالشعور بحمايتي وبالاعتماد علي؟” سألته مرة أخرى.

هز يون تشي رأسه بلا تردد على الإطلاق، “كيف لي أن أفعل ذلك؟ كيف يمكن أن تكوني عبئاً علي؟”

“…” أغمض يون تشي عينيه قبل أن يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.

“إذن، هل استمتعت بالشعور بحمايتي وبالاعتماد علي؟” سألته مرة أخرى.

عندما ذكرت هذا الحدث، كان صوتها هادئا ورقيق “في ذلك الوقت، لم أستطع أن أتقبل أنني أصبحت معاقة، ولم أكن أريد إلا الموت لإنهاء كل شيء. هل لا تزال تتذكر كيف أخرجتني من هذا المستنقع، ابعدتني عن رغبتي في الموت؟”

ومرة أخرى أومأ يون تشي برأسه من دون أدنى تردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بما ان هذا هو الحال، فلماذا لا ترغب في الاتكال عليهم؟” تشو يوتشان قالت بابتسامة خافتة. “والداك وعائلتك وأصدقائك وزوجاتك… جميعهم يحبونك، ولا يحبونك لأنك قوي، ولا يحبونك لأنه يمكنهم الاعتماد عليك. فهم يحبونك بسبب ما انت عليه، وسيواصلون حبك لأنك تعيش حياة آمنة وسعيدة معهم. أن أتمكن من الاعتماد عليك هو بطبيعة الحال نوع من السعادة. ولكن إذا كان بإمكانك الاعتماد عليهم، إذا كان بإمكانهم استخدام قوتهم الخاصة لحمايتك، ثم لجميع الناس الذين يحبونك، فكيف لا يمكن أن يكون ذلك أيضا شكلا من أشكال السعادة؟

لأنه كان يرى أنه عندما قالت يون ووشين هذه الأشياء، كان هناك ضوء من الحنين والشوق في أعماق عينيها…أرادت مغادرة هذا المكان، أرادت رؤية العالم الخارجي، لكن أكثر من كل هذه الأشياء، لم تكن تريد أن تترك أمها وحدها. 

“كما انك حميتهم، تماما كما يعتمدون عليك.” 

“لا عجب أن نمو شين اير كان مذهلاً” كما قالت تشو يوتشان بصوت رقيق وهي تعانق الإبنة نائمة بين ذراعيها بإحكام. على الرغم من أنها لم تعد تمتلك أي قوة عميقة، فإنها كانت دائما بالنسبة إلى يون ووشين أكثر أعمدة الدعم دفئا وأعظمها في العالم. “كما اتضح، لديها في الواقع أب الذي يبدو أنه خرج من الأسطورة والخيال.”

صُعق يون تشي بهذه الكلمات، فبدا كما لو ان شيئا ذاب في قلبه. هزّ رأسه وضحك “أنا حقاً … شخص أحمق تماماً. أن أفكر أنني لم أستطع حتى فهم شيء بسيط وواضح كهذا “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :

في الواقع، لو كان في الأمس، وشخصاً آخر قال نفس الأشياء التي قالتها تشو يوتشان، فقلبه ما كان لينجو من الظلمة التي اكتنفته. كلمات تشو يوتشان قد أزاحت الحاجز الأخير في قلبه وما تغير حقاً هو عقلية يون تشي ذاتها.

“إذن، هل استمتعت بالشعور بحمايتي وبالاعتماد علي؟” سألته مرة أخرى.

“هناك أيضًا شيء آخر يجب أن أقوله…. ما زلت أتذكر بوضوح الكلمات التي قلتها لي منذ كل تلك السنوات، ولم أنسَ كلمة واحدة منها “. تشو يوتشان قالت بهدوء بينما تنظر إلى يون تشي “بغض النظر عما فقدته، طالما أنني لم أفقد حياتي، وما دمت على قيد الحياة، سأتمكن بالتأكيد من استعادة الأمل الذي فقدته. فالحياة هي أعظم أمل للجميع، والبقاء على قيد الحياة يعني ان كل شيء ما زال ممكنا!”

“ومن كان يظن أنه في الاثنتي عشرة سنة التي قبل أن أجدك مرة أخرى، سوف أمر بالكثير من الأمور. معظمهم سيبدو خياليا وسخيفا إذا سمعتهم، لكن … لن أخدعكِ مرة أخرى كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. هذه المرة كل كلمة سأقولها ستكون الحقيقة الناصعة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…!” نظرة يون تشي أصبحت جامدة … تلك كانت الكلمات التي زأر بها إلى تشو يوتشان كل تلك السنوات الماضية عندما فجرت عروقها العميقة وأصبحت مملوئة بالرغبة في الموت.

اليد التي كانت تمسك يد تشو يوتشان مشدودة قليلاً وهذه المرة لم يكن ليترك هذه اليد تذهب أبدًا.

أمسك بيد تشو يوتشان بإحكام وابتسم. بالرغم من أنه بكى بوضوح كل دموعه وجفت، لسبب ما غريب أطراف عينيه أصبحت رطبة مرة أخرى… لقد فهم المعنى الكامن وراء كلمات تشو يوتشان. لم تكن تريد فقط أن تمسح كل الضباب الداكن داخل قلبه، بل أرادته أيضًا أن يتمسك بالأمل.

“لا عجب أن نمو شين اير كان مذهلاً” كما قالت تشو يوتشان بصوت رقيق وهي تعانق الإبنة نائمة بين ذراعيها بإحكام. على الرغم من أنها لم تعد تمتلك أي قوة عميقة، فإنها كانت دائما بالنسبة إلى يون ووشين أكثر أعمدة الدعم دفئا وأعظمها في العالم. “كما اتضح، لديها في الواقع أب الذي يبدو أنه خرج من الأسطورة والخيال.”

“الجنية الصغيرة” نادى بلطف “لا تقلقي، سأستمر في العيش حياة هنيئة. لأني أملكك ولدي ووشين، ولدي أب وأم يحترموني أكثر من حياتهم. زوجتي هي إمبراطورة الرياح الزرقاء، خطيبتي هي الإلهة رقم واحد في القارة… هنالك اناس كثيرون يحبونني، لذلك ما السبب الذي يمنعني من العيش حياة أسعد من أي شخص آخر؟”

يون تشي “…”

“حتى لو لم يعد لدي قوة كبيرة لبقية حياتي، أنا بحاجة إلى الكفاح للعيش لفترة طويلة جدا، مائة سنة … ألف سنة … أنا سأرافق ووشين بينما تكبر … أنا سأسدد كل ما أدين به لكلاكما، الأم وابنتها … آلاف المرات …”

كانت هذه أيضا المرة الاولى في حياته التي يشاطر فيها بكل انفتاح ودون رادع كل ما يخطر على باله.

اليد التي كانت تمسك يد تشو يوتشان مشدودة قليلاً وهذه المرة لم يكن ليترك هذه اليد تذهب أبدًا.

هز يون تشي رأسه بلا تردد على الإطلاق، “كيف لي أن أفعل ذلك؟ كيف يمكن أن تكوني عبئاً علي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا.” عندما حدقت في عينيه، ضبابية في عينيه أيضاً. “تذكر ما قلته للتو، إذا نسيت، سأكرره لك كلمة بكلمة …”

روى تناسخه المُقدَّر، إجتماعه مع ياسمين، وكيف إكتشف هويّته الحقيقية وأصوله تحت شرفة إدارة السيف … تحدّث عن رحلته إلى عالم الشياطين الوهمي … وتحدث أيضا عن كيف دمر شيوانيان وينتيان وأنقذ العالم … سرد التغييرات الجذرية التي حدثت لقصر السحابة المتجمدة الخالدة … وقال لهم أيضا عن كيفية وصوله إلى عالم الاله، مكان كان يعتبر عمليا أسطورة وخياليا في قارة السماء العميقة …

صوتها توقف فجأة ووجهها أصبح شاحباً جداً بعد ذلك. 

“…” تحركت شفاه يون تشي قليلاً.

يون تشي شعر فجأة بشعور غريب “الجنية الصغيرة، ما خطبك…”

“…” أغمض يون تشي عينيه قبل أن يعطي إيماءة خفيفة من رأسه.

بفتت——

اليد التي كانت تمسك يد تشو يوتشان مشدودة قليلاً وهذه المرة لم يكن ليترك هذه اليد تذهب أبدًا.

تم رش نفاثة دموية قرمزية عبر جسم يون تشي وكان الأمر كما لو أن ملايين الإبر القرمزية قد طعنت في عيون يون تشي، قلبه وروحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بواسطة :

“ومن كان يظن أنه في الاثنتي عشرة سنة التي قبل أن أجدك مرة أخرى، سوف أمر بالكثير من الأمور. معظمهم سيبدو خياليا وسخيفا إذا سمعتهم، لكن … لن أخدعكِ مرة أخرى كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. هذه المرة كل كلمة سأقولها ستكون الحقيقة الناصعة…”

AhmedZirea


عندما نظر إلى وجهها المسالم، ارتفع ركن فم يون تشي عن غير قصد. لم يكن بمقدوره وصف ما كان يشعر به في هذه اللحظة… ولكن الظلام الذي كتنفه خلال هذه الفترة من الزمن، والهاوية العميقة التي سقط فيها قلبه وعقله، الهاوية التي ربما ظن أنه سيكون من الصعب عليه أن يهرب منها حقا طوال حياته، كانت في الواقع تافهة وضعيفة جدا أمام وجهها المبتسم. وفي الواقع، فقد اختفت تقريبا دون أثر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط