عالم أغنية الثلج المهدد بالخطر
العالم الداخلي للفلك البدائي العميقة.
الأشياء الوحيدة التي صبغت عالمها خلال السنوات التي قضتها في المنطقة الشمالية الإلهية وعالم الاله للبداية المطلقة هو الرماد الرمادي والظلمة الكئيبة والدم الطازج…
تشياني يينغ إير كانت محاطة بضوء عميق كثيف لا يقارن. كانت هالة طاقتها العميقة نقية ونظيفة للغاية لكنها شكلت أيضاً دوامة عنيفة بشكل استثنائي حولها. دوامة من الطاقة التي غمرت الفضاء خمسة كيلومترات حولها.
كانت موهبته فريدة وله مستقبل لا يمكن قياسه، مستقبل من المحتم أن يخترق جميع حدود العصر الحالي. ومع ذلك فقد كان يفتقد عنصراً حاسماً. كان يفتقر إلى الطموح للذهاب مع موهبته، وهو ما كان في أمس الحاجة إليه… شين شي قالت نفس الشيء له منذ سنوات، وكذلك شيا تشينغيو. حتى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قالت له هذه الكلمات.
يون تشي شعر بالتغيرات في هالة تشياني يينغ إير. تقوم بصقل نصف حُبيبة العالم الجامح الثانية وكانت هذه العملية تسير أسرع بكثير مما كانت عليه في المرة السابقة، عندما استغرقت نصف سنة كاملة لصقل الحُبيبة الاولى.
“على العكس من ذلك … كل عام، كل يوم … أجد نفسي أهتم له …”
ومع ذلك، هذه السرعة كانت أمراً تنبأ بها يون تشي بالفعل.
“…” أثارت كلماته غضب قلبها. شفتا هي لينغ إفترقتا قليلاً كضباب أثري نزل على هاتين العينين الزمرديتين الجميلتين.
في غضون نصف شهر، ستنجح تشياني يينغ إير في صقل الحُبيبة الثانية. وبمجرد حدوث ذلك، ستصبح بلا شك أعظم قوته. حتى لو أحصى أسلاف ياما وشياطين ياما.
“فقط بعد أن خلفت عرشك أدركت حقا كم كنتِ بارزة”
لم يزعج تشياني يينغ إير. بدلاً من ذلك، يون تشي أمسك بيد هي لينغ حين جلبها إلى منطقة أخرى من الفلك البدائي العميق.
“على العكس من ذلك … كل عام، كل يوم … أجد نفسي أهتم له …”
كان العالم داخل الفلك البدائي العميق متناثر وقاحل. وكان من النادر جدا رؤية النباتات والزهور، والوحش العميق الذي يظهر بين الحين والآخر يكون دائما وحشا منخفضا.
الوقت الوحيد الذي أظهرت فيه ضعفها بشكل كامل كان عندما كانت لوحدها مع أختها في هذا المكان.
ومن أجل الحد من استهلاك الطاقة في الفلك البدائي العميق، لم يحاول يون تشي قط خلق بيئة أكثر خصوبة. وبدلا من ذلك، كان يحافظ عليها في حالة لا تنهار فيها. كان يحتفظ بباقي الطاقة بشكل طبيعي لقفزات الأبعاد في حالة وقوعهم في موقف سيء.
“سيسرّع عملية إنتقامنا. ومع ذلك، أنتِ لن تُصبحي أبداً أداة لي، أنتِ ستكونين دائماً جزء حياتي. لقد تحددت اللحظة التي ترابطت فيها حياتنا، ولن تتغير ابدا، ليس قبل يوم مماتنا”
“هي لينغ” قال يون تشي بلطف وهو ينظر إلى الأمام “لا شك أنكِ تعتقدين أنني أصبحت مخيفاً للغاية الآن”
…………
“…” افترقت شفتا هي لينغ قليلا لكنها كانت تائهة في افكارها، لذلك لم ترد.
كانت زراعة مو بينغيون وشهرتها أضعف كثيراً من زراعة مو شوانيين، لذا فبعد أن ورثت عرش مو شوانيين ومركزها داخل الطائفة، تعرضت لضغوط من جميع الجهات. ولكن كلما صعبت عليها الأمور، قلّ ما أظهرته من ضعف.
“إعتدت أن أحترم كل حياة. استخدام لتقدير مصير كل شخص حي. لكن الآن، أنا فقط أراهم كواحد من شيئين. فهي إما أدوات مفيدة أو نفايات عديمة الفائدة”
كانت هي لينغ شاهدة على التغيرات التي طرأت داخل يون تشي على مدى السنوات القليلة الماضية. لقد كان حاليًا مُظلمًا ومضطهدًا بشدّة. لدرجة أن أناس مثل يان تيانشياو سيمشون حوله بحذر شديد.
“حتى عندما واجهت اعدائي البغيضين في الماضي، لم اقتلهم قط بطريقة وحشية او اعذبهم حتى الموت. ولم أسمح لنفسي بأن أخسر إنسانيتي عندما حاربت خصومي. لكن اليوم، يمكنني تعذيب أسلاف ياما الثلاثة بأكثر الطرق قسوة دون حتى أن أرمش عيناً. ثلاثة أشخاص لم يكن لدي حتى تظلم واحد ضدهم. عذبتهم بطرائق جعلتهم يتوقون الى الموت ستة أيام متتالية، ولكن لم يكن هنالك أي تردد في قلبي”
كانت في السابق رقيقة وناعمة مثل الغيمة. لكن الآن، اضطرت أن تجبر نفسها أن تكون باردة وحاسمة… وحتى لا ترحم.
“اعتبرتُ ذات مرة انقاذ عالم الاله والكون واجبا عليّ اتمامه. وكنت آمل ان يصير مجد بيتي، شيئا يحمينا الى الابد. ولكن الآن، أنا متعطش لرؤية عالم الاله يصرخ في الألم واليأس.”
كانت موهبته فريدة وله مستقبل لا يمكن قياسه، مستقبل من المحتم أن يخترق جميع حدود العصر الحالي. ومع ذلك فقد كان يفتقد عنصراً حاسماً. كان يفتقر إلى الطموح للذهاب مع موهبته، وهو ما كان في أمس الحاجة إليه… شين شي قالت نفس الشيء له منذ سنوات، وكذلك شيا تشينغيو. حتى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قالت له هذه الكلمات.
“ومع ذلك، لا أشعر ولو قليلاً بالخوف مما أصبحت عليه، ولعل هذا هو الشيء الأكثر رعباً على الإطلاق.” أغمض يون تشي عينيه ببطء.
ومع ذلك، خوفهم من رضيع الشر ونمو يون تشي في المستقبل جعلوهم يكشفون عن أنيابهم القاسية للقديس الذي كان قد أنجز “واجبه” للتو …
كانت موهبته فريدة وله مستقبل لا يمكن قياسه، مستقبل من المحتم أن يخترق جميع حدود العصر الحالي. ومع ذلك فقد كان يفتقد عنصراً حاسماً. كان يفتقر إلى الطموح للذهاب مع موهبته، وهو ما كان في أمس الحاجة إليه… شين شي قالت نفس الشيء له منذ سنوات، وكذلك شيا تشينغيو. حتى الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قالت له هذه الكلمات.
كانت في السابق رقيقة وناعمة مثل الغيمة. لكن الآن، اضطرت أن تجبر نفسها أن تكون باردة وحاسمة… وحتى لا ترحم.
فقد فهم ما كانوا يحاولون اخباره به، لكن رغبات الشخص وتطلعاته لم تتغير بسهولة.
أغلقت عينيها المتجمدتين بينما كان شعرها الطويل يغوص في البحيرة، متجلِّيا موجات كئيبة على سطح الماء. همست بهدوء، “أختي، أنتِ أعظم فخر في حياتي.”
من ناحية أخرى، لو ان إمبراطور إله السماء الخالدة لم يتراجع عن كلمته بعد ان رحلت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء ولم تتخذ المناطق الالهية الثلاث اجراء ضده بدافع الخوف، لكان ذلك “سعادة ابدية” لكل المعنيين. كان يون تشي ليعود إلى نجم القطب الأزرق مع ياسمين، وحتى لو كان قد عاد إلى عالم الاله، فلن يكون ذلك إلا لزيارة عالم أغنية الثلج أو شين شي.
“أختي الكبرى، فقط بعد رحيلك أدرك الجميع مدى أهميتك للطائفة، لعالم اغنية الثلج بأكمله”
حتى لو تخطى يون تشي حقا حدود هذا العصر وتجاوز رضيع الشر، فإن هموم جميع القوى في عالم الاله لم تكن لتتحقق أبدا … لأن تلك هي طبيعة يون تشي الحقيقية، أعظم أمنياته ورغباته، وما كانت لتتغير أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرم روح الخشب الملكي التي أعطاه له هي لين قد اختفى عندما أطلق معجزة الحياة الإلهية على نجم القطب الأزرق، لكنه لا يزال يحتفظ بجميع الذكريات الواردة فيه وبعض من طاقة روح الخشب.
ومع ذلك، خوفهم من رضيع الشر ونمو يون تشي في المستقبل جعلوهم يكشفون عن أنيابهم القاسية للقديس الذي كان قد أنجز “واجبه” للتو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت إلى منطقة العنقاء الجليدية المقدسة، كان الشيخ الثاني مو تانزي ينتظر بالفعل خارج قاعتها. وكان تعبيره خطيراً للغاية، وسرعان ما اقترب من مو بينغيون عندما قال “سيدتي، لقد حدث أمر فظيع. والشيء الذي قلقنا بشأنه في السنوات القليلة الماضية قد تحقق أخيرا”
لم يتخيلوا قط في أكثر أحلامهم جموحاً أن يون تشي قد يتحول إلى وحش مروع عندما يضطر إلى ملاحقة القوة.
هو فقط عندما كان يتكلّم مع هونغ إير، يو إير، أو هي هو ما زال رقيق كما تتذكّر … وربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي بقي فيه من اللطف والدفء.
“سيدي” قالت هي لينغ بينما كانت تنظر إليه. وكانت حدقتا عينيها الخضراوتان ترتجفان وصوتها اللطيف مضيئا وهوائيا كالريح. “هذا ليس ذنبك. لا شيء من هذا. حتى لو انتهى بك المطاف الى تدمير المناطق الالهية الثلاث في المستقبل، فأنت لا تفعل سوى سحب الرحمة التي أظهرتها لهم سابقا”
…………
“…” أثارت كلماته غضب قلبها. شفتا هي لينغ إفترقتا قليلاً كضباب أثري نزل على هاتين العينين الزمرديتين الجميلتين.
عندما كان هياج الوحش العميق يحدث، كان الوحش العميق السيادي الإلهي في المنطقة الشرقية قد هاجم بغضب شديد خارج أرضه، ولكن تم حرقه بواسطة هيو بويون ملك عالم إله اللهب، الذي هرع إلى عالم أغنية الثلج من أجل مو فيشوي.
كانت هي لينغ شاهدة على التغيرات التي طرأت داخل يون تشي على مدى السنوات القليلة الماضية. لقد كان حاليًا مُظلمًا ومضطهدًا بشدّة. لدرجة أن أناس مثل يان تيانشياو سيمشون حوله بحذر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن بعد أن فقد عالم أغنية الثلج مو شوانيين، فإن الوحوش العميقة السياديين الإلهيين اللذان حكما الشمال والجنوب لم تعد قانعة بالبقاء تحت أعمدة طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
هو فقط عندما كان يتكلّم مع هونغ إير، يو إير، أو هي هو ما زال رقيق كما تتذكّر … وربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي بقي فيه من اللطف والدفء.
“أختي الكبرى، عندما كنتِ على قيد الحياة، إستخدمتِ حياتكِ ومستقبل عالم اغنية الثلج لحمايته. وأنتِ ما زلتِ تبذلين قصارى جهدك لحمايته في أرض الموتى، أليس كذلك؟”
لم تكن العيون والابتسامة التي أظهرها يون تشي مظلمة أو قاتمة على الإطلاق. في الواقع، لم تحتوي على شيء من البرودة. “دعينا نزرع زراعة مزدوجة. هالة روحك الخشب النقية ستساعدني بالتأكيد في فهمي لقانون العدم. في الوقت نفسه، ستساعد أيضا على نمو قوتك الروحية. في الواقع، قد تساعد لؤلؤة السم السماوية على استعادة قوتها السامة بسرعة أكبر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” نظرت هي لينغ للأسفل، مرتعبة، لم تجرؤ على رؤية نظراته.
“…” نظرت هي لينغ للأسفل، مرتعبة، لم تجرؤ على رؤية نظراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيسرّع عملية إنتقامنا. ومع ذلك، أنتِ لن تُصبحي أبداً أداة لي، أنتِ ستكونين دائماً جزء حياتي. لقد تحددت اللحظة التي ترابطت فيها حياتنا، ولن تتغير ابدا، ليس قبل يوم مماتنا”
“لا” قال يون تشي وهو يهز رأسه بلطف. هو لم يلاحظ ذلك، لكن صوته وتصرفاته اصبحا ألطف بكثير من ذي قبل. “أولاً، سأجعل لينغ خاصتي لينغ الصغيرة، شخص ينتمي لي ولي وحدي”
انتشرت الموجات اللطيفة في قلبها دون توقف، مما ازال كل مخاوفها، مخاوفها، وشكوكها. فرفعت رأسها الرقيق ونظرت مباشرة في عيني يون تشي، وعيناها الجميلتان تشعان بسطوع، وكأن كل النجوم في الكون مجتمعة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عادت إلى منطقة العنقاء الجليدية المقدسة، كان الشيخ الثاني مو تانزي ينتظر بالفعل خارج قاعتها. وكان تعبيره خطيراً للغاية، وسرعان ما اقترب من مو بينغيون عندما قال “سيدتي، لقد حدث أمر فظيع. والشيء الذي قلقنا بشأنه في السنوات القليلة الماضية قد تحقق أخيرا”
لقد أعجبها حقاً يون تشي عندما قال لها هذا النوع من الكلمات. كانت بهجة… لا يمكن وصفها بالكلمات.
يون تشي شعر بالتغيرات في هالة تشياني يينغ إير. تقوم بصقل نصف حُبيبة العالم الجامح الثانية وكانت هذه العملية تسير أسرع بكثير مما كانت عليه في المرة السابقة، عندما استغرقت نصف سنة كاملة لصقل الحُبيبة الاولى.
فجأة مد يون تشي ذراعه وبدا له أن الضوء الابيض المقدس يتداخل مع ضوء فيريديان وهو يسطع من أصابعه. بعد ذلك، بدأ الضوء ينتشر بسرعة ويملأ المنطقة المحيطة، مسبِّبا هالة حياة كثيفة تملأ الهواء.
“هل… نحن… سنبدأ… الزراعة المزدوجة؟” بذلت قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، ولكن تنفسها كان يزداد خشونة وعنفا وجسدها كله كان يضيء باللون الوردي.
جرم روح الخشب الملكي التي أعطاه له هي لين قد اختفى عندما أطلق معجزة الحياة الإلهية على نجم القطب الأزرق، لكنه لا يزال يحتفظ بجميع الذكريات الواردة فيه وبعض من طاقة روح الخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد فهم ما كانوا يحاولون اخباره به، لكن رغبات الشخص وتطلعاته لم تتغير بسهولة.
بدأت كل النباتات في المنطقة تتأرجح على الفور بينما كانت الأوراق الخضراء تتفتح على الأشجار وتغطيها بالظل. كانت الأزهار تتفتح بشكل كامل، وكان الأمر كما لو أنها انتقلت إلى عالم مختلف تماماً، عالم الخيال الزائل، في غمضة عين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي” قالت هي لينغ بينما كانت تنظر إليه. وكانت حدقتا عينيها الخضراوتان ترتجفان وصوتها اللطيف مضيئا وهوائيا كالريح. “هذا ليس ذنبك. لا شيء من هذا. حتى لو انتهى بك المطاف الى تدمير المناطق الالهية الثلاث في المستقبل، فأنت لا تفعل سوى سحب الرحمة التي أظهرتها لهم سابقا”
رؤية هي لينغ أصبحت ضبابية.
كانت هي لينغ شاهدة على التغيرات التي طرأت داخل يون تشي على مدى السنوات القليلة الماضية. لقد كان حاليًا مُظلمًا ومضطهدًا بشدّة. لدرجة أن أناس مثل يان تيانشياو سيمشون حوله بحذر شديد.
الأشياء الوحيدة التي صبغت عالمها خلال السنوات التي قضتها في المنطقة الشمالية الإلهية وعالم الاله للبداية المطلقة هو الرماد الرمادي والظلمة الكئيبة والدم الطازج…
العالم الداخلي للفلك البدائي العميقة.
لذا العالم الذي أمامها بدا كحلم بعيد.
لم يتخيلوا قط في أكثر أحلامهم جموحاً أن يون تشي قد يتحول إلى وحش مروع عندما يضطر إلى ملاحقة القوة.
“آه …”
لقد أعجبها حقاً يون تشي عندما قال لها هذا النوع من الكلمات. كانت بهجة… لا يمكن وصفها بالكلمات.
أطلقت صرخة مربكة، لكن خصرها النحيل والرقيق كان معانقا. وبعد ذلك وقعت بشدة على ذراع يون تشي قبل أن يدفعها بلطف وسط حقل من الزهور المزهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت مو بينغيون على ضفاف البحيرة السماوية وهي تلقي عليها بعض زهور روح الريش الجليدية، فرأتها عيناها المتجمدة صامتة وهي تطفو على مسافات بعيدة.
“…” قلبها قفز في صدرها بعنف ونظرتها أصبحت مشوشة ومراوغة. لم تكن تعرف حتى أين تضع ذراعيها وهي تتلوى وهي لا تزال مرتبكة. الاصوات والصور التي شاهدتها دون قصد اندفعت الى دماغها لا إراديا، مما جعل جسدها يعرج ويجعل تنفسها خشنا.
ومع ذلك، خوفهم من رضيع الشر ونمو يون تشي في المستقبل جعلوهم يكشفون عن أنيابهم القاسية للقديس الذي كان قد أنجز “واجبه” للتو …
“هل… نحن… سنبدأ… الزراعة المزدوجة؟” بذلت قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، ولكن تنفسها كان يزداد خشونة وعنفا وجسدها كله كان يضيء باللون الوردي.
على الرغم من أن عالم إله القمر قد حذر بقية عالم الاله، إلا أن العالم لا يزال يربط بين عالم أغنية الثلج وكلمة “خطيئة” بسبب يون تشي ومو شوانيين، اللذين ساعدا يون شي على الفرار.
تشياني يينغ إير، الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة، فنج شو إير، تشو يوتشان، تسانج يوي، سو لينغ إير، التوأمين فينغ هانيوي وهانشو … غمرت تلك الصور عقلها ولم تستطع كبحها مهما حاولت جاهدة.
لم يتخيلوا قط في أكثر أحلامهم جموحاً أن يون تشي قد يتحول إلى وحش مروع عندما يضطر إلى ملاحقة القوة.
على الرغم من أن يون تشي لم يعش لفترة طويلة، إلا أنه كان قد تذوق بالفعل كل أنواع النساء. ومع ذلك، كانت فتاة روح الخشب التي ترقد تحته جميلة جدا، مما جعل قلبه يتسابق. كان لديها وجه أبدي جميل والذي يبدو وكأنه أنعم عليها به إله. علاوة على ذلك، كان جمالها مختلفا عن جميع النساء الأخريات اللاتي كانت مع يون تشي. لقد كانت جميلة بطريقة رقيقة وهشة، تماما مثل زهرة الربيع الأولى، مثل أجنحة الفراشة التي تكونت حديثا والتي خرجت للتو من شرنقتها.
“أختي الكبرى، لقد جئت لرؤيتك”
“لا” قال يون تشي وهو يهز رأسه بلطف. هو لم يلاحظ ذلك، لكن صوته وتصرفاته اصبحا ألطف بكثير من ذي قبل. “أولاً، سأجعل لينغ خاصتي لينغ الصغيرة، شخص ينتمي لي ولي وحدي”
انتشرت الموجات اللطيفة في قلبها دون توقف، مما ازال كل مخاوفها، مخاوفها، وشكوكها. فرفعت رأسها الرقيق ونظرت مباشرة في عيني يون تشي، وعيناها الجميلتان تشعان بسطوع، وكأن كل النجوم في الكون مجتمعة فيها.
…………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرم روح الخشب الملكي التي أعطاه له هي لين قد اختفى عندما أطلق معجزة الحياة الإلهية على نجم القطب الأزرق، لكنه لا يزال يحتفظ بجميع الذكريات الواردة فيه وبعض من طاقة روح الخشب.
عالم اغنية الثلج، عالم العنقاء الجليدي، بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
“…” افترقت شفتا هي لينغ قليلا لكنها كانت تائهة في افكارها، لذلك لم ترد.
“أختي الكبرى، لقد جئت لرؤيتك”
من ناحية أخرى، لو ان إمبراطور إله السماء الخالدة لم يتراجع عن كلمته بعد ان رحلت الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء ولم تتخذ المناطق الالهية الثلاث اجراء ضده بدافع الخوف، لكان ذلك “سعادة ابدية” لكل المعنيين. كان يون تشي ليعود إلى نجم القطب الأزرق مع ياسمين، وحتى لو كان قد عاد إلى عالم الاله، فلن يكون ذلك إلا لزيارة عالم أغنية الثلج أو شين شي.
ركعت مو بينغيون على ضفاف البحيرة السماوية وهي تلقي عليها بعض زهور روح الريش الجليدية، فرأتها عيناها المتجمدة صامتة وهي تطفو على مسافات بعيدة.
“فقط بعد أن خلفت عرشك أدركت حقا كم كنتِ بارزة”
تلك كانت الزهرة التي أحبتها أختها الكبرى أكثر ما أحبتها عندما كانت على قيد الحياة… ومع ذلك، لم تكن تعرف أبدا السبب في أن أختها قد نمت فجأة لتحبهم كثيرا.
عندما حكمت مو شوانيين عالم اغنية الثلج، كل هؤلاء الزعماء الثلاثة تم قمعهم بقوتها، ولم يكتفوا بعدم الخروج من مناطقهم العميقة، بل حكموا حتى المناطق التي يتولون أمرها بكل ما يملونه من واجبات، وأبقوا كل الوحوش العميقة في طابور.
“أختي الكبرى، فقط بعد رحيلك أدرك الجميع مدى أهميتك للطائفة، لعالم اغنية الثلج بأكمله”
“إذا حدث شيء في المنطقة الشمالية …”
“فقط بعد أن خلفت عرشك أدركت حقا كم كنتِ بارزة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحضرت يون تشي إلى هنا، لكنه كان الشخص الذي أبعدكِ عنّا. بالرغم من ذلك، مهما حاولت بشدّة، أنا فقط لا أستطيع حمل نفسي لكراهيته … لأنه كان الشخص الذي أحبّته أختي الكبرى. الأخت الكبرى أحبته كثيراً لذا كيف لي أن أكرهه…
أغلقت عينيها المتجمدتين بينما كان شعرها الطويل يغوص في البحيرة، متجلِّيا موجات كئيبة على سطح الماء. همست بهدوء، “أختي، أنتِ أعظم فخر في حياتي.”
…………
“لقد أحضرت يون تشي إلى هنا، لكنه كان الشخص الذي أبعدكِ عنّا. بالرغم من ذلك، مهما حاولت بشدّة، أنا فقط لا أستطيع حمل نفسي لكراهيته … لأنه كان الشخص الذي أحبّته أختي الكبرى. الأخت الكبرى أحبته كثيراً لذا كيف لي أن أكرهه…
الوقت الوحيد الذي أظهرت فيه ضعفها بشكل كامل كان عندما كانت لوحدها مع أختها في هذا المكان.
“على العكس من ذلك … كل عام، كل يوم … أجد نفسي أهتم له …”
“اعتبرتُ ذات مرة انقاذ عالم الاله والكون واجبا عليّ اتمامه. وكنت آمل ان يصير مجد بيتي، شيئا يحمينا الى الابد. ولكن الآن، أنا متعطش لرؤية عالم الاله يصرخ في الألم واليأس.”
“أكثر ما أخشاه هو أن أسمع أخبار موته”
أطلقت صرخة مربكة، لكن خصرها النحيل والرقيق كان معانقا. وبعد ذلك وقعت بشدة على ذراع يون تشي قبل أن يدفعها بلطف وسط حقل من الزهور المزهرة.
تمتمت تلك الكلمات بهدوء، كما لو أنها كانت تتكلم في نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت مو بينغيون على ضفاف البحيرة السماوية وهي تلقي عليها بعض زهور روح الريش الجليدية، فرأتها عيناها المتجمدة صامتة وهي تطفو على مسافات بعيدة.
“أختي الكبرى، عندما كنتِ على قيد الحياة، إستخدمتِ حياتكِ ومستقبل عالم اغنية الثلج لحمايته. وأنتِ ما زلتِ تبذلين قصارى جهدك لحمايته في أرض الموتى، أليس كذلك؟”
أغلقت عينيها المتجمدتين بينما كان شعرها الطويل يغوص في البحيرة، متجلِّيا موجات كئيبة على سطح الماء. همست بهدوء، “أختي، أنتِ أعظم فخر في حياتي.”
موت الجميلة مو شوانيين في غير أوانه كلّف عالم اغنية الثلج أعظم دعامات قوتها. لولا التحذير الصارم التي أعطته إمبراطورة إله القمر للجميع في ذلك الوقت، كان عالم اغنية الثلج ليختفي تحت سيطرة عوالم النجم التي كانت إما تحاول استغلال الموقف أو تسوية حسابات قديمة معها.
…………
كانت زراعة مو بينغيون وشهرتها أضعف كثيراً من زراعة مو شوانيين، لذا فبعد أن ورثت عرش مو شوانيين ومركزها داخل الطائفة، تعرضت لضغوط من جميع الجهات. ولكن كلما صعبت عليها الأمور، قلّ ما أظهرته من ضعف.
انتشرت الموجات اللطيفة في قلبها دون توقف، مما ازال كل مخاوفها، مخاوفها، وشكوكها. فرفعت رأسها الرقيق ونظرت مباشرة في عيني يون تشي، وعيناها الجميلتان تشعان بسطوع، وكأن كل النجوم في الكون مجتمعة فيها.
كانت في السابق رقيقة وناعمة مثل الغيمة. لكن الآن، اضطرت أن تجبر نفسها أن تكون باردة وحاسمة… وحتى لا ترحم.
“أختي الكبرى، لقد جئت لرؤيتك”
الوقت الوحيد الذي أظهرت فيه ضعفها بشكل كامل كان عندما كانت لوحدها مع أختها في هذا المكان.
ومن أجل الحد من استهلاك الطاقة في الفلك البدائي العميق، لم يحاول يون تشي قط خلق بيئة أكثر خصوبة. وبدلا من ذلك، كان يحافظ عليها في حالة لا تنهار فيها. كان يحتفظ بباقي الطاقة بشكل طبيعي لقفزات الأبعاد في حالة وقوعهم في موقف سيء.
لم تمكث طويلاً عندما ابتعدت آخر زهور روح الريشة الجليدية عن نظرها، وقفت مو بينغيون ببطء على قدميها. في غمضة عين، الضبابية في عينيها اختفت والشيء الوحيد المتبقي كان برودة مرعبة.
“…” قلبها قفز في صدرها بعنف ونظرتها أصبحت مشوشة ومراوغة. لم تكن تعرف حتى أين تضع ذراعيها وهي تتلوى وهي لا تزال مرتبكة. الاصوات والصور التي شاهدتها دون قصد اندفعت الى دماغها لا إراديا، مما جعل جسدها يعرج ويجعل تنفسها خشنا.
عندما عادت إلى منطقة العنقاء الجليدية المقدسة، كان الشيخ الثاني مو تانزي ينتظر بالفعل خارج قاعتها. وكان تعبيره خطيراً للغاية، وسرعان ما اقترب من مو بينغيون عندما قال “سيدتي، لقد حدث أمر فظيع. والشيء الذي قلقنا بشأنه في السنوات القليلة الماضية قد تحقق أخيرا”
لم تكن العيون والابتسامة التي أظهرها يون تشي مظلمة أو قاتمة على الإطلاق. في الواقع، لم تحتوي على شيء من البرودة. “دعينا نزرع زراعة مزدوجة. هالة روحك الخشب النقية ستساعدني بالتأكيد في فهمي لقانون العدم. في الوقت نفسه، ستساعد أيضا على نمو قوتك الروحية. في الواقع، قد تساعد لؤلؤة السم السماوية على استعادة قوتها السامة بسرعة أكبر”
تنفست مو بينغيون الصعداء ولكن التعبير على وجهها الجميل الذي يبدو وكأنه منحوت في الثلج لم يتغير البتة. “هل هي المنطقة الشمالية أم الجنوبية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موت الجميلة مو شوانيين في غير أوانه كلّف عالم اغنية الثلج أعظم دعامات قوتها. لولا التحذير الصارم التي أعطته إمبراطورة إله القمر للجميع في ذلك الوقت، كان عالم اغنية الثلج ليختفي تحت سيطرة عوالم النجم التي كانت إما تحاول استغلال الموقف أو تسوية حسابات قديمة معها.
كانت هناك ثلاث وحوش عميقة ذات سيادة إلهية قوية في عالم اغنية الثلج، كانوا أسياد جميع الوحوش العميقة في العالم النجمي. فقد حكموا ثلاث مناطق، الشرقية والجنوبية والشمالية على التوالي.
لم تمكث طويلاً عندما ابتعدت آخر زهور روح الريشة الجليدية عن نظرها، وقفت مو بينغيون ببطء على قدميها. في غمضة عين، الضبابية في عينيها اختفت والشيء الوحيد المتبقي كان برودة مرعبة.
عندما حكمت مو شوانيين عالم اغنية الثلج، كل هؤلاء الزعماء الثلاثة تم قمعهم بقوتها، ولم يكتفوا بعدم الخروج من مناطقهم العميقة، بل حكموا حتى المناطق التي يتولون أمرها بكل ما يملونه من واجبات، وأبقوا كل الوحوش العميقة في طابور.
كانت في السابق رقيقة وناعمة مثل الغيمة. لكن الآن، اضطرت أن تجبر نفسها أن تكون باردة وحاسمة… وحتى لا ترحم.
عندما كان هياج الوحش العميق يحدث، كان الوحش العميق السيادي الإلهي في المنطقة الشرقية قد هاجم بغضب شديد خارج أرضه، ولكن تم حرقه بواسطة هيو بويون ملك عالم إله اللهب، الذي هرع إلى عالم أغنية الثلج من أجل مو فيشوي.
“لا” قال يون تشي وهو يهز رأسه بلطف. هو لم يلاحظ ذلك، لكن صوته وتصرفاته اصبحا ألطف بكثير من ذي قبل. “أولاً، سأجعل لينغ خاصتي لينغ الصغيرة، شخص ينتمي لي ولي وحدي”
لكن الآن بعد أن فقد عالم أغنية الثلج مو شوانيين، فإن الوحوش العميقة السياديين الإلهيين اللذان حكما الشمال والجنوب لم تعد قانعة بالبقاء تحت أعمدة طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن يون تشي لم يعش لفترة طويلة، إلا أنه كان قد تذوق بالفعل كل أنواع النساء. ومع ذلك، كانت فتاة روح الخشب التي ترقد تحته جميلة جدا، مما جعل قلبه يتسابق. كان لديها وجه أبدي جميل والذي يبدو وكأنه أنعم عليها به إله. علاوة على ذلك، كان جمالها مختلفا عن جميع النساء الأخريات اللاتي كانت مع يون تشي. لقد كانت جميلة بطريقة رقيقة وهشة، تماما مثل زهرة الربيع الأولى، مثل أجنحة الفراشة التي تكونت حديثا والتي خرجت للتو من شرنقتها.
أجاب مو تانزي “المنطقة الجنوبية”
كانت هي لينغ شاهدة على التغيرات التي طرأت داخل يون تشي على مدى السنوات القليلة الماضية. لقد كان حاليًا مُظلمًا ومضطهدًا بشدّة. لدرجة أن أناس مثل يان تيانشياو سيمشون حوله بحذر شديد.
تنفست مو بينغيون الصعداء في قلبها. إذا كان الوحش العميق السيادي الإلهي في المنطقة الجنوبية هو الذي تمرد، فلا يزال لديهم القوة لقمعه بقوة.
لذا العالم الذي أمامها بدا كحلم بعيد.
“سيدتي، ألن نسأل حقاً عالم إله القمر من أجل المساعدة؟” مو تانزي سأل. “إذا كان مجرد وحش عميق واحد في منتصف مرحلة السيادي الإلهي، لا يزال بإمكاننا قتله بقوتنا مجتمعة. لكن الوحوش العميقة تحت قيادته تعد بالملايين. حتى لو تمكنا من كبحه … سنعاني حتماً من خسائر فادحة.”
كانت زراعة مو بينغيون وشهرتها أضعف كثيراً من زراعة مو شوانيين، لذا فبعد أن ورثت عرش مو شوانيين ومركزها داخل الطائفة، تعرضت لضغوط من جميع الجهات. ولكن كلما صعبت عليها الأمور، قلّ ما أظهرته من ضعف.
“إذا حدث شيء في المنطقة الشمالية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي” قالت هي لينغ بينما كانت تنظر إليه. وكانت حدقتا عينيها الخضراوتان ترتجفان وصوتها اللطيف مضيئا وهوائيا كالريح. “هذا ليس ذنبك. لا شيء من هذا. حتى لو انتهى بك المطاف الى تدمير المناطق الالهية الثلاث في المستقبل، فأنت لا تفعل سوى سحب الرحمة التي أظهرتها لهم سابقا”
“لا” في اللحظة التي سمعت فيها الكلمات الثلاث “عالم إله القمر”، أصبحت هالة مو بينغيون باردة، وأصبحت كلماتها قاسية وباردة. “حتى لو بلغ العنقاء الجليد نهايته المريرة، فلن نسأل ابدا عن عالم إله القمر! وإذا تجرأ أحد ان يتحداني، سيُطردون فورا من الطائفة!”
“سيسرّع عملية إنتقامنا. ومع ذلك، أنتِ لن تُصبحي أبداً أداة لي، أنتِ ستكونين دائماً جزء حياتي. لقد تحددت اللحظة التي ترابطت فيها حياتنا، ولن تتغير ابدا، ليس قبل يوم مماتنا”
“أرسل نقل صوتي إلى الشيخ العظيم. أطلب منه أن يعتني بالطائفة. وهذه الملكة سوف تقوم شخصيا برحلة إلى الجنوب… أيضا، اقمع هذه الأخبار على أفضل وجه ممكن. لا نريد أن نثير أي ذعر”
لم يتخيلوا قط في أكثر أحلامهم جموحاً أن يون تشي قد يتحول إلى وحش مروع عندما يضطر إلى ملاحقة القوة.
مو تانزي غادر لينفذ أوامره، لكن عيونه كانت مليئة بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يزعج تشياني يينغ إير. بدلاً من ذلك، يون تشي أمسك بيد هي لينغ حين جلبها إلى منطقة أخرى من الفلك البدائي العميق.
على الرغم من أن عالم إله القمر قد حذر بقية عالم الاله، إلا أن العالم لا يزال يربط بين عالم أغنية الثلج وكلمة “خطيئة” بسبب يون تشي ومو شوانيين، اللذين ساعدا يون شي على الفرار.
أغلقت عينيها المتجمدتين بينما كان شعرها الطويل يغوص في البحيرة، متجلِّيا موجات كئيبة على سطح الماء. همست بهدوء، “أختي، أنتِ أعظم فخر في حياتي.”
ماذا يخبئ المستقبل لعالم أغنية الثلج…
أغلقت عينيها المتجمدتين بينما كان شعرها الطويل يغوص في البحيرة، متجلِّيا موجات كئيبة على سطح الماء. همست بهدوء، “أختي، أنتِ أعظم فخر في حياتي.”
فجأة مد يون تشي ذراعه وبدا له أن الضوء الابيض المقدس يتداخل مع ضوء فيريديان وهو يسطع من أصابعه. بعد ذلك، بدأ الضوء ينتشر بسرعة ويملأ المنطقة المحيطة، مسبِّبا هالة حياة كثيفة تملأ الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
