والد شيا (2)
1887 – والد شيا (2)
لم يتلاشى حزنه وبؤسه أبدًا، ولم يختبئ إلا خلف محمل هادئ وأنيق.
علق شيا هونغيي بحزن “يبدو أن شيئًا مؤسفًا قد حدث بينك وبين تشينغيو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تركه لها هو الكراهية… فلماذا ما زال الأمر مؤلم للغاية؟
خاطبه يون تشي باستخدام لقب مختلف. كما بدا أنه أصبح بعيدًا أكثر من ذي قبل. أخيرًا، تجنب قول اسم شيا تشينغيو على الإطلاق، مشيرًا إليها على أنها “هي” فقط.
يون تشي “..”
السلوك الغريب لم يفلت من شيا يوانبا أو شيا هونغيي.
ترجمة: Scrub
“قبل خمس سنوات، أنهينا زواجنا وعلاقتنا لأن معتقداتنا أصبحت ‘مختلفة’. علاوة على ذلك، لم أتمكن من إخطار العم شيا بذلك عاجلاً بسبب الظروف التي سادت في ذلك الوقت”
عرف يون تشي ما يريد أن يسأل عنه. “اسأل، العم شيا”
أوضح يون تشي بأكثر نغمة لامبالية ومحفوظة يمكنه حشدها.
كانت شيا تشينغيو هي الشخص الوحيد الذي أساءت تقديره على الإطلاق، وكاد الخطأ أن يكلفها أغلى ما يكون. بعد فوات الأوان، لم يكن من المستغرب أنها لم تكن قادرة على ترك الأمر يذهب هكذا.
“فهمت” أطلق شيا هونغيي على يون تشي نظرة طويلة، لكنه لم يضغط عليه لشرح ما كان يقصده بالضبط بـ “المعتقدات المختلفة”. بدلاً من ذلك، انتقل إلى موضوع مختلف.
“من ناحية أخرى، كل ما شعرت به من شيا هونغيي هو وميض من الألم. في الحقيقة، شعرت بصدمة وشفقة أكثر منه. رد فعله مثل رد فعل سماعه بموت ابنة جارهم”
“تشي إير، سأكون كاذبًا إذا قلت إنني لست فضوليًا بشأن ما حدث بالفعل بينك وبين تشينغيو، لكنني أدرك أن بعض الأشياء خاصة جدًا حتى بالنسبة لكبار السن ليسألوا عنها. بدلاً من ذلك، سأطلب منك أن تخبرني بالحقيقة الكاملة بشأن مسألة أخرى”
“غريب، غريب، غريب، غريب. .”
عرف يون تشي ما يريد أن يسأل عنه. “اسأل، العم شيا”
رد شيا هونغيي دون تردد، “لم أرها منذ اليوم الذي أكملت فيه زفافها مع تشي إير وسافرت إلى قصر الساخبة المتجمدة الخالدة”
“قبل خمس سنوات بعد مغادرتك إلى عالم الإله، من الواضح أنك أخبرت يوانبا أن تشينغيو وجدت والدتها… هل كان هذا صحيحًا؟”
“وهو ما يعيدنا إلى السؤال، ‘لماذا يتفاعل الرجل بهذه الحماسة ببرود وعقلانية تجاه وفاة ابنته؟’ لم يكن هناك بالكاد أي حزن على الإطلاق”
لأول مرة، أصبح هناك رعشة طفيفة في صوت شيا هونغيي.
“..” أومأت تشي ووياو وقالت، “شكرًا لك”
أومأ يون تشي دون تردد. “هذا صحيح. في الواقع، وجدتها بعد وقت قصير من انتقالها إلى عالم الإله عن طريق الصدفة. منذ ذلك الحين، بقيت إلى جانبها”
عبر عبوس عميق ملامح يون تشي عندما سأل شيا هونغيي المتيبس، “العم شيا؟”
انحنى شيا هونغيي دون وعي إلى الأمام كما لو خشى أن يفوت كلمة واحدة. بدأت حنجرته ترتجف بلا توقف، وفجأة تحولت نظراته الهادئة إلى فوضوية. “هل … هل هي بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت المفاجأة في عيون يون تشي، لكنه استمر في قول الحقيقة، “لسوء الحظ، ماتت منذ ثماني سنوات”
تشي ووياو “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح يون تشي بأكثر نغمة لامبالية ومحفوظة يمكنه حشدها.
الفقدان المفاجئ لضبط النفس، النبض الذي بدا وكأنه قد يقفز من صدره في أي لحظة… لم يذكر حتى وفاة يو ووغو المؤسفة حتى الآن، لكن رد فعل شيا هونغيي أصبح بالفعل أكبر مليون مرة مما كان عليه من قبل!
“غريب، غريب، غريب، غريب. .”
ومضت المفاجأة في عيون يون تشي، لكنه استمر في قول الحقيقة، “لسوء الحظ، ماتت منذ ثماني سنوات”
“لقد تساوى حبها لك في الوزن مع هذه القيمة. أخبرتني تشو يوتشان أنها كادت أن تفقد حياتها عندما أنقذتك من العالم السري لفيلا السيف السماوي… حتى أنها قصت شعرها عندما علمت بموتك الواضح”
طنين.
طنين.
لثانية، بدا الأمر وكأن شخصًا ما قد أحضر مطرقة ثقيلة إلى قلب شيا هونغيي. ثم توقف قلبه عن الخفقان كما لو أن العضو قد تعرض لفشل كامل.
“بقيت… ابنتها إلى جانبها تمامًا عندما ماتت. لقد دفنتها بيديها”
تشي ووياو “..”
“أنا متأكد… أنها قد رأت حبك العميق لها من الجانب الآخر” ضغط يون تشي ببعض كلمات المواساة التي وجدها غير كافية.
عبر عبوس عميق ملامح يون تشي عندما سأل شيا هونغيي المتيبس، “العم شيا؟”
على الرغم من أنها قد تخفض نفسها دائمًا أمام يون تشي، إلا أن القليل فخورين مثلها.
تحولت شفاه شيا هونغيي من الأحمر الباهت إلى الأبيض القاتل في لحظة. أصبحت بشرته تتفتح بمعدل مرعب أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت ابتسامة تشي ووياو بينما واصلت التعبير عن أفكارها، “إنه ليس غبيًا أو حاكمًا بدم بارد، لكن الطبيعة يمكن أن تنفصل عاطفيًا. هذا هو الاحتمال الآخر الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه على أي حال. أناس مثل هؤلاء موجودون. مثل الشخص الذي ولد بدون ذراع أو ساق، يولد البعض بدون المشاعر السبع والرغبات الست”
“ميتة… ميتة… ميتة…”
طنين.
بدا وكأنه في حالة يأس تام. انهار من مقعده وكأن عظامه قد انتُزعت من جسده.
(في الفصل 239)
امسكه يون تشي على الفور بعاصفة لطيفة من الطاقة العميقة. كما قام بحقن بعض طاقة الروح في جسد الرجل العجوز لتهدئة عقله المنهار.
تجاهلت تشي ووياو تكشير يون تشي وتابعت، “شيا يوانبا هو حامل أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية وعقله الراسخ، وبالكاد يمكنه السيطرة على ألمه بعد سماع الأخبار”
“العم شيا، لقد كانت في عالم النعيم المطلق لمدة ثماني سنوات. من فضلك لا تصبح حزينًا جدًا” واساه يون تشي. ما زال لا يعرف كيف يخاطب يو ووغو، لذلك لم يحاول.
رد شيا هونغيي دون تردد، “لم أرها منذ اليوم الذي أكملت فيه زفافها مع تشي إير وسافرت إلى قصر الساخبة المتجمدة الخالدة”
“ميتة … ميتة …”
“قبل خمس سنوات، أنهينا زواجنا وعلاقتنا لأن معتقداتنا أصبحت ‘مختلفة’. علاوة على ذلك، لم أتمكن من إخطار العم شيا بذلك عاجلاً بسبب الظروف التي سادت في ذلك الوقت”
خلافًا للاعتقاد السائد، يصبح الشخص عاجزًا عن البكاء عندما يكون غارقًا في حزن عميق لدرجة أنه يفقد الإحساس بملامح وجهه وحتى قدرة عقولهم. في حالة شيا هونغيي، ربما تكون كلمات مواساة يون تشي قد مرت في أذنيه.
بعض الأحزان لا يمكن حلها من خلال عزاء شخص آخر. عرف يون تشي هذا أكثر من غيره، لذلك أطلق نظرة على تشي ووياو قبل أن يقف على قدميه ويقول، “من فضلك اعتني بنفسك جيدًا، العم شيا. بغض النظر عما يحدث، من فضلك لا تنس أن يوانبا لا يزال بحاجة إلى والده”
لم ينساها قط على الرغم من ثلاثين عامًا من الانفصال.
“قبل خمس سنوات، أنهينا زواجنا وعلاقتنا لأن معتقداتنا أصبحت ‘مختلفة’. علاوة على ذلك، لم أتمكن من إخطار العم شيا بذلك عاجلاً بسبب الظروف التي سادت في ذلك الوقت”
لم يتلاشى حزنه وبؤسه أبدًا، ولم يختبئ إلا خلف محمل هادئ وأنيق.
“هل هذا صحيح..” تمتم شيا هونغ يي وهو يبكي، “لقد اعتقدت أنها ستشفى أخيرًا إذا عادت إلى هذا العالم… لم أمانع في تحمل الوحدة الأبدية إذا كان ذلك يعني الصحة الجيدة لها…”
ومضت عيون تشي ووياو الشيطانية باللون الأسود، وعاد عقل شيا هونغيي بالقوة.
“وهو ما يعيدنا إلى السؤال، ‘لماذا يتفاعل الرجل بهذه الحماسة ببرود وعقلانية تجاه وفاة ابنته؟’ لم يكن هناك بالكاد أي حزن على الإطلاق”
حتى في مثل هذا الوقت، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال القدر المروع من الحزن الذي يدمر دواخله.
“حتى الآن، كل ما سمعته يتوافق تمامًا مع شيا تشينغيو التي رأيتها من خلال عيون مو شوانيين في ذلك الوقت”
عندما استعادت عيون شيا هونغيي تركيزها، وعادت المشاعر إلى ملامح وجهه، بدأت الدموع تتساقط دون حسيب ولا رقيب. وسارع الرجل بتعديل وضعه ونظر بعيدًا لإخفاء مظهره. “أنا بخير… أنا بخير… أنا آسف أنه عليك رؤيتي هكذا… اسس!”
استمر صوته في الاهتزاز بعنف على الرغم من بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه. بدت الأصابع التي أمسكت مساند الذراع بلا دماء ومشوهة.
“أنا متأكد… أنها قد رأت حبك العميق لها من الجانب الآخر” ضغط يون تشي ببعض كلمات المواساة التي وجدها غير كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج يون تشي و تشي ووياو من نقابة التجار معًا، لكنهما اختاروا المشي بلا هدف بدلاً من تمزيق صدع مكاني والعودة إلى مدينة الغيمة العائمة على الفور.
على الرغم من ادعاءات شيا هونغيي، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير قبل أن يتمكن أخيرًا من كبح دموعه وتهدئة حزنه إلى درجة يمكن التحكم فيها. سأل بعد ذلك بتنهيدة طويلة وعميقة، “هل… هل يمكنك أن تخبرني لماذا ماتت يا تشي إير؟”
“ومع ذلك، فإن ردة فعله المتطرفة تجاه موت يو ووغو تناقض ذلك تمامًا”
استمر صوته في الاهتزاز بعنف على الرغم من بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه. بدت الأصابع التي أمسكت مساند الذراع بلا دماء ومشوهة.
“هذا ليس أغرب شيء حتى”
كان يون تشي ينوي إخبار شيا هونغ يي بالحقيقة الكاملة، لكن أصبح من الواضح أن هذا لم يعد خيارًا. لذلك ، أجبر نفسه على الكذب، “قيل لي إن جسدها ضعيف وأصبح عرضة للمرض. على الرغم من أفضل المحاولات لإطالة عمرها، إلا أنها استسلمت في النهاية للمرض وماتت في عالم إله القمر”
امسكه يون تشي على الفور بعاصفة لطيفة من الطاقة العميقة. كما قام بحقن بعض طاقة الروح في جسد الرجل العجوز لتهدئة عقله المنهار.
سيكون من القسوة بلا معنى أن يخبر شيا هونغيي أن يو ووغو قد انتحرت لتنضم إلى زوجها يو وويا كرفيقة في الموت.
1887 – والد شيا (2)
“بقيت… ابنتها إلى جانبها تمامًا عندما ماتت. لقد دفنتها بيديها”
“هل هذا صحيح..” تمتم شيا هونغ يي وهو يبكي، “لقد اعتقدت أنها ستشفى أخيرًا إذا عادت إلى هذا العالم… لم أمانع في تحمل الوحدة الأبدية إذا كان ذلك يعني الصحة الجيدة لها…”
لقد قال هذا على أمل التخفيف من بعض حزن شيا هونغيي، لكنه لا يزال يرفض قول اسم “شيا تشينغيو”.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، لقد مر أكثر من عقدين منذ ذلك اليوم، أليس كذلك؟ تنهد. من ظن أن ذلك اليوم سيكون آخر يوم لنا معًا؟”
“هل هذا صحيح..” تمتم شيا هونغ يي وهو يبكي، “لقد اعتقدت أنها ستشفى أخيرًا إذا عادت إلى هذا العالم… لم أمانع في تحمل الوحدة الأبدية إذا كان ذلك يعني الصحة الجيدة لها…”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، لقد مر أكثر من عقدين منذ ذلك اليوم، أليس كذلك؟ تنهد. من ظن أن ذلك اليوم سيكون آخر يوم لنا معًا؟”
“لكن… أعتقد أن كل ذلك أصبح بلا معنى في النهاية…”
عاش شيا هونغيي حياته كلها كرجل أعمال، لذلك لن يكون من المبالغة القول إن مفهوم الضيافة عنده في القمة. ومع ذلك، كان حزنه كبيرًا لدرجة أنه لم يستطع حتى استخدام عادات الضيافة. ببساطة لوّح بيده وقال بلا حول ولا قوة، “وداعًا… أخبر يوانبا أنه لا داعي للقلق عليّ”
أخذ نفسًا عميقًا آخر. لقد أصبح يتألم أكثر من أن يتكلم أكثر من ذلك.
استمر صوته في الاهتزاز بعنف على الرغم من بذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه. بدت الأصابع التي أمسكت مساند الذراع بلا دماء ومشوهة.
بعض الأحزان لا يمكن حلها من خلال عزاء شخص آخر. عرف يون تشي هذا أكثر من غيره، لذلك أطلق نظرة على تشي ووياو قبل أن يقف على قدميه ويقول، “من فضلك اعتني بنفسك جيدًا، العم شيا. بغض النظر عما يحدث، من فضلك لا تنس أن يوانبا لا يزال بحاجة إلى والده”
تجاهلت تشي ووياو تكشير يون تشي وتابعت، “شيا يوانبا هو حامل أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية وعقله الراسخ، وبالكاد يمكنه السيطرة على ألمه بعد سماع الأخبار”
“أنا متأكد من أن رجل كبير القلب مثل العم شيا سيكون قادرًا على الخروج من حزنه بسرعة. سنرحل الآن. سوف أزورك مع يوانبا معًا في وقت لاحق”
رفت حواجب يون تشي، لكنه لم يقل أي شيء.
عاش شيا هونغيي حياته كلها كرجل أعمال، لذلك لن يكون من المبالغة القول إن مفهوم الضيافة عنده في القمة. ومع ذلك، كان حزنه كبيرًا لدرجة أنه لم يستطع حتى استخدام عادات الضيافة. ببساطة لوّح بيده وقال بلا حول ولا قوة، “وداعًا… أخبر يوانبا أنه لا داعي للقلق عليّ”
“أنت أب ولديك ابنة واحدة فقط باسمك. أنت تعرف أكثر مني كيف كان رد فعله غير عادي”
أومأ يون تشي واستعد للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يون تشي واستعد للمغادرة.
فجأة، فاجأته تشي ووياو بقولها.
“ما الذي يزعجك؟” سأل يون تشي شارد الذهن.
“إذا كنت لا تمانع، لدي سؤال أطرحه عليكَ، السيد شيا”
“بقيت… ابنتها إلى جانبها تمامًا عندما ماتت. لقد دفنتها بيديها”
“؟” توقف يون تشي في مساره.
أومأ يون تشي دون تردد. “هذا صحيح. في الواقع، وجدتها بعد وقت قصير من انتقالها إلى عالم الإله عن طريق الصدفة. منذ ذلك الحين، بقيت إلى جانبها”
لم تشبع تشي ووياو صوتها بالطاقة الروحية، لكن ذلك لا يزال أبعد من قدرة شيا هونغيي على المقاومة. نظر الرجل العجوز إلى الأعلى ببطء وقال، “تفضلي، اسألي”
رد شيا هونغيي دون تردد، “لم أرها منذ اليوم الذي أكملت فيه زفافها مع تشي إير وسافرت إلى قصر الساخبة المتجمدة الخالدة”
قالت تشي ووياو، “متى كانت آخر مرة قابلت فيها ابنتك، شيا تشينغيو؟”
الفقدان المفاجئ لضبط النفس، النبض الذي بدا وكأنه قد يقفز من صدره في أي لحظة… لم يذكر حتى وفاة يو ووغو المؤسفة حتى الآن، لكن رد فعل شيا هونغيي أصبح بالفعل أكبر مليون مرة مما كان عليه من قبل!
رد شيا هونغيي دون تردد، “لم أرها منذ اليوم الذي أكملت فيه زفافها مع تشي إير وسافرت إلى قصر الساخبة المتجمدة الخالدة”
ترنح يون تشي وفقد السيطرة على تنفسه قليلاً.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، لقد مر أكثر من عقدين منذ ذلك اليوم، أليس كذلك؟ تنهد. من ظن أن ذلك اليوم سيكون آخر يوم لنا معًا؟”
كانت حاملة روح إمبراطور الشيطان نيرفانا، وقدرتها على الحكم على طبيعة الشخص الحقيقية، دون مبالغة، الأفضل في الكون بأسره. ومع ذلك، فقد خدعتها شيا تشينغيو تمامًا.
رفت حواجب يون تشي، لكنه لم يقل أي شيء.
“ميتة… ميتة… ميتة…”
“..” أومأت تشي ووياو وقالت، “شكرًا لك”
تجاهلت تشي ووياو تكشير يون تشي وتابعت، “شيا يوانبا هو حامل أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية وعقله الراسخ، وبالكاد يمكنه السيطرة على ألمه بعد سماع الأخبار”
خرج يون تشي و تشي ووياو من نقابة التجار معًا، لكنهما اختاروا المشي بلا هدف بدلاً من تمزيق صدع مكاني والعودة إلى مدينة الغيمة العائمة على الفور.
علق شيا هونغيي بحزن “يبدو أن شيئًا مؤسفًا قد حدث بينك وبين تشينغيو”
كانت حواجب تشي ووياو الهلالية مقفلة معًا في عبوس عميق. لقد كان مشهدًا غريبًا لأن هناك القليل جدًا من الأشياء في العالم التي يمكن أن تحيرها لفترة طويلة. بدا يون تشي وكأنه يحمل عبئًا ثقيلًا في ذهنه أيضًا.
“فهمت” أطلق شيا هونغيي على يون تشي نظرة طويلة، لكنه لم يضغط عليه لشرح ما كان يقصده بالضبط بـ “المعتقدات المختلفة”. بدلاً من ذلك، انتقل إلى موضوع مختلف.
“غريب، غريب، غريب، غريب. .”
على الرغم من أن كل شيء قد انتهى، استمرت شيا تشينغيو في احتلال مساحة في ذهن تشي ووياو. عرف يون تشي ذلك جيدًا.
كررت تشي ووياو لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح يون تشي بأكثر نغمة لامبالية ومحفوظة يمكنه حشدها.
“ما الذي يزعجك؟” سأل يون تشي شارد الذهن.
ترنح يون تشي وفقد السيطرة على تنفسه قليلاً.
أطلقت عليه تشي ووياو نظرة قبل أن تجيب، “كانت ردود أفعال شيا هونغيي تجاه موت ابنته وموت زوجته مثل الليل والنهار. حتى لو كنت مشتتًا، أرفض أن أصدق أنك لم تلاحظ ذلك”
“هل هذا صحيح..” تمتم شيا هونغ يي وهو يبكي، “لقد اعتقدت أنها ستشفى أخيرًا إذا عادت إلى هذا العالم… لم أمانع في تحمل الوحدة الأبدية إذا كان ذلك يعني الصحة الجيدة لها…”
قال يون تشي “لا أريد أن أتحدث عنها”
“نعم” أجاب يون تشي. “قصة طويلة ولكن باختصار، أرادت أن تجد والدتها ولم شمل عائلتها”
ابتسمت تشي ووياو وقالت بصوت كسول وحريري، “أنت تدرك أنك تزيد الأمر سوءًا، أليس كذلك؟ إذا كنت قد نسيتها حقًا، فلن يزعجك ذكرها أمامك على الإطلاق. كلما عاملتها على أنها من المحرمات، كلما ترسخت في ذهنك بشكل أعمق، وكلما أصبح من الصعب نسيانها”
كانت شيا تشينغيو هي الشخص الوحيد الذي أساءت تقديره على الإطلاق، وكاد الخطأ أن يكلفها أغلى ما يكون. بعد فوات الأوان، لم يكن من المستغرب أنها لم تكن قادرة على ترك الأمر يذهب هكذا.
“… قولي ما تريدين، أنا فقط لا أريد التحدث عنها” أجاب يون تشي بلا تعبير.
علق شيا هونغيي بحزن “يبدو أن شيئًا مؤسفًا قد حدث بينك وبين تشينغيو”
واصلت تشي ووياو كما لو أنها لم تسمع رده، “الناس مخلوقات ازدواجية. ليس من المتناقض أو الخطأ أن نعتز بشخص ما على لطفه، وأن نكرهه لقسوته في نفس الوقت”
“ميتة… ميتة… ميتة…”
قام يون تشي بتدليك معابده وأجاب بصوت عاجز، “أنتِ تفعلين ذلك مرة أخرى”
أجاب يون تشي، “كانت دائمًا باردة وغير مبالية إلى أقصى الحدود. بالكاد خرجت من غرفة نومها. ربما يكون عدم التفاعل المتكرر مع والدها هو سبب تصرفه وكأنهم غرباء”
على الرغم من أن كل شيء قد انتهى، استمرت شيا تشينغيو في احتلال مساحة في ذهن تشي ووياو. عرف يون تشي ذلك جيدًا.
“هذا ليس أغرب شيء حتى”
كانت حاملة روح إمبراطور الشيطان نيرفانا، وقدرتها على الحكم على طبيعة الشخص الحقيقية، دون مبالغة، الأفضل في الكون بأسره. ومع ذلك، فقد خدعتها شيا تشينغيو تمامًا.
بدا وكأنه في حالة يأس تام. انهار من مقعده وكأن عظامه قد انتُزعت من جسده.
كانت شيا تشينغيو هي الشخص الوحيد الذي أساءت تقديره على الإطلاق، وكاد الخطأ أن يكلفها أغلى ما يكون. بعد فوات الأوان، لم يكن من المستغرب أنها لم تكن قادرة على ترك الأمر يذهب هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت ابتسامة تشي ووياو بينما واصلت التعبير عن أفكارها، “إنه ليس غبيًا أو حاكمًا بدم بارد، لكن الطبيعة يمكن أن تنفصل عاطفيًا. هذا هو الاحتمال الآخر الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه على أي حال. أناس مثل هؤلاء موجودون. مثل الشخص الذي ولد بدون ذراع أو ساق، يولد البعض بدون المشاعر السبع والرغبات الست”
على الرغم من أنها قد تخفض نفسها دائمًا أمام يون تشي، إلا أن القليل فخورين مثلها.
على الرغم من أن كل شيء قد انتهى، استمرت شيا تشينغيو في احتلال مساحة في ذهن تشي ووياو. عرف يون تشي ذلك جيدًا.
“لقد كان غير مبالٍ للغاية تجاه موت شيا تشينغيو”
لقد سمع ذلك من تشو يوتشان أولاً، لكن شيا تشينغيو أخبرته بنفس الشيء لاحقًا.
تجاهلت تشي ووياو تكشير يون تشي وتابعت، “شيا يوانبا هو حامل أوردة الإمبراطور المستبد الإلهية وعقله الراسخ، وبالكاد يمكنه السيطرة على ألمه بعد سماع الأخبار”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان غير مبالٍ للغاية تجاه موت شيا تشينغيو”
“من ناحية أخرى، كل ما شعرت به من شيا هونغيي هو وميض من الألم. في الحقيقة، شعرت بصدمة وشفقة أكثر منه. رد فعله مثل رد فعل سماعه بموت ابنة جارهم”
“… قولي ما تريدين، أنا فقط لا أريد التحدث عنها” أجاب يون تشي بلا تعبير.
“أنت أب ولديك ابنة واحدة فقط باسمك. أنت تعرف أكثر مني كيف كان رد فعله غير عادي”
“ومع ذلك، فإن ردة فعله المتطرفة تجاه موت يو ووغو تناقض ذلك تمامًا”
“..” لم يقل يون تشي أي شيء بعد، لكنه لم يحاول قطعها مرة ثانية.
واصلت تشي ووياو كما لو أنها لم تسمع رده، “الناس مخلوقات ازدواجية. ليس من المتناقض أو الخطأ أن نعتز بشخص ما على لطفه، وأن نكرهه لقسوته في نفس الوقت”
تلاشت ابتسامة تشي ووياو بينما واصلت التعبير عن أفكارها، “إنه ليس غبيًا أو حاكمًا بدم بارد، لكن الطبيعة يمكن أن تنفصل عاطفيًا. هذا هو الاحتمال الآخر الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه على أي حال. أناس مثل هؤلاء موجودون. مثل الشخص الذي ولد بدون ذراع أو ساق، يولد البعض بدون المشاعر السبع والرغبات الست”
عندما استعادت عيون شيا هونغيي تركيزها، وعادت المشاعر إلى ملامح وجهه، بدأت الدموع تتساقط دون حسيب ولا رقيب. وسارع الرجل بتعديل وضعه ونظر بعيدًا لإخفاء مظهره. “أنا بخير… أنا بخير… أنا آسف أنه عليك رؤيتي هكذا… اسس!”
“ومع ذلك، فإن ردة فعله المتطرفة تجاه موت يو ووغو تناقض ذلك تمامًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يون تشي واستعد للمغادرة.
“وهو ما يعيدنا إلى السؤال، ‘لماذا يتفاعل الرجل بهذه الحماسة ببرود وعقلانية تجاه وفاة ابنته؟’ لم يكن هناك بالكاد أي حزن على الإطلاق”
عرف يون تشي ما يريد أن يسأل عنه. “اسأل، العم شيا”
ضغطت تشي ووياو بإصبعها على جبينها. لقد جاءت لتعرف إجابات، لكن تفاعلها القصير مع شيا هونغيي لم ينتج عنه سوى المزيد من الأسئلة والارتباك.
بعض الأحزان لا يمكن حلها من خلال عزاء شخص آخر. عرف يون تشي هذا أكثر من غيره، لذلك أطلق نظرة على تشي ووياو قبل أن يقف على قدميه ويقول، “من فضلك اعتني بنفسك جيدًا، العم شيا. بغض النظر عما يحدث، من فضلك لا تنس أن يوانبا لا يزال بحاجة إلى والده”
أجاب يون تشي، “كانت دائمًا باردة وغير مبالية إلى أقصى الحدود. بالكاد خرجت من غرفة نومها. ربما يكون عدم التفاعل المتكرر مع والدها هو سبب تصرفه وكأنهم غرباء”
“فهمت” أطلق شيا هونغيي على يون تشي نظرة طويلة، لكنه لم يضغط عليه لشرح ما كان يقصده بالضبط بـ “المعتقدات المختلفة”. بدلاً من ذلك، انتقل إلى موضوع مختلف.
“هل تعتقد ذلك حقًا؟” رفعت تشي ووياو حاجبها.
“..” أومأت تشي ووياو وقالت، “شكرًا لك”
فعل يون تشي الشيء نفسه وتجاهل بلا مبالاة.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، لقد مر أكثر من عقدين منذ ذلك اليوم، أليس كذلك؟ تنهد. من ظن أن ذلك اليوم سيكون آخر يوم لنا معًا؟”
“هذا ليس أغرب شيء حتى”
عبر عبوس عميق ملامح يون تشي عندما سأل شيا هونغيي المتيبس، “العم شيا؟”
ضاقت عيون تشي ووياو الساحرة فجأة مثل هاوية. “الليلة الماضية، تحدثت إلى تشو يوتشان عن شيا تشينغيو وعرفت كل شيء عن حياتها على هذا الكوكب”
“ما الذي يزعجك؟” سأل يون تشي شارد الذهن.
“و؟” التفت يون تشي لإلقاء نظرة على تشي ووياو. لقد شعر أن هذا يزعجها حقًا لسبب ما.
“قبل خمس سنوات، أنهينا زواجنا وعلاقتنا لأن معتقداتنا أصبحت ‘مختلفة’. علاوة على ذلك، لم أتمكن من إخطار العم شيا بذلك عاجلاً بسبب الظروف التي سادت في ذلك الوقت”
“هل ما زلت تتذكر لماذا أصبحت شيا تشينغيو مهووسة بالتدريب على الطريق العميق؟” سألت تشي ووياو.
“فلماذا..” توقفت تشي ووياو لثانية وأصبحت أعمق من أي وقت مضى، “فلماذا لم تزر امرأة تقدر الحب والروابط الأسرية كثيرًا مثلها… لماذا لم تزر والدها حتى مرة واحدة بعد أن تزوجت منك وسافرت إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة؟”
“نعم” أجاب يون تشي. “قصة طويلة ولكن باختصار، أرادت أن تجد والدتها ولم شمل عائلتها”
“أنت أب ولديك ابنة واحدة فقط باسمك. أنت تعرف أكثر مني كيف كان رد فعله غير عادي”
لقد سمع ذلك من تشو يوتشان أولاً، لكن شيا تشينغيو أخبرته بنفس الشيء لاحقًا.
“… قولي ما تريدين، أنا فقط لا أريد التحدث عنها” أجاب يون تشي بلا تعبير.
(في الفصل 239)
عندما استعادت عيون شيا هونغيي تركيزها، وعادت المشاعر إلى ملامح وجهه، بدأت الدموع تتساقط دون حسيب ولا رقيب. وسارع الرجل بتعديل وضعه ونظر بعيدًا لإخفاء مظهره. “أنا بخير… أنا بخير… أنا آسف أنه عليك رؤيتي هكذا… اسس!”
لقد اعتقدت أنها تستطيع الوصول ورؤية والدتها إذا أصبح تدريبها عالي بما يكفي… بحيث يمكنها لم شمل عائلتها إذا أصبح تدريبها أعلى…
ومضت عيون تشي ووياو الشيطانية باللون الأسود، وعاد عقل شيا هونغيي بالقوة.
“هذا صحيح” وافقت تشي ووياو. “هذا يخبرنا أنها امرأة اعتزت بعمق بالروابط الأسرية. على الأقل، كانت شخصًا فعلت كل شيء تمتلكه لمجرد البحث عن أم لا تتذكرها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… أعتقد أن كل ذلك أصبح بلا معنى في النهاية…”
يون تشي “..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، أصبح هناك رعشة طفيفة في صوت شيا هونغيي.
“لقد تساوى حبها لك في الوزن مع هذه القيمة. أخبرتني تشو يوتشان أنها كادت أن تفقد حياتها عندما أنقذتك من العالم السري لفيلا السيف السماوي… حتى أنها قصت شعرها عندما علمت بموتك الواضح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتة … ميتة …”
همست تشي ووياو ” ‘إذا لم يعد موجودًا في هذا العالم، فربما يستطيع أن يرافقه شعري إلى الحياة الآخرة معه، ستتوقف مشاعري إلى الأبد، وسيتجمد قلبي إلى الأبد…’ هذا ما قالته لـ تشو يويلي و تشو يوتشان في ذلك الوقت”
الفقدان المفاجئ لضبط النفس، النبض الذي بدا وكأنه قد يقفز من صدره في أي لحظة… لم يذكر حتى وفاة يو ووغو المؤسفة حتى الآن، لكن رد فعل شيا هونغيي أصبح بالفعل أكبر مليون مرة مما كان عليه من قبل!
ترنح يون تشي وفقد السيطرة على تنفسه قليلاً.
“فلماذا..” توقفت تشي ووياو لثانية وأصبحت أعمق من أي وقت مضى، “فلماذا لم تزر امرأة تقدر الحب والروابط الأسرية كثيرًا مثلها… لماذا لم تزر والدها حتى مرة واحدة بعد أن تزوجت منك وسافرت إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة؟”
كل ما تركه لها هو الكراهية… فلماذا ما زال الأمر مؤلم للغاية؟
ترجمة: Scrub
“حتى الآن، كل ما سمعته يتوافق تمامًا مع شيا تشينغيو التي رأيتها من خلال عيون مو شوانيين في ذلك الوقت”
“فهمت” أطلق شيا هونغيي على يون تشي نظرة طويلة، لكنه لم يضغط عليه لشرح ما كان يقصده بالضبط بـ “المعتقدات المختلفة”. بدلاً من ذلك، انتقل إلى موضوع مختلف.
“فلماذا..” توقفت تشي ووياو لثانية وأصبحت أعمق من أي وقت مضى، “فلماذا لم تزر امرأة تقدر الحب والروابط الأسرية كثيرًا مثلها… لماذا لم تزر والدها حتى مرة واحدة بعد أن تزوجت منك وسافرت إلى قصر السحابة المتجمدة الخالدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتة … ميتة …”
____________
لقد سمع ذلك من تشو يوتشان أولاً، لكن شيا تشينغيو أخبرته بنفس الشيء لاحقًا.
ترجمة: Scrub
يون تشي “..”
طنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
