الجنية التي لا يمكن المساس بها
1995 الجنية التي لا يمكن المساس بها
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
“آهههه!” صرخ مينغ جيانتشو طويلا وبصوت عالي. كانت صرخة لدرجة أن الدم اختلط داخل بصاقه.
“لم يكن هوا فوشين يشابه الابن الإلهي الطموح التقليدي. فهو يتصرف كما يشاء ولا يطيع أي عادات. يكره فرض القيود عليه، ومركز الوصي الإلهي يُعَد عملياً تجسيداً لخسارة الحرية. أضف إلى حقيقة أن هوا تشينغيينغ طغت تماما على زراعته وطريقه في السيف، ومثلك تماما، اعتقد الجميع أن هوا تشينغيينغ يجب أن تكون الحاكم الإلهي التالي لممكلة الاله محطمة السماء”
لم يكن من المفترض أن يؤلم فقدان ذراعه إلى هذا الحد، خاصة أنه كان ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي بنصف خطوة. ومع ذلك، فإن سيف جنية السيف لم يكن شيئا عاديا. وميض واحد احتوى على عدد لا يحصى من نوايا السيف، وفقدان ذراعه أمام جنية السيف أشبه بثقب قلبه مرات لا تعد ولا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أفترض ذلك” أومأ تشاي كيكشي برأسه، لكن كان من الواضح من نبرته وموقفه أنه لم يعد يتصرف كشخص خاضع.
الرجل العجوز أطلق طاقته العميقة، لكنها لم تكن لتضميد جرح مينغ جيانتشو. كان ذلك لقطع صوته وإجباره على الركوع.
قد يكون إلها حقيقيا، لكنه كان رجلا قبل أن يصبح إلها.
“نحن نشكرك على… تصرفك التأديبي، يا جنية السيف. ما كان على جيانتشو أن يهينك بسلوكه المتواضع”
كان شيمين بويون مدركاً جيداً لرذائل مينغ جيانتشو. لو كان رجلا أفضل، لكان من الصعب جدا استدراجه إلى عالم هاوية كيلين. لكن على الرغم من شخصيته الرهيبة وشهوته التي لا يمكن السيطرة عليها عمليا، كان واحدا من أفضل المنحدرين من الوصي الإلهي بلا حلم، وابن زوجته الأولى. واحد من الاثنين المتبقيين، في الواقع. لذلك، ينبغي أن يكون لديه القوة الكافية لجعل عالم هاوية كيلين دولة تابعة لمملكة إله.
عندما سُمح للرجل العجوز أخيراً بالتحدث، لم تكن الكلمات الأولى التي خرجت من فمه تشكل تهديداً، بل كانت مبتذلة. حتى الآن، لم يجرؤ على إظهار اية اشارة الى الغضب أو الاستياء.
ألقى شيمين بورينغ نظرة على شيمين بويون وقال بنبرة منخفضة “دعنا نراسله، بويون؟”
توسع بؤبؤ عيني مينغ جيانتشو في الصدمة. حمل لقب “جنية السيف” الكثير من الوزن.
لم يكن من المفترض أن يؤلم فقدان ذراعه إلى هذا الحد، خاصة أنه كان ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي بنصف خطوة. ومع ذلك، فإن سيف جنية السيف لم يكن شيئا عاديا. وميض واحد احتوى على عدد لا يحصى من نوايا السيف، وفقدان ذراعه أمام جنية السيف أشبه بثقب قلبه مرات لا تعد ولا تحصى.
ظل الظل الأزرق غامضا بينما كانت تتحدث، “لن يعيد بناء ذراعه لمدة ثلاث سنوات، وسيخرج من هذا المكان على الفور”
توسع بؤبؤ عيني مينغ جيانتشو في الصدمة. حمل لقب “جنية السيف” الكثير من الوزن.
كانت مطالبها قاسية، لكن الرجل العجوز بدا مبتهجا. دفع على عجل رأس مينغ جيانتشو إلى أسفل واحنى رأسه في الخضوع. “شكراً لإظهارك الرحمة يا جنية السيف. سنغادر على الفور. السيدة كايلي لن ترانا مجدداً”
“كان ذلك حتى أنجب هوا فوشين ابنته، هوا كايلي”
حين سمع مينغ جيانتشو هذه الكلمات، كادت عيناه تنتفخان بقوة كافية حتى تسقطان من محجر عينيه.
“لكن لماذا؟” تفسيره أربك مينغ جيانتشو أكثر من ذلك.
هل قال للتو أن الفتاة التي رآها في وقت سابق … هي الإبنة الإلهية الأسطورية لمملكة الاله محطمة السماء … الإلهة الأسطورية التي يمكن أن تقمع مليون عالم بنظرة واحدة … هوا كايلي!؟
“يبدو أن السيد الشاب مينغ تعرض لحادث في الطريق” بذل قصارى جهده ليبقى هادئا ومجتمعا، “بما أن عالم إله كيلين سيفتتح قريبا، أعتقد أنه يمكننا تأجيل مسألة مصادقة مملكة الاله لوقت آخر”
كان من المستحيل بالفعل مقابلة جنية السيف، لكن السيدة كايلي كانت استحالة أكبر من ذلك. التفكير في أنه سيقابلهما على التوالي في هذا العالم الوضيع …
“ربما فقدت ذراعا، لكن محاكمتك يجب أن تستمر” قال مينغ جينغتشي بجدية، “بالإضافة إلى ذلك، سيكون والدك غاضبا ويخيب أمله إذا عدت الآن، ويدرك كيف فقدت ذراعك”
قلب مينغ جيانتشو شعر كأنه سينفجر. لم يكن يعرف حقا إذا كان محظوظا أو غير محظوظ بشكل يفوق الخيال.
“إذا انكشفنا، سنموت جميعا! ولا حتى وضعك كابن لزوجته الأولى سينقذك، أفهمت؟”
“ستأمر مينغ كونغتشان لإبقاء قيود قصيرة على أبنائه إذا كنت تعرف أفضل، مينغ جينغتشي! هو ابن زوجته الأولى. مملكة إله ناسج الاحلام هي بالفعل مخجلة بما فيه الكفاية، لا تسمح له أن يفقد ما تبقى لك من وجه!”
قبضت يد قديمة ذابلة فجأة على فم مينغ جيانتشو وأخرس احتجاجاته الغاضبة. نظر مينغ جينغتشي حوله بشكل محموم ووضع حاجز العزل قبل الصراخ في مينغ جيانتشو، “هل أنت مجنون!؟ لا يجب أن تذكر ذلك ولا حتى كلمة واحدة!”
نما صوتها بعيدا. وكأن هناك إشارة واحدة، تلاشى البحر الأزرق، وعاد العالم إلى طبيعته مرة أخرى. كان الأمر مفاجئاً لدرجة أنه شعر وكأنهم سقطوا داخل وخارج حلم في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… كانت بهذه القوة، فلماذا هوا فوشين يقود مملكة الاله محطمة المساء، وليس هي؟” سأل مينغ جيانتشو. هو فقط لم يفهم هذا الترتيب.
مينغ جيانتشو كان يعلم أنه ليس كذلك، بالطبع. ذراعه المبتورة وروحه المثقوبة صرخت كلها بأنها حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقلق أكثر من اللازم، سيد الطائفة لي” أجاب شيمين بورونغ بابتسامة لم تصل إلى العينين.
“هيا بنا!” دعم مينغ جينغشي مينغ جيانتشو مرة أخرى وأقلع بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيمين بويون سخر. “الابن الإلهي لن توقفه مجرد عاصفة رملية”
رغم ان الصورة الزرقاء كانت قد اختفت، لم يجرؤ على التريث ولو لثانية.
ربما يكون السبب الحقيقي وراء دفع ديان راهو بقوة من أجل زواج ابنه الإلهي والابنة الإلهية محمطة السماء… لأنه كان يأمل في تحقيق أمنيته بشكل غير مباشر.
كان ذلك لأنها كانت جنية السيف، الذروة المطلقة في عالم الحد الإلهي وأقوى ممارس تحت الآلهة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نصح مينغ جينغتشي، “ثم اعمل بجد وصل إلى عالم الانقراض الإلهي. سيفكر والدك بالتأكيد بشكل أفضل فيك بعد ذلك. سيكون أقل غضبا عندما يسمع عن هذا الحادث أيضا”
كانت هوا كايينغ، وكانت هوا كايلي حراشفها العكسية الوحيد.
لكن هذه المرة، لم يحافظ شيمن بويون على موقفه. أخرج على الفور نقله الصوتي، وأعد رسالته، وأرسلها إلى “ضيفهم الموقر”.
……
“ربما فقدت ذراعا، لكن محاكمتك يجب أن تستمر” قال مينغ جينغتشي بجدية، “بالإضافة إلى ذلك، سيكون والدك غاضبا ويخيب أمله إذا عدت الآن، ويدرك كيف فقدت ذراعك”
تحالف عبادة كيلين، خارج القاعة الرئيسية.
نما صوتها بعيدا. وكأن هناك إشارة واحدة، تلاشى البحر الأزرق، وعاد العالم إلى طبيعته مرة أخرى. كان الأمر مفاجئاً لدرجة أنه شعر وكأنهم سقطوا داخل وخارج حلم في غمضة عين.
قال إن سيد التحالف، شيمين بورونغ، والفارس السحيق، شيمين بويون، يقفان حاليا جنبا إلى جنب مع بعضهما البعض مع مجموعة من أساتذة القاعة وسادة الطوائف وراء ظهره. لقد بدوا محترمين وعصبيين لسبب ما. كانت وجوههم متشددة أكثر من أي وقت مضى. كما لو أنهم يواجهون أعدائهم اللدودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هناك شخص واحد في هذا العالم يمكنه أن ينمو إلى إله حقيقي بدون ميراث إلهي … يمكن أن يكون فقط هوا تشينغيينغ”
ساعتان… ست ساعات… عشرون ساعة…
1. مملكة إله بومة الفراشة
التعب لم يكن عرضاً مميزاً للبشر فقط. حتى أقوى الممارسين العميقين قد يصيبهم التعب إذا تم تعليقهم لفترة طويلة.
“آهههه!” صرخ مينغ جيانتشو طويلا وبصوت عالي. كانت صرخة لدرجة أن الدم اختلط داخل بصاقه.
أخيرا، لم يعد بإمكان تشاي كيكشي، سيد طائفة الجلمود العميقة، ان يتحمل “الأخ بويون، هل تعرف ما هو السيد الشاب مينغ-”
“لا فائدة من ذلك” لكن مينغ جيانتشو أفرج عن ضحكته الخافتة “قد أكون ابنه، لكن مينغ جيانشي عالمه. حتى لو أصبحت نصف إله، فإن أكثر ما يفضلني به … هو لمحة إضافية!”
“انتظر” أنهى شيمين بويون سؤاله بكلمة واحدة.
كان فارس سحيق يخدم مباشرة تحت العاهل السحيق وكبار الكهنة. مينغ جيانتشو ربما يكون ابن الوصي الالهي، لكن كان عليه أن يظهر له على الأقل بعض الاحترام. بدلا من ذلك …
كان شيمين بويون مدركاً جيداً لرذائل مينغ جيانتشو. لو كان رجلا أفضل، لكان من الصعب جدا استدراجه إلى عالم هاوية كيلين. لكن على الرغم من شخصيته الرهيبة وشهوته التي لا يمكن السيطرة عليها عمليا، كان واحدا من أفضل المنحدرين من الوصي الإلهي بلا حلم، وابن زوجته الأولى. واحد من الاثنين المتبقيين، في الواقع. لذلك، ينبغي أن يكون لديه القوة الكافية لجعل عالم هاوية كيلين دولة تابعة لمملكة إله.
حتى شيمين بويون الثابت عادة بدا وكأنه على وشك الإنفجار بغضب. كان الأمر وكأن أحدهم أطعمه بالقوة كومة من الذباب الميت.
كان من الطبيعي تماما أن يظهر شخص مثل هذا متأخرا. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا وصلوا في الوقت المحدد.
العاهل السحيق بنفسه سمح بزواجهما. لم يكن هناك روح في الهاوية بأكملها لم تسمع عنه.
مرت أربع وعشرون ساعة اخرى، هذه المرة كان سيد طائفة الألف شفرة، وان وينتشو الذي سأل، “هل وصل السيد الشاب مينغ؟ هل… فقد طريقه بسبب العاصفة الرملية؟”
مينغ جيانتشو لكم الأرض.
شيمين بويون سخر. “الابن الإلهي لن توقفه مجرد عاصفة رملية”
مينغ جيانتشو لكم الأرض.
بعد ثوان قليلة، أضاف، “في الواقع، وصل السيد الشاب مينغ قبل يومين. من المحتمل أنه مشغول بالإستكشاف واللعب حول العالم. سيظهر عندما يريد أن يظهر وإزعاجه قبل ان يأتي الوقت هو ازدراء شديد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هناك شخص واحد في هذا العالم يمكنه أن ينمو إلى إله حقيقي بدون ميراث إلهي … يمكن أن يكون فقط هوا تشينغيينغ”
هذا سيخرس الجميع.
في الواقع، كان يشك في قدرة منغ كونغتشان على قول جملة كاملة دون التلعثم أمام حضورها.
السيد الشاب مينغ كان ابن الوصي الإلهي. كان شرفا لهم أن يشرفوا بحضوره. مهما كان تصرفه مزعجا، يجب ان يتحملوه في صمت ودون تذمر.
!!” مينغ جيانتشو كان مصدوما على أقل تقدير. كان والده مثل الإله … لا، لقد كان إلها حقيقيا، لكن بطريقة ما خسر أمام جنية السيف.
سيستحق كل هذا العناء لو أن السيد الشاب مينغ جعلهم دولة تابعة لمملكة إله. سيخدمون تحت سلطة سيد ويُجبَرون على الاستجابة لمطالبهم، لكنهم كانوا سيظلون أفضل بكثير مما هم عليه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مينغ جيانتشو كان يعلم أنه ليس كذلك، بالطبع. ذراعه المبتورة وروحه المثقوبة صرخت كلها بأنها حقيقية.
مر يوم آخر، وهذه المرة حتى شيمين بويون لم يعد قادرا على الصمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه شيمين بويون أظلم على الفور. التفت الجميع على الفور الى شيمين بويون في ذهول وحيرة.
كانوا على يقين من أن السيد الشاب مينغ قد ظهر، لكنه تركهم معلقين لمدة ثلاثة أيام كاملة. وكان هذا السلوك أكثر من اللازم حتى بالنسبة لابن إلهي.
حدق مينغ جيانتشو فيه بصمت مذهول. لم يستطع تصديق أو فهم ما سمعه للتو.
ألقى شيمين بورينغ نظرة على شيمين بويون وقال بنبرة منخفضة “دعنا نراسله، بويون؟”
حدث انفجار قوي خلف شيمين بورونغ بعد اختفاء الطوائف الثلاث تمامًا. زمجرة شيمين بويون الغاضبة تلتها مباشرة.
لكن هذه المرة، لم يحافظ شيمن بويون على موقفه. أخرج على الفور نقله الصوتي، وأعد رسالته، وأرسلها إلى “ضيفهم الموقر”.
“لكن لماذا؟” تفسيره أربك مينغ جيانتشو أكثر من ذلك.
مينغ جيانتشو أجاب بسرعة جدا، ورده كان كاملا أو غاضبا ومشمئزا، “اغرب عن وجهي!!”
قال إن سيد التحالف، شيمين بورونغ، والفارس السحيق، شيمين بويون، يقفان حاليا جنبا إلى جنب مع بعضهما البعض مع مجموعة من أساتذة القاعة وسادة الطوائف وراء ظهره. لقد بدوا محترمين وعصبيين لسبب ما. كانت وجوههم متشددة أكثر من أي وقت مضى. كما لو أنهم يواجهون أعدائهم اللدودين.
وجه شيمين بويون أظلم على الفور. التفت الجميع على الفور الى شيمين بويون في ذهول وحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر يوم آخر، وهذه المرة حتى شيمين بويون لم يعد قادرا على الصمود.
“ماذا؟” تشاي كيكشي، وان وينتشو ولي تشيانهونغ كانوا يتسائلون.
1. مملكة إله بومة الفراشة
حتى شيمين بويون الثابت عادة بدا وكأنه على وشك الإنفجار بغضب. كان الأمر وكأن أحدهم أطعمه بالقوة كومة من الذباب الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة، هدأ في النهاية حتى سأل “ما زلت لا أفهم. أنت تقول أن حتى أبي … حذر من جنية السيف. هل هذا لأنها الشقيقة الصغرى للوصي الإلهي رسام القلب؟”
كان فارس سحيق يخدم مباشرة تحت العاهل السحيق وكبار الكهنة. مينغ جيانتشو ربما يكون ابن الوصي الالهي، لكن كان عليه أن يظهر له على الأقل بعض الاحترام. بدلا من ذلك …
“لكن هوا كايلي … يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لم تصل إلى مرحلة النضج العاطفي بعد، ولقبها ظهر فقط-”
“كيف… يجرؤ … هو!” كان ينطق ببطئ. كان من النادر لفارس سحيق أن يفقد هدوئه بهذه الشدة، لكنه فعل.
“هيا بنا!” دعم مينغ جينغشي مينغ جيانتشو مرة أخرى وأقلع بأقصى سرعة.
لأنه كان الشخص الذي وعد تحالف عبادة كيلين والطوائف الثلاث أن “ضيف موقر من مملكة الاله ناسج الاحلام” سيظهر ويمنحهم “فرصة مرة في الحياة”. وكان هذا هو ما أقنع حقا الطوائف الثلاث بالخضوع لتحالف عبادة كيلين.
اليوم، أصبح جميع الأبناء الإلهيين الثلاثة الحكام الإلهيين لمملكة الاله الخاصة بهم، لكنهم قد لا ينسون أبداً الصورة الظلية الزرقاء التي تركت بصمة دائمة في أرواحهم.
مع “اغرب عن وجهي” هذه، مينغ جيانتشو قد دمر كل من حلم عالم هاوية كيلين في أن تصبح دولة تابعة وإذلاله أمام الجميع دفعة واحدة.
لكن هذه المرة، لم يحافظ شيمن بويون على موقفه. أخرج على الفور نقله الصوتي، وأعد رسالته، وأرسلها إلى “ضيفهم الموقر”.
لم يكن لدى شيمين بويون أي فكرة عما واجهه مينغ جيانتشو، ناهيك عن معرفة أن الابن الإلهي كان يلقي كل مصائبه عليه. كان يعتقد ببساطة أن مينغ جيانتشو كان يتلاعب به ويذله عن قصد.
ربما يكون السبب الحقيقي وراء دفع ديان راهو بقوة من أجل زواج ابنه الإلهي والابنة الإلهية محمطة السماء… لأنه كان يأمل في تحقيق أمنيته بشكل غير مباشر.
أما شيمين بورونغ فقد استنشق نفساً عميقاً قبل أن يستدير لمواجهة الطوائف الثلاث. كان يعرف من وجوههم بالضبط ما يفكرون به، ولم يكن ذلك جيدا.
كان من المستحيل بالفعل مقابلة جنية السيف، لكن السيدة كايلي كانت استحالة أكبر من ذلك. التفكير في أنه سيقابلهما على التوالي في هذا العالم الوضيع …
“يبدو أن السيد الشاب مينغ تعرض لحادث في الطريق” بذل قصارى جهده ليبقى هادئا ومجتمعا، “بما أن عالم إله كيلين سيفتتح قريبا، أعتقد أنه يمكننا تأجيل مسألة مصادقة مملكة الاله لوقت آخر”
“لكن لماذا؟” تفسيره أربك مينغ جيانتشو أكثر من ذلك.
“نعم، أفترض ذلك” أومأ تشاي كيكشي برأسه، لكن كان من الواضح من نبرته وموقفه أنه لم يعد يتصرف كشخص خاضع.
في الوقت نفسه، على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات عن عالم هاوية كيلين.
“في هذه الحالة، سنعود إلى طائفتنا للتحضير لمؤتمر هاوية كيلين. إلى اللقاء”
“لا” تردد مينغ جينغتشي، لكنه اختار في نهاية المطاف الكشف عن الحقيقة، “ذلك لأن والدك خسر أمامها بشكل فظيع عندما كان لا يزال ابن إلهي”
استدار وغادر على الفور دون انتظار اي رد.
“ليس والدك فقط” بدا مينغ جينغتشي حزيناً للغاية وهو يتذكر الماضي. “لم يكن لسيفها نظير – ولا ابن أو ابنة إلهية واحدة كان حاضرا في لقاء الأرض النقية – مطابقا لسيفها”
وان وي والتلاميذ ذو الألف شفرة يتجهون للمغادرة بدون أن ينطقوا بكلمة.
حين سمع مينغ جيانتشو هذه الكلمات، كادت عيناه تنتفخان بقوة كافية حتى تسقطان من محجر عينيه.
“سيد التحالف شيمين، سمعت أن إمبراطورية هيليان ما زالت ستشارك في مؤتمر الهاوية لهذا العام. قد يكون هناك شيء في أكمامهم” سيد طائفة طائفة الرمل الناري، لي تشيانهونغ نصح، “لا تخسر لهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملاحظة المؤلف: تذكر مينغ جيانيوان. إنه مهم جداً.
“أنت تقلق أكثر من اللازم، سيد الطائفة لي” أجاب شيمين بورونغ بابتسامة لم تصل إلى العينين.
!!” مينغ جيانتشو كان مصدوما على أقل تقدير. كان والده مثل الإله … لا، لقد كان إلها حقيقيا، لكن بطريقة ما خسر أمام جنية السيف.
حدث انفجار قوي خلف شيمين بورونغ بعد اختفاء الطوائف الثلاث تمامًا. زمجرة شيمين بويون الغاضبة تلتها مباشرة.
“كان ذلك حتى أنجب هوا فوشين ابنته، هوا كايلي”
……
“…” مينغ جيانتشو لم يستطع ان يقول شيئا لفترة من الوقت، وغلق مينغ جينغتشي عينيه لتذكر الماضي مرة أخرى. الماضي الذي دُفن بسبب كم كان مذهلاً .
في الوقت نفسه، على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات عن عالم هاوية كيلين.
“انتظر، هناك شيء غير صحيح!” لاحظ مينغ جيانتشو بسرعة وجود تناقض. “رسام القلب الوصي الإلهي عمره على الأقل عشرة آلاف سنة. إذا كانت هوا كايلي ابنته، فيجب أن يكون عمرها مماثلا أيضا”
“لا أصدق أن هذا الحقير شيمين بويون لديه الجرأة ليراني!”
لم يكن لدى شيمين بويون أي فكرة عما واجهه مينغ جيانتشو، ناهيك عن معرفة أن الابن الإلهي كان يلقي كل مصائبه عليه. كان يعتقد ببساطة أن مينغ جيانتشو كان يتلاعب به ويذله عن قصد.
بانغ!
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
تم سحق نقل الصوت اليشم الذي كان يحمله مينغ جيانتشو إلى مسحوق وكان صدره يرتجف ووجهه ملتوٍ بشكل بشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، السيف الذي اختارته هوا تشينغينغ لزراعته كان السيف القاسي (بلا قلب)، لذلك قطعت علاقاتها برغباتها الفانية منذ الأبد. من الطبيعي أنها لم تهتم بمغازلتهم.
لم يكن ذلك بسبب تعذيبه من قبل جنية السيف بقصد تمزيق الروح لمدة 72 ساعة حتى الآن. في الواقع، مطهره الخاص كان قد انتهى حرفيا منذ فترة عندما تلقى نقل الصوت لـ شيمين بويون. في تلك اللحظة، شعر بالكراهية لدرجة أنه كان بإمكانه قتل الفارس السحيق ونثر رماده هناك بعد ذلك.
مرت أربع وعشرون ساعة اخرى، هذه المرة كان سيد طائفة الألف شفرة، وان وينتشو الذي سأل، “هل وصل السيد الشاب مينغ؟ هل… فقد طريقه بسبب العاصفة الرملية؟”
لولاه لما ذهب إلى عالم هاوية كيلين. لولاه لما تعرض للتعذيب والعار.
قد يكون إلها حقيقيا، لكنه كان رجلا قبل أن يصبح إلها.
إذا مينغ جينغتشي لم يحذره أبدا من الاقتراب من عالم هاوية كيلين مرة أخرى، لكان قد ذهب هناك وذبح أولئك الأوغاد الذين يدعون أنفسهم تحالف عبادة كيلين في هذه اللحظة … اللعنة على الفارس السحيق!
“…” مينغ جيانتشو لم يستطع ان يقول شيئا لفترة من الوقت، وغلق مينغ جينغتشي عينيه لتذكر الماضي مرة أخرى. الماضي الذي دُفن بسبب كم كان مذهلاً .
الآن بعد أن أصبح مينغ جيانتشو قادراً أخيراً على التحدث والتصرف بشكل طبيعي مرة أخرى، ألقى اليشم المسحوق لنقل الصوت بعيدا وأمر “اشفي ذراعي اليسرى الآن، يا جدي شي”
“بدلا من اختيار واحد منهم فقط ليصبح حاملا للاله، قرر الوصي الإلهي السابق لمحطم السماء أن يجعلهما كليهما حاملين الاله. وهكذا وُجد الابن الإلهي محطم السماء والابنة الالهية محطمة السماء في نفس العصر”
“لن أفعل” لم يتردد مينغ جينغتشي حتى في رفضه. “جنية السيف أمرتك بالبقاء على هذا الحال لمدة ثلاث سنوات، وهكذا ستفعل!”
بعد ثوان قليلة، أضاف، “في الواقع، وصل السيد الشاب مينغ قبل يومين. من المحتمل أنه مشغول بالإستكشاف واللعب حول العالم. سيظهر عندما يريد أن يظهر وإزعاجه قبل ان يأتي الوقت هو ازدراء شديد”
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر يوم آخر، وهذه المرة حتى شيمين بويون لم يعد قادرا على الصمود.
“ساذج” شخر مينغ جينغتشي ببرودة. “ولا حتى والدك نفسه يجرؤ على قول مثل هذا الشيء”
مينغ جيانتشو لكم الأرض.
حدق مينغ جيانتشو فيه بصمت مذهول. لم يستطع تصديق أو فهم ما سمعه للتو.
أما شيمين بورونغ فقد استنشق نفساً عميقاً قبل أن يستدير لمواجهة الطوائف الثلاث. كان يعرف من وجوههم بالضبط ما يفكرون به، ولم يكن ذلك جيدا.
قال مينغ جينغتشي “ما زلت شابا، لذلك لن ألومك على عدم معرفتك لتاريخك. ومع ذلك، هذا درس يجب ألا تنساه أبدا. الآن بعد أن التقيت بالسيدة كايلي، يجب أن تتأكد من البقاء بعيدًا عنها قدر الإمكان!”
“لا فائدة من ذلك” لكن مينغ جيانتشو أفرج عن ضحكته الخافتة “قد أكون ابنه، لكن مينغ جيانشي عالمه. حتى لو أصبحت نصف إله، فإن أكثر ما يفضلني به … هو لمحة إضافية!”
“استفزاز هوا كايلي هو استفزاز جنية السيف أيضا! ولا تنسً من هو خطيبها!”
“لا أصدق أن هذا الحقير شيمين بويون لديه الجرأة ليراني!”
خطيب السيدة كايلي … كان بالطبع الابن الإلهي لملكة الاله اللامحدودة وأقوى طفل إلهي منهم جميعاً … ديان جيوشي!
لم يكن من المفترض أن يؤلم فقدان ذراعه إلى هذا الحد، خاصة أنه كان ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي بنصف خطوة. ومع ذلك، فإن سيف جنية السيف لم يكن شيئا عاديا. وميض واحد احتوى على عدد لا يحصى من نوايا السيف، وفقدان ذراعه أمام جنية السيف أشبه بثقب قلبه مرات لا تعد ولا تحصى.
العاهل السحيق بنفسه سمح بزواجهما. لم يكن هناك روح في الهاوية بأكملها لم تسمع عنه.
حدث انفجار قوي خلف شيمين بورونغ بعد اختفاء الطوائف الثلاث تمامًا. زمجرة شيمين بويون الغاضبة تلتها مباشرة.
كان قلب مينغ جيانتشو مشدوداً بشكل مؤلم حين أدرك مدى صعوبة تجنبه للموت. غضبه وكراهيته لشيمين بويون تصاعدت أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن أصبح مينغ جيانتشو قادراً أخيراً على التحدث والتصرف بشكل طبيعي مرة أخرى، ألقى اليشم المسحوق لنقل الصوت بعيدا وأمر “اشفي ذراعي اليسرى الآن، يا جدي شي”
بعد فترة طويلة، هدأ في النهاية حتى سأل “ما زلت لا أفهم. أنت تقول أن حتى أبي … حذر من جنية السيف. هل هذا لأنها الشقيقة الصغرى للوصي الإلهي رسام القلب؟”
مرت أربع وعشرون ساعة اخرى، هذه المرة كان سيد طائفة الألف شفرة، وان وينتشو الذي سأل، “هل وصل السيد الشاب مينغ؟ هل… فقد طريقه بسبب العاصفة الرملية؟”
هوا فوشين، الوصي الإلهي لمملكة الاله محطمة السماء، كان يحمل لقب “رسام القلب”.
“آهههه!” صرخ مينغ جيانتشو طويلا وبصوت عالي. كانت صرخة لدرجة أن الدم اختلط داخل بصاقه.
“لا” تردد مينغ جينغتشي، لكنه اختار في نهاية المطاف الكشف عن الحقيقة، “ذلك لأن والدك خسر أمامها بشكل فظيع عندما كان لا يزال ابن إلهي”
“ساذج” شخر مينغ جينغتشي ببرودة. “ولا حتى والدك نفسه يجرؤ على قول مثل هذا الشيء”
!!” مينغ جيانتشو كان مصدوما على أقل تقدير. كان والده مثل الإله … لا، لقد كان إلها حقيقيا، لكن بطريقة ما خسر أمام جنية السيف.
1995 الجنية التي لا يمكن المساس بها
“ليس والدك فقط” بدا مينغ جينغتشي حزيناً للغاية وهو يتذكر الماضي. “لم يكن لسيفها نظير – ولا ابن أو ابنة إلهية واحدة كان حاضرا في لقاء الأرض النقية – مطابقا لسيفها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، السيف الذي اختارته هوا تشينغينغ لزراعته كان السيف القاسي (بلا قلب)، لذلك قطعت علاقاتها برغباتها الفانية منذ الأبد. من الطبيعي أنها لم تهتم بمغازلتهم.
“إذا كنت تعتقد أن السبب هو أن أبناء وبنات ذلك الجيل كانوا ضعفاء بشكل خاص، ففكر مرة أخرى. كان المشاركون هم ديان راهو (الوصي الإلهي اللامحدود)، شينوو يانيي (الوصي الإلهي بلا ضوء)، وو شينشينغ (الوصي الإلهي لنجم السماء، وو شينيوي (الوصي الإلهي لهلال القمر)، مينغ كونغتشان (الوصي الإلهي بلا أحلام)، وبان يوشينغ (الوصي الإلهي للصلاة الأبدية) [1]”
في الواقع، كان يشك في قدرة منغ كونغتشان على قول جملة كاملة دون التلعثم أمام حضورها.
“ما… ما … ماذا!؟” توسعت عيون مينغ جيانتشو مثل الصحن، وتلعثم وكأن لسانه مربوطا في عقدة.
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
تابع مينغ جينغتشي، “تم محو سجل هزيمتهم حيث أنهم جميعا حكام إلهيين الآن. وهذا هو السبب في أنه ليس لديك أي فكرة عن ذلك”
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
“…” مينغ جيانتشو لم يستطع ان يقول شيئا لفترة من الوقت، وغلق مينغ جينغتشي عينيه لتذكر الماضي مرة أخرى. الماضي الذي دُفن بسبب كم كان مذهلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة، هدأ في النهاية حتى سأل “ما زلت لا أفهم. أنت تقول أن حتى أبي … حذر من جنية السيف. هل هذا لأنها الشقيقة الصغرى للوصي الإلهي رسام القلب؟”
اللامحدود ، ناسج الاحلام، فراشة البومة … في ذلك الوقت، كانت قصة أبنائهم الثلاثة الذين حاولوا مغازلة هوا تشينغيينغ بسهولة أكبر ثرثرة في تلك الحقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… كانت بهذه القوة، فلماذا هوا فوشين يقود مملكة الاله محطمة المساء، وليس هي؟” سأل مينغ جيانتشو. هو فقط لم يفهم هذا الترتيب.
لسوء الحظ، السيف الذي اختارته هوا تشينغينغ لزراعته كان السيف القاسي (بلا قلب)، لذلك قطعت علاقاتها برغباتها الفانية منذ الأبد. من الطبيعي أنها لم تهتم بمغازلتهم.
العاهل السحيق بنفسه سمح بزواجهما. لم يكن هناك روح في الهاوية بأكملها لم تسمع عنه.
اليوم، أصبح جميع الأبناء الإلهيين الثلاثة الحكام الإلهيين لمملكة الاله الخاصة بهم، لكنهم قد لا ينسون أبداً الصورة الظلية الزرقاء التي تركت بصمة دائمة في أرواحهم.
“لكن لماذا؟” تفسيره أربك مينغ جيانتشو أكثر من ذلك.
أطلقوا عليها جنية السيف ليس لأن إتقانها للسيف كان بلا منافس… لكن لأنها كانت حلما لا يمكن المساس به، يشبه الجنية.
حين سمع مينغ جيانتشو هذه الكلمات، كادت عيناه تنتفخان بقوة كافية حتى تسقطان من محجر عينيه.
ربما يكون السبب الحقيقي وراء دفع ديان راهو بقوة من أجل زواج ابنه الإلهي والابنة الإلهية محمطة السماء… لأنه كان يأمل في تحقيق أمنيته بشكل غير مباشر.
مينغ جيانتشو لم يكن غبياً لدرجة أنه كان يتطفل على أسرار العاهل السحيق. أغلق فمه بسرعة كما طلب مينغ جينغتشي.
ربما فشل في الفوز بقلب الابنة الإلهية محطمة السماء عندما كان الابن الإلهي اللامحدود، لكن على الأقل ابنه سيكون قادرا على تحقيق أمنيته.
“بدلا من اختيار واحد منهم فقط ليصبح حاملا للاله، قرر الوصي الإلهي السابق لمحطم السماء أن يجعلهما كليهما حاملين الاله. وهكذا وُجد الابن الإلهي محطم السماء والابنة الالهية محطمة السماء في نفس العصر”
“إذا… كانت بهذه القوة، فلماذا هوا فوشين يقود مملكة الاله محطمة المساء، وليس هي؟” سأل مينغ جيانتشو. هو فقط لم يفهم هذا الترتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيمين بويون سخر. “الابن الإلهي لن توقفه مجرد عاصفة رملية”
أوضح مينغ جينغتشي “في ذلك الوقت، منحت السماء مملكة الاله محطمة السماء نجمتين من السماء. استطاع هوا فوشين تجسيد ثمانين بالمائة من الجوهر الإلهي، وهوا تشينغيينغ تسعين”
“لا” تردد مينغ جينغتشي، لكنه اختار في نهاية المطاف الكشف عن الحقيقة، “ذلك لأن والدك خسر أمامها بشكل فظيع عندما كان لا يزال ابن إلهي”
“بدلا من اختيار واحد منهم فقط ليصبح حاملا للاله، قرر الوصي الإلهي السابق لمحطم السماء أن يجعلهما كليهما حاملين الاله. وهكذا وُجد الابن الإلهي محطم السماء والابنة الالهية محطمة السماء في نفس العصر”
قد يكون إلها حقيقيا، لكنه كان رجلا قبل أن يصبح إلها.
“لم يكن هوا فوشين يشابه الابن الإلهي الطموح التقليدي. فهو يتصرف كما يشاء ولا يطيع أي عادات. يكره فرض القيود عليه، ومركز الوصي الإلهي يُعَد عملياً تجسيداً لخسارة الحرية. أضف إلى حقيقة أن هوا تشينغيينغ طغت تماما على زراعته وطريقه في السيف، ومثلك تماما، اعتقد الجميع أن هوا تشينغيينغ يجب أن تكون الحاكم الإلهي التالي لممكلة الاله محطمة السماء”
“إذا انكشفنا، سنموت جميعا! ولا حتى وضعك كابن لزوجته الأولى سينقذك، أفهمت؟”
“كان ذلك حتى أنجب هوا فوشين ابنته، هوا كايلي”
أوضح مينغ جينغتشي “في ذلك الوقت، منحت السماء مملكة الاله محطمة السماء نجمتين من السماء. استطاع هوا فوشين تجسيد ثمانين بالمائة من الجوهر الإلهي، وهوا تشينغيينغ تسعين”
“من أجلها، تخلت هوا تشينغيينغ عن ميراثها الإلهي ومكانتها لهوا فوشين. وهكذا صار رسام القلب الوصي الالهي وجنية السيف”
كانت مطالبها قاسية، لكن الرجل العجوز بدا مبتهجا. دفع على عجل رأس مينغ جيانتشو إلى أسفل واحنى رأسه في الخضوع. “شكراً لإظهارك الرحمة يا جنية السيف. سنغادر على الفور. السيدة كايلي لن ترانا مجدداً”
“لكن لماذا؟” تفسيره أربك مينغ جيانتشو أكثر من ذلك.
اليوم، أصبح جميع الأبناء الإلهيين الثلاثة الحكام الإلهيين لمملكة الاله الخاصة بهم، لكنهم قد لا ينسون أبداً الصورة الظلية الزرقاء التي تركت بصمة دائمة في أرواحهم.
ألقى مينغ جينغتشي نظرة عليه لكنه لم يشرح له أكثر من ذلك. “أنا أيضا لست متأكدا جدا من السبب، لذلك لا تسألني عنه. عليك فقط أن تعرف أنه حتى والدك لا يجرؤ على التقليل من شأن جنية السيف”
ظل الظل الأزرق غامضا بينما كانت تتحدث، “لن يعيد بناء ذراعه لمدة ثلاث سنوات، وسيخرج من هذا المكان على الفور”
في الواقع، كان يشك في قدرة منغ كونغتشان على قول جملة كاملة دون التلعثم أمام حضورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا… كانت بهذه القوة، فلماذا هوا فوشين يقود مملكة الاله محطمة المساء، وليس هي؟” سأل مينغ جيانتشو. هو فقط لم يفهم هذا الترتيب.
قد يكون إلها حقيقيا، لكنه كان رجلا قبل أن يصبح إلها.
هوا فوشين، الوصي الإلهي لمملكة الاله محطمة السماء، كان يحمل لقب “رسام القلب”.
بالنسبة للرجل… الحب الذي لم يكن بإمكانه الحصول عليه كان عادة أكبر نقاط ضعفه.
لولاه لما ذهب إلى عالم هاوية كيلين. لولاه لما تعرض للتعذيب والعار.
“انتظر، هناك شيء غير صحيح!” لاحظ مينغ جيانتشو بسرعة وجود تناقض. “رسام القلب الوصي الإلهي عمره على الأقل عشرة آلاف سنة. إذا كانت هوا كايلي ابنته، فيجب أن يكون عمرها مماثلا أيضا”
“في هذه الحالة، سنعود إلى طائفتنا للتحضير لمؤتمر هاوية كيلين. إلى اللقاء”
“لكن هوا كايلي … يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لم تصل إلى مرحلة النضج العاطفي بعد، ولقبها ظهر فقط-”
ألقى مينغ جينغتشي نظرة عليه لكنه لم يشرح له أكثر من ذلك. “أنا أيضا لست متأكدا جدا من السبب، لذلك لا تسألني عنه. عليك فقط أن تعرف أنه حتى والدك لا يجرؤ على التقليل من شأن جنية السيف”
“قلت لك أن تتوقف” قاطعه مينغ جينغتشي وحذر، “كل ما أعرفه هو أن هذا يتعلق بسر يرغب العاهل السحيق نفسه في الاحتفاظ به. انساني، حتى والدك على الأرجح ليس مدركًا للحقيقة بأكملها”
قد يكون إلها حقيقيا، لكنه كان رجلا قبل أن يصبح إلها.
مينغ جيانتشو لم يكن غبياً لدرجة أنه كان يتطفل على أسرار العاهل السحيق. أغلق فمه بسرعة كما طلب مينغ جينغتشي.
مينغ جيانتشو تلفظ من خلال اسنان مكزوزة، “أنا ابن الوصي الإلهي بلا أحلام، اللعنة! قد تكون جنية السيف هي الممارس الأول تحت الآلهة الحقيقية، لكنها في النهاية ليست إلهاً حقيقياً! ما الذي يجب أن نخافه بينما الأب لا يزال هنا؟”
“إذا كان هناك شخص واحد في هذا العالم يمكنه أن ينمو إلى إله حقيقي بدون ميراث إلهي … يمكن أن يكون فقط هوا تشينغيينغ”
أما شيمين بورونغ فقد استنشق نفساً عميقاً قبل أن يستدير لمواجهة الطوائف الثلاث. كان يعرف من وجوههم بالضبط ما يفكرون به، ولم يكن ذلك جيدا.
هذا ما تمتم به رئيس كهنة الأرض النقية في ذلك اليوم. كان شيئا مينغ جينغتشي وكل من حضر هذا الاقتباس لم ينساه أبدا.
“قلت لك أن تتوقف” قاطعه مينغ جينغتشي وحذر، “كل ما أعرفه هو أن هذا يتعلق بسر يرغب العاهل السحيق نفسه في الاحتفاظ به. انساني، حتى والدك على الأرجح ليس مدركًا للحقيقة بأكملها”
لهذا السبب كان مذعوراً جداً عندما أدرك أن الفتاة التي كان مينغ جيانتشو يحاول القبض عليها كانت السيدة كايلي.
ربما فشل في الفوز بقلب الابنة الإلهية محطمة السماء عندما كان الابن الإلهي اللامحدود، لكن على الأقل ابنه سيكون قادرا على تحقيق أمنيته.
“ربما فقدت ذراعا، لكن محاكمتك يجب أن تستمر” قال مينغ جينغتشي بجدية، “بالإضافة إلى ذلك، سيكون والدك غاضبا ويخيب أمله إذا عدت الآن، ويدرك كيف فقدت ذراعك”
“لا أصدق أن هذا الحقير شيمين بويون لديه الجرأة ليراني!”
“خيبة أمل؟” الكلمة اخترقت روح مينغ جيانتشو مثل نية جنية السيف. “وكأنني أخاف من ذلك! مشاعره الوحيدة تجاهي هي خيبة الأمل!”
مينغ جيانتشو لم يكن غبياً لدرجة أنه كان يتطفل على أسرار العاهل السحيق. أغلق فمه بسرعة كما طلب مينغ جينغتشي.
نصح مينغ جينغتشي، “ثم اعمل بجد وصل إلى عالم الانقراض الإلهي. سيفكر والدك بالتأكيد بشكل أفضل فيك بعد ذلك. سيكون أقل غضبا عندما يسمع عن هذا الحادث أيضا”
تحالف عبادة كيلين، خارج القاعة الرئيسية.
“لا فائدة من ذلك” لكن مينغ جيانتشو أفرج عن ضحكته الخافتة “قد أكون ابنه، لكن مينغ جيانشي عالمه. حتى لو أصبحت نصف إله، فإن أكثر ما يفضلني به … هو لمحة إضافية!”
تابع مينغ جينغتشي، “تم محو سجل هزيمتهم حيث أنهم جميعا حكام إلهيين الآن. وهذا هو السبب في أنه ليس لديك أي فكرة عن ذلك”
قال مينغ جينغتشي بلا مبالاة، “هذا هو القدر. لن تتجاوز جيانشي أبدا”
قلب مينغ جيانتشو شعر كأنه سينفجر. لم يكن يعرف حقا إذا كان محظوظا أو غير محظوظ بشكل يفوق الخيال.
بانغ!
“ربما فقدت ذراعا، لكن محاكمتك يجب أن تستمر” قال مينغ جينغتشي بجدية، “بالإضافة إلى ذلك، سيكون والدك غاضبا ويخيب أمله إذا عدت الآن، ويدرك كيف فقدت ذراعك”
مينغ جيانتشو لكم الأرض.
تحالف عبادة كيلين، خارج القاعة الرئيسية.
“لماذا؟! لماذا يحدث هذا؟ لقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لقتل مينغ جيانيوان في نهاية المطاف، عندما اعتقدت أنني سوف أدخل أخيرا في عينيه، أغبى الأخوة منا، مينغ جيانشي بطريقة ما أيقظ – مم!”
حتى شيمين بويون الثابت عادة بدا وكأنه على وشك الإنفجار بغضب. كان الأمر وكأن أحدهم أطعمه بالقوة كومة من الذباب الميت.
قبضت يد قديمة ذابلة فجأة على فم مينغ جيانتشو وأخرس احتجاجاته الغاضبة. نظر مينغ جينغتشي حوله بشكل محموم ووضع حاجز العزل قبل الصراخ في مينغ جيانتشو، “هل أنت مجنون!؟ لا يجب أن تذكر ذلك ولا حتى كلمة واحدة!”
في الواقع، كان يشك في قدرة منغ كونغتشان على قول جملة كاملة دون التلعثم أمام حضورها.
“إذا انكشفنا، سنموت جميعا! ولا حتى وضعك كابن لزوجته الأولى سينقذك، أفهمت؟”
اندلع مينغ جيانتشو بعرق بارد عندما أدرك أخيرا ما كاد أن يفعله. أومأ برأسه بسرعة مثل الببغاء.
اندلع مينغ جيانتشو بعرق بارد عندما أدرك أخيرا ما كاد أن يفعله. أومأ برأسه بسرعة مثل الببغاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه شيمين بويون أظلم على الفور. التفت الجميع على الفور الى شيمين بويون في ذهول وحيرة.
______________
“ساذج” شخر مينغ جينغتشي ببرودة. “ولا حتى والدك نفسه يجرؤ على قول مثل هذا الشيء”
ملاحظة المؤلف: تذكر مينغ جيانيوان. إنه مهم جداً.
في الواقع، كان يشك في قدرة منغ كونغتشان على قول جملة كاملة دون التلعثم أمام حضورها.
1. مملكة إله بومة الفراشة
كان شيمين بويون مدركاً جيداً لرذائل مينغ جيانتشو. لو كان رجلا أفضل، لكان من الصعب جدا استدراجه إلى عالم هاوية كيلين. لكن على الرغم من شخصيته الرهيبة وشهوته التي لا يمكن السيطرة عليها عمليا، كان واحدا من أفضل المنحدرين من الوصي الإلهي بلا حلم، وابن زوجته الأولى. واحد من الاثنين المتبقيين، في الواقع. لذلك، ينبغي أن يكون لديه القوة الكافية لجعل عالم هاوية كيلين دولة تابعة لمملكة إله.
“لن أفعل” لم يتردد مينغ جينغتشي حتى في رفضه. “جنية السيف أمرتك بالبقاء على هذا الحال لمدة ثلاث سنوات، وهكذا ستفعل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
