لي سو
2019 لي سو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي سو، اسم إلهة خلق الحياة من آلهة الخلق الأربعة في جنس الاله!
“لي… سو؟”
************************
“إلهة خلق الحياة … لي سو؟”
في العصر القديم، كانت إلها فوق الآلهة!
حدق يون تشي في الشخصية البيضاء أمامه، مصدوم.
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
“نعم” أجابت الشخصية البيضاء بلطف “دهشتك وعدم تصديقك امر طبيعي جدا، لأنه بالنسبة للعالم، ماتت إلهة الحياة منذ فترة طويلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت النجوم والأقمار لامعة كالغبار الذابل امام حضورها الإلهي]
لي سو، اسم إلهة خلق الحياة من آلهة الخلق الأربعة في جنس الاله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
إله الخلق الأكثر احتراما وتوقيرا والمحبوبة من الجميع.
عند ذكر هي لينغ، ثقل قلبه خنق صدمته. كان يبتسم بمرارة. “لا عجب … لا عجب …”
روح عنقاء الجليد داخل بحيرة الجليد السفلية السماوية التي خدمت ذات مرة في قصر الحياة الإلهي اعتبرت ذلك أعظم شرف في حياتها.
بما أنها كانت “غيرة” وليس “ازدراء”، كان من الواضح أن إمبراطورة الشيطان جي يوان كان لديها عقدة نقص في اللاوعي تجاه لي سو الرائعة.
خلقت العديد من المخلوقات والأجناس… وأول جنس خلقته كان جنس روح الخشب.
“لهذا لم أستطع أن أسمح لنفسي بالظهور في الفضاء الذي كانت موجودة فيه”
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
الروح الإلهية هونغ إير التي تم “تجديدها” مع سمة تحويل السيف لـ “قاتل الشيطان” بعد أن تم “ازالة” عنصر الظلام … هل كانت إلهة الحياة هي التي أعطتها هذا؟
سجلات وجودها كلها تركت سمعة أبدية من اللطف، القداسة، القوة، أقصى النقاوة، وجمال مقدس لا مثيل له.
ووشش!
بما أنها إله الخلق الأنثوي الوحيد، كانت أصل وأسمى كلمة “جميل” للجنس اللطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
وصفت السجلات القديمة لعالم إله التنين ذات مرة المظهر الإلهي لـ لي سو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت النجوم والأقمار لامعة كالغبار الذابل امام حضورها الإلهي]
[إله الخلق الذي حمل قوة خلق العالم، خلق الحياة، طاقة الضوء الإلهية. كانت روحا طيبة ورحيمة ولطيفة تمتلك القوة المقدسة التي يمكن أن تنقذ جميع الكائنات الحية وغير الحية في العالم، وجمال خارجي وداخلي يتجاوز حدود عالم الخليقة الخالد نفسه]
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
[كان جمالها عظيما جدا حتى أنه قيل أن إله الاسلاف قد منحت ثلاثة أعشار مفهوم الجمال للعالم، والباقي لـ لي سو عندما خلقت الكون]
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
[كانت النجوم والأقمار لامعة كالغبار الذابل امام حضورها الإلهي]
تلك الكلمات الحلوة جعلت يون تشي يشعر وكأنه قد أرسل إلى حلم.
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
[كان جمالها عظيما جدا حتى أنه قيل أن إله الاسلاف قد منحت ثلاثة أعشار مفهوم الجمال للعالم، والباقي لـ لي سو عندما خلقت الكون]
أقوى إلهين خلق كانا مفتونين بها سابقا.
بما أنها كانت “غيرة” وليس “ازدراء”، كان من الواضح أن إمبراطورة الشيطان جي يوان كان لديها عقدة نقص في اللاوعي تجاه لي سو الرائعة.
عندما عادت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وعلمت عن زوال إلهة خلق الحياة، على الرغم من أنه قد مر بالفعل مئات الآلاف من السنين منذ ذلك الحين، كلما ذكرت اسم “لي سو”، كانت لهجتها لا تزال تفيض بمذاق الغيرة النتن الذي ترك يون تشي يرتجف في حذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان ليتصور في أحلامه أن إله خلق معه أيضا!
بما أنها كانت “غيرة” وليس “ازدراء”، كان من الواضح أن إمبراطورة الشيطان جي يوان كان لديها عقدة نقص في اللاوعي تجاه لي سو الرائعة.
“انتِ…” كان يون تشي لا يزال يحدق بها بكل وضوح، يجد صعوبة في جمع كلماته. ما كان يعرفه وكل ما يعرفه جعل من المستحيل قبول الواقع.
كانت بالضبط إله الخلق الأكثر قداسة من بين آلهة الخلق الأربعة العظيمة، الذي كان أول من سقط في بداية الحرب بين الآلهة والشياطين، التي ظهرت أمام عينيه، ناطقا باسمها الذي يشبه الحلم.
كانت هذه هي إلهة خلق الحياة … كانت كائنة سامية حتى ولو كانت في أضعف حالاتها لن تكون راغبة أبداً في قتل الآخرين.
“على حد علمك، سقطت إلهة خلق الحياة في السم الشيطاني للإمبراطور الشيطاني الشرير التاسع، وكان دفنها نقطة انطلاق الحرب. لكن بحسب السجلات القديمة، لم يعثر احد على رفاتها، ولم يعثر أحد حقا على ختمها البدائي للحياة والموت”
كانت هذه هي إلهة خلق الحياة … كانت كائنة سامية حتى ولو كانت في أضعف حالاتها لن تكون راغبة أبداً في قتل الآخرين.
كان صوت الشخصية البيضاء خافتا كالقمر الخافت. من الواضح أنها كانت تتحدث عن نفسها، لكنها لا تزال تتحدث بضمير الغائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
استذكر فجأة الصوت الوهمي الذي اعتقد أنه سمعه عندما حصل على الختم البدائي للحياة والموت.
كما أن صوت الشخصية البيضاء أثار روح يون تشي وجعله يتذكر تسجيلاً آخر عن إلهه خلق الحياة:
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
[جميع العوالم بكت وغضبت على موت إلهة خلق الحياة. ومع ذلك، لم يتم العثور على جثة لي سو المتوفاة … ربما كان ذلك لأن جسدها أعطى هالة إلهية ضوئية، وجنس شيطان الشرير التاسع دمرها بدافع الخوف …]
“كان الأمر يتعلق فقط بما إذا كان مو إي أو إلهة خلق الحياة، لا أحد منهم يعرف أن ‘جزء’ الظلام منها لم يقتل. بدلا من ذلك كان يخفيها عن العالم بأسره”
[…اختفى الختم البدائي للحياة والموت بعد وفاة إلهة خلق الحياة، وكان يشاع أن الكنز السماوي العميق قد سقط في أيدي جنس الشيطان الشرير التاسع … كانت مأساة كاملة]
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“انتِ…” كان يون تشي لا يزال يحدق بها بكل وضوح، يجد صعوبة في جمع كلماته. ما كان يعرفه وكل ما يعرفه جعل من المستحيل قبول الواقع.
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
كانت إله الخلق!
” … فهمت”
في العصر القديم، كانت إلها فوق الآلهة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جميع العوالم بكت وغضبت على موت إلهة خلق الحياة. ومع ذلك، لم يتم العثور على جثة لي سو المتوفاة … ربما كان ذلك لأن جسدها أعطى هالة إلهية ضوئية، وجنس شيطان الشرير التاسع دمرها بدافع الخوف …]
كيف يمكن لإله الخلق أن يظل موجودا في العصر الحالي!؟
كانت الكلمات نفسها غير مصقولة وبالكاد يصعب تصديقها، لكن “المأساة” العاطفية للإمبراطور الإلهي معاقب السماء، إله خلق العناصر، وإلهة خلق الحياة كشفت عن عظمة لي سو.
الشخصية البيضاء لم تتزعزع بسبب عدم تصديق يون تشي. استعادت إصبعها ببطء، على الفور جعلت هذا العالم المظلم يفقد مصدره الوحيد للضوء الأبيض النقي الفاخر الذي لا ينتهي.
[إله الخلق الذي حمل قوة خلق العالم، خلق الحياة، طاقة الضوء الإلهية. كانت روحا طيبة ورحيمة ولطيفة تمتلك القوة المقدسة التي يمكن أن تنقذ جميع الكائنات الحية وغير الحية في العالم، وجمال خارجي وداخلي يتجاوز حدود عالم الخليقة الخالد نفسه]
“أعتقد أنه عندما تم التخطيط لإلهة خلق الحياة من قبل إمبراطور الشيطان الشرير التاسع في ذلك العام وكان سمّ الشيطان الشرير التاسع في أوجه، لم تمت على الفور. في المرحلة الأخيرة، جردت ‘جزء’ منها الذي لم يتم تسميمه، وهربت إلى الختم البدائي للحياة والموت، وختمته مع آخر ذرة من قوتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لإله الخلق أن يظل موجودا في العصر الحالي!؟
“بعد ذلك، خضعت لفترة طويلة من السبات. بسبب تدمير الآلهة والشياطين، أصبحت الهالة داخل الفوضى البدائية أرق وأرق وتوقفت الطاقة البدائية تدريجيًا عن الوجود في الفوضى البدائية. نتيجة لذلك، لم تكن قادرة على الاستيقاظ لأنها لم تكن قادرة على الشعور بالطاقة البدائية، والختم الذي وضعته على الختم البدائي للحياة والموت قد انكسر بشكل مطرد”
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
كانت هذه كل الاستنتاجات التي توصلت إليها بعد تجميع معرفة يون تشي معًا والتي تداخلت تدريجيًا أيضًا مع أجزاء ذاكرتها التي كانت تزداد وضوحًا ببطء.
“إلهة خلق الحياة أعادت بناء ابنة ني شوان الغير مكتملة إلى حياة كاملة وأخذتها كإبنتها بالتبني. ازدهرت زهور وانهو في ذلك الوقت في قصر الحياة الإلهي وبالتالي سميت وانهو. في النهاية، ائتمنت الى عشيرة إله روح السيف وفقا لرغبات ني شوان. بعد أن أصبحت روح السيف، أخذت اللقب لينغ وأصبحت أميرة عشيرة إله روح السيف”
شعرت أنها نامت لسنوات عديدة. مر وقت طويل لدرجة انها شعرت أن روحها الأخيرة قد انفصلت تماماً عن نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أنها كانت تتحدث عن يو إير.
“ثم في يوم من الأيام، الختم البدائي للحياة والموت قابلك وقابل أيضاً روح الخشب ‘هي لينغ’ تلك”
“بعد ذلك، خضعت لفترة طويلة من السبات. بسبب تدمير الآلهة والشياطين، أصبحت الهالة داخل الفوضى البدائية أرق وأرق وتوقفت الطاقة البدائية تدريجيًا عن الوجود في الفوضى البدائية. نتيجة لذلك، لم تكن قادرة على الاستيقاظ لأنها لم تكن قادرة على الشعور بالطاقة البدائية، والختم الذي وضعته على الختم البدائي للحياة والموت قد انكسر بشكل مطرد”
ألم حاد طعن روح يون تشي عند سماعه اسم هي لينغ. في النهاية طرح سؤالاً “هل كانت هالة حياة هو لينغ هي التي أيقظتك؟”
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
“ثم في يوم من الأيام، الختم البدائي للحياة والموت قابلك وقابل أيضاً روح الخشب ‘هي لينغ’ تلك”
“عندما جمعت معرفتي معًا … عرفت أنني إلهة خلق الحياة، وأن أرواح الخشب هي أرواح نقية خلقتها باستخدام مصدر حياتي. لذا نعم، أصول حياتنا كانت متشابهة. وكونها قادرة على إيقاظي يمكن اعتباره أمرا طبيعيا جدا”
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
“بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
كانت إله الخلق!
“كان ذلك بسبب الهالة الإلهية لإله الاسلاف عليك”
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
“…” أصبح يون تشي جادا ببطء.
ألم حاد طعن روح يون تشي عند سماعه اسم هي لينغ. في النهاية طرح سؤالاً “هل كانت هالة حياة هو لينغ هي التي أيقظتك؟”
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
“…” يون تشي يستمع بصمت. من نبرة الصوت الحالية للشخصية البيضاء، كان قادرا على سماع أن الكلمات التي تقال لم تكن مجرد تخمينات ولكن الحقيقة القاسية الباردة من جزء من الذاكرة.
إذا كانت قد استيقظت بالفعل في اللحظة التي حصل فيها على الختم البدائي للحياة والموت، ثم كانت قد اختبرت كل ما مر به بعد ذلك.
“كان الأمر يتعلق فقط بما إذا كان مو إي أو إلهة خلق الحياة، لا أحد منهم يعرف أن ‘جزء’ الظلام منها لم يقتل. بدلا من ذلك كان يخفيها عن العالم بأسره”
بما في ذلك محادثته مع ارادة الاسلاف!
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
استذكر فجأة الصوت الوهمي الذي اعتقد أنه سمعه عندما حصل على الختم البدائي للحياة والموت.
“…” نظرت الشخصية البيضاء بهدوء الى الفتاة، وبدا الضوء الأبيض النقي جدا أكثر دفئا.
“هل قلتي اسم ‘ ني شوان’ عندما استيقظتي؟” سأل.
استذكر فجأة الصوت الوهمي الذي اعتقد أنه سمعه عندما حصل على الختم البدائي للحياة والموت.
“نعم” أعطته جوابا مباشرا. “عندما استيقظت من نومي، كنت اشبه بطفل مولود حديثا. وكانت هناك أعداد لا تحصى من الشظايا المنجرفة … وهالتك حركت الشظية المسماة ‘ني شوان’، مما جعلني أقول هذه الكلمات دون وعي”
[إله الخلق الذي حمل قوة خلق العالم، خلق الحياة، طاقة الضوء الإلهية. كانت روحا طيبة ورحيمة ولطيفة تمتلك القوة المقدسة التي يمكن أن تنقذ جميع الكائنات الحية وغير الحية في العالم، وجمال خارجي وداخلي يتجاوز حدود عالم الخليقة الخالد نفسه]
“كان نداء غريزي من وعيي. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف حتى من هو ني شوان، ولم أكن أعرف من أنا”
” … فهمت”
واصلت الشخصية البيضاء تذكرها. “وعيي المبكر كان قادراً فقط على تمييز بعض الأسماء …”
“ثم في يوم من الأيام، الختم البدائي للحياة والموت قابلك وقابل أيضاً روح الخشب ‘هي لينغ’ تلك”
“مو إي، ني شوان، شي كي، لي سو… معذبة السماء … الشرير التاسع… السفلي الأصلي … نيرفانا…”
نجت من الكوارث اللانهائية وظهرت مرة أخرى في العالم بعد سبات طويل؟ وحتى تعايشت معه!
“واثنين من الأسماء التي جلبت السلام الأعظم إلى ذهني … لم يتجلوا إلا في وقت لاحق … من بين الاثنين، كان أحدهما تلميذي والآخر ابنتي بالتبني …”
أجابت الشخصية البيضاء بلطف، “على الرغم من أن معجزتي الحياة الإلهية لا ترقى إلى ما كانت عليه في الماضي، إلا أنها لا تزال دليلاً كافياً. أنت تعرف جيدا من أنا في قلبك”
“تلميذي … ‘لونغشين شي’. ابنتي بالتبني… ‘لينغ وانهو’ ”
كانت الحياة كلها متساوية في ظل الكوارث اللانهائية، فقط الموت الذي كان ينتظر. لكن لي سو اصيبت بسم الشيطان الشرير التاسع.
ووشش!
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهج أحمر طار من جسد يون تشي، متحولا إلى شكل فتاة محبوبة. “من ينادي وانهو؟” من الواضح أن هونغ إير كانت لا تزال تشعر بالنعاس وقد استيقظت للتو. ذهلت عيناها المرصعتان باللون القرمزي وهي تنظر الى الشخصية البيضاء امامها. “؟؟ أختي البيضاء الكبيرة، كيف عرفتي أن اسمي الآخر وانهو؟ الأخت الكبرى شين شي فقط يجب أن تعرف هذا السر”
“…” نظرت الشخصية البيضاء بهدوء الى الفتاة، وبدا الضوء الأبيض النقي جدا أكثر دفئا.
“في شظية الذاكرة، كما لو أنه قطع وعد بالفعل، لم يذهب أبدا لرؤية ابنته ولم يظهر أيضا في ذكريات إلهة خلق الحياة في وقت لاحق”
يون تشي إلى هونغ إير، ثم نظر إلى الشخصية البيضاء … فجأة فكر في سلوك جي يوان الغير عادي وصوتها الناعم عندما رأت هونغ إير.
لم يكن يون تشي فقط. لا أحد في العصر الحالي يجرؤ على تصديقها، ولا حتى آلهة الخلق الأخرى إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
الروح الإلهية هونغ إير التي تم “تجديدها” مع سمة تحويل السيف لـ “قاتل الشيطان” بعد أن تم “ازالة” عنصر الظلام … هل كانت إلهة الحياة هي التي أعطتها هذا؟
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
“بصفتها ابنة إله الخلق وإمبراطورة الشيطان، كان مستوى حياتها وروحها مرتفعا بشكل لا يُضاهى. والشخص الوحيد الذي استطاع ان يعيد بناء الجسد والروح الكاملتَين بعد الانفصال كانت إلهة الحياة”
“أنتِ… حقا إلهة خلق الحياة، لي سو؟”
“…” يون تشي يستمع بصمت. من نبرة الصوت الحالية للشخصية البيضاء، كان قادرا على سماع أن الكلمات التي تقال لم تكن مجرد تخمينات ولكن الحقيقة القاسية الباردة من جزء من الذاكرة.
عندما عادت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وعلمت عن زوال إلهة خلق الحياة، على الرغم من أنه قد مر بالفعل مئات الآلاف من السنين منذ ذلك الحين، كلما ذكرت اسم “لي سو”، كانت لهجتها لا تزال تفيض بمذاق الغيرة النتن الذي ترك يون تشي يرتجف في حذائه.
“إلهة خلق الحياة أعادت بناء ابنة ني شوان الغير مكتملة إلى حياة كاملة وأخذتها كإبنتها بالتبني. ازدهرت زهور وانهو في ذلك الوقت في قصر الحياة الإلهي وبالتالي سميت وانهو. في النهاية، ائتمنت الى عشيرة إله روح السيف وفقا لرغبات ني شوان. بعد أن أصبحت روح السيف، أخذت اللقب لينغ وأصبحت أميرة عشيرة إله روح السيف”
الروح الإلهية هونغ إير التي تم “تجديدها” مع سمة تحويل السيف لـ “قاتل الشيطان” بعد أن تم “ازالة” عنصر الظلام … هل كانت إلهة الحياة هي التي أعطتها هذا؟
“في شظية الذاكرة، كما لو أنه قطع وعد بالفعل، لم يذهب أبدا لرؤية ابنته ولم يظهر أيضا في ذكريات إلهة خلق الحياة في وقت لاحق”
” … فهمت”
“كان الأمر يتعلق فقط بما إذا كان مو إي أو إلهة خلق الحياة، لا أحد منهم يعرف أن ‘جزء’ الظلام منها لم يقتل. بدلا من ذلك كان يخفيها عن العالم بأسره”
“نعم” أعطته جوابا مباشرا. “عندما استيقظت من نومي، كنت اشبه بطفل مولود حديثا. وكانت هناك أعداد لا تحصى من الشظايا المنجرفة … وهالتك حركت الشظية المسماة ‘ني شوان’، مما جعلني أقول هذه الكلمات دون وعي”
لم يكن هناك شك في أنها كانت تتحدث عن يو إير.
“نعم” أعطته جوابا مباشرا. “عندما استيقظت من نومي، كنت اشبه بطفل مولود حديثا. وكانت هناك أعداد لا تحصى من الشظايا المنجرفة … وهالتك حركت الشظية المسماة ‘ني شوان’، مما جعلني أقول هذه الكلمات دون وعي”
“أنتِ… حقا إلهة خلق الحياة، لي سو؟”
عندما عادت إمبراطورة الشيطان معذبة السماء وعلمت عن زوال إلهة خلق الحياة، على الرغم من أنه قد مر بالفعل مئات الآلاف من السنين منذ ذلك الحين، كلما ذكرت اسم “لي سو”، كانت لهجتها لا تزال تفيض بمذاق الغيرة النتن الذي ترك يون تشي يرتجف في حذائه.
لم يكن يون تشي فقط. لا أحد في العصر الحالي يجرؤ على تصديقها، ولا حتى آلهة الخلق الأخرى إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
[كان جمالها عظيما جدا حتى أنه قيل أن إله الاسلاف قد منحت ثلاثة أعشار مفهوم الجمال للعالم، والباقي لـ لي سو عندما خلقت الكون]
أجابت الشخصية البيضاء بلطف، “على الرغم من أن معجزتي الحياة الإلهية لا ترقى إلى ما كانت عليه في الماضي، إلا أنها لا تزال دليلاً كافياً. أنت تعرف جيدا من أنا في قلبك”
2019 لي سو
بدأ يون تشي بالفعل في تصديقها دون وعي لأن كل ما قالته، سواء كان في نطاق أو خارج نطاق معرفته الحالية، ينسجم تماما مع هوية “إلهة خلق الحياة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي سو، اسم إلهة خلق الحياة من آلهة الخلق الأربعة في جنس الاله!
عبارة “إله الخلق” سامية للغاية وبعيدة المنال. كان التأثير الذي أعطته ليون تشي في المرتبة الثانية بعد “إله الاسلاف” التي كانت موجودة أيضًا في هذا العالم.
ووشش!
بغض النظر عن لي سو، من مجموعة آلهة الخلق وأباطرة الشيطان، فقط مو إي الذي توفي من الشيخوخة والمنفية جي يوان لم يهلكوا من “الكوارث اللانهائية” الصادرة من لؤلؤة السم السماوية التي سرقت من قبل رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
كانت الحياة كلها متساوية في ظل الكوارث اللانهائية، فقط الموت الذي كان ينتظر. لكن لي سو اصيبت بسم الشيطان الشرير التاسع.
“إنه بالضبط كما تعتقد” الشخصية البيضاء بدا أنها قرأت أفكاره “عندما مو إي وني شوان قاتلوا حينها، ني شوان خسر، لكن مو إي عرف أنه لا يوجد شرف في معركة غير عادلة لذا أعطى بعض الحرية. بدلاً من إبادة ابنة ني شوان وجي يوان، قرر إزالة عنصر الظلام الخاص بها”
نجت من الكوارث اللانهائية وظهرت مرة أخرى في العالم بعد سبات طويل؟ وحتى تعايشت معه!
بغض النظر عن لي سو، من مجموعة آلهة الخلق وأباطرة الشيطان، فقط مو إي الذي توفي من الشيخوخة والمنفية جي يوان لم يهلكوا من “الكوارث اللانهائية” الصادرة من لؤلؤة السم السماوية التي سرقت من قبل رضيع الشر للكوارث اللانهائية.
فيه عاش هونغ إير ويو إير و هي لينغ أيضاً …
“أنتِ إلهة الخلق لي سو …” يون تشي يتمتم. يتنفس بشكل فوضوي لفترة طويلة قبل أن يستقر “إذا كنتِ مستيقظة كل هذه المدة، لماذا لم تظهري حتى الآن؟”
ما كان ليتصور في أحلامه أن إله خلق معه أيضا!
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
“بغض النظر عن اسم لي سو ولقب إلهة خلق الحياة، لا أستطيع العثور على هوية أخرى تتناسب مع ذاتي غير المكتملة” بينما قالت كل ذلك، عيونها تحدق بهدوء إلى هونغ إير طوال الوقت. عيون قرمزية، شعر قرمزي طويل، مظهر يشبه القزم، هالة حميمة لا يمكن وصفها … دفئت روحها. اعتقدت أن نفسها السابقة كانت تحبها حقا وكانت قريبة من هذه الفتاة.
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
“أنتِ إلهة الخلق لي سو …” يون تشي يتمتم. يتنفس بشكل فوضوي لفترة طويلة قبل أن يستقر “إذا كنتِ مستيقظة كل هذه المدة، لماذا لم تظهري حتى الآن؟”
“لي سو” هذه التي نصبت نفسها كانت دائما داخل الختم البدائي للحياة والموت! تشياني يينغ إير كانت هي التي أعطته إياه ولم تكن أبدًا قادرة على تنشيطه بنجاح. كما كان العثور على سجلات حول الختم محدودًا ومتباعدًا، لذلك استسلم تدريجيًا ونسى الأمر. الختم البدائي للحياة والموت كان يجلس بهدوء داخل زاوية من شجرة لؤلؤة السم السماوي لوقت طويل جداً.
“لأنني لم أستطع. حياتي كانت على خيط عندما استيقظت لأول مرة. إذا ظهرت عندها، أصل حياتي كان سيمتص غريزيا أصل حياة هي لينغ لكي يتعافى. الفرق في المستوى كان سيجعل هذه النتيجة حتمية. كان لا يمكن إيقافه”
“مع مدى قوتك، تخيلي كم سيكون عظيما إذا كنتِ قادرة على إنقاذ هي لينغ …” تمتم بفراغ.
“لهذا لم أستطع أن أسمح لنفسي بالظهور في الفضاء الذي كانت موجودة فيه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الشخصية البيضاء تذكرها. “وعيي المبكر كان قادراً فقط على تمييز بعض الأسماء …”
“حتى معركتك مع مو بيتشين، عندما ضحت بحياتها”
تلك الكلمات الحلوة جعلت يون تشي يشعر وكأنه قد أرسل إلى حلم.
كانت هذه هي إلهة خلق الحياة … كانت كائنة سامية حتى ولو كانت في أضعف حالاتها لن تكون راغبة أبداً في قتل الآخرين.
ووشش!
تذكر التعافي الغريب لإمبراطورة التنين الأزرق والشفاء السريع في كلتا المرتين الذي أصيب فيها … كل هذا حدث بعد تضحية هي لينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصفتها ابنة إله الخلق وإمبراطورة الشيطان، كان مستوى حياتها وروحها مرتفعا بشكل لا يُضاهى. والشخص الوحيد الذي استطاع ان يعيد بناء الجسد والروح الكاملتَين بعد الانفصال كانت إلهة الحياة”
” … فهمت”
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
عند ذكر هي لينغ، ثقل قلبه خنق صدمته. كان يبتسم بمرارة. “لا عجب … لا عجب …”
فيه عاش هونغ إير ويو إير و هي لينغ أيضاً …
“يمكنك على الفور شفاء الإصابات القاتلة لإمبراطورة التنين الأزرق … لكنني لم أستطع … شين شي لم تستطع أيضا … أنتِ فقط …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك على الفور شفاء الإصابات القاتلة لإمبراطورة التنين الأزرق … لكنني لم أستطع … شين شي لم تستطع أيضا … أنتِ فقط …”
حتى مع ضعف روحها، معجزة الحياة الإلهية التي تمكنت من السيطرة عليها لم تكن شيئاً قد يسعى يون تشي أو شين شي إلى تحقيقه.
“بعد ذلك، خضعت لفترة طويلة من السبات. بسبب تدمير الآلهة والشياطين، أصبحت الهالة داخل الفوضى البدائية أرق وأرق وتوقفت الطاقة البدائية تدريجيًا عن الوجود في الفوضى البدائية. نتيجة لذلك، لم تكن قادرة على الاستيقاظ لأنها لم تكن قادرة على الشعور بالطاقة البدائية، والختم الذي وضعته على الختم البدائي للحياة والموت قد انكسر بشكل مطرد”
“مع مدى قوتك، تخيلي كم سيكون عظيما إذا كنتِ قادرة على إنقاذ هي لينغ …” تمتم بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك، فقط بعد متابعة تجاربك أدركت ان الشخص الذي ايقظني حقا و ‘اكملني’ تدريجيا هو انت، لا هي”
الشخصية البيضاء… لا، لي سو، إلهة خلق الحياة قالت بصوت خفيف، “وأنا لا أزال هنا، كيف يمكنني أن أسمح لها بأن تختفي”
“أعتقد أنه عندما تم التخطيط لإلهة خلق الحياة من قبل إمبراطور الشيطان الشرير التاسع في ذلك العام وكان سمّ الشيطان الشرير التاسع في أوجه، لم تمت على الفور. في المرحلة الأخيرة، جردت ‘جزء’ منها الذي لم يتم تسميمه، وهربت إلى الختم البدائي للحياة والموت، وختمته مع آخر ذرة من قوتها”
تلك الكلمات الحلوة جعلت يون تشي يشعر وكأنه قد أرسل إلى حلم.
كما لو أن حياتها وروحها قد ولدت من جديد وأعيد بناؤها، كما لو أن أجزاء معرفتها وذكرياتها السابقة أصبحت أكثر وضوحاً عندما ارتبطت بشكل غير ملحوظ ولكنها لا تزال أحداث أجنبية بالنسبة لها. كما لو أنها لم تكن ذكرياتها وحياتها الخاصة.
ذهل لمدة ثلاثة أنفاس قبل أن يقف فجأة على قدميه. تعثر وسقط على ركبة واحدة. خرجت فكرة تعديل موقفه من ذهنه وهو يهدر بلا سيطرة، “ماذا؟ ماذا قلتي للتو!؟”
“كان نداء غريزي من وعيي. في ذلك الوقت، لم أكن أعرف حتى من هو ني شوان، ولم أكن أعرف من أنا”
____________
“تلميذي … ‘لونغشين شي’. ابنتي بالتبني… ‘لينغ وانهو’ ”
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“…” أصبح يون تشي جادا ببطء.
************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جميع العوالم بكت وغضبت على موت إلهة خلق الحياة. ومع ذلك، لم يتم العثور على جثة لي سو المتوفاة … ربما كان ذلك لأن جسدها أعطى هالة إلهية ضوئية، وجنس شيطان الشرير التاسع دمرها بدافع الخوف …]
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
كانت “معجزة الحياة الإلهية” التي طورتها معجزة حقيقية أنقذت ذات مرة عددا لا يحصى من الأرواح من الأذى.
************************
بالنسبة للاسم لونغشين شي، اللقب لونغشين، والاسم شي.
“نعم، ولا” الشخصية البيضاء أعطته إجابة صعبة المنال “هالة حياة هي لينغ كانت نقية للغاية، كما لو أنها جاءت من نفس أصل هالة حياتي. عندما لمستني هالتها، كان اشبه بالعثور على رحيق حلو يغذي حياتي ووعيي، فيوقظها من نومها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
