تموجات
2045 تموجات
باز –
“لا تصدق. أنت حقا لا تصدق”
حاولت هوا كايلي أن تتذكر ما إذا كان يون تشي قد أجرى اتصالات جسدية مع الأميرة هيليان خلال مؤتمر هاوية كيلين. لم يكن هناك معرفة ما إذا كان قد لمسها عندما لم تكن تنظر، لكن على أقل تقدير، هي شخصيا لا يمكن أن تذكر أي لحظة من هذا القبيل.
من وجهة نظر هوا كايلي، أظهر يون تشي نية سيفها محطم السماء بعد اثني عشر نفساً أو نحو ذلك بعد أن رآه منها، لم يكن هناك شك في أن هذا الإنجاز قد تجاوز تماماً عالم “المثير للإعجاب” أو “العبقري”. حتى أن “المعجزة” بدت وصفا باهتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
كشخص يقف على قمة العالم منذ الصغر، كان الثناء والتطلع إلى الآخرين شيئين لم تفعله أبدا. بطبيعة الحال، لم تستطع ايجاد الكلمات او السلوك اللازم للتعبير عنها بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع المنحدرين من سلالة محطم السماء مهووسين بالسيف، ولم تكن هوا كايلي استثناء. لم تستطع أن تصدق أنها سألت شيئاً تعرف أنه من المحرمات تماماً بين الممارسين العميقين، ناهيك عن المبارزين بالسيف. لكن في الوقت الذي توقفت فيه، كان قد فات الأوان بالفعل. ولم يسعها إلا أن توبخ نفسها على ذلك.
ثم مرة أخرى، شككت في أنه حتى أبناء وبنات ممالك الاله يمكنهم فعل ما لا تستطيع فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت الآن أنها لمست يون تشي مباشرة وأطلقت صرخة من المفاجأة. سحبت أصابعها على عجل، لكن أطراف أصابعها شعرت بدفء غير طبيعي لسبب ما. ليس ذلك فقط، بدا أنه يدغدغ قلبها وروحها ويسرع نبضات قلبها.
“لا، سيدي هو الشخص المذهل” أجاب يون تشي بتواضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذلك صحيح؟” أجابت هوا كايلي عندما شككت في مشاعرها مراراً وتكراراً، لاحظت فجأة أن بشرة يون تشي تبدو غير طبيعية إلى حد ما. سألت بحيرة “تنفسك يبدو مضطربا نوعا ما، السيد الشاب يون. ما الخطب؟”
قالت هوا كايلي بسحر، “يجب أن يكون سيدك رجلا غير عادي يتجاوز الخيال. قد أكون مخطئة، لكن يبدو أن نجاحه في طريق السيف … أكبر من العمة”
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
كلماتها لم تزعج هوا تشينغيينغ.
“هاه؟” من الواضح أن هوا كايلي فاجأها رد فعله.
بعد كل شيء، يمكنها أن تقول أن الأمر هو العكس. “سيد” يون تشي بالتأكيد لم يتخصص في طريق السيف.
وجهه متوردًا، وعيناه باهتتان وغير مركّزتين. كان يحتضن جرة نبيذ كبيرة في حجره، وكان مبللًا من رأسه إلى أخمص قدميه بالنبيذ. حرفيًا، حتى شعره كان مغطى بالنبيذ. يمكنك أن تشم رائحته من مسافة بعيدة جدًا.
فقط من على الأرض هو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن يون تشي. كانت تعرف أنها لا يمكن أن تتجاوز الحاجة إلى أساسات السيف وفنون السيف وإظهار قلب وشكل السيف فقط من خلال إدراك نواياهم.
السبب الأكبر الذي جعلها تأمر هوا كايلي بالرحلة مع يون تشي هو الكشف تدريجياً عن هوية “سيده” الغامض.
رجل يسير عبر الممر. كان لديه شكل طويل ونحيل وشعر أسود طويل. يرتدي رداء أسود فضفاض مغطى بأنبل الأنماط الشيطانية.
مر نصف شهر منذ أن بدأت الرحلة. الآن، بدأت بالفعل في الحصول على أقدام باردة.
كان الإلهاء من المحرمات، خاصة بالنسبة لشخص يمارس السيف. من ناحية أخرى، كان يون تشي غريباً إلى حد يفوق حتى أشد خيالات المرء جموحاً. ربما تستطيع كايلي أن تتعلم شيئاً من يون تشي وتجربة نعمة هائلة بدلا من ذلك؟
كان ذلك لأن عقلها، على الرغم من أفضل جهودها، جلبها لأبعد جواب مستحيل.
قبل أن تتمكن هوا كايلي من الرد، أغلق يون تشي عينيه وقام بنشر نية سيفه.
الشخص الذي قالوا أنه يسيطر على كل العناصر في العصور القديمة … الشخص الذي كانوا يطلقون عليه إله الخلق.
بينما كان يون تشي يرتب تعبيره ليبدو متفاجئًا، فكر في نفسه “هل وقعت بالفعل؟ وكنت هنا على استعداد لإغرائها لثلاثة أيام أو أكثر. هل لأن لديها هوسًا بالسيف حقًا، أم لأن ‘أساسي’ ممتاز لدرجة أننا أصبحنا أقرب مما كنت أظن؟”
اقتربت هوا كايلي خطوة واحدة من يون تشي وقالت بترقب عميق، “السيد الشاب يون، أنا فقط لا أستطيع أن أفهم كيف تمكنت من تنفيذ تلك الخصلة من نية السيف. هل يمكنك أن تعلمني من فضلك… آه، لا بأس أن ترفضني. أدركت للتو أنه طلب غير معقول بشكل لا يصدق”
ومع ذلك، نظر على الفور بعيدا عن الشاب. تجاوزه كما لو أنه غير موجود حتى.
كان جميع المنحدرين من سلالة محطم السماء مهووسين بالسيف، ولم تكن هوا كايلي استثناء. لم تستطع أن تصدق أنها سألت شيئاً تعرف أنه من المحرمات تماماً بين الممارسين العميقين، ناهيك عن المبارزين بالسيف. لكن في الوقت الذي توقفت فيه، كان قد فات الأوان بالفعل. ولم يسعها إلا أن توبخ نفسها على ذلك.
ثم مرة أخرى، شككت في أنه حتى أبناء وبنات ممالك الاله يمكنهم فعل ما لا تستطيع فعله.
“أنا…” يون تشي بدا مترددا. “ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، لكن …”
بعد أربعة تأرجحات، توقف يون تشي فجأة وأخرج زفيراً عميقاً. ثم ألقى نظرة على هوا كايلي فقط ليبتعد عنها بسرعة ويقول بشكل غير ملائم، “الاخـ، هل … كسبتي أي شيء، الأخت تشو؟”
“لا بأس! لا بأس!” هوا كايلي تحولت إلى لون قرمزي “لم يكن يجب أن …”
خط من قوة السيف ارتفع في السماء، لكن الأرض تحت قدميه التي قطعت. كانت نية سيف محطم السماء الضعيفة التي أطلقها من قبل، على الرغم من أن هوا كايلي يمكن أن تقول أنها كانت أقوى.
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
جعل رد هوا كايلي يون تشي ينظر إلى الوراء مفاجأ. التقت نظراتهما لفترة طويلة قبل أن ينفجر كلاهما ضاحكا.
هدأت نظرة يون تشي وكلماته هوا كايلي، لكن في نفس الوقت، تسببت أيضا في ضربات قلبها بشكل أسرع قليلا. لم تفهم السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع المنحدرين من سلالة محطم السماء مهووسين بالسيف، ولم تكن هوا كايلي استثناء. لم تستطع أن تصدق أنها سألت شيئاً تعرف أنه من المحرمات تماماً بين الممارسين العميقين، ناهيك عن المبارزين بالسيف. لكن في الوقت الذي توقفت فيه، كان قد فات الأوان بالفعل. ولم يسعها إلا أن توبخ نفسها على ذلك.
“الأمر فقط أن سيفي ليس له شكل ولا فن. إنه يعتمد كلياً على تنويري و توافقي مع سيفي. مع وضع ذلك في الاعتبار، لا يوجد شيء شفهي أستطيع أن أشاركك به”
فقط عندما غير مكانه مرة أخرى واستعد لإظهار نيته مرة ثالثة، سمع هوا كايلي تهمس بخجل شديد “السيد الشاب يون، هل يمكنني…”
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا وأشرق وجهه. “بالمناسبة… عندما كان سيدي يعلمني فن السيف، كان يستدعي نية السيف ويديرها في جسدي حتى أتمكن من إدراكها. هكذا تمكنت لا شعوريًا من تحقيق ما حققته.”
كشخص يقف على قمة العالم منذ الصغر، كان الثناء والتطلع إلى الآخرين شيئين لم تفعله أبدا. بطبيعة الحال، لم تستطع ايجاد الكلمات او السلوك اللازم للتعبير عنها بشكل صحيح.
رفع سيف قاتل الشيطان معذب السماء مرة أخرى. “ما رأيك بهذا؟ سأدير نية السيف الخاصة بي عدة مرات، ويمكن للأخت تشو أن تحاول إدراكها. إذا نجح الأمر؛ وإذا تمكنتِ من رؤية ولو لمحة من الفهم منها، فسأكون في غاية الشرف.”
هذا هو السبب في أنها أرادت أن تمس يون تشي وتدرك تداول نية سيفه مباشرة.
قبل أن تتمكن هوا كايلي من الرد، أغلق يون تشي عينيه وقام بنشر نية سيفه.
“لم أنسى أبدا نصيحة سيدي، وهذا هو السبب في أنني حافظت دائما على مسافة واضحة بيني وبين جميع النساء منذ دخولي العالم. ربما بقيت في إمبراطورية هيليان لبعض الوقت، لكنني لم ألمس شعرة من كيان الأميرة الأولى … حرفياً”
جمعت هوا كايلي بسرعة تركيزها وحدّقت في يون تشي بكل من عينيها وإدراكها الإلهي.
اقتربت هوا كايلي خطوة واحدة من يون تشي وقالت بترقب عميق، “السيد الشاب يون، أنا فقط لا أستطيع أن أفهم كيف تمكنت من تنفيذ تلك الخصلة من نية السيف. هل يمكنك أن تعلمني من فضلك… آه، لا بأس أن ترفضني. أدركت للتو أنه طلب غير معقول بشكل لا يصدق”
تشي!
************************
خط من قوة السيف ارتفع في السماء، لكن الأرض تحت قدميه التي قطعت. كانت نية سيف محطم السماء الضعيفة التي أطلقها من قبل، على الرغم من أن هوا كايلي يمكن أن تقول أنها كانت أقوى.
كان ذلك لأن عقلها، على الرغم من أفضل جهودها، جلبها لأبعد جواب مستحيل.
انقلب سيفه قبل أن يشير نحو السماء. بينما كانت تهتز، ظهر في السماء خط قرمزي اللون. ومع ذلك، كانت الأرض على بعد عشرين مترًا أو نحو ذلك خلفه هي التي تم تقسيمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… ماذا؟” هتفت هوا كايلي في دهشة. بينما كانت تحدق في يون تشي كما لو كانت تراه في ضوء جديد تماماً، سألت “لقد زرت العديد من الأماكن واختبرت العديد من الأشياء، أليس كذلك؟ كيف من الممكن أنك لم تلمس امرأة من قبل؟”
فقط عندما غير مكانه مرة أخرى واستعد لإظهار نيته مرة ثالثة، سمع هوا كايلي تهمس بخجل شديد “السيد الشاب يون، هل يمكنني…”
جمعت هوا كايلي بسرعة تركيزها وحدّقت في يون تشي بكل من عينيها وإدراكها الإلهي.
عضّت شفتها السفلية دون وعي، ودارت عيناها الجميلتان لفترة طويلة قبل أن تتحدث أخيرا “هل يمكنني وضع يدي على ذراعك؟”
“لا، لا، بالتأكيد لا” أنكر يون تشي دون أي تردد على الإطلاق. “حذرني سيدي من أن الحب بين رجل وامرأة هو على حد سواء أجمل لوحة في العالم، والنصل الذي يؤلم أكثر. أخبرني كرجل، يجب ألا أجرح قلب فتاة أبدًا. فالأمر يختلف تمامًا عندما يتعلق بامرأة منحتني قلبها، وامرأة تعهدت بحمايتها إلى الأبد، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا يجب أن ألمسها مطلقًا”
لم تكن يون تشي. كانت تعرف أنها لا يمكن أن تتجاوز الحاجة إلى أساسات السيف وفنون السيف وإظهار قلب وشكل السيف فقط من خلال إدراك نواياهم.
هذا هو السبب في أنها أرادت أن تمس يون تشي وتدرك تداول نية سيفه مباشرة.
هذا هو السبب في أنها أرادت أن تمس يون تشي وتدرك تداول نية سيفه مباشرة.
ثم توقف تمامًا، نظر خلفه، وقال بحدة “أيها الشيء المخزي! إلى متى ستستمر في التخلي عن نفسك؟!”
بينما كان يون تشي يرتب تعبيره ليبدو متفاجئًا، فكر في نفسه “هل وقعت بالفعل؟ وكنت هنا على استعداد لإغرائها لثلاثة أيام أو أكثر. هل لأن لديها هوسًا بالسيف حقًا، أم لأن ‘أساسي’ ممتاز لدرجة أننا أصبحنا أقرب مما كنت أظن؟”
كان الضباب اللانهائي مظلما، بلا رياح، وميتا. ومع ذلك، موجة من شيء ما كانت بلا شك تموج الآن.
“آه … أنا …” السيد الشاب يون كان هادئا جدا بشكل طبيعي. لن يكون مفاجئا إذا اعتقد الناس أنه لا يستطيع الشعور بالمشاعر، لكن الآن، كان يتلعثم مثل الطفل، “ا-إذا كنتِ تعتقدين أن الأمر مناسب، فبالتأكيد! بالطبع يمكنكِ، الاخت تشو.”
رفع سيف قاتل الشيطان معذب السماء مرة أخرى. “ما رأيك بهذا؟ سأدير نية السيف الخاصة بي عدة مرات، ويمكن للأخت تشو أن تحاول إدراكها. إذا نجح الأمر؛ وإذا تمكنتِ من رؤية ولو لمحة من الفهم منها، فسأكون في غاية الشرف.”
كان هذا المظهر النادر هو الذي قلل من ذعر هوا كايلي واستبدل بالدهشة والفضول.
عندما أشاح بنظره عنها، استعاد بعضًا من هدوئه السابق وأجاب: “أنا… حسنًا… هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها امرأة، لذا… شعرتُ بنوع من… الذعر قليلًا…”
“سأتابع حينها” أغلق يون تشي عينيه بسرعة وأظهر نية سيف محطم السماء مرة أخرى.
تقدمت هوا كايلي إلى الأمام ورفعت يدها. بدت أصابعها بيضاء كالثلج، وكانت تدور بضوء يشمي نقي على الرغم من الضباب الداكن والمظلم اللانهائي.
تقدمت هوا كايلي إلى الأمام ورفعت يدها. بدت أصابعها بيضاء كالثلج، وكانت تدور بضوء يشمي نقي على الرغم من الضباب الداكن والمظلم اللانهائي.
“هاه؟” من الواضح أن هوا كايلي فاجأها رد فعله.
تحركت ببطء وعندما رفع يون تشي سيفه، لامست أصابعها ذراع يون تشي أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذلك صحيح؟” أجابت هوا كايلي عندما شككت في مشاعرها مراراً وتكراراً، لاحظت فجأة أن بشرة يون تشي تبدو غير طبيعية إلى حد ما. سألت بحيرة “تنفسك يبدو مضطربا نوعا ما، السيد الشاب يون. ما الخطب؟”
لكنها لم تشعر بنسيج لباسه الأسود الدنيوي. لا، لقد شعرت … بجلده.
جمعت هوا كايلي بسرعة تركيزها وحدّقت في يون تشي بكل من عينيها وإدراكها الإلهي.
بعد خوض معارك لا تحصى في الضباب اللانهائي، كان من الطبيعي أن تتضرر ملابس يون تشي هنا وهناك. “من قبيل الصدفة”، هوا كايلي حدث فقط أن استحوذت على بقعة حيث تضررت ملابسه. وبالتالي، الاتصال الجسدي.
مر نصف شهر منذ أن بدأت الرحلة. الآن، بدأت بالفعل في الحصول على أقدام باردة.
بدا الأمر كمصادفة، لكن لي سو رأت بوضوح يون تشي يذوب ملابسه حيث تلامس أصابع هوا كايلي ذراعه. شكراً للغبار السحيق، لا هوا كايلي ولا هوا تشينغيينغ البعيدة لاحظوا أي شيء.
باز –
أدى الشعور بالدفء على الفور إلى تجميد هوا كايلي في مكانها. في نفس الوقت، إحساس غير مألوف لم تستطع وصفه استولى بسرعة على جسدها وروحها.
قالت هوا كايلي بسحر، “يجب أن يكون سيدك رجلا غير عادي يتجاوز الخيال. قد أكون مخطئة، لكن يبدو أن نجاحه في طريق السيف … أكبر من العمة”
تذبذبت نظرتها. استغرقها الأمر لحظة قبل أن تدرك أخيراً ما حدث وتحاول الانسحاب. قبل أن تتمكن من فعل ذلك، بدأت نية سيف غريبة تدور حول يون تشي وتنتشر في أصابعها ؛ عقلها.
“عمتي قالت أن الرجال يانغ. هل لهذا السبب أجسادهم ساخنة جدا؟” فكرت في نفسها بطريقة عشوائية. “هذا غير منطقي مع ذلك. لم تجعلني يد أبي أشعر هكذا ابدا…”
شحذ عقلها على الفور وقطع كل الافكار المشتتة. باستخدام قلب سيفها مثل الإنسان الذي يستخدم أعينهم، سرعان ما جمعت تركيزها وفعلت كل ما في وسعها لإدراك كل خصلة من تشي السيف، كل تداول لنية السيف … وهذا ما يسمى “التوافق” بين السيف والجسد والقلب.
فتحت هوا كايلي عينيها ببطء. قلبها السيف لا يزال مركزا، وبدا ضباب خافت يغطي عينيها وهي تتمتم، “نعم … ولا … -آه!”
تشي!
عضّت شفتها السفلية دون وعي، ودارت عيناها الجميلتان لفترة طويلة قبل أن تتحدث أخيرا “هل يمكنني وضع يدي على ذراعك؟”
بانغ!
هذا هو السبب في أنها أرادت أن تمس يون تشي وتدرك تداول نية سيفه مباشرة.
باز –
كان الضباب اللانهائي مظلما، بلا رياح، وميتا. ومع ذلك، موجة من شيء ما كانت بلا شك تموج الآن.
لم يستطع يون تشي سوى إخراج خصلة من نية سيف محطم السماء في كل مرة، لم يكن يمتلك المهارة لتنفيذها دون أن يترك أثرا مثل هوا كايلي. لذلك، كل عملية إعدام جلبت نوعا مختلفا من الضوضاء.
“اذا، هل لي أن أدرك نية سيفك بهذه الطريقة في المستقبل؟” سألت هوا كايلي بترقب وتلميح من الإحراج والذعر.
بعد أربعة تأرجحات، توقف يون تشي فجأة وأخرج زفيراً عميقاً. ثم ألقى نظرة على هوا كايلي فقط ليبتعد عنها بسرعة ويقول بشكل غير ملائم، “الاخـ، هل … كسبتي أي شيء، الأخت تشو؟”
قبل أن تتمكن هوا كايلي من الرد، أغلق يون تشي عينيه وقام بنشر نية سيفه.
فتحت هوا كايلي عينيها ببطء. قلبها السيف لا يزال مركزا، وبدا ضباب خافت يغطي عينيها وهي تتمتم، “نعم … ولا … -آه!”
كان ذلك لأن عقلها، على الرغم من أفضل جهودها، جلبها لأبعد جواب مستحيل.
تذكرت الآن أنها لمست يون تشي مباشرة وأطلقت صرخة من المفاجأة. سحبت أصابعها على عجل، لكن أطراف أصابعها شعرت بدفء غير طبيعي لسبب ما. ليس ذلك فقط، بدا أنه يدغدغ قلبها وروحها ويسرع نبضات قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت الآن أنها لمست يون تشي مباشرة وأطلقت صرخة من المفاجأة. سحبت أصابعها على عجل، لكن أطراف أصابعها شعرت بدفء غير طبيعي لسبب ما. ليس ذلك فقط، بدا أنه يدغدغ قلبها وروحها ويسرع نبضات قلبها.
“عمتي قالت أن الرجال يانغ. هل لهذا السبب أجسادهم ساخنة جدا؟” فكرت في نفسها بطريقة عشوائية. “هذا غير منطقي مع ذلك. لم تجعلني يد أبي أشعر هكذا ابدا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن يون تشي. كانت تعرف أنها لا يمكن أن تتجاوز الحاجة إلى أساسات السيف وفنون السيف وإظهار قلب وشكل السيف فقط من خلال إدراك نواياهم.
بدت هوا كايلي غير مدركة لمشاعرها، لكن عيني يون تشي تألقتا عند إجاباتها. “حقًا؟ كما هو متوقع من الاخت تشو! استغرق الأمر مني سنوات عديدة لالتقاط هذا الشعور ‘غير الواضح’. من المدهش أنكِ اكتشفته على الفور!”
شحذ عقلها على الفور وقطع كل الافكار المشتتة. باستخدام قلب سيفها مثل الإنسان الذي يستخدم أعينهم، سرعان ما جمعت تركيزها وفعلت كل ما في وسعها لإدراك كل خصلة من تشي السيف، كل تداول لنية السيف … وهذا ما يسمى “التوافق” بين السيف والجسد والقلب.
“هاه؟” من الواضح أن هوا كايلي فاجأها رد فعله.
تشي!
تابع يون تشي بنبرة جادة، “ما هو موجود قد يبدو وكأنه لا شيء، ما هو غير موجود قد يبدو وكأنه شيء. قد تكون نية السيف لا شيء، ولا شيء قد يكون نية السيف. عندما تدرك هذا في نهاية المطاف، سوف تبدأ في تجربة بدايات التنوير. مع وضع ذلك في الاعتبار، زراعتك في طريق السيف مثيرة للإعجاب، الأخت تشو”
تشي!
“أذلك صحيح؟” أجابت هوا كايلي عندما شككت في مشاعرها مراراً وتكراراً، لاحظت فجأة أن بشرة يون تشي تبدو غير طبيعية إلى حد ما. سألت بحيرة “تنفسك يبدو مضطربا نوعا ما، السيد الشاب يون. ما الخطب؟”
انقلب سيفه قبل أن يشير نحو السماء. بينما كانت تهتز، ظهر في السماء خط قرمزي اللون. ومع ذلك، كانت الأرض على بعد عشرين مترًا أو نحو ذلك خلفه هي التي تم تقسيمها.
“إير -اهم”.
2045 تموجات
فجأة، اندلعت مشاعر الإحراج التي لم ترها من قبل على وجه يون تشي بقوة كاملة. حتى إنه شتت نظره عنوة وكأنه يشعر بالذعر من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن تحرسها في السر ولا تتخذ قراراتها نيابة عنها على أي حال، لذلك … كانت ستفعل ذلك بالضبط.
عندما أشاح بنظره عنها، استعاد بعضًا من هدوئه السابق وأجاب: “أنا… حسنًا… هذه هي المرة الأولى التي ألمس فيها امرأة، لذا… شعرتُ بنوع من… الذعر قليلًا…”
……
لي سو “؟؟؟”
كان الإلهاء من المحرمات، خاصة بالنسبة لشخص يمارس السيف. من ناحية أخرى، كان يون تشي غريباً إلى حد يفوق حتى أشد خيالات المرء جموحاً. ربما تستطيع كايلي أن تتعلم شيئاً من يون تشي وتجربة نعمة هائلة بدلا من ذلك؟
“ما… ماذا؟” هتفت هوا كايلي في دهشة. بينما كانت تحدق في يون تشي كما لو كانت تراه في ضوء جديد تماماً، سألت “لقد زرت العديد من الأماكن واختبرت العديد من الأشياء، أليس كذلك؟ كيف من الممكن أنك لم تلمس امرأة من قبل؟”
فتحت هوا كايلي عينيها ببطء. قلبها السيف لا يزال مركزا، وبدا ضباب خافت يغطي عينيها وهي تتمتم، “نعم … ولا … -آه!”
“ماذا… ماذا عن الأميرة هيليان من عالم هاوية كيلين؟” أضافت بعد لحظة، على الرغم من أنها لم تكن تعلم لماذا فكرت بها.
لي سو “؟؟؟”
“لا، لا، بالتأكيد لا” أنكر يون تشي دون أي تردد على الإطلاق. “حذرني سيدي من أن الحب بين رجل وامرأة هو على حد سواء أجمل لوحة في العالم، والنصل الذي يؤلم أكثر. أخبرني كرجل، يجب ألا أجرح قلب فتاة أبدًا. فالأمر يختلف تمامًا عندما يتعلق بامرأة منحتني قلبها، وامرأة تعهدت بحمايتها إلى الأبد، ولكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا يجب أن ألمسها مطلقًا”
النبيذ الأسطوري الذي كان ينغمس فيه الشاب يسمى “ولا حتى ألف حلم”، مما يعني أنه حتى ألف حلم لم يكن كافيا للشارب للاستيقاظ مرة أخرى إلى الواقع.
“لم أنسى أبدا نصيحة سيدي، وهذا هو السبب في أنني حافظت دائما على مسافة واضحة بيني وبين جميع النساء منذ دخولي العالم. ربما بقيت في إمبراطورية هيليان لبعض الوقت، لكنني لم ألمس شعرة من كيان الأميرة الأولى … حرفياً”
من وجهة نظر هوا كايلي، أظهر يون تشي نية سيفها محطم السماء بعد اثني عشر نفساً أو نحو ذلك بعد أن رآه منها، لم يكن هناك شك في أن هذا الإنجاز قد تجاوز تماماً عالم “المثير للإعجاب” أو “العبقري”. حتى أن “المعجزة” بدت وصفا باهتا.
حاولت هوا كايلي أن تتذكر ما إذا كان يون تشي قد أجرى اتصالات جسدية مع الأميرة هيليان خلال مؤتمر هاوية كيلين. لم يكن هناك معرفة ما إذا كان قد لمسها عندما لم تكن تنظر، لكن على أقل تقدير، هي شخصيا لا يمكن أن تذكر أي لحظة من هذا القبيل.
وجهه متوردًا، وعيناه باهتتان وغير مركّزتين. كان يحتضن جرة نبيذ كبيرة في حجره، وكان مبللًا من رأسه إلى أخمص قدميه بالنبيذ. حرفيًا، حتى شعره كان مغطى بالنبيذ. يمكنك أن تشم رائحته من مسافة بعيدة جدًا.
“بفف!”
كان ذلك لأن عقلها، على الرغم من أفضل جهودها، جلبها لأبعد جواب مستحيل.
أطلقت ضحكة دون وعي، حين أدركت مدى وقاحتها، سارعت بإيقاف نفسها وتغطية فمها. وعندما بدا على يون تشي إحراج أكبر، حاولت بسرعة أن تواسيه بطريقتها الخاصة: “بصراحة، أنت أول رجل ألمسه أيضًا، لذا… نحن متعادلون؟”
كان هذا المظهر النادر هو الذي قلل من ذعر هوا كايلي واستبدل بالدهشة والفضول.
أبي لا يحسب… صحيح؟
أبي لا يحسب… صحيح؟
جعل رد هوا كايلي يون تشي ينظر إلى الوراء مفاجأ. التقت نظراتهما لفترة طويلة قبل أن ينفجر كلاهما ضاحكا.
“لم أنسى أبدا نصيحة سيدي، وهذا هو السبب في أنني حافظت دائما على مسافة واضحة بيني وبين جميع النساء منذ دخولي العالم. ربما بقيت في إمبراطورية هيليان لبعض الوقت، لكنني لم ألمس شعرة من كيان الأميرة الأولى … حرفياً”
“اذا، هل لي أن أدرك نية سيفك بهذه الطريقة في المستقبل؟” سألت هوا كايلي بترقب وتلميح من الإحراج والذعر.
في تلك اللحظة، تذكر شيئًا وأشرق وجهه. “بالمناسبة… عندما كان سيدي يعلمني فن السيف، كان يستدعي نية السيف ويديرها في جسدي حتى أتمكن من إدراكها. هكذا تمكنت لا شعوريًا من تحقيق ما حققته.”
“بالطبع تستطيعين” يون تشي أومأ برأسه بجدية.
“إنه أنت، أبي … برب!” تجشأ بصوت عالٍ دون أي اهتمام باللباقة، وكان صوته خاليًا من أي احترام يُفترض أن يكون موجودًا عند مواجهة وصي إلهي أو أب. “ماذا حدث؟ إله مثلك لا يمكنه بالطبع أن يضيع وقته مع القمامة التافهة مثلي… برب!”
كان الضباب اللانهائي مظلما، بلا رياح، وميتا. ومع ذلك، موجة من شيء ما كانت بلا شك تموج الآن.
النبيذ الأسطوري الذي كان ينغمس فيه الشاب يسمى “ولا حتى ألف حلم”، مما يعني أنه حتى ألف حلم لم يكن كافيا للشارب للاستيقاظ مرة أخرى إلى الواقع.
عاليا في السماء، هوا تشينغيينغ عابسة كما لو كانت قلقة من شيء ما. لكن في النهاية، استرخى جبينها وأطلقت تنهيدا.
تشي!
هوا كايلي قد أدركت للتو نية سيف محطم السماء، وبكل الحقوق، يجب أن تركز على تعميق إتقانها الآن. ومع ذلك، فقد انجذبت بلا مقاومة نحو طريق يون تشي الشاذ في السيف.
عاليا في السماء، هوا تشينغيينغ عابسة كما لو كانت قلقة من شيء ما. لكن في النهاية، استرخى جبينها وأطلقت تنهيدا.
كان الإلهاء من المحرمات، خاصة بالنسبة لشخص يمارس السيف. من ناحية أخرى، كان يون تشي غريباً إلى حد يفوق حتى أشد خيالات المرء جموحاً. ربما تستطيع كايلي أن تتعلم شيئاً من يون تشي وتجربة نعمة هائلة بدلا من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سيدي هو الشخص المذهل” أجاب يون تشي بتواضع.
كان من المفترض أن تحرسها في السر ولا تتخذ قراراتها نيابة عنها على أي حال، لذلك … كانت ستفعل ذلك بالضبط.
هدأت نظرة يون تشي وكلماته هوا كايلي، لكن في نفس الوقت، تسببت أيضا في ضربات قلبها بشكل أسرع قليلا. لم تفهم السبب.
……
هدأت نظرة يون تشي وكلماته هوا كايلي، لكن في نفس الوقت، تسببت أيضا في ضربات قلبها بشكل أسرع قليلا. لم تفهم السبب.
الهاوية، مملكة إله فراشة البومة.
باز –
رجل يسير عبر الممر. كان لديه شكل طويل ونحيل وشعر أسود طويل. يرتدي رداء أسود فضفاض مغطى بأنبل الأنماط الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف، عند مستوى قوتهم، لم يتطلب الأمر سوى جهد ضئيل جدًا لتحييد تأثير نبيذ أقوى بألف مرة من هذا.
وجهه يبدو وكأنه منحوت من الحجر، حاد وبارد. عيناه السوداوان تشبه عشرة آلاف ليلة متداخلة. خطواته بطيئة، لكن في كل مرة سقطت قدمه على الأرض، بدت السماء الزرقاء فوق رأسه داكنة بعض الشيء.
من وجهة نظر هوا كايلي، أظهر يون تشي نية سيفها محطم السماء بعد اثني عشر نفساً أو نحو ذلك بعد أن رآه منها، لم يكن هناك شك في أن هذا الإنجاز قد تجاوز تماماً عالم “المثير للإعجاب” أو “العبقري”. حتى أن “المعجزة” بدت وصفا باهتا.
السبب في ذلك كان بسيطًا. لقد حمل في جسده كرامة وقوة إله. كان الوصي الإلهي لمملكة إله فراشة البومة، الوصي الإلهي الأبدي بان يوشينغ.
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
خلفه رجل نحيف في منتصف العمر بنفس تصفيفة الشعر والرداء. كمية مذهلة من القوة الشيطانية كانت تنتشر في جميع أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في ذلك كان بسيطًا. لقد حمل في جسده كرامة وقوة إله. كان الوصي الإلهي لمملكة إله فراشة البومة، الوصي الإلهي الأبدي بان يوشينغ.
حدّق كلا الرجلين إلى الأمام. رأوا شابا يستلقي على مدخل القاعة مثل الطين.
وجهه متوردًا، وعيناه باهتتان وغير مركّزتين. كان يحتضن جرة نبيذ كبيرة في حجره، وكان مبللًا من رأسه إلى أخمص قدميه بالنبيذ. حرفيًا، حتى شعره كان مغطى بالنبيذ. يمكنك أن تشم رائحته من مسافة بعيدة جدًا.
وجهه متوردًا، وعيناه باهتتان وغير مركّزتين. كان يحتضن جرة نبيذ كبيرة في حجره، وكان مبللًا من رأسه إلى أخمص قدميه بالنبيذ. حرفيًا، حتى شعره كان مغطى بالنبيذ. يمكنك أن تشم رائحته من مسافة بعيدة جدًا.
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
النبيذ الأسطوري الذي كان ينغمس فيه الشاب يسمى “ولا حتى ألف حلم”، مما يعني أنه حتى ألف حلم لم يكن كافيا للشارب للاستيقاظ مرة أخرى إلى الواقع.
عاليا في السماء، هوا تشينغيينغ عابسة كما لو كانت قلقة من شيء ما. لكن في النهاية، استرخى جبينها وأطلقت تنهيدا.
لكن للأسف، عند مستوى قوتهم، لم يتطلب الأمر سوى جهد ضئيل جدًا لتحييد تأثير نبيذ أقوى بألف مرة من هذا.
أراد الشاب أن يكون ثملاً رغم ذلك. لهذا السبب بحث عن أقوى نبيذ يمكن أن يجده ليخدر روحه. بدا وكأنه يرغب في الغرق في أحلام أبدية، دون أن يستيقظ منها مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، سيدي هو الشخص المذهل” أجاب يون تشي بتواضع.
جبين بان يوشنغ مجعد، والضغط البارد الذي أفلت من جسده للحظة جمد حتى الرجل الذي خلفه.
الهاوية، مملكة إله فراشة البومة.
ومع ذلك، نظر على الفور بعيدا عن الشاب. تجاوزه كما لو أنه غير موجود حتى.
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
ثم توقف تمامًا، نظر خلفه، وقال بحدة “أيها الشيء المخزي! إلى متى ستستمر في التخلي عن نفسك؟!”
“الأخت تشو” قال يون تشي بهدوء لإذابة اتهام هوا كايلي الذاتي. “أنا لن أخفي أي شيء مفيد لزراعتك. ما كنت لأتردد ولو للحظة”
كلمات الإله الغاضبة قد تجعل السماء والأرض ترتجفان، لكن الشاب بالكاد رفع رأسه قليلًا وحدق في الوصي الأبدي بان يوشينغ بعينيه المعتمتين. بعد وقت طويل، تعرف أخيرًا على من كان ينظر إليه، لكن بدلًا من أن يستجمع نفسه على عجل، اكتفى بابتسامة مخمورة غير مبالية.
“إنه أنت، أبي … برب!” تجشأ بصوت عالٍ دون أي اهتمام باللباقة، وكان صوته خاليًا من أي احترام يُفترض أن يكون موجودًا عند مواجهة وصي إلهي أو أب. “ماذا حدث؟ إله مثلك لا يمكنه بالطبع أن يضيع وقته مع القمامة التافهة مثلي… برب!”
“إنه أنت، أبي … برب!” تجشأ بصوت عالٍ دون أي اهتمام باللباقة، وكان صوته خاليًا من أي احترام يُفترض أن يكون موجودًا عند مواجهة وصي إلهي أو أب. “ماذا حدث؟ إله مثلك لا يمكنه بالطبع أن يضيع وقته مع القمامة التافهة مثلي… برب!”
رفع سيف قاتل الشيطان معذب السماء مرة أخرى. “ما رأيك بهذا؟ سأدير نية السيف الخاصة بي عدة مرات، ويمكن للأخت تشو أن تحاول إدراكها. إذا نجح الأمر؛ وإذا تمكنتِ من رؤية ولو لمحة من الفهم منها، فسأكون في غاية الشرف.”
************************
من وجهة نظر هوا كايلي، أظهر يون تشي نية سيفها محطم السماء بعد اثني عشر نفساً أو نحو ذلك بعد أن رآه منها، لم يكن هناك شك في أن هذا الإنجاز قد تجاوز تماماً عالم “المثير للإعجاب” أو “العبقري”. حتى أن “المعجزة” بدت وصفا باهتا.
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
كلماتها لم تزعج هوا تشينغيينغ.
************************
كان ذلك لأن عقلها، على الرغم من أفضل جهودها، جلبها لأبعد جواب مستحيل.
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… ماذا؟” هتفت هوا كايلي في دهشة. بينما كانت تحدق في يون تشي كما لو كانت تراه في ضوء جديد تماماً، سألت “لقد زرت العديد من الأماكن واختبرت العديد من الأشياء، أليس كذلك؟ كيف من الممكن أنك لم تلمس امرأة من قبل؟”
قبل أن تتمكن هوا كايلي من الرد، أغلق يون تشي عينيه وقام بنشر نية سيفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات