الخضوع
2094 الخضوع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي؟ يمكنه العثور عليها واستخراجها بمسح بسيط من إدراكه الإلهي.
“مستحيل! يجب أن يكون هناك خطأ!” صاح مينغ جيانتشي. “لا يمكن أن يكون في مكان سمو الأمير! لا يمكن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة نصف نفس، لمس شيء ما قلب يون تشي.
“خطأ؟” مينغ كونغتشان شخر، وارتجفت قلوب الجميع. قام بحركة إمساك، وطفا اليشم الإلهي للوحي في الصندوق اليشمي عبر طاقة روح مينغ كونغتشان. في اللحظة التالية، ظهرت كلمة “شي” في أسفل البلورة السحيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق مينغ كونغتشان فيه. “يجب على جميع الحكام أن يعرفوا كيفية الاعتماد على مرؤوسيهم، ولكن في نفس الوقت، إنه سيف ذو حدين. لقد وثقت بـ جيانتشي كثيرًا لدرجة أنه بدأ ينمي آراءه الوهمية. اعتمدت على عشيرة أمك كثيرًا لدرجة أنك كنت محتجزًا بشكل أساسي من قبلهم. هل ستخبرني حقًا أنك لا تعرف من هو الشخص الذي خطط لهذه المهزلة؟”
كانت هذه بصمة روح قام الوصي الإلهي بلا أحلام بنقشها بنفسه في البلورة السحيقة. من يمكنه تزويرها؟ من يجرؤ؟
لم يتفاعل يون تشي بأي طريقة معينة. قال ببساطة “اذهب ورتب شبكة استخباراتك. سأحتاجها قريبًا جدًا”
هذا أيضًا أثبت أن هذا اليشم الإلهي للوحي هو الذي منحه مينغ كونغتشان لمينغ جيانشي في ذلك الوقت. لم يكن هناك أي احتمال آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، أرسل مينغ جيانتشي رسالة إليه وأقسم على حياته أنه رأى مينغ جيانيوان يسرق اليشم الإلهي للوحي بعينيه. لهذا السبب كان يفيض بالحماس وكان واثقًا من أنه سيتمكن من تسجيل نقطة لصالح مينغ جيانشي.
“أوه~~” صاح يون تشي في إدراك. “أفهم الآن. إنه الابن الإلهي شي والأمير جيانتشي يتعاونان لعرض سرقة. أن يعرض مثل هذا العرض القبيح في جميع أنحاء المملكة ويقلق حتى اللورد الرئيسي ولوردات الحلم التسع. عيناي مفتوحتان، وأنا منبهر بلا كلمات”
“في الحياة، الخيارات أهم بكثير من العمل الجاد. بالنظر إلى كل ما لديك الآن، إذا واصلت اتخاذ الخيارات الصحيحة، فإن الشخص الوحيد الذي سيتعين عليك الإجابة عليه في المستقبل… هو أنا”
تبادل لوردات الحلم التسع نظرات مع بعضهم البعض. لم يجدوا سوى دهشة غبية والمزيد من الدهشة الغبية على وجوه الجميع.
كان قد أعد تفسيرًا لأي سؤال قد يطرحه مينغ كونغتشان بالفعل، ولكن لدهشته، لم يسأل الوصي الإلهي أي شيء. كان هناك سبب واحد فقط لفعله ذلك.
أجبر مينغ جيانشي نفسه على الهدوء والتقى بعيني مينغ كونغتشان مباشرة. قال بصدق “والدي، بعد أن منحتني اليشم الإلهي للوحي في ذلك الوقت، كانت هناك عدة مرات كدت أفقد السيطرة وأستخدمه على الرغم من أنه سيكون غير حكيم. لذا، أعطيته لأمي وأخبرتها أنها يمكن أن تعطيه لي فقط بعد أن أصل إلى ذروة المستوى الرابع من عالم الانقراض الإلهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تأطيرها كسؤال، ولكن من يجرؤ على الاعتراض ضد قرار الوصي الإلهي؟
“لذلك، لم يكن اليشم الإلهي للوحي معي لسنوات عديدة. ليس لدي أي فكرة عن كيف حصل جيانتشي عليه، ناهيك عن ظهوره في مقر إقامتي. إنه فقط—”
التقلبات والمنعطفات كانت غير مفهومة لدرجة أن عقل مينغ جيانتشي المسكين كان على وشك أن يتمزق. كان أكثر من أي شخص آخر يرغب في معرفة ما يحدث على الأرض.
أراد أن يقول أنه مستحيل، لكن مينغ كونغتشان كان قد حدد موقع اليشم الإلهي للوحي ببصمة روحه. لا يمكن تزويرها أو التشكيك فيها على أقل تقدير. للمرة الأولى في حياته، فهم حقًا ما تعنيه العبارة “لا يمكن لمئة فم أن تبرئ اسمًا”
“من فضلكم انظروا إلى الحقيقة، والدي، لوردات الحلم. أنا… حقًا لا أعرف شيئًا عن هذا”
بدون خيار، أقسم بشرفه كالابن الإلهي “والدي، لوردات الحلم، قد أكون معيبًا في العديد من النواحي، لكنني دائمًا ما فكرت في لقبي كالابن الإلهي كأعلى شرف. لن أفعل أي شيء لتشويهه، ناهيك عن استخدام مثل هذه التكتيكات الدنيئة ضد أخي يوان”
بعد وقت طويل، تمتم أخيرًا “من… أنت…”
“من فضلكم انظروا إلى الحقيقة، والدي، لوردات الحلم. أنا… حقًا لا أعرف شيئًا عن هذا”
كان وجه مينغ جيانشي رماديًا مع الهزيمة، لكنه أجبر نفسه على أن يبدو متقبلًا وقال “سأتذكر تعليمك، والدي. ليس لدي أي اعتراضات على تسليم هذا اليشم الإلهي للوحي لأخي يوان إذا كان يمكن أن يهدئ المظالم التي تلقاها”
“هذا صحيح!” تدخل مينغ كانغجي بسرعة، على الرغم من أن نبرته لم تكن واثقة ومتهمة كما كانت من قبل. “الابن الإلهي، جيانشي هو الابن الإلهي الذي اخترته. يجب أن تعرف أكثر من أي شخص كيف يتصرف ويقود نفسه”
“جيانشي وجيانيوان هما أفضل الشبان الذين رحبت بهم مملكة إله ناسج الأحلام على الإطلاق، ومن الجيد أن يتنافسا مع بعضهما البعض بطريقة صحية. ومع ذلك، سرقة ملكيته الخاصة لتلفيق التهمة ضد مينغ جيانيوان… هذا شيء لن يفعله جيانشي أبدًا”
“لذا…” اختفت ابتسامة يون تشي فجأة دون أثر، وأصبحت عيناه عميقتين مثل الهاوية. “هل ستستمر في محاربتي، مينغ جيانشي؟”
استدار مينغ كانغجي فجأة وصرخ في وجه مينغ جيانتشي “هذا شيء طهيته بأنانية، أليس كذلك؟ تكلم! أخبرنا بكل شيء!”
خفض لونغ تشيشين صوته بشكل لا إرادي. “ما زالت تبحث عن بلورة اللهب البدائي بكل قوتها”
في وقت سابق، أرسل مينغ جيانتشي رسالة إليه وأقسم على حياته أنه رأى مينغ جيانيوان يسرق اليشم الإلهي للوحي بعينيه. لهذا السبب كان يفيض بالحماس وكان واثقًا من أنه سيتمكن من تسجيل نقطة لصالح مينغ جيانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، أصيب مينغ جيانتشي بالذهول.
الآن؟ كان يتمنى فقط أن يتمكن من صفع رأس مينغ جيانتشي عن كتفيه.
إذا كان يون تشي مجرد خصم أقوى، لما كان قد استسلم بهذه السهولة. ومع ذلك، كان العجز الذي ألحقه يون تشي به قويًا جدًا… لدرجة أنه محى كل مقاومته وكأنها لا شيء.
التقلبات والمنعطفات كانت غير مفهومة لدرجة أن عقل مينغ جيانتشي المسكين كان على وشك أن يتمزق. كان أكثر من أي شخص آخر يرغب في معرفة ما يحدث على الأرض.
تظاهر يون تشي بالتفكير قبل أن يواصل ببطء “لقد ذكرت بنفسك أنك كنت قد أوكلت اليشم الإلهي للوحي لأمك للحفاظ عليه. لأي سبب ستكون الإمبراطورة الإلهية في عجلة من أمرها للإطاحة بي؟ لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان لمأساة مينغ جيانيوان قبل قرن شيء ما علاقة بها”
عندما أيقظه صراخ مينغ كانغجي الغاضب إلى الواقع، ارتجف وفعل الشيء الوحيد الذي يمكنه التفكير فيه: إلقاء اللوم كله على يون تشي. “هذا حقًا لا علاقة له بسمو الأمير. مينغ جيانيوان سرق اليشم الإلهي للوحي حقًا! هذه هي الحقيقة! هذه هي الحقيقة! والدي، يجب أن تصدقني! إذا كنت قد تنفست كذبة واحدة، فليبتلعني الغبار السحيق إلى الأبد!”
هزّ لونغ تشيشين رأسه. “مقبول”
لقد رأى بعينيه يون تشي يأخذ اليشم الإلهي للوحي ويغادر في عجلة من أمره. كانت هذه هي الحقيقة، وكان يجب أن يكون من المستحيل على يون تشي أن يقلب الأمور. لهذا السبب لم يستطع تصديق أن اليشم الإلهي للوحي سيظهر في مقر إقامة مينغ جيانشي على الرغم من أن الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه قد أعلن ذلك. لإثبات أنه لم يكن يكذب، أقسم حتى قسمًا وافق الجميع على أنه قاسٍ للغاية.
“أعرف” ضحك يون تشي وهو يلعب بيشم الإلهي للوحي الخاص بمينغ جيانشي.
ثم، أدرك فجأة ما كان يدور في رأسه المشوش. صاح “مينغ جيانيوان! مينغ جيانيوان يجب أن يكون قد تسلل إلى مقر إقامة سمو الأمير بعد سرقة اليشم الإلهي للوحي! يجب أن يكون قد فعل ذلك!”
“هذا دليل لا يمكن دحضه، جيانتشي” قال مينغ تشاويانغ بلا مبالاة. “لم أكن أعلم أنك كنت جريئًا بما يكفي لتلفيق التهمة ضد الابن الإلهي يوان أمام الاسمى وبقية اللوردات”
بينما كان يلقي نظرة خاطفة على مينغ جيانتشي، قال مينغ كونغتشان “شويوان”
************************
ظهر مينغ شويوان بلا صوت وركع بجانب مينغ كونغتشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
سأل مينغ كونغتشان بلا مبالاة “أخبرني، هل ذهب يوان إير إلى أي مكان بعد مغادرته مكان جيانتشي؟”
مينغ جيانتشي كان ينهار شيئًا فشيئًا مثل رجل ثلج يذوب أو قطعة طين على الحائط. نصف منهار، تمتم مرة تلو الأخرى بعيون فارغة، ضائعة “مستحيل… مستحيل… مستـ…حيل…”
أجاب مينغ شويوان بلا عاطفة “ذهب السيد الشاب أولاً إلى جناحك بلا أحلام بعد مغادرة قصر الابن الإلهي. ثم، قبل دعوة الأمير جيانتشي وذهب إلى مقر إقامته. غادر بعد سبع أو ثماني دقائق وعاد مباشرة إلى قصر الابن الإلهي الخاص به. كان يستريح في غرفة نومه حتى أيقظه هذا”
بعد مغادرة لوردات الحلم، سقط مينغ جيانشي فجأة على ركبتيه وقال “والدي، هذا حقًا لا علاقة له بي”
مرة أخرى، أصيب مينغ جيانتشي بالذهول.
“صحيح أنك لم تفعل شيئًا، ولكن من الصحيح أيضًا أن هذه المسألة بدأت بسببك. لذلك، أنت تتحمل قدرًا معينًا من المسؤولية”
“لايشنغ” نادى مينغ كونغتشان بعد ذلك.
نظر مينغ جيانشي إلى الأعلى في صدمة، لكنه لم يشعر بالراحة أو السعادة على الإطلاق. كان ذلك لأن عيون مينغ كونغتشان كانت مليئة بعاطفة أسوأ بكثير من حتى الغضب البركاني – خيبة الأمل.
تقدم لو لايشنغ على الفور وركع على ركبة واحدة.
كان وجه مينغ جيانشي رماديًا مع الهزيمة، لكنه أجبر نفسه على أن يبدو متقبلًا وقال “سأتذكر تعليمك، والدي. ليس لدي أي اعتراضات على تسليم هذا اليشم الإلهي للوحي لأخي يوان إذا كان يمكن أن يهدئ المظالم التي تلقاها”
“هل غادر يوان إير حتى مرة واحدة بعد عودته؟”
عندما أيقظه صراخ مينغ كانغجي الغاضب إلى الواقع، ارتجف وفعل الشيء الوحيد الذي يمكنه التفكير فيه: إلقاء اللوم كله على يون تشي. “هذا حقًا لا علاقة له بسمو الأمير. مينغ جيانيوان سرق اليشم الإلهي للوحي حقًا! هذه هي الحقيقة! هذه هي الحقيقة! والدي، يجب أن تصدقني! إذا كنت قد تنفست كذبة واحدة، فليبتلعني الغبار السحيق إلى الأبد!”
أجاب لو لايشنغ دون أي تردد “الأسمى، السيد الشاب كان يستريح في غرفة نومه منذ عودته. لم يخطو خطوة واحدة خارج القصر منذ عودته. كل حارس، وكيل، وخادم في القصر يمكن أن يشهد على ذلك”
بعد مغادرة مينغ كونغتشان ولوردات الحلم، بدأ الضغط غير الملموس الذي ملأ المنطقة يتبدد. وكأنه وجد روحه مرة أخرى، تسلق مينغ جيانتشي فجأة إلى جانب مينغ جيانشي وهو يصرخ “أنا لا أكذب، سمو الأمير! لقد رأيته يأخذه بعيني—”
ألقى نظرة على مينغ جيانتشي قبل أن يضيف “إذا كان لدى الأسمى، لوردات الحلم أو الابن الإلهي جيانشي أي شكوك، يرجى اختيار أي حارس أو خادم ووضعهم تحت الحلم الساقط”
“لذلك، لم يكن اليشم الإلهي للوحي معي لسنوات عديدة. ليس لدي أي فكرة عن كيف حصل جيانتشي عليه، ناهيك عن ظهوره في مقر إقامتي. إنه فقط—”
كان إعلانه مؤكدًا جدًا، مطلقًا، لدرجة أنه أصبح من غير الضروري وضع أي شخص تحت الحلم الساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة نصف نفس، لمس شيء ما قلب يون تشي.
حدّق مينغ كونغتشان في مينغ جيانتشي، الذي بدا وكأنه فقد روحه، وقال “جيانتشي، جيانشي، أخبراني هذا. إذا كان يوان إير هو الذي أخذ اليشم الإلهي للوحي حقًا، فكيف يمكنه التسلل من غرفة نومه إلى مقر إقامة جيانشي دون أن يكتشفه أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
لم يستطع مينغ جيانشي الإجابة على ذلك.
“همم؟” ألقى يون تشي نظرة جانبية عليه.
مينغ جيانتشي كان ينهار شيئًا فشيئًا مثل رجل ثلج يذوب أو قطعة طين على الحائط. نصف منهار، تمتم مرة تلو الأخرى بعيون فارغة، ضائعة “مستحيل… مستحيل… مستـ…حيل…”
هذا أيضًا أثبت أن هذا اليشم الإلهي للوحي هو الذي منحه مينغ كونغتشان لمينغ جيانشي في ذلك الوقت. لم يكن هناك أي احتمال آخر.
بدعم من حقيقة أنه كان يمتلك “الحقيقة المطلقة” بجانبه، أطاع أوامر مينغ شوانجيوي وأشعل الحادث بقدر الإمكان. كان ذلك لإنقاذ شرف مينغ جيانشي المفقود أمام أكبر حشد.
ارتجفت شفاه مينغ جيانشي بشكل لا إرادي وهو يحدق في صورة يون تشي.
الآن، حصل على الحشد الذي أراده، ولكن بدلاً من أن يكسب مينغ جيانيوان وصمة عار لا يمكن إزالتها على شرفه ويُذكر كسارق للأبد، أصبح هو ومينغ جيانشي يتعاونان لتلفيق التهمة ضد مينغ جيانيوان. الأسوأ من ذلك، أن جبل الأدلة كان غير قابل للاختراق تمامًا…
“جيد” قال مينغ كونغتشان قبل أن يعطي يون تشي إيماءة. ثم، استدار ليغادر. لم يلقِ نظرة واحدة على مينغ جيانتشي المنهار.
كل ما قاله وعرضه كدليل على جريمة مينغ جيانيوان أصبح الآن دليلًا على جريمته هو.
“في الحياة، الخيارات أهم بكثير من العمل الجاد. بالنظر إلى كل ما لديك الآن، إذا واصلت اتخاذ الخيارات الصحيحة، فإن الشخص الوحيد الذي سيتعين عليك الإجابة عليه في المستقبل… هو أنا”
“هذا دليل لا يمكن دحضه، جيانتشي” قال مينغ تشاويانغ بلا مبالاة. “لم أكن أعلم أنك كنت جريئًا بما يكفي لتلفيق التهمة ضد الابن الإلهي يوان أمام الاسمى وبقية اللوردات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه” تنهد لورد التنانين بهدوء. “لا بأس. أنا راضٍ إذا تمكن وانغتشو من دخول عالم الانقراض الإلهي قبل أن يبلغ ستمائة عام… كيف حال لونغ شي؟”
ألقى نظرة على مينغ جيانشي. “الابن الإلهي شي، إنه لك. أنا واثق أنك تعرف كيف تتعامل معه. أيضًا، من الأفضل أن تصلي… أنك حقًا لا علاقة لك بهذا الحادث”
كان غضبه شديدًا لدرجة أنه لم يحتفظ بأي شيء عندما ركل مينغ جيانتشي. كان هذا واضحًا من حقيقة أن الأرض التي طار فوقها مينغ جيانتشي انشقت، والحائط الذي اصطدم به تشقق مثل شبكة العنكبوت.
أغلق مينغ جيانشي عينيه ببطء وقال بصوت مؤلم “اليشم الإلهي للوحي ملكي، وتم العثور عليه في مقر إقامتي. أنا على علم جيد بأنني لن أتمكن من الهروب من المسؤولية. من فضلكم أعطوني بعض الوقت للتحقيق في الحقيقة، والدي، أخي يوان، لوردات الحلم. إذا فشلت، أنا على استعداد لقبول أي عقاب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
استدار مينغ كونغتشان ونظر إلى لوردات الحلم. “أنتم جميعا لوردات قاعتت الحلم، وقد ظهرتم جميعًا لشهادة مثل هذه المسألة التافهة والقبيحة. يجب أن تكونوا جميعًا أحرارًا جدًا، أليس كذلك؟”
“جيانشي وجيانيوان هما أفضل الشبان الذين رحبت بهم مملكة إله ناسج الأحلام على الإطلاق، ومن الجيد أن يتنافسا مع بعضهما البعض بطريقة صحية. ومع ذلك، سرقة ملكيته الخاصة لتلفيق التهمة ضد مينغ جيانيوان… هذا شيء لن يفعله جيانشي أبدًا”
انحنى جميع لوردات الحلم التسع في نفس اللحظة. كان هذا صراعًا بين الابن الإلهي شي والابن الإلهي يوان، وكان أيضًا فترة حساسة للغاية. بالطبع لم يتمكنوا من المساعدة ولكن الحضور شخصيًا.
مينغ جيانتشي كان ينهار شيئًا فشيئًا مثل رجل ثلج يذوب أو قطعة طين على الحائط. نصف منهار، تمتم مرة تلو الأخرى بعيون فارغة، ضائعة “مستحيل… مستحيل… مستـ…حيل…”
كان الأمر يستحق ذلك. مجرد مشاهدة كومة البلورات السحيقة ليون تشي كانت كافية لزعزعة استقرارهم حتى الآن. في نفس الوقت، أدركوا أخيرًا أن حتى أعلى تقدير لهم لمينغ جيانيوان كان لا يزال أقل تقدير فظيع للألفية، إن لم يكن على الإطلاق.
تحول مينغ جيانشي ببطء إلى اللون الأبيض، لكنه لم يستطع قول هذا الاسم مهما حدث.
“يمكنكم الانسحاب” مينغ كونغتشان أمر. “هذا ليس من شأن قاعات الحلم للتعامل معها”
عندما أيقظه صراخ مينغ كانغجي الغاضب إلى الواقع، ارتجف وفعل الشيء الوحيد الذي يمكنه التفكير فيه: إلقاء اللوم كله على يون تشي. “هذا حقًا لا علاقة له بسمو الأمير. مينغ جيانيوان سرق اليشم الإلهي للوحي حقًا! هذه هي الحقيقة! هذه هي الحقيقة! والدي، يجب أن تصدقني! إذا كنت قد تنفست كذبة واحدة، فليبتلعني الغبار السحيق إلى الأبد!”
غادر لوردات الحلم بما في ذلك مينغ كانغجي مع تأكيداتهم. بالطبع، كانوا جميعًا يلقون نظرات معقدة على مينغ جيانشي ومينغ جيانيوان قبل مغادرتهم.
أجبر مينغ جيانشي نفسه على الهدوء والتقى بعيني مينغ كونغتشان مباشرة. قال بصدق “والدي، بعد أن منحتني اليشم الإلهي للوحي في ذلك الوقت، كانت هناك عدة مرات كدت أفقد السيطرة وأستخدمه على الرغم من أنه سيكون غير حكيم. لذا، أعطيته لأمي وأخبرتها أنها يمكن أن تعطيه لي فقط بعد أن أصل إلى ذروة المستوى الرابع من عالم الانقراض الإلهي”
بعد مغادرة لوردات الحلم، سقط مينغ جيانشي فجأة على ركبتيه وقال “والدي، هذا حقًا لا علاقة له بي”
كان هذا تهديدًا لفظيًا، ولكن من فم يون تشي وإلى أذنيه… بدا حقًا وكأنه حقيقة يمكن ليون تشي جعلها حقيقية بمجرد موجة من يده.
“أعرف” أجاب مينغ كونغتشان بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~~” صاح يون تشي في إدراك. “أفهم الآن. إنه الابن الإلهي شي والأمير جيانتشي يتعاونان لعرض سرقة. أن يعرض مثل هذا العرض القبيح في جميع أنحاء المملكة ويقلق حتى اللورد الرئيسي ولوردات الحلم التسع. عيناي مفتوحتان، وأنا منبهر بلا كلمات”
نظر مينغ جيانشي إلى الأعلى في صدمة، لكنه لم يشعر بالراحة أو السعادة على الإطلاق. كان ذلك لأن عيون مينغ كونغتشان كانت مليئة بعاطفة أسوأ بكثير من حتى الغضب البركاني – خيبة الأمل.
عندما مر مينغ كونغتشان بجانب يون تشي، رن صوته في أذنيه “كيف فعلتها، يوان إير؟”
“هل تعرف لماذا خسرت بهذا السوء على الرغم من أنك لم تفعل شيئًا؟”
“مستحيل! يجب أن يكون هناك خطأ!” صاح مينغ جيانتشي. “لا يمكن أن يكون في مكان سمو الأمير! لا يمكن!”
حدّق مينغ كونغتشان فيه. “يجب على جميع الحكام أن يعرفوا كيفية الاعتماد على مرؤوسيهم، ولكن في نفس الوقت، إنه سيف ذو حدين. لقد وثقت بـ جيانتشي كثيرًا لدرجة أنه بدأ ينمي آراءه الوهمية. اعتمدت على عشيرة أمك كثيرًا لدرجة أنك كنت محتجزًا بشكل أساسي من قبلهم. هل ستخبرني حقًا أنك لا تعرف من هو الشخص الذي خطط لهذه المهزلة؟”
رفع مينغ كونغتشان إصبعًا ودفع اليشم الإلهي للوحي الذي يخص مينغ جيانشي إلى يون تشي. عندما هبط في يد يون تشي، اختفت بصمة الروح على شكل حرف شي تمامًا.
تحول مينغ جيانشي ببطء إلى اللون الأبيض، لكنه لم يستطع قول هذا الاسم مهما حدث.
“مستحيل! يجب أن يكون هناك خطأ!” صاح مينغ جيانتشي. “لا يمكن أن يكون في مكان سمو الأمير! لا يمكن!”
“صحيح أنك لم تفعل شيئًا، ولكن من الصحيح أيضًا أن هذه المسألة بدأت بسببك. لذلك، أنت تتحمل قدرًا معينًا من المسؤولية”
لم يستطع الاستمرار. كان مرتجفًا جدًا، مصدومًا جدًا، لدرجة أنه لم يستطع حتى تذكر ما كان يحاول أن يسأل.
رفع مينغ كونغتشان إصبعًا ودفع اليشم الإلهي للوحي الذي يخص مينغ جيانشي إلى يون تشي. عندما هبط في يد يون تشي، اختفت بصمة الروح على شكل حرف شي تمامًا.
كان يون تشي على وشك قول شيء، لكن مينغ كونغتشان تابع “العدد الفاحش من البلورات السحيقة المتحورة التي عرضتها اليوم قد أذهلت مينغ كانغجي ولوردات الحلم التسع وغيرت بشكل كبير ميولهم. هذا يكفي. تأكد من إخفاء بقية أوراقك الخفية جيدًا ولا تكشفها لأي شخص إلا إذا كان ذلك ضروريًا تمامًا… ولا حتى لي، فهمت؟”
“سيذهب هذا اليشم الإلهي للوحي إلى يوان إير كتعويض. هل تعترض؟”
“يمكنكم الانسحاب” مينغ كونغتشان أمر. “هذا ليس من شأن قاعات الحلم للتعامل معها”
تم تأطيرها كسؤال، ولكن من يجرؤ على الاعتراض ضد قرار الوصي الإلهي؟
مينغ جيانتشي كان ينهار شيئًا فشيئًا مثل رجل ثلج يذوب أو قطعة طين على الحائط. نصف منهار، تمتم مرة تلو الأخرى بعيون فارغة، ضائعة “مستحيل… مستحيل… مستـ…حيل…”
كان وجه مينغ جيانشي رماديًا مع الهزيمة، لكنه أجبر نفسه على أن يبدو متقبلًا وقال “سأتذكر تعليمك، والدي. ليس لدي أي اعتراضات على تسليم هذا اليشم الإلهي للوحي لأخي يوان إذا كان يمكن أن يهدئ المظالم التي تلقاها”
“هل غادر يوان إير حتى مرة واحدة بعد عودته؟”
“جيد” قال مينغ كونغتشان قبل أن يعطي يون تشي إيماءة. ثم، استدار ليغادر. لم يلقِ نظرة واحدة على مينغ جيانتشي المنهار.
“أعرف” أجاب مينغ كونغتشان بلا مبالاة.
عندما مر مينغ كونغتشان بجانب يون تشي، رن صوته في أذنيه “كيف فعلتها، يوان إير؟”
“هل تعرف لماذا خسرت بهذا السوء على الرغم من أنك لم تفعل شيئًا؟”
“كنت أعرف أنني لا أستطيع خداعك، الوصي الإلهي” أجاب يون تشي بشكل غامض وبلا خجل، “إنها مجرد خدعة مكانية، هذا كل شيء”
أمسك مينغ جيانشي به بشكل لا إرادي، وكان عقله فارغًا تمامًا.
مينغ كونغتشان أجاب “هناك العديد من الحراس الأقوياء الذين يراقبون مقر إقامة جيانشي، وأحدهم ليس بعيدًا جدًا عن شويوان. ما هي هذه ‘الخدعة المكانية’ التي يمكنها خداع حواسهم الروحية بلا عيب؟ لديك الكثير من الأوراق الخفية، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~~” صاح يون تشي في إدراك. “أفهم الآن. إنه الابن الإلهي شي والأمير جيانتشي يتعاونان لعرض سرقة. أن يعرض مثل هذا العرض القبيح في جميع أنحاء المملكة ويقلق حتى اللورد الرئيسي ولوردات الحلم التسع. عيناي مفتوحتان، وأنا منبهر بلا كلمات”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، يجب أن تكون عمتك قد تدخلت لمنعك من الكشف عن قوتك الحقيقية… جيد جدًا”
كان إعلانه مؤكدًا جدًا، مطلقًا، لدرجة أنه أصبح من غير الضروري وضع أي شخص تحت الحلم الساقط.
لم تكن نبرته متهمة. على العكس، بدا مينغ كونغتشان سعيدًا جدًا.
الآن، حصل على الحشد الذي أراده، ولكن بدلاً من أن يكسب مينغ جيانيوان وصمة عار لا يمكن إزالتها على شرفه ويُذكر كسارق للأبد، أصبح هو ومينغ جيانشي يتعاونان لتلفيق التهمة ضد مينغ جيانيوان. الأسوأ من ذلك، أن جبل الأدلة كان غير قابل للاختراق تمامًا…
كان يون تشي على وشك قول شيء، لكن مينغ كونغتشان تابع “العدد الفاحش من البلورات السحيقة المتحورة التي عرضتها اليوم قد أذهلت مينغ كانغجي ولوردات الحلم التسع وغيرت بشكل كبير ميولهم. هذا يكفي. تأكد من إخفاء بقية أوراقك الخفية جيدًا ولا تكشفها لأي شخص إلا إذا كان ذلك ضروريًا تمامًا… ولا حتى لي، فهمت؟”
************************
من بعيد، استدار مينغ كونغتشان ليعطي يون تشي ابتسامة قبل أن يختفي في العدم.
لم تكن نبرته متهمة. على العكس، بدا مينغ كونغتشان سعيدًا جدًا.
لفترة نصف نفس، لمس شيء ما قلب يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
كان قد أعد تفسيرًا لأي سؤال قد يطرحه مينغ كونغتشان بالفعل، ولكن لدهشته، لم يسأل الوصي الإلهي أي شيء. كان هناك سبب واحد فقط لفعله ذلك.
“لايشنغ، من فضلك رافقي الابن الإلهي”
لقد وثق به وقبله بهذا القدر.
هزّ لونغ تشيشين رأسه. “مقبول”
بعد مغادرة مينغ كونغتشان ولوردات الحلم، بدأ الضغط غير الملموس الذي ملأ المنطقة يتبدد. وكأنه وجد روحه مرة أخرى، تسلق مينغ جيانتشي فجأة إلى جانب مينغ جيانشي وهو يصرخ “أنا لا أكذب، سمو الأمير! لقد رأيته يأخذه بعيني—”
“يمكنكم الانسحاب” مينغ كونغتشان أمر. “هذا ليس من شأن قاعات الحلم للتعامل معها”
بانغ!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدعم من حقيقة أنه كان يمتلك “الحقيقة المطلقة” بجانبه، أطاع أوامر مينغ شوانجيوي وأشعل الحادث بقدر الإمكان. كان ذلك لإنقاذ شرف مينغ جيانشي المفقود أمام أكبر حشد.
أطلق مينغ جيانشي ركلة قوية أرسلت مينغ جيانتشي يطير لثلاثمائة متر قبل أن يصطدم بالحائط.
استدار مينغ كونغتشان ونظر إلى لوردات الحلم. “أنتم جميعا لوردات قاعتت الحلم، وقد ظهرتم جميعًا لشهادة مثل هذه المسألة التافهة والقبيحة. يجب أن تكونوا جميعًا أحرارًا جدًا، أليس كذلك؟”
كان غضبه شديدًا لدرجة أنه لم يحتفظ بأي شيء عندما ركل مينغ جيانتشي. كان هذا واضحًا من حقيقة أن الأرض التي طار فوقها مينغ جيانتشي انشقت، والحائط الذي اصطدم به تشقق مثل شبكة العنكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب مينغ جيانشي قليلاً قبل أن يدرك ما اعترف به يون تشي للتو. استدار فجأة وحدق فيه بعيون واسعة محتقنة بالدم “أنت… هل سرقت حقًا اليشم الإلهي للوحي ووضعته في مقر إقامتي دون أثر؟”
بعد أن هبط مينغ جيانتشي على الأرض، تشنج قليلاً وتوقف عن الحركة تمامًا. الصدمة العقلية التي تلقاها من قبل كانت بالفعل أكثر من اللازم، وهذه الركلة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير. لقد فقد الوعي بالفعل من تلك الركلة الواحدة.
“بالطبع” تعمقت ابتسامة يون تشي. “ماذا، ألا تصدقني؟”
بعد إلقاء نظرة على اليشم الإلهي للوحي الذي كان يحمله يون تشي مرة واحدة، أجبر مينغ جيانشي نفسه على النظر بعيدًا وصرخ “لا يهمني ما تعتقده، مينغ جيانيوان، لكنني سأقول هذا مرة واحدة فقط. ليس لدي أي علاقة بهذا الحادث على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~~” صاح يون تشي في إدراك. “أفهم الآن. إنه الابن الإلهي شي والأمير جيانتشي يتعاونان لعرض سرقة. أن يعرض مثل هذا العرض القبيح في جميع أنحاء المملكة ويقلق حتى اللورد الرئيسي ولوردات الحلم التسع. عيناي مفتوحتان، وأنا منبهر بلا كلمات”
“أعرف” ضحك يون تشي وهو يلعب بيشم الإلهي للوحي الخاص بمينغ جيانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة نصف نفس، لمس شيء ما قلب يون تشي.
تصلب مينغ جيانشي قليلاً قبل أن يدرك ما اعترف به يون تشي للتو. استدار فجأة وحدق فيه بعيون واسعة محتقنة بالدم “أنت… هل سرقت حقًا اليشم الإلهي للوحي ووضعته في مقر إقامتي دون أثر؟”
“همم؟” ألقى يون تشي نظرة جانبية عليه.
“بالطبع” تعمقت ابتسامة يون تشي. “ماذا، ألا تصدقني؟”
ارتجفت شفاه مينغ جيانشي بشكل لا إرادي وهو يحدق في صورة يون تشي.
“…” لم يستطع مينغ جيانشي قول أي شيء لفترة طويلة. كان تنفسه يزداد ثقلًا أيضًا. في مرحلة ما، كان عليه أن يهز رأسه لمسح الفوضى داخل رأسه قليلاً وسأل “كيف… كيف بحق الأرض فعلت ذلك؟”
ألقى يون تشي نظرة أخرى عليه قبل أن يطلق ضحكة منخفضة. “الشخص العادي كان سيتهمني بالافتراء ويهاجمني لتقديم مثل هذا الاتهام الفظيع، لكنك تتظاهر بالهدوء. يبدو أنني على حق بعد كل شيء. ليس ذلك فحسب، بل أنت على علم بجريمة أمك”
“هذا سؤال جيد” تحول تعبير يون تشي ببطء إلى لعوب. “لا يمكنك حتى تخيل كيف فعلت ذلك، لكنني فعلت ذلك بالفعل. أنتم تعتبرون اليشم الإلهي للوحي كنزًا إلهيًا لا يقدر بثمن، ولكن بالنسبة لي؟ إنه – لا، هم مجرد أحجار مشاعل مريحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف مينغ جيانشي مرة أخرى قبل أن ينفجر “مينغ جيانيوان! أمي هي الإمبراطورة الإلهية لناسج الأحلام! افتراءك لن يصمد!”
“هل تفهم الفجوة بيننا الآن؟”
صوت لورد التنانين كان مليئًا بالعجز وعبء العمر.
ارتجفت عيون مينغ جيانشي بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لكنه لم يستطع حشد أي رد.
تحول مينغ جيانشي ببطء إلى اللون الأبيض، لكنه لم يستطع قول هذا الاسم مهما حدث.
بينما كان لا يزال يلعب باليشم الإلهي للوحي، واصل يون تشي بنبرة غير مبالية “أنت الابن الإلهي لناسج الأحلام، لذا لا أعتقد أن مثل هذه المؤامرة المثيرة للشفقة ستأتي من يديك. إذا سألتني، أشعر أنها تبدو أكثر مثل نوبة غضب لامرأة مذعورة فقدت الحبكة. هممم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، أرسل مينغ جيانتشي رسالة إليه وأقسم على حياته أنه رأى مينغ جيانيوان يسرق اليشم الإلهي للوحي بعينيه. لهذا السبب كان يفيض بالحماس وكان واثقًا من أنه سيتمكن من تسجيل نقطة لصالح مينغ جيانشي.
تظاهر يون تشي بالتفكير قبل أن يواصل ببطء “لقد ذكرت بنفسك أنك كنت قد أوكلت اليشم الإلهي للوحي لأمك للحفاظ عليه. لأي سبب ستكون الإمبراطورة الإلهية في عجلة من أمرها للإطاحة بي؟ لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان لمأساة مينغ جيانيوان قبل قرن شيء ما علاقة بها”
2094 الخضوع
لم يتغير تعبير مينغ جيانشي، لكن قلبه كان يكافح لاحتواء موجات الصدمة.
مينغ جيانتشي كان ينهار شيئًا فشيئًا مثل رجل ثلج يذوب أو قطعة طين على الحائط. نصف منهار، تمتم مرة تلو الأخرى بعيون فارغة، ضائعة “مستحيل… مستحيل… مستـ…حيل…”
ألقى يون تشي نظرة أخرى عليه قبل أن يطلق ضحكة منخفضة. “الشخص العادي كان سيتهمني بالافتراء ويهاجمني لتقديم مثل هذا الاتهام الفظيع، لكنك تتظاهر بالهدوء. يبدو أنني على حق بعد كل شيء. ليس ذلك فحسب، بل أنت على علم بجريمة أمك”
“هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للوردات الحلم التسع. هل تتذكر كيف تفاعلوا ورأوك؟ بمجرد أن يكون لديهم الوقت لهضم ما حدث اليوم، أنا متأكد من أن تقييماتهم لك ولي ستخضع لتغيير جذري”
ارتجف مينغ جيانشي مرة أخرى قبل أن ينفجر “مينغ جيانيوان! أمي هي الإمبراطورة الإلهية لناسج الأحلام! افتراءك لن يصمد!”
بعد مغادرة لوردات الحلم، سقط مينغ جيانشي فجأة على ركبتيه وقال “والدي، هذا حقًا لا علاقة له بي”
ابتسم يون تشي له. “اهدأ، الابن الإلهي جيانشي. إنه مجرد تخمين. ليس لدي أي دليل يدعمه. حتى إذا كنت أشك في شيء ما، لن أكون غبيًا بما يكفي لنشر شكوكي الآن. على أي حال، أعتقد أن لديك أشياء أكثر للقلق منها مني. سرقتي هذه تم تفجيرها بشكل كبير، وبمجرد أن تنتشر الحقيقة، سيكون رد الفعل بنفس السوء. أخشى أنك حتى ستعاني من خسارة كبيرة في السمعة والولاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات المهينة… لم تخرج بصعوبة كما كان يعتقد.
“هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للوردات الحلم التسع. هل تتذكر كيف تفاعلوا ورأوك؟ بمجرد أن يكون لديهم الوقت لهضم ما حدث اليوم، أنا متأكد من أن تقييماتهم لك ولي ستخضع لتغيير جذري”
إذا كان يون تشي مجرد خصم أقوى، لما كان قد استسلم بهذه السهولة. ومع ذلك، كان العجز الذي ألحقه يون تشي به قويًا جدًا… لدرجة أنه محى كل مقاومته وكأنها لا شيء.
“لذا…” اختفت ابتسامة يون تشي فجأة دون أثر، وأصبحت عيناه عميقتين مثل الهاوية. “هل ستستمر في محاربتي، مينغ جيانشي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق مينغ جيانشي ركلة قوية أرسلت مينغ جيانتشي يطير لثلاثمائة متر قبل أن يصطدم بالحائط.
كان الابن الإلهي لناسج الأحلام. كيف يمكن أن يخسر أمام خصمه من حيث الحيوية؟ قام بتجعيد جبينه وكان على وشك الرد عندما التقى بعيون يون تشي… ووجد كلماته تزحف مرة أخرى إلى حلقه.
بعد أن هبط مينغ جيانتشي على الأرض، تشنج قليلاً وتوقف عن الحركة تمامًا. الصدمة العقلية التي تلقاها من قبل كانت بالفعل أكثر من اللازم، وهذه الركلة كانت القشة التي قصمت ظهر البعير. لقد فقد الوعي بالفعل من تلك الركلة الواحدة.
كيف يمكنه وصف تلك العيون؟ شعر وكأنه دودة تحاول مقابلة نظرة تنين. وكأنه يتم النظر إليه بازدراء من زاوية عين يون تشي. كانت عيناه ممتلئتين تمامًا بوجه يون تشي، لكن عيون يون تشي لم تعكس مظهره على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا واصلت التمسك بفخرك الذي لا قيمة له وفضلت الكسر على الانحناء، إذا كان يجب عليك المقامرة بكل ما لديك فقط لإثبات أنك لست جبانًا… سأحترمك. وسأدوسك إلى بركة من الطين لا يمكنك الزحف منها أبدًا. ستصبح أصلب وأنتن عظمة يمكن لأي شخص أن يدوس عليها للأبد”
في تلك اللحظة، شعر بشكل حاد أن يون تشي لم يفكر فيه أبدًا كخصم. ولا حتى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر لوردات الحلم بما في ذلك مينغ كانغجي مع تأكيداتهم. بالطبع، كانوا جميعًا يلقون نظرات معقدة على مينغ جيانشي ومينغ جيانيوان قبل مغادرتهم.
فجأة، شعر وكأنه فقد كل قوته. الحيوية التي جمعها للتو اختفت فجأة وكأنها لا شيء، مما جعله يتمايل بشكل ضعيف على قدميه.
“هذا دليل لا يمكن دحضه، جيانتشي” قال مينغ تشاويانغ بلا مبالاة. “لم أكن أعلم أنك كنت جريئًا بما يكفي لتلفيق التهمة ضد الابن الإلهي يوان أمام الاسمى وبقية اللوردات”
توقف يون تشي عن النظر إليه وقال بصوت بارد مهيب “لا يمكن لأحد أن يأخذ ما هو لك، مينغ جيانشي، ولكن إذا حاولت أن تأخذ ما ليس لك بالقوة، فإنك تحفر قبرك فقط. لم أكن أبدًا رجلاً صبورًا، أتعلم؟”
خفض لونغ تشيشين صوته بشكل لا إرادي. “ما زالت تبحث عن بلورة اللهب البدائي بكل قوتها”
“في الحياة، الخيارات أهم بكثير من العمل الجاد. بالنظر إلى كل ما لديك الآن، إذا واصلت اتخاذ الخيارات الصحيحة، فإن الشخص الوحيد الذي سيتعين عليك الإجابة عليه في المستقبل… هو أنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا واصلت التمسك بفخرك الذي لا قيمة له وفضلت الكسر على الانحناء، إذا كان يجب عليك المقامرة بكل ما لديك فقط لإثبات أنك لست جبانًا… سأحترمك. وسأدوسك إلى بركة من الطين لا يمكنك الزحف منها أبدًا. ستصبح أصلب وأنتن عظمة يمكن لأي شخص أن يدوس عليها للأبد”
“ولكن إذا واصلت التمسك بفخرك الذي لا قيمة له وفضلت الكسر على الانحناء، إذا كان يجب عليك المقامرة بكل ما لديك فقط لإثبات أنك لست جبانًا… سأحترمك. وسأدوسك إلى بركة من الطين لا يمكنك الزحف منها أبدًا. ستصبح أصلب وأنتن عظمة يمكن لأي شخص أن يدوس عليها للأبد”
لم يستطع مينغ جيانشي الإجابة على ذلك.
ارتجفت شفاه مينغ جيانشي بشكل لا إرادي وهو يحدق في صورة يون تشي.
لم تكن نبرته متهمة. على العكس، بدا مينغ كونغتشان سعيدًا جدًا.
كان هذا تهديدًا لفظيًا، ولكن من فم يون تشي وإلى أذنيه… بدا حقًا وكأنه حقيقة يمكن ليون تشي جعلها حقيقية بمجرد موجة من يده.
لفترة من الوقت، استمر مينغ جيانشي في حمل اليشم الإلهي للوحي بعيون فارغة، غير مركزة قبل أن يستدير. ومع ذلك، وكأن بوابة مفاجئة في روحه لم يكن يرغب أبدًا في فحصها تم فتحها فجأة، استدار فجأة ليواجه يون تشي وصاح “انتظر!”
بعد وقت طويل، تمتم أخيرًا “من… أنت…”
كانت هذه بصمة روح قام الوصي الإلهي بلا أحلام بنقشها بنفسه في البلورة السحيقة. من يمكنه تزويرها؟ من يجرؤ؟
لم يستطع الاستمرار. كان مرتجفًا جدًا، مصدومًا جدًا، لدرجة أنه لم يستطع حتى تذكر ما كان يحاول أن يسأل.
أغلقت بوابة القصر وراء يون تشي وقطعت رؤية مينغ جيانشي له. كما قطعت مصيره الأصلي.
استدار يون تشي وذهب براحة إلى قصر الابن الإلهي الخاص به. بينما كان يعبر العتبة، دفع اليشم الإلهي للوحي مرة أخرى إلى يد مينغ جيانشي.
“هذا صحيح!” تدخل مينغ كانغجي بسرعة، على الرغم من أن نبرته لم تكن واثقة ومتهمة كما كانت من قبل. “الابن الإلهي، جيانشي هو الابن الإلهي الذي اخترته. يجب أن تعرف أكثر من أي شخص كيف يتصرف ويقود نفسه”
أمسك مينغ جيانشي به بشكل لا إرادي، وكان عقله فارغًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات المهينة… لم تخرج بصعوبة كما كان يعتقد.
“لا أحب استخدام أشياء الآخرين. يمكنك استعادتها”
“هذا صحيح!” تدخل مينغ كانغجي بسرعة، على الرغم من أن نبرته لم تكن واثقة ومتهمة كما كانت من قبل. “الابن الإلهي، جيانشي هو الابن الإلهي الذي اخترته. يجب أن تعرف أكثر من أي شخص كيف يتصرف ويقود نفسه”
كلماته عابرة جدًا، غير مبالية، لدرجة أنه شعر حقًا وكأنه كان يتخلص من “حجر مشعل” عادي لا قيمة له كصدقة.
“همم؟” ألقى يون تشي نظرة جانبية عليه.
بالنسبة لأي شخص آخر، الحصول حتى على بلورة سحيقة متحورة واحدة يتطلب التوجه إلى الضباب اللانهائي، وقتل عدد لا يحصى من الوحوش السحيقة، وأن تكون محظوظًا بشكل استثنائي فقط للحصول على فرصة ضئيلة للعثور على واحدة.
“كيف هو تقدم وانغتشو؟”
يون تشي؟ يمكنه العثور عليها واستخراجها بمسح بسيط من إدراكه الإلهي.
كان قد أعد تفسيرًا لأي سؤال قد يطرحه مينغ كونغتشان بالفعل، ولكن لدهشته، لم يسأل الوصي الإلهي أي شيء. كان هناك سبب واحد فقط لفعله ذلك.
على الرغم من ذلك، حتى هو وجد فقط سبعة يشم إلهي للوحي في المجموع. ندرتها ليست مزحة.
************************
لفترة من الوقت، استمر مينغ جيانشي في حمل اليشم الإلهي للوحي بعيون فارغة، غير مركزة قبل أن يستدير. ومع ذلك، وكأن بوابة مفاجئة في روحه لم يكن يرغب أبدًا في فحصها تم فتحها فجأة، استدار فجأة ليواجه يون تشي وصاح “انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف مينغ جيانشي مرة أخرى قبل أن ينفجر “مينغ جيانيوان! أمي هي الإمبراطورة الإلهية لناسج الأحلام! افتراءك لن يصمد!”
“همم؟” ألقى يون تشي نظرة جانبية عليه.
ارتجفت شفاه مينغ جيانشي بشكل لا إرادي وهو يحدق في صورة يون تشي.
في اللحظة التي صاح فيها مينغ جيانشي بالكلمة، شعر وكأن الارتباك الذي كان يعصف ببحر روحه قد اختفى فجأة. حدق في مينغ جيانيوان وقال بوضوح تام “اعد بأنك لن تؤذي أمي، وأنا، مينغ جيانشي… سأخدمك كرعيتك المخلصة وأدعم صعودك!”
بعد مغادرة مينغ كونغتشان ولوردات الحلم، بدأ الضغط غير الملموس الذي ملأ المنطقة يتبدد. وكأنه وجد روحه مرة أخرى، تسلق مينغ جيانتشي فجأة إلى جانب مينغ جيانشي وهو يصرخ “أنا لا أكذب، سمو الأمير! لقد رأيته يأخذه بعيني—”
الكلمات المهينة… لم تخرج بصعوبة كما كان يعتقد.
هذا أيضًا أثبت أن هذا اليشم الإلهي للوحي هو الذي منحه مينغ كونغتشان لمينغ جيانشي في ذلك الوقت. لم يكن هناك أي احتمال آخر.
إذا كان يون تشي مجرد خصم أقوى، لما كان قد استسلم بهذه السهولة. ومع ذلك، كان العجز الذي ألحقه يون تشي به قويًا جدًا… لدرجة أنه محى كل مقاومته وكأنها لا شيء.
فجأة، شعر وكأنه فقد كل قوته. الحيوية التي جمعها للتو اختفت فجأة وكأنها لا شيء، مما جعله يتمايل بشكل ضعيف على قدميه.
لم يتفاعل يون تشي بأي طريقة معينة. قال ببساطة “اذهب ورتب شبكة استخباراتك. سأحتاجها قريبًا جدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر لوردات الحلم بما في ذلك مينغ كانغجي مع تأكيداتهم. بالطبع، كانوا جميعًا يلقون نظرات معقدة على مينغ جيانشي ومينغ جيانيوان قبل مغادرتهم.
“لايشنغ، من فضلك رافقي الابن الإلهي”
“كيف هو تقدم وانغتشو؟”
أغلقت بوابة القصر وراء يون تشي وقطعت رؤية مينغ جيانشي له. كما قطعت مصيره الأصلي.
سلسلة جبال تنين الأسلاف.
……
لقد رأى بعينيه يون تشي يأخذ اليشم الإلهي للوحي ويغادر في عجلة من أمره. كانت هذه هي الحقيقة، وكان يجب أن يكون من المستحيل على يون تشي أن يقلب الأمور. لهذا السبب لم يستطع تصديق أن اليشم الإلهي للوحي سيظهر في مقر إقامة مينغ جيانشي على الرغم من أن الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه قد أعلن ذلك. لإثبات أنه لم يكن يكذب، أقسم حتى قسمًا وافق الجميع على أنه قاسٍ للغاية.
سلسلة جبال تنين الأسلاف.
“مستحيل! يجب أن يكون هناك خطأ!” صاح مينغ جيانتشي. “لا يمكن أن يكون في مكان سمو الأمير! لا يمكن!”
“كيف هو تقدم وانغتشو؟”
لم يستطع مينغ جيانشي الإجابة على ذلك.
صوت لورد التنانين كان مليئًا بالعجز وعبء العمر.
لم يستطع مينغ جيانشي الإجابة على ذلك.
هزّ لونغ تشيشين رأسه. “مقبول”
************************
“آه” تنهد لورد التنانين بهدوء. “لا بأس. أنا راضٍ إذا تمكن وانغتشو من دخول عالم الانقراض الإلهي قبل أن يبلغ ستمائة عام… كيف حال لونغ شي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي؟ يمكنه العثور عليها واستخراجها بمسح بسيط من إدراكه الإلهي.
خفض لونغ تشيشين صوته بشكل لا إرادي. “ما زالت تبحث عن بلورة اللهب البدائي بكل قوتها”
“هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للوردات الحلم التسع. هل تتذكر كيف تفاعلوا ورأوك؟ بمجرد أن يكون لديهم الوقت لهضم ما حدث اليوم، أنا متأكد من أن تقييماتهم لك ولي ستخضع لتغيير جذري”
************************
“هذا دليل لا يمكن دحضه، جيانتشي” قال مينغ تشاويانغ بلا مبالاة. “لم أكن أعلم أنك كنت جريئًا بما يكفي لتلفيق التهمة ضد الابن الإلهي يوان أمام الاسمى وبقية اللوردات”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
لفترة من الوقت، استمر مينغ جيانشي في حمل اليشم الإلهي للوحي بعيون فارغة، غير مركزة قبل أن يستدير. ومع ذلك، وكأن بوابة مفاجئة في روحه لم يكن يرغب أبدًا في فحصها تم فتحها فجأة، استدار فجأة ليواجه يون تشي وصاح “انتظر!”
************************
بعد مغادرة مينغ كونغتشان ولوردات الحلم، بدأ الضغط غير الملموس الذي ملأ المنطقة يتبدد. وكأنه وجد روحه مرة أخرى، تسلق مينغ جيانتشي فجأة إلى جانب مينغ جيانشي وهو يصرخ “أنا لا أكذب، سمو الأمير! لقد رأيته يأخذه بعيني—”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
هذا أيضًا أثبت أن هذا اليشم الإلهي للوحي هو الذي منحه مينغ كونغتشان لمينغ جيانشي في ذلك الوقت. لم يكن هناك أي احتمال آخر.
************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات