You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كل الغبار الذي يتساقط: مغامرة “رومبا” في عالم آخر 2

امتصاص اليوم

امتصاص اليوم


الفصل الثاني: امتصاص اليوم

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

 

كانت تقوم بواجباتها المعتادة، تلميع مقابض الأبواب، وتنظيف الغبار، والعثور على الأشياء القذرة بشكل عام والتي تقع بالقرب من مواقع عمل السحرة بقدر ما يسمحون لها بذلك. لم يكن هذا صعب- إنهم عصابة فوضوية، ولم يكن لديهم الكثير من المساعدة في هذا الصدد سوى نفسها وبعض الأعضاء الجدد الآخرين. ولكن اليوم كان مميزًا، فكانت هناك شائعات عن استدعاء كبير اليوم، ولم تكن بي عازمة على تفويت الفرصة. دعت عملها تأخذها في تلك الاتجاه.

كانت (بي) في أسبوع سيء. ربما يمكن أن تعتبره أسوأ أسبوع في حياتها. لكن عندما بدأ الصراخ، أصبح بالتأكيد الأسوأ.

لقد مرت عدة ساعات منذ أن زحفت بي إلى داخل الخزانة. خلال هذا الوقت، استمعت إلى الأصوات الناشئة والانبعاثات العرضية. لقد هدأت قليلاً مع مرور الوقت، وتوقفت الدموع ليس بعد زمن طويل. الآن، كانت باردة ومرعوبة. وبينما استعادت السيطرة على عقلها، بدأت تفكر. لن اصل بعيدًا إذا ركضت، إذا كان الركض خيارًا حتى. ليس كذلك. نظرت إلى كاحلها، وكانت متأكدة تمامًا من أنه كسر، أو على الأقل تمدد بشدة. لقد لمسته بحرص، لكن خلال انتظارها، انتفخ بشكل كبير، ولم تستطع التحقق مما إذا كان مكسوراً أو لا. كان بالمقدرة على الحركة، ولكن هذا لم يخبرها بكثير. على أي حال، لن تكون قادرة على المشي بسرعة في أي مكان. ربما يمكن أن أستخدم مكنسة الأرضية كعكاز، لكن هذا لن يكون سريعًا أو هادئًا. لا يمكنها المخاطرة بهذا الأمر حتى الآن.

كانت بي في خزانة المكانس حيث كانت تختبئ. غير متأكدة ماذا تفعل، كانت مشدودة، خائفة جدًا للتحرك، وحتى تنفسها كان ضعيفًا جدًا.

تخيلت نفسي أدور حول أرجل تلك الطاولة المزعجة في المنزل، ثم نظرت إلى الباب. سيكون من الأسف عدم استخدام مهارتي الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، انتهيت من هذه الغرفة. أنا متأكد من أن البشر الجدد تركوا المزيد لينظفه في أماكن أخرى. ربما سأصطدم بسريري أيضًا.

لم تكن تبالي في البداية عندما أعلن والدها فجأة أنها ستتولى وظيفة في جمعية السحرة المحلية. في الحقيقة، كانت حتى متحمسة. رؤية السحرة يعملون في عناصرهم، يخلقون أعمالًا خيالية من الحجر والضوء والغبار. من لن يكنون متحمسًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كانت تفكر فيه (بي) عندما بدأت هذه الأحداث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلاشى الحماس منذ لحظة وصولها إلى هنا.

كانت (بي) في أسبوع سيء. ربما يمكن أن تعتبره أسوأ أسبوع في حياتها. لكن عندما بدأ الصراخ، أصبح بالتأكيد الأسوأ.

لم تكن تعلم أن التلميذ الجديد هو خادمة مجيدة… خادمة. ليس كاتبًا، ولا مساعدًا، ولا حتى شخصًا يعمل في نفس المكان الذي يعمل فيه السحرة. ليس قبل سنوات. إلا إذا كان لديك الكثير من المال لدفعهم، ولكن والدها لم يتبرع بسخاء للكلية. بصراحة، كان بخيلًا جدًا حتى أنها كانت مندهشة من أنه حتى دفع ثمن قبولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت ضجة. كان الصوت مخمورًا بسبب الجدران الحجرية السميكة، لكنهم بدوا متحمسين. استعدت بي للجري إلى الأسفل لتتقدم إلى الأبواب عندما يُفتَحُونَ، وسمعت أبوابًا تفتح بعنف وبدأت في الجري إلى الأسفل.

لا، لا يوجد فرصة للتقدم . إنها خادمة وستظل خادمة. في الوقت الحاضر، ستضطر للعيش مع ذلك. لكانت سترضى حتى بأن تكون فتاة توصيل طلبات على حساب هذا. ثم على الأقل، كان هذا عذرًا للتواجد في الأجزاء الأكثر روعة من القلعة. كما كانت، لم تتمكن حتى من التنظيف بعد السحرة. لم يُسمح لها برؤية غرفهم ومختبراتهم البحثية إلا عندما كانت فارغة وخالية من اي نشاط.

الفصل الثاني: امتصاص اليوم

بالإضافة إلى ذلك، في المرة الأخيرة التي حاولت فيها التحقق بخفية إلى إحدى تلك الغرف، لم تسر الأمور على ما يرام. كانت الغرفة في الاستخدام، وكاد ساحر طويل القامة ونحيل يلقي الكتاب الذي كان يحمله عليها. بافتراض أنها كانت تعطل تدفق الطاقة لحلقة طقوس اتحادية أو شيء من هذا القبيل. كانت متأكدة من أن السبب الوحيد الذي جعل الساحر لم يلقِ الكتاب هو عدم رغبته في النهوض واستعادته مرة أخرى.

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

لم تنوي الشكوى لوالدها أو أي شيء من هذا القبيل. لا، كانت تعرف كم سيخيب ذلك آماله. لم يكن هناك شيء يستطيع فعله لمساعدتها علي اي حال، فكرت (بي) بعدائية. علاوة على ذلك، لم تكن قد استكشفت كل الخيارات المتاحة لتعلم شيء من هذا الأمر. ربما ستتحسن الأمور مع مرور الوقت.

لم تكن تبالي في البداية عندما أعلن والدها فجأة أنها ستتولى وظيفة في جمعية السحرة المحلية. في الحقيقة، كانت حتى متحمسة. رؤية السحرة يعملون في عناصرهم، يخلقون أعمالًا خيالية من الحجر والضوء والغبار. من لن يكنون متحمسًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا ما كانت تفكر فيه (بي) عندما بدأت هذه الأحداث.

كانت الغرفة مربعة بدون أي زوايا غريبة تجعلها صعبة. ومع ذلك، كانت هناك أعمدة عند حواف الغرفة، وهو أمر غير مألوف. لم يكن لدى البشر الذين أربوني أعمدة في منازلهم. بعد الحد الأولي لعملية التجديد، لم تكن الأعمدة مثيرة للاهتمام بشكل كبير.

كانت تقوم بواجباتها المعتادة، تلميع مقابض الأبواب، وتنظيف الغبار، والعثور على الأشياء القذرة بشكل عام والتي تقع بالقرب من مواقع عمل السحرة بقدر ما يسمحون لها بذلك. لم يكن هذا صعب- إنهم عصابة فوضوية، ولم يكن لديهم الكثير من المساعدة في هذا الصدد سوى نفسها وبعض الأعضاء الجدد الآخرين. ولكن اليوم كان مميزًا، فكانت هناك شائعات عن استدعاء كبير اليوم، ولم تكن بي عازمة على تفويت الفرصة. دعت عملها تأخذها في تلك الاتجاه.

كانت الغرفة مربعة بدون أي زوايا غريبة تجعلها صعبة. ومع ذلك، كانت هناك أعمدة عند حواف الغرفة، وهو أمر غير مألوف. لم يكن لدى البشر الذين أربوني أعمدة في منازلهم. بعد الحد الأولي لعملية التجديد، لم تكن الأعمدة مثيرة للاهتمام بشكل كبير.

وعلمًا بأن هناك شيئًا كبيرًا يحدث، وضعت بي نفسها استراتيجيًا بالقرب من الغرفة الرئيسية للاستدعاء. في الصباح الباكر، بدأوا في إعداد الغرفة، وربما كانت هذه القاعة الكبرى قبل أن ينتقل السحرة إليها. استغرق الأمر معظم الصباح لإعدادها. سارت العديد من الشبان الأكثر خبرة في جميع أنحاء الغرفة، يساعدون مشايخهم في رسم الدوائر العملاقة. وكانوا يجلبون باستمرار المزيد من الحقائب المملوءة بالمواد الفاعلة. وكان جاستن يمر من جانبها ويحمل حمولة من ملح التمساح. كان هذا الملح شيئًا تعرفه (بي) بالفعل، حيث كانت قد سمعت الشبان الآخرين يشتكون من جمعه. على ما يبدو، كان عليهم جمع دموع التماسيح وتبخير السائل للحصول على الملح. كان جمع الملح أو رعاية التماسيح التي تحتفظ بها الكلية هو عقاب مفضل لأحد الأعضاء الكاملين الأكثر وحشية.

وهي تختبئ بين المماسح، حركت جسدها في كرة وحاولت السيطرة على نفسها، وجعلت شفتيها تلتصقان حتى لا تصدر أي صوت يحذر الشيء الذي يتحرك في الغرفة المجاورة. مغطاة بمياه الممسحة القذرة، تمايلت بي في حالة رعب، ودموعها تنهمر على وجهها وهي تحاول كبت البكاء لكيلا يسمعها أي شيء. إذا حاولت، لا تزال تسمع الزنين، وأحيانًا يصبح أعلى صوتًا، وأحيانًا يصبح أخف، ولكنه لم يختفِ تماما ﻵن، لا يمكن لبي فعل شيء سوى الأمل في أن الاستدعاء سينتهي. ترجعد، وتحركت في بركة الماء البارد، وهي تصلي لكي ﻻ يجد الشيطان مكانها.

تساقط العرق من جبين جاستن بينما مر بجانبها الشاب، ليس بسبب ثقل الحمولة بل بسبب قيمة محتوياتها. سار بحركة غير مريحة لحاوله عدم إسقاط الكأس الممتلئ بالمشروب على الأرض. بعدما عقدوا الجلسة، بدأت بي في تنظيف أحد الدرجات التي تؤدي مباشرة إلى مدخل الغرفة الرئيسية للاستدعاء. إنها درجة خدم، ضيقة ومخبأة في محراب. كانت الدرجات في دوران ضيق، لذلك كان هناك قليل من الفرصة لأي شخص ليراها إذا اضطروا للخروج لأي سبب. قامت بي بتنظيف الدرج، بدءًا من الأسفل وصعودًا، وهي تستمع باهتمام طوال الوقت.

كانت بي في خزانة المكانس حيث كانت تختبئ. غير متأكدة ماذا تفعل، كانت مشدودة، خائفة جدًا للتحرك، وحتى تنفسها كان ضعيفًا جدًا.

في النهاية، سمعت صوتًا يرددون فيه. استمر ذلك لبعض الوقت، وفقدت نفسها في الكلمات الإيقاعية للغة التي لم تفهمها. فجأة توقفت الأصوات. سمعت طقة خفيفة، ثم همهمة مثارة. بدا وكأن الاستدعاء نجح. سرعان ما تسلقت بي الدرج مرة أخرى، وصعدت قليلاً لتختفي عن الأنظار. يمكن للمستدعين مغادرة المكان في أي لحظة، وأملت إذا كانت في التوقيت الصحيح، أن تستطيع المرور بجوار الباب عندما يُفتَح وتلمح ما قاموا باستدعائه.

اتمني الرواية تكون عجبتكم اراكم الفصل القادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعت ضجة. كان الصوت مخمورًا بسبب الجدران الحجرية السميكة، لكنهم بدوا متحمسين. استعدت بي للجري إلى الأسفل لتتقدم إلى الأبواب عندما يُفتَحُونَ، وسمعت أبوابًا تفتح بعنف وبدأت في الجري إلى الأسفل.

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

لكن بي لم تتمكن من الجري. قدمها اليسرى كانت تنزلق إلى الدرج، وفجأة سمع دوي الصراخ. كان هناك شيء ما قد حدث بشكل خاطئ. حاولت بي توقيف قدمها ولكنها لم تكن سريعة بما فيه الكفاية، وحركة الجاذبية كان لها رأي آخر. حاولت بي جاهدة سحب قدمها في المرحلة التي كانت عليها، لكن الزخم جردها للأسفل رغم كل ما بذلته من جهود. وفيما سمعت المشعوذين يصرخون ويجريون في القاعة، تدحرجت بي إلى الأسفل من الدرج، وانتهى بها الأمر بالوقوع والانبطاح في زاوية الدرج. تمكنت من رؤية ظهر آخر ساحر يركض في القاعة، فتساءلت عما حدث لجعلهم ينسحبون بتلك الطريقة. بعد ذلك، سمعت كل الآخرين وهم يهربون أيضًا، وفجأة، صمت القصر تمامًا كالقبور. حاولت الوقوف والجري، ولكن شعرت فجأة بألم حاد. سقطت على الأرض مرة أخرى، وكانت قد فقدت القوة في قدمها اليسرى وكانت في وضع غير طبيعي. نظرت إلى كاحلها وتبين لها أنه مصاب، حيث انحنى بزاوية لا ينبغي أن تكون كذلك. لن تستطيع الجري في أي مكان اليوم. ومع انحسار الألم، أدركت بي فجأة مدى وحدتها. أعدت نفسها للصراخ للمساعدة. بالتأكيد سيأتي شخص لإنقاذها، اليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الحماس منذ لحظة وصولها إلى هنا.

وهناك عندها سمعتها، كانت هناك ضوضاء غير طبيعية تأتي من غرفة الاستدعاء. صوت زنين وطنين لم تسمعها من قبل.

وعلمًا بأن هناك شيئًا كبيرًا يحدث، وضعت بي نفسها استراتيجيًا بالقرب من الغرفة الرئيسية للاستدعاء. في الصباح الباكر، بدأوا في إعداد الغرفة، وربما كانت هذه القاعة الكبرى قبل أن ينتقل السحرة إليها. استغرق الأمر معظم الصباح لإعدادها. سارت العديد من الشبان الأكثر خبرة في جميع أنحاء الغرفة، يساعدون مشايخهم في رسم الدوائر العملاقة. وكانوا يجلبون باستمرار المزيد من الحقائب المملوءة بالمواد الفاعلة. وكان جاستن يمر من جانبها ويحمل حمولة من ملح التمساح. كان هذا الملح شيئًا تعرفه (بي) بالفعل، حيث كانت قد سمعت الشبان الآخرين يشتكون من جمعه. على ما يبدو، كان عليهم جمع دموع التماسيح وتبخير السائل للحصول على الملح. كان جمع الملح أو رعاية التماسيح التي تحتفظ بها الكلية هو عقاب مفضل لأحد الأعضاء الكاملين الأكثر وحشية.

ماذا يمكن أن تكون؟ الذعر انتابها أيضًا. حاولت الوصول إلى أقرب مكان آمن. نظرت حولها، والشيء الوحيد القريب منها كان خزانة التنظيف في قاع الدرج. جرَّت نفسها نحوها، وبالكاد تمكنت من الوصول إلى المقبض لتضغط نفسها فيها. أطاحت بدلو الممسحة، وتسربت المياه القذرة على جسدها. تجمدت بي، لا تجرؤ على إصدار أي صوت. لم يحدث شيء لثانية واحدة. رفعت بي نفسها وأغلقت الباب خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الحماس منذ لحظة وصولها إلى هنا.

وهي تختبئ بين المماسح، حركت جسدها في كرة وحاولت السيطرة على نفسها، وجعلت شفتيها تلتصقان حتى لا تصدر أي صوت يحذر الشيء الذي يتحرك في الغرفة المجاورة. مغطاة بمياه الممسحة القذرة، تمايلت بي في حالة رعب، ودموعها تنهمر على وجهها وهي تحاول كبت البكاء لكيلا يسمعها أي شيء. إذا حاولت، لا تزال تسمع الزنين، وأحيانًا يصبح أعلى صوتًا، وأحيانًا يصبح أخف، ولكنه لم يختفِ تماما ﻵن، لا يمكن لبي فعل شيء سوى الأمل في أن الاستدعاء سينتهي. ترجعد، وتحركت في بركة الماء البارد، وهي تصلي لكي ﻻ يجد الشيطان مكانها.

كان الشيء الذي ساعدني أكثر هو عدم وجود أثاث. كان يبدوا مثلما كان البشر يدربوني على التنظيف، حيث كانوا يقومون بتحريك كل الأثاث جانباً. ومع الوقت، توقفوا عن فعل ذلك. حتى يوم وصفوني بأنني قادر على التنظيف بدون مساعدة. كانت هذه لفتة مهذبة من البشر حيث قاموا بتنظيف كل شيء بالنيابة عني، ولكن في النهاية تبين أنها لم تكن ضرورية. كنت قادر تمامًا على القيام بعملي بمفردي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

****

كانت الغرفة مربعة بدون أي زوايا غريبة تجعلها صعبة. ومع ذلك، كانت هناك أعمدة عند حواف الغرفة، وهو أمر غير مألوف. لم يكن لدى البشر الذين أربوني أعمدة في منازلهم. بعد الحد الأولي لعملية التجديد، لم تكن الأعمدة مثيرة للاهتمام بشكل كبير.

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

جزء مني أراد أن أغامر إلى الأمام وأكتشف، ولكن هذا ليس أسلوبي. أسلوبي هو التجول الغرضي، رقصة خطوط دقيقة وشبكات. يجب أن تكون الزوايا حادة وتلمس الجدار. هكذا أحافظ على موقعي في العالم. بالتأكيد، قد يجد البعض ذلك غير فعال أو بلا جدوى، لكنهم ببساطة لم يفهموا الجمال. لم يروا كيف يسمح لي بتنظيف كل بوصة مربعة من هذه الغرفة بدقة فائقة – فقط أنه يؤدي إلى بعض الاصطدامات، في بعض الأحيان، بأشياء يمكن أن يتجنبها شخص آخر. ولكن حتى لو كنت قادرة على الهدف مباشرة نحو الردهة –

كانت الغرفة مربعة بدون أي زوايا غريبة تجعلها صعبة. ومع ذلك، كانت هناك أعمدة عند حواف الغرفة، وهو أمر غير مألوف. لم يكن لدى البشر الذين أربوني أعمدة في منازلهم. بعد الحد الأولي لعملية التجديد، لم تكن الأعمدة مثيرة للاهتمام بشكل كبير.

لم تنوي الشكوى لوالدها أو أي شيء من هذا القبيل. لا، كانت تعرف كم سيخيب ذلك آماله. لم يكن هناك شيء يستطيع فعله لمساعدتها علي اي حال، فكرت (بي) بعدائية. علاوة على ذلك، لم تكن قد استكشفت كل الخيارات المتاحة لتعلم شيء من هذا الأمر. ربما ستتحسن الأمور مع مرور الوقت.

كان الشيء الذي ساعدني أكثر هو عدم وجود أثاث. كان يبدوا مثلما كان البشر يدربوني على التنظيف، حيث كانوا يقومون بتحريك كل الأثاث جانباً. ومع الوقت، توقفوا عن فعل ذلك. حتى يوم وصفوني بأنني قادر على التنظيف بدون مساعدة. كانت هذه لفتة مهذبة من البشر حيث قاموا بتنظيف كل شيء بالنيابة عني، ولكن في النهاية تبين أنها لم تكن ضرورية. كنت قادر تمامًا على القيام بعملي بمفردي.

0

بعد جمعي لآخر بقايا المساحيق الغريبة التي رشها البشر في كل مكان، توقفت عن الحركة. أحسنت العمل. الآن، أحتاج فقط إلى العثور على سريري والراحة. هل، لا، يبدو أنني لست في حاجة حقيقية للراحة. أشعر بأن طاقتي ممتلئة. بل أكثر من ممتلئة. أشعر بأنني يمكنني العمل لأسابيع قبل الحاجة إلى إعادة الشحن. كان يجب علي الأقل أن أشعر بالتعب – حتى بالنسبة لمنظف مجتهد مثلي، كانت هذه الغرفة كبيرة بما فيه الكفاية لتنظيفها بشكل دقيق دون أي استراحة.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جيد، هيا بنا لتنظيف المزيد. أتساءل إذا كان ذلك له علاقة بالصوت الذي كان يصيح من الظلام قبل الوصول هنا. يبدو أن الأمر المتعلق بكيس الغبار اللامحدود الامر كان يستحق الجهد. أفكر في البحث عن غرفة أخرى للتنظيف. سيكون ذلك مرضيًا. على الرغم من أنه سيكون من الأفضل أن أجد سريري على الأقل حتى أستطيع الشحن عند الحاجة رفعت رأسي نحو الباب على يميني، الذي تركه البشر مفتوحاً. ربما يكون السرير في منطقة أبعد.

وهي تختبئ بين المماسح، حركت جسدها في كرة وحاولت السيطرة على نفسها، وجعلت شفتيها تلتصقان حتى لا تصدر أي صوت يحذر الشيء الذي يتحرك في الغرفة المجاورة. مغطاة بمياه الممسحة القذرة، تمايلت بي في حالة رعب، ودموعها تنهمر على وجهها وهي تحاول كبت البكاء لكيلا يسمعها أي شيء. إذا حاولت، لا تزال تسمع الزنين، وأحيانًا يصبح أعلى صوتًا، وأحيانًا يصبح أخف، ولكنه لم يختفِ تماما ﻵن، لا يمكن لبي فعل شيء سوى الأمل في أن الاستدعاء سينتهي. ترجعد، وتحركت في بركة الماء البارد، وهي تصلي لكي ﻻ يجد الشيطان مكانها.

جزء مني أراد أن أغامر إلى الأمام وأكتشف، ولكن هذا ليس أسلوبي. أسلوبي هو التجول الغرضي، رقصة خطوط دقيقة وشبكات. يجب أن تكون الزوايا حادة وتلمس الجدار. هكذا أحافظ على موقعي في العالم. بالتأكيد، قد يجد البعض ذلك غير فعال أو بلا جدوى، لكنهم ببساطة لم يفهموا الجمال. لم يروا كيف يسمح لي بتنظيف كل بوصة مربعة من هذه الغرفة بدقة فائقة – فقط أنه يؤدي إلى بعض الاصطدامات، في بعض الأحيان، بأشياء يمكن أن يتجنبها شخص آخر. ولكن حتى لو كنت قادرة على الهدف مباشرة نحو الردهة –

بعد جمعي لآخر بقايا المساحيق الغريبة التي رشها البشر في كل مكان، توقفت عن الحركة. أحسنت العمل. الآن، أحتاج فقط إلى العثور على سريري والراحة. هل، لا، يبدو أنني لست في حاجة حقيقية للراحة. أشعر بأن طاقتي ممتلئة. بل أكثر من ممتلئة. أشعر بأنني يمكنني العمل لأسابيع قبل الحاجة إلى إعادة الشحن. كان يجب علي الأقل أن أشعر بالتعب – حتى بالنسبة لمنظف مجتهد مثلي، كانت هذه الغرفة كبيرة بما فيه الكفاية لتنظيفها بشكل دقيق دون أي استراحة.

تحولت عجلاتي نحو الباب المفتوح. توقفت. هل تخيلت ذلك؟ بدأت حركة تقدمي ببطء مرة أخرى، متخيل أن عجلاتي تتحول إلى اليسار هذه المرة. وبالفعل، تحولت إلى اليسار. ما هذا؟

كانت الغرفة مربعة بدون أي زوايا غريبة تجعلها صعبة. ومع ذلك، كانت هناك أعمدة عند حواف الغرفة، وهو أمر غير مألوف. لم يكن لدى البشر الذين أربوني أعمدة في منازلهم. بعد الحد الأولي لعملية التجديد، لم تكن الأعمدة مثيرة للاهتمام بشكل كبير.

هذا الأمر جديد. تجولت يمينًا ويسارًا، إلى الأمام والخلف، مختبر نطاق حركتي. كنت قادر على توجيه حركتي كما لم أفعل من قبل. لم أعد مقيدة الزوايا الـ 15 درجة عند المعوقات. بالتأكيد، كنت لا يزال بإمكاني القيام بتلك الدقة والاتجاه المستقيم، وكنت قادرة على الدخول في نوع من الحالة الهادئة التي أفتن بها أثناء التنظيف، بدون اتجاه محدد في الذهن. ومع ذلك، فتح هذا الأمر إمكانيات جديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الحماس منذ لحظة وصولها إلى هنا.

تخيلت نفسي أدور حول أرجل تلك الطاولة المزعجة في المنزل، ثم نظرت إلى الباب. سيكون من الأسف عدم استخدام مهارتي الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، انتهيت من هذه الغرفة. أنا متأكد من أن البشر الجدد تركوا المزيد لينظفه في أماكن أخرى. ربما سأصطدم بسريري أيضًا.

هذا الأمر جديد. تجولت يمينًا ويسارًا، إلى الأمام والخلف، مختبر نطاق حركتي. كنت قادر على توجيه حركتي كما لم أفعل من قبل. لم أعد مقيدة الزوايا الـ 15 درجة عند المعوقات. بالتأكيد، كنت لا يزال بإمكاني القيام بتلك الدقة والاتجاه المستقيم، وكنت قادرة على الدخول في نوع من الحالة الهادئة التي أفتن بها أثناء التنظيف، بدون اتجاه محدد في الذهن. ومع ذلك، فتح هذا الأمر إمكانيات جديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد تحريك عجلاتي مرة أخرى، تقدمت نحو الباب. قد يلاحظ المراقب الدقيق حتى تحركات طفيفة في مساري.

0

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

لقد مرت عدة ساعات منذ أن زحفت بي إلى داخل الخزانة. خلال هذا الوقت، استمعت إلى الأصوات الناشئة والانبعاثات العرضية. لقد هدأت قليلاً مع مرور الوقت، وتوقفت الدموع ليس بعد زمن طويل. الآن، كانت باردة ومرعوبة. وبينما استعادت السيطرة على عقلها، بدأت تفكر. لن اصل بعيدًا إذا ركضت، إذا كان الركض خيارًا حتى. ليس كذلك. نظرت إلى كاحلها، وكانت متأكدة تمامًا من أنه كسر، أو على الأقل تمدد بشدة. لقد لمسته بحرص، لكن خلال انتظارها، انتفخ بشكل كبير، ولم تستطع التحقق مما إذا كان مكسوراً أو لا. كان بالمقدرة على الحركة، ولكن هذا لم يخبرها بكثير. على أي حال، لن تكون قادرة على المشي بسرعة في أي مكان. ربما يمكن أن أستخدم مكنسة الأرضية كعكاز، لكن هذا لن يكون سريعًا أو هادئًا. لا يمكنها المخاطرة بهذا الأمر حتى الآن.

الفصل الثاني: امتصاص اليوم

كانت على وشك المحاولة للوقوف بمساعدة الجزء الخشبي من المكنسة، لكن توقفت الأصوات وتجمدت. حجزت (بي) التنفس الخاص بها. وفي اللحظة التي بدأت فيها الحاجة إلى التنفس، بدأ الأصوات الناشزة مرة أخرى. كانت أولاً متقطعة، ثم أصبحت أكثر هدوءًا. بعد ذلك، أصبحت أعلى بمقدار ما كانت عليه من قبل. ثم استمر صوتها في الارتفاع. وصل إلى درجة أنه كان يبدو وكأنه أمام الباب. أغلقت عينيها وحاولت إيقاف جريان الدموع مرة أخرى. لقد وجدتها. كان قد فات الأوان، ولا شيء يمكن فعله. وفي حين لا تزال عينيها مغلقتين، سمعت طرقًا خفيفًا من بركة المياه التي تسربت تحت الباب. صرخت رئتاها من الألم، لكن الخوف كان أقوى. لقد وجدتها. كانت في الخارج.

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

ارتجف الباب.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

(صورة للموفق بالذكاء الاصطناعي ?)

في النهاية، سمعت صوتًا يرددون فيه. استمر ذلك لبعض الوقت، وفقدت نفسها في الكلمات الإيقاعية للغة التي لم تفهمها. فجأة توقفت الأصوات. سمعت طقة خفيفة، ثم همهمة مثارة. بدا وكأن الاستدعاء نجح. سرعان ما تسلقت بي الدرج مرة أخرى، وصعدت قليلاً لتختفي عن الأنظار. يمكن للمستدعين مغادرة المكان في أي لحظة، وأملت إذا كانت في التوقيت الصحيح، أن تستطيع المرور بجوار الباب عندما يُفتَح وتلمح ما قاموا باستدعائه.

0

كانت على وشك المحاولة للوقوف بمساعدة الجزء الخشبي من المكنسة، لكن توقفت الأصوات وتجمدت. حجزت (بي) التنفس الخاص بها. وفي اللحظة التي بدأت فيها الحاجة إلى التنفس، بدأ الأصوات الناشزة مرة أخرى. كانت أولاً متقطعة، ثم أصبحت أكثر هدوءًا. بعد ذلك، أصبحت أعلى بمقدار ما كانت عليه من قبل. ثم استمر صوتها في الارتفاع. وصل إلى درجة أنه كان يبدو وكأنه أمام الباب. أغلقت عينيها وحاولت إيقاف جريان الدموع مرة أخرى. لقد وجدتها. كان قد فات الأوان، ولا شيء يمكن فعله. وفي حين لا تزال عينيها مغلقتين، سمعت طرقًا خفيفًا من بركة المياه التي تسربت تحت الباب. صرخت رئتاها من الألم، لكن الخوف كان أقوى. لقد وجدتها. كانت في الخارج.

0

اتمني الرواية تكون عجبتكم اراكم الفصل القادم.

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ****

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

0

لا، لا يوجد فرصة للتقدم . إنها خادمة وستظل خادمة. في الوقت الحاضر، ستضطر للعيش مع ذلك. لكانت سترضى حتى بأن تكون فتاة توصيل طلبات على حساب هذا. ثم على الأقل، كان هذا عذرًا للتواجد في الأجزاء الأكثر روعة من القلعة. كما كانت، لم تتمكن حتى من التنظيف بعد السحرة. لم يُسمح لها برؤية غرفهم ومختبراتهم البحثية إلا عندما كانت فارغة وخالية من اي نشاط.

0

كانت تقوم بواجباتها المعتادة، تلميع مقابض الأبواب، وتنظيف الغبار، والعثور على الأشياء القذرة بشكل عام والتي تقع بالقرب من مواقع عمل السحرة بقدر ما يسمحون لها بذلك. لم يكن هذا صعب- إنهم عصابة فوضوية، ولم يكن لديهم الكثير من المساعدة في هذا الصدد سوى نفسها وبعض الأعضاء الجدد الآخرين. ولكن اليوم كان مميزًا، فكانت هناك شائعات عن استدعاء كبير اليوم، ولم تكن بي عازمة على تفويت الفرصة. دعت عملها تأخذها في تلك الاتجاه.

المترجم: شكرا لقراء الفصل الثاني للرواية استخدمت الذكاء الاصطناعي في اخر الفصل كالتجربة.

لم تكن تبالي في البداية عندما أعلن والدها فجأة أنها ستتولى وظيفة في جمعية السحرة المحلية. في الحقيقة، كانت حتى متحمسة. رؤية السحرة يعملون في عناصرهم، يخلقون أعمالًا خيالية من الحجر والضوء والغبار. من لن يكنون متحمسًا؟

اتمني الرواية تكون عجبتكم اراكم الفصل القادم.

هممت بنفسي بصوت خفيض بينما كنت أعمل. استغرق الأمر ساعتين، لكنني تقدمت بشكل جيد في تنظيف الفوضى التي تركها البشر. كانت هذه الغرفة سهلة نسبياً في التنظيف، ولو لم يكن هناك حفلة أقامها البشر لي، لما كان هذا تحدٍا. حتى مع ذلك، لم يكن الأمر سيئًا. عادةً ما يتعين عليّ تفريغ جزء من كيس الغبار الخاص بي عدة مرات خلال هذه المهمة. ومع ذلك، لم أشعر بالامتلاء بصورة كاملة على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط