الفصل العاشر: أولئك الذين يحدقون في الهاوية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
الفصل العاشر: أولئك الذين يحدقون في الهاوية
في يومٍ ما، أود أن ألتقي بمن صمّم هذه التحفة. أود أن أشكرهم على فتح مجال حسي فوق الأرض. لقد جاءت سعادتي الكبيرة من أداء عملي وخدمة البشر، لكنها لم تكن مصدر سعادتي الوحيد. بينما كنت أعيش لإقامة النظام والنظافة، كنت قادرًا على تقدير الأشياء الصغيرة أيضًا.
كما كنت ألاحظ أيضاً أشياء لم أكن على علم بها في السابق. والآن أن مساحتي امتدت قليلاً في المستوى الرأسي، بدأت أولي اهتماماً بأشياء لم أكن ألاحظها من قبل. على سبيل المثال، من الذي كان يتوقع أن يكون القطع الأساسية للتزيين في الغرف هي العتبات السفلية؟ اختيار الحواف الصحيحة للأرضيات يبدو أنه يشكل حوالي 20٪ من تأثير الأرضية في الجمالية العامة للغرفة. وأحياناً، هناك أنماط فاخرة للحواف، حيث تمتد لعدة أقدام وتجعل الجدران تبدو مثيرة للاهتمام تقريباً بنفس قدر الأرضية، يمكنني القول. حسناً، ربما ليست بنفس القدر من الجاذبية، ولكنها تقريبًا.
“غبية، غبية، غبية”، همست بي إلى نفسها. كيف يمكنها نسيان شيء واضح مثل هذا؟
بالتأكيد الآن لديها حزمًا من المساحيق والمواد السحرية المليئة بالإمكانيات. إذا تم مزجها معًا، يمكن أن تشفي ساقها، وربما تساعدها حتى على صد الشياطين. ومع ذلك، نسيت الجزء الأساسي الأكثر أهمية لجعل هذا ممكنًا. الجزء الذي يجعل هذه المجموعة العشوائية من الأشياء سحرية بالفعل. وكيف يمكنها معرفة كمية الخليط المناسبة؟
نهاية الفصل.
تتطلب الكيمياء دقيقة في النسب، سواء في الحجم أو الوزن. لم يكن هناك في هذه المكتبة أي شيء يمكن استخدامه لقياس ما تحتاج إليه بدقة كافية.
بصراحة، لم أكن أدري مدى اتساع هذا المكان. يبدو أن كل مرة أجد باباً جديداً لفتحه، يؤدي إلى أجنحة أخرى تماماً. وهذا لا يحسب حتى جميع السلالم التي لم أتمكن من عبورها. كنت بحاجة حقاً للبحث عن ذلك الإنسان اللطيف؛ فأنا متأكد من أنه سيكون على استعداد للمساعدة. وبعد الانتهاء من استكشافي لهذا اليوم، ذهبت لتنظيف الغرف التي تحتاج إلى اهتمام يومي.
تنهدت بي. لكن الرحلة لم تكن مضيعة تمامًا. كان مرشح الشياطين الأساسي، على الأقل، وصفة سهلة التحضير. كانت جزءًا واحدًا من الملح العادي وجزئين من شعر الحصان المطحون. ووفقًا للكتاب، ستظل فعالة حتى مع 10% من عدم الدقة في أي اتجاه.
عثرت على ميزان وبعض الأدوات اللازمة، ووضعتها في الحقيبة التي جلبتها معها. وعندما أدركت ضرورة السرعة، أدركت أيضًا أنها قد تحتاج إلى القيام بمزيد من الأبحاث لمعرفة ما تواجهه. لذا، قامت بي بالتحقق من لوحات الأسماء على كل من الأقفاص الخالة، على أمل أن تتمكن من العثور على معلومات حولهم في المكتبة. وذلك لتتمكن من الحصول على فكرة أفضل عن الخطر الذي تواجهه.
وضعت بي كمية من شعر الحصان المطحون بشكل متساوٍ، ثم وضعت خطًا من الملح بحرص مماثل لطول خط شعر الحصان. ثم قامت بتجميعهما في كيس وهزتهما معًا. ورغم أن الكتاب قال إنه يجب مزجهما بشكل جيد، إلا أن بي اعتقدت أنهما لا يزالان يبدوان كمسحوق عادي.
0
وأملت أن يعمل الخليط. على الأقل، ستكون بي الآن محمية. لأنها ستغامر مرة أخرى. بي بحاجة إلى ميزان وأنابيب اختبار وماء على الأقل لجعل هذا يعمل. لذلك، كانت تحتاج إلى الدخول إلى إحدى غرف البحث والمطبخ. وربما كانت يجب أن تأخذ بعض الطعام أيضًا بينمرة وأخرى.
على الرغم من كل الصعوبات، تمكنت بي من الوصول إلى المطبخ دون حادثة. وعند وصولها، لاحظت أن المطبخ يبدو مختلفًا كثيرًا عن ذلك الذي تذكره. فقد كان نظيفًا بشكل غريب كما لو أنه تم تنظيفه مؤخرًا. وكان هناك رائحة قليلة جدًا لغرفة مليئة بالطعام الذي جلس فيه لمدة أسبوع. وكان الأمر غير محتمل أن يكون قد تم تنظيفه بعد الإفطار عندما هرب الجميع، والأطباق النصف نظيفة التي كانت على العداد أكدت شكوكها.
بعد المزيد من الثقة، ذهبت بي مرة أخرى. وربما كانت هذه الثقة زائفة، كما أن الرحلة السابقة لم تواجه أي مشاكل. لكن عندما فتحت الباب للخروج من المكتبة، لم تكن نبضات قلبها تتسارع بنفس السرعة كما في المرة السابقة. وكما حدث في المرة السابقة، كانت غرفة المكتب خالية. وبعد أن تسللت خارجًا، لم ترى بي أي حركة في الممرات. وبينما تتجه بي صوب غرف البحث، بدأت تشعر بالاسترخاء أكثر فأكثر. المكان كان هادئا.
بعدما أدركت بي أنها يجب عليها أن تحذر من شيء آخر غير الشفاط، هرعت بي بسرعة بأستخدام العكاز الخاصة بها، حيث كانت ما زالت بحاجة إلى الحصول على الإمدادات والماء إذا أرادت أي فرصة للخروج من هناك. ولكن بدا أنه من غير المرجح أن تتمكن من الهرب دون أن يتم اكتشافها. لذلك، تخلت بي عن الاستتراء وتحرك بأسرع ما يمكنها نحو المطبخ. وفي طريقها، حافظت بي على اليقظة والانتباه، ولكنها لم تلاحظ أي شيء غريب. ونظرإلى أنها لا تعرف شيئًا عن هذه المخلوقات، لذلك لم تكن متأكدة ما الذي يجب البحث عنه. إن أي شيء غريب أو غير متوقع كان سيجذب انتباهها.
لم تستغرق بي وقتًا طويلاً حتى وصلت إلى الباب الذي كانت تبحث عنه. في غرفة البحث الأصغر، كانت تعلم أنه سيكون هناك مواد لما كانت تحتاج القيام به. كانت واحدة من الغرف التي كانت مسموحًا لها بتنظيفها. كانوا يسمونها غرفة بحث، ولكنها كانت أكثر لجني الموارد.
0
تستخدم الغرفة لاحتواء الشياطين الأقل قوة التي تنتج موادًا قيمة. كان الشبان المتدربون ذوو الخبرة يجمعون جميع المواد القيمة، ثم يتم السماح لبي بالدخول لتنظيف كل شيء حتى يكون الجديد مستقبلًا. وأثناء عملها، كان عليها أن تكون حذرة من الرموز والدوائر الساحرة المحيطة بالأقفاص. والآن، عرفت بي لماذا. كانوا يقولون لها “لا تلمس الطباشير إذا كنت تريد الموت”، أو “إذا كنت تقدر حياتك، فلا تزعج الملح”. لذلك قررت بي أن تتجنب التعامل مع الأساحبي المسحورة، فهي أدوات سحرية وقد تسبب المتاعب. لذلك، كان بإمكانها تنظيف الأرضيات، ولكن لا تتعامل مع السحر.
كما كنت ألاحظ أيضاً أشياء لم أكن على علم بها في السابق. والآن أن مساحتي امتدت قليلاً في المستوى الرأسي، بدأت أولي اهتماماً بأشياء لم أكن ألاحظها من قبل. على سبيل المثال، من الذي كان يتوقع أن يكون القطع الأساسية للتزيين في الغرف هي العتبات السفلية؟ اختيار الحواف الصحيحة للأرضيات يبدو أنه يشكل حوالي 20٪ من تأثير الأرضية في الجمالية العامة للغرفة. وأحياناً، هناك أنماط فاخرة للحواف، حيث تمتد لعدة أقدام وتجعل الجدران تبدو مثيرة للاهتمام تقريباً بنفس قدر الأرضية، يمكنني القول. حسناً، ربما ليست بنفس القدر من الجاذبية، ولكنها تقريبًا.
ومع ذلك، فإن الأمر لم يكن بهذه السهولة. اكتشفت بي أن العديد من تلك الرموز والدوائر التي تحيط بالأقفاص هي حقول تقليلية تستغرق وقتًا لتأثيرها وتضعف السحر داخل الأقفاص. إذا قمت بإزعاج الحمايات، فسيستغرق الأمر بضعة أيام ليستيقظ هؤلاء الوحوش بشكل بطيء. وعندما يستيقظون، يمكنهم البدء في استخدام سحرهم للخروج من الأقفاص.
بينما كنت أستكشف، وجدت أن الأبواب المغلقة سابقاً تميل إلى أن تؤدي إلى غرف لا تحتاج إلى نفس الكمية من التنظيف كالحالات الأكثر تطرفاً. وليس هذا يعني أنها لا تحتاج إلى بعض الاهتمام. فبعد كل شيء، لم يتم تنظيفها بالتأكيد لمدة أسبوع على الأقل. ومع ذلك، بينما كنت أستكشف وأصنف الغرف، وجدت أن بعضها يندرج في جدول الأعمال الأسبوعي. في حين أن البعض الآخر، مثل تلك التي تحتوي على قفص، سينتج باستمرار المزيد من الروث بالإضافة إلى الغبالإضافة إلى الغبار وستحتاج إلى تنظيفها بشكل أكثر تكراراً.
لذلك، عندما رأت بي أن الباب إلى الغرفة ترك مفتوحًا، بدأت تشعر بالقلق. حين دخلت الغرفة، بدأت تشعر بالذعر. أول ما لفت انتباهها هو أن الأرض أكثر وضوحًا مما كانت عليه. استغرقت ثانية واحدة لتفهم الأمر، لكن عندما فهمته، زاد معدل نبضات قلب بي ليصل إلى أعلى مستوياته.
بينما كانت تنظر حولها في حالة من الذعر، بدأت بفحص الأقفاص الموجودة في الغرفة. وجدت أن معظمها كانت فارغة، وهذا جعلها تشعر بالقلق بشدة. حاولت بي التحكم في تنفسها والهدوء، ولكن عليها أن تتحرك بسرعة. بينما كانت تتحرك في الغرفة وتفحص الأقفاص، قررت تجنب الأقفاص التي لا تزال محتلة. لاحظت لها بعض الأقفاص فارغة. وبناءً على خبرتها السابقة في هذه الغرفة، كان يجب أن تكون جميع الأقفاص مليئة. توجهت بي بسرعة إلى بعض الأدراج الموجودة على الجانب الآخر من الغرفة، وبدأت في البحث.
وأملت أن يعمل الخليط. على الأقل، ستكون بي الآن محمية. لأنها ستغامر مرة أخرى. بي بحاجة إلى ميزان وأنابيب اختبار وماء على الأقل لجعل هذا يعمل. لذلك، كانت تحتاج إلى الدخول إلى إحدى غرف البحث والمطبخ. وربما كانت يجب أن تأخذ بعض الطعام أيضًا بينمرة وأخرى.
عثرت على ميزان وبعض الأدوات اللازمة، ووضعتها في الحقيبة التي جلبتها معها. وعندما أدركت ضرورة السرعة، أدركت أيضًا أنها قد تحتاج إلى القيام بمزيد من الأبحاث لمعرفة ما تواجهه. لذا، قامت بي بالتحقق من لوحات الأسماء على كل من الأقفاص الخالة، على أمل أن تتمكن من العثور على معلومات حولهم في المكتبة. وذلك لتتمكن من الحصول على فكرة أفضل عن الخطر الذي تواجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
بعدما أدركت بي أنها يجب عليها أن تحذر من شيء آخر غير الشفاط، هرعت بي بسرعة بأستخدام العكاز الخاصة بها، حيث كانت ما زالت بحاجة إلى الحصول على الإمدادات والماء إذا أرادت أي فرصة للخروج من هناك. ولكن بدا أنه من غير المرجح أن تتمكن من الهرب دون أن يتم اكتشافها. لذلك، تخلت بي عن الاستتراء وتحرك بأسرع ما يمكنها نحو المطبخ. وفي طريقها، حافظت بي على اليقظة والانتباه، ولكنها لم تلاحظ أي شيء غريب. ونظرإلى أنها لا تعرف شيئًا عن هذه المخلوقات، لذلك لم تكن متأكدة ما الذي يجب البحث عنه. إن أي شيء غريب أو غير متوقع كان سيجذب انتباهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر حولها في حالة من الذعر، بدأت بفحص الأقفاص الموجودة في الغرفة. وجدت أن معظمها كانت فارغة، وهذا جعلها تشعر بالقلق بشدة. حاولت بي التحكم في تنفسها والهدوء، ولكن عليها أن تتحرك بسرعة. بينما كانت تتحرك في الغرفة وتفحص الأقفاص، قررت تجنب الأقفاص التي لا تزال محتلة. لاحظت لها بعض الأقفاص فارغة. وبناءً على خبرتها السابقة في هذه الغرفة، كان يجب أن تكون جميع الأقفاص مليئة. توجهت بي بسرعة إلى بعض الأدراج الموجودة على الجانب الآخر من الغرفة، وبدأت في البحث.
على الرغم من كل الصعوبات، تمكنت بي من الوصول إلى المطبخ دون حادثة. وعند وصولها، لاحظت أن المطبخ يبدو مختلفًا كثيرًا عن ذلك الذي تذكره. فقد كان نظيفًا بشكل غريب كما لو أنه تم تنظيفه مؤخرًا. وكان هناك رائحة قليلة جدًا لغرفة مليئة بالطعام الذي جلس فيه لمدة أسبوع. وكان الأمر غير محتمل أن يكون قد تم تنظيفه بعد الإفطار عندما هرب الجميع، والأطباق النصف نظيفة التي كانت على العداد أكدت شكوكها.
كنت حريصًا على مساعدة صديقتي الإنسانية، فصدرت صفيرًا بصوت عالٍ، محاولًا لفت انتباهها. تحولت رأسها بسرعة، ووقعت عيناها علي. ولكن بسوء الحظ، مرت نظرتها فوق من صنع الفوضى. أصدرت صفيرة أخرى، مصرًا على الأمر، على أمل أن تلمح التلميح، لكنها ابيضت وجهها بشكل لافت وكانت لا تعلم بوجود من صنع الفوضى. لم تنتبه إليه إلا عندما صرخ المخلوق المشاغب، فنظرت إلى الأسفل.
على الرغم من التغييرات في المطبخ، إلا أن المخزن لا يزال به بعض الطعام. حشت بي أي شيء يبدو أقل تلوثًا بالآفات في حقيبتها. وامتلأت جرة الماء الخاصة بها بالماء من أحد الأحواض. ونظرت بسرعة لمعرفة ما إذا كان بإمكانها العثور على حاوية ماء أخرى، لكنها لم تحظى بالحظ الجيد.
لذلك، عندما رأت بي أن الباب إلى الغرفة ترك مفتوحًا، بدأت تشعر بالقلق. حين دخلت الغرفة، بدأت تشعر بالذعر. أول ما لفت انتباهها هو أن الأرض أكثر وضوحًا مما كانت عليه. استغرقت ثانية واحدة لتفهم الأمر، لكن عندما فهمته، زاد معدل نبضات قلب بي ليصل إلى أعلى مستوياته.
فرجعت بي على طريقها بعد أن أخذت سكين الجزار المعلق على الجدار فوق العداد. وأملت بأنها لن تحتاج إليه. وعلى الرغم من أن هذا جعل بي تشعر بالأمان، إلا أنها لم تكن متأكدة من فعالية السكين ضد الشياطين. ولكنها كانت سلاحًا أفضل من عصا الكنس القديمة. وبعد أن أنجزت أهدافها، بدأت بي في التحرك بعصاها الكريهة بأسرع ما يمكنها نحو مكان آمن في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد الآن لديها حزمًا من المساحيق والمواد السحرية المليئة بالإمكانيات. إذا تم مزجها معًا، يمكن أن تشفي ساقها، وربما تساعدها حتى على صد الشياطين. ومع ذلك، نسيت الجزء الأساسي الأكثر أهمية لجعل هذا ممكنًا. الجزء الذي يجعل هذه المجموعة العشوائية من الأشياء سحرية بالفعل. وكيف يمكنها معرفة كمية الخليط المناسبة؟
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك كان جيداً. ولكن بصراحة، الجزء المفضل لدي كان أكثر تسلية بعض الشيء. فمصممو هذه القلعة كان لديهم عين للجمال. كانت الحرفية رائعة والتنفيذ مثالياً. كل مجموعة من الغرف كانتاج فني جديد. وكل مفصل على الأرضية تم تحديده بعناية، وكل لون تم اختياره بقصد معين. كانت الأرضيات تتناسب مع غرض كل غرفة من حيث المتانة واللون والثبات وكل ما يمكن التفكير فيه.
بينما كنت أستكشف، وجدت أن الأبواب المغلقة سابقاً تميل إلى أن تؤدي إلى غرف لا تحتاج إلى نفس الكمية من التنظيف كالحالات الأكثر تطرفاً. وليس هذا يعني أنها لا تحتاج إلى بعض الاهتمام. فبعد كل شيء، لم يتم تنظيفها بالتأكيد لمدة أسبوع على الأقل. ومع ذلك، بينما كنت أستكشف وأصنف الغرف، وجدت أن بعضها يندرج في جدول الأعمال الأسبوعي. في حين أن البعض الآخر، مثل تلك التي تحتوي على قفص، سينتج باستمرار المزيد من الروث بالإضافة إلى الغبالإضافة إلى الغبار وستحتاج إلى تنظيفها بشكل أكثر تكراراً.
بينما كنت أستكشف، وجدت أن الأبواب المغلقة سابقاً تميل إلى أن تؤدي إلى غرف لا تحتاج إلى نفس الكمية من التنظيف كالحالات الأكثر تطرفاً. وليس هذا يعني أنها لا تحتاج إلى بعض الاهتمام. فبعد كل شيء، لم يتم تنظيفها بالتأكيد لمدة أسبوع على الأقل. ومع ذلك، بينما كنت أستكشف وأصنف الغرف، وجدت أن بعضها يندرج في جدول الأعمال الأسبوعي. في حين أن البعض الآخر، مثل تلك التي تحتوي على قفص، سينتج باستمرار المزيد من الروث بالإضافة إلى الغبالإضافة إلى الغبار وستحتاج إلى تنظيفها بشكل أكثر تكراراً.
بصراحة، لم أكن أدري مدى اتساع هذا المكان. يبدو أن كل مرة أجد باباً جديداً لفتحه، يؤدي إلى أجنحة أخرى تماماً. وهذا لا يحسب حتى جميع السلالم التي لم أتمكن من عبورها. كنت بحاجة حقاً للبحث عن ذلك الإنسان اللطيف؛ فأنا متأكد من أنه سيكون على استعداد للمساعدة. وبعد الانتهاء من استكشافي لهذا اليوم، ذهبت لتنظيف الغرف التي تحتاج إلى اهتمام يومي.
الأول يمكنني التعامل معه بسهولة، بينما الثاني يسمح بتراكم الأوساخ تحته، على الرغم من كونه مخفيًا ويحتاج إلى مساعدة إنسانية لتحريكه. والآن، أنا أنظر إلى اللون والتصميم. لاحظت أشياءً مثل إعجابي بلون ونمط قماش المقعد. كان هناك الكثير من الأشياء التي فاتتني سابقًا وأتمنى أنني بدأت في النظر إليها في وقت سابق.
هناك العديد من الأشياء التي قدرتها في الاستكشاف. استمتعت بالعثور على طرق جديدة يمكنني بها المساعدة. وكل غرفة، على سبيل المثال، كانت تحدياً جديداً. مع كل المحفزات الجديدة، شعرت أنني أصبحت أكثر كفاءة. شعرت بالسرعة والقوة والتخطيط الجيد للقيام بواجباتي بسرعة.
بصراحة، لم أكن أدري مدى اتساع هذا المكان. يبدو أن كل مرة أجد باباً جديداً لفتحه، يؤدي إلى أجنحة أخرى تماماً. وهذا لا يحسب حتى جميع السلالم التي لم أتمكن من عبورها. كنت بحاجة حقاً للبحث عن ذلك الإنسان اللطيف؛ فأنا متأكد من أنه سيكون على استعداد للمساعدة. وبعد الانتهاء من استكشافي لهذا اليوم، ذهبت لتنظيف الغرف التي تحتاج إلى اهتمام يومي.
كل ذلك كان جيداً. ولكن بصراحة، الجزء المفضل لدي كان أكثر تسلية بعض الشيء. فمصممو هذه القلعة كان لديهم عين للجمال. كانت الحرفية رائعة والتنفيذ مثالياً. كل مجموعة من الغرف كانتاج فني جديد. وكل مفصل على الأرضية تم تحديده بعناية، وكل لون تم اختياره بقصد معين. كانت الأرضيات تتناسب مع غرض كل غرفة من حيث المتانة واللون والثبات وكل ما يمكن التفكير فيه.
لم تستغرق بي وقتًا طويلاً حتى وصلت إلى الباب الذي كانت تبحث عنه. في غرفة البحث الأصغر، كانت تعلم أنه سيكون هناك مواد لما كانت تحتاج القيام به. كانت واحدة من الغرف التي كانت مسموحًا لها بتنظيفها. كانوا يسمونها غرفة بحث، ولكنها كانت أكثر لجني الموارد.
كما كنت ألاحظ أيضاً أشياء لم أكن على علم بها في السابق. والآن أن مساحتي امتدت قليلاً في المستوى الرأسي، بدأت أولي اهتماماً بأشياء لم أكن ألاحظها من قبل. على سبيل المثال، من الذي كان يتوقع أن يكون القطع الأساسية للتزيين في الغرف هي العتبات السفلية؟ اختيار الحواف الصحيحة للأرضيات يبدو أنه يشكل حوالي 20٪ من تأثير الأرضية في الجمالية العامة للغرفة. وأحياناً، هناك أنماط فاخرة للحواف، حيث تمتد لعدة أقدام وتجعل الجدران تبدو مثيرة للاهتمام تقريباً بنفس قدر الأرضية، يمكنني القول. حسناً، ربما ليست بنفس القدر من الجاذبية، ولكنها تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المزيد من الثقة، ذهبت بي مرة أخرى. وربما كانت هذه الثقة زائفة، كما أن الرحلة السابقة لم تواجه أي مشاكل. لكن عندما فتحت الباب للخروج من المكتبة، لم تكن نبضات قلبها تتسارع بنفس السرعة كما في المرة السابقة. وكما حدث في المرة السابقة، كانت غرفة المكتب خالية. وبعد أن تسللت خارجًا، لم ترى بي أي حركة في الممرات. وبينما تتجه بي صوب غرف البحث، بدأت تشعر بالاسترخاء أكثر فأكثر. المكان كان هادئا.
من آثار تحوّل اهتمامي إلى الأعلى أنني بدأت ألاحظ الأثاث بشكلٍ أكبر. بالطبع، كانت لدي دائمًا ملاحظات على الأثاث. ولكن الآن، أقوم بالنظر إلى أكثر من مساحة الأثر التي يتركها أو تأثيره على مسار تنظيفي. فعند النظر إلى أنواع مختلفة من الكراسي، يمكن أن يكون لديك كرسيًا ذو ذراع يشغل المساحة بأكملها التي يجلس عليها. أو يمكن أن يكون لديك كرسيًا بأربعة أعمدة وقاعدة عالية بما فيه الكفاية لأتمكن من تنظيف تحته بسهولة.كلاهما مقبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأول يمكنني التعامل معه بسهولة، بينما الثاني يسمح بتراكم الأوساخ تحته، على الرغم من كونه مخفيًا ويحتاج إلى مساعدة إنسانية لتحريكه. والآن، أنا أنظر إلى اللون والتصميم. لاحظت أشياءً مثل إعجابي بلون ونمط قماش المقعد. كان هناك الكثير من الأشياء التي فاتتني سابقًا وأتمنى أنني بدأت في النظر إليها في وقت سابق.
لم أكن قلقًا جدًا، فربما كان لدى هؤلاء البشر قطة، والقطط لم تكن تحبني حقًا، ولكن هذا ليس مشكلتي.
في يومٍ ما، أود أن ألتقي بمن صمّم هذه التحفة. أود أن أشكرهم على فتح مجال حسي فوق الأرض. لقد جاءت سعادتي الكبيرة من أداء عملي وخدمة البشر، لكنها لم تكن مصدر سعادتي الوحيد. بينما كنت أعيش لإقامة النظام والنظافة، كنت قادرًا على تقدير الأشياء الصغيرة أيضًا.
في بداية الأمر، عدت مبكرًا لأرى ما إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني فعله لمساعدة المطبخ. وعلى الرغم من محاولاتي الجادة، إلا أن المطبخ لم يكن يلبي معاييري. كان هناك رائحة كريهة للأطعمة الفاسدة تسود المكان. وبغض النظر عن كمية الهواء الذي مررته عبر مرشح الغبار، لم أتمكن من الوصول إلى المعايير التي أرغب فيها.
كانت هناك، بالطبع، بعض الخيارات التصميمية التي لم أتفق معها أو ربما فقط استفسرت حولها. على سبيل المثال، أنا حقًا أحب استخدام السجادات الصغيرة كتنويعات تصميمية. ولكن في بعض الحالات، أشعر أن من قام بتصميم هذا الأثاث لا يعرف كيفية وضع سجادة كاملة في الغرفة. لا تفهمونني بشك لخاطئ، فأنا فعلاً أفضل الأرضيات الخشبية على السجاد. إنها أكثر وظائفية وأسهل في الصيانة، ولكن الغرف المفروشة بالسجاد لها مزاياها أيضًا. أعلم أن البشر الذين أخدمهم حساسون للحرارة والبرودة، وأن السير على السجاد في الصباح يبدو شيئًا يمنحهم الفرحة. للأسف، لم تكن هناك أي غرف نوم تحتوي على سجاد.
بدأت أصبح كفء بما فيه الكفاية حتى أستطيع أن أفكر في هذه الأفكار أثناء عملي. لتنفيذ خطتي، لم أعد بحاجة إلى 95% من تركيزي. يمكنني الآن من إعطاء 70% إلى 80% من تركيزي لعملي واستخدام باقي تركيزي للتخطيط للمستقبل وزيادة كفاءتي. هذا هو السبب في أنني انتهيت من استكشافي قليلاً مبكرًا.
كما كنت ألاحظ أيضاً أشياء لم أكن على علم بها في السابق. والآن أن مساحتي امتدت قليلاً في المستوى الرأسي، بدأت أولي اهتماماً بأشياء لم أكن ألاحظها من قبل. على سبيل المثال، من الذي كان يتوقع أن يكون القطع الأساسية للتزيين في الغرف هي العتبات السفلية؟ اختيار الحواف الصحيحة للأرضيات يبدو أنه يشكل حوالي 20٪ من تأثير الأرضية في الجمالية العامة للغرفة. وأحياناً، هناك أنماط فاخرة للحواف، حيث تمتد لعدة أقدام وتجعل الجدران تبدو مثيرة للاهتمام تقريباً بنفس قدر الأرضية، يمكنني القول. حسناً، ربما ليست بنفس القدر من الجاذبية، ولكنها تقريبًا.
في بداية الأمر، عدت مبكرًا لأرى ما إذا كان هناك أي شيء آخر يمكنني فعله لمساعدة المطبخ. وعلى الرغم من محاولاتي الجادة، إلا أن المطبخ لم يكن يلبي معاييري. كان هناك رائحة كريهة للأطعمة الفاسدة تسود المكان. وبغض النظر عن كمية الهواء الذي مررته عبر مرشح الغبار، لم أتمكن من الوصول إلى المعايير التي أرغب فيها.
لم أكن قلقًا جدًا، فربما كان لدى هؤلاء البشر قطة، والقطط لم تكن تحبني حقًا، ولكن هذا ليس مشكلتي.
عندما عدت من إحدى أجنحة القلعة البعيدة، توجهت نحو المطبخ. على الرغم من أنني قبضت على من صنع فوضى وشوه المكان، إلا أن المطبخ لا يزال يجذب المزيد من القذارة. بدأت أفكر في أن الشخص الذي قبضت عليه ليس الوحيد الذي يسبب الفوضى، فعدة غرف تتراكم فيها الأوساخ بدون سبب واضح. وربما كنت أتخيل الأمر، لكن في بعض الأحيان كنت أرى ومضات على حافة نطاق الاستشعار الخاص بي، كما لو كان هناك شيء يتحرك بسرعة، ربما شيء صغير وفروي أحيانًا.
كنت حريصًا على مساعدة صديقتي الإنسانية، فصدرت صفيرًا بصوت عالٍ، محاولًا لفت انتباهها. تحولت رأسها بسرعة، ووقعت عيناها علي. ولكن بسوء الحظ، مرت نظرتها فوق من صنع الفوضى. أصدرت صفيرة أخرى، مصرًا على الأمر، على أمل أن تلمح التلميح، لكنها ابيضت وجهها بشكل لافت وكانت لا تعلم بوجود من صنع الفوضى. لم تنتبه إليه إلا عندما صرخ المخلوق المشاغب، فنظرت إلى الأسفل.
لم أكن قلقًا جدًا، فربما كان لدى هؤلاء البشر قطة، والقطط لم تكن تحبني حقًا، ولكن هذا ليس مشكلتي.
بينما كنت أستكشف، وجدت أن الأبواب المغلقة سابقاً تميل إلى أن تؤدي إلى غرف لا تحتاج إلى نفس الكمية من التنظيف كالحالات الأكثر تطرفاً. وليس هذا يعني أنها لا تحتاج إلى بعض الاهتمام. فبعد كل شيء، لم يتم تنظيفها بالتأكيد لمدة أسبوع على الأقل. ومع ذلك، بينما كنت أستكشف وأصنف الغرف، وجدت أن بعضها يندرج في جدول الأعمال الأسبوعي. في حين أن البعض الآخر، مثل تلك التي تحتوي على قفص، سينتج باستمرار المزيد من الروث بالإضافة إلى الغبالإضافة إلى الغبار وستحتاج إلى تنظيفها بشكل أكثر تكراراً.
تركت كل أفكاري عن القطط واختيارات الأرضية الصحيحة عندما رأيت الإنسان الوحيد الذي يبدو أنه بقي في القلعة معي. لم يكن هذا مختلفًا كثيرًا عن موقف رأيته سابقًا. مرة أخرى، بدا وكأنها في موقف حرج مع من صنع فوضى. لكن هذه المرة لم تبدو على علم به، فتحركت بشكل مربك من المطبخ، متكئة على عمود كبير باتجاه الغرفة التي التقينا فيها لأول مرة.
—
ولكنها كانت تتبعها مخلوق صغير ودبيب وفروي. بدا وكأنه أحد البشر الصغار التابعين لي، لكنه أقصر، ولديه ذراعان أطول مغطاة بفراء أسود وأنياب طويلة. كان يتسلل خلفها بصمت، وهي تنظر حولها، لكنه كان سريعًا بما يكفي للبقاء في نقطة عمياء لها في كل مرة.
عثرت على ميزان وبعض الأدوات اللازمة، ووضعتها في الحقيبة التي جلبتها معها. وعندما أدركت ضرورة السرعة، أدركت أيضًا أنها قد تحتاج إلى القيام بمزيد من الأبحاث لمعرفة ما تواجهه. لذا، قامت بي بالتحقق من لوحات الأسماء على كل من الأقفاص الخالة، على أمل أن تتمكن من العثور على معلومات حولهم في المكتبة. وذلك لتتمكن من الحصول على فكرة أفضل عن الخطر الذي تواجهه.
كنت حريصًا على مساعدة صديقتي الإنسانية، فصدرت صفيرًا بصوت عالٍ، محاولًا لفت انتباهها. تحولت رأسها بسرعة، ووقعت عيناها علي. ولكن بسوء الحظ، مرت نظرتها فوق من صنع الفوضى. أصدرت صفيرة أخرى، مصرًا على الأمر، على أمل أن تلمح التلميح، لكنها ابيضت وجهها بشكل لافت وكانت لا تعلم بوجود من صنع الفوضى. لم تنتبه إليه إلا عندما صرخ المخلوق المشاغب، فنظرت إلى الأسفل.
عندما عدت من إحدى أجنحة القلعة البعيدة، توجهت نحو المطبخ. على الرغم من أنني قبضت على من صنع فوضى وشوه المكان، إلا أن المطبخ لا يزال يجذب المزيد من القذارة. بدأت أفكر في أن الشخص الذي قبضت عليه ليس الوحيد الذي يسبب الفوضى، فعدة غرف تتراكم فيها الأوساخ بدون سبب واضح. وربما كنت أتخيل الأمر، لكن في بعض الأحيان كنت أرى ومضات على حافة نطاق الاستشعار الخاص بي، كما لو كان هناك شيء يتحرك بسرعة، ربما شيء صغير وفروي أحيانًا.
0
عندما عدت من إحدى أجنحة القلعة البعيدة، توجهت نحو المطبخ. على الرغم من أنني قبضت على من صنع فوضى وشوه المكان، إلا أن المطبخ لا يزال يجذب المزيد من القذارة. بدأت أفكر في أن الشخص الذي قبضت عليه ليس الوحيد الذي يسبب الفوضى، فعدة غرف تتراكم فيها الأوساخ بدون سبب واضح. وربما كنت أتخيل الأمر، لكن في بعض الأحيان كنت أرى ومضات على حافة نطاق الاستشعار الخاص بي، كما لو كان هناك شيء يتحرك بسرعة، ربما شيء صغير وفروي أحيانًا.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر حولها في حالة من الذعر، بدأت بفحص الأقفاص الموجودة في الغرفة. وجدت أن معظمها كانت فارغة، وهذا جعلها تشعر بالقلق بشدة. حاولت بي التحكم في تنفسها والهدوء، ولكن عليها أن تتحرك بسرعة. بينما كانت تتحرك في الغرفة وتفحص الأقفاص، قررت تجنب الأقفاص التي لا تزال محتلة. لاحظت لها بعض الأقفاص فارغة. وبناءً على خبرتها السابقة في هذه الغرفة، كان يجب أن تكون جميع الأقفاص مليئة. توجهت بي بسرعة إلى بعض الأدراج الموجودة على الجانب الآخر من الغرفة، وبدأت في البحث.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
عثرت على ميزان وبعض الأدوات اللازمة، ووضعتها في الحقيبة التي جلبتها معها. وعندما أدركت ضرورة السرعة، أدركت أيضًا أنها قد تحتاج إلى القيام بمزيد من الأبحاث لمعرفة ما تواجهه. لذا، قامت بي بالتحقق من لوحات الأسماء على كل من الأقفاص الخالة، على أمل أن تتمكن من العثور على معلومات حولهم في المكتبة. وذلك لتتمكن من الحصول على فكرة أفضل عن الخطر الذي تواجهه.
0
كما كنت ألاحظ أيضاً أشياء لم أكن على علم بها في السابق. والآن أن مساحتي امتدت قليلاً في المستوى الرأسي، بدأت أولي اهتماماً بأشياء لم أكن ألاحظها من قبل. على سبيل المثال، من الذي كان يتوقع أن يكون القطع الأساسية للتزيين في الغرف هي العتبات السفلية؟ اختيار الحواف الصحيحة للأرضيات يبدو أنه يشكل حوالي 20٪ من تأثير الأرضية في الجمالية العامة للغرفة. وأحياناً، هناك أنماط فاخرة للحواف، حيث تمتد لعدة أقدام وتجعل الجدران تبدو مثيرة للاهتمام تقريباً بنفس قدر الأرضية، يمكنني القول. حسناً، ربما ليست بنفس القدر من الجاذبية، ولكنها تقريبًا.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تنظر حولها في حالة من الذعر، بدأت بفحص الأقفاص الموجودة في الغرفة. وجدت أن معظمها كانت فارغة، وهذا جعلها تشعر بالقلق بشدة. حاولت بي التحكم في تنفسها والهدوء، ولكن عليها أن تتحرك بسرعة. بينما كانت تتحرك في الغرفة وتفحص الأقفاص، قررت تجنب الأقفاص التي لا تزال محتلة. لاحظت لها بعض الأقفاص فارغة. وبناءً على خبرتها السابقة في هذه الغرفة، كان يجب أن تكون جميع الأقفاص مليئة. توجهت بي بسرعة إلى بعض الأدراج الموجودة على الجانب الآخر من الغرفة، وبدأت في البحث.
نهاية الفصل.
بدأت أصبح كفء بما فيه الكفاية حتى أستطيع أن أفكر في هذه الأفكار أثناء عملي. لتنفيذ خطتي، لم أعد بحاجة إلى 95% من تركيزي. يمكنني الآن من إعطاء 70% إلى 80% من تركيزي لعملي واستخدام باقي تركيزي للتخطيط للمستقبل وزيادة كفاءتي. هذا هو السبب في أنني انتهيت من استكشافي قليلاً مبكرًا.
ولكنها كانت تتبعها مخلوق صغير ودبيب وفروي. بدا وكأنه أحد البشر الصغار التابعين لي، لكنه أقصر، ولديه ذراعان أطول مغطاة بفراء أسود وأنياب طويلة. كان يتسلل خلفها بصمت، وهي تنظر حولها، لكنه كان سريعًا بما يكفي للبقاء في نقطة عمياء لها في كل مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات