الفصل السابع والعشرون: التنظيف الربيعي
الفصل السابع والعشرون: التنظيف الربيعي
وهنا طار صانع الفوضى الأجرب من سلة قمامتي. بدا مختلفًا تمامًا عن منظره من قبل. بدلا من شيء صغير حجم إحدى عجلاتي، كان هذا أكبر بكثير، تقريبًا بنفس ارتفاع بياتريس، باستثناء كونه أكبر حجمًا ثلاث مرات. لم يعد ذيله رقيقًا؛ كان عرضه 3.12 بوصة في القاعدة تمامًا. فمه كان له شوكات حادة تمتد إلى ما بعد فكيه، وتقطر بعض السائل منه. أصدر صرخة غاضبة مع طيرانه من سلة القمامة واتجه نحو البشر الثلاثة.
تجمدت بي بعد بضع خطوات على الدرج، واستقبلت تعبيرها المذهول تعبير فويد اللامبالي. ماذا؟ مجرد…. مثل… ماذا؟ لم يكن فويد يتبعها. ليس فقط ذلك، بل بدا منزعجًا للغاية من أنها تواصل دونه. لو كانت لا تعرف أفضل، لكانت قد اعتقدت أن فويد إما خائف من الدرج أو غير قادر على اجتيازه. ولكن هذا كان مثيرًا للسخرية. أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق فويد سلسلة من الأصوات المتصاعدة الحادة والتغاريد، تقريبًا مثل بوق النصر. بدا وكأنه شاكر تقريبًا. ستكتشف بياتريس، في إحدى هذه الأيام، معنى ما حدث للتو. ومع ذلك، بعد هذه المأساة، اعتقدت أن فويد كان يكره الدرج. بدا غريبًا أن يحمل عداء تجاه شيء ما، ولكنها لم تجد أي طريقة أخرى لوصفه.
بصراحة، كانت تجد صعوبة في التفكير في أي شيء أكثر سخافة. لذلك كان كائن عليم من العالم الآخر، قادر على غرس الرعب في قلوب السحرة المتشددين، له نقطة ضعف. وكانت تلك النقطة الضعف هي الدرج. نعم، لا، هذا لم يكن منطقيًا. هناك خطأ ما.
كل ما أرادته بي هو الحصول على بعض الهواء النقي. لم تكن خارجة منذ أن تم إيداعها قبل شهر واحد. ممتدة نحو الأبواب الأمامية، حاولت بي فتحها. ثم التصقت بواحدة منها على اليمين بكل قوتها. فتحت ببطء مع صرير احتجاج. على الرغم من مستواها الأعلى، استغرق الأمر منها مجهودًا أكبر مما توقعته حتى لفتح الباب شقًا. ولكن مع بعض الصبر، فتحته على مصراعيه وشعرت بنسمة الهواء على وجهها. كانت الشمس جميلة.
أكثر من ذلك، كان فويد يتصرف بشكل غريب للغاية. في الواقع، كان… مهما كان ذلك غير معقول، بدا وكأنه قط يطلب أن يُحمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فويد الآن يصطدم برفق مع حذائها ويشد من قميصها بمخلبه. أعادت بي النظر في الحقائق مرة أخرى. ربما لم تكن تلك عدم الرغبة في النزول إلى أسفل نقصًا في القدرة أو الخوف؛ ربما كانت كسلاً؟ لم تعرف من قبل أنه كان كسولاً عندما أتى للتنظيف. ربما كانت الدرج شيئًا يتطلب منه المزيد من الطاقة؟ أو أراد أن يُحمل كنوع من الملوك؟ ربما لم يكن ذلك خارج نطاق الاحتمال. ولكن لم يغير ذلك حقيقة أنها لم تكن تريد ذلك.
ربما كانت تفوت شيئًا واضحًا. انتظرت أي تفسير أو توضيح من فويد، ولكنه لم يقدم شيئًا. بل استمر في التدحرج للأمام والخلف قليلاً، ممتدًا مخلبه للأعلى. بعد بضع دقائق، حاولت مواصلة النزول من الدرج، ولكن بدأ فويد في الصراخ بإحباط. هل كان… مستاءً؟ تراجعت بي ببطء إلى أعلى الدرج إلى سلسلة من التغاريد المشجعة من سيدها. لا يمكن أن يكون هذا ما أراده بالفعل. لمست فويد مرة واحدة فقط، ربما مرتين عندما أنقذها من ذلك الشيطان الأصغر. ولكنها كانت لا تزال تتردد في القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان فويد أكثر ودية مما توقعت، فإن عواقب إساءة فهمه ما زالت قاتلة. وإذا كانت مخطئة بشأن رغبته في أن يتم حمله، فسيكون ذلك طريقًا سريعًا إلى جهنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما أكره أن أوافق أرنولد، يجب أن أقول إنك تتصرفين بشكل مشبوه للغاية.” تسلق ببطء الدرجات نحو بي، مع اتباع الآخرين له. “لقد أحببت أن أسمع أن كل شيء على ما يرام هنا، ولكن سأضطر إلى التحقق بنفسي. هل تمانعين إذا طرحنا عليك بعض الأسئلة حول كل هذا الأمر؟”
كان فويد الآن يصطدم برفق مع حذائها ويشد من قميصها بمخلبه. أعادت بي النظر في الحقائق مرة أخرى. ربما لم تكن تلك عدم الرغبة في النزول إلى أسفل نقصًا في القدرة أو الخوف؛ ربما كانت كسلاً؟ لم تعرف من قبل أنه كان كسولاً عندما أتى للتنظيف. ربما كانت الدرج شيئًا يتطلب منه المزيد من الطاقة؟ أو أراد أن يُحمل كنوع من الملوك؟ ربما لم يكن ذلك خارج نطاق الاحتمال. ولكن لم يغير ذلك حقيقة أنها لم تكن تريد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريب، بدت بياتريس غير مرتاحة للغاية. كانت ترفع يديها وتتراجع بعيدًا عن البشر. كما بدأت في إنتاج الماء مرة أخرى، وجهها أبيض بدلاً من الأحمر الذي كان عادةً عند التنظيف. سمعتها تقول، “لا، من فضلك لا تفعل ذلك. دعنا نتحدث عن هذا – لا تحتاج إلى سيفك”.
ترددت قليلاً ثم انحنت للمسه، فأصدر تشجيعًا. آه يا آلهتي، لا يمكن أن يكون هذا هو ما أراده بالفعل. لمست بي فويد برفق، وظل ساكنًا. لا ألم، لا توبيخ، لا موت فوري. مررت أصابعها على جانبه ووضعت يديها برفق تحت بطنه. شددت بي ساقيها، وقوت عزمها ورفعت بكل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا يوجد- لا يوجد شيطان هنا. تخوف السحرة من شيء آخر؛ لم يكن مخيفًا كما اعتقدوا. وكل شيء على ما يرام هنا”.
كادت تسقط للخلف أسفل الدرج. كان فويد أخف وزنا من قطة. لم تكن تعرف كيف كان ذلك ممكنا مع كل ما استهلكه. حسنا، مجرد شيء آخر لا يجعل معنى. بعد أن تمت ترقيتها إلى “حاملة فويد”، التفتت بي مرة أخرى نحو الدرج. أمسكت سيدها بإحكام ولكن بحذر كما لو كان صينية مصنوعة من الذهب الصلب. تمسك بكأس بلوري فاخر مملوء بالنبيذ المكلف. مع ارتفاع مستوى التوتر لديها إلى أعلى مستوى، بدأت في النزول بحذر من الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريب، بدت بياتريس غير مرتاحة للغاية. كانت ترفع يديها وتتراجع بعيدًا عن البشر. كما بدأت في إنتاج الماء مرة أخرى، وجهها أبيض بدلاً من الأحمر الذي كان عادةً عند التنظيف. سمعتها تقول، “لا، من فضلك لا تفعل ذلك. دعنا نتحدث عن هذا – لا تحتاج إلى سيفك”.
كانت محظوظة أن هذه كانت الدرج الرئيسية. كانت مسارًا مباشرًا من الأبواب الأمامية إلى القاعة الكبرى. كانت درج كبيرة وطويلة وليست شديدة الانحدار. كان الهدف منها نقل العظمة ولكن أيضًا التأكد من تمكن كبار السن من الزوار والحكام والملوك من اجتيازها دون إحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استكشفت المناطق مباشرة حول الدرج، منظفة أثناء سيري واستخدام مخلبي لفتح أية أبواب يمكنني. أدى أحدها إلى غرفة صغيرة مع الكثير من المعاطف المعلقة. وآخر مبطن فقط بمقاعد مبطنة.
أعطتها الكثير من المساحة لوضع قدميها وحمل حمولتها بأمان إلى القاع. بمجرد أن وصلت إلى الأرضية، وضعت فويد بسرعة على الأرض وابتعدت.
كان الرجل على بعد بضعة أقدام فقط منها الآن. “لن تمانعي إذن لو طرحنا عليك بعض المزيد من الأسئلة؟”
أطلق فويد سلسلة من الأصوات المتصاعدة الحادة والتغاريد، تقريبًا مثل بوق النصر. بدا وكأنه شاكر تقريبًا. ستكتشف بياتريس، في إحدى هذه الأيام، معنى ما حدث للتو. ومع ذلك، بعد هذه المأساة، اعتقدت أن فويد كان يكره الدرج. بدا غريبًا أن يحمل عداء تجاه شيء ما، ولكنها لم تجد أي طريقة أخرى لوصفه.
ماذا يفترض أن يعني ذلك؟ كيف كانت تتصرف وكأنها ممسوسة؟ كانت قلقة، ولكن هل استطاعوا إدراك أنها بطريقة ما قد نقلت روحها؟ قالت “أقول لك الحقيقة. لا أعرف ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك…”
—
ترددت قليلاً ثم انحنت للمسه، فأصدر تشجيعًا. آه يا آلهتي، لا يمكن أن يكون هذا هو ما أراده بالفعل. لمست بي فويد برفق، وظل ساكنًا. لا ألم، لا توبيخ، لا موت فوري. مررت أصابعها على جانبه ووضعت يديها برفق تحت بطنه. شددت بي ساقيها، وقوت عزمها ورفعت بكل قوتها.
أخيرًا! لم أكن أفهم لماذا كان من الصعب عليها فهم ذلك. حملتني برفق أكثر من اللازم، ولكنني قدرت ذلك. كانت إنسانة رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل القائد يده في إشارة، وكان أرنولد فجأة إلى جانبها. تحركت المرأة نحو الجانب الآخر من بي، وتوتر القائد مع قبضة واحدة تمسك بسيفه.
بعد أن هبطنا إلى الطابق الجديد، ذهبت بياتريس في مكان ما بنفسها. بدأت على الفور في مسح هذا المنطقة الفريدة. وبعد الفحص الأولي، لم يبدو أنه طابق شاسع؛ بدا وكأنه مدخل للطابق الرئيسي تقريبًا. هذا ما يفسر مساحة بصمة الطابق السابق. كان هناك درج أصغر على كل جانب من الدرج الرئيسي ومجموعة من الغرف. في البداية، بدت أكثر تواضعًا بكثير من تلك الموجودة في الطابق العلوي – ربما للخدم بدلاً من الضيوف أو أفراد المنزل البارزين.
ربما كانت تفوت شيئًا واضحًا. انتظرت أي تفسير أو توضيح من فويد، ولكنه لم يقدم شيئًا. بل استمر في التدحرج للأمام والخلف قليلاً، ممتدًا مخلبه للأعلى. بعد بضع دقائق، حاولت مواصلة النزول من الدرج، ولكن بدأ فويد في الصراخ بإحباط. هل كان… مستاءً؟ تراجعت بي ببطء إلى أعلى الدرج إلى سلسلة من التغاريد المشجعة من سيدها. لا يمكن أن يكون هذا ما أراده بالفعل. لمست فويد مرة واحدة فقط، ربما مرتين عندما أنقذها من ذلك الشيطان الأصغر. ولكنها كانت لا تزال تتردد في القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان فويد أكثر ودية مما توقعت، فإن عواقب إساءة فهمه ما زالت قاتلة. وإذا كانت مخطئة بشأن رغبته في أن يتم حمله، فسيكون ذلك طريقًا سريعًا إلى جهنم.
تفحصت الغرفة الجديدة. كانت غرفة رائعة تتناسب تمامًا مع الغرفة الكبيرة في الطابق العلوي. رخام جميل، أرضيات موضوعة بعناية مع باركيه يمتد على طول الغرفة إلى بعض الأبواب الضخمة المثيرة للإعجاب. كانت القواعد السفلية مزخرفة، ولاحظت بعض الفنون على الجدران.
وهنا طار صانع الفوضى الأجرب من سلة قمامتي. بدا مختلفًا تمامًا عن منظره من قبل. بدلا من شيء صغير حجم إحدى عجلاتي، كان هذا أكبر بكثير، تقريبًا بنفس ارتفاع بياتريس، باستثناء كونه أكبر حجمًا ثلاث مرات. لم يعد ذيله رقيقًا؛ كان عرضه 3.12 بوصة في القاعدة تمامًا. فمه كان له شوكات حادة تمتد إلى ما بعد فكيه، وتقطر بعض السائل منه. أصدر صرخة غاضبة مع طيرانه من سلة القمامة واتجه نحو البشر الثلاثة.
استكشفت المناطق مباشرة حول الدرج، منظفة أثناء سيري واستخدام مخلبي لفتح أية أبواب يمكنني. أدى أحدها إلى غرفة صغيرة مع الكثير من المعاطف المعلقة. وآخر مبطن فقط بمقاعد مبطنة.
“اصمت يا أرنولد”، همست المرأة ردًا.
كانت هذه الغرف الجانبية أقل سرورًا بكثير. معظمها مغطى بخشب غير مطلي تقريبًا، كانت غير منتظمة، وكان كل شيء مغطى بطبقة رقيقة من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت هناك للحظة، تنعم. كان الشهر الماضي هو الأكثر جنونًا الذي مرت به على الإطلاق. ومع ذلك، لم تعد قادرة على القول إنها كانت غاضبة من ذلك. كان الأسبوع الماضي على ما يرام. منذ شفاء ساقها، بدأت الأمور تتحسن وتتحسن. لقد ارتفع مستواها، واكتسبت توجيهات…. شيء ما، وحتى بدأت تتعلم السحر بمفردها. أكان أساسيًا، لكنه لا يزال سحرًا!
في النهاية، قررت التركيز على المهمة المطروحة وبدأت في كنس الغبار المتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت هناك للحظة، تنعم. كان الشهر الماضي هو الأكثر جنونًا الذي مرت به على الإطلاق. ومع ذلك، لم تعد قادرة على القول إنها كانت غاضبة من ذلك. كان الأسبوع الماضي على ما يرام. منذ شفاء ساقها، بدأت الأمور تتحسن وتتحسن. لقد ارتفع مستواها، واكتسبت توجيهات…. شيء ما، وحتى بدأت تتعلم السحر بمفردها. أكان أساسيًا، لكنه لا يزال سحرًا!
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريب، بدت بياتريس غير مرتاحة للغاية. كانت ترفع يديها وتتراجع بعيدًا عن البشر. كما بدأت في إنتاج الماء مرة أخرى، وجهها أبيض بدلاً من الأحمر الذي كان عادةً عند التنظيف. سمعتها تقول، “لا، من فضلك لا تفعل ذلك. دعنا نتحدث عن هذا – لا تحتاج إلى سيفك”.
كل ما أرادته بي هو الحصول على بعض الهواء النقي. لم تكن خارجة منذ أن تم إيداعها قبل شهر واحد. ممتدة نحو الأبواب الأمامية، حاولت بي فتحها. ثم التصقت بواحدة منها على اليمين بكل قوتها. فتحت ببطء مع صرير احتجاج. على الرغم من مستواها الأعلى، استغرق الأمر منها مجهودًا أكبر مما توقعته حتى لفتح الباب شقًا. ولكن مع بعض الصبر، فتحته على مصراعيه وشعرت بنسمة الهواء على وجهها. كانت الشمس جميلة.
كانت محظوظة أن هذه كانت الدرج الرئيسية. كانت مسارًا مباشرًا من الأبواب الأمامية إلى القاعة الكبرى. كانت درج كبيرة وطويلة وليست شديدة الانحدار. كان الهدف منها نقل العظمة ولكن أيضًا التأكد من تمكن كبار السن من الزوار والحكام والملوك من اجتيازها دون إحراج.
وقفت هناك للحظة، تنعم. كان الشهر الماضي هو الأكثر جنونًا الذي مرت به على الإطلاق. ومع ذلك، لم تعد قادرة على القول إنها كانت غاضبة من ذلك. كان الأسبوع الماضي على ما يرام. منذ شفاء ساقها، بدأت الأمور تتحسن وتتحسن. لقد ارتفع مستواها، واكتسبت توجيهات…. شيء ما، وحتى بدأت تتعلم السحر بمفردها. أكان أساسيًا، لكنه لا يزال سحرًا!
بدا ذلك فكرة سيئة. بدت فكرة أن تكون وعاء مشتبهًا به لبعض الشيطان القوي طريقة ممتازة للانتهاء ميتة.
قريبًا سينطلقان كفريق رائع من السيد والتلميذ مثل مغامرة أسطورية. سيقومان بأعمال عظيمة ويرويان أسماءهما في ملاحم عظيمة. سينقذان الأميرات، ويتزوجان الأمراء (حسنًا، ستفعل هي ذلك)، ويكشفان عن كل الكنوز. افترضت أنهما سيقومان أيضًا بالكثير من التنظيف على طول الطريق أيضًا. إذا كان هناك أي شيء سيضع حدًا لمزاجها، فهو توقع أن يكون التنظيف موضوعًا خلال تلك المغامرة المثيرة بخلاف ذلك.
توجهت نحو مصدر الضوضاء. ربما وجدت طريقة للخروج. كان من الجيد أخيرًا رؤية ما كان خارجًا هناك. لا أزال لا أعرف ما هو “الخارج” بالضبط، ولكن هناك حيث غالبًا ما يطلق سراح البشر الصغار المزعجين الذين يمسكون بهم. لذلك، سأطلق سراح صانع الفوضى الأجرب الدافئ هناك أيضًا. ارتكب جرائم خفيفة، لذا استحق بعض الرحمة. شعرت بوجوده الدافئ في سلة القمامة الخاصة بي بينما بدا أنه يعبث بها.
فكرت بي للحظة في المستقبل. آملت أن لا يدرك أحد أنها غابت، وأنهم أبدًا لم يفكروا في سؤال عنها. ربما سيفترضون أنها تسللت خارجًا عندما هرب الجميع الآخرون واختبأت في الغابة. ومع ذلك، ربما عليها التأكد من عدم إرهاب فويد لأشخاص كثيرين؛ وإلا فسيتم غزل الأساطير الخطأ حولهما.
كادت تسقط للخلف أسفل الدرج. كان فويد أخف وزنا من قطة. لم تكن تعرف كيف كان ذلك ممكنا مع كل ما استهلكه. حسنا، مجرد شيء آخر لا يجعل معنى. بعد أن تمت ترقيتها إلى “حاملة فويد”، التفتت بي مرة أخرى نحو الدرج. أمسكت سيدها بإحكام ولكن بحذر كما لو كان صينية مصنوعة من الذهب الصلب. تمسك بكأس بلوري فاخر مملوء بالنبيذ المكلف. مع ارتفاع مستوى التوتر لديها إلى أعلى مستوى، بدأت في النزول بحذر من الدرج.
ضائعة في أفكارها، لم تلاحظ بي الثلاثة الأشخاص السائرين عبر البوابة الخارجية وفي الفناء. فوجئت عندما توقفوا عند قاعدة درج المدخل ونادوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت بي وجهها عن الشمس ونحو الوافدين الجدد. قبل أن تقف امرأتان ورجلان، كل منهم مسلح بمجموعة من السيوف والأقواس والخناجر. تحت أعباءهم الملطخة بالطين كانت دروع متينة المظهر. بدا بعضهم كما لو أنه يحمل شعارًا ما. مجموعة مغامرين عادية، من المظهر.
“أيتها الفتاة، ماذا تفعلين هنا؟”
ربما كانت تفوت شيئًا واضحًا. انتظرت أي تفسير أو توضيح من فويد، ولكنه لم يقدم شيئًا. بل استمر في التدحرج للأمام والخلف قليلاً، ممتدًا مخلبه للأعلى. بعد بضع دقائق، حاولت مواصلة النزول من الدرج، ولكن بدأ فويد في الصراخ بإحباط. هل كان… مستاءً؟ تراجعت بي ببطء إلى أعلى الدرج إلى سلسلة من التغاريد المشجعة من سيدها. لا يمكن أن يكون هذا ما أراده بالفعل. لمست فويد مرة واحدة فقط، ربما مرتين عندما أنقذها من ذلك الشيطان الأصغر. ولكنها كانت لا تزال تتردد في القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان فويد أكثر ودية مما توقعت، فإن عواقب إساءة فهمه ما زالت قاتلة. وإذا كانت مخطئة بشأن رغبته في أن يتم حمله، فسيكون ذلك طريقًا سريعًا إلى جهنم.
التفتت بي وجهها عن الشمس ونحو الوافدين الجدد. قبل أن تقف امرأتان ورجلان، كل منهم مسلح بمجموعة من السيوف والأقواس والخناجر. تحت أعباءهم الملطخة بالطين كانت دروع متينة المظهر. بدا بعضهم كما لو أنه يحمل شعارًا ما. مجموعة مغامرين عادية، من المظهر.
توجهت نحو مصدر الضوضاء. ربما وجدت طريقة للخروج. كان من الجيد أخيرًا رؤية ما كان خارجًا هناك. لا أزال لا أعرف ما هو “الخارج” بالضبط، ولكن هناك حيث غالبًا ما يطلق سراح البشر الصغار المزعجين الذين يمسكون بهم. لذلك، سأطلق سراح صانع الفوضى الأجرب الدافئ هناك أيضًا. ارتكب جرائم خفيفة، لذا استحق بعض الرحمة. شعرت بوجوده الدافئ في سلة القمامة الخاصة بي بينما بدا أنه يعبث بها.
لعنة. هل هم هنا بسبب فويد؟ فكرت بي.
حدق الثلاثي في صمت للحظة محرجة. كافحت بي لعدم تحريك نفسها تحت أنظارهم.
“ماذا تعنين؟” سألت بعدم إقناع. حاولت أن تضع ابتسامة مطمئنة. “أنا، أمم، أعمل هنا. هذا هو كلية السحرة؟”
أكثر من ذلك، كان فويد يتصرف بشكل غريب للغاية. في الواقع، كان… مهما كان ذلك غير معقول، بدا وكأنه قط يطلب أن يُحمل.
جاءت تلك الجملة الأخيرة أكثر سؤالاً منها تصريحًا. أصبح المغامرون متوترين بشكل ملحوظ.
لعنة. هل هم هنا بسبب فويد؟ فكرت بي.
“كنا نحقق في الشيطان القديم المجهول الأصل ولكن القوي الذي غزا هذا القلعة.” شرح الرجل الذي يشبه المحارب في المركز، الذي بدا أنه القائد، بنبرة مريحة. ومع ذلك، تم تقويضها من خلال كيفية تحريره بشكل خفيف للسيف عند جانبه في غمده. “ألم تلاحظيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل القائد يده في إشارة، وكان أرنولد فجأة إلى جانبها. تحركت المرأة نحو الجانب الآخر من بي، وتوتر القائد مع قبضة واحدة تمسك بسيفه.
“نعم، لا يوجد- لا يوجد شيطان هنا. تخوف السحرة من شيء آخر؛ لم يكن مخيفًا كما اعتقدوا. وكل شيء على ما يرام هنا”.
“إنها ممسوسة تمامًا”، همس الرجل الآخر النحيل، حاول أن يهمس، ولكنه لم يكن جيدًا في ذلك. استطاعت بي سماع كل كلمة بوضوح.
حدق الثلاثي في صمت للحظة محرجة. كافحت بي لعدم تحريك نفسها تحت أنظارهم.
تجمدت بي بعد بضع خطوات على الدرج، واستقبلت تعبيرها المذهول تعبير فويد اللامبالي. ماذا؟ مجرد…. مثل… ماذا؟ لم يكن فويد يتبعها. ليس فقط ذلك، بل بدا منزعجًا للغاية من أنها تواصل دونه. لو كانت لا تعرف أفضل، لكانت قد اعتقدت أن فويد إما خائف من الدرج أو غير قادر على اجتيازه. ولكن هذا كان مثيرًا للسخرية. أليس كذلك؟
“إنها ممسوسة تمامًا”، همس الرجل الآخر النحيل، حاول أن يهمس، ولكنه لم يكن جيدًا في ذلك. استطاعت بي سماع كل كلمة بوضوح.
“أخشى أننا لا نستطيع تحمل هذا الخطر.”
“اصمت يا أرنولد”، همست المرأة ردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لا يوجد- لا يوجد شيطان هنا. تخوف السحرة من شيء آخر؛ لم يكن مخيفًا كما اعتقدوا. وكل شيء على ما يرام هنا”.
التفت القائد رأسه ليحدق بأرنولد. ثم ألقى نظرة حذرة نحو بي.
أعطتها الكثير من المساحة لوضع قدميها وحمل حمولتها بأمان إلى القاع. بمجرد أن وصلت إلى الأرضية، وضعت فويد بسرعة على الأرض وابتعدت.
“بقدر ما أكره أن أوافق أرنولد، يجب أن أقول إنك تتصرفين بشكل مشبوه للغاية.” تسلق ببطء الدرجات نحو بي، مع اتباع الآخرين له. “لقد أحببت أن أسمع أن كل شيء على ما يرام هنا، ولكن سأضطر إلى التحقق بنفسي. هل تمانعين إذا طرحنا عليك بعض الأسئلة حول كل هذا الأمر؟”
توجهت نحو مصدر الضوضاء. ربما وجدت طريقة للخروج. كان من الجيد أخيرًا رؤية ما كان خارجًا هناك. لا أزال لا أعرف ما هو “الخارج” بالضبط، ولكن هناك حيث غالبًا ما يطلق سراح البشر الصغار المزعجين الذين يمسكون بهم. لذلك، سأطلق سراح صانع الفوضى الأجرب الدافئ هناك أيضًا. ارتكب جرائم خفيفة، لذا استحق بعض الرحمة. شعرت بوجوده الدافئ في سلة القمامة الخاصة بي بينما بدا أنه يعبث بها.
ماذا يفترض أن يعني ذلك؟ كيف كانت تتصرف وكأنها ممسوسة؟ كانت قلقة، ولكن هل استطاعوا إدراك أنها بطريقة ما قد نقلت روحها؟ قالت “أقول لك الحقيقة. لا أعرف ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك…”
في النهاية، قررت التركيز على المهمة المطروحة وبدأت في كنس الغبار المتراكم.
كان الرجل على بعد بضعة أقدام فقط منها الآن. “لن تمانعي إذن لو طرحنا عليك بعض المزيد من الأسئلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استكشفت المناطق مباشرة حول الدرج، منظفة أثناء سيري واستخدام مخلبي لفتح أية أبواب يمكنني. أدى أحدها إلى غرفة صغيرة مع الكثير من المعاطف المعلقة. وآخر مبطن فقط بمقاعد مبطنة.
بدا ذلك فكرة سيئة. بدت فكرة أن تكون وعاء مشتبهًا به لبعض الشيطان القوي طريقة ممتازة للانتهاء ميتة.
كل ما أرادته بي هو الحصول على بعض الهواء النقي. لم تكن خارجة منذ أن تم إيداعها قبل شهر واحد. ممتدة نحو الأبواب الأمامية، حاولت بي فتحها. ثم التصقت بواحدة منها على اليمين بكل قوتها. فتحت ببطء مع صرير احتجاج. على الرغم من مستواها الأعلى، استغرق الأمر منها مجهودًا أكبر مما توقعته حتى لفتح الباب شقًا. ولكن مع بعض الصبر، فتحته على مصراعيه وشعرت بنسمة الهواء على وجهها. كانت الشمس جميلة.
“بالتأكيد، ولكن هل يمكنك البقاء خلفي؟ أنا خائفة قليلاً. وأفضل أن تبقى خارجًا”. خطت بي خطوة صغيرة إلى الخلف نحو الباب.
ربما كانت تفوت شيئًا واضحًا. انتظرت أي تفسير أو توضيح من فويد، ولكنه لم يقدم شيئًا. بل استمر في التدحرج للأمام والخلف قليلاً، ممتدًا مخلبه للأعلى. بعد بضع دقائق، حاولت مواصلة النزول من الدرج، ولكن بدأ فويد في الصراخ بإحباط. هل كان… مستاءً؟ تراجعت بي ببطء إلى أعلى الدرج إلى سلسلة من التغاريد المشجعة من سيدها. لا يمكن أن يكون هذا ما أراده بالفعل. لمست فويد مرة واحدة فقط، ربما مرتين عندما أنقذها من ذلك الشيطان الأصغر. ولكنها كانت لا تزال تتردد في القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان فويد أكثر ودية مما توقعت، فإن عواقب إساءة فهمه ما زالت قاتلة. وإذا كانت مخطئة بشأن رغبته في أن يتم حمله، فسيكون ذلك طريقًا سريعًا إلى جهنم.
رفع الرجل القائد يده في إشارة، وكان أرنولد فجأة إلى جانبها. تحركت المرأة نحو الجانب الآخر من بي، وتوتر القائد مع قبضة واحدة تمسك بسيفه.
أخيرًا! لم أكن أفهم لماذا كان من الصعب عليها فهم ذلك. حملتني برفق أكثر من اللازم، ولكنني قدرت ذلك. كانت إنسانة رائعة.
“أخشى أننا لا نستطيع تحمل هذا الخطر.”
ماذا يفترض أن يعني ذلك؟ كيف كانت تتصرف وكأنها ممسوسة؟ كانت قلقة، ولكن هل استطاعوا إدراك أنها بطريقة ما قد نقلت روحها؟ قالت “أقول لك الحقيقة. لا أعرف ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك…”
بينما كنت أهمهم في تنظيفي، سمعت ضجة بالقرب من حيث تركت بياتريس. كان من الجيد استكشاف مناطق جديدة، ولكن لا يمكنني تصديق أنها جلبت المتاعب بالفعل. لقد كنا هنا فقط لمدة 9.54 دقيقة.
أكثر من ذلك، كان فويد يتصرف بشكل غريب للغاية. في الواقع، كان… مهما كان ذلك غير معقول، بدا وكأنه قط يطلب أن يُحمل.
توجهت نحو مصدر الضوضاء. ربما وجدت طريقة للخروج. كان من الجيد أخيرًا رؤية ما كان خارجًا هناك. لا أزال لا أعرف ما هو “الخارج” بالضبط، ولكن هناك حيث غالبًا ما يطلق سراح البشر الصغار المزعجين الذين يمسكون بهم. لذلك، سأطلق سراح صانع الفوضى الأجرب الدافئ هناك أيضًا. ارتكب جرائم خفيفة، لذا استحق بعض الرحمة. شعرت بوجوده الدافئ في سلة القمامة الخاصة بي بينما بدا أنه يعبث بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل القائد يده في إشارة، وكان أرنولد فجأة إلى جانبها. تحركت المرأة نحو الجانب الآخر من بي، وتوتر القائد مع قبضة واحدة تمسك بسيفه.
عندما وصلت، رأيت أن بياتريس لم تكن وحدها! في الواقع، كان هناك ثلاثة بشر آخرين معها! كان هذا يوم حظي. ربما أحدهم سيعرف كيفية منح المداعبات الصحيحة. بالطبع، لن أتخلى عن بياتريس، ولكن ربما يمكنها تعلم ذلك منهم. كانت مهارة قيّمة.
كان الرجل على بعد بضعة أقدام فقط منها الآن. “لن تمانعي إذن لو طرحنا عليك بعض المزيد من الأسئلة؟”
بشكل غريب، بدت بياتريس غير مرتاحة للغاية. كانت ترفع يديها وتتراجع بعيدًا عن البشر. كما بدأت في إنتاج الماء مرة أخرى، وجهها أبيض بدلاً من الأحمر الذي كان عادةً عند التنظيف. سمعتها تقول، “لا، من فضلك لا تفعل ذلك. دعنا نتحدث عن هذا – لا تحتاج إلى سيفك”.
—
كانت هذه حالة غريبة، ولكن ربما كان الأمر يتعلق بالبشر. حتى الآن، لم أر أي سبب لعدم تفاهم البشر. حتى الآن، بدا لي أن بياتريس لم تفعل شيئًا خطأ. لم تتسبب في أي فوضى لم تنظفها بنفسها باستثناء واحدة قمت بتنظيفها لها.
كادت تسقط للخلف أسفل الدرج. كان فويد أخف وزنا من قطة. لم تكن تعرف كيف كان ذلك ممكنا مع كل ما استهلكه. حسنا، مجرد شيء آخر لا يجعل معنى. بعد أن تمت ترقيتها إلى “حاملة فويد”، التفتت بي مرة أخرى نحو الدرج. أمسكت سيدها بإحكام ولكن بحذر كما لو كان صينية مصنوعة من الذهب الصلب. تمسك بكأس بلوري فاخر مملوء بالنبيذ المكلف. مع ارتفاع مستوى التوتر لديها إلى أعلى مستوى، بدأت في النزول بحذر من الدرج.
أخيرًا، لاحظني البشر الآخرون. كانوا متحمسين لرؤيتي، مما لا يجعل معنى. كانوا متحمسين تقريبًا مثل البشر الذين رحبوا بي لأول مرة. على الرغم من أن هناك قليلاً أقل من الجري والصراخ المتضمن. بدلاً من ذلك، كان هناك المزيد من الصراخ والتلويح بذلك السيف بطريقة تهديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع البشر بعيدًا عن بياتريس والتفوا لمواجهة القادم الجديد. آملت ألا يؤذي بعضهم البعض. في حين أن هؤلاء البشر بدوا أكثر شراسة من أي آخرين التقيت بهم، لم أرغب لهم أي أذى. وسيكون من المؤسف إذا هاجموا رفيقي الأجرب بعد أن قضيت الكثير من الوقت في الحفاظ على سلامته. على أي حال، ما أغرب هذا اليوم حتى الآن!
صرخ أحد البشر قائلاً: “أخبرتك أنها كانت ممسوسة. إنها تتعاون مع-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل القائد يده في إشارة، وكان أرنولد فجأة إلى جانبها. تحركت المرأة نحو الجانب الآخر من بي، وتوتر القائد مع قبضة واحدة تمسك بسيفه.
وهنا طار صانع الفوضى الأجرب من سلة قمامتي. بدا مختلفًا تمامًا عن منظره من قبل. بدلا من شيء صغير حجم إحدى عجلاتي، كان هذا أكبر بكثير، تقريبًا بنفس ارتفاع بياتريس، باستثناء كونه أكبر حجمًا ثلاث مرات. لم يعد ذيله رقيقًا؛ كان عرضه 3.12 بوصة في القاعدة تمامًا. فمه كان له شوكات حادة تمتد إلى ما بعد فكيه، وتقطر بعض السائل منه. أصدر صرخة غاضبة مع طيرانه من سلة القمامة واتجه نحو البشر الثلاثة.
التفت القائد رأسه ليحدق بأرنولد. ثم ألقى نظرة حذرة نحو بي.
تراجع البشر بعيدًا عن بياتريس والتفوا لمواجهة القادم الجديد. آملت ألا يؤذي بعضهم البعض. في حين أن هؤلاء البشر بدوا أكثر شراسة من أي آخرين التقيت بهم، لم أرغب لهم أي أذى. وسيكون من المؤسف إذا هاجموا رفيقي الأجرب بعد أن قضيت الكثير من الوقت في الحفاظ على سلامته. على أي حال، ما أغرب هذا اليوم حتى الآن!
ربما كانت تفوت شيئًا واضحًا. انتظرت أي تفسير أو توضيح من فويد، ولكنه لم يقدم شيئًا. بل استمر في التدحرج للأمام والخلف قليلاً، ممتدًا مخلبه للأعلى. بعد بضع دقائق، حاولت مواصلة النزول من الدرج، ولكن بدأ فويد في الصراخ بإحباط. هل كان… مستاءً؟ تراجعت بي ببطء إلى أعلى الدرج إلى سلسلة من التغاريد المشجعة من سيدها. لا يمكن أن يكون هذا ما أراده بالفعل. لمست فويد مرة واحدة فقط، ربما مرتين عندما أنقذها من ذلك الشيطان الأصغر. ولكنها كانت لا تزال تتردد في القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، حتى لو كان فويد أكثر ودية مما توقعت، فإن عواقب إساءة فهمه ما زالت قاتلة. وإذا كانت مخطئة بشأن رغبته في أن يتم حمله، فسيكون ذلك طريقًا سريعًا إلى جهنم.
بينما كنت أهمهم في تنظيفي، سمعت ضجة بالقرب من حيث تركت بياتريس. كان من الجيد استكشاف مناطق جديدة، ولكن لا يمكنني تصديق أنها جلبت المتاعب بالفعل. لقد كنا هنا فقط لمدة 9.54 دقيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات