الشوان تشي
الفصل العادي
فيما يتعلق بهوايته الجديدة ، لم يكن الخدم قلقين للغاية. بعد كل شيء ، كان هذا أفضل بكثير من “هواياته” السابقة.
خلال الأيام القليلة القادمة ، اختار جون شيه عدم الخروج على الإطلاق. بمجرد أن استيقظ في الصباح ، كان يتجه مباشرة نحو مبنى المكتبة ، و يبقى فيه طوال اليوم. حافظ على الروتين دون أي استثناءات. أما بالنسبة للكتب التي قرأها ، فسيتم إرسالها جميعًا إلى جانب الجد جون لتحليلها مرة أخرى. و بعد ذلك يهزّ الجدّ رأسه و يومئ برأسه و يتنهد و ينفخ. وجهه يتناوب بين خيبة الأمل و الصدمة و المفاجأة السارة . . . يبدو أنه لم ينته بعد من استخدام كل تعبيرات حياته.
أتساءل عما إذا كان يمكنني الاقتراب لإلقاء نظرة أفضل على ذلك؟ تمامًا كما كان جون شيه يفكر في هذا ، أدرك فجأة أن المعبد الصغير أصبح أكبر و أكبر ببطء. بعد ذلك ، فتحت الأبواب إلى أدنى مستوى في الباغودا (المعبد هو الباغودا ، إعتادوا على هذا الإسم) فجأة ؛ اندفع ضباب أبيض كثيف. في تلك اللحظة ، أصبح وعي جون شيه ممتلئًا تمامًا بهذا الضباب الأبيض. كان الضباب الأبيض سميكًا لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو كان صلبًا. أخذ جون شيه نفسًا عميقًا و شعر فجأة بشعور شديد بالهدوء و الراحة التي لا توصف ، حيث فرحت روحه إندفع إلى النقطة التي أرادت فيها الغناء بسعادة . . .
بالإضافة إلى ذلك ، أدرك خدام عائلة جون أن السيد الشاب قد اكتسب هواية غريبة أخرى. خلال النهار ، كان يدخل مبنى المكتبة طوال اليوم دون أن يخرج. و مع ذلك ، عندما ينزل الليل ، كان يسير بدلاً من ذلك إلى الفناء و يجلس بنفسه هناك. كان المكان الذي اختار الجلوس فيه دائمًا هو المكان الأكثر قتامة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليه . . . حقًا . . . جنون !
(دعوني أشرح لكم : لقد إتحدت الروح و الجسم و أصبح كلاهما ينتميان الى جون شيه اللذي صار جون مو تشي)
فيما يتعلق بهوايته الجديدة ، لم يكن الخدم قلقين للغاية. بعد كل شيء ، كان هذا أفضل بكثير من “هواياته” السابقة.
بعد فترة زمنية لا يمكن تحديدها ، هبت رياح باردة فجأة ، مما تسبب في شعور جون شيه بالبرد.
الليلة ، كان جون شيه يجلس مرة أخرى تحت شجرة مزهرة ، يستمتع بجو الظلام الداكن في الليل. في هذا الجو المظلم ، لن يتمكن المرء من إلقاء نظرة على أصابعه حتى عندما تمدد أمامه. في قلب جون شيه ارتفع الشعور بالأمان و الراحة. في الواقع ، إنه الشعور بالأمان! بالنسبة إلى جون شيه الذي أصبح لا يقهر ذات مرة في جميع أنحاء العالم كملك القتلة ، لا يمكن أن يأتي المكان الأكثر أمانًا إلا من الظلام الداكن في الليل. كان الليل هو الشيء الوحيد الذي فكر فيه جون شيه على الإطلاق للشريك الأفضل و الأكثر موثوقية!
“فن فتح ثروة السماء!” تمتم جون شيه بصوت عالٍ ، و كانت عيناه تومضان بحدة بينما تمسك قبضته بنفسه!
بينما كان ينظر إلى النجوم في سماء الليل ، شعر جون شيه فجأة كما لو كان في المنام. خلال الأيام القليلة الماضية ، قرأ جميع الكتب التي تحتوي على معلومات تتعلق بهذا العالم. لقد فهم بشكل أو بآخر الوضع الحالي لهذه القارة ، و مع ذلك ، كلما فهمه أكثر ، أصبح أكثر إرباكًا.
أتساءل عما إذا كان يمكنني الاقتراب لإلقاء نظرة أفضل على ذلك؟ تمامًا كما كان جون شيه يفكر في هذا ، أدرك فجأة أن المعبد الصغير أصبح أكبر و أكبر ببطء. بعد ذلك ، فتحت الأبواب إلى أدنى مستوى في الباغودا (المعبد هو الباغودا ، إعتادوا على هذا الإسم) فجأة ؛ اندفع ضباب أبيض كثيف. في تلك اللحظة ، أصبح وعي جون شيه ممتلئًا تمامًا بهذا الضباب الأبيض. كان الضباب الأبيض سميكًا لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو كان صلبًا. أخذ جون شيه نفسًا عميقًا و شعر فجأة بشعور شديد بالهدوء و الراحة التي لا توصف ، حيث فرحت روحه إندفع إلى النقطة التي أرادت فيها الغناء بسعادة . . .
لولا حقيقة أنه مكتوب بالأسود و الأبيض داخل الكتب ، لكان جون شيه يفترض أنه قد عاد في الوقت إلى الممالك الصينية القديمة. الناس ، و اللهجات ، و الثقافة ، و الملابس كلها تشبه تلك الموجودة في سلالات تانغ و سونغ. إنه مشابه جدا!
أتساءل عما إذا كان يمكنني الاقتراب لإلقاء نظرة أفضل على ذلك؟ تمامًا كما كان جون شيه يفكر في هذا ، أدرك فجأة أن المعبد الصغير أصبح أكبر و أكبر ببطء. بعد ذلك ، فتحت الأبواب إلى أدنى مستوى في الباغودا (المعبد هو الباغودا ، إعتادوا على هذا الإسم) فجأة ؛ اندفع ضباب أبيض كثيف. في تلك اللحظة ، أصبح وعي جون شيه ممتلئًا تمامًا بهذا الضباب الأبيض. كان الضباب الأبيض سميكًا لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو كان صلبًا. أخذ جون شيه نفسًا عميقًا و شعر فجأة بشعور شديد بالهدوء و الراحة التي لا توصف ، حيث فرحت روحه إندفع إلى النقطة التي أرادت فيها الغناء بسعادة . . .
تألم جون شيه و هو يغمس رأسه بين ركبتيه ، و تمسك كلتا يديه بمؤخرة رأسه. فكر بشكل حزين. لماذا ا؟ لماذا لست في أحد العصور القديمة في الصين؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأكون في وضع مفيد للغاية. كمية الموارد التي أملكها بخصوص تلك العصور ستكون مفيدة للغاية. حتى لو لم أكن أرغب في تغيير التاريخ ، لا يزال بإمكاني الاستفادة من معرفتي المسبقة ، و التي يمكن أن تجعل هؤلاء الأنبياء الإلهيين يخجلون (مجددا أستغفر الله) من طريقي عبر التاريخ ، و تجنب أي مصيبة!
فجأة ، لم يكن بوسع جون شيه إلا أن يشعر بالدوار. شعر رأسه كما لو كان على وشك الانفجار بينما كان يسقط على الأرض.
قارة شوان تشي ، أين في العالم هذا ؟ شوان الذهب ، شوان الفضة ، شوان الأرض ، شوان السماء. . . شوان تشى . . . شوان جدك !!! لماذا ليس فنون الدفاع عن النفس الداخلية؟
لا تزال ليلة أوائل الخريف باردة بالفعل. عندما جاء هذا التفكير في ذهن جون شيه ، أصبح مذهولًا عندما أدرك ما يعنيه: أن تكون قادرًا على الشعور بالبرد يعني أن حواسي تعمل مرة أخرى. و لكن ، لم أكن بالفعل . . . وقف فجأة و وجد أنه مغطى بالعرق البارد. كانت ملابسه مبللة بالكامل بالعرق لدرجة عدم الارتياح.
ربما كان الشيء الوحيد الذي ظل مألوفًا هو الشمس و القمر القديمة و الأبدية و العناق اللطيف في الليل. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنح جون شيه شعورًا بالتناغم.
(دعوني أشرح لكم : لقد إتحدت الروح و الجسم و أصبح كلاهما ينتميان الى جون شيه اللذي صار جون مو تشي)
تم تصليب وجه جون شيه مثل الحجر الصلب البارد ، و عضلات خده خافت من الألم ، حيث كبح رغبته في اللعنة بشكل متهور و بصوت عالٍ في السماء!
الفصل العادي
في تلك اللحظة التي كان فيها جون شيه يتصاعد بمشاعر شديدة ، شعر فجأة بموجة عنيفة من الصداع تجتاحه. حتى مع قدرته على التحمل الاستثنائي ، كان جون شيه لا يزال غير قادر على الاحتفاظ بوجه هادئ و أجبر على تقشير وجهه. تحول الصداع فجأة إلى موجة من الدوخة . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصليب وجه جون شيه مثل الحجر الصلب البارد ، و عضلات خده خافت من الألم ، حيث كبح رغبته في اللعنة بشكل متهور و بصوت عالٍ في السماء!
مما لاحظ من خلال عينيه ، بدا و كأن العالم كله كان يدور بسرعة شديدة بشكل لا يصدق. حتى سماء الليل تحولت إلى عرض مشتت للجنون. أصبح العالم كله فجأة وجود وهمي ، و غير واقعي . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ملك الشر *
طوال المحنة المؤلمة ، كان جون شيه يلهث أثناء عض أسنانه ، و يتدفق الدم من شفتيه. توهجت عيناه إلى الأمام و هو يواصل التحمل ، و لا يسمح حتى بصوت واحد للهروب من شفتيه.
بالإضافة إلى ذلك ، أدرك خدام عائلة جون أن السيد الشاب قد اكتسب هواية غريبة أخرى. خلال النهار ، كان يدخل مبنى المكتبة طوال اليوم دون أن يخرج. و مع ذلك ، عندما ينزل الليل ، كان يسير بدلاً من ذلك إلى الفناء و يجلس بنفسه هناك. كان المكان الذي اختار الجلوس فيه دائمًا هو المكان الأكثر قتامة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليه . . . حقًا . . . جنون !
لقد جاء إلى هذا العالم وحده ، و بالتالي يجب أن أتقبل كل هذا الألم بنفسي! في هذا العالم الغريب ، ليس لدي سوى الاعتماد على نفسي و ليس الآخرين! لن أعتمد على الآخرين!
فتح عينيه ، أدرك أنه لا يزال يرقد على نفس المكان البارد الرطب كما كان من قبل. و مع ذلك ، فإن صيغة الزراعة موجودة بوضوح في بحر وعيه. كانت هناك أيضًا رسومات تصور المسارات في جميع أنحاء جسم الإنسان ، جنبًا إلى جنب مع الأشكال و الإجراءات المصاحبة.
قتل! قتل! قتل! قتل! قتل! باستخدام كل مهارات القتل الخاصة بي ، سوف أقوم بتشكيل مسار دم! إبادة السماء! هلك الأراضي! قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!
فيما يتعلق بهوايته الجديدة ، لم يكن الخدم قلقين للغاية. بعد كل شيء ، كان هذا أفضل بكثير من “هواياته” السابقة.
تم إلقاء جون شيه في حالة من الخطورة ، عندما شعر فجأة بشيء ما ظهر في بحر وعيه. كان شرارة ضوء بعيد ؛ و مع ذلك ، يبدو أن الضوء يتحرك تدريجياً نحوه. مع اقترابها ، أصبحت أيضًا أكثر سطوعًا و أكبر و أكثر وضوحًا. في النهاية ، تحولت إلى معبد باقٍ لامع بألوان قوس قزح تفيض بتألق. استمر المعبد في الدوران في بحر وعيه. مع كل دوران ، أصدر شكلًا ضبابيًا من التألق الرهيب.
أتساءل عما إذا كان يمكنني الاقتراب لإلقاء نظرة أفضل على ذلك؟ تمامًا كما كان جون شيه يفكر في هذا ، أدرك فجأة أن المعبد الصغير أصبح أكبر و أكبر ببطء. بعد ذلك ، فتحت الأبواب إلى أدنى مستوى في الباغودا (المعبد هو الباغودا ، إعتادوا على هذا الإسم) فجأة ؛ اندفع ضباب أبيض كثيف. في تلك اللحظة ، أصبح وعي جون شيه ممتلئًا تمامًا بهذا الضباب الأبيض. كان الضباب الأبيض سميكًا لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو كان صلبًا. أخذ جون شيه نفسًا عميقًا و شعر فجأة بشعور شديد بالهدوء و الراحة التي لا توصف ، حيث فرحت روحه إندفع إلى النقطة التي أرادت فيها الغناء بسعادة . . .
كان جسده قد أصبح خدرًا منذ فترة طويلة ، و أصيبت أطرافه الأربعة بالشلل ، و غمض وعيه ببطء ، و مع ذلك استمر جون شيه في التحديق إلى الأمام بعيون دموية. استمر في الصراخ ، و استمر دون توقف حيث كان يتوهج بشراسة على هذا العالم الغريب دون طرفة!
[TL: ¯ _ (ツ) _ / ¯]
بعد فترة زمنية لا يمكن تحديدها ، هبت رياح باردة فجأة ، مما تسبب في شعور جون شيه بالبرد.
مما لاحظ من خلال عينيه ، بدا و كأن العالم كله كان يدور بسرعة شديدة بشكل لا يصدق. حتى سماء الليل تحولت إلى عرض مشتت للجنون. أصبح العالم كله فجأة وجود وهمي ، و غير واقعي . . .
لا تزال ليلة أوائل الخريف باردة بالفعل. عندما جاء هذا التفكير في ذهن جون شيه ، أصبح مذهولًا عندما أدرك ما يعنيه: أن تكون قادرًا على الشعور بالبرد يعني أن حواسي تعمل مرة أخرى. و لكن ، لم أكن بالفعل . . . وقف فجأة و وجد أنه مغطى بالعرق البارد. كانت ملابسه مبللة بالكامل بالعرق لدرجة عدم الارتياح.
يمكن القول أن جون شيه ، الذي استيقظ داخل جسم جون مو تشي ، يدعم هذا الجسم ، ربما عن طريق تحويل عقله و روحه إليه. و مع ذلك ، بقي جون شيه جون شيه. و لكن بعد أن تحمل الألم الذي لا يوصف في وقت سابق ، اختلط جون شيه حقًا مع هذا الجسم كواحد. أصبح جون شيه جون مو تشي ، السيد الحقيقي لهذه الهيئة!
ثم احس جون شيه لسبب غير مفهوم بشعورغريب للولادة من جديد.
تم إلقاء جون شيه في حالة من الخطورة ، عندما شعر فجأة بشيء ما ظهر في بحر وعيه. كان شرارة ضوء بعيد ؛ و مع ذلك ، يبدو أن الضوء يتحرك تدريجياً نحوه. مع اقترابها ، أصبحت أيضًا أكثر سطوعًا و أكبر و أكثر وضوحًا. في النهاية ، تحولت إلى معبد باقٍ لامع بألوان قوس قزح تفيض بتألق. استمر المعبد في الدوران في بحر وعيه. مع كل دوران ، أصدر شكلًا ضبابيًا من التألق الرهيب.
يمكن القول أن جون شيه ، الذي استيقظ داخل جسم جون مو تشي ، يدعم هذا الجسم ، ربما عن طريق تحويل عقله و روحه إليه. و مع ذلك ، بقي جون شيه جون شيه. و لكن بعد أن تحمل الألم الذي لا يوصف في وقت سابق ، اختلط جون شيه حقًا مع هذا الجسم كواحد. أصبح جون شيه جون مو تشي ، السيد الحقيقي لهذه الهيئة!
فتح عينيه ، أدرك أنه لا يزال يرقد على نفس المكان البارد الرطب كما كان من قبل. و مع ذلك ، فإن صيغة الزراعة موجودة بوضوح في بحر وعيه. كانت هناك أيضًا رسومات تصور المسارات في جميع أنحاء جسم الإنسان ، جنبًا إلى جنب مع الأشكال و الإجراءات المصاحبة.
[TL: ¯ _ (ツ) _ / ¯]
تألم جون شيه و هو يغمس رأسه بين ركبتيه ، و تمسك كلتا يديه بمؤخرة رأسه. فكر بشكل حزين. لماذا ا؟ لماذا لست في أحد العصور القديمة في الصين؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأكون في وضع مفيد للغاية. كمية الموارد التي أملكها بخصوص تلك العصور ستكون مفيدة للغاية. حتى لو لم أكن أرغب في تغيير التاريخ ، لا يزال بإمكاني الاستفادة من معرفتي المسبقة ، و التي يمكن أن تجعل هؤلاء الأنبياء الإلهيين يخجلون (مجددا أستغفر الله) من طريقي عبر التاريخ ، و تجنب أي مصيبة!
(دعوني أشرح لكم : لقد إتحدت الروح و الجسم و أصبح كلاهما ينتميان الى جون شيه اللذي صار جون مو تشي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينظر إلى النجوم في سماء الليل ، شعر جون شيه فجأة كما لو كان في المنام. خلال الأيام القليلة الماضية ، قرأ جميع الكتب التي تحتوي على معلومات تتعلق بهذا العالم. لقد فهم بشكل أو بآخر الوضع الحالي لهذه القارة ، و مع ذلك ، كلما فهمه أكثر ، أصبح أكثر إرباكًا.
بغض النظر عن حالة جسده الفوضوية ، كان أول شيء فعله جون شيه هو الجلوس متقاطعًا و إغلاق عينيه. دفع وعيه الروحي عميقًا في بحر وعيه ، حيث حاول بعناية فهم شيء ما. أدرك جون شي منذ فترة طويلة أن الألم من وقت سابق كان عمل المعبد الصغير داخل جسده. و مع ذلك ، استنتج جون شيه أيضًا أنه يجب أن يكون هناك شيء آخر ، و هو ما فعله المعبد الصغير. و إلا ، كيف يمكن أن يصاحب ربط اللحم و الروح الكثير من الألم؟ كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن شيئًا آخر قد حدث. هذا المعبد الصغير هو الشيء الوحيد الموجود الذي يمكن أن يعتمد عليه جون شيه. و بالتالي ، بدون فهم ما حدث ، لن يشعر جون شيه بالرضا أبدًا.
مما لاحظ من خلال عينيه ، بدا و كأن العالم كله كان يدور بسرعة شديدة بشكل لا يصدق. حتى سماء الليل تحولت إلى عرض مشتت للجنون. أصبح العالم كله فجأة وجود وهمي ، و غير واقعي . . .
داخل بحر وعيه ، شعر جون شيه أنه يمكن أن “يرى” بوضوح بأم عينيه ، معبد رائع يتوهج بتألق سبعة ألوان ، يدور ببطء فوق بحر وعيه. كان جون شيه قادرًا على إدراك واضح أن كل دورة كانت متزامنة مع دم جسده و تدفق التشي ، في كل مرة ، مرارًا و تكرارًا ، دورة لا نهاية لها . . .
قام جون شيه بمسح محيطه ليكتشف أنه و صل بطريقة ما إلى مقدمة المعبد. فوق رأسه ، كشفت كلمتان قديمتان عن أنفسهما: باغودا هونغ جون! (كلمتين بالصينية)
ما الذي يجري هنا؟ حدق جون شيه في المعبد الصغير على حين غرة. لقد تجاوزت قدرات هذا العنصر كل الحس السليم ، مما تسبب في سقوط جون شيه الذي كان كافرًا (قصدهم ملحد لا يتبع بوذا) قويًا في شبكة من الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، تدحرج الضباب الأبيض معًا بإحساس بالإلحاح ، مشكلاً صيغة خافتة و ضبابية ظهرت أمام وعي جون شيه. كان لدى جون شيه الوقت الكافي فقط ليُذهل قبل أن تجتمع الحروف و الرموز و الرسومات التي لا حصر لها معًا في دوامة دوارة. على الفور ، شعر بكمية هائلة من المعلومات تتسرع في وعيه. شعر كما لو أن قطار مسرع دخل للتو في كوخ صغير! و مع ذلك ، سار القطار إلى الداخل دون حدوث أي تغييرات في الكوخ . . .
أتساءل عما إذا كان يمكنني الاقتراب لإلقاء نظرة أفضل على ذلك؟ تمامًا كما كان جون شيه يفكر في هذا ، أدرك فجأة أن المعبد الصغير أصبح أكبر و أكبر ببطء. بعد ذلك ، فتحت الأبواب إلى أدنى مستوى في الباغودا (المعبد هو الباغودا ، إعتادوا على هذا الإسم) فجأة ؛ اندفع ضباب أبيض كثيف. في تلك اللحظة ، أصبح وعي جون شيه ممتلئًا تمامًا بهذا الضباب الأبيض. كان الضباب الأبيض سميكًا لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو كان صلبًا. أخذ جون شيه نفسًا عميقًا و شعر فجأة بشعور شديد بالهدوء و الراحة التي لا توصف ، حيث فرحت روحه إندفع إلى النقطة التي أرادت فيها الغناء بسعادة . . .
قام جون شيه بمسح محيطه ليكتشف أنه و صل بطريقة ما إلى مقدمة المعبد. فوق رأسه ، كشفت كلمتان قديمتان عن أنفسهما: باغودا هونغ جون! (كلمتين بالصينية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، تدحرج الضباب الأبيض معًا بإحساس بالإلحاح ، مشكلاً صيغة خافتة و ضبابية ظهرت أمام وعي جون شيه. كان لدى جون شيه الوقت الكافي فقط ليُذهل قبل أن تجتمع الحروف و الرموز و الرسومات التي لا حصر لها معًا في دوامة دوارة. على الفور ، شعر بكمية هائلة من المعلومات تتسرع في وعيه. شعر كما لو أن قطار مسرع دخل للتو في كوخ صغير! و مع ذلك ، سار القطار إلى الداخل دون حدوث أي تغييرات في الكوخ . . .
توجه جون شيه داخل الغرفة فقط للعثور عليه فارغًا ، باستثناء الضباب الأبيض السميك المتدفق. فجأة ، تدفقت الضباب الكثيف معًا لتشكيل سطرين من الأحرف: الباغودة الرائعة ذات طبقات تسعة ، الفن الأبدي الأول!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل بحر وعيه ، شعر جون شيه أنه يمكن أن “يرى” بوضوح بأم عينيه ، معبد رائع يتوهج بتألق سبعة ألوان ، يدور ببطء فوق بحر وعيه. كان جون شيه قادرًا على إدراك واضح أن كل دورة كانت متزامنة مع دم جسده و تدفق التشي ، في كل مرة ، مرارًا و تكرارًا ، دورة لا نهاية لها . . .
ثم ، تدحرج الضباب الأبيض معًا بإحساس بالإلحاح ، مشكلاً صيغة خافتة و ضبابية ظهرت أمام وعي جون شيه. كان لدى جون شيه الوقت الكافي فقط ليُذهل قبل أن تجتمع الحروف و الرموز و الرسومات التي لا حصر لها معًا في دوامة دوارة. على الفور ، شعر بكمية هائلة من المعلومات تتسرع في وعيه. شعر كما لو أن قطار مسرع دخل للتو في كوخ صغير! و مع ذلك ، سار القطار إلى الداخل دون حدوث أي تغييرات في الكوخ . . .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ملك الشر *
فجأة ، لم يكن بوسع جون شيه إلا أن يشعر بالدوار. شعر رأسه كما لو كان على وشك الانفجار بينما كان يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ينظر إلى النجوم في سماء الليل ، شعر جون شيه فجأة كما لو كان في المنام. خلال الأيام القليلة الماضية ، قرأ جميع الكتب التي تحتوي على معلومات تتعلق بهذا العالم. لقد فهم بشكل أو بآخر الوضع الحالي لهذه القارة ، و مع ذلك ، كلما فهمه أكثر ، أصبح أكثر إرباكًا.
فتح عينيه ، أدرك أنه لا يزال يرقد على نفس المكان البارد الرطب كما كان من قبل. و مع ذلك ، فإن صيغة الزراعة موجودة بوضوح في بحر وعيه. كانت هناك أيضًا رسومات تصور المسارات في جميع أنحاء جسم الإنسان ، جنبًا إلى جنب مع الأشكال و الإجراءات المصاحبة.
تألم جون شيه و هو يغمس رأسه بين ركبتيه ، و تمسك كلتا يديه بمؤخرة رأسه. فكر بشكل حزين. لماذا ا؟ لماذا لست في أحد العصور القديمة في الصين؟ إذا كان هذا هو الحال ، فسأكون في وضع مفيد للغاية. كمية الموارد التي أملكها بخصوص تلك العصور ستكون مفيدة للغاية. حتى لو لم أكن أرغب في تغيير التاريخ ، لا يزال بإمكاني الاستفادة من معرفتي المسبقة ، و التي يمكن أن تجعل هؤلاء الأنبياء الإلهيين يخجلون (مجددا أستغفر الله) من طريقي عبر التاريخ ، و تجنب أي مصيبة!
“فن فتح ثروة السماء!” تمتم جون شيه بصوت عالٍ ، و كانت عيناه تومضان بحدة بينما تمسك قبضته بنفسه!
مما لاحظ من خلال عينيه ، بدا و كأن العالم كله كان يدور بسرعة شديدة بشكل لا يصدق. حتى سماء الليل تحولت إلى عرض مشتت للجنون. أصبح العالم كله فجأة وجود وهمي ، و غير واقعي . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان جسده قد أصبح خدرًا منذ فترة طويلة ، و أصيبت أطرافه الأربعة بالشلل ، و غمض وعيه ببطء ، و مع ذلك استمر جون شيه في التحديق إلى الأمام بعيون دموية. استمر في الصراخ ، و استمر دون توقف حيث كان يتوهج بشراسة على هذا العالم الغريب دون طرفة!
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، تدحرج الضباب الأبيض معًا بإحساس بالإلحاح ، مشكلاً صيغة خافتة و ضبابية ظهرت أمام وعي جون شيه. كان لدى جون شيه الوقت الكافي فقط ليُذهل قبل أن تجتمع الحروف و الرموز و الرسومات التي لا حصر لها معًا في دوامة دوارة. على الفور ، شعر بكمية هائلة من المعلومات تتسرع في وعيه. شعر كما لو أن قطار مسرع دخل للتو في كوخ صغير! و مع ذلك ، سار القطار إلى الداخل دون حدوث أي تغييرات في الكوخ . . .
بالإضافة إلى ذلك ، أدرك خدام عائلة جون أن السيد الشاب قد اكتسب هواية غريبة أخرى. خلال النهار ، كان يدخل مبنى المكتبة طوال اليوم دون أن يخرج. و مع ذلك ، عندما ينزل الليل ، كان يسير بدلاً من ذلك إلى الفناء و يجلس بنفسه هناك. كان المكان الذي اختار الجلوس فيه دائمًا هو المكان الأكثر قتامة حيث لا يمكن للضوء الوصول إليه . . . حقًا . . . جنون !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات